القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
شباب الميرغني بالرياض
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() رأي:عادل عبده دلالات القائد المنتظر الذي لا يخرج كثيراً عن استراتيجية والده ظاهرة بمقاييس لا تقبل القسمة على خطوات مولانا محمد الحسن الميرغني، فهو يتمتع بنجومية بعيدة عن أطياف الشعارات المخملية والولع بمنهج البرستيج. وهنا لا يملك المراقب الموضوعي إلا أن يستحضر حاجة الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل في هذا الظرف الدقيق، لإحداث تغيير شامل في سياق جديد على جميع أركانه، استجابة لنداءات قواعده المخلصة التي استبدت بها الحيرة وتتوق إلى استرجاع الأيام التليدة عندما كان حزب الوسط مارداً عملاقاً في الساحة السودانية. وهاهو مولانا محمد الحسن الميرغني في اللحظة الفاصلة في تاريخ حزب الحركة الوطنية، بل في التاريخ الإنساني يحاول تطبيق أطروحات الإصلاح عن طريق الكاوية في أروقة الاتحادي الأصل، من خلال إجراءات التنوير والتطوير والمعالجات، التي ترتكز على الجرأة والتصميم واللوازم الضرورية، فضلاً عن تحطيم الأصنام العديدة التي تقف في طريق الاندفاع إلى الأمام. دوافع مولانا محمد الحسن في رسم برنامج الإصلاح بالكاوية تنطلق من هجوم القائد الحادب على ممارسة البناء والعطاء، ولا تدخل تلك الرغبات في سياق التباهي وإزكاء خصلة الاستعراض باظهار ملامح السلطات ومكونات القيادة. ولذلك تبرز فلسفة مولانا محمد الحسن الميرغني في تطويع الأفكار والأخيلة الموحية في تحمل المسؤولية الضخمة، وسكب آلية معيار خلخلة الأعطاب والتوهان في الاتحادي الأصل.. وقد ظل التصاق مولانا محمد الحسن بالعمل العام على نطاق واسع وسنوات عديدة إلى جانب مؤهلاته الأكاديمية العالية، فهو يمثل بصمة مستقلة تستلهم مكونات والده. ومن هنا ينبري الأستاذ الصحافي علي نايل وثيق الصلة بالبيت الميرغني الكريم مبيناً تطابق الآراء والتوجهات بين مولانا ونجله محمد الحسن في المقاصد والأهداف البعيدة، مع وجود مساحة حراك صحية في إطار اللعبة السياسية. بالنظر إلى تشكيلات البرامج الإصلاحية والتطويرية الموجودة في كنانة مولانا محمد الحسن صوب الاتحادي الأصل، نجد الاهتمام والتركيز على قطاعات التنظيم والمال والسياسي فضلاً عن خلق البينة القاطعة لحسم موضوع الانتخابات، والحوار مع المؤتمر الوطني إلى جانب كسر عظم السماسرة والانتهازيين والاندياح على مرمى الشباب والمرأة والأقاليم، وأداء الدستوريين الاتحاديين في حكومة الوحدة الوطنية ولم الشمل الاتحادي.. لا شك أن أوراق الإعتماد النافذة في مجال رفعة مدارك الأضلاع الثلاثة (التنظيم والمال والسياسي) على مستوى الأنماط الليبرالية الصحيحة، تتطلب خلق التوازن بينهما، وضخ الكيمياء الابداعية ومقومات العمل المواكب، وقد يكون الترتيب في الضربة الأولى تحويل قطاع المال من كبسولة مضغوطة في خزانة إلى إدارة تستوعب الاستثمار ودنيا الاقتصاد والتخطيط، على أن يكون هناك صراف عتيق يأخذ حجمه الطبيعي !! وقد يرشح لرأس القطاع المالي في المستقبل المحامي بابكر عبد الرحمن أو الأستاذ طه علي البشير. وفي ملحمة أخرى تبلور لغة جديدة في التمسك بحقوق الحزب، فقد أرسل مولانا محمد الحسن خطاباً شديد اللهجة لمفوضية الانتخابات، مطالباً بايضاحات صارخة حول قواعد السجل والنماذج الانتخابية، والخطوة قضت على أساليب التدليس التي كانت تمارس قبل ذلك في مثل هذه الحالات. أما بخصوص الحوار مع المؤتمر الوطني، فإن مولانا محمد الحسن ربما يوصي بضرورة تجميد التفاهمات معه في هذا التوقيت، كخطوة احتجاجية على عملية انتقال القيادي الاتحادي السابق مصطفى جرقو ومجموعته للمؤتمر الوطني في اليومين الماضيين، باعتبار أن مثل هذا المسلك من جانب الوطني فيه طعن للأحزاب السياسية، سيما في ظل تكرار هذا المشهد المليودرامي. لقد لاحت إرهاصات حرب مولانا محمد الحسن على السماسرة والانتهازيين في أسوار الحزب، فهو يحاول أن يطبق عليهم الحكمة الانجليزية (أضرب الدجاج يخاف الكلب)، وقد تكون أولى الإجراءات حيالهم تتمثل في تقليص نفوذهم وسحب البساط من تحت أقدامهم في ظل المقترحات التي تطالب بنقلهم إلى جهاز الهيئة الاستشارية. على صعيد متصل يؤمن مولانا محمد الحسن بالقيمة التاريخية للزعيم الأزهري وبيت الهندي، وقد أكد قبوله لقيام حوارات مبرمجة في المستقبل حول هذا الشأن فضلاً عن التفاكر حول أطروحات لم الشمل والوحدة الاتحادية بروح جديدة. ويرى مولانا محمد الحسن أن تعكس أوضاع الاتحادي الأصل بالأقاليم النماذج الحقيقية للموقف على كافة المستويات، وربما يكون الإقليم الأوسط أولى محطات الوقوف على الطبيعة في مقبل الأيام بالتنسيق مع قيادته، ممثلة في الأستاذين عز العرب حسن إبراهيم وعمر سر الختم سكنجو. ونقف أمام منهج مولانا محمد الحسن حول تجديد الدماء في شريان الحزب بعناصر الشباب والمرأة، وهنا نعكس الرغبة العارمة للشقيقة أريج عروة عبد الحفيظ حول أهمية التطبيق على أرض الواقع لهذا المشروع الحيوي. من البرامج الأساسية لمولانا محمد الحسن مراجعة النشاط السياسي للدستوريين الاتحاديين في الحكومة، في سياق الإلمام بمستحقات المشاركة، وبحسب الإرهاصات فإن أداء الوزير سيد هارون سيكون أمام منضدة مولانا محمد الحسن للفحص والتقييم.. وبعد.. من هذا المنطلق يبقى العشم في البرنامج الإصلاحي لمولانا محمد الحسن واجباً ولازماً حتى يتسنى له تقديم منظور مختلف، وأن يترجم بمنتهى الدقة والشفافية. |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() رأي:عادل عبده دلالات القائد المنتظر الذي لا يخرج كثيراً عن استراتيجية والده ظاهرة بمقاييس لا تقبل القسمة على خطوات مولانا محمد الحسن الميرغني، فهو يتمتع بنجومية بعيدة عن أطياف الشعارات المخملية والولع بمنهج البرستيج. |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة تاج السرفوزى ; 06-04-2010 الساعة 11:01 PM. |
![]() |
#3 | |
لجنة شئون الأعضاء
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وبقى إلتفات الجماهير للعمل التنظيمي وترك القيل والقال،واللت والعجن والإندفاع وراء شائعات الخبثاء من جميع الأحزاب.. |
|
![]() |
|
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
مُشرف الختمية أُون لاين
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() هذا الشبل من ذاك الاسد |
![]() |
![]() |
#6 |
مُشرف الختمية أُون لاين
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() فعلا المرحلة الحالية تتطلب ضخ الدماء الشابة في جميع قطاعات الحزب القاعدية والقيادية فهيا يدا واحدة للامام |
![]() |
![]() |
#8 |
شباب الميرغني بالرياض
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() رأي:عادل عبده دلالات القائد المنتظر الذي لا يخرج كثيراً عن استراتيجية والده ظاهرة بمقاييس لا تقبل القسمة على خطوات مولانا محمد الحسن الميرغني، فهو يتمتع بنجومية بعيدة عن أطياف الشعارات المخملية والولع بمنهج البرستيج. وهنا لا يملك المراقب الموضوعي إلا أن يستحضر حاجة الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل في هذا الظرف الدقيق، لإحداث تغيير شامل في سياق جديد على جميع أركانه، استجابة لنداءات قواعده المخلصة التي استبدت بها الحيرة وتتوق إلى استرجاع الأيام التليدة عندما كان حزب الوسط مارداً عملاقاً في الساحة السودانية. وهاهو مولانا محمد الحسن الميرغني في اللحظة الفاصلة في تاريخ حزب الحركة الوطنية، بل في التاريخ الإنساني يحاول تطبيق أطروحات الإصلاح عن طريق الكاوية في أروقة الاتحادي الأصل، من خلال إجراءات التنوير والتطوير والمعالجات، التي ترتكز على الجرأة والتصميم واللوازم الضرورية، فضلاً عن تحطيم الأصنام العديدة التي تقف في طريق الاندفاع إلى الأمام. دوافع مولانا محمد الحسن في رسم برنامج الإصلاح بالكاوية تنطلق من هجوم القائد الحادب على ممارسة البناء والعطاء، ولا تدخل تلك الرغبات في سياق التباهي وإزكاء خصلة الاستعراض باظهار ملامح السلطات ومكونات القيادة. ولذلك تبرز فلسفة مولانا محمد الحسن الميرغني في تطويع الأفكار والأخيلة الموحية في تحمل المسؤولية الضخمة، وسكب آلية معيار خلخلة الأعطاب والتوهان في الاتحادي الأصل.. وقد ظل التصاق مولانا محمد الحسن بالعمل العام على نطاق واسع وسنوات عديدة إلى جانب مؤهلاته الأكاديمية العالية، فهو يمثل بصمة مستقلة تستلهم مكونات والده. ومن هنا ينبري الأستاذ الصحافي علي نايل وثيق الصلة بالبيت الميرغني الكريم مبيناً تطابق الآراء والتوجهات بين مولانا ونجله محمد الحسن في المقاصد والأهداف البعيدة، مع وجود مساحة حراك صحية في إطار اللعبة السياسية. بالنظر إلى تشكيلات البرامج الإصلاحية والتطويرية الموجودة في كنانة مولانا محمد الحسن صوب الاتحادي الأصل، نجد الاهتمام والتركيز على قطاعات التنظيم والمال والسياسي فضلاً عن خلق البينة القاطعة لحسم موضوع الانتخابات، والحوار مع المؤتمر الوطني إلى جانب كسر عظم السماسرة والانتهازيين والاندياح على مرمى الشباب والمرأة والأقاليم، وأداء الدستوريين الاتحاديين في حكومة الوحدة الوطنية ولم الشمل الاتحادي.. لا شك أن أوراق الإعتماد النافذة في مجال رفعة مدارك الأضلاع الثلاثة (التنظيم والمال والسياسي) على مستوى الأنماط الليبرالية الصحيحة، تتطلب خلق التوازن بينهما، وضخ الكيمياء الابداعية ومقومات العمل المواكب، وقد يكون الترتيب في الضربة الأولى تحويل قطاع المال من كبسولة مضغوطة في خزانة إلى إدارة تستوعب الاستثمار ودنيا الاقتصاد والتخطيط، على أن يكون هناك صراف عتيق يأخذ حجمه الطبيعي !! وقد يرشح لرأس القطاع المالي في المستقبل المحامي بابكر عبد الرحمن أو الأستاذ طه علي البشير. وفي ملحمة أخرى تبلور لغة جديدة في التمسك بحقوق الحزب، فقد أرسل مولانا محمد الحسن خطاباً شديد اللهجة لمفوضية الانتخابات، مطالباً بايضاحات صارخة حول قواعد السجل والنماذج الانتخابية، والخطوة قضت على أساليب التدليس التي كانت تمارس قبل ذلك في مثل هذه الحالات. أما بخصوص الحوار مع المؤتمر الوطني، فإن مولانا محمد الحسن ربما يوصي بضرورة تجميد التفاهمات معه في هذا التوقيت، كخطوة احتجاجية على عملية انتقال القيادي الاتحادي السابق مصطفى جرقو ومجموعته للمؤتمر الوطني في اليومين الماضيين، باعتبار أن مثل هذا المسلك من جانب الوطني فيه طعن للأحزاب السياسية، سيما في ظل تكرار هذا المشهد المليودرامي. لقد لاحت إرهاصات حرب مولانا محمد الحسن على السماسرة والانتهازيين في أسوار الحزب، فهو يحاول أن يطبق عليهم الحكمة الانجليزية (أضرب الدجاج يخاف الكلب)، وقد تكون أولى الإجراءات حيالهم تتمثل في تقليص نفوذهم وسحب البساط من تحت أقدامهم في ظل المقترحات التي تطالب بنقلهم إلى جهاز الهيئة الاستشارية. على صعيد متصل يؤمن مولانا محمد الحسن بالقيمة التاريخية للزعيم الأزهري وبيت الهندي، وقد أكد قبوله لقيام حوارات مبرمجة في المستقبل حول هذا الشأن فضلاً عن التفاكر حول أطروحات لم الشمل والوحدة الاتحادية بروح جديدة. ويرى مولانا محمد الحسن أن تعكس أوضاع الاتحادي الأصل بالأقاليم النماذج الحقيقية للموقف على كافة المستويات، وربما يكون الإقليم الأوسط أولى محطات الوقوف على الطبيعة في مقبل الأيام بالتنسيق مع قيادته، ممثلة في الأستاذين عز العرب حسن إبراهيم وعمر سر الختم سكنجو. ونقف أمام منهج مولانا محمد الحسن حول تجديد الدماء في شريان الحزب بعناصر الشباب والمرأة، وهنا نعكس الرغبة العارمة للشقيقة أريج عروة عبد الحفيظ حول أهمية التطبيق على أرض الواقع لهذا المشروع الحيوي. من البرامج الأساسية لمولانا محمد الحسن مراجعة النشاط السياسي للدستوريين الاتحاديين في الحكومة، في سياق الإلمام بمستحقات المشاركة، وبحسب الإرهاصات فإن أداء الوزير سيد هارون سيكون أمام منضدة مولانا محمد الحسن للفحص والتقييم.. وبعد.. من هذا المنطلق يبقى العشم في البرنامج الإصلاحي لمولانا محمد الحسن واجباً ولازماً حتى يتسنى له تقديم منظور مختلف، وأن يترجم بمنتهى الدقة والشفافية. لك التحية الاخ محمد جمرة ولجميع الاعضاء الكرام |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() لك التحية والتجلة أخي ياسر يعلم من هذا الكلام الواضح الجلي أنه لا بد من الوقوف خلف هذا السيد الشريف والعمل علي رفع العراقيل التي توضع بواسطة أصحاب النفوس الرخيصة وأصحاب المصالح الشخصية حتي يجد السيد المناخ الصحي للعمل وتتهيأ له البطانة الصالحة التي تعينه علي الحق وقد صيغ هذا الكلام بلغة جميلة ومنظمة تنم عن شخصية لها دراية بما يحصل في الساحة السودانية بصورة عامة فأرجو من الأعضاء قراءة هذا الموضوع كرات ومرات ففيه إشارات واضحة أن السيد الحسن يعمل علي خطا المرشد العام فهما الإثنان يعملان تحت مظلة واحدة لا تضاد بينهما كما يظن الكثيرون فنسأل الله أن ينفع بهم البلاد والعباد زأن يزيل بهم الفساد .................... |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عمر بن عبد العزيز السقادي ; 03-20-2011 الساعة 10:44 AM. |
![]() |
#10 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() سر وعين الله ترعاك ... سر ووجهك وضاح الجبين ...سر وفى يداك عصاة موسى ........... وهذا الشبل من ذاك الاسد |
|
![]() |
|
![]() |
#11 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() لك التحية والتجلة أخي ياسر يعلم من هذا الكلام الواضح الجلي أنه لا بد من الوقوف خلف هذا السيد الشريف والعمل علي رفع العراقيل التي توضع بواسطة أصحاب النفوس الرخيصة وأصحاب المصالح الشخصية حتي يجد السيد المناخ الصحي للعمل وتتهيأ له البطانة الصالحة التي تعينه علي الحق وقد صيغ هذا الكلام بلغة جميلة ومنظمة تنم عن شخصية لها دراية بما يحصل في الساحة السودانية بصورة عامة فأرجو من الأعضاء قراءة هذا الموضوع كرات ومرات ففيه إشارات واضحة أن السيد الحسن يعمل علي خطا المرشد العام فهما الإثنين يعملان تحت مظلة واحدة لا تضاد بينهما كما يظن الكثيرون فنسأل الله أن ينفع بهم البلاد والعباد زأن يزيل بهم الفساد .................... ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | ياسر علي نايل | مشاركات | 10 | المشاهدات | 1975 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|