القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
لجنة شئون الأعضاء
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() كيف لمنتديات السادة الختمية الميرغنية أن تلعب دورا في التنبيه لمخاطر الإنفصال؟ في عصر أصبح الإعلام والكلمة أقوى سلاح لتنشرفيه فكرتك وقضيتك لتدافع عنها ,,فقد أصبح المدونون وكتاب المواقع الإلكترونية يشكلون جبهة معارضة قوية للأانظمة الفاسدة والشمولية... إنفصال جنوب السودان هذا الخطر القادم عى البلاد..التي منذ علمناها وهي أربع جهات:شمال وشرق,,جنوب وغرب.... والوقت يمر ولا شيئ أسرع من الأيام..كيف يجب علينا التنبيه لمخاطر الإنفصال إليكترونيا وإعلاميا.. ومن وجهة نظري الضيقة والتي آمل أن تتسع بأرائكم أرى التركيز على مخاطر الإنفصال؟ لماذا؟ لأن ببساطة لا توجد إيجابيات لأن يفصل الجنوب... ورغم إنتمائنا لحزب من مبادئه وحدة السودان ترابا وشعبا,, وتوجيهات شيخنا إمامنا مرشد الطريقة الختمية صاحب السيادة الأمجد:السيد محمد عثمان الميرغني.. إلا أنه لابد من توثيق إلكتروني نعمل فيه لتوصيل قناعتنا كأصحاب أكبر الطرق الصوفية في السودان ,,وأكبر الأحزاب السياسية فيه,, لا قدر الله وإنفصل الجنوب سيلعن التاريخ والأجيال القادمة كل من ساهم في هذه العملية الإجرامية..وإذا لم يحدث سيسجل التاريخ موقف مشرف للعظماء الذين ساهموا في ولو حتى بكلمة... الأجيال القادمة سيأتي شاب منهم ويجلس قبالة جهاز الحاسب ..ويفتح متصفح (قوقل) ويكتب (من فصل جنوب السودان)..لذا اتمنى أن يجد هذا الشاب وغيره ممن سيبحثون عن الحقيقة مواقفنا وقد سجلت ووثقت في هذه الدوحة الميرغنية في إنتظار تفاعلكم ومقترحاتكم ..وأتمنى من كل قلبي أن تجد صدى أوسع ويثبت بوست ونأتيه صبااحا ومساء نسجل فيها مشاركاتنا وأفكارنا في وحدة الوطن الكبير... |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]() الموضوع يحتاج للنقاش رغم قرب موعد الأستفتاء..ولكن هل نستطيع أن نفعل شئ؟؟؟المخاطر تحيط بنا من كل جانب ؟؟المههددات الامنيه؟؟خطر فصل الوطن الواحد وفقدان الهويه؟؟؟خطر رغبة بعض القوميات الاخرى فى الانفصال؟؟فقدان بعض الموارد الاقتصاديه؟؟ماذا نفعل فى وطن تلعب فيه المصالح الزاتيه والبقاء فى السلطله تناسى وتجاهل هذه المخاطر.. |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
لجنة شئون الأعضاء
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الموضوع يحتاج للنقاش رغم قرب موعد الأستفتاء..ولكن هل نستطيع أن نفعل شئ؟؟؟المخاطر تحيط بنا من كل جانب ؟؟المههددات الامنيه؟؟خطر فصل الوطن الواحد وفقدان الهويه؟؟؟خطر رغبة بعض القوميات الاخرى فى الانفصال؟؟فقدان بعض الموارد الاقتصاديه؟؟ماذا نفعل فى وطن تلعب فيه المصالح الزاتيه والبقاء فى السلطله تناسى وتجاهل هذه المخاطر.. |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
لجنة شئون الأعضاء
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() إتفاقية الميرغني قرنق،التي يعلم الجميع حتى مجهضوها أنها المخرج الوحيد لماتمر به البلاد من أزمات،ما دورنا في تعريف الآخرين بها،أرى أن تنشرالإتفاقية وبنودها في جميع الوسائط الإلكترونية ،وتعريف جميع فصائل المجتمع بما تحويه،(إن شاء الله في ونستنا العادية)،فأن ترسخ ولو جملة فقد بدأت بنشر فكرتك.. |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
لجنة شئون الأعضاء
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أحداث الإثنين الإسود،ظهرت وإنتشرت ماحدث فيها من عنف ودمويات وأعمال قتل وسرقة،إتضح للعقلاء فيمابعد أن من قام بهذا فئة إجتماعية،ولادخل للنعرات القبلية والفتن العنصرية التي روج لها إعلام الإنفصال..وضح ذلك جليا" في حماية الإخوة الجنوبيين لجيرانهم ومعارفهم من بقية القبائل من أن تطالهم الإعتداءت.... مروجي الإنفصال يتخذونه شعارا" لمنبرهم الغير عادل.. |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() سلامات بتنا منن على هذا الطرح الطيب الذي يجب أن يكون هم الجميع لمحاولة وقف هذا الكابوس الذي يواجه سوداننا الكبير نسأل الله يديم عليه أمنه ووحدته ويبعد الإنفصاليين ويرد كيدهم خاسرين...
وفي آخر إجتماع لشباب الميرغني هنا بالرياض وبالتحديد في منزل الشيخ الزبير بشير وعد الأُستاذ عباس عمر علي المحامي بإعداد ورقة عن الوضع الراهن بالبلاد بما فيها شبح الإنفصال الذي أصبح يلوح في الأُفق وتقترب ساعاته إن لم يكن هناك تحرك فعلي وقوي يجعل من الوحدة خياراً جاذباً... نهيب هنا من الإخوة المحامين وقادة الحزب في المناطق المختلفة المساهمة في إعداد هذه الورقة والتي بإذن الله سيكون بها كثير من الاطروحات الصادقة الخالية من الغرض نسأل الله للجميع التوفيق والصلاح... |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]() ادعوكي وأدعوكم لزيارة المشاركة التي كتبت بواسطة محب آل البيت http://www.khatmiya.com/vb/showthread.php?t=1609 |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
لجنة شئون الأعضاء
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ادعوكي وأدعوكم لزيارة المشاركة التي كتبت بواسطة محب آل البيت http://www.khatmiya.com/vb/showthread.php?t=1609 والتي أؤيدها وأثنيها وعلى إستعداد للمشاركة متى ما قام هذا السمنار... وأظن الفرق واضح بين البوستين ..مع الإتفاق على نفس المضمون غير أن السمنار ورشة عمل تقام على الطبيعة.... وفي إنتظار مشاركتك ورأيك في إثراء هذا البوست.. إحترامي وتقديري.. |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() نقلا عن جريدة العرب القطرية .. خلال ندوة نظمتها سفارة السودان بالدوحة دعوات إلى تفعيل دور النخبة السودانية في تحقيق الوحدة 2010-06-27 الدوحة - محمد الشياظمي تباينت مواقف المتدخلين السودانيين خلال اللقاء التواصلي الذي نظمته السفارة السودانية بالدوحة بعنوان: "الوحدة في السودان.. فرص وتحديات"، بين داع إلى الوقوف بحزم تجاه أي تقسيم مفتعل للسودان، وبين داع إلى احترام خيار الانفصال والعيش في وئام، ونزع فتيل الصراع المشتعل منذ سنوات. وفي مداخلتها في محور "دور المجتمع المدني في السودان في الحفاظ على وحدة البلاد"، تحدثت السيدة مريم عبد الرحمن تكس الكاتبة الصحافية، ومديرة المركز الثقافي "اللحظة" بأم درمان عن ضرورة التواصل الفكري والوجداني بين المكونات المجتمعية كافة، فيما يتعلق بالوحدة في السودان، من خلال اللقاءات التثقيفية وتبادل الآراء والأفكار، وقالت تكس إن الاستفتاء في الجنوب مثل صدمة للشعب السوداني بغض النظر عن النتيجة التي يمكن أن تتحقق بعد إجرائه، معتبرة أن هذا القرار عدّ أكبر تحد واجه المجتمع السوداني منذ الاستقلال. ورأت تكس أن من شأن توحيد المفاهيم عن طريق الحوار الإسهام في تحديد معنى الوحدة واستحقاقاتها، وتفعيل دور المجتمع المدني في محو الصورة التي ظلت طاغية على مشهده العام، وأيضا إعادة الاعتبار إلى مكوناته التي اتهمت سابقا بعدم المبالاة تجاه القضايا الكبرى التي يعيشها السودان، مذكرة بأنه في زمن الاستعمار البريطاني للسودان قبل عام 1956، كان الشعور الوطني كبيرا، وحققت البلاد استقلالها بعدما أيقنت أنها أكبر قطر عربي، ولديها من الإمكانات والثروات والخيرات الشيء الكثير. لكن الكاتبة الصحفية أكدت في الوقت نفسه أن السودان هو بلد مفارقات، فبعد الاستقلال مباشرة ظهرت الصراعات السياسية بين أبناء البلد الواحد، وحصل اختلاف وطني في مركز الدولة، قبل أن تظهر مشكلة الصراع بين الشمال والجنوب، هذا في الوقت الذي كان يجب فيه الانتباه إلى الأوضاع الداخلية، والأخذ بعين الاعتبار أن ثلاثة أرباع الشعب السوداني هو مجتمع ريفي، وغارق في الجهل وضعف التنمية. وكتعبير مجازي منها عما لحق بالسودان نحتت تكس