القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |||||||||
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مع سيدى ابراهيم الدسوقى : من كلامه رضى الله عنه : سقانى محبوبى بكأس المحبة * فتهت على العشاق سكرا بخلوتى ولاح لنا نور الجلالة لو أضا * لصمّ الجبال الراسيات لدكت وكنت أنا الساقى لمن كان حاضرا * أطوف عليهم كرة بعد كرة ونادمنى سرا بسر وحكمة * وان رسول الله شيخى وقدوتى وعاهدنى عهدا حفظت لعهده * وعشت وثيقا صادقا بمحبتى وكم عالم قد جاءنا وهو منكر * فصار بفضل الله من أهل خرقتى وما قلت هذا القول فخرا وانما * أتى الاذن كى لا يجهلوا طريقتى تجلى لنا المحبوب فى كل وجهة * فشاهدته فى كل معنى وصورة ويحكى أن أحد تلامذته توجه الى الاسكندرية لحاجة يقضيها له , فتشاجر مع رجل فى حاجة اشتراها منه , فشكاه الى قاضى المدينة , وكان جبارا ظالما , متكبرا على الفقراء ( من تلاميذ الشيخ ) , فلما وقف الفقير بين يديه , أمر بحبسه , وأراد ضربه بلا موجب قضاء , ففر التلميذ الى شيخه يتشفع به من خلاصه , فلما بلغه الخبر , كتب الى القاضى رقعة فيها هذه الأبيات : سهام الليل صائبة المرامى * اذا وترت بأوتار الخشوع يقومها الى المرمى رجال * يطيلون السجود مع الركوع بألسنة تهمهم فى دعاء * بأجفان تفيض من الدموع اذا أوترن ثم رمين سهما * فما يغنى التحصن بالدروع فلما وصلت الرقعة الى القاضى , جمع أصحابه وقال أنظروا الى هذه الورقة التى جاءت من هذا الرجل المدعى الولاية , ذلك بعد أن آذى حاملها , وزاد فى سب الاستاذ سيدى ابراهيم , ثم أخذ يقرأها , فلما وصل الى قوله : " اذا أوترن ثم رمين سهما " ..... خرج سهم من الورقة فدخل فى صدره وخرج من ظهره , فوقع من حينه ميتا . " ( نعوذ بالله من سوء الاعتقاد فى أولياء الله . ) ( من كتاب : " فيوض البحور المتلاطمة فى شرح الراتب المسمى بالأنوار المتراكمة " الجزء الخاص بشرح التوسل بأسماء أكابر العارفين , للامام الختم رضى الله عنه وأرضاه . ) |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() مع سيدى ابراهيم الدسوقى : من كلامه رضى الله عنه : .... .... اذا أوترن ثم رمين سهما * فما يغنى التحصن بالدروع فلما وصلت الرقعة الى القاضى , جمع أصحابه وقال أنظروا الى هذه الورقة التى جاءت من هذا الرجل المدعى الولاية , ذلك بعد أن آذى حاملها , وزاد فى سب الاستاذ سيدى ابراهيم , ثم أخذ يقرأها , فلما وصل الى قوله : " اذا أوترن ثم رمين سهما " ..... خرج سهم من الورقة فدخل فى صدره وخرج من ظهره , فوقع من حينه ميتا . " ( نعوذ بالله من سوء الاعتقاد فى أولياء الله . ) ( من كتاب : " فيوض البحور المتلاطمة فى شرح الراتب المسمى بالأنوار المتراكمة " الجزء الخاص بشرح التوسل بأسماء أكابر العارفين , للامام الختم رضى الله عنه وأرضاه . ) ربنا يجزيك كل خير عمنا العوضابي ويكمل لك الصحه والعافيه
لتتحفنا بما تنقل من درر ... وما احوجنا لسهام اهل الله في زماننا هذا لكن رجالنا الماسكنها بالهم طويييييييييييييييل ... يغتسوا حجر معاديهم ويتركونه ييزيد و يزيد حتى .... |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() (.....وما احوجنا لسهام اهل الله في زماننا هذا لكن رجالنا الماسكنها بالهمطويييييييييييييييل ... يغتسوا حجر معاديهم ويتركونه ييزيد و يزيد حتى ....) أخى العزيز / على الشريف , نعم يا أخى ما أخوجنا لهذه السهام فى زماننا هذا , وفى وطننا العزيز هذا , وفى الحالة التى نعايشها الآن , ( ولكن ....... ) ... ولكن هذه ذكرتى بقصة سمعتها وأنا صغير من جدودنا الكبار , وأنا هنا أرويها من الذاكرة , تقول القصة , أن مولانا الامام الختم رضى الله عنه فى أثناء مروره بمناطق الشمال فى رحلته الأولى للسودان , أمسى عليهم الليل وأنزلوا رحالهم بعقبة معروفة عند الأهالى أن بها رئيس عصابة قطاع طرق خطرين هم سبب ازعاج رعب شديد لأهل البلدة , وفى منتصف الليل هجمت عليهم هذه العصابة وجردتهم من كلما لد يهم من غالى ونفيس وفى هذه الاثناء كان الاستاذ يقيم الليل على بعد خطوات من موضع القافلة , وعند رجوعه أخبر بما حصل , فلم تهتز له شعرة , وكأنّ شيئا لم يكن . !!! وكان ضمن القافلة خليفة من أصل حبشى , لم يعجبه هذا الحال , وأضمر فى نفسه شيئا , وفى التو والحال خرج متخبيا , متتبعا أثر العصابة , وعندما وصل الى الوكر الخاص بهم , طلب مقابلة الزعيم , وعندما ادخل عليه , قال له : " أنا جائى أخبرك بسر لا يعلمه غيرى , أنا شفتك امبارح لما هجمت على القافلة وأنا عارف انت عائز شو ؟؟؟ " .... ود عليه : " أنا عائز شنو ؟؟ قال : " أنت عائز الدهب " قال : " أيوة تمام هل تعرف مكانه ؟؟ " " نعم أعرفه , هذه القافلة يقودها زعيم هند ى يملك كمية من الذهب محفوظ فى مكان لا يعرفه غيرى أنا " فسأله : " أين هو ؟؟؟ " قال : " مربوط فى مكان ( فى تكته) " . وفى الليلة التالية جاء رئيس العصابة بنفسه , وتفرس فى الوجوه , وراى الاستاذ جالس يتعبد على بعد خطلوات منهم , فذهب اليه وتكلم معه بصو رة آمرة لاعطائه الذهب فلما لم يجد استجابة , رفع الاستاذ وأقامه بعنف شديد , ثم مد يده ليأخذ الذهب ( الموهوم ) فما كان من الاستاذ الاّ أن نطق بكلمة واحدة هى لفظ الجلالة : " الله " فوقع الشقى على الأرض جسة هامدة , فتخلص أهل البلدة من سطوته وجبروته الى الأبد . |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة العوضابي ; 03-23-2012 الساعة 07:42 PM. ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() معذرة للخطأ الغير مقصود : اتصل بى أحد الأخوان من زوار هذه الدوحة العظيمة , وأثنى على ايراد هذه الكرامة الشهيرة للامام الختم رضى الله عنه وأرضاه كما صحح الكلمةا الخطأ التى صاحبت عبارة الخليفة ( التحريضية ) لزعيم العصابة , فالعبارة الصحيخة هى : " هذه القافلة يقودها زعيم هندى يملك كمية من الذهب محفوظ مى مكان لا يعرفه غيرى , فسأله : " أين " ؟؟؟ ... قال " مربوط فى ( دكته ) ........ هذه هى الكلمة الصحيحة , وأكرر اعتزارى للخطأ الغير مقصود |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() قال قطب العارفين سيدي احمد بن ادريس الحسيني: ان على العاقل الذي يريد النجاة نفسه من جميع المهالك ويحب ان يدخله الله في سلك المقربين في جميع المسالك اذا أراد ان يدخل في امرٍ من أموره قولا او فعلا فليعلم ان الله تعالى لا بد ان يُوقِفه بين يدي الله تعالى ويسأله عن ذلك الامر فليعد الجواب لسؤال الحق تعالى قبل ان يدخل في ذلك الامر فعاقبته محمودة دنياً و اخرى، وان رأى ان ذلك الجواب لا يقبله تعالى منه ولا يرتضيه فليرد من ذلك الامر أيَّ امر كان فإنه وبال عليه إن دخل فيه. وهذه القاعدة هي اساس الاعمال والأقوال كلها. |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |
مُراسل منتديات الختمية
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قصيدة شيخ الشيوخ أبي مدين شعيب المغربي وتخميسها لسيدي ابن عطاء الله السكندري ياطالِباً مِن لَذاذاتِ الدُّنَا وَطَرا إذا أردتَّ جميع الخَير فيكَ يُرى المُستشارُ أمينٌ فاسمَع الخَبرا ( مالِذَّةُ العَيشِ إلا صُحبة الفُقَرا هُم السَّلاطِينُ والسَّاداتُ والأمَرا) قومٌ رَضُوا بيَسِيرٍ مِن مَلابسِهم والقُوتِ لا تخطُر الدنيا بهاجِسِهم صُدورهُم خالِياتٍ مِن وسَاوِسِهم ( فاصْحِبهُموا وتَأدَّبْ في مَجالِسِهم وخَلِّ حَظَّكَ مهْمَا قَدَّمُوكَ وَرَا ) اسْلُك طريقَهموا إنْ كُنتَ تابِعهُم واتْرُك دعَاويكَ واحْذَرْ أن تراجعهم فِيما يُريدونه واقصُد منافِعهُم (واستغْنِم الوقتَ واحضُر دائماً معهم واعلم بأنَّ الرِّضا يخْتَصُّ من حَضَرا) كُنْ راضِياً بهِمُوا تَسْمُ بهم وتَصِلْ إن أثبتُوكَ أقِمْ أو إنْ مَحَوكَ فَزُل وإنْ أجاعوكَ جُعْ و إنْ أطعَمُوك فكُلْ ( ولازِمِ الصَّمتَ إلا إن سُئِلتَ فقُلْ لا عِلْمَ عِندي وكنْ بالجَهل مَستتِرا) ولا تكُن لعُيوبِ الناس مُنتقِدا وإن يَكن ظاهِرا بين الوجود بدا وانظُرْ بعَينِ كَمَالٍ لا تُعِبْ أحَدا ( ولا تَرَ العَيبَ إلا فيكَ مُعتقِدا عَيباً بدا بيناً لكنه اسْتترا ) تنلْ بذلِكَ ما ترجُوه من أدبٍ والنفسُ ذَلِّلْ لهم ذلاً بلا ريب بلْ كلُّ ذلك ذُلٌّ نابَ عن أدبٍ ( وحُطَّ رَأسكَ واستغفِر بلا سبب وقمْ على قدَمِ الإنصَافِ مُعتذِرا ) إن شئتَ منهم بريْقاً للطريق تشمْ عن كلِّ ما يَكرهوهُ مِن فِعالكَ ذُم والنفسُ منكَ على حُسنِ الفِعالِ أدِم ( وإنْ بَدا منكَ عَيبٌ فاعترفْ وأقِمْ وَجْهَ اعتذاركَ عمَّا فيكَ مِنكَ جَرى) لهُم تملقْ وقلْ داوُوُ بصُلحِكُموا بمرْهَمِ العَفوِ مِنكمْ داء جرحِكمُوا أنا المُسيءُ هِبُوا لي مَحضَ نِصْحِكمُوا ( وقلْ عُبيدكمُوا أولى بصَفحِكمُوا فسَامِحُوا وخذوا بالرِّفقِ يا فقرا ) لا تخشَ مِنهم إذا أذنَبتَ هِمَّتهُم أسنى وأعظَمُ أن تردِيكَ عِشرَتهُم ليسوا جَبَابرة تؤذِيكَ سَطوَتهُم ( هُم بالتفضلِ أولى وهو شِيمَتهُم فلا تخفْ دَرَكاً مِنهم ولا ضَرَرا ) إذا أردتَّ بهم تسْلُكْ طَريقَ هُدى كنْ في الذي يَطلبُوه مِنكَ مُجتهِدا في نور يومِكَ واحذَرْ أن تقول غداً ( وبالتغنِّي عَلى الإخوان جُدْ أبدا حِساً ومَعنىً وغضَّ الطَّرفَ إن عَثرَا ) أصدِقهُم الحَق لا تسْتعمِل الدنَسَا لأنهم أهْلُ صِدقٍ سادَةٌ رُؤَسَا واسمَح لِكلِّ امْرئٍ مِنهم إليكَ أسَا ( ورَاقِبِ الشيخَ فِي أحوالِهِ فعَسى يرى عَليكَ مِن استِحْسَانِهِ أثرَا ) وأسْألهُ دَعوَتهُ تحْظَ بدَعوَتهِ تنَلْ بذَلكَ مَا ترجُوا ببَركَتهِ وحسِّنْ الظنَّ واعْرفْ حَقَّ حرمَتهِ ( وقدِّمِ الجِّدَّ وانهَضْ عندَ خِدْمَتِهِ عَسَاهُ يَرضَى وَحَاذِرْ أن تكنْ ضَجِرا ) واحْفظْ وصِيتهُ زِدْ مِن رِعَايَتِهِ ولبِّهِ إنْ دَعَا فوراً لِسَاعَتهِ وغضَّ صَوتكَ بالنجْوى لِطاعَتِهِ ( ففِي رضاهُ رِضَا الباري وطَاعَتِهِ يَرضَى عليكَ فكنْ مِن تركِهَا حَذِرَا ) والزَمْ بمَنْ نفسُهُ نفْسٌ مُسَايسَة في ذا الزَّمانِ فإنَّ النفسَ آيسة منهُم وحِرفتهُم في الناسِ باخِسَة ( واعلم بأنَّ طريقَ القومِ دَارسَة وحَالُ مَنْ يدَّعِيهَا اليومَ كيف ترَى ) يَحِقُّ لي إنْ نَأوْا عَني لأٌلفتهِم ألازمُ الحزنَ ممَّا بي لِفرقَتهم على انقِطاعي عنهُم بَعدَ صُحبتِهم ( مَتى أراهم وأنى لِي برُؤيتهم أو تسمَعُ الأذُنُ مِني عنهُم خبَرَا ) تخلفِي مانِعِي مِن أنْ ألائِمهُم منهُم أتيتُ فلُمنِي لسْتُ لائِمهم يا ربِّ هَبْ لي صلاحاً كي أنَادِمُهم ( ومَن لِي وأنى لِمثلي أن يزاحِمهم على موارِدٍ لمْ آلفْ بها كدَرا ) جَلَّتْ عن الوصْفِ أن تحصَى مآثِرهُم على البواطِنِ قدْ دَلتْ ظواهِرهُم بطَاعةِ الله في الدنيا مفاخرهُم ( أحِبهم وأُداريهِم وأوثرهم بمُهجَتي وخصُوصاً مِنهمْ نفرَا ) قومٌ على الخلقِ بالطَّاعاتِ قدْ رُؤِسُوا منهُم جَلِيسهُم الآدابَ يَقتَبسُ ومَن تخلَّفَ عنهُم حظَّهُ التعِسُ ( قومٌ كرامُ السَّجايَا حَيثمَا جَلسُوا يبقى المكانُ على آثارِهِم عَطِرا ) فهم بهِم لا تفارِقهُم وَزِدْ شَغَفا وإن تخلَّفتَ عنهُم فانتحِب أسَفا عصابةٌ بهم يُكسى الفتى شرَفَا ( يهدِي التصَوفُ مِن أخلاقهِم طرَفا حُسْنُ التآلُفِ منهُم رَاقني نظرا ) جَرَرتُ بهِم ذَيلُ افتِخَاري فِي الهَوى بهِمُوا لما رضُوني عُبَيداً فِي الهَوى لَهموا وحقهم في هواهم لستُ أنسهم ( هُم أهلُ وُدِّي وأحبابي الذينَ همُ مِمنْ يَجرُّ ذُيول العِز مُفتخرا ) قطَعتُ فِي النظمِ قلبِي فِي الهَوى قطعا وقد توسلتُ للمَولى بهم طَمعا أن يغفِرَ الله لِي والمسلمين معا ( لا زالَ شَمْلي بهم في الله مُجتمِعا وذنبُنا فيهِ مغفورا ومغتفرا ) يا كلَّ مَن ضَمَّه النادِي بمَجلِسنا أدعُ الإله بهِم يمحو الذنوبَ لنا وادعُ لِمنْ خَمسَ الأصْلَ الذي حَسُنا ( ثمَّ الصَّلاةُ على المُختارِ سَيدِنا مُحَمدِ خيرُ مَن أوفى ومَن نذرَا ) |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() كلما كان الندم أشد كان تكفير الذنوب به أرجى، وعلامة صحة الندم، رقة القلب والشفقة على الخلق، والتماس الأعذار للناس، خاصة الضعفاء منهم وأصحاب الحاجة. |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() (أبي إسحاق إبراهيم بن أدهم بن منصور رضي الله عنه كان صوفيا من أبناء الملوك وكان يأكل من عمل يده وكان كبير الشأن في باب الورع وكان دعائه ( اللهم انقلني من ذل معصيتك الى عز طاعتك وهو من قال ( إعلم أنك لا تنال درجة الصالحين حتى تجوز ست عقبات: أولاها: تغلق باب النعمة وتفتح باب الشدة والثانية: تغلق باب العز وتفتح باب الذل والثالثة : تغلق باب الراحة وتفتح باب الجهد والرابعة: تغلق باب النوم وتقتح باب السهر والخامسة: تغلق باب الغنى وتفتح باب الفقر والسادسة :تغلق باب الأمل وتقتح باب الإستعداد للموت ) (( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله . )) ويحكى أن رجلا لقيه بعد فترة من خروجه قصر أبيه , جالسا يرقع فى ثوبه , فوجه له سؤالا : " ما عوضك الله يا ابراهيم عن ملك بلخ ؟ ردّ عليه قائلا : " عوضنى شيئا لا يصل اليه عقلك , ولكن أظهر لك شيئا تفهمه " ..... فرمى بابرته الى البحر , ودعا الله أن يردها عليه , فاذا كل حوتة فى فمها ابرة من ذهب , فقال : " يا ربّ ما أردت الاّ ابرتى " والتفت الى ذلك الشخص وقال : " هذا مما أعطانىّ الله مما تفهمه . " |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() إن الفقيه هو الفقيه بفعله ..... ليس الفقيه بنطقه ومقاله وكذا الرئيس هو الرئيس بخلقه ..... ليس الرئيس بقومه ورجاله وكذا الغني هو الغني بحاله ..... ليس الغني بملكه وبماله |
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() لسان الورع يدعو إلى ترك الآفات ولسان التعبد يدعو إلى دوام الاجتهاد ،
ولسان المحبة يدعو إلى الذوبان والهيمان والمحو ، ولسان التوحيد يدعو إلى الإثبات والصحو ، ومن أعرض عن الأعراض أدباً فهو الحكيم المتأدب." |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() " لا تطلب منه تعالى أن يقيمك في وصف معين لأنك ربما طلبت منه ما حجبك عنه و اطلب منه التأييد في المراد و التحصن به من موجبات البعاد فالمؤيد لا يغيب بالنعم و لا يفتن بالألم و اذكر أيوب و سليمان عليهما السلام. " |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() " الحقيقة و الشريعة شمسان مطلعهما واحد فمن ترك إحداهما ترك الأخرى."
|
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() " الذنب إذا فتح لك باب التوبة النصوح استحالت ظلمته نورا و حزنه سرورا."
|
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() عربي مسيحي يمدح المصطفيصلى الله علية وسلم
يممتُ ( طهَ ) المُرْسَلُ الروحاني *** ويُجلُّ (طه) الشاعرُ النصراني ... يا خاتمَ الرسل الموشح بالهدى *** ورسول نبلٌ شامخٍ البنيان أَلْقَىَ عليكَ الوَحيَ طهرُ عقيدةٍ *** نبويةٍ همرت بفيض معان قوّضت كهف الجهل تغدق بالمنى *** ونسفت شرك عبادة الأوثان مهما أساء الغرب في إيلامه *** لم يرق هون للنبي الباني لايحجب الغربال نور شريعة *** ويظل نورك طاهراً روحاني ماذا أسطرفي نبوغ ( محمد ) *** قاد السفين بحكمة وأمان ومآثر الإسلام في سفر الهدى *** درب النجاة و شعلة الفرقان أنا يا ( محمد) من سلالة يعرب *** أهواك دين محبة وتفان وأذود عنك مولهاً ومتيماً *** حتى ولو أجزى بقطع لساني أكبرت شأوك في فصيح بلاغتي *** وشغاف قلبي مهجتي وبياني وأرتل الأشعار في شمم الندى *** دين تجلّى في شذى الغفران وتسامح يزهو ببرد فضيلة *** وشمائل تشدو بسيب أغان أغدقت للعرب النصارى عزة *** ومكانة ترقى لشمِّ معان وأنرت درباً ناضراً برسالة *** مسك الرسول وخاتم الأديان وزرعت في قلب الرعية حكمة *** شماء تنطق في ندى الوجدان أودعت يمنك في حدائق مقلتي *** و وشمت مجدك في شغاف جنان ونذرت روحي للعروبة هائماً *** بالضاد والانجيل والقرآن ونقشت خلق (محمد) بمشاعري *** و درجت أرشف كوثر الرحمن وشتلت في دوح التآخي أحرفي *** أختال زهواً في بني قحطان آخيت ( فاطمة) العروبة في دمي *** وعفاف (مريم) في فؤاد كياني عاودت نور ( محمد ) بشريعة *** تزهو شموخاً في أجل بيان رفلت مبادئه نضار رجاحة *** وتعطرت بالبر والإيمان والمجد يتبع خطوة أنّى مشى*** ويسيل شهداً في فم الأزمان ولئن تغطرس أجنبي حاقدٌ *** كفقاعة الصابون في الفنجان أنا ( مسلم ) لله أمري في الدنى *** ومفاخر (بالمسلم) المعوان وإذا قرأتم للرسول تحية *** فلتقرؤوه تحية النصراني الله أكبر يا رسول فسر بنا *** نحو الشموخ وقبلة الإيمان ويكَحَّل الأقصى بروح مجاهد *** والقدس تزهو في قلاع أمان أستصرخ (اليرموك) في ألق الوغى *** شمخت صموداً في رحى الميدان وتربعت عرش البطولة والفدى *** ونمت على شفة وكل لسان أودعت للعر ب الكماة وصيتي *** وغداة حتفي أذكروا عنواني إن تاه عنواني فإني شاعر *** عشق النخيل وسورة الإنسان مهما مدحتك يا(رسول) فإنكم *** فوق المديح وفوق كل بياني لن تفلح الدنيا بكسر عقيدة *** والدين يرفل بردة القرآن |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | علي الشريف احمد | مشاركات | 204 | المشاهدات | 54904 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|