القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   منتديات الختمية > الأقسام العامة > المنتدى العام
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع

من حاتم السر إلى رئيس تحرير صحيفة الرآي العام ....

المنتدى العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-14-2011, 04:29 PM   #1
محمد عبده
مُراسل منتديات الختمية
الصورة الرمزية محمد عبده



محمد عبده is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى محمد عبده
افتراضي من حاتم السر إلى رئيس تحرير صحيفة الرآي العام ....


أنا : محمد عبده





تناول الأستاذ الصحفي كمال حسن بخيت في مقالات سابقة بصحيفة الرآي العام سر غياب الأستاذ حاتم السر وتواجده في القاهرة في هذا الظرف ، أن الأتحاديين ظلموه وبعض الأصدقاء ، كانت بعض الحقائق غائبه عن أستاذ كمال ، لذلك بنى مقاله على معلومات مغلوطة ، ولم يعلم بأن حاتم ممارض لشقيقه عمر ...



صباح الخيرمن حاتم السر إلى رئيس التحرير .. إخلاصي لمولانا واجب.. وأصل تربيت عليه

الأستاذ المحترم كمال حسن بخيت،

تحيّة طيبة تليق،

كفّر الله سيئاتك وشكراً لتساؤلك عنى واهتمامك بى، وسعيك للتكفير لصديقك عمر سكينجو المحامى ومرحبا بك وشكرا لك مرة أخرى على ما جاء في زاويتك أمس ب(الرأي العام) زاويتك الجميلة والمحببة إلى قلبي والتي أتشرف ان أكون من ضمن متابعيها يوميا وبانتظام لانها تجمع ما بين الكيف والكم وتلامس شجون وشئون الناس بحجة قوية وخبرة طويلة وثقافة واسعة بعيدا عن التهييج والتهريج.

لست مظلوماً يا سعادة رئيس التحرير

حاتم السر، الذي هو أنا، كثيرٌ بالاتحاديين وبالأصدقاء، وقبل أولئك جميعًا، حاتم السر، كثيرٌ بشيخه ورئيسه مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، وهو عزوته وعزه في الدارين، رسالتك الرقيقة، الطيبة، ومحاولتك للوصول لنا مقدرة، ولكنّها مست خطاً أحمر، ولن أسمح لنفسي، أن أتركه يمر مرور الكرام، والله يعلم أني تكبدت لكتابة هذا الرد العناء الكثير، لأسابق به الزمن. فأنا رجل أحدّث الناس بنعمة الله علي، ونعمة الله هي حب الناس، ومتابعتهم لي ولظروفي الخاصة، ولا أريد أن يظنوا أنني أقابل وفاء أخلاقهم بالسكوت على إشاعات التنكر، فالحر من يكرم من أكرمه، ولست لئيماً لأقبل التنكر.وإن كنت أعيب خلط العام بالخاص، ولكن لا بد مما ليس منه بد.

يا صديقي الكريم

كما تنامى إلى علمك، ألمّ بشقيقي الأستاذ عمر قدر الله، وتربينا على تقبل الامتحان، والبلايا، تأسيا بأدب الصالحين، وإيماناً بأن أحب العباد إلى الله مبتلى، ولم يخفف علينا المصاب، ويصبرنا عليه شئ، مثل اهتمام صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، وأنجاله الكرام أولاً، و من بعدهم أهلنا وعشيرتنا بالبسابير وعلى رأسهم صديقك رجل الأعمال والشاعر الشفيف ابن البسابير البار عبد الله البشير جبريل وخلفاء الطريقة الختمية والطرق الصوفية، وقيادات الحزب الاتحادي الديمقراطي من كل التيارات، وكل الفعاليات والأوساط الصديقة، ولم أهتم أنا (حاتم السر) بشقيقي عمر، مثل ما اهتم به صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، جزاه الله عنا وعن السودان وعن الأمة كل الخير، وهذا هو دأبه، وديدنه في رعاية أحبابه ومريديه.

نعم كنت أرفض المشاركة ولكني التزم بقرار الحزب

لقد اطلعت على عمودك خلال الأيام الماضية وما جاء بخصوص موقفي من المشاركة في الحكومة الجديدة واحترم وجهة نظرك وتحليلك ولكنى اختلف معها في أن لدي موقفا خاصا رافضا لمشاركة حزبنا شكلا وموضوعا لاسيما بالعرض والطريقة المطروحة، ما دامت لا تتوافر فيها التزامات من النظام بالتحول الديمقراطي، والتزامات واضحة حول الوفاق الوطني ومعالجة قضايا المعاشيين والمفصولين، واحترام اتفاقية القاهرة وإحياء روح مبادرة الميرغني للسلام التي وقعها مع قرنق لتكون محورًا لحل أزمة الجنوب، وحتى نبتعد عن المثالية، هو ليس موقفي فحسب بل حتى موقف الاتحادي الديمقراطي، ولكنّ المصلحة الوطنية رأت حسم هذه القضايا بعد الدخول في السلك التنفيذي، وأنا بقيت على رفضي، مع التزامي بالجسم المؤسسي الذي أكد وأقر الموافقة. وهنا يتجلى العمل الديمقراطي، والالتزام به، وأنت شخصيا كنت تعلم موقفي من الانتخابات الأخيرة وتحدثنا حوله كثيرا حيث كنت رافضاً للدخول في الانتخابات ولكني دخلتها وكنت مرشح الحزب للرئاسة وكلهم يعرفون أني رافض، ولكني أتعامل مع قرارات الحزب لا قرارات حاتم ورؤاه.

بطبيعة الحال لست معنيًا بالرد على كل خيالات الناس، واتهاماتهم حول شخصي ومواقفه، ولست مهتماً بتحسين صورتي أمام الإعلام الذي يريد الوقيعة بيني وبين جماهيرنا، ولست ملزماً بالدفاع عن فكرة أرى أنها متسرعة، ولكني ملزم باحترام قرار المؤسسة، والتزام تأييد رئيسها.

إخلاصي لمولانا السيد محمد عثمان الميرغني، واجب، وأصل تربيت عليه، إيماناً بأنه خلاصة مبادئ أهل السودان، وأصالة التدين الصافي، وهو لله، وما كان لله دام واتصل وما كان لغيره انقطع وانفصل. وهي في إطار الشأن العام، ولا أرى ضرورة لإقحام الشأن الخاص كما فعلت، ولكني سأضطر لأن أقحم الشأن الخاص أيضًا في مرض الأستاذ عمر، كان مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، ، و من باب التبرك بأفضاله أحدثك، أنه كان دائم السؤال عن حاله، وزارنا أكثر من مرة، مما كان له الأثر الطيب والمبارك، و جزاه الله خيراً أنه أسهم في نفقات العلاج من ماله الخاص، وهذا ما نرجو أن يعجّل بالشفاء..الذي لا يعرفه كثير من الناس عن مولانا السيد يا صديقي كمال، أنه يواصل كل مريديه،ويتفقدهم،يواسيهم، ويصل أحبابه، بنفسه، أو عبر وفوده ، ولم تلهه عن تفقد أحوالهم هموم الحزب ولا هموم الوطن، أدام الله عزه.

عزيزي كمال

ما ظلمني الاتحاديون ولا يظلمونني، فهم دعاة عدل،ويعرفون أننا نخلص لهذا الوطن ولترابه، ونؤمن بأنه يسعنا جميعًا، ويحترمون الاختلاف في الرأي، ويدركون أن الوطن يحتاجنا جميعاً، ولكن ظلمني أولئك الذين يريدون لكل أصواتنا أن تصفق لهم، وتطرب لكل ما ينطقون، ويتصيدون الناس لبث الفرقة والشتات.

مع كل الود والتقدير،،،،،

أخوك دوما حاتم السر
القاهرة 13 ديسمبر 2011م

أخي حاتم السر أشكرك كثيراً على هذا الرد «الصفعة» لكل الذين خابروني وهم يتربصون بالعلاقة التي تربطك بمولانا الميرغني الذي اعرفه رجلا نادر الوجود وشهادتي في مولانا مجروحة لفرط محبتي له. وأنت تعلم ذلك وشاهد عليه.
لم أتطرق لتقصير مولانا الميرغني تجاه الأخ الحبيب عمر سكينجو وأتمنى أن لا يتيح مولانا للذين يريدون الاصطياد في الماء العكر فرصة ,فالرجل هاشمي .. واعرف قيمة آل هاشم وآل البيت جميعا.
اسأل الله العافية لأخي عمر.. والعافية المستدامة والعمر المديد لمولانا الميرغني .. ولك ودي الذي تعرف..

كمال


محمد عبده غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 12-14-2011, 07:51 PM   #2
إبراهيم ميرغني
مُشرف الفقه والعبادات

الصورة الرمزية إبراهيم ميرغني



إبراهيم ميرغني is on a distinguished road

افتراضي رد: من حاتم السر إلى رئيس تحرير صحيفة الرآي العام ....


أنا : إبراهيم ميرغني




اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبده [ مشاهدة المشاركة ]

تناول الأستاذ الصحفي كمال حسن بخيت في مقالات سابقة بصحيفة الرآي العام سر غياب الأستاذ حاتم السر وتواجده في القاهرة في هذا الظرف ، أن الأتحاديين ظلموه وبعض الأصدقاء ، كانت بعض الحقائق غائبه عن أستاذ كمال ، لذلك بنى مقاله على معلومات مغلوطة ، ولم يعلم بأن حاتم ممارض لشقيقه عمر ...



صباح الخيرمن حاتم السر إلى رئيس التحرير .. إخلاصي لمولانا واجب.. وأصل تربيت عليه

الأستاذ المحترم كمال حسن بخيت،

تحيّة طيبة تليق،

كفّر الله سيئاتك وشكراً لتساؤلك عنى واهتمامك بى، وسعيك للتكفير لصديقك عمر سكينجو المحامى ومرحبا بك وشكرا لك مرة أخرى على ما جاء في زاويتك أمس ب(الرأي العام) زاويتك الجميلة والمحببة إلى قلبي والتي أتشرف ان أكون من ضمن متابعيها يوميا وبانتظام لانها تجمع ما بين الكيف والكم وتلامس شجون وشئون الناس بحجة قوية وخبرة طويلة وثقافة واسعة بعيدا عن التهييج والتهريج.

لست مظلوماً يا سعادة رئيس التحرير

حاتم السر، الذي هو أنا، كثيرٌ بالاتحاديين وبالأصدقاء، وقبل أولئك جميعًا، حاتم السر، كثيرٌ بشيخه ورئيسه مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، وهو عزوته وعزه في الدارين، رسالتك الرقيقة، الطيبة، ومحاولتك للوصول لنا مقدرة، ولكنّها مست خطاً أحمر، ولن أسمح لنفسي، أن أتركه يمر مرور الكرام، والله يعلم أني تكبدت لكتابة هذا الرد العناء الكثير، لأسابق به الزمن. فأنا رجل أحدّث الناس بنعمة الله علي، ونعمة الله هي حب الناس، ومتابعتهم لي ولظروفي الخاصة، ولا أريد أن يظنوا أنني أقابل وفاء أخلاقهم بالسكوت على إشاعات التنكر، فالحر من يكرم من أكرمه، ولست لئيماً لأقبل التنكر.وإن كنت أعيب خلط العام بالخاص، ولكن لا بد مما ليس منه بد.

يا صديقي الكريم

كما تنامى إلى علمك، ألمّ بشقيقي الأستاذ عمر قدر الله، وتربينا على تقبل الامتحان، والبلايا، تأسيا بأدب الصالحين، وإيماناً بأن أحب العباد إلى الله مبتلى، ولم يخفف علينا المصاب، ويصبرنا عليه شئ، مثل اهتمام صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، وأنجاله الكرام أولاً، و من بعدهم أهلنا وعشيرتنا بالبسابير وعلى رأسهم صديقك رجل الأعمال والشاعر الشفيف ابن البسابير البار عبد الله البشير جبريل وخلفاء الطريقة الختمية والطرق الصوفية، وقيادات الحزب الاتحادي الديمقراطي من كل التيارات، وكل الفعاليات والأوساط الصديقة، ولم أهتم أنا (حاتم السر) بشقيقي عمر، مثل ما اهتم به صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، جزاه الله عنا وعن السودان وعن الأمة كل الخير، وهذا هو دأبه، وديدنه في رعاية أحبابه ومريديه.

نعم كنت أرفض المشاركة ولكني التزم بقرار الحزب

لقد اطلعت على عمودك خلال الأيام الماضية وما جاء بخصوص موقفي من المشاركة في الحكومة الجديدة واحترم وجهة نظرك وتحليلك ولكنى اختلف معها في أن لدي موقفا خاصا رافضا لمشاركة حزبنا شكلا وموضوعا لاسيما بالعرض والطريقة المطروحة، ما دامت لا تتوافر فيها التزامات من النظام بالتحول الديمقراطي، والتزامات واضحة حول الوفاق الوطني ومعالجة قضايا المعاشيين والمفصولين، واحترام اتفاقية القاهرة وإحياء روح مبادرة الميرغني للسلام التي وقعها مع قرنق لتكون محورًا لحل أزمة الجنوب، وحتى نبتعد عن المثالية، هو ليس موقفي فحسب بل حتى موقف الاتحادي الديمقراطي، ولكنّ المصلحة الوطنية رأت حسم هذه القضايا بعد الدخول في السلك التنفيذي، وأنا بقيت على رفضي، مع التزامي بالجسم المؤسسي الذي أكد وأقر الموافقة. وهنا يتجلى العمل الديمقراطي، والالتزام به، وأنت شخصيا كنت تعلم موقفي من الانتخابات الأخيرة وتحدثنا حوله كثيرا حيث كنت رافضاً للدخول في الانتخابات ولكني دخلتها وكنت مرشح الحزب للرئاسة وكلهم يعرفون أني رافض، ولكني أتعامل مع قرارات الحزب لا قرارات حاتم ورؤاه.

بطبيعة الحال لست معنيًا بالرد على كل خيالات الناس، واتهاماتهم حول شخصي ومواقفه، ولست مهتماً بتحسين صورتي أمام الإعلام الذي يريد الوقيعة بيني وبين جماهيرنا، ولست ملزماً بالدفاع عن فكرة أرى أنها متسرعة، ولكني ملزم باحترام قرار المؤسسة، والتزام تأييد رئيسها.

إخلاصي لمولانا السيد محمد عثمان الميرغني، واجب، وأصل تربيت عليه، إيماناً بأنه خلاصة مبادئ أهل السودان، وأصالة التدين الصافي، وهو لله، وما كان لله دام واتصل وما كان لغيره انقطع وانفصل. وهي في إطار الشأن العام، ولا أرى ضرورة لإقحام الشأن الخاص كما فعلت، ولكني سأضطر لأن أقحم الشأن الخاص أيضًا في مرض الأستاذ عمر، كان مولانا السيد محمد عثمان الميرغني، ، و من باب التبرك بأفضاله أحدثك، أنه كان دائم السؤال عن حاله، وزارنا أكثر من مرة، مما كان له الأثر الطيب والمبارك، و جزاه الله خيراً أنه أسهم في نفقات العلاج من ماله الخاص، وهذا ما نرجو أن يعجّل بالشفاء..الذي لا يعرفه كثير من الناس عن مولانا السيد يا صديقي كمال، أنه يواصل كل مريديه،ويتفقدهم،يواسيهم، ويصل أحبابه، بنفسه، أو عبر وفوده ، ولم تلهه عن تفقد أحوالهم هموم الحزب ولا هموم الوطن، أدام الله عزه.

عزيزي كمال

ما ظلمني الاتحاديون ولا يظلمونني، فهم دعاة عدل،ويعرفون أننا نخلص لهذا الوطن ولترابه، ونؤمن بأنه يسعنا جميعًا، ويحترمون الاختلاف في الرأي، ويدركون أن الوطن يحتاجنا جميعاً، ولكن ظلمني أولئك الذين يريدون لكل أصواتنا أن تصفق لهم، وتطرب لكل ما ينطقون، ويتصيدون الناس لبث الفرقة والشتات.

مع كل الود والتقدير،،،،،

أخوك دوما حاتم السر
القاهرة 13 ديسمبر 2011م

أخي حاتم السر أشكرك كثيراً على هذا الرد «الصفعة» لكل الذين خابروني وهم يتربصون بالعلاقة التي تربطك بمولانا الميرغني الذي اعرفه رجلا نادر الوجود وشهادتي في مولانا مجروحة لفرط محبتي له. وأنت تعلم ذلك وشاهد عليه.
لم أتطرق لتقصير مولانا الميرغني تجاه الأخ الحبيب عمر سكينجو وأتمنى أن لا يتيح مولانا للذين يريدون الاصطياد في الماء العكر فرصة ,فالرجل هاشمي .. واعرف قيمة آل هاشم وآل البيت جميعا.
اسأل الله العافية لأخي عمر.. والعافية المستدامة والعمر المديد لمولانا الميرغني .. ولك ودي الذي تعرف..

كمال

رسالة تنم ُّعن ادب جم واخلاص وتفاني في حب المراغنة الكرام حفظك الله الاستاذ المحترم حاتم السر وزادنا واياكم محبة في اسيادنا المراغنة وثبتنا علي طريقتهم ومحبتهم وثبت اخواننا حيثما كانوا وربنا يكرمك الاخ الحبيب الخليفة محمد عبده .

إبراهيم ميرغني غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع محمد عبده مشاركات 1 المشاهدات 3985  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه