القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
|||||||
| المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات |
|
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-31-2010, 02:41 PM
|
#1 |
|
مُشرف المنتدى العام
 
 |
منتديات الختمية تحاور النابغة الدكتور السيد هاشم الميرغني
 بسم الله الرحمن الرحيم وبه الإعانة بدءاً وختماً وصلى الله على سيدنا محمد ذاتاً ووصفاً واسماً وعلى آله وصحبه الصادقين قولاً وحكماً صلاةً مقرونة بالجمال والحسن والكمال والجود والافضال قال تعالى: (( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا )) قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: ( أذكركم الله في اهل بيتي ،أذكركم الله في اهل بيتي ، أذكركم الله في اهل بيتي ) وتبارى العارفون في مدح آل البيت النبوي الشريف فقال العارف بالله تعالى الشريف يوسف الهندي مادحا الإمام الختم وذريته: وتنعم أرواح وعين وذوقها **** برؤية أباء وآل أفاخر من البر والإحسان والرشد والهدى **** وحسن صفات ثم حسن ظواهر من أجل ذلك نزلنا في ديار صاحب السيادة السيد محمد عثمان بن السيد أحمد بن السيد محمد عثمان الأقرب بن السيد محمد الحسن الميرغني بشمبات وجاءنا الدكتور السيد هاشم بن المستر السيد أحمد الميرغني . وكلنا شوق لمعرفة تفاصيل تلك الشهادة التي نالها وهو لا زال في السابعة والعشرين من عمره وله ثلاث سنوات فقط منذ تخرجه من كلية الطب بكلية التقانة, تلك الشهادة هي زمالة الجراحين من الكلية الملكية البريطانية والتي لم يسبق أن نالها أحد في السودان في مثل هذه السن!! وتناهى لأسماعنا كثير من التفاصيل كاعتراض المستر المشرف على مجموعته في الامتياز وتحذيره من مغبة ذلك لأن الفرصة إنما تتاح مرة واحدة لنيل الزمالة ، ولصعوبة الامتحانات ، ولأن قسماً كبيراً منها يعتمد على التجربة العملية والخبرة المكتسبة والتي تحتاج لزمن طويل ، وكعدم موافقة والده الدكتور السيد أحمد صاحب المعرفة والخبرة الواسعة في هذا المجال للوهلة الأولى على دخوله هذا المعترك وهو في هذه السن ، ولكن بعد تلك الجلسات التي امتزج فيها توقير الإبن التلميذ للأب الأستاذ وعطف ورحمة الوالد الأستاذ لولده التلميذ بأدب البيت الميرغني وافق سيادته، ثم ما سمعنا كيف فعل الدكتور السيد هاشم الميرغني في جلسات الامتحان حتى أنه أجاب على تلك الأسئلة قبل الزمن المقرر بكثير؛ فحملنا كل ذلك لاستجلاء الحقيقة بطلب هذا اللقاء نيابة عن المتسائلين ولإرواء غليل المتعطشين وذلك مع إيماننا بتلك الخصوصية في علو الفهم لآل البيت والمشار إليها بما ورد عنه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: ( فإنهم عترتي ، خلقوا من طينتي ، ورزقوا فهمي وعلمي ) أورده في كتاب (كنز العمال : 12/104 رقم : 34198) وعزاه للطبراني والرافعي عن ابن عباس . وأورده كذلك في كتاب ( حلية الأولياء :1/45) عن ابن عباس . ومع إقرارننا كذلك بالنجابة الميرغنية ساقنا ما سلف لاستجلاء ما يمكن, فكان اللقاء والفرحة بظهور هذا الفضل الإلهي والمدد المحمدي على هذا السيد تملأ قلوبنا فهلموا لنعرف ماذا قال . حاوره : محمد علي إحمودة محمد جمرة محمد عبده معز الشريف هاني محجوب أولاً التهنئة القلبية الحارة لك وللأسرة الشريفة من أخوتنا في منتديات الختمية http://www.khatmiya.comوقد أنجزت مفخرة لنا وللختمية وللسودان بل ولعموم المسلمين, وموقعنا هذا يتشرف بخدمة الطريقة الختمية وأهلها ويقوم على أمره أخوة أجلاء من أتباع هذه الطريقة الشريفة وقد تشرف بتأسيسه الأستاذ جمال أبريدة (أبو الحُسين) مدير الموقع وبمعاونة الدكتور عمر عبد القيوم ( ود محجوب ) المراقب العام وبعض الاخوة في المهاجر المختلفة وله بعض المشرفين بالسودان. نريد أولا أن تعرفنا بنفسك وبطفولتك؟؟ أنا هاشم أحمد محمد عثمان أحمد الميرغني وقد ولدت في ديسمبر 1983 م بكسلا حيث كان الوالد السيد أحمد يعمل طبيبا هناك, وفي سنة 1989م انتقلنا إلى هذا المكان وهو منزل جدي السيد محمد عثمان بشمبات. ماذا عن المراحل الدراسية ابتداءا من الروضة؟؟ لم أذهب للروضة بل مباشرة بعد انتقالنا للخرطوم دخلت مدرسة حلة حمد وهي مدرسة حكومية كانت موجودة في منطقة شركة الديار القطرية الحالية مع النقل النهري والوابورات. درست السلم ذي الثمانية سنوات؟؟ نعم. ما رأيك به؟؟ ما بطال لكن فيه بعض المشاكل. مثل ماذا؟ الانجليزي . . . . يتخرج التلميذ وهو لا يعرف شيئاً. المرحلة الثانوية؟؟ التحقت بمدرسة بحري النموذجية وهي أيضا مدرسة حكومية سنة 1999م وامتحنت الشهادة السودانية سنة 2001 م هل أنت راض عن مستوى التحصيل في هذه المرحلة؟؟ لا . . اضطرتت لتحسين لغتي الانجليزية قبل دخول الجامعة. هل كانت دراسة الطب رغبة لديك أم أن ذلك تأثرا بالوالد أو بإيعاذ منه؟؟ أخوتي السيد محمد عثمان والسيد إبراهيم أكبر مني وهما مهندس وإقتصادي ولم يوجهما الوالد بل هذه رغبتهما وكذلك السيد محمد الحسن وهو إداري أما السيد محمد أبو بكر ففي السنة الأولى طب, فالوالد كما ترى لم يرغم أي منا على دراسة معينة ولكنه يقدم النصح والدعم المتواصل. أين درست الطب ولماذا؟؟ دخلت الطب بجامعة العلوم والتقانة وذلك لأن الدراسة باللغة الانجليزية. كواحد من أسرة دكتور متخصص مرموق يتوزع وقته بين التطبيب والتدريس وينضاف إلى ذلك المجاملات الاجتماعية العادية والمشاركة في أنشطة الطريقة الختمية هل تشتكي من مزاحمة كل هذا ومشاركتكم في حظكم من الوالد كوالد وكأستاذ؟؟؟ دراسة الطب تحتاج المثابرة الجد والجري المتواصل وصحيح أن الوالد يتوزع وقته ولكن يجب علي أن أطلبه وأطارده دائما فأنا من أحتاجه وأي طبيب إذا أردت أن تستفيد منه وانتظرت أن يتفرغ لك فلن تجني شيئا. وقد استفدت من الوالد بصورة كبيرة جدا حتى إني كنت أحضر معه عمليات وأنا في سن مبكرة وهو لا يمل الاسئلة في أي وقت وله أسلوب في المراجعة والمذاكرة بأن يقل لي نتفق على درس معين ثم لا حقا يتأكد من مدى استيعابي له بطرح الاسئلة. عموما كنت ألاحقه دوما في كل زمان ومكان. طالب الطب هل يحدد اتجاه تخصصه قبل التخرج؟؟ لا . . يحدد بعد التخرج في فترة الامتياز فهناك فرق كبير بين الدراسة والعمل. لماذا اخترت الجراحة؟؟ أعتقد أن العلاج بالجراحة أسرع, فأنت مباشرة تنتزع المرض بيدك أما في غيرها فأنت تقرر علاجا كالحبوب مثلا ثم تنتظر لتعمل هي وغالبا ما يكون العلاج أبطأ وقد لا يفعل الدواء شيئا فتضطر لتغييره. بعد التخرج كيف بدات الحياة العملية وماذاأضافت لك؟؟ اكتر الناس معاناة هم طلاب الطب . . ينتظر الواحد منهم ستة بعد التخرج ليحصل على رقم وظيفة من وزارة الصحة ليحصل على الامتياز!!! الوزارة تقول ماقادرة توفر رواتب وكل راتب الامتياز خمسمائة وشوية.عطالة سنة لطالب الطب تنسيه الكثير. وهناك الإلزامية. فتضيع ثلاث سنوات . . عطالة . . امتياز . . إلزامية. في الخليج مثلا طالب الطب فور تخرجه يجد العمل وبراتب قد يبلغ ال15 ألف درهم أي 5000 جنيه تقريبا أما هنا فيصبح عمرك 26 سنة حتى تبدا رحلة البحث عن العمل بعد أن تحررت من القيود المذكورة وأنت السعيد لو ظفرت بوظيفة. بالنسبة لي لم انتظر هذا بل اتجهت للعمل بالمستشفى بلا مقابل(attachment) وكانت كليتي قد عينتي مساعدا لتدريس التشريح. ولما بدأت الامتياز فكرت فوراً في امتحان الزمالة. وما هو إمتحان الزمالة ؟؟ هو عبارة عن ثلاثة إمتحانات بعد كل إمتحان فترة زمنية للتحضير الى الإمتحان الثاني ، الأول والثاني امتحانات تحريرية ، أما الثالث وهو الأصعب لكونه تطبيقى يعتمد على خبرتك ومقدراتك العلمية والعملية. هناك مراكز امتحان للكلية الملكية في الأردن وماليزيا ويجب على الممتحن أن يجتاز الامتحان في ظرف ثلاث سنوات وإلا حرم أبداً من هذه الشهادة. هل وضعت خطة لدراساتك العليا وفي لحظة ما قررت القفز على المراحل أم كنت أصلا تنوي ما قمت به وماذا كان رأي الوالد وهل واجهت بعض التحفظات؟؟ الطب ليس كالعلوم الأخرى عليك أن تحصل على ماجستير ثم دكتوراه وهكذا بل تتخصص في فرع ثم في جزء منه أي كل مرة تضيق دائرة البحث, وهنا في السودان مثلا لا زالت التخصصات باطنية وصدر وجراحة وأطفال وهكذا فالمريض يذهب لأي من هؤلاء ولكن في الكثير من البلدان تجد متخصصين أدق. لذلك قررت التوجه مباشرة للتخصص وقد تلقيت الكثير من التحذير ولكني قد ضبط الزمن جيدا فقد كان العام 2009 خالصا للضغط الشديد والعمل المتواصل بين الامتياز والتدريس والزمالة وكان دوام العمل في المستشفى طويلا جدا ومع ذلك بحمد الله امتحنت للزمالة في 21 أبريل 2009 م في جامعة الخرطوم امتحانين في يوم واحد هنا يجب عليك النجاح في الأول حتى تنتقل إلى تاليه والامتحان يتكون من 180 سؤال وزمنه 3 ساعات بواقع دقيقة لكل سؤال وعقبة هذا الامتحان هي الزمن وهو سبب فشل أغلب الممتحنين وكنت حريصا على الزمن جدا دائم المراقبة لساعتي حتى أجبت على كامل الأسئلة. النتيجة أعلنت فورا والحمد لله وفقت في الامتحان الأول وكانت هناك مجموعة تجلس للامتحان القاني في نفس اليوم فجلست معهم. طبعا جامعة الخرطوم عندها شراكة مع الكلية الملكية تخولها إجراء هذا الجزء من الامتحان حصريا ولكن مجلس التخصصات الطبية لم يرض لها ذلك حتى دخل معها في مماحكات كثيرة وأصبح عدوا لشهادة زمالة الكلية الملكية هذه. كيف كان الترتيب للجزء الأخطر من المهمة علميا ونفسيا وكيف سارت تفاصيل الأمر؟؟؟ تعلن الكلية الملكية زمان الامتحان ومكانه فكان أن حددت الأردن مكانا ويونيو 2010م زمانا فقررت خوض التجربة باكرا حتى يتسنى لي تكرار المحاولة – بحسب النظام - إن لم أوفق, قمت باتصالاتي ودفعت نفقات الامتحان وسافرت متوكلا على الله. في الأردن هل حاول بعض الممتحنين معك تهويل الأمر عليك بعد رؤيتهم الفرق في السن بينك وبينهم وكيف كان الامتحان؟؟ أبداً . . . الكل مشغول بنفسه فالامتحان مصيري والمسألة اكبر من ذلك والتركيز يكون على المراجعة والقراءة. أما الامتحان ففيه جزء شفوي ويكون مجموعة من الدكاترة الممتحنين أمامك ويوجهون لك الأسئلة تباعاً وواجبك أن تقدم كل معلومة تعرفها في محل السؤال ومهم جدا أن تتكلم حتى لا تدعهم يلاحقونك بالاسئلة وينتزعوا منك الاجابات انتزاعا بل تبادر بقول ما تعرف, ويمكنك أن تستشف من وجوههم مدى قبولهم لإجابتك وبالجملة يمكنك قبل الخروج من الامتحان أن تقدر نجاحك أو فشلك وكنت اعلم أني قد قدمت إجابات مرضية للفريق الممتحن. وهناك جزء عملي في الامتحان وهو أطول يوم .. دخلنا المستشفى الثامنة صباحاً والمفروض أن تعاين 16 مريضاً .. مقسمين على أربع مجموعات بحسب الأقسام : العظام و .... و .... و .... وبعد الكشف والتشخيص تقترح علاجا. كان دوري في الامتحان الساعة الثانية ظهرا ولم يقدموا لنا فطورا بل كنا على الشاي والماء. وهناك امتحان قدرات التواصل مع المرضى. في جزء أول منه واجبك توصيل أخبار سيئة صادمة, وقبل أن تدخل على المريض تُعطى سيناريو بان هذا المريض مثلا جاء أمس إلى المستشفى بسرطان وقد توفى اليوم والده وعليك ان تنقل له الخبر. تدخل ويكون الممتحنين حضوراً والمريض ما هو إلا طبيب يمثل دور المريض وقد يسالك ليصعب عليك المهمة. وفي جزء ثاني تأخذ من المريض معلومة بعكس الأول فقد كنت متلقيا للمعلومة لتشخص حالته. هنا لا يمكنك توقع نتيجة البتة بخلاف الامتحانات السابقة يكون عندك توقع ما وما عليك إلا الانتظار الذي لن يكون طويلا حيث تعلن النتيجة في نفس اليوم ولكنه على كل حال صعب جداً. متى خلصت الامتحان ومتى علمت النتيجة؟؟ خرجت المغرب لتناول وجبة الغداء وكنت على تواصل مع الوالد السيد أحمد وكان سالني عن الامتحان وأجوبتي عليه فطمني وطلب أن أعاود الاتصال بعد إعلان النتيجة. وهي طريقتها غريبة !!! مجموعتنا تتكون من 40 طبيبا قبل امتحاتهم جميعا يعطى كل واحد منهم رقما وكان رقمي في الامتحان السريري 034 وفي امتحان قدرات التواصل 054. تذاع النتيجة مرتبة تصاعديا فأول رقم يذاع يعني أن ما قبله عليهم ان يطلبوا من ربهم النجاح مرة أخرى!! كنت بحمد الله واحدا من ثمانية ناجحين في هذه المجموعة فعاودت الاتصال بالوالد وكان متفاجئا بالنتيجة وفي الحقيقة الامتحان غاية في الصعوبة ولو كنت اعلم ما أعلم عنه الآن لكنت أجلت الجلوس له ولترددت في خوض التجربة ولكن الحمد حصل التوفيق التام. بحكم المهنة أجريت العديد من العمليات الناجحة ولكن في الأسبوع الماضي أوردت صحيفة الدار خبراً مصوراً مفاده أنكم أجريتم عملية أكبر غدة في العالم ما حقيقة الأمر؟؟ صحيح هي عملية لإمرأة أجريتها بحمد الله وتوفيقه وغطت جريدة الدار الخبر. فلنخرج عن جو الاكاديميات قليلا إلى مواضيع أخرى . . . أسرة المراغنة - حفظها الله – كبيرة ومتوزعة على أقطار أرتريا, السعودية, مصر والسودان, هل أنتم على تواصل وكيف تصفه؟؟ المراغنة في داخل السودان على تواصل تام وهم مع بعضهم في كل المناسبات والمراغنة في مصر يلتقونهم أيضا دوما ولكن على فترات أقل بحكم المسافة ولكن الصلة القوية حاصلة بحمد الله, وفي السعودية عندنا أبناء السيد عبد الله - أخ الإمام الختم - بن السيد محمد أبي بكر السيد المحجوب الجد والصلة قائمة وهناك أيضاً أبناء السيد إبراهيم بن السيد بكري في إيطاليا مع والدتهم في بلدها. الشأن العام والسياسة هل تروقك؟؟ وكيف تنظر لواقع البلاد وهل من مخرج من المأزق الحالي؟؟ وكيف تنظر لجهود السيد محمد عثمان الميرغني؟؟؟ لا أحب السياسة .... وبحسب المنطق فالبلاد في مأزق كبير ... ومولانا السيد محمد عثمان رجل ذو مبادئ وقيم يؤدي واجبه الوطني على الوجه الأكمل ولكنه لا يجد من يعينه. الرياضة ماذا عنها؟؟ وهل من اهتمامات وهوايات أخرى؟؟ ألعب كرة القدم وأشجعها ... فمحلياً أشجع نادي الهلال ... وعالمياً أشجع نادي روما الإيطالي ... وأهوى رحلات الصيد. كنت قد أنشأت نادي رياضي باسم نادي الهاشمي وقد لعب في رابطة الشعبية وأحرز بعض البطولات ويمكن للأستاذ هاني مدرب الفريق أن يطلعكم على صور النادي ويوفر لكم بعض المعلومات عنه. نتمنى ختاما أن تشرف منتدانا بعضويتك؟؟ باذن الله ساسجل عضوية في منتداكم وهو عمل يستحق الدعم. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة محمد جمرة ; 11-03-2010 الساعة 03:46 PM. 
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| كاتب الموضوع | محمد جمرة | مشاركات | 34 | المشاهدات | 14890 |
|  |
| انشر الموضوع |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض الشجري