القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() * الآثار المترتبة على تطبيق هذه المبادى على البلاد والعباد : (1) حال البلاد : يعلم الجميع أن دولة الانقاذ التى ترفع رأية الأسلام , .... وتمثل الرسالة الخاتمه التى جاءت متممة , ومكملة , ومصححة لكل الرسالات السابقة لها , بهدف اسعاد الناس كل الناس على وجه هذه البسيطة , ....... نجد أنها موصومة بأشياء لم نسمع بها قط قبل الانقاذ وهى : (1) الفساد : موصومة بأنها تقع ضمن الدول الفاسدة . الانسان. (3) الدولة الفاشة : معدودة ضمن مسمى الدولة الفاشلة . (5) ........... ... الخ ما تطالعنا به الأخبار . فى هذه العجالة نأ خذ البند (1) من هذه الاتهامات , .... وهى اتهامها ( بالفساد ) ونذهب معا الى الصحفى القدير وعضو الانقاذ ونطلع على عموده : ( جريدة الصحافة 8/1/2006 )....لأنه يعد بمثابة : " شهد شاهد من أهلها . " ............ والى هناك : بتصرف من عموده بجريدة الصحافة العدد 4523 بتاريخ ( الأحد 8/1/ 2006 ). ... * " ثم تكلم عن الفئة الجديدة من الإسلاميين التي أصبحت تتميز: " بالثراء الفاحش والاهتمام باغتناء فاخر البيوت والسيارات والملابس "...... فقال: " إن هذه الفئة الجديدة تستفز المواطنين بمسكنها وملبسها ومأكلها ومركبها!!! " . * " ...... ان البترول استفادت منه فئات معينة فى المجتمع , اغتنت, وأثرت , وملكت القصور الشوامخ , والمال الوفير , والثروات الضخمة , ....... بيد أن الغالبية العظمى , والسواد الأعظم من أبناء الشعب الفقراء , والكادحين يعانون معاناة لا يعلمها الاّ الله . " ( مقتطف من تحقيق نشر بجريدة رأى الشعب على حلقتين تحت عنوان : " أين تذب عائدات البترول السودانى . " ) · " نوجز فى هذه العجالة الحالة التى كان يتميز بها الشعب السودانى من قيم اخلاقية متوارثة جيلا عن جيل من مئات القرون , ........ وكما هو معلوم فانه يتميز بأنه شعب حر أبي قوي الشكيمة , .... لم يتم ترويضه بعد ، ...كما تم لكثير من الشعوب حوله ,..... وكان لا يزال رغم كل شئ ( دون شعوب المنطقة ) متماسك أسرياً واجتماعيا وخلقياً بصورة أذهلت الجميع العدو منهم والصديق ، بجانب ما منحه له الله سبحانه وتعالى من أرض خصبة معطاءة ، وبلد غني بموارده المائية والطبيعية وكنوزه الهائلة المخبوءة في أنحاء أرضه فهذا كله هو مكمن قوته ومحل عزته ومحط آماله ....... الخ ما هو معلو م عنه داخليا وخارجيا , ...... فهل هذا يعد الدافع الأساسى والرئيسى لعمليات الاستهداف هذه أم ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ · والآن كيف صار الحال من بعد : · نركز فى هذه العجالة على حالة واحدة وهى : " الفقر " ·ماهى حقيقة الفقر : يقول سيدنا الإمام علي كرم الله وجهه يخاطب ابنه محمد بن الحنفية : " يا بني أني أخاف عليك الفقر فاستعذ بالله منه، فان الفقر منغصة في الدين، مد هشة للعقل ، داعية للمقت ، إذا اشتد الفقر ربما يحمل على الخيانة أو الكذب أو احتمال الذل أو القعود عن نصرة الحق ، وكلها نقص في الدين . " · فى معرض تقييمه وتحليله لسياسات تحرير الاقتصاد التى تبنتها الانقاذ فى بداية تمكينها , .... يصور لنا الوضع , ... البروف. / محمد هاشم عوض يقول فى ذلك : · " ... تقول آخر الإحصائيات الصادرة من خبراء اقتصاديين بجامعة الخرطوم: * أن 88 % الى 92 % من السودانيين يعيشون تحت : " خط الفقر " ..... أى أن حوالي أربعة ونصف مليون من خمس ملايين آسرة (أي حوالي 25 مليون) تعيش تحت خط الفقر بينما يستمتع " العشر " الأغنى بمستويات معيشية في مستوى الدول شبه المصنعة... وهذا وضع لا يستقيم مع أى نظام اقتصادي إسلامي." !!!!! ( مقتطف من حوار له مع صحيفة المسلمون الدولية التى كانت تصدر فى لندن بتاريخ(4/12/1992)!!! ) · وفى هذا الجانب يخبرنا الزعيم الكبير إمام طائفة الأنصار ورئيس حزب الآمة القومي في معرض كلامه عن أهم أسباب الفساد في دولة الانقاذ ومآلا ته يقول في ذلك: * " ...... وقد قرر التقرير الإستراتيجي للسودان لعام (1999-2000) نسبة من هم دون خط الفقر ب : 96 % . " !!! ويواصل قائلا: " نتج عن ذلك كافة أنواع الفساد وكثرت الاختلاسات وتكاثر خيانة الأمانة واتسع الاتجار بالأعراض وارتفعت حالات الرشوة بصورة غير معهودة في السودان. " !!!! ... . ( نقلا عن إفادة أدلى بها الزعيم المذكور مع علماء وخبراء آخرين جريدة الأيام(18/10/2005)....... · عن هذا الجانب أيضا تحدثنا الزعيمة الكبيرة الأستاذة/ فاطمة أحمد إبراهيم قائلة: " ..... كان المجتمع السوداني على ثلاث شرائح : (1) شريحة قليلة من الأغنياء وأصحاب ثروات معروفون بالاسم لدى معظم الناس, ومعروفة أيضا الأعمال التى يديرونها والكيفية التى تكونت بها ثرواتهم ومصادرها........ الخ .. وكلها كانت بطريقة مشروعة. (2) شريحة غالبة من حيث العدد(طبقة وسطى) تمثل مساحة عريضة من المجتمع السوداني أو الغالبية. (3) شريحة الفقراء : ( لكن الفقر لم يكن على أيامنا هذه " فقر مدقع " بل كانوا في خط يكفل لهم حياة كريمة. " ) " ... وتواصل قائلة: " .... أما اليوم نجد شريحة في القمة وشريحة على الأرض, الأولى بها كم هائل من الأثرياء , .. والأخرى كم هائل من الفقراء وتلاشت الطبقة الوسطي تماما ,..... هناك هوة كبيرة : ( ناس فوق وناس تحت ). !!!!! · ( مقتطف من مقابلة أجرتها جريدة الأيام (22/11/2005) · اذن هذه باختصار شديد , هى النتيجة الحتمية والمآلات الحقيقية المرجوة من تطبيق مثل هذه المبادىء . · من أين جاءت هذه المبادىء ؟؟؟ * يمكن القول , ان أى متابع لتعاليم التلمود وموجهاته المبثوثة فى لائحته التنفيذية : " البرتوكولات ".......... لابدّ أن يتعرف على حقيقة هذه المبادىء , .....وقد دلت التجارب أن أىّ بلد طبقت فيها هذه المبادىء أدّت الى تدميرها ,... وتحليل النسيج الاجتماعى لشعبها ,..... لأن الهدف الأساسى من تطبيقها هى الرجوع بالانسانيه الى عصور : " ...... ما قبل الرسالة الخاتمة أى " الجاهلية الجهلاء " .......... وفيما يلى نعيد قراء هذه النصوص المستمدّة من تعاليم التلمود التى سبق أتينا على تفاصيلها عند الكلام عن المحور (3) : * يقول البروتوكول (3) " .. أن قوتنا تكمن في أن يبقى العامل في فقر ومرض دائمين لأننا بذلك نبقيه عبداً لإرادتنا." * يقول أيضاً: " إننا نحكم الطوائف باستقلال مشاعر الحسد والبغضاء التي يؤججها " الضيق " و " الفقر " وهذه المشاعر هي وسائلنا التي نكتسح بها بعيداً كل من يصدوننا عن سبيلنا." * عن مبدأ الارهاب : تقول الموجهات : " العنف وحده هو العامل الرئيسى فى قوة الدولة " * الأسئلة الصعبة : والى هنا نذهب للأسئلة الصعببة , ونجملها هنا فى سؤالين , اثنين , فقط , ......... وقبل أن نبدأ بتوجيه هذين السؤالين هناك أمرين هامين لابدّ من الوقوف عندهما وهما : * الأمر الثانى : لابدّ من القول , أن هولاء التلاميذ الذين أضطلعوا بتنفيذ هذه المبادىء بالصورة المعروفة , والتى تم عرض نزر منها أعلاه ,.... لم يكونوا أجانب عنا ,.... بل هم أناس من بنى جلدتنا , ... هم اخواننا , وعشيرتنا , وابناءنا , ..... اذا، نحن هنا فى معرض : " النصح , النصح " و " النصر النصر " ...... ولا شىء غير ذلك , ...من أخ , وأب , وعمّ , .......... وامتثالا ل. حديث : " أنصر أخاك ظالما أو مظلوما , .. قالوا يا رسول الله , أرأيت ان كان أخى ظالما , ... فكيف أنصره ؟؟؟ ........ قال : تصدّه أو تمنعه , عن ظلمه . " ..... وحديث : " اذا تواجه مسلمان بسيفيهما , فالقاتل والمقتول فى النار , ... قالوا : يا رسول الله , هذا القاتل فما بال المقتول ؟؟ .... قال : انه كان حريصا على قتل صاحبه . " * " ....... اذن نحن نواجه أمرا فى غاية الخطورة , .... وتكمن خطورته هذه فى أنّه يتعلق : " بالمصائر "...... وهنا يجب أن يعلم الجميع أن أى تعليمات أو موجهات تدعو المسلم لبث الكراهية بين أفراد الأمة وشق صفوفهم , وغرس الفتن فيما بينهم , ....وتجعل من الدين مدار للتطاحن والاحتراب وكافة هذه الموبغات, .......... لابدّ أن تكون مستمدّة من تعاليم ليس لها أية علاقة من قريب أو بعيد بتعاليم أو موجهات الوحى السماوى , ...........ان مثل هذه التعاليم والموجهات , هى الأكثر التصاقا وانسجاما مع تعاليم وموجهات الشيطان , ...... عدو الله وعدو الانسان , ..... وهى تقع فى خط مجافى ومعاكس تماما مع كل الأديان السماوية , ..اذن الى متى ننتظر ؟؟؟؟ .... ....ألم يحن الوقت للاجابة على السؤال الصعب : " هل النظام القائم في السودان تحت حكم: " الإنقاذ " يحكم شعبه تحت دائرة إسلامية تمثل الوحي السماوي المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كرسالة خاتمة وخالدة جاءت أصلا لإسعاد البشرية جمعاء. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .... وخاصة أن هناك , حيثيات تدفع لضرورة طرح هذا السؤال ,... والحصول على الاجابة لتبيان وجه : " الحق ولاشىء غير الحق " ....... وهذه الحيثيات هى : (1) الاعلان للعالم أجمع – (بعد المفاصلة ) - أن الأب الروحى لهذه المدرسة الجديدة ما هو الاّ : " ماسونى " . ( اللقاء الجماهيرى للسيد الرئيس بمنطقة قرى عام 2004 . ) (3) وصمه لناس الحزب الحاكم ( بعد المفاصلة) فى مقابلته الشهيرة مع فضائية الجزيرة قائلا عنهم : " كسبوا الدنيا ونسوا الآخرة " ....... اذن ما معنى هذا , .... معناه أن ناس : " الانقاذ " ....... حقيقة فى ورطة كبيرة وخطيرة , ... ولكن لم يفصح لنا عن من كان وراء هذه المدرسة وهذه الموجهات التى أدت الى ادخالهم فى هذه الورطة الكبيرة والخطيرة . (5) ........... قوله متباهيا : " ان التنظيم الذى يتولى هو قيادته أفضل من تنظيم الصحابة "!!!!!!!!!! .... ما ذا يقصد بذلك ؟؟ ..... هل يعنى أن له درجة فى المعرفة تفوق معرفة النبى عليه الصلاة والسلام ؟؟؟...... وبالتالى يعنى رفع درجة خريجى مدرسته على خريجى مدرسة الرسول صلى الله عليه وسلم , .. وهم الصحابة رضوان الله عليهم أم ماذا ؟؟؟؟؟ ......( لابدّ من اجابة كافية شافية توضح هذه الامور وكافة هذه التساؤلات . !!!!!! ) (6) وهناك وقفة نقف بها أمام قولته الشهيرة عند ما تعرض لمحاولة اغتيال الرئيس حسنى مبارك واتهم