القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   منتديات الختمية > الأقسام العامة > المنتدى العام
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع

لا يا الصادق المهدى لا تلعب بالنار وركز تصريحاتك للدعاية الانتخابيه لك

المنتدى العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-25-2010, 02:03 PM   #1
أزهري محمد سليمان
رئيس الحزب الإتحادي الكويت

الصورة الرمزية أزهري محمد سليمان



أزهري محمد سليمان is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر ICQ إلى أزهري محمد سليمان إرسال رسالة عبر AIM إلى أزهري محمد سليمان إرسال رسالة عبر MSN إلى أزهري محمد سليمان إرسال رسالة عبر Yahoo إلى أزهري محمد سليمان
افتراضي لا يا الصادق المهدى لا تلعب بالنار وركز تصريحاتك للدعاية الانتخابيه لك


أنا : أزهري محمد سليمان




حاتم السر علي:سأفوز ب 80% في أي انتخابات حرة نزيهة تجري بالسودان
Mar 25, 2010, 07:37




مرشح الإتحادي الديمقراطي السوداني للرئاسة ل " أفريقيا اليوم":


سأفوز ب 80% في أي انتخابات حرة نزيهة تجري بالسودان.


صناديق الإقتراع ستثبت للصادق المهدي إذا كنا وكلاء عرسان أم عرسان


الخرطوم -أفريقيا اليوم/ قال " حاتم السر علي" مرشح الحزب الإتحادي الديمقراطي السوداني للإنتخابات الرئاسية بالسودان أنه عندما يتولى مقاليد الحكم بالبلاد, لن يعمل ضد الإرادة الدولية ومواثيق الأمم المتحدة, وأنه سوف يقوم بتشكيل لجنة من علماء وخبراء السودان بالخارج لدراسة ملف المحكمة الجنائية الدولية بشأن تسليم الرئيس البشير.

وأضاف " السر" في حوار خاص مع " أفريقيا اليوم" www.africaalyom.com ينشرغدا أنه سيعمل بموجب توصيات هذه اللجنة, وسوف يصل إلى صيغة تحفظ السيادة الوطنية وتحترم الشرعية الدولية.
من ناحية أخري أرجع " السر" عدم ترشيح الحزب الإتحادي رئيسه مولانا " محمد عثمان الميرغني" لخوض انتخابات الرئاسة السودانية إلي أن الترشيح لرئاسة الجمهورية أخذ دراسة متأنية من الحزب, وأن قرار الترشيح جاء من منطلق أنه لابد وأن يكون هناك فاصل بين رئاسة الحزب ورئاسة الدولة, مضيفا أنها سياسية طرحها الميرغني نفسه وأصر عليها, ولاقت قبولا وإرتياحا داخل أروقة الحزب, مؤكدا أن هذا المنطق يتيح فرصة للتوجه القومي في دولة بها ثقافات متعددة مثل السودان.

ولفت القيادي الإتحادي في هذا الصدد إلى ماقاله " الصادق المهدي" زعيم حزب الأمة بأن " وكيل العريس لا يمكن أن يكون عريسا", وقال أن " الصادق المهدي" جانبه الصواب في هذا التصريح , لأننا وكلاء أحزاب ولسنا عرسانا, مضيفا لا أريد أن أدخل في جدال معه, وإذا كنا أخطأنا, فهذا سيكون في صالح المهدي, وهذا ماستقرره صناديق الإقتراع, والتي سوف تثبت إذا كنا على صواب أم خطأ, موضحا أنه كانت هناك إنتقادات موجهة " للصادق المهدي" بشأن إعادة ترشيحه كل مرة عن حزب الأمه, وأنه بذلك يختزل حزب الأمه في شخصه.
وأكد " السر" أن حزبه مع تأجيل الإنتخابات شريطة أن يرتبط هذا التأجيل بفتح باب التسجيل مرة أخرى للمزيد من الفرص والتسجيل, بالإضافة إلى حل أزمة دارفور, وأنه فيما عدا ذلك فإن التأجيل سيكون مجرد مضيعة للوقت, ولا طائل من حدوثه, موضحا أن الإتحادي الديمقراطي جاهز تماما ومستعد لخوض المعركة, ولا يحتاج لهذا التأجيل.

وإعتبر أن هذا الكم الكبير من الرقابة الدولية للإنتخابات ماهو إلا عملية تكميلية وثانوية, وأن الحزب الحاكم مازال يمتلك مقاليد الرقابة في يده, وقال أننا إلى الآن لم نعرف من هم الرجال الذين سيقومون على العملية الإنتخابية, ومن أين أتوا بهم, وماهي إنتماءاتهم, كما أن مفوضية الإنتخابات أثبتت بالتجربة, والتجاوزات التي وقعت فيها, أنها تنسق مع المؤتمر الوطني, مؤكدا أنه رغم كل ذلك سيخوض الإتحادي الإنتخابات لثقته قي جماهيره ومؤيديه.

وقال " السر" لو أجريت إنتخابات حرة نزيهة, سوف أفوز بنسبة 80%, وسوف أزور مصر في أول زيارة خارجية لي بعد تولي الحكم, لما لها من دور كبير ومؤثر في إستقرار السودان وأمانه, مضيفا أن أول قرار سيتخذه هو تحسين أحوال الناس المعيشية, وضمان حياة كريمة لهم.

ورأي " السر" أن الإنتخابات السودانية قد أظهرت بدعا إنتخابية دخيلة, تؤكد بأنه مازالت هناك عقلية شمولية تتحكم في مراكز القرار في الدولة, وذلك بظهور مؤسسات وهيئات قومية لدعم مرشحين بعينهم, وقال أن الجميع يعلم أنها إنتخابات حزبية, وبالتالي ليس هناك أي معنى لمنظمات وهمية, تفرض هذه التمويه على الرأي العام, داعيا إلى ممارسة ديمقراطية حقيقية, ومنافسة نظيفة, وقال يجب أن نبتعد بالشعب عن ثقافة شراء الذمم, ونترك للناس أن يختاروا المناسب لهم بعيدا عن المقابل المادي.

أزهري محمد سليمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 12:11 AM   #2
احمد محمدالحسن محجوب

الصورة الرمزية احمد محمدالحسن محجوب



احمد محمدالحسن محجوب is on a distinguished road

افتراضي رد: لا يا الصادق المهدى لا تلعب بالنار وركز تصريحاتك للدعاية الانتخابيه لك


أنا : احمد محمدالحسن محجوب




الصادق جعجعه دا ما داير يخلي الناس في حالة يقولو شمال يقول يمين يقولو جنوب يقول شمال وجاب لية وكيل وعريس طبعا الامام معزور برضو ياجماعة ماعندو شباب حولو يثق فيهم كل المثقفين والمتعلمين نفرو من حولو وجعلوه وحدة يصارع من اجل البقاء ومن شاهد منكم منبر سونا مع بابكر حنين يري هذه الصورة تماما بعد عجزة في الرد علي الاسئلة التي توجة الية

احمد محمدالحسن محجوب غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 03-27-2010, 08:48 PM   #3
ود الخليفة

الصورة الرمزية ود الخليفة



ود الخليفة is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر MSN إلى ود الخليفة إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ود الخليفة
افتراضي رد: لا يا الصادق المهدى لا تلعب بالنار وركز تصريحاتك للدعاية الانتخابيه لك


أنا : ود الخليفة




أخوي أحمد تسلم والله هذا الرجل يعاكس ظله
وهو نهجه خالف تزكر .
ومثقفي حزب الأمة نفروا منه لعجيب تصرفاته وسيطرته علي كل
مقاليد الأمور بحزبه . وهذا شأنهم و سيبكي كثير علي مافرط فيه وفيهم .
بس يا أخوانا يجب أن تعرفوا أن الصادق المهدي ينفث سمه دائما نحو
الحزب الأتحادي من يوم أجبروا المحجوب علي التنازل وسلموه رئاسة الوزراء وهو
غر صغير غير ناضج سياسا عندما وجد حينها جهابذة الأتحاديين أصحاب الدراية
والخبرة و النضج السياسي . وصدم بواقع أن الساحة السياسية السودانية امرها
ليس كأمر حزبه هو الناهي الأمر مسنودا من جده تارة وشاقا عصا الطاعة علي عمه
تارة أخري .
حدثت مواجهات ومجابهات بينه وبين الأتحاديين وعرف وزنه من وزنهم كانت
ردة الفعل منه حقد وبث و نفث السموم ولم يكن له أبدا اي موقف صريح واضح تستشف منه
نزاهة الخصومة . بل كل أموره حتي في كل مراحل النضال وخصوصا تلك التي تجعل
المنافس حليف والعدو صديق كانت سياسته مع الأتحاديين حزبا و رجالا كانت سياسة
أن يظهر غير ما يضمر بالبلدي كدا ( عصا قايمة و عصا نايمة ) .
وهذا نهجه معنا من قديم ونحن الأن قد خبرنا الرجل وبعد كل هذه السنين الطويلة
لا نريد منه سوي أن يدرك تماما انا مدركون .
فليذهب لبث ونفث سمه بعيدا عنا وسوف يعرف من هم الوكلاء ومن هم الاصلاء
وباكر ببقي ناكر كعادته .
وبعد العقد نقدل عريسنا مجرتق و وكيلنا يهز ونحنا نعرض ونصقر .
كفي أيها الصادق ونقول ليه ما منك من العليك .
و لو لا أن نهج وأمر حكيمنا سيدنا السيد محمد عثمان الميرغني
ضبط النفس والترفع عن الصغائر وخصوصا في هذه المرحلة .
لكان الرد عليه في كل الميديا ليس أمرا عسيرا .
وكفاه رد السيد حاتم السر
وقول ليه العرس دا كله ما أظنك تلقي ليك فيه كرسي الا ترجع لي نسيبك .
ونصيبك يصيبك .

ود الخليفة غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة ود الخليفة ; 04-10-2010 الساعة 12:52 AM.
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 03-27-2010, 09:21 PM   #4
ابراهيم احمد جبريل


الصورة الرمزية ابراهيم احمد جبريل



ابراهيم احمد جبريل is on a distinguished road

افتراضي رد: لا يا الصادق المهدى لا تلعب بالنار وركز تصريحاتك للدعاية الانتخابيه لك


أنا : ابراهيم احمد جبريل




الصادق منذ فترة فقد البوصلة والتركيز وهو انسان مشتت وغير مترابط ويجب ان يعامل معاملة الورقو زايد

ابراهيم احمد جبريل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-27-2010, 10:51 PM   #5
العوضابي

الصورة الرمزية العوضابي



العوضابي is on a distinguished road

افتراضي رد: لا يا الصادق المهدى لا تلعب بالنار وركز تصريحاتك للدعاية الانتخابيه لك


أنا : العوضابي




الى حضرة السيد/


تحية من عند الله مباركة طيبة وبعد ,



مرفق لكم فيما يلى رسالتين هما :


الأولى : ( رسالة مفتوحة موجة للسيد الصادق المهدى سبق نشرها بجريدة الايام 9/1/2005 ثم أعيد نشرها بموفع سودان نائل : " منبر الرأى فى 14/10/2009 )


الثانية : ( رسالة عبارة عن صدى اعادة نشر الرسالة أعلاه موجودة بالموقع منذ 17/12/2009 )


( محولة لكم للاطلاع والعلم )



.............والى الرسالة الاولى :



بسم الله الرحمن الرحيم


وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم



الى حضرة الأخ العزيز / طارق الجزولى حفظه الله


تحية من عند الله مباركة طيبة , ..... وبعد



الموضوع : " رسالة مفتوحة الى السيد الصادق المهدى . "



عزيزى الأخ طارق ,


الرسالة أعلاه رسالة قديمة سبق نشرها بجريدة الأيام الموقرة عام 2004


هلا سمحت لى باعادة نشرها كاملة بموقعكم الموقر ودلك لسببين :


ألأول : نسبة لأهميتها وارتباط موضوعها بوضوعات رسائلى المنشورة بصفحة : " منبر الرأى " .


الثانى : عملية : " التثبيت " حيث لم تكن متاحة فى دلك التأريخ , ودلك لتعميم الفائدة ,




ودمتم فى حفظ الله ورعايته


أخوكم / عوض سيداحمد عوض



awadsidahmed@yaho.com



..................والى الرسالة :



بسم الله الرحمن الرحيم



إلى الأستاذ الكبير/ محجوب محمد صالح رئيس تحرير جريدة الأيام المحترم

تحية من عند الله مباركة طيبة وبعد ,


سيدي

في زاويتكم: " أصوات وأصداء " تحت عنوان: " ثنائية التفاوض والحل الشامل " ( الثلاثاء 31/8/2004 ) أشرت إلى التناقضات الواردة في حديث السيد الصادق المهدي عندما أعلن أن محادثاته مع الحكومة وصلت إلى طريق مسدود, ونبذ عملية التفاوض الثنائي من أساسها, وأنتقد كل من يسير في هذا النهج, ..... فما كان منك الاّ أن ذكرته: أنه هو أول من انتهج هذا النهج عندما انسلخ من التجمع الديمقراطي دون تشاور مسبق مع حلفائه, .... وكان أول من دفع الثمن, لذا كان عليه أن يعترف ويقر بخطئه قبل أن يشرع في انتقاد الآخرين , ............ الخ !!!!! ........

ألا يحق للمرء أن يعجب غاية العجب عندما يرى أحد أكبر رموز الأمة يتصرف بمثل هذا التصرف وهو أول من يعلم أن من توجيهات ديننا الحنيف: " إن على المرء قبل أن يوعظ أو يوجه أو يلوم غيره, ... أن يبدأ بنفسه ويمتثل هو أولا للذي يدعو إليه, ... والاّ كيف تكون القدوة, وكيف يحصل الإتباع. ؟؟؟؟ "

ربما كان هذا هو دافعي لأوجه هذه الرسالة المفتوحة للسيد الصادق المهدي والتي أرجو أن تسمح لي توجيهها عن طريق زاويتكم هذه أو أي مكان ترونه مناسبا بجريدتكم الموقرة , .... واليك هي:-
" ... من منطلق إعزازنا وإجلالنا للزعيم السوداني الكبير إمام طائفة الأنصار ورئيس حزب الأمة القومي السيد/ الصادق المهدي نوجه هذا السؤال ولا نطلب منك غير الحقيقة, ...... والسؤال هو:-

" في فترة لاحقة لانقلاب د. حسن الترابي (الإنقاذ) اطلعت وأنا خارج البلاد على مقابلة أجراها معك السيد/ رئيس تحرير جريدة المسلمون الدولية التي كانت تصدر في لندن آنذاك, وكان من ضمن الأسئلة سؤال عن رأيك في مبادرة: " الميرغني/قرنق " .... فجاءت الإجابة منسجمة ومتناسقة تماما مع ما تستحقه هذه المبادرة من ثناء وإشادة عظيمة, وتكرر ذلك منك في مناسبات عديدة, .......... وبعد فترة من الزمن وقع في يدي كتاب لمؤلفه الصحفي والباحث المعروف والخبير في شئون السودان: الأستاذ/ يوسف الشريف تحت عنوان: " السودان وأهل السودان أسرار السياسة وخلفيات المجتمع " ...... جاء في الصفحة 105 عن هذه المبادرة ما يلي :-


"...... في أديس أبابا كان السيد/ محمد عثمان الميرغني على اتصال دايم مع السيد الصادق المهدي – ( رئيس الوزراء آنذاك ) – هاتفيا وعبر الحقيبة الدبلوماسية لإطلاعه أولا بأول على نتائج مفاوضاته المضنية مع قرنق , ..... والتي توجت في النهاية بتوقيع اتفاقية السلام الشهيرة, .......... وهكذا استقبلت الخرطوم السيد/ محمد عثمان الميرغني في مظاهرة شعبية عارمة تنم عن ارتياح الشعب السوداني لهذه الاتفاقية, فها قد آن الأوان لادخار الأرواح واستثمار تكلفة المجهود الحربي الذى كان يستنزف زهاء خمسة ملايين جنيه يوميا في إعادة البناء والتنمية –( حوالي واحد ونصف دولار يوميا ) - ولكن على ما يبدو أن الدكتور الترابي أوغر صدر الصادق المهدي من النجاح السياسي الذى تحقق للحزب الاتحادي وتصاعد شعبيته عندما انفرد بتوقيع اتفاقية السلام نيابة عن الحكومة الائتلافية والأمة السودانية .

ويتابع الكاتب قائلا: " ...... وهنا أروى بأمانة ما حدث عشية عقد جلسة استثنائية للجمعية التأسيسية – (البرلمان)- للتداول حول اتفاقية السلام وإجازتها, ..... حينما اجتمعت الهيئة البرلمانية مساء في فناء منزل الصادق المهدي بامدرمان حيث وجه النواب للتصويت غدا على إجازة الاتفاقية ,............ وفجأة وصلت سيارة الدكتور الترابي وصحبه الصادق المهدي إلى مكتبه بالدور الثاني واستغرق اجتماعهما ثلاث أرباع الساعة, وبعدها غادر د. الترابي المنزل في سيارته, ومرت ربع ساعة حتى هبط الصادق من مكتبه ووقف على سلم منزله وخاطب أعضاء الهيئة البرلمانية بصوت متهدج النبرات قائلا بلهجة آمرة: " غدا تصوتون على رفض الاتفاقية, ........ لقد استخرت الله وهداني إلى أن وراء الاتفاقية مؤامرة مصرية أمريكية. " !!!!..... ودون أن يمنح نواب حزبه فرصة إبداء الرأي أو الاستفسار عن الأسباب وراء تغيير موقفه من الاتفاقية, تقدم نحو سيارته التي انطلقت إلى مكان مجهول , .... بينما النواب يضربون كفا بكف في حيرة ودهشة وإحباط شديد. " !!!!!!!!!!