عبارة "لعنة التحلل في السودان"، ورأت أنها أنسب توصيف للحالة التي أصابت البلاد، وقالت إن الصراعات السياسية في الجنوب جاءت نتيجة نضال أهله من أجل الحقوق المدنية، واحترام التطور الطبيعي للدولة الوطنية، وكذلك كان الأمر بالنسبة لأهالي دارفور، وهو أمر طبيعي في كلا الجهتين، وأن اتفاق نيفاشا أرخ لمرحلة حفظت الدولة من الانهيار، بعد صراع مجتمعي رهيب، وكل هذا لقي دعما عالميا رهيبا، وهو ما فرض على السودان أن ينظر من جديد لنفسه، ويسعى لتحقيق العزة والكرامة من دون أن يفرط في حقه في الوحدة. ورأت تكس أن المطلوب من النخب الفكرية في السودان اليوم هو ما أسمته ب "الإحرام من جديد نحو الوطن"، والتفكير في التحديات التي يواجهها السودان وأبناؤه، وكونه مستهدفا من الداخل والخارج، معتبرة أن التدخل الخارجي أعاق الحوار والمسيرة الطبيعية لحل الخلافات بين أبناء البلد الواحد، وأحدث بلبلة، وقضى على التراكم الطبيعي الذي يقوده المزيد من الوحدة، محذرة من التدخل الخارجي في تقرير مصير السودان، الذي يعتمد على تقارير المبعوثين الخاصين الذين لديهم رؤية أقل ما توصف بها بأنها "متآمرة". ودعت الكاتبة الصحافية السودانية إلى أن المطلوب العاجل هو الاستفادة من التجارب السابقة، وما انتهى إليه صراع صفوة المجتمع السوداني، وتحديد مقومات الوحدة، باعتبار أن المجتمع السوداني مجتمع شاب، حيث إن 45% من أبنائه شباب، ووجب تفعيل حوار الأجيال من أجل تسليم القيادة إلى هذا الجيل الصاعد الذي يراهن عليه من أجل إكمال مسار التنمية وإيصال السودان إلى المكانة التي يستحقها. وأهابت تكس بالسودانيين إلى ضرورة حل المشاكل العالقة من خلال المؤسسات، بعد أن صارت قضية تقرير المصير عهدا دوليا، فالجنوبيون لديهم فرصة التصويت على مصيرهم، لكن على الشمال أن يقود حملة توضح لهم الاختيار الأصلح، باعتبار الوحدة أسهل من الانفصال، وعلى الشمال أيضا أن يكون الضامن لتحسين الأوضاع في الجنوب، وتوفير الشروط الموضوعية التي تمكن من إنهاء زمن طويل من المعاناة التي تعطلت معها كثير من المشاريع الحقيقية التي كانت ستغير حال سودان اليوم، وترتقي به إلى مستوى أحسن إقليميا وعربيا. ومن جهته ركز اكمجو في كلمته على أهمية الحراك الشعبي في التعبير عن رأيه في الوضع الراهن، مشدداً على أن الجنوب السوداني الذي يريد العيش باستقلالية في هذه الفترة، هو جزء من تاريخ السودان وحضارته، ولافتاً إلى أن النزعات التي تحاول إظهار الخلافات بين الجنوبيين والشماليين هي توجهات خطيرة وغير عادلة في طرحها. ولفت إلى التداخل بين الشماليين والجنوبيين وإلى تعايش القبائل، وأوضح أن هناك حقائق تاريخية تثبت أن الدنكا موجودة منذ القديم في أم درمان بنسبة 80 %، ودعا إلى التماسك بين الشعوب، وإلى عدم إعطاء الفرصة للسلطة في تفريق الناس، وقال "السلطة هي سبب تفريق الشعب، وهي المشكلة التي تسببت في تفتيت أواصر الناس". وأضاف اكمجوقائلا : "قبل تمركز السلطة كان هناك تعايش، ولكن عند نشوء السلطة المركزية برزت المشاكل، والمشكلة ليست في القطاعات الشعبية، بل في السلطة نفسها". وتطرق إلى الحرب التي كانت ثائرة بين الجنوب والشمال، معللاً ذلك بالاستهانة في مطالب عادلة للجنوبيين في السابق، وأكد أن الجنوبيين خاضوا تلك الحرب لتحقيق مطالبهم، موضحاً في الوقت نفسه أن الحسم العسكري لم ولن يكون الحل للمشاكل، داعيا إلى عدم التعامل بين السودانيين على أساس أنه أجنبي وعنصر غريب. وقال اكمجو: "من أجل المصالحة والمصلحة العامة يجب التنازل عن كثير من الأمور، وأنا أستغرب المفاوضات الحاصلة حالياً، إذ لا يمكن أن يكون هناك تفاوض بين أطراف الدولة الواحدة، لأن التفاوض يحصل بين طرفين لا ينتميان إلى نفس الجهة"، وعلل المشاكل الواقعة حالياً بأنها تراكمات من الأحقاد بدأت في الماضي واستمرت لفترة طويلة، محذراً من عواقب وخيمة لهذه التراكمات. وثمّن دور المجتمع في إعادة اللحمة بين أبنائه وتمتين الأواصر، مشدداً على أن الشعب لا دور له في الأزمة، كونه في الفترة الحالية "مغلوب على أمره" ولا يستطيع أن يعبر عن رأيه بحرية، وبالتالي فهو خارج إطار المعادلة. وتطرق إلى العلاقة بين السلطة والمجتمع الدولي في ظل الأزمات المتلاحقة التي يتعرض لها السودان، مشدداً على أهمية تصالح السلطة مع شعبها في سبيل تقويتها ومنعتها. وقال "السلطة إذا أرادت مواجهة المجتمع الدولي فيجب عليها أولاً أن تتصالح وتتوحد مع شعبها، لا أن تدير طواحين الهواء مع الدول، وبدون التوحد بين السلطة والشعب لا يمكن بأي حال من الأحول مواجهة المجتمع الدولي". وفي سياق متصل، أكد أن القيادة تلعب دوراً مهماً ورئيسياً في قيادة الدولة، موضحاً أن القيادة الرشيدة تؤدي إلى الاستقرار وتوفير الأمن والنهضة بالاقتصاد، كما يحصل في دول الخليج مثلا، مضيفاً أن السودان فشل في تأمين الاستقرار واستغلال الثروة بسبب القيادة. ووصف السلطة بأنها مأزومة ومنقسمة على نفسها، مؤكداً أن الأمور في المرحلة المقبلة لن تتحسن إلا بوجود إرادة سياسية قوية لترتيب المشاكل وتنفيذها على أرض الواقع. وحذر من الانفصال بين الجنوب والشمال وقال "الانفصال سيؤدي إلى انشطارات في كل السودان، سواء في الشمال أو في الجنوب، ولن يكون أي إقليم بمنأى عن هذا..". ودعا إلى محاسبة المسؤولين للتقدم إلى الأمام، مشيراً إلى أهمية المحاسبة في بناء السلطات والمؤسسات، وقال: "عدم وجود قدرة على المحاسبة، وعدم القدرة على فتح صفحة جديدة، والبدء من جديد لن يؤدي أبداً إلى تقدم..". وأضاف "يجب البحث عن حلول جدية داخل السودان بدل التفاوض في العواصم، ويجب أن نجلس في السودان لوضع حلول ناجحة للمأزق، وبعدها نضع خططا جادة للمستقبل تفيد الناس والوطن". وشدد على ضرورة قيام الدولة السودانية بمخاطبة أهل الجنوب والبدء بالأفعال لا الاكتفاء بالكلام والوعود، إضافة إلى إقليم دارفور، خاتماً كلامه بالتشديد على التعايش السلمي بين هذه الأقاليم في حال كان القرار النهائي بالانفصال. ومن جانبه استند الأستاذ الدكتور عثمان البيلي في مداخلته على الواقع الجغرافي للسودان، معتبرا أن السودان في الواقع هو وادي النيل، وأنه يقع في منطقة مهمة جغرافيا، بما يعرف بالعالم القديم، الذي قامت منه الحضارات وانتشرت فيما بعد في العالم كله. وأضاف البيلي أن السودان بهذا المنظور الجغرافي كالنهر يصب بأفرعه المختلفة من الجنوب وينحدر عبر الوادي، باعتبار الانحدار من الجنوب إلى الشمال، والنزوح من الشرق والغرب للانكباب على هذا الوادي، والحضور في وسطه، وكانت الحضارات القديمة التي جاءت استجابت لما هو موجود في الطبيعة من ثروات، وقال: "إن بلاد النوبة التي عرفت بالتاريخ القديم تبدأ في أسوان في مصر، لكنها لا تنتهي في المديرية الشمالية، بل تمتد إلى الجنوب"، وأضاف البيلي "أعتقد تاريخيا أن التصور التاريخي للممالك والحضارات والدول والسلطنات التي ظهرت في السودان كانت قاعدتها الحضارية تبدأ من جنوب السودان، وتنتهي في الشمال في مصر". وأشار البيلي إلى أن حركة الإنسان السوداني في الواقع تمشي حول النهر ليحدث التوحد حتى حصل تكوين السلطنة في سنار الذي كان بمثابة تجميع لكل المجموعات البشرية في السودان، وتطرق البيلي إلى مجيء الأتراك عبر مصر، ثم قيام الاستعمار البريطاني في السودان، ومن ثم حصولها على الاستقلال وعلاقة ذلك بحركة الشعب السوداني التي اعتبرها ما زالت صالحة، بالرغم من العقبات الكبيرة التي يوجهها السودان قائلا "إننا نستطيع أن نتغلب على هذه الأوضاع الطارئة بالوحدة التي كانت هي الأساس، ولا نستطيع أن نفهم تاريخ السودان الحديث بعد محمد علي إلى الاستعمار دون أن نأخذ في الاعتبار حركة النهضة التي واجهت الاستعمار والغزاة، حيث اشترك الجميع في الحركة المهدية التي واجهت الاستعمار من الشمال والغرب والجنوب، وهي الوحدة التي تشكل النسيج الديمغرافي الذي يتمثل في كل المدن الكبرى في السودان. وطالب البيلي الذين يتحدثون عن وحدة السودان أن يبحثوا عن التكوين الديمغرافي لجميع المدن الكبرى في السودان، ليعلموا الحقيقة، وقال "نحن عندما ننظر في التاريخ لا نريد أن نعادي أو نحاكم، بل أن نتعلم من التاريخ، فمجموع حركة التاريخ في السودان هو الوحدة والتوحد والتلاقي، وليس الانفصال". وقال البيلي: "من الضروري أن تثبت هذه المفاهيم في أذهان الناس لمواجهة الوضع الطارئ بهذه الثوابت السياسية، وزاد: "إن السودان يواجه بما يسمى بالاستفتاء، والمسؤولية التي تقع على الطبقة المثقفة مسؤولية خطيرة جدا، وعليها أن تكون موضوعية في طرحها للحاضر والمستقبل، وأن تنظر للماضي بعين الإيجابيات في الماضي، فإذا اتخذنا هذا المنهج وأوضحنا الصورة للناس سنصل إلى قناعة بأنه ليس هناك أحسن من أن تستمر الوحدة، فالانفصال خروج على حركة التاريخ، وخروج على وحدة موجودة، وما يقال من كلام إذا حصل الانفصال يكذبه الوجود الديمغرافي لكل المجموعات الكبرى الموجودة في الشمال قبل أن تكون في الجنوب". .................................................. .................................................. ........................
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]() أن نقول كلمة الحق..أن نثبت على مواقفنا... أن ننبه الجميع أطفالا"وشيوخا"..نساء ورجالا"أن الإنفصال خطرولن يكون هناك سلام وجوار آمن إذا إنفصل الجنوب..إبدأ بمن حولك شقيقي خضر،،ومزيدمن الإثراء لهذا البوست... |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | |
لجنة شئون الأعضاء
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بالفعل وهذه الاتفاقيات التي يشترك فيها أحادي النرة دائما ما تأتي بترتيبات وبنود من شأنها تهدئة الخلاف بين سلطة وحركة تمرد ...ويتم فيها تهميش الشعب .. الخوف كل الخوف أن تأتتي مفاوضات الدوحة بحق تقرير المصير لأبناء دارفور... لك التحية استاذنا محمد الحسن محمد أحمد... |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#12 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]()
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
مُشرف المنتدى العام
![]() ![]() ![]() |
![]()
اقتباس :
الأجيال القادمة سيأتي شاب منهم ويجلس قبالة جهاز الحاسب ..ويفتح متصفح (قوقل) ويكتب (من فصل جنوب السودان)..لذا اتمنى أن يجد هذا الشاب وغيره ممن سيبحثون عن الحقيقة مواقفنا وقد سجلت ووثقت في هذه الدوحة الميرغنية في إنتظار تفاعلكم ومقترحاتكم ..وأتمنى من كل قلبي أن تجد صدى أوسع ويثبت بوست ونأتيه صبااحا ومساء نسجل فيها مشاركاتنا وأفكارنا في وحدة الوطن الكبير... لك الشكر أستاذة منن |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() نحن على اهبة الاستعداد وسوف اقدم لكم يوميا كبسولة صغيرة نشرح فيها جزء من قانون الاستفتاء وسوف نساهم يا مدير بجهد فى الورقة المطلوبة |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#15 | |
شباب الميرغني بأُستراليا ![]() ![]() ![]() |
![]() نقلا عن جريدة العرب القطرية .. خلال ندوة نظمتها سفارة السودان بالدوحة دعوات إلى تفعيل دور النخبة السودانية في تحقيق الوحدة 2010-06-27 الدوحة - محمد الشياظمي تباينت مواقف المتدخلين السودانيين خلال اللقاء التواصلي الذي نظمته السفارة السودانية بالدوحة بعنوان: "الوحدة في السودان.. فرص وتحديات"، بين داع إلى الوقوف بحزم تجاه أي تقسيم مفتعل للسودان، وبين داع إلى احترام خيار الانفصال والعيش في وئام، ونزع فتيل الصراع المشتعل منذ سنوات. وفي مداخلتها في محور "دور المجتمع المدني في السودان في الحفاظ على وحدة البلاد"، تحدثت السيدة مريم عبد الرحمن تكس الكاتبة الصحافية، ومديرة المركز الثقافي "اللحظة" بأم درمان عن ضرورة التواصل الفكري والوجداني بين المكونات المجتمعية كافة، فيما يتعلق بالوحدة في السودان، من خلال اللقاءات التثقيفية وتبادل الآراء والأفكار، وقالت تكس إن الاستفتاء في الجنوب مثل صدمة للشعب السوداني بغض النظر عن النتيجة التي يمكن أن تتحقق بعد إجرائه، معتبرة أن هذا القرار عدّ أكبر تحد واجه المجتمع السوداني منذ الاستقلال. ورأت تكس أن من شأن توحيد المفاهيم عن طريق الحوار الإسهام في تحديد معنى الوحدة واستحقاقاتها، وتفعيل دور المجتمع المدني في محو الصورة التي ظلت طاغية على مشهده العام، وأيضا إعادة الاعتبار إلى مكوناته التي اتهمت سابقا بعدم المبالاة تجاه القضايا الكبرى التي يعيشها السودان، مذكرة بأنه في زمن الاستعمار البريطاني للسودان قبل عام 1956، كان الشعور الوطني كبيرا، وحققت البلاد استقلالها بعدما أيقنت أنها أكبر قطر عربي، ولديها من الإمكانات والثروات والخيرات الشيء الكثير. لكن الكاتبة الصحفية أكدت في الوقت نفسه أن السودان هو بلد مفارقات، فبعد الاستقلال مباشرة ظهرت الصراعات السياسية بين أبناء البلد الواحد، وحصل اختلاف وطني في مركز الدولة، قبل أن تظهر مشكلة الصراع بين الشمال والجنوب، هذا في الوقت الذي كان يجب فيه الانتباه إلى الأوضاع الداخلية، والأخذ بعين الاعتبار أن ثلاثة أرباع الشعب السوداني هو مجتمع ريفي، وغارق في الجهل وضعف التنمية. وكتعبير مجازي منها عما لحق بالسودان نحتت تكس عبارة "لعنة التحلل في السودان"، ورأت أنها أنسب توصيف للحالة التي أصابت البلاد، وقالت إن الصراعات السياسية في الجنوب جاءت نتيجة نضال أهله من أجل الحقوق المدنية، واحترام التطور الطبيعي للدولة الوطنية، وكذلك كان الأمر بالنسبة لأهالي دارفور، وهو أمر طبيعي في كلا الجهتين، وأن اتفاق نيفاشا أرخ لمرحلة حفظت الدولة من الانهيار، بعد صراع مجتمعي رهيب، وكل هذا لقي دعما عالميا رهيبا، وهو ما فرض على السودان أن ينظر من جديد لنفسه، ويسعى لتحقيق العزة والكرامة من دون أن يفرط في حقه في الوحدة. ورأت تكس أن المطلوب من النخب الفكرية في السودان اليوم هو ما أسمته ب "الإحرام من جديد نحو الوطن"، والتفكير في التحديات التي يواجهها السودان وأبناؤه، وكونه معتمستهدفا من الداخل والخارج،
وأهابت تكس بالسودانيين إلى ضرورة حل المشاكل العالقة من خلال المؤسسات، بعد أن صارت قضية تقرير المصير عهدا دوليا، فالجنوبيون لديهم فرصة التصويت على مصيرهم، لكن على الشمال أن يقود حملة توضح لهم الاختيار الأصلح، باعتبار الوحدة أسهل من الانفصال، وعلى الشمال أيضا أن يكون الضامن لتحسين الأوضاع في الجنوب، وتوفير الشروط الموضوعية التي تمكن من إنهاء زمن طويل من المعاناة التي تعطلت معها كثير من المشاريع الحقيقية التي كانت ستغير حال سودان اليوم، وترتقي به إلى مستوى أحسن إقليميا وعربيا. .................................................. .................................................. ........................ لكم التحية الطيبة وكل عام وانتم بالف خير الكاتبة مريم عبد الرحمن تكس قد اوجزت وعبرت عما يجيش بخاطرى اصدق تعبير. وهى قد ركزت على عاملين اساسيين اعاقا حوار الافكار والرؤى بين السودانيين ولخصتهما فى:- العامل الداخلى والعامل الخارجى. ولا اود الافاضة فى العامل الداخلى والذى قتل بحثا ويدرى عنة الجميع تفاصيل التفاصيل ولكنى وبحسب تجربتى فى المنافى لفترة تتجاوز الثلاثين عاما فقد كنت شاهد عيان لبعض مظاهر العامل الخارجى فى التخريب عمدا ومع سبق الاصرار لحوار ابناء الوطن الواحد. واضرب مثلا كيف استاطعت بعض الجهات الكنسية اليمنية ان تصنع عازل فولازى بين الشماليين والجنوبيين هنا فى استراليا. ليس ذلك وحسب بل وضع واستبدال الاجندة المتعارف عليها سودانيا والتى كانت تتمحور حول ان جوهر الصراع فى السودان: سياسى, اقتصادى حضارى تاريخى وتمظهراتة فى الثالوث الذى اشار الية الدكتور جون قرنق. نحررالسودان من شنو؟ وليس من منو؟ وافاض, شنو دى يعنى المرض والجهل والظلم وسؤ ء /بطء وسلحفائيةالتنمية وغيرها. بى قدرة قادر قادت الجهات الحاضنة للمجموعات الجنوبية هنا فى استرالية واعنى بها اليمين المسيحى عملية استبدال من شنو الى من منو؟. واضيف عنصرين خطرين فى اجندة الحوار وهما: عنصر الدين الاسلامى والهوية العربيىة لجذء معتبر من السودانيين. واصبحنا نسمع بين عشية وضحاها: نحنا ذاتو ما عرب نحنا افارقة الدين والشريعة عائق للوحدة. وهكذا وهكذا وانخرط بعض الطنبارة فى الطنبرة واللغة الرطين!!!!!. برغم ان اتفاقية الميرغنى/ قرنق قد عالجت هذين الامرين بطريقة احقاق الحق ورد الظلم ودرء المخاطر بوصفها اوجب من جلب منفعة زائفة ومستعجلة وصبحنا على شفا هاوية من عملية مخططة ومدروسة لحمتها وسداها ا تمزيق الوطن الواحد والذى نحن على اعتاب مراحلة المنتظرة . المحزن ان تتم هذة العملية والحركة الساسيةالسودانية فى سبات عميق وببرود اعصاب ينتظرون لتبادل الاتهاما فى من مزق الوطن؟ ومحاكاة اهل بيظنطة؟ اللهم احفظ السودان. نفكر نحن مجموعة سودانيين ان ندعو الى وحدة القرن الافريقى وحوض وادى النيل كترياق اقتصادى لحفظ السلام وجلب بعض منافع لكل الناس القاطنين فى هذة المطقة. وكما يمكنكن زيارت صحيفة: www.yarranile.com لكم تحياتى ومعزتى وقلبى على وطنى. اتمنى ان نخلد الذكرى الثانية والعشرين لاتفاقية الميرغنى/ قرنق فى منتدانا هذا. ( نوفمبر 1988- نوفمبر 2010) ارجوا ان تكون موجودة فى ارشيف المنتدى: نصا وروحا كنبراس وسارية لتهدى سفن الغيهب واللى حار بيها الدليل!!!!!!. تسلمو هاشم ود الحسونى سيدنى الثلاثاء 23/11/2010 |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() يقولون (الجس البعد الضبح ما ليه معنى )عشنا الوهم وبلعنا الطعم الشعب الذى والشعب الذى معلم الشعوب ومن الذى الى الذى منو فقد اضاع العسكر السودان ابتدءا من بيع حلفا وليس فى الاتفاقية حتى كم وات كهرباء و اهو السد العالى يبيع اهله فى الكهرباء والغاز شرق وغرب وحلفا بس 8 مليون حلفا ما حد كتب ولا سطر عن الموضوع على حد علمى بس ا خونا المهندس ابوبكر محجوب النوبى الختمى الاصيل كتب كتابا وسماه ابوهير بلدنا وهى قريته التى كان يسكنها فى حلفا وقد غرقت فى اليم وحتى الان والكتاب يوزع مجانا . ثم نميرى ونططنا وزغرتنا ابوكم مين نميرى ووو ميين وبرضو نميرى قرع قرع فى عطبره وبرضو نميرى ثم سوار الدهب والتخلى عن السلطة مدفوعة الاجر حيث هو الان واتنكر لينا بس نحن ناس الوافر ضراعو ثم الجبهجية فى ثياب الماكرينا الجزولى دفع الله وعملو العايزين يعملو ومن خلفهم الطابور الخامس وللاسف من جماعتنا كذلك مكنولهم حتى انهم عملوا ليها شنط وسموها تمكنا انا لااريد الان ان اكتب عن سنيين الديمقراطية التى لا تذيد 6 او 7 سنوات متفرقة اطولها فترة ما بعد الاستقلال المهم هؤلاء الذين حتى اهلهم لا يعرفون من اين اتوا كما قال الطيب صاح من اول يوم عرفناهم ولكن خداع ومكر وخيانة وبيوت اشباح وشراء ذمم وطحن شباب فى جهاد ما قال به دين ولا شرع ولما اختلف اللصان ظهر المسروق واسقط فى ايديهم وطلعوا ولاد الناس( فطايس) حاربوا الطبقة الوسطى فى البلاد التى كانت بيت الضيفان وعشا البايتات والمدة للمسكين والسائل والمحروم فصارت الطبقة الوسطى هى ذاته شحاته فقد احتقروا الناس وداسوا على كراماتهم وكبرت العمم والبحث عن الفياقرا لهتك العروض ديدنهم وعاش الناس على مال (الركف ) فماتت القلوب وفسد المجتمع وماتت الهمة والطابور الخامس يعمل ....(ادوهم فرصة) قتلوا من عقل منهم وعرف الغواية الشيطانية الترابية (الذى لايؤمن الا بالنظرية اليهودية ان اردت ان تحكم فلا بد ان يكون المال كل المال بيدك تعطى منه بالسيسى لمن يواليك فقط والباقين يسحقون ليستجدوك وهذا بالضبط ما حصل حتى صاروا هم انفسهم يتقربون لالهتهم بشكل مغزز مفضوح لينال احدهم اجر مهمة خسيسة فى داره او فى من حولها لينال رضى سيده وولى نعمته واستعملوا المساجد غطا واستعملوا فقه الضرورة حتى للرقص. حتى المساجد سيدى قد صابها * وعلى المنابر فيها اكبر خائب وغلقوا ابوبها عن اهلها * الا لمعتوه يجيد الكذب او مارقا لم يستحى عن ربها * قد خاب مسعاه وخاب المطلب راحت حلايب والتى حل معضلتها مولانا طيب الذكر سيدى على بكلمة واحدة لجمال عبد الناصر والامور ماشى فى امان وسلام وكانت هناك بعثة فرنسية للتنغيب عن الذهب استبدلها الترابى وجماعته ببعثة ايرانية نكاية فى المصرين فما كان من المصريين الا ان احتلوها والغرب يعلم بذلك وجهل العسكر والشعب المغلوب على امره (خاصة وان الايرانيين لهم اكبر شارع فى طهران لقاتل ا لرئيس انور السادات ومزار كبير جدا لابى لؤلؤة المجوسى قاتل سيدن عمر ابن الخطاب وهم معروفين بعلاقتهم مع اليهود ذى العسل. وكل البيحصل هذا متفق عليه.
نجى للجنوب الذى عمل بالجنوب يجد ان اهل البلد فى بساطتهم وسزاجتم لا فرق بينهم وبين اخوانهم فى الشمال او الشرق او الغرب ولكن هناك ظروف تحكم كل اقليم فى الشرق او الغرب او الشمال ومنها العقايد والمعتقدات والجهل فى كثير من الاحيان اما البشر جميعهم طيبون بسلطا تجمعهم سمكة وتشعل الحرب بينهم( لمن يكون رأس السمكة) ولمثل هؤلاء يحتاجون الى توجيه معنوى لم يكن موجودا بين جنود القوات المسلحة من يقوم بهذا الدور الذى ان كان موجودا ما وصل الحال الى ما نحن فيه الان فى السبعينات فى دولة الامارات العربية المتحدة وجدنا هذا النظام من التوجيه المعنوى موجود ويعمل به فان له الفضل الكبير فى التبصير وشحذ العقول والفكر حتى للدين وحق الاوطان لم يكن هذا موجودا طيلة سنين الحرب فى الجنوب .نواصل (معزرة للمنتدى والقائمين عليه الحق فى التصرف ولا حرج )فى الكل او البعض وهذه مقدمة وللموضوع بقية ) |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | منن عثمان | مشاركات | 15 | المشاهدات | 9003 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|