القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() |
![]() الأخ/ عمر الترابي التحية لك على هذا المقال ، ولكن قبلت أم لم تقبل أقول لك أن الحزب الاتحادي الديمقراطي هذا الحزب العظيم والذي رفع راية استقلال السودان وله الكثير من الاسهامات الواضحة على الحياة السياسية السودانية الآن يفتقر إلى العنصر النسائي من الشباب وهذا ما لاحظته في الفترة الأخيرة فأنا اتحادي أباً عن جد ، ومن المتابعيّن والمهموميّن بأمور الحزب ولايخفى عليكم أن عدد النساء في تزايد وكانت المرأة ولازالت تمثل شريحة هامة في المجتمع فلابد من الاهتمام بها والعمل بصورة جادة ومخلصة لطرح الفكر الاتحادي على إخوتنا المحبات للديمقراطية |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الأخ/ عمر الترابي التحية لك على هذا المقال ، ولكن قبلت أم لم تقبل أقول لك أن الحزب الاتحادي الديمقراطي هذا الحزب العظيم والذي رفع راية استقلال السودان وله الكثير من الاسهامات الواضحة على الحياة السياسية السودانية الآن يفتقر إلى العنصر النسائي من الشباب وهذا ما لاحظته في الفترة الأخيرة فأنا اتحادي أباً عن جد ، ومن المتابعيّن والمهموميّن بأمور الحزب ولايخفى عليكم أن عدد النساء في تزايد وكانت المرأة ولازالت تمثل شريحة هامة في المجتمع فلابد من الاهتمام بها والعمل بصورة جادة ومخلصة لطرح الفكر الاتحادي على إخوتنا المحبات للديمقراطية ود عطبرة احييك واسلم عليك وده كلام صح وكلام مهم والاهتمام به اهم المرأة دورها مهم في المرحلة القادمة وفي كل المراحل وكعنصر اساسي في المجتمع وكأصوات عدد النساء هو الاكثر في السودان اذا قلنا قريب ثلاثة مليون شاب خارج السودان نضم صوتنا لصوتك ونرجو الاهتمام بالعنصر النسائي ورعايته دمت بالف خير |
![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الأخ/ عمر الترابي التحية لك على هذا المقال ، ولكن قبلت أم لم تقبل أقول لك أن الحزب الاتحادي الديمقراطي هذا الحزب العظيم والذي رفع راية استقلال السودان وله الكثير من الاسهامات الواضحة على الحياة السياسية السودانية الآن يفتقر إلى العنصر النسائي من الشباب وهذا ما لاحظته في الفترة الأخيرة فأنا اتحادي أباً عن جد ، ومن المتابعيّن والمهموميّن بأمور الحزب ولايخفى عليكم أن عدد النساء في تزايد وكانت المرأة ولازالت تمثل شريحة هامة في المجتمع فلابد من الاهتمام بها والعمل بصورة جادة ومخلصة لطرح الفكر الاتحادي على إخوتنا المحبات للديمقراطية تحية طيبة، شكرًا لك على القراءة. لم أقبل ![]() أتفق معك -أستاذي الكريم-، و مع مولانا -عيدابي- أن العنصر النسائي يحتاج لمزيد من العناية، ومزيد من التنظيم حتى يظهر كما يليق به، وبحزبنا. تقبلوا الوداد؛ محبكم: عمر الترابي (النحلان). |
|
![]() |
|
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() السلام عليكم ,وتحايا على كل ما تكتب / الكم الشبابى داخل الأتحادى لم يكن موضع تخوف بقدر ما كان التخوف من النوع , ففى الوقت الذى كانت فيه الأحزاب الأيديلوجية,يمنة ويسرة, تنتقى الناشئة بعناية متحرية المواهب والمهارة والتفوق الأكاديمى لتضيف عليها وتنميها , كان حزبنا يأتى بعدها ليعتمد جزء مما تبقى كشباب له دون أن يقدم لهم الكثير. الآن الحزب الأتحادى يعتبر الأكثر شباباً من بين الأحزاب الأخرى استناداً الى حجم الروابط الطلابية داخل الجامعات , وانتشار شباب الختمية فى مختلف ربوع البلد , فهل شبابنا هم الأكثر فاعلية من بين بقية الشباب فيما يعرف بشباب التغيير ؟ |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() دعوةللتجويد .. على أبواب الجمهورية الجديدة
يحتفل الجنوبيون بدولتهم الجديدة التي دشنوها في الأسبوع الماضي، ويحتفي بهم كل صديق، ويتقبلون دموع أهل الشمال وآمالهم بقلوب صادقة، وربما ينطلقون عبر هذه الدموع لغسل كل غبائن الماضي،ربما هذه هي الصورة المثلى للغة الحكيمة التي تسود هنا في الشمال وهناك في الجنوب،والأكثر حكمة هو الوقوف هنا، في هذه العتبة الجديدة، والتطلع للمستقبل الواسع،أملاً في أن يكون للسودان منه نصيب، السودان الذي في الجنوب والسودان الذي فيالشمال، وأهل الحكمة الذين يعرفون لغة التاريخ ويؤمنون بقوة الجغرافية، يعرفون أنالانفصال طارئ و الوحدة دائمة. هذا الانفصال، يتزامن مع التغيّرات الجمة التيتعيشها افريقيا؛ ثورات الشمال الافريقي في تونس البوعزيزي و ليبيا، و ثورة مصر، والتحرُّكات في البلاد الأخرى، التي وإن لم تسفر عن تغيير إلا أنه رسمت مستقبلاًمغايرًا للماضي؛ هذا كلّه يؤشر لبداية جديدة، سواء في جنوب السودان أو في حوض النيلأو في الشمال الافريقي، فجنوب السودان بدأ من جديد، والسودان فقد جنوبه ومصر تغيرنظامها والمنظومات الأخرى تزعزعت ثوابتها، وأن عصرًا جديدًا ينبغي أن يبدأ، وعهدًابدأ يسفر عن وجهه، تُرك للشعوب تشكيل الملامح التي تريدها لعهدها الجديد، لم تكنالأشياء بعيدة عن الساسة ومؤامراتهم والقوى العالمية والمحلية ومصالحها، ولكن ربمايحسن بنا أن نقف بعيدًا عن المؤامرات التي قد تصدق وقد تكذب ، لنكون قريبًا منالأفراد بالمواطن الذي هو قطب الرحى من كل هذه التغيرات وهو غايتها إن صدقالثائرون. لكن على أي أسس يرسمون العهد الجديد، وأية صورة يريدون له؟ كل يبنيالجواب من رؤياه، ولكن الذي يهمنا على أي صورة نريده، نريد مستقبلاً أساسه التجويدفي العمل، والإخلاص فيه لأجل الوطن و المواطن، نريد أن يتنافس الناس في إرضائه وطرحالطروحات لإثبات أحقيتهم بخدمته، بعيدًا عن الشعارات، وقريبًا من نبض المصالح، نريدللوطن أن يكون عزيزًا بإعزازه لبنيه، و بإكرامه لتاريخه، واحترامه لزعاماته، فهلتتشكل السياسة الجديدة، على أسس الاحترام المتبادل و التشارك في الهموم؟ شعوبنا، من يخرجها من الإحباط وينفحها بنفحات الجّد الداعية للانتاج، الانتاجالحقيقي لا المتوهم، ذلك لا يتم إلا بإشراكها في العقد الاجتماعي الحقيقي، والرابطةالاجتماعية الأصلية، وجعلها في وسط المصالح، وأن تقوم علاقتها والسلطة على التعاقدالدستوري، و التنازل البصير عن إرادات الانتقام وأخذ الحقوق، على أن ترعى الدولةالعدالة في القيام بواجبها. المبدعون هم من يطرقون أبوابًا كانت مغلقة، همالذين تسكنهم حيرة الأسئلة الكبرى دون أن يستسلموا لها، يخترقون التردد بأجوبتهمالمنطقية التي تحترم العقل، الموفون للنقل والعقل، قريبًا بهم تقف الأوطان، حينماتحتضنهم الأحزاب والمؤسسات وتفسح لهم البراحات ليؤسسوا لنهضة السودان، يخططواللمستقبل والأجيال، لا أن يهملو ويتركوا لفراغ الأسئلة ونحرم أمتنا من رحلة الترقيالتي كانوا سيقودونها، لو منحناهم الفرص. انفصال الجنوب بهذه الهيأة علمنا أنلانضيع الفرص، وأن نقتنصها، وأن نسمح للإبداع أن يؤدي دوره، ليس ضربًا من ضروبالفخر المتَكَسِّب نقصده، حينما نتحدث عن ضرورة أن يراجع الناس لماذا ضاعت اتفاقية «الميرغني قرنق» التي كانت ستعصم السودان من كل هذا الذي نحن فيه من تحديات، ويجبأن نخلص منها أن لا تقوم حظوظ أنفسنا ستارًا يمنعنا من الاستفادة من الفرص، الفرصالكبيرة التي تحل الإشكالات وتفيد الوطن والمواطن. أحزابنا تحتاج لشيء منالصدق، وكثير من العمل، والتنظيم، لرص الأفكار، وإعادة ترتيب الأولويات، والانتباهلحساسية المرحلة، للدخول في حلف من أجل البناء، وتدارك الماضي، و الانطلاق في رحلةالتعمير التي لا يتأتى المضي فيها إلا بالوفاق، واستغلال كل الجهود، وهو أمر يسيرلو تصافت النيات. المواطن، يحتاج لدعوة للتجويد، أن يجوّد مواطنته، فيؤديواجباته بأمانة، ويخلص في انتاجه، فالشعوب لا تصبح عظيمة بأنسابها، ولا ألوانها،وأشكالها، بل بقدر ما تنتج وتفيض على الانسانية، وبقدر إنجازها في مضمار الانتاج،وبقدرما تعطي وتمنح، الجيد من الأخلاق، والجيد من المصنوعات، والجيد من الصور،الجيد من الفنون، الجيد من العلوم، الجيد من السلوك، الشعوب العظيمة هي التي تُبيدالسلع التي لا تحقق الجودة، وتلغي كل ما لا يليق وجودة انتاجها. بقليل منالتسامح والانفتاح، والتصالح والابداع، وبكثير من التنظيم والعمل، والتسامي، ولوأصر الناس على التجويد، أراهن على أن السودان في بدايته الجديدة، قد يكون مختلفًا،وستنهار الجدر الوهمية بين الشعب، وسيعود أقوى. alnahlan.new@hotmail.com |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() فرصة لبداية جديدة عمر الترابي
عاجز الرأي مضياعٌ لفرصته حتى إذا فات أمرٌ عاتب القدرا - أبو الفضل الرياشي (ت: 870م) تبقى للسودان (القديم) أيام قليلة، ويُعلَن بعدها انقسامه إلى دولتين في التاسع من يوليو(تموز) من هذا العام، بعدها يمضي الجنوبيون بأحدث دولة في المنظومة الدولية، و يختار الباقون في الدولة القديمة؛ بين أن يبقوا رهنًا لسودانهم القديم وتجاربه؛ أو يتجاوزا عقبات الماضي؛ و يتناسوا مآسيه؛ وينتصروا لإرادة الخير بالتجديد الحقيقي في تعاطيهم مع السياسة؛ فيضمدوا جراحهم و جراح أحفادهم بوضع اللبنات لدولة حديثة. فالقرارات العظيمة والجوهرية، لا تكون إلا في اللحظات الحاسمة، ولا يوجد في تاريخ السودان الحديث ما يوازي التاسع من يوليو(تموز) القادم في أي شئ!، فهي فرصة لاتخاذ قرار حاسم يُغير وجه التاريخ، ويضع البلاد في طريق الإصلاح السياسي والاقتصادي لتلافي أخطاء الماضي وربما تكفيرها.تنازل السودان - بإرادة شعب الجنوب وأهل اتفاقية نيفاشا- عن ألقابه الكبيرة ويتنحى الآن عن مناصبه الرئيسة، فالقمة –للأسف- لا تتسع إلا لرمز واحد؛ فليس لسودان الجنوب ولا سودان الشمال الحق في أنوطة الشرف الكبرى التي كان يتحلى بها السودان الكبير، وليس لأي منهما أن يتغنى بأنه الدولة الأكبر، أو الأمة القارة، ولا حتى سلة غذاء العالم، و أمة التنوع من حلفا إلى نمولي، و بلد الغابة والصحراء، و لا غيرها من نياشين ظللنا نناجي بها أحلامنا الكبيرة، ونراهن بها على آمالنا، وندلل على تفردنا عبرها، كل ذلك لم يعد يجدي ولا يجوز، فقد حُسمت الخيارات، فاختار شعب الجنوب أن يمضي بأحلامه الخاصة ويفصلها على قدر موارده وطموحاته ويديرها بشراكة وطنية ويؤسس لدولة جديدة ولو قتر في ذلك تقتيرا، فَشِل في ذلك أو لا؛ لا يهم الآن؛ ما يهم هو أنه قرر التنازل عن الكثير ليحتفظ بالقليل وليوجه جهوده، وحتى لا يُفرِغ عقودًا إضافية في السعي لتجاوز خلافات الماضي، ومحاولة التأقلم والتعايش و غيره من تحديات السودان القديم، اختبار أن يتخلى عن حمولات الماضي لبداية جديدة.السيناريوهات مفتوحة، كما المدى، لا حد لها، وكذلك الآمال. المطلوب، منا نحن أهل الشمال (المعنوي لا المناطقي)، أن نتمعن في خياره؛ في بناء دولته الجديدة القديمة، التي لم تبد من ملامحها غير احتفاظها باسمها القديم، المطلوب جسم حي لدولة تجد لنا مكانًا في مساحات الإنجاز المسنودة للشعب لا للهبات المقدسة، ترث الدولة القديمة التي كانت تكتفي بالتفاخر بهبات الله ( أكبر الدول مساحة و أوسع البلاد مقامًا و أطول المساحات التي يقطعها النيل) فالدولة الجديدة يجب أن تقاتل لتكون الأكثر انتاجًا، والأجود صناعة، والأسمح تعاطيًا، يجب أن تُبدل مناهج بحثها عن الإشكالات لتكون مفتاحًا للمعايشة، أن تختار دورًا مناسبًا و تفرغها لبناء إنسانها وتأهيله، بدل الانشغال بصراعات الآخرين، والدخول في مناطحات لا طائل من ورائها، وتقتصر على مصلحة شعبها الدنيوية.نحتاج لإصلاح "القيم" السياسية أو مظاهرها، إصلاح يبدأ بنقاشات –نقدية- جادة ودرس حقيقي لفضاءات العدالة في فكرنا ومساحات تحقيقها في واقعنا، اجتهادات جوهرية لتحويل منطوماتنا السياسية لقوى دافعة تزيل الممايزة بين المجتمع والدولة، والمجتمع والحزب، تحويل الدولة لدولة الشعب عوضًا عن دولة النخب. لاستخلاص طبيعة العقودات المجتمعية التي تؤمِّن مجتمعاتنا وإمكانية تحقيق عقد اجتماعي واحد يستوعب تعدداتنا الفكرية والثقافية والدينية، إعادة "الاحترام" لمكونات المجتمع من طرق صوفية و أحزاب "طبيعية" و غيره لتكون هيئات اجتماعية لتضمين رابطة اجتماعية قوية تمرحل لتحول المجتمع لمدني، تدعيم الحرية باعتبارها حقًا يضمن ديمومية النماء، وينتهي من فكر الإقصاء، ربط الشرعية السياسية بالإجماع تجاوزًا لمحنة الديكتاتورية، ضخ دماء الشباب بعناية الكبار، تجاوز لغات الغبائن لحوارات المصالح الوطنية. كل الفلسفات العظيمة، والفلاسفة الكبار، المنظرون لحضارات الإنسانية ولِدت أفكارهم بعد حروب طويلة، ومعاناة كبيرة، لم تراع فيها الحكمة، أفكار التسامح لا تخرج من مجتمع عاش متسالمًا، بل تخرج من مجتمع أرهقته الحروب وأراد الفكاك منها، و من أمة أنهكتها الاختلافات العنيفة وأرادت أن تلتئم الجروح، ليس حديثًا يُفترى القول بأن الفشل هو ما يولد النجاح، والإخفاق هو ما يستوجب القيام والنهوض بأسباب تجاوزه. الانقلابات العسكرية، الحكم الشمولي، الاستبداد السياسي، الإقصاء، التهكم، كل ذلك وغيره مما يمكن أن نضعه كأسباب للفشل، يجب أن لا يمنعنا من إعادة صياغة الأفكار، والنقاش من حول بناء وطن للإنسان لا وطن للنظريات أيًا كان ما تستند إليه. ولا أجد ختامًا أجمل من جملة (تغريدة) كتبها المرشح الرئاسي السابق الأستاذ حاتم السر على ال twitter إذ يقول (اننا بين خيارين: يؤمن الجميع بالحوار الوطنى وسيلة لتحقيق الاهداف أو الخلاف والشقاق المفضى للقطيعة واجترار المآسي). فليكن حوارنا إذًا حوارًا وطنيًا، لبناء وطن يليق بتاريخنا، نستلهمه من التجربة، ونهبه للأجيال القادمة، وطنًا للشموخ بالإنجاز و العمل والجدية والجودة. فهذه الفرصة، فرصة نادرة لبدايات جديدة، لوطن يحتاج أن يبدأ من جديد، إن ضاعت قد تكون الفرصة الضائعة الأخيرة. و العرب تقول الفرصة سريعة الفَوْت، بطيئة العَوْد. نواصل، |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | أبو الحُسين | مشاركات | 15 | المشاهدات | 3775 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|