واني إذ أنقل هذه الرواية كما هي مسجلة في الكتاب المذكور, لا نطلب الاّ تبيان : " الحقيقة " ....... للناس كل الناس: " الحقيقة ": .... كما تعرفها أنت أولا, وكما يعلمها النواب شهود هذه الواقعة ثانيا,..... وفوق كل ذلك, كما يعلمها الذى: (( يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور. ))



القارىء/ عوض سيداحمد عوض


ملحوظة : ( تم نشر هذه الرسالة كاملة بجريدة الأيام تاريخ 8/9/2004 )

( اعيد نشره بموقع سودانائل : " منبر الرأى " ....تأريخ 14/10/



............والى الرسالة الثانية :




بسم الله الرحمن الرحيم


وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم



الموضوع : " صدى نشر الرسالة الموجهة للسيد الصادق المهدى "



بعد نمشر الموضوع أعلاه تقاطرت على رسائل عديدة من القراء , ناقشت مواضيع مختلفة يمكن اجمالها فى اتجاهين :


* الاتجاه الاول : كان مجمل رسائل هدا الفريق تتكلم عن مسيرة السيد الصادق المهدى مند مستهل دخوله معترك السياسة وخلافه الشهير مع عمه الامام الهادى رحمه الله الذى أدى الى أول وأكبر شرخ فى الحزب العملاق , ... ثم تابع هذا الفريق مواقفه بالنسبة لتجمع المعارضة الأول لنظام " نميرى " واتفافه المفاجىء معه , وكانت النتيجة : اضعاف المعارضة من جانب , وخذلانه من نميرى من جانب آخر , .......... وتكرر ذات الشى بالنسبة لتجمع معارضة نظام الانقاذ وحصل على ذات النتيجة , ........ وقد دلنى بعضهم الى مقالات نشروها تحكى هذه المسيرة , ..... هذا مجمل ما تناولته رسائل هذا الفريق , وحقيقة لا أريد الخوض والمتابعة لهذا الموضوع , ويمكن لمن يريد المزيد أن يطلبه فى مظانه .


* الاتجاه الثانى : هذا الفريق كانت جل رسائله تتجه اتجاه واحد محدد وهو : " هل السيد الصادق المهدى ردّ على رسالتك هذه الموجهة له أم لا ؟؟...... واذا كان هناك رد فماذا قال فيه ؟؟؟؟


* أقول " نعم " ... هناك ردّ , وهذا الرد له قصة سوف أوجزها فى الآتى :


* عندما نشرت الرسالة لأول مرة بجريدة الأيام الموقرة , اتصل بى بعض الأخوة وناقشونى فيها ومدى أهميتها ولكن كان رأيهم هو : " لا تتوقع رد " ...... وكنت أرى غير ذلك لسببين :


* السبب الأول : كما هو واضح فان هذه الحادثة أو الواقعة المنقولة من كتاب مطبوع ومتداول , لم ينشره شخص عادى , انه صحفى معروف للجميع بأنه متخصص وعليم بالشأن السودانى , ..... يتهم فيه زعيم كبير وأحد أشهر الزعامات السودانية ,..... فكيف لا أتوقع ردّ ؟؟؟؟؟ .


* السبب الثانى : كما هو معروف أن هناك محكات تأتى فى اطار حدث محورى لتثبت فيه معادن الرجال ,..... فهذه المبادرة : ( الميرغنى/ قرنق ) ظلت طوال الفترة ما بعد الانقاذ محل اشادة كبيرة وعظيمة من السيد الصادق المهدى كما هو مشار اليه فى الرسالة , ..... وهو محق تماما فى ذلك , ..... وقد أثبتت الأيام أن عملية " وأدها " كان كارثة ما بعدها كارثة للبلاد والعباد , .... وسيثبت التأريخ أن وأدها كان جريمة فى حق الوطن .


( يكفى دليلا على ذلك ما تعانيه البلاد والعباد من جراء التدخل الأجنبى الذى تحولنا فيه من دولة كاملة الاستقلال الى دولة تحت الوصاية. )


* اذن فان هذه الواقعة التى نعتبرها حاليا مجرد (خبر ) يحتاج لاثبات , وهو كما نرى يعبر عن حالة أو موقف سلبى فى غاية الخطورة كونه منسوب لأحد أكبر زعماء السودان , ......... فهذا أمر يصعب تصديقه يا أخى . !!!!!


* صحيح اننا قرأنا عن زعامات شهيرة جندت لها كم من الدعاية المنظمة والمخطط لها رفعتها الى عنان السماء للدرجة التى تحولت فى نظر شعوبها من جراء هذا الضلال والاضلال الى شبه : " آله " تعبد , ..... واستمر هذا التأليه حتى بعد أن قبرت تحت الأرض , .... فجاءت الأخبار لتكشف لنا أن هولاء لم يكونو الا " دمى " .... تحركها اللأيدى الخفية للأمة القضبية لتدمير شعبها ومن ثم تمهيد الأرض وتعبيدها : (للأفعى الصهيونيةّ ) لتعمل عملها وفقا لما هو مخطط له سلفا وتم لهم ذلك .


( هذا كان مجمل الحوار ولم يقتنعو بل اتّهمونى بأنّ غيابى عن البلاد حوالى عقدين من الزمن هو سبب جهلى )


* اذن هناك أمر هام : " لابدّ من التأكد من اطلاع الزعيم على الرسالة " ..... فهذه خطوة مهمة .


* وفى الحال قمت بالأتصال بالأخت الفاضلة والكاتبة القديرة رباح الصادق المهدى وعرفتها بنفسى وموضوع الرسالة وأخبرتنى أن الزعيم الوالد يوجد حاليا بالخارج ولكن هناك سكرتارية مناط بها توصيل كل ما ينشر فى الصحافة أولا بأول فى كل أماكن تواجده داخل البلاد أو خارجها , ...وبعد حصولها على الرسالة قامت فى التو والحال بالاتصال بهم ولم تجدها من ضمن المواضيع التى تم ارسالها ومن ثم وبختهم على ذلك وتم الارسال فعلا كما أخبرتنى بذلك.


* بعد فترة اتصلت بى الأخت الفاضلة رباح وأخبرتنى أن الوالد رجع السودان وأعدّ الرد وتم ارساله اليوم لينشر فى ذات الجريدة وسألتنى فيما اذا كنت أملك ( فاكس ) لارسال نسخة منه وشكرتها على ذلك واخبرتها أنى لا أملك فاكس وسوف اتابعه بالجريدة .


* فى اليوم التالى تصفحت الجريدة ولم أجد المقال وبعد اطلاعى على الزاوية اليومية للاستاذ الكبير/ محجوب محمد صلح لاحظت امر عجبت , ...... لاحظت فى آخر المقالةتنويه أو تنبيه ( للقراء ) داخل اطار فى شكل مستطيل مكتوب فى داخله العبارة التالية أو فى ما معناها : " وصلتنى رسالة من السيد/ الصادق المهدى وهذه الرسالة ردّ على الخطاب المفتوح والموجه له من الاستاذ/ عوض سيداحمد ونشر فى بتارخ ........... وسوف ينزل فى عدد بكرة "


* اذا عرف السبب بطل العجب : فعلا نزل الرد فى اليوم التالى تحت عنوان كبير لا يمت بصلة الى الواقعة التى نحن بصددها كما لم يشر فيه لرسالتى ولا الجريدة التى نشرته ولاشى من ذلك كما هو معروف فى مثل هذه الحالة : ( وهنا بطل العجب . )


* جاتنى محادثة من أحد الاخوان الذين سبق أكدوا أنهم لا يتوقون رد ودار بيننا النقاش التالى :


* هل قرأت ردّ السيد / الصادق المهدى المنشور بصحيفة الأيام اليوم ؟؟


* نعم قرأته


* كيف كنت حتعلم أنه رد على رسالتك لولا التنبيه الذى كتبه الاستاذ محجوب فى زاويته أمس ؟؟؟


* كان عندى علم مسبق بأن الرد أعد وتم ارساله لينشر فى ذات الجريدة ( وحكيت له السالفة )


* بعد قراءتك لهذه الرسالة الطويلة : " هل تعتبرها رد على رسالتك ؟؟؟


* " نعم " ....... بل أعتبرها أبلغ رد


* كيف ؟؟؟؟؟؟


* شوف يا أخى دعنا نعيد النظر لهذه الواقعة محل النقاش والتى كنت أعتبرها مجرد خبر قابل للصحة وعدمها ماذا تقول :


* " ان الزعيم الكبير جمع نواب حزبه فى اليوم السابق لجلسة البرلمان المخصصة لايجازة مبادرة( الميرغنى / قرنق )وطلب منهم التصويت لصالحها .


* ثم ماذا ؟؟؟ ..... ثم يأتى فجأة الأب الروحى للجبهة الاسلامية ( صاحب المدرسة الجديدة ) ويصعد الزعيم معه الى مكتبه فى الطابق الأعلى وبعد (15) دقيقة فقط يرجع الزائر, ...... ثم يأتى الزعيم بعد برهة ويقف بعيدا عن كرسى الأجتماع , .... يقف على العتبة الأخيرة للسلم ويخاطب السادة النواب قائلا : " لقد اخترت الله وعلمت ان هذه المبادرة عبارة عن مؤامرة مصرية أمريكية بكرة تصوتوا ضدها " !!!!!!!!!........ وأخذ بعضه واتجه الى عربته خارج المنزل دون اعتبار لأى شىء !!!!!!


( أليس هذا هو فحوى الخبر او الواقعة المنقولة من كتاب الصحفى المصرى ؟؟؟؟؟)


* ماذا كان على الزعيم ان يفعل ؟؟؟؟؟ ......... كان عليه أن ينفى فى ردّه هذه الواقعة جملة وتفصيلا ولا شىء غير ذلك , وحيث ذلك لم يتم , ألا يعتبر ذلك أبلغ رد . ؟؟؟؟؟؟؟؟


* كانت الصدمة عنيفة ومؤلمة فى آن واحد ( وأعترف بجهلى ) ,..........ولكن عذائنا أن نرجع لتاريخنا الحديث وننظر الى :


* حادثة مشابهة وموقف مغائر :


* كلنا يعلم أن استقلال السودان من الحكم الثنائى تحقق على أيدى الحزبين العملاقين : (الاتحادى / الأمة )وفى تكامل كامل بين زعامات وطنية صادقة ومخلصة.


* ونعلم أنه منذ نشأتهما الأولى كانا على خلاف فى الرأى عن كيفية الاستقلال , .....وتوجههم لنيله : الاتحاديون يرون أن يتم فى اطار الاتحاد مع مصر, والأمة يرى غير ذلك,.... يرى أن يتم بدون الاتحاد مع مصر.


* قامت الانتخابات واسفرت عن فوز الاتحادى وتشكلت أول حكومة وطنية برئاسة الزعيم أزهرى.


* ونعلم أنه نتيجة لأحداث حدثت فى مصر وملابسات أخرى , دعت الرئس أزهرى أن يقرراعلان الاستقلال الكامل عن دولتى الحكم الثنائى من داخل البرلمان .


* وتمضى الحكاية تقول : أن هذا القرار أثار حفيظة نفر من نواب الانصار وفى التو والحال هرعوا للزعيم الكبير الرجل القامة الامام عبد الرحمن المهدى وعبروا أمامه عن امتعاضهم :


* " كيف يتم ذلك ونحن الذين كافحنا وناضلنا وقدمنا شهداء فى سبيل هذه الخطوة , ....... ثم يأتى الآخرون ليقطفوا ثمارها ؟؟؟؟؟؟


* هنا استمع لهم الزعيم الكبير وظل صامتا , وبعد برهة دعى اليه نفر من معاونيه وأمرهم بصوت مسموع للجمع كله , .... ماذا قال ؟؟؟؟ قال :


* اذهبوا للرئس ازهرى وأخبروه أن الامام يبارك هذه الخطوة , ويقول لك سر على بركة الله ونحن معك .


* هنا تبرز حقيقة الرجال: ( الوطن ومستقبل البلاد والعباد فوق الجميع )...وهنا رأى الناس بامّ أعينهم مكمن العظمة , ..... رأوا زعامة حقيقية , زعامة دينية أولا وزعامة سياسية ثانيا , وهنا اكتسب الحزب مكانة عالية فوق مكانته ودرجة رفيعة فوق درجته .


* ومن خلال هذا التوجه الصادق والتكامل العظيم أصبح للسودان حزبين عملاقين تحقق على يديهما استقلال حقيقى ومشرف للسودان وكان احترام واجلال من كل دول العالم .


* اذن أصبح للسودان البلد القارة وصاحب الامكانات الضخمة والشعب العريق دولة مستقلة استقلالاكاملا ونظيفا كما عبر عنه الزعيم أزهرى : ( لافيه شق ولا طق. )..... وأصبح له حزبين عملاقين هما صمام الأمان لهذا الذى تحقق .


* نعلم أن هذه الخطوة العظيمة الجبارة والانجاز الكبير لابدّ أن يغضب أعداء الحق والدين : ( الأمة الغضبية ).......كيف لا ؟؟؟؟؟؟ ........ فالنستمع على لسان حالهم :


* هذا العملاق لو أتيحت له الفرصة الكاملة لاسقلال أمكانياته الضخمة هذه فلا بدّ أن تقف عقبة كأداء أمام خططنا ومشروعنا المنحوت فى صدورنا والمكتوب فى كنيسنا : ( من الفرات الى النيل ) .


* يواصل : " اذن لا بدّ من التوجه السريع والعمل الجاد والمضنى لاستخدام كل الوسائل المعروفة لدينا والمتوارثة أبا عن جد لتحقيق هدفين :


* الهدف الأول : " الحزبين العملاقين "


( لا بدّ من وضع كل الخطط والاساليب المفضية الى ازالتهما أو الحد من فعاليتهما )


* الهدف الثانى : " الشعب السودانى العريق "


( لا بد من وضع كل الخطط والأساليب لدك وتحطيم كل الركائز والأساس المتين المستند عليها هذا الشعب وتميزه دون الآخرين بصفات متميزة متفردة خاصة به يعرفها العام والخاص منذ آلاف السنين , ........ وتحويله الى شعب زليل مهان عديم الفاعلية , ...... ولا بدّ من النجاح فى ذلك كما سبق لنا النجاح فى غيرهم خلال مسيرتنا الطويلة ")


* نخلص من ذلك الى قضيتين هامتين هما :


* الأولى : أنه خلال تتبعنا لما يجرى ويحاك ضد الوطن منذ الاسقلال وحتى تاريخه ,ينبقى على كل مواطن فى كل ربوع السودان أن يعلم أن كل من اشترك أو ساهم أو تعاضد مع الأعمال المفضية الى اضعاف هذين الحزبين العملاقين , ......لا بدّ أن يفهم أن عمله هذا يصب بالكمال والتمام لمصلحة أعداء الوطن المتربصين به , ....... علم ذلك أم لم يعلم .


* الثانية : " قضية فصل الجنوب " لا شك أن كثيرا من المطلعين والمهتمين بقضايا الوطن يدركون أن : " عملية فصل الجنوب " تمثل بحق الأهداف الرئيسية والاساسية لأعداء الوطن : ( الأمة القضبية ) ........ ويدخل ذلك فى استراتيجيتهم بعيدة المدى , لأن هذه العملية تمثل وسيلتهم الوحيدة : ( لتدمير السودان ) ..... شماله وجنوبه وابعاده تماما عن أى محاولة للتقدم واستقلال ثرواته وامكاناته الهائلة والمعروفة لديهم , ....... بحيث يصبح مجرد دولة مشلولة وغير فاعلة فى المنطقة .


* وقبل أن أنهى هذه الرسالة أرجو أن أشير هنا الى ( كلمة ) كثر ترديدها وهى كلمة : ( الامة القضبية ).... ولكى لا أتهم بأنى مع : ( المفهوم الخاطىء لنظرية الموأمرة ) ...... أرجو الاطلاع على الرسالة تحت عنوان : " أعرف عدوك "



وفى الختام لا يسعنا الاّ أن نرفع الأكف متضرعين الى الله أن يحفظ السودان وأهل السودان وأن يكفيه شر أعدائه المتربصين به ونسأله سبحانه وتعالى أن يجعل كيدهم فى نحورهم , ..... آمين آمين يا رب العالمين .



عوض سيداحمد عوض




17l12l2009


ملحوظة : ( منشور حاليا منذ 17/12/2009 بصفحة : " منبر الرأى " موقع سودانائل )




العوضابي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-27-2010, 11:20 PM   #6
ود الخليفة

الصورة الرمزية ود الخليفة



ود الخليفة is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر MSN إلى ود الخليفة إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ود الخليفة
افتراضي رد: لا يا الصادق المهدى لا تلعب بالنار وركز تصريحاتك للدعاية الانتخابيه لك


أنا : ود الخليفة




الأستاذ عوض سيد أحمد
جزيل الشكر وعظيم الأمتنان لك وانت تعمل بجهد كبير مقدر بلا كلل و لا ملل تعطي السودان
مايستحقه . وهكذا دأبك و دأب كل الكبار .
ودي المحرية فيك يا العوض بيت العشم .
بك وبأمثالك من الرجال نطول الثريا .
وقوم فيهم من هم مثلك وأمثالك.
هم القوم الذين يحفظون السودان.
بكم يدوم المجد القديم ويذدهر مستقبل السودان .
تسلم يا عوض سيد أحمد .
مدخور و مشكور .

ود الخليفة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-30-2010, 04:07 PM   #7
أزهري محمد سليمان
رئيس الحزب الإتحادي الكويت

الصورة الرمزية أزهري محمد سليمان



أزهري محمد سليمان is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر ICQ إلى أزهري محمد سليمان إرسال رسالة عبر AIM إلى أزهري محمد سليمان إرسال رسالة عبر MSN إلى أزهري محمد سليمان إرسال رسالة عبر Yahoo إلى أزهري محمد سليمان
افتراضي رد: لا يا الصادق المهدى لا تلعب بالنار وركز تصريحاتك للدعاية الانتخابيه لك


أنا : أزهري محمد سليمان




بارك الله فيكم جميعا

أزهري محمد سليمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع أزهري محمد سليمان مشاركات 6 المشاهدات 4896  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه