القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   منتديات الختمية > الأقسام العامة > المنتدى العام
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع

خبير تربوي يقرع الأجراس ويدق ناقوس الخطر حول تدني التعليم بالبلاد!!

المنتدى العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-30-2013, 10:02 AM   #1
علي الشريف احمد
المُشرف العام
الصورة الرمزية علي الشريف احمد



علي الشريف احمد is on a distinguished road

Mnn خبير تربوي يقرع الأجراس ويدق ناقوس الخطر حول تدني التعليم بالبلاد!!


أنا : علي الشريف احمد




خبير تربوي يقرع الأجراس ويدق ناقوس الخطر حول تدني التعليم بالبلاد!!
د. عثمان هذه هي الأسباب الحقيقية للتدني ونرفع الكرت الأحمر للمذاكرة ليلاً!!
لدي آراء واضحة حول التعليم المختلط ورياض الأطفال والسلم التعليمي والمناهج؟
ظاهرة "المقيل" داخل المدارس فوضى تعليمية واخلاقية وظهور حالات الاغتصاب لسوء الادارات!
عدد الراسبين في امتحان الشهادة السودانية هذا العام سيكون أكثر من (115) ألفا
ضرب طلاب المدارس يولد العنف المضاد ويؤثر في التحصيل الأكاديمي!!
حوار – خلود عمر – قمر فضل الله
دق خبير تربوي ناقوس الخطر حول تدني التعليم العام بالبلاد وأرجع ذلك إلى المعلم وتأهيله وتدريبه اضافة لضعف الادارات التربوية وأرجع حالات الاغتصاب التي حدثت مؤخراً في بعض المدارس لسوء الادارات وعدم وجود متابعة دقيقة ووصف المعسكرات التي تقام بالمدارس بعد الظهيرة بالفوضى التعليمية والاخلاقية.
وتحدث دكتور عثمان ميرغني بابكر المتعارض حول العديد من القضايا التربوية الضرب وأثره النفسي وإدخال مادة الايدز ضمن المنهج وغيرها من القضايا.. يذكر أن الدكتور خريج جامعة الخرطوم كلية التربية علم النفس نال الماجستير والدكتوراه في علم النفس وتدريب ودراسات بدولة لبنان ثلاثة أعوام أصدر كتاب سيكولوجية المتفوقين الابداع الانساني أربع طبعات قدم أكثر من 517 حلقة في 25 قناة فضائية واذاعية نال جائزة مالك بدري في علم النفس ونال جائزة الاذاعي المتميز وقد طرح آراء جريئة وتنبؤات بأعداد الراسبين في الشهادة السودانية هذا العام تجدونها داخل هذا الحوار فإلى مضابطه:
{ بداية د. عثمان حدثنا عن أسباب تدني التعليم العام وما هي الحلول للخروج من هذه الأزمة في التعليم؟
يقول د. عثمان العملية التعليمية لها أبعاد متعددة يجب النظر إليها بصورة صحيحة وانزالها على أرض الواقع، ويضيف أن هنالك تدنيا حقيقيا ظهرت مخرجاته في الأعوام الماضية ويقول إن من أهم أسباب التدني ترجع إلى المعلم وتأهيله وتدريبه حيث نجد أن معظم المدارس تعتمد على معلمين ليسوا من خريجي التربية وإنما من تخصصات مختلفة إلى جانب ذلك نجد أن المعلمين الموجودين بالمدارس من خريجي التربية دخلوا هذا المجال عن طريق الصدفة وليس الرغبة ويشير إلى أن حجم الامكانيات والميزانيات المرصودة للتدريب والتأهيل ضعيفة إلى ذلك فهنالك اشكالية في المعلم نفسه لا تتعلق بالمهارة والتوصيل الجيد للمعلومات وإنما في استقراره حيث تجده مشتت الخاطر والوجدان وطالب د. عثمان بضرورة الاهتمام بالمعلمين للمحافظة عليهم حتى يصبح وضعهم متميزاً وفاعلاً استوصوا خيرا بالمعلم حتى لا يستمر التدني ولا بد من إنصاف هذه المهنة، ويضيف أن الادارات التربوية كذلك تحتاج إلى فعالية نسبة لوضعيتها الخاصة حيث تضع الخطط والاستراتيجيات الخاصة بالتعليم ولابد من خلق ادارات مبدعة تأتي بالجديد والمفيد وتتجاوز الامكانيات ويشير إلى أن ظهور حالات الاغتصاب ببعض المدارس يرجع لسوء الادارات وعدم وجود متابعة دقيقة.
{ د. عثمان ماذا عن ما يسمى ظاهرة المقيل داخل المدارس؟
اعتدل في جلسته وقال نطالب بضرورة وقفه نهائياً ومحاربته وسماه بالفوضى التعليمية والأخلاقية وحيث ثبت علمياً أن الغدة الكظرية تفرز خمول التركيز في تلك الساعات حيث نجد أن أعلى نشاط لهذه الغدة يكون في حوالي الساعة الرابعة صباحاً وأدنى نشاط لهذه الغدة عند الساعة الثانية ظهراً وكما جاء في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم أن هذا الوقت هو للشياطين وقال (قيل فإن الشياطين لا تقيل) ويؤكد د. عثمان إن ظاهرة المقيل في المدارس لها مردودات سالبة أكاديمياً وأخلاقياً كما أنها تفسح المجال لأصحاب النفوس الضعيفة ويشير د عثمان إلى الحادثة المشهورة قبل عدة أيام عن المعلم الذي تحرش بأكثر من 20 طالبا ويضيف أنه وفي السابق كانت هناك حصة صباحية ودرس العصر وقد أدت نتائج طيبة وطالب بضرورة حسم هذه الفوضى داخل المدارس.
ويشير د. عثمان إلى كتابه والذي طبع منه 4 طبعات ويتحدث عن سيكولوجية المتفوقين.
ويقول إن الأسر ترتكب أخطاء فادحة في حق ابنائها خاصة طلاب مرحلة الأساس حيث تعتمد على تلقين ابنائها للدروس ويشير إلى أن العقل الباطن والجهاز اللمبي عند الأطفال يحتفظ بالمواقف السارة وغير السارة وهي التي تبني شخصية الانسان منذ طفولته لذا يجب تعويد الطلاب على مهارة التركيز وفهم واكتساب المعلومات حتى لا تواجهه صعوبات المذاكرة في المرحلة الثانوية والتي تحتاج إلى الفهم والتركيز واكتساب المعلومة.
ويشير كذلك إلى أن العولمة وانتشار الفيس بوك وضعف الرقابة الوالدية اسهم في تدني مستويات الطلاب.
وطالب د. عثمان بضرورة ضبط الزمن ويقول إنه قام بسؤال أكثر من 26 ألف سوداني في 12 ولاية عن عدد ساعات الأسبوع ووجدهم لا يعرفون الاجابة الصحيحة ويقول إن 168 تتوزع كالآتي 56 ساعة للنوم والراحة و50 منها للدراسة أو العمل و62 ساعة لا ندري أين تضيع ويؤكد د. عثمان أن 40 ساعة فقط لو خصصت للمذاكرة تجعل أي طفل يحرز درجة امتياز.
ويشير د. عثمان أن مركز سعادة للاستقرار والتدريب والتنمية البشرية يعمل على اجراء دراسات وتنبؤات منذ 5 سنوات من الشهادة السودانية فمثلاً في العام 2010م أعلن المركز أن عدد الراسبين في امتحان الشهادة سيكون اكثر من 110 ألف طالب وكان عدد الراسبين بعد اعلان النتيجة 126.72 ألف طالب وكنا دائما ًما نقول (ان شاء الله ما يحصل) ولكننا على تأكيد بأنه سيحصل نسبة لأن الساعة البيولوجية غير مضبوطة عند الطلاب فمثلاً الساعة الخامسة مساء توازي الرابعة صباحاً والساعة الواحدة تساوي ساعتين. استيعاب كما أن أقل تركيز للمذاكرة عند الساعة العاشرة بمعنى أن هذه الساعة تعتبر خطا أحمر ونجد أن أغلب الطلاب يبدأون المذاكرة بعد الساعة العاشرة وهذا في رأيي يمثل كارثة كبرى يجب الانتباه إليها.
{ ولكن د. عثمان السائد عندنا هو من طلب العلا سهر الليالي ؟
هذا المفهوم خاطئ وهو مخالف للقوانين الربانية والساعة البيولوجية وقد قال عز وجل (وجعلنا الليل لباسا) كما أن سورة النور تذكر بأن هنالك ثلاث عورات واحدة منها تبدأ بعد صلاة العشاء ولعل الشاعر يقصد بالعلا الجنة وسهر الليالي قيام الليل.
{ ماذا عن توقعات مركز سعادة عن امتحان هذا العام؟
المركز قام بعمل تنبؤات لعدد الراسبين في أكتوبر الماضي وعدد الراسبين (وان شاء الله ما يحصل) سيكون أكثر من 115 ألفا. ونحن نطالب بضرورة وقف هذا النزيف في فلذات الاكباد ويقول إن هذه الأرقام لا ينظر إليها بعين الاعتبار ولا تجد آذانا صاغية ويؤكد يجب الاهتمام بالتعليم لأنه رأس الرمح حتى نكون دولة عظمى يجب أن نرقى بالتعليم.
{ ماذا عن المناهج حيث وصفت حقيبة الطالب بأنها (حمل أثقال)؟
يقول د. عثمان إن (17) مادة تعمل على تشتيت الطلاب، فالطالب يحتاج ما بين 7-9 مواد فقط أما المواد الأخرى يجب أن يتم تدريسها عبر الجمعيات الأدبية فالطالب يتعامل مع هذه المواد تعاملاً تجارياً فهذا المنهج يحتاج إلى مراجعات كذلك طريقة الامتحانات فمثلاً في دولة أمريكا يحمل الطالب الامتحان إلى منزله ويظل معه لمدة ثلاثة أيام وهذا يدرب الطالب على تدوير المعلومة والاحتفاظ بها.
{ د. عثمان دار لغط كبير حول إضافة مادة عن الايدز في منهج مرحلة الأساس بوصفكم خبير في مجال علم النفس ما رأيكم في اضافة هذه المادة؟
أذكر أنني شاركت في عدة ورش حول هذه المادة وفي رأيي أنه أمر خطير لأننا نلفت نظر وانتباه الطلاب للأشياء السالبة فعندما نتحدث عن الواقي الذكري وكيف يمكن توزيعه مجاناً فهذا أمر مؤسف وفي اعتقادي أن هذه المناهج لا تؤدي الغرض المطلوب ونجد أن مخرجات ال30 سنة الماضية ظهرت جلياً في أعداد الراسبين في امتحان الشهادة السودانية.
{هل لديكم رؤية عن السلم التعليمي أم يظل كما هو عليه الآن؟
د. عثمان بحسب التركيبة الأخلاقية فإن وجود الطلاب حتى الفصل السادس معقولة نسبياً ولكن الخطأ الفادح ومن المستحيلات ترك طلاب الصف الأول مع الثامن في حلقة واحدة وقد ظهرت أحداث كثيرة سلبية نتيجة جعل الطلاب في حلقة واحدة.
فهذا السلم فيه ضياع واهدار لسنوات الطلاب ويجب أن يكون العام الدراسي فقط ستة أشهر كذلك يجب أن نستفيد من خبرات الدول فشهادة لندن يجلس لها الطلاب مرتين في العام اما الشهادة السودانية فهي مرة واحدة في العام ويجب أن يكون هناك امتحانان للشهادة السودانية الأول في مارس والثاني في سبتمبر وامتحان الشهادة مرة واحدة يضر بالعائدين والمتفوقين والجلوس له مرتين في العام فيه رحمة لهم.
{ ماذا عن الاستثمار في التعليم وفتح الباب لكل من هب ودب في انشاء المدارس؟
{ بوصفي صاحب تجربة ومراقب واستشاري في علم النفس فهنالك فوضى رغم أن أغلب المدارس الخاصة ليست لديها أرباح ولكن بكل أسف فإن طلابها رغم ما يدفعونه من أموال كبيرة يحتاجون لمعلم خاص ويؤكد د. عثمان أنه لا توجد نتائج حقيقية لهذه المدارس والقائمون على أمرها يجب عليهم مراعاة الله كما أن مكتب التعليم عليه أن يكون اليد الرادعة ولديه سلطة عليا ويؤكد أن هذه المدارس تهتم بالطالب أكثر من المعلم وهي تأتي بالمعلمين المتدربين إلى جانب المعاشيين.
{ ماذا عن التعليم قبل المدرسي؟
إنه أفضل حالاً من التعليم العام والقائمون على الرياض يبذلون مجهودات كبيرة ولكن لدي تحفظات على المنهج الذي يدرس لهؤلاء الأطفال كما أنني من أنصار أن يكون التعليم الأولي قرآنيا ويجب توظيف هذه الامكانيات الكامنة عند الأطفال لأن لديهم امكانيات وعبقرية عالية.
{ماذا عن الاختلاط داخل المدارس؟
بحسب اللوائح فإنه لا اختلاط بعد سن الرابعة لأن الطالب بعد السنة الرابعة يبدأ في تمييز الأشياء فالاختلاط بعد الرابعة غير مقبول تربوياً.
{ رغم التحذيرات الشديدة واللوائح والقوانين من وزارة التربية والتعليم بعدم ضرب طلاب المدارس إلا أن البعض يمارسها كوسيلة تربوية ما رأيكم؟
د. عثمان إن أكثر ما يؤلمني في التربية هو ضرب الأطفال وهذه المسألة منافية للدين والتعليم والضرب مسموح به بعد سن العاشرة وهو ضرب غير مبرح وهو خاص بالصلاة والأستاذ الذي يضرب تلميذه فهو فاقد للمنطق والحجة والاقناع وهو نتاج لما حدث لهذا المعلم عند صغره أو ما يعرف بالتشفي فالتربية الايجابية تأتي بنتائج ايجابية والضرب هو حل مؤقت على المدى القريب كذلك يزيد الطفل عنادا ويرسخ في دواخله أن العنف والعدوان من الوسائل التي تحل المشاكل في الحياة.
ويؤكد أن زراعة الخوف في نفوس الأطفال يجعلهم متأخرين في التحصيل الأكاديمي وهو أمر خطير والمعلم الناقص هو الذي يستعمل السوط كثيراً أما المعلم المثالي هو الذي يحل المشاكل بالحوار والصبر.
{ لديكم مركز متخصص في مجال التعليم والتنمية والتدريب هل قدم المركز تدريبات للمعلمين.
إن للمركز أربعة مجالات أساسية منها أساسية التعليم وسلوكية الطالب ومعالجة مشكلة اللغة الانجليزية وهو حفظ 7 صفحات بالانجليزي في 50 يوما إلى جانب ذلك فالمركز لديه محور ثاني وهو التدريب والتنمية البشرية حيث تم تدريب أكثر من 30 مؤسسة على رأسها بنك السودان ووزارة النفط والمجلس القومي للتدريب وشركة سيقا والتي دربت حوالي 99 ألف مواطن سوداني ويقول إن الدولة بدأت تهتم قليلاً بالتدريب والتنمية البشرية لأنها مفتاح التطور وزيادة الانتاج وتنمية القدرات والمهارات حيث إلى جانب الاستشارات الأسرية وتأهيل الأزواج إلى جانب البرنامج الأكبر هو تدريب الأطفال وحفظ القرآن والخلوة القرآنية- الانجليزية- الصينية كذلك الاهتمام بالمنتجات الصحية

علي الشريف احمد غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 02-01-2013, 01:32 AM   #2
الأمين حسين بخيت


الصورة الرمزية الأمين حسين بخيت



الأمين حسين بخيت is on a distinguished road

افتراضي Re: خبير تربوي يقرع الأجراس ويدق ناقوس الخطر حول تدني التعليم بالبلاد!!


أنا : الأمين حسين بخيت




بارك الله فيك د. عثمان المتعارض والذى تدخل فى الوضوع بمشرط الجراح الماهر وحسب معلوماتى القليلة ان ما يسمى بثورة التعليم (زورا) هى التى اوصلت حال التعليم فى بلدنا الى ما آل اليه الآن والتعليم حسب علمى يقوده التربوييون وحكومتنا ابعدتهم من الساحة حتى يلعب فيها غير ذوو التأهيل فمعلمنا سابقا درس علم نفس تربوى وطرق التدريس وتدرب على ذلك فى معاهد التربية فكان النتاج حقل تربوى حقيقى اما الآن فكل من تقلد الوظائف منذ العام 1989 همه ان يدمر التعليم وقد تم ذلك بمنهجية يحسدون عليها وكأنهم لا يعرفون ان الانسان هو الاستثمار الحقيقى لاى دولة تريد التطور والتقدم ولكنهم يريدون لنا التخلف وهذا للأسف ما تحقق على ايديهم وسيكون سبة فى وجوههم الى ان تقوم الساعة

الأمين حسين بخيت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع علي الشريف احمد مشاركات 1 المشاهدات 4121  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه