القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
|||||||
| المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات |
|
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-26-2011, 07:11 PM
|
#1 |
|
شباب الميرغني بالرياض
 
 |
ب(شفافية) المكاشفي(سهوة) سجودها ليس ركوعاً - عاصم البلال الطيب
ب«شفافية » المكاشفي «سهوة» سجودها ليس ركوعا بتاريخ 23-6-1432 ه الموضوع: اجراس فجاج الارض / عاصم البلال الطيب والإنقاذ في عنفوانها، ضيقت شديدا مساحات التحرك صحفيا مبررة ذلك بطبيعة المرحلة ، واذكر يوما بقاعة الصداقة بالخرطوم، لقاء حاميا (الوطيس) أمه قيادات العمل الصحفي (على) بكرة أبيهم، فاللقاء كان مع الرئيس، فتحدث عن (مخالفات) النشر حتى أفاض، وحمَّل قيادات العمل الإعلامي كل في صحيفته مسؤولية المخالفات الجسام في تلك المرحلة المنبئة بتصاعد الأوضاع حتى بلغت المرحلة الحالية، وخفف على قيادات العمل الإعلامي من تحمل المسؤولية منفردين، أن الرئيس ذكر انه يعلم من الصعوبة بمكان إحصاء كل شاردة أو واردة قبل النشر أو تدارك كل المخالفات الحتمية الوقوع في أي عمل يومي مع أهمية الاجتهاد لتقليل المخالفات لحدها الادني، ثم أوضح الرئيس بان تكرار المخالفة أو الطرق بصورة راتبة على قضية بعينها مع سبق الإصرار والترصد هي مسؤولية رئيس التحرير. واعترف«أنا» بأنه من الصعوبة بمكان مطالعة كل حرف من قبل المسئول الأول عن التحرير قانونيا وأخلاقياً قبل النشر، وهذا لا يعفي من تحمل المسؤولية لكنه تبرير استباقي لوقوع مخالفات النشر بأي صورة من الصور، والمسئول الأول عن التحرير قبل أن يلقي نظرة (الوداع) على أي مادة قبل النشر حتى ولو كانت إعلانا تجاريا، فإنها من قبل تمر على عدد من رؤساء أو مدراء الإدارات ليبينوا وليبتوا إن كانت تستحق النشر دون استشارة المسئول الأول تحريريا، أما وان فيها شيء من (حتى ولكن) لفتوا انتباهه ليبت بت الفصل، وفي سياق هذه العملية اليومية (الروتينية) مساحة للتقديرات الشخصية والاجتهادات الصحفية قد تدفع بأحدهم لنشر مادة (مصيبة) لم يكن قد ألم ما بين سطورها أو (كلفت) قراءاتها وطمأن المسئول الأول بأنه (كلو) تمام! وعلى مدى نحو عقدين من الزمان ظللت أتحمل عبء مطالعة جل إن لم يكن كل المنشور في (أخبار اليوم) قبل طبعه أما بصفتي مديرا أول للتحرير أو رئيسا للتحرير بالإنابة في حال غياب رئيس التحرير أما لاسباب خاصة أو لسفر خارج الحدود وهو الغالب والأكثر كما هو الوضع الآن ومنذ نحو أسبوعين، وليس أصعب من أن تطالع كل شيء يوميا مطالعة دقيقة وتصبح في اليوم التالي مهموما وربما (مرعوبا) من مخالفة ما فاتت عليك أما لجهل أو سوء تقدير أو إهمال منك أو ممن يلوك وهم في الغالب في(الطراوة) فالمصيبة أيا كانت تقع على رأس رئيس التحرير كان ذلك بالأصالة أو بالإنابة، وبإمكاني الادعاء بأننا وفقنا لحد (ما) في القيام بالمسؤولية الخطيرة، والخوف من المنشور لأنه قد يوقعك في طائلة القانون وهذا(أهون) فقد توقعك مصيبة نشر في كراهية قبيلة أو أسرة أو جهة سياسية أو غيرها من مكونات المجتمع وبعضها لا يرحم أن الكلمة كالطلقة، فإنها بعد أن تصيب تصبح المعالجة ليست ذات فائدة إن كانت مميتة أو خلفت جرحا خطيرا، فالاعتذار أحيانا لا يفيد، والاعتذار لم يفد «حبيبة» غُرِرَ بها، رحم الله إسماعيل حسن عندما اشعر ووردي أطال الله عمره عندما غني (اعتذارك ما بفيدك)، والاعتذار أدب حضاري لكونه ضد المكابرة والاعتراف بالخطأ لا يقلل كما تقلل المكابرة، والاعتذار والتوضيح وحتى النفي لما يرد في (أخبار اليوم) من آدابها، ففلسفة (أخبار اليوم) قائمة على عدم استهداف الجماعات والأفراد ونحسبها كذلك قد وفقت وسعدت يوما أيما سعادة وأنا أطالع في صحيفة (الصحافة) في زاوية بشفافية لمحررها حيدر المكاشفي، فقد شهد الرجل (لصالح) (أخبار اليوم) وهو ليس صاحب مصلحة ، فشهادته عليه ليست مجروحة عندما قال إن (أخبار اليوم) أثبتت طوال صدورها أنها لا تعادي أو تحابي جهة بعينها، فتلك شهادة لا تصدر إلا من قلم أمين فعليكم بشفافية المكاشفي الذي قال « في أطار هذا الحراك كان السيد رئيس الجمهورية ورئيس الحزب الحاكم قد التقى بشباب حزبه لقاءً مغلقا صُد عنه حتى مندوب صحيفة «أخبار اليوم» الغراء التي آلم قيادتها التحريرية وهي من هي في متابعة آخر الأخبار وأدق تفاصيلها ومشهود لها أنها وفي سبيل أداء هذه الخدمة لا تعادي حزبا ولا تمالئ جهة» انتهي وايذانا بالاعتذار سقت كل ما سبق، فقد وقعنا سهوا و « دقسة» في مخالفة نشر (غير) مهنية وتبد كذلك غير أخلاقية وليست من سمات (أخبار اليوم) كما قال احد ممثلي الجهة المتضررة مما نشر، فقد تلقيت بالأمس اتصالا هاتفيا من القطب الاتحادي (الأصل) الأستاذ علي نايل ابدي فيه شديد استغرابه من ورود خبر مجهول المصدر والهوية وحمل عبارات همز وغمز ولمز غريبة على مدرسة (أخبار اليوم) ولقد أبدى الأستاذ (نايل) حسن ظن عندما قطع أمام اتحاديين غاضبين بان المنشور ورد سهوا أو خلسة، والمنشور أيها السادة كان بيانا بعدد الثلاثاء الماضية عن بروز ما يسمى بجماعة إصلاحية جديدة بالحزب الاتحادي الأصل وليس هذا المهم، فالبيان وصل عبر البريد الالكتروني للصحيفة ومصدره مجهول وليس معلوما واهتم بنشره (محرر) ضعيف الخبرة، واصف تجربته بالضعف لأقول انه كان (ساذجا) وليس (خبيثا) ليدس البيان بين زحمة من الأخبار ففات علينا التدقيق في البيان الذي حوى اتهامات سخيفة وتلميحات قبيحة ومسيئة، فالبيان لو خضع للمراجعة اليومية (الدقيقة) فمكانه سلة المهملات، فمهنيا مصدره غير معلوم، فضلا عن حشوه بما لا يشبه السياق العام ل(أخبار اليوم) هي (سهوة) وسجودها في مثل هذا الموضع ليس ركوعا الاحتجاج الاتحادي المشروع لم يكن على نشر خبر أو بيان حول بروز جماعة انشقاقية أو انشطارية جديدة إصلاحية كانت أم انتهازية، فالاتحاديون (الأصل) ممن يعملون على ترسيخ الديمقراطية والقبول بآراء وأفعال الآخر ووفقا عليها أن لم يكن فيها خروج عن النص والشرع، فالبيان أن كان أصحابه معلومين أو مجهولين أمر لا يعنينا في مقامنا هذا والبيان كله لا يستحق النشر لما حمل من ادعاءات ليست الصحف ساحة لعرضها اللهم ألا بكسب سياسي رخيص ، وليس من سبب ل(هلاميته) ولولا (دقسة) أقبح من ذنب نشره لما تسلل لواذا عبر صفحات (أخبار اليوم) التي لن تسمح بمثله مرة أخرى، وعلى كل صاحب رأى وعمل سياسي أن يخرج به من دائرة المجهولية للمعلومية وبالتالي الاتهامية الجزافية كالتي طالت الاتحادي الأصل و«هبش» رأس سوطها ماوصفه البيان بالنظام. وبالله التوفيق |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| كاتب الموضوع | ياسر علي نايل | مشاركات | 5 | المشاهدات | 1326 |
|  |
| انشر الموضوع |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض الشجري