القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
المُشرف العام
![]() ![]() |
![]() ما ارسل الرحمن أويرسل من رحمةٍ تصعد أوتتنزلُ فى ملكوت الله أو ملكه من كل مايختص أويشمل إلا وطه المصطفى عبده نبيه مختاره المرسل واسطةً فيها واصلٌ لها يعلم هذا كل من يعقل فلذ به فى كل ماترتجى فهو شفيعٌ دائماً يقبل |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ما ارسل الرحمن أويرسل من رحمةٍ تصعد أوتتنزلُ فى ملكوت الله أو ملكه من كل مايختص أويشمل إلا وطه المصطفى عبده نبيه مختاره المرسل واسطةً فيها واصلٌ لها يعلم هذا كل من يعقل فلذ به فى كل ماترتجى فهو شفيعٌ دائماً يقبل اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كلما ذكره الذاكرون وكلما سها عنه الغافلون صلى الله على نبينا محمد كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، وصلى عليه الله في الأولين والآخرين أفضل وأكثر وأزكى ما صلى على أحد من أمته وزكانا بالصلاة والسلام عليه ، ورحمة الله وبركاته ، وجزاه الله عز وجل عنا أفضل ما جازى به مرسلا عمن أرسل إليه و فإنه أنقذنا به من الهلكة وجعلنا من خير أمة أخرجت لناس دائنين بدينه الذي أرتضي واصطفي به ملائكته ومن أنعم عليه من خلقه فما بنا من نعمت ظهرت ولا بطنت نلنا بها حظ في دين ولا دنيا ودفع بها عنا مكرها فيما أوفي واحد منها ، ألا ومحمد صلى الله عليه وسلم سببها ، والقائد إلى خيرها ، والهادي إلى رشادها ، والذائد عن الهلكة وموارد السوء في خلاف الرشد المنبه للأسباب التي تورد الهلكة ، القائم بالنصيحة ، في الإرشاد والإنذار منها وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد . اللهم صلى على الرسول الأمين ![]() ![]() وما أرسلناك الا رحمة للعالمين ![]() ![]() وعلى اله وصحبه والتابعين ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صلى على الرسول الأمين الذى قال فى حقه الملك المبين وما أرسلناك الا رحمة للعالمين عدد من أرسل اليهم من الخلق أجمعين وعلى اله وصحبه والتابعين برحمتك يا أرحم الراحمين يا رب العالمين |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف الظاء
ظَهَرْتَ رَسُولَ اللهِ مَنْ يُنْكِرُ الضُّحَى فَأَنْتَ الذِي لِلْكُفْرِ وَالشِّرْكِ غَائِظُ ظَفِرْتَ بِفَخْرٍ لاَ يُنَالَ لِمُرْسَلِ بِعِزِّ عُلاَكَ الْعَرْشُ وَالْفَرْشُ لاَفِظُ ظَهَرْتَ رَسُولَ اللهِ أَضْحَى مِنَ الضُّحَى فَنَحْنُ بِهِ الأَعْدَاءُ طَرَّا نُغَايِظُ يَكُونُ عَلَى الْكُفَّارِ طُولَ دُهُورِهِ شَدِيداً عَلَى الْكُفَّارِ فِي اللهِ غَالِظُ ظَهِيرٌ لَنَا وَهْوَ الْمُرَجَّى لِنَصْرِنَا إِذَا نَظَرْتَ شَزْراً إِلَيْنَا اللَّوَاحِظُ ظَلِيلاً تَرَى جَاهَ النَّبِيِّ إِذَا لَظَى تُخَاطِبُ أَرْبَابَ الْخَطَا وَتُلاَحِظُ ظَمِئْنَا ضَنَيْنَا شَفَّنَا شَوْقُ مُشْفِقٍ عَلَيْنَا وَيَرْعَى عَهْدَنَا وَيُحَافِظُ ظِمَاءً غَداً نَأْتِيهِ نَقْصِدُ حَوْضَهُ فَنُرْوَى بِهِ يَوْماً بِهِ الْحَرُّ قَائِظُ ظِلاَلُ لِوَاهُ غُلَّةٌ لِعُصَاتِنَا إِذَا النَّارُ مِنْهَا لِلْعُصَاةِ تُغَايِظُ ظَلاَماً جَلاَهُ اللهُ عَنَّا بِنُورِهِ فَيَشْفِي بِهِ لِلْمُؤْمِنِينَ الْمَغَايِظُ ظُعُوناً إُلَيْهِ وَالْفَظُواْ الأَهْلَ دُونَهُ فَمَا خَابَ عَبْدٌ دُونَهُ الأَهْلُ لاَفِظُ ظَوَاهِرُهُ تُنْبِي بِحُسْنِ ضَمِيرِهِ وَفِيٌّ عَلَى عَهْدٍ وَعَقْدٍ مُحَافِظُ ظُعُونِي مَتَى يَبْدُو لِتَقْبِيلِ قَبْرِهِِ مَتَى أَنَا لِلْزُّوَّارِ يَوْماً أُحَاظِظُ ظَمَايَ مَتَى يُرْوَى بِمَوْرِدِ طَيْبَةٍ مَتَى طَرْفُ عَيْنِي قَبْرَ أَحْمَدَ لاَحِظُ ظَعَاَئِنُ إِخْوَانِي إِلَيْهِ تَوَجَّهُواْ وَوَدَّعْتُهُمْ وَالرُّوحُ مِنِّيَ قَائِظُ ظَلُومٌ أَنَا كَيْفَ اللِّقَا بِمُحَمَّدِ وَعَيْنٌ عَصَتْ كَيْفَ الْحَبِيبُ تُلاَحِظُ ظَعَنْتُ إِلَى الاَوْزَارِ مَا حِيلَتِي غَدَا وَقَدْ جَاءَ لِي مِنْ عِنْدِ أَحْمَد وَاعِظُ ظُنُونِي بِرَبِّي مُذْ مَدَحْتُ حَبِيبَهُ يُسَامِحُ عَبْداً لَمْ تُفِدْهُ الْمَوَاعِظُ ظَلَمْتُكِ نَفْسِي غَيْرَ أَنَّي بِمَدْحِهِ أُقَاسِمُ أَرْبَابَ التُّقَى وَأُحَاظِظُ ظَلَلَّتُ بِمَدْحِي فِيهِ أُجْلِي تَمَائِمِي وَأَمْدَاحُهُ عِنْدَ الرُّقَى لِي حَفَائِظُ ظَنَنْتُ بِأَنِّي مُذْ نَشَرْتُ ثَنَاءَهُ يَكُونَ لِفَقْرِي مِنْ غِنَاهُ مُلاَحِظُ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-04-2015 الساعة 07:21 AM. ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() القاف
قِفُواْ وَاسْمَعُواْ نُطْقِي بِمَدْحِ مُحَمَّدِ رَسُولٌ صَدُوقٌ عَنْ هَوَى لَيْسَ يَنْطِقُ قَدِيمُ بَدَا قَبْلَ النَّبِييِّنَ فَضْلُهُ فَإِنْ قُدِّمُواْ بَعْثًا فَفِي الْفَضْلِ يَسْبِقُ قَضَى اللهُ أَنْ لاَ يَلْحَقَ الرُّسْلَ لاَحِقُ وَ لاَ أَحَدٌ مِنْهُمْ لأَحْمَدَ لاَ حِقُ قَرَأْنَا أَحَادِيثاً صِحَاحًا بِأَنَّهُ عَلَيْهِ لِوَاءُ الْحَمْدِ فِي الْحَشْرِ يَخْفُقُ قَيَامٌ لَهُ الأَمْلاَكُ وَالَّرسْلُ تَحْتَهُ وَمِنْ حَوْلِهُ صَفُّواْ وَحَفُّواْ وَأَحْدَقُواْ قَطَعْنَا بِأَنْ لَمْ يَخْلُقِ اللهُ مِثْلَهُ قَدِيمًا وَلاَ فِي آخِرٍ هُوَ يَخْلُقُ قُوَاهُ بِتَقْوَى اللهِ شِيدَ بِنَاؤُهَا وَكَانَ مَعَ التَّقْوَى مِنَ اللهِ يُشْفَقُ قَوِيُّ وَلَكِنْ لَيِّنٌ فِي أُنَاسِهِ رَفِيقُ وَلَكِنْ بِالْمَسَاكِينِ أَرْفَقُ قَرِيبٌ لأَرْبَابِ الْحَوَائِجِ مَا تَرَى لأَحْمَدَ حُجَّاباً وَلاَ الْبَابُ يُغْلَقُ قَضَاءٌ جَرَى أَنْ يَدْخُلَ الْخُلْدَ أَوَّلاً كَمَا أَوَّلاً عَنْهُ الثَّرَى يَتَشَقَّقُ قُلِ الْحَقَّ هَلْ تَدْرِي لأَحْمَدَ مُشْبِهَا فَبَادِرْ وَقُلْ لا لاَ فَإِنَّكَ تَصْدُقُ قُرَى طَيْبَةٍ طَابَتْ بِطِيبِ مُحَمَّدِ وَمُذْ حَلَّ فِيهَا فَهْيَ بِالْمِسْكِ تَعْبُقُ قُصُورٌ حَمَاهَا مُشْرِقَاتٌ بِنُورِهِ بَلَى مِنْهُ نُورُ الْغَربِ وَالشَّرْقِ مُشْرِقُ قِبَابُ قُبَا أُمُّواْ لِطَيْبةَ أَسْرِعُواْ بِأَحْمَدَ لُوذُواْ تَسْعَدُو وَتُوَفَّقُواْ قَصَدْتُمْ إِلَى خَيْرِ الْوَرىَ نِلْتُمُ الْمُنَى فَبِا للهِ عَزُّونِي فَإِنِّي مُوَثَّقُ قَعَدْتُ وَسِرْتُمْ أَيّض ذَنْبٍ جَنَيْتُهُ فَقيَّدَنِي عَنْهُ وَغَيْريِ مُطْلَقُ قَلِيلُ التُّقَى عَاصٍ مُصٍرٌّ مُسَوِّفُ غَرِيقٌ أَنَا بِالْمُصْطَفَى أَتَعَلَّقُ قَسَا الْقَلْبُ مِمَّا قَدْ تَوَالتْ إِسَاءَتِي فَكُنْ شَافِعِي مَا زَلْتَ بِالْخَلْقِ تَرْفُقُ قَدِمْتُ عَلَى الأُخْرَى وَمَا ثَمَّ زَادَ لِي سِوَى حُبِّكُمْ إِنِّي بِهِ أَتَوَثَّقُ قَنِعْتُ بِمَا قَدْ حَلَّ مِنْ نَشْرِ مَدْحِكُمْ فَإِنَّ قَلِيلاً مِنْهُ لِلذَّنْبِ يَمْحَقُ قُصًورِي عَنْ مَدْحٍ الْحَبِيبِ عَرَفْتُهُ وَلَوْ أَنْ سَبْعاً مِنْ بِحَارٍ تَدَفَّقُ |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدر عظمة ذاتك يا أحد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدر عظمة ذاتك يا أحد
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-09-2015 الساعة 11:28 AM. ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | د. سلوى الدابي | مشاركات | 510 | المشاهدات | 135395 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|