القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() كلنا يعلم أن مولانا الميرغني منذ اتفاق جدة الإطاري وحتى إتفاق القاهرة وتحديداً قبل عودته الميمونة إلى البلاد كان قد رفع لاءات واضحة، أولها لا للعداء و لا للتكتلات العدوانية و لا للمشاركة الثنائية، ولاؤه لا للعداء هذه بُنيت على رؤية مهمة و نبعت من تربية صوفية نفتقدها في حالنا المعاصرة، فمن الخطأ أن تحركنا مشاعر العداء والبغضاء أيّاً كان سببها، و من السخيف أن تقودنا الكراهية العمياء.
______________________ أُستاذي الفاضل عمر الترابي صاحب القلب الذي لا يكتب إلا الطيب... سلامات وتحايا نواضر... تعرف منذ إطلاق لاءات مولانا الميرغني الثلاثة ومهاجمة قصيري النصر للاء عدم مهاجمة المؤتمر الوطني... كتبت مقال حينها... مُفنداً الحكمة في تلكم اللاء الحكيمة... وببساطة كدة بما أننا إرتضينا الحوار السلمي الذي نتج عنه التداول السلمي للسلطة... فإذا لماذا نهاجم الاحزاب الأُخرى إن كان المؤتمر الوطني أو غيره... فالحكمة تقتضي اللغة الهادئة وزي ماب يقولوا أهلنا زمان بالكلمة الطيبة تقدر تحلق شنب الأسد... بالرغم من أن الكيزان أهون من ذلك بكثير لكن أيضاً لا يمنع من الإعتراف بهم كحزب سياسي له كيانه ومؤسساته... مولانا السيد الميرغني يا عزيزي الترابي قليل الكلام والتصريحات لكن كلامُو الفصل إذا تكلم وتبنع الحكمة من بين ثناياه... والقاصي والداني يعلم ذلك... حفظ الله مولانا الميرغني وحفظك أخي عمر وقلمك الطيب... |
|
![]() |
|
![]() |
#2 | |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() كلنا يعلم أن مولانا الميرغني منذ اتفاق جدة الإطاري وحتى إتفاق القاهرة وتحديداً قبل عودته الميمونة إلى البلاد كان قد رفع لاءات واضحة، أولها لا للعداء و لا للتكتلات العدوانية و لا للمشاركة الثنائية، ولاؤه لا للعداء هذه بُنيت على رؤية مهمة و نبعت من تربية صوفية نفتقدها في حالنا المعاصرة، فمن الخطأ أن تحركنا مشاعر العداء والبغضاء أيّاً كان سببها، و من السخيف أن تقودنا الكراهية العمياء. ______________________ أُستاذي الفاضل عمر الترابي صاحب القلب الذي لا يكتب إلا الطيب... سلامات وتحايا نواضر... تعرف منذ إطلاق لاءات مولانا الميرغني الثلاثة ومهاجمة قصيري النصر للاء عدم مهاجمة المؤتمر الوطني... كتبت مقال حينها... مُفنداً الحكمة في تلكم اللاء الحكيمة... وببساطة كدة بما أننا إرتضينا الحوار السلمي الذي نتج عنه التداول السلمي للسلطة... فإذا لماذا نهاجم الاحزاب الأُخرى إن كان المؤتمر الوطني أو غيره... فالحكمة تقتضي اللغة الهادئة وزي ماب يقولوا أهلنا زمان بالكلمة الطيبة تقدر تحلق شنب الأسد... بالرغم من أن الكيزان أهون من ذلك بكثير لكن أيضاً لا يمنع من الإعتراف بهم كحزب سياسي له كيانه ومؤسساته... مولانا السيد الميرغني يا عزيزي الترابي قليل الكلام والتصريحات لكن كلامُو الفصل إذا تكلم وتبنع الحكمة من بين ثناياه... والقاصي والداني يعلم ذلك... حفظ الله مولانا الميرغني وحفظك أخي عمر وقلمك الطيب... السلام عليك يا جميل القلب والكلمة .. صدقاً يا جمال اخوي نحن ندين لك بشكر لا ينقطع لما تقدمه للطريقة و للحزب وللاسلام وللسودان من جهد تحسبه قليل ونعلم أنه كثير .. نسأل الله أن يكون لك زاداً يوم لا زاد ينفع . فأنت أتحت لنا هذا المنبر وهذا المقام لكي نديل الرأي .. ولكي نعرض بضاعتنا، ما حاول الآخر فعله منذ عقود هو أن يشوه صورتنا و يمحي تاريخنا ويمنعنا من أن نعرض ما لدينا، قبل هذا المنبر كان من يريد أن يعرف عن الختمية شيئاً يعرفه عنها في منتديات الآخرين، يقرأ عنه التقريع وهجوم الآخرين، ولا منبر لنا نرد عبره، فكان هذا الجهد الذي يجب أن نشكر الله أن قدر لنا عبرك وجوده .. لكل مرحلة كلامها، و مولانا كلمته سيف، ساعة الحرب أسد و ساعة السلم أمن وأمان، نحن نتعامل من الآخر بمنطلقات محددة، لا نكره و لانبغض وإن كرهوا و بغضوا، لسنا هواة معارضة ولكننا أصحاب حقوق، ويجب أن تعود ، نبذل دونها كل وسائل السلم و الحوار والتفاوض، أمامنا مصلحة الوطن في سبيلها نشق على أنفسنا، لن نترك الآخر يضيع الوطن، لن نترك السودان لأجل عناد فئة بغت. صدقني كثيرون لا يعرفون الخطر الذي يواجهه السودان، مولانا الميرغني يتحدث من أكثر من 5 سنوات و قبله مولانا السيد احمد رضي الله عنه، "وحدة السودان في خطر"، "التدخل الأجنبي "، "توطين العدالة"، يتحدث دائماً عن هذه الأمور ،"الوفاق الوطني ضرورة لا زمة"...الخ. كلامه هذا ليس للإستهلاك الإعلامي ، ولكنه للضرورة الوطنية، أذكر أن صحفياً سأل مولانا السيد احمد الميرغني رضي الله عنه عن سبب قلة تصريحاته فقال له فيما معناه: ليس من الضروري ان نصيب الناس بصداع بلا سبب نكلمهم كل يوم، نحن في عرفنا أن لا نصرح إلا عند الضرورة" أو كما قال، لذلك يجب أن نتنبه لمستقبل السودان و وحدته، ولا تأخذنا الأهواء حتى نأتي على يوم لا سودان فيه. تقبل "قواسيب" المحبة. عمر |
|
![]() |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الميرغني |
كاتب الموضوع | النحلان | مشاركات | 22 | المشاهدات | 10916 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|