القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > مكتبة الميرغني الإليكترونية
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

مكتبة الميرغني الإليكترونية خاصة بجميع مؤلفات السادة المراغنة

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

كتاب المختار من الانوار للامام الشعرانى رضى الله عنه

مكتبة الميرغني الإليكترونية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-30-2012, 07:44 PM   #1
حسن الخليفه احمد

الصورة الرمزية حسن الخليفه احمد



حسن الخليفه احمد is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى حسن الخليفه احمد
افتراضي رد: كتاب المختار من الانوار للامام الشعرانى رضى الله عنه


أنا : حسن الخليفه احمد




وفي مناقب سيدي (أحمد البدوي) نفعنا الله ببركاته: أن صاحب الديوان (بطنطا) المسمي بوجه القمر كان وليا عظيما فثار عنده حسد حين جاء سيدي (احمد البدوي) إلي طنطا وانقلب الناس إليه بالاعتقاد فسلب حاله وانطفأ اسمه وذكره.
ومن حق الأخ علي الأخ: أذا أراد سفرا ألا يخرج حتى يودعه بالعناق إن كان رجلا وبالإشارة إن كان صغيرا.
ففي الحديث: (إذا خرج أحدكم إلي سفر فليودع إخوانه، فإن الله جاعل له في دعائهم البركة) رواه ابن عساكر.
ومن حق الأخ علي الأخ: أذا رجع من سفر أن يذهب إليه في منزله فيسلم عليه ويهنئه بالسلامة وكذلك ولده وسائر أعزته إذا رجعوا من سفر أو شفوا من مرض، فمن حقه أن يذهب إليه أخوه ويهنئه بالسلامة.
ومن حق الأخ علي الأخ: أن يشاوره في كل أمر مهم، فقد ذكروا أن المشاورة تزيد في صفاء المودة.
وفي الحديث: (من أراد أمرا فشاور فيه امرءا مسلما وفقه الله لأرشد أموره) رواه الطبراني في الأوسط.
وكان سيدي (علي الخواص) يقول (عليكم بمشاورة إخوانكم في كل أمر مهم، فإن في الحديث (ما خاب من استخار، ولا ندم من استشار) رواه الطبراني في الأوسط.
وأنشدوا:
شاور أخاك في الخفي المشكل *** واقبل نصيحة فاضل متفضل

شاورأخاك في الخفي المشكل= واقبل نصيحه فاضل متفضل
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كما أنشدوا:
شاور أخاك إذا نابتك نائبة *** يوما وأن كنت من أهل المشورات
فالعين تلقى كفاحا ما دنى ونأى
*** ولا ترى نفسها إلا بمرآة
شاور اخاك إذا نابتك نائبة= يوما وأن كنت من أخل المشورات
فالعين تلقي كفاحا ما نأت = ودني ولا تري نفسها إلا بمرآة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ومن حق الأخ على الأخ: أن يتفقد عياله وأولاده إذا غاب عنهم، ومن كلامهم: (من لم يتفقد عيال أخيه في غيبته، فقد خان الصحبة)
ومن حق الأخ على الأخ: أن يشاطره في ماله وغيره، وقال الشيخ (أبو المواهب الشاذلي): (يجب على الفقير إذا أخي في الله أن يشاطره أخوه في ماله، كما فعلت الأنصار مع المهاجرين حين قدموا عليهم المدينة وهم فقراء، فكل من أدعى الأخوة في الله تعالى فامتحنه بهذه الميزان.
وقال سيدي (أبو مدين التلمساني): (لا تكمل صحبتك إلا بانشراح صدرك لكل ما أخده أخوك من مالك، وثيابك، وطعامك، ومتى ما وجدت في قلبك انقباضاً من ذلك فأنت منافق في صحبتك).
وقال بعضهم: (ما تصح الصحبة بين اثنين حتى يقول أحدهم للآخر يا أنا، وليس بأخ من يقول: قصعتي أو ثوبي)
ومن حق الأخ على الأخ: ألا يتذكر منه إذا قال له: أنا أبغضك، ويفتش على الصفات التي أبغضه لأجلها فيزيلها فأن زال بغضه وإلا كرر التفتيش ثانياً وثالثا.
ومن حق الأخ على الأخ: أن يكتم سره، إذ السر كالعورة، وقد حرم الله كشفها إليها، والتحدث بها.
وفى الحديث: (من ستر عورة أخيه، ومن كشف عورة أخيه كشف الله عورته)رواه ابن ماجه عن ابن عباس رضي الله عنهما.
وفى وصية الشيخ (أبى المواهب الشاذلي): (احذر أن تفشى سر أخيك إلى
غيره، فأن الله ربما مقتك بذلك فخسرت الدنيا والآخرة)
ومن حق الأخ على الأخ: ألا يصدق من نم له فيه.
وقد ذكر حجة الإسلام (الغزالي): (أنه يجب على كل من حملة إليه نميمة ستة أمور:.
الأول: ألا يصدقه - أي النمام.
الثاني: أن ينهاه عن ذلك.
الثالث: أن يبغضه في الله.
الرابع: ألا يظن بالمنقول عنه السوءَ.
الخامس: ألا يتجسس على تحقق ذلك.
السادس: ألا يحكى ما نم له به.
ومن كلام الشيخ (أبى المواهب الشاذلي) إذا نقل إليك احد كلاما عن صاحب لك فقل: يا هذا أنا من محبة أخي ووده على يقين ومن قولك على ظن ولا يترك يقين بظن.
ومن كلام الشيخ (أفضل الدين): إذا نقل إليكم أحد كلاماً في عرضكم عن أحد فازجروه، ولو كان أعز إخوانكم، وقولوا له (إن كنت تعتقد فينا هذا الأمر فأنت ومن نقلت عنه سواء بل أنت أسوأ حالا منه لأنه لم يسمعنا ذلك وأنت أسمعته لنا وإن كنت تعتقد أن هذا الأمر باطل في حقنا، وبعيد منا أن نقع في مثله، فما فائدة نقله إلينا).
وقد ذكرنا في غير هذا الرسالة: (أن من أراد أن يدوم له ود أصحابه فليرد كلام النمام بباديء الرأي).
ومن حق الأخ على الأخ: أن يذب عن عرضه لكن مع النية الصالحة، والسياسة الحسنة.
وفى الحديث: (من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة) رواه البيهقي عن أبى الدرداء.
ومن كلام الإمام (الشافعي) رضي الله عنه: (من علامات الصادق في أخوة أخيه أن يقبل علله، ويسد خلله ويغفر زلله).
ومن حق الأخ على الأخ: أن يوقظه قبل الوقت ليدخل الوقت وهو على أهبة، فلا تفوته السنة الراتبة قبل الفريضة، ولا تكبير الإحرام.
وكذلك من حقه أن يوقظه في السحر، إذ الشفقة في أمر الدين أولى وأفضل من الشفقة في أمر الدنيا.
وينبغي أن يكون ذلك بلطف فإن النفس ربما تحركت مع الإيقاظ بغلظة.
ومن حق الأخ على الأخ: أن لا يداهنه، ففي الحديث: (الدين النصيحة) رواه البخاري في الأدب عن ثوبان ورواه البزار عن ابن عمر رضي الله عنهم.
وقال القوم: (الإخوان بخير ما تنافسوا، فأن اصطلحوا هلكوا)
ومن حق الأخ على الأخ: أن يتهم نفسه بالكبر والنفاق،إذا وجد عنده ثقلاً منه، ويسعى في إزالة ذلك من باطنه.
وقد صحب شخص (أبا بكر الكتاني) وكان على قلبه ثقيلاً.
قال: فوهبت له شيئاً، بنية أن يزول ثقله عنى فلم يزل، فخلوت به يوماً وقلت له (ضع رجلك على خدي)، فأبى، فقلت له: (لا بد من ذلك) ففعل، فزال ما كنت أجده في بطني.
ومن حق الأخ على الأخ: أن يقبل نصيحة، فقد قالوا: (من أرشدك إلى ما به تخلص من غضب الله تعالى فقد شفع فيك، فأن أطعته وقبلت نصحه فقد قبلت فيك شفاعة، وإلا فنعود بالله من قوم لا تنفعهم شفاعة الشافعين، حيث كانوا عن التذكر معرضين).
ومن حق الأخ على الأخ: أن يرشده إلى تعظيم حرمات الله، والتباعد عن تعدى حدوده، بحيث يصير إذا وقع في أصغر الذنوب، يرى ذلك الصغير من الكبائر بجامع المخالفة.
فلا يزال كذلك حتى يرى الغفلة عن الله خطيئة أشد من الزنا، وقتل النفس.
ثم إذا كمل السالك رجع إلى أكمل من ذلك وهو تعدى حدود الله على حسب ما ورد في الشرع، فأن العبد تابع ما هو مشروع، فيعظم الكبير على الصغيرة على المكروه، والمكروه على خلاف الأولى.
وما بين الشارع صلى الله عليه وسلم مراتب الحدود إلا ليعلمنا بتفاوتها فنعظمها بحسب مراتبها وكذلك القول في قسم المأمورات فنعظم الواجب أكثر من المندوب والمندوب أكثر من المستحب وتندم على كل واحد بحسب تأكيد الشارع عليه.
فرجع السالك في حال نهايته إلى صورة بدايته والقصد مختلف من حيث تفاوت المأمورات والمنهيات في الدرجة.
وكانت مساواة الأوامر والنواهي في البداية للسالك من شدة تعظيمه الله تعالى فاستعظم مأموراته ومنهياته وسدا لباب المخالفة بقطع النظر عن مشاهدة حكمة تفاوتها كما ورد في الشرع فثم مقام رفيع ومقام أرفع.
وعلى ما تقرر يحمل قول الجنيد (ليس عندي ذنب أعظم من الغفلة عن الله تعالى) لأنه رأى أن سبب وقوع العبد في الذنوب الغفلة عن الله تعالى.
ومن حق الأخ على الأخ: أن يأمره بستر المقام إذا تلمح منه الميل إلى الظهور ومن أحب الحق فهو عبد الخفاء.
وكل من خرج إلى الخلق قبل وجود الإذن الخاص به فهو مفتون ومسخرة للناس.
وما خرج الأولياء للخلق إلا بعد أن هددوا بالسلب إن لم يفعلوا فالعاقل من ستر مقامه حتى يتولى الله إظهاره بغير مراد منه.
ومن حق الأخ على الأخ: أن يتظاهر بعداوة من عاداه بغير حق أما معاداته بالباطن لا تجوز.
ومن حق الأخ على الأخ: أن يقوم له إذا ورد عليه ولو كره هو ذلك لاسيما في المحافل فقد قالوا: إياك أن تترك القيام لأخيك في المحافل فربما تولد من ذلك الحقد والضغائن فتعجز بعد ذلك عن إزالته.
ومن حق الأخ على أخيه إلا يحدثه بحديث كذب لان فيه استهانة به وفى الحديث(كبرت خيانة أن تحدث أخاك بحديث هو لك مصدق وأنت له كاذب) رواه البخاري في الأدب.
ومن حق الأخ على أخيه: إلا ينساه من الدعاء والمغفرة والرحمة كلما وجد وقته صافيا مع ربه سواء كان ذلك في ليل أو نهار أو سجود أو غيره.
ومن حق الأخ على أخيه: إلا يحقد عليه.
وفى الحديث: (ثلاث من كن فيه فإن الله يغفر له ما سوى ذلك: من مات لا يشرك بالله شيئا ولم يكن ساحرا يتبع السحرة ولم يحقد على أخيه)رواه الإمام البخاري في الأدب.
وقال القوم: كل من كان عنده حقد أو مكر أو خديعة أو غش لأحد فهو كذاب في طريق القوم ولا يجوز ان يكون داعيا إلى الله تعالى.
ومن حق الأخ على أخيه: إذا تحدث ان يشخص ببصره إليه حتى يفرغ من حديثه فإن ذلك يزيد في صفاء المودة.
كما ان التلاهي عن حديث الأخ أو قطع كلامه قبل تمامه يورث الجفاء.
ومن حق الأخ على الأخ: إلا يمتحنه فان الامتحان من جنس كشف العورة وقد قالوا: إياكم أن تمتحنوا إخوانكم فإن الله لا يمتحن عباده الا ان علم وفائهم كيلا يخجلهم بإظهار ما كان كامنا عندهم.
وقيل لكسرى: الا تمتحن أصحابك فقال: إذن نخرج كلنا عيوبا.
ومن حق الأخ على الأخ: أن يتهيأ للقائه بالحرمة والتعظيم كلما فارقه.
قال الشيخ محي الدين: (ولو كان زمن المفارقة يسيرا إحسانا للظن بأن الله نفحه نفحة أو نظر إليه نظرة من نظراته التي يرسلها في اليوم والليلة إلى عباده فصار بها أعلى مقاما منه.
ثم ان كان الأمر صحيحا فقد وفاه حقه وان لم يكن صحيحا فقد تأدب مع الله تعالى حيث عامله بما تقتضيه مرتبة الألوهية من إكرام كل وارد على حضرتها).
قال وهذا الأمر قل من يتفقد نفسه فيه لاستحكام الغفلة على القلوب.
ومن حق الأخ على الأخ: إذا رآه فيما لا ينبغي أن يعتقد انه تاب من وقته وندم في سريرته وقد كان بعض السلف يقول: إني لاستحى من الله أن اقطع التوبة عن شخص عصى ربه ثم توارى عنى بجدار.
وقالوا: من قطع التوبة عن احد من العصاة رأى نفسه خيرا منه ضرورة وكل من ظن انه خير من احد من المسلمين فهو جاهل مخدوع ولو أعطي من الكرامات ما أعطي.
ومن حق الأخ على الأخ: أن يحفظ وده وان خانه هو أو زاغ مراعاة للود.
قال ابن الخطاب رضي الله عنه (رأيت رب العزة في النوم فقلت: يا رب علمني شيئا آخذه عنك بلا واسطة فقال: يا ابن الخطاب من أحسن إلى من أساء إليه فقد أخلص لله شكرا ومن أساء إلى من أحسن إليه فقد بدل نعمة الله كفرا فقلت يا رب حسبي فقال: حسبك)
ومن حق الأخ على الأخ: أن لا يمن عليه بما فعله من المعروف إذ هو خاصمه ونسى ذلك المعروف.
فان ذكر المعروف في المخاصمة عنوان على عدم الإخلاص فيه ودليل على خسة الأصل فإن طيب الأصل لا يمن أبدا بما فعله مع أخيه من المعروف بل يرى الفضل لذلك الأخ الذي أكل عنده مثلا أو قبل منه هدية وفى الحديث (ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب) رواه الطبراني.
وقال بعضهم: المن بالمعروف في المخاصمة دمل لا يندمل.
ومن حق الأخ على الأخ: إلا يخاصمه فان المخاصمة تقطع الود وقد قالوا: ما وجد أذهب للدين ولا أشغل للقلب من المخاصمة يتولد الغضب والحقد والخديعة حتى انه يكون في الصلاة وخاطره معلق بالمحاججة ولا يخفى ما في ذلك.
وانشدوا:
تجنب قرين السوء واصرم حباله= فان لم تجد عنه محيصا قداره
واحبب قرين الصدق واترك مراءه = تنل منه صفو الود ما لم تماره
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تجنب قرين السوء واصرم حباله *** فإن لم تجد عنه محيصا فداره
وأحبب قرين الصدق واترك مراءه
*** تنل منه صفو الود ما لم تماره

ومن حق الأخ على الأخ: إلا يبادر إلى هجره فان المبادرة إلى مثل ذلك ليست بمحمودة وخطؤها أكثر من صوابها.
ومن حق الأخ على الأخ: ألا يؤاخذه إذا قصر في حقه مراعاة للأدب ومن وصية سيدي (على الخواص): اترك حقك لأخيك ما استطعت وأقل عثرة المروءات من إخوانك وإياك أن تعتدي على من اعتدى عليك فان الحق تعالى ما أباح الاعتداء إلا بشرط المثلية والمثلية متعذرة جدا فربما زادت وربما أثرت تلك السيئة في الخصم أكثر مما أثرت فيك والمجازاة رخصة للضعفاء.
ومن حق الأخ على الأخ: دوام الشفقة على أولاده والقيام بهم بعد موته قال القوم: من لم يشفق على أولاد أخيه في غيبته ولم يقم بهم بعد موته فليس بصادق في إخوته.
ومن حق الأخ على الأخ: إلا يقره على بدعة وان لم يرجع عنها تركه خوفا على نفسه أن يلحقه شؤمها ولو بعد حين.
ومن حق الأخ على الأخ: إلا يتزوج له زوجة طلقها أو مات عنها ولو أوصاه بذلك وقال أنت أحق من الغير.
فاعرض يا أخي ما في هذا الفصل على نفسك فان رايتها متخلقة به فاشكر الله وإلا فعليك بالاستغفار من التقصير في حقوق إخوانك ليلا ونهارا والحمد لله رب العالمين. تم بحمد الله وتوفيقه كتاب المختار من الانوار لسيدى الامام الشعرانى رضى الله عنه اللهم امدنا بامداداته وانفعنا ببركاته امين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

حسن الخليفه احمد غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع حسن الخليفه احمد مشاركات 8 المشاهدات 15710  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:44 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه