القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > مكتبة الميرغني الإليكترونية
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

مكتبة الميرغني الإليكترونية خاصة بجميع مؤلفات السادة المراغنة

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

تحفة الابرار للامام جلال الدين السيوطى رضى الله عنه

مكتبة الميرغني الإليكترونية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-05-2013, 11:03 AM   #4
حسن الخليفه احمد

الصورة الرمزية حسن الخليفه احمد



حسن الخليفه احمد is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى حسن الخليفه احمد
افتراضي رد: تحفة الابرار للامام جلال الدين السيوطى رضى الله عنه


أنا : حسن الخليفه احمد




قلت‏:‏ ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا قام يصلي من الليل أو بما كان يستفتح فقال‏:‏ كان يكبر عشرا الحديث وأخرجه أبو داود والنسائي من وجه آخر عن عائشة وأوله سألتها ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح الصلاة إذا قام من الليل‏.‏
الحديث فهذه الأحاديث عمد من جعل محل الذكر المذكور عند دعاء الإفتتاح وقبل القراءة وأما ما ذهب إليه الترمذي حيث أدخل حديث أنس في قصة أم سليم في باب صلاة التسبيح فقد تعقبه شيخنا في شرح الترمذي فقال‏:‏ فيه نظر فإن المعروف أنه ورد في الذكر في الدعاء كلاهما من طريق عبد الرحمن بن إسحاق عن حسين بن أبي سفيان عن أنس بن مالك قال‏:‏ صلى النبي صلى الله عليه وسلم في بيتنا تطوعا فقال‏:‏ يا أم سليم إذا صليت المكتوبة فقولي‏:‏ سبحان الله عشرا والحمد لله عشرا ولا إله إلا الله والله أكبر عشرا ثم سلي ما شئت فإنه يقول لك‏:‏ نعم هذا لفظ الطبراني‏.‏
وفي رواية أبي يعلى ‏(‏قولي‏:‏ سبحان الله عشرا والحمد لله عشرا والله أكبر عشرا فإنه يقول لك‏:‏ نعم نعم‏)‏‏.‏
وفي الباب عن عبد الله بن عمرو بن العاص أخرجه أصحاب السنن الأربعة وصححه ابن حبان من رواية عطاء بن السائب عن أبيه عن عبد الله بن عمرو قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏خلّتان خصلتان لا يحصيهما رجل مسلم إلا دخل الجنة وهما يسير ومن يعمل بهما قليل يسبح الله أحدكم في دبر كل صلاة عشرا ويحمده عشرا ويكبر عشرا فهن خمسون ومائة باللسان وألف وخمسمائة في الميزان‏)‏ قال‏:‏ فأنا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعدهن بيديه‏.‏
وعن علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له ولفاطمة‏:‏ كلمات علمنيه جبريل عليه السلام تسبحان في دبر كل صلاة عشرا وتحمدان عشرا وتكبران عشرا أخرجه أحمد بسند حسن‏.‏
وعن أبي هريرة رضي الله عنه في قصة فقراء المهاجرين مع أهل الدثور ففي بعض طرقه عند البخاري فقال‏:‏ تسبحون عشرا وتحمدون عشرا وتكبرون عشرا بعد كل صلاة أورده في كتاب الدعوات من الصحيح وفي الباب عن أم سليم أخرجه البزار وعن أم مالك أخرجه الطبراني وفي كل منهما أن الذكر المذكور يقال عقب الصلاة عشرا عشرا‏.‏

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الفصل الثاني
نتيجة فيما يستفاد منه للعمل وهو المقصود بالسؤال في بيان الراجح في محل الذكر وإنما يصار إلى الترجيح عند تعذر الجمع والجمع في هذا ممكن بأن يقال‏:‏ يشرع هذا الذكر في كل عينه فيه إمام من الأئمة ويؤيد ذلك اختلاف الألفاظ الواردة فيه مع الاختلاف في العدد وكذا اختلاف الصلاة التي يقال فيها هل يعم جميع الصلوات أو يخص كل صلاة بخصوص‏.‏
والثاني أولى في طريق الجمع فيقول يشرع قول ‏(‏الباقيات الصالحات عشرا عشرا‏)‏ عند إرادة الصلاة في الليل ويضاف إليها سؤال المغفرة ويشرع أيضا في دعاء الافتتاح وقد تنزل على حالين فمن يذكرها قبل الدخول في الصلاة قالها خارجها ومن أيها استدرجها بين دعاء الافتتاح والقراءة وهذا ينطبق على قوله ‏(‏إذا قمت إلى الصلاة‏)‏ فإنه يفهم منه ما قبل الدخول على تقدير الإرادة ففهم منه ما بعد الدخول فيها ويشرع أيضا عند الفراغ من التشهد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيذكره الذكر المذكور فإذا فرغ منه دعا بما ورد مأثورا وما كان له من طلب ثم يسلم وغلى هذا جنح النسائي فإنه ترجم ‏[‏باب الذكر بعد التشهد‏]‏ وأورد حديث أنس في سؤال أم سليم المذكور ولعله أخذه من قوله في الحديث الآخر عن عبد الله بن عمرو وغيره ‏)‏في دبر كل صلاة‏(‏ فإن دبر الشيء حقيقة حيثية مؤخر ويطلق أيضا على ما يلحقه ولا تخلل بينهما فعلى الأول فأليق المواضع به ما بين التشهد والسلام فإنه الجزء الأخير من الصلاة اتفاقا إن كان المراد بدبر الصلاة الحقيقة وعلى الثاني فهو موافق لما ورد به الحديث الآخر عن أبي ذر في الصحيحين في قصة فقراء المهاجرين وقولهم‏:‏ ‏(‏ذهب أهل الدثور بالأجور‏)‏ وفيه ‏(‏يسبحون دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين‏)‏ فقد وقع الاتفاق على أن المراد بدبر الصلاة هنا ما بعد السلام بخلاف قوله صلى الله عليه وسلم لمعاذ‏:‏ ‏(‏لا تدعن كل صلاة أن تقول‏:‏ اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك‏)‏ فإنهم اختلفوا هل يقال في الجلوس الأخير قبل السلام أو يقال بعد السلام كما في حديث أهل الدثور فلعل النسائي ممن رجح‏:‏ ‏(‏اللهم أعني‏)‏ قبل السلام فهذا الذي قلناه طريق الجمع بين ما وقع فيه الاختلاف في المحل وأما إذا احتجنا إلى الترجيح فإنا نقول‏:‏ يمكن رد الجميع إلى ما بعد السلام من الصلاة ويكون قوله‏:‏ إذا قمت إلى الصلاة أي إذا صليت وفرغت فقولي ويحمل قوله أفتتح به صلاتي أي دعائي إذا فرغت من الصلاة المكتوبة أو غيرها ويحمل قوله في الصلاة أي عقبها ويكون أطلق ذلك مجازا

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الفصل الثالث
خاتمة في التنبيه على الراجح من ذلك
تحرر من الذي ذكرته من طريق الترجيح لأن لا مدخل لذلك في القول قبل الدخول في الصلاة أصلاً وتحرر من الذي ذكرته من طريق الجمع أنه يشرع قبل الصلاة لكنه مخصوص بصلاة قيام الليل وهو منزل على الحالتين ذكرتهما من حال المستحضر للذكر المذكور عند إرادة الدخول في صلاة الليل ومن حال من نسي ذلك فيستدركه في الإفتتاح هذا الذي يقتضيه النظر فيما دل عليه اختلاف ألفاظ هذا الحديث من حمل مطلقها على مقيدها ورد مجملها إلى مبينها وأما تنزيله منزلة للذكر المذكور المشهور في قصة أهل الدثور وإجتماع المصلين عليه قبل الشروع في الصلاة كما يجتمعون عليه بعد الفراغ من الصلاة فلا يحفظ ذلك عن صنع أحد من السلف لا عن الصحابة الأطهار ولا من التابعين لهم بإحسان وهم الأئمة الأبرار ولا من جاء بعدهم من فقهاء الأمصار ولا المشايخ المقتدى بهم في الأعصار فالأولى لمن أراد المواظبة على هذه الأذكار أن يقولها في نفسه فأفضل الذكر ما يلحق بالسرائر انتهى‏.‏
قوله‏:‏ روى الإمام الشافعي في الأم بإسناده حديثا مرسلا إلى آخره‏.‏
قال الحافظ‏:‏ أخرجه في أواخر الاستسقاء عن من لا يتهم عن عبد العزيز بن عثمان عن مكحول وهو مرسل أو معضل لأن جل رواية مكحول عن التابعين وله شاهد أخرجه سعيد بن منصور عن عطاء مثله وهو مقطوع جيد له حكم المرسل لأن مثله لا يقال من قبل الرأي‏.‏
قوله‏:‏ وجاء في الباب أحاديث أُخر منها حديث عائشة‏:‏ ‏(‏كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا افتتح الصلاة قال‏:‏ سبحانك اللهم وبحمدك تبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك‏)‏ رواه أبو داود والترمذي بأسانيد ضعيفة‏.‏
قال الحافظ‏:‏ ليس له عند هؤلاء الثلاثة سوى إسنادين أخرج أحدهما أبو داود والآخر عند الآخرين وقد أخرجه الحاكم في المستدرك من الطريق الأول وقال‏:‏ صحيح على شرط الشيخين‏.‏
وقال العراقي في مستخرجه على المستدرك‏:‏ رجاله ثقات وأخرجه من الطريق الثاني شاهدا للأول‏.‏
وأخرجه أيضا ابن خزيمة في صحيحه وله طرق أخرى عند عائشة ضعيفة ساقها البيهقي في الخلافيات‏.‏
قوله‏:‏ وضعفه أبو داود والبيهقي وغيرهم‏.‏
قال الحافظ‏:‏ لم يصرح أبو داود بضعفه وإنما أشار إلى غرابته فقال بعد تخريجه‏:‏ هذا الحديث ليس بالمشهور لم يروه إلا طلق بن غنام عن عبد السلام‏.‏
وأما الترمذي والبيهقي فروياه من الطريق الثاني وضعفاه بحارثة بن محمد وكذا الدار قطني ولو وقعت له الطريق الأولى لكان على شرط في الحسن‏.‏
قال‏:‏ وأما قوله‏:‏ وغيرهم فقد يوهم الاتفاق على تضعيفه وليس كذلك بل هم مختلفون‏.‏
قوله‏:‏ ورواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه والبيهقي من رواية أبي سعيد الخدري وضعفوه‏.‏
قال الحافظ‏:‏ لم أر عن واحد منهم التصريح بتضعيفه وهو حديث حسن أما أبو داود فأخرجه من طريق جعفر بن سليمان عن علي بن علي عن أبي المتوكل الناجي عن أبي سعيد وقال‏:‏ هم يقولون عن علي بن علي عن الحسن الوهم فيه من جعفر‏.‏
وأما الترمذي فقال‏:‏ حديث أبي سعيد أشهر شيء في هذا الباب وبه يقول أكثر أهل العلم وقد تكلم بعضهم في سنده كان يحيى بن سعيد يتكلم عليه أصلا كعادته‏.‏
وأما البيهقي فحاصل كلامه في السنن الكبير وفي الخلافيات أن حديث علي في وجهت أرجح من هذا الحديث لكون حديث علي مخرجا في الصحيح ولكون هذا وإن جاء من طرق متعددة وهذا أيضا حاصل كلام ابن خزيمة في صحيحه واشار إلى أن حديث أبي سعيد أرجح طرقه‏.‏
وقال العقيلي بعد أن أخرجه من طرق حارثة في ترجمته في الضعفاء‏:‏ هذا الحديث روي بأسانيد حسان غير هذا وقد وثق علي بن علي يحيى بن معين وأحمد وأبو حاتم وسائر رواته رواة الصحيح‏.‏
قوله‏:‏ قال البيهقي وروى الاستفتاح ‏(‏سبحانك اللهم وبحمدك‏)‏ عن ابن مسعود وعن أنس مرفوعا وكلها ضعيفة‏.‏
قال البيهقي بعد ذكر حديث ابن مسعود‏:‏ رواه ليث عن أبي عبيدة عن أبيه عن عبد الله بن مسعود وليس بالقوي وروي عن حميد عن أنس مرفوعا ثم ساقه بسنده ولم أر الكلام الأخير في كلامه‏.‏
وقد أخرج حديث ابن مسعود الطبراني في الدعاء بسندين آخرين إليه وأخرج رواية حميد عن أنس أبو يعلى والدار قطني‏.‏
وأخرجها الطبراني من وجه آخر عن حميد ومن وجه ثالث عن أنس وأخرجه في المعجم الكبير من حديث واثلة بن الأسقع ومن حديث الحكم بن عمير ومن حديث محمد بن المنكدر وأخرجه البيهقي بسند جيد عن جابر بن عبد الله وأخرجه الدار قطني عن عمر موقوفا ومرفوعا وصححه ابن الجوزي في التحقيق‏.‏
قوله‏:‏ وروينا في سنن البيهقي عن الحارث عن علي إلى قوله‏:‏ وهو حديث ضعيف فإن الحارث الأعور متفق على ضعفه وكان الشعبي يقول‏:‏ الحارث كذاب‏.‏
قال البيهقي‏:‏ ذكره الشافعي عن هشيم بلا رواية لكن قال‏:‏ عن أبي خليل بدل الحارث قال‏:‏ فيحتمل أن يكون لأبي إسحاق فيه شيخان‏.‏
قال الحافظ‏:‏ وعلى هذا الاحتمال فيكون صحيحا ويقوي ذلك أن الرواية الصحيحة الماضية عن علي بطولها تشمل على ألفاظ هذا الطريق وليس فيه إلا الاختصار وتأخير وجهت‏.‏
قال‏:‏ وأما قول المصنف أن الحارث متفق على ضعفه فهو متعقب فقد وثقه يحيى بن معين في سؤلات الدارمي وفي تاريخ عباس الدوري وأما ما نقله عن الشعبي فقد أوضح أحمد بن صالح المصري سبب ذلك‏.‏
قال ابن شاهي في كتاب الثقات‏:‏ قال أحمد بن صالح‏:‏ الحارث صاحب علي ثقة ما أحفظه وما أحسن ما روى عن علي قيل له‏:‏ فما يقول الشعبي فيه قال‏:‏ لم يكذب في حديثه وإنما يكذب في روايته‏.‏
انتهى‏.‏
قوله‏:‏ وفي الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏(‏لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب‏)‏‏.‏
قال الحافظ‏:‏ لم أره بهذا اللفظ في الصحيحين ولا في أحدهما والذي فيهما حديث عبادة بن الصامت بلفظ ‏(‏لا صلاة لمن لم يقرا بفاتحة الكتاب‏)‏‏.‏
قوله‏:‏ هذا حديث صحيح رواه أبو داود والنسائي في سننهما والترمذي في كتاب الشمائل بأسانيد صحيحة‏.‏
قال الحافظ‏:‏ فيه نظر من وجهين أحدهما‏:‏ الحكم بالصحة فإن عاصم بن حميد ليس من رجال الصحيحين وهو صدوق مقل‏.‏
الثاني‏:‏ أنه ليس له في هذه الكتب الثلاثة طرق إلا واحدة فمداره عندهم على معاوية بن صالح عن عمرو بن قيس عن عاصم بن حميد عن عوف بن مالك فليس له ثم أسانيد صحيحة بل ولا دونها ومعاوية بن صلاح وإن كان من رجال مسلم مختلف فيه فغاية ما يوصف به أن يعد ما ينفرد به حسنا وتعدد الطرق إليه لا يستلزم مع تفرده تعدد الأسانيد للحديث‏.‏
قوله‏:‏ ولا خلاف أنه لا يأتي بتكبيرتين في هذا الموضع يقع في نفسي الخلاف للرافعي وقد قال الشيخ تاج الدين ابن الفركاح في الإقليد في بعض التعاليق‏:‏ إنه يكبر تكبيرة يفرغ منها في الجلوس ثم يبتدىْ أخرى للنهوض قال‏:‏ وهذا وجه غريب أنكره الرافعي وقال‏:‏ لا خلاف فيه وقال ولده الشيخ برهان الدين في تعليقه على التنبيه‏:‏ إن هذا الوجه متجه قوي وينبغي أن يكون هو الراجح لحديث ‏(‏كان يكبر في كل خفض ورفع‏)‏‏.‏
قوله‏:‏ ولا يستحب أن يقول معه وبركاته إلى آخره‏.‏
قال الحافظ ابن حجر‏:‏ قد وردت عدة طرق ثبت فيها وبركاته بخلاف بما يوهمه كلام الشيخ أنها رواية فردة‏.‏
قال الأذرعي في المتوسط‏:‏ المختار استحبابها في التسليمتين فقد قال في شرح المهذب‏:‏ إن حديث أبي داود إسناده صحيح ثبت ذلك أيضا من حديث ابن مسعود رواه ابن ماجه في سننه وابن حبان في صحيحه‏.‏
قال‏:‏ والعجب من الشيخ مع شدة ورعه كيف يصوب تركه مع ثبوت السّنة وحكمه بصحة إسناد الحديث الأول وزيادة الثقة مقبولة عند الفقهاء وقد استحسنها أيضا ‏[‏ابن عبد البر‏]‏ في الإستذكار وغيره من المتقدمين من أصحابنا ويؤيده إثباتها في التشهد وفاقا انتهى‏.‏
واختار الشيخ تقي الدين السبكي أيضا استحبابها في التسليمتين وله في ذلك تأليف‏.‏

حسن الخليفه احمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع حسن الخليفه احمد مشاركات 6 المشاهدات 18070  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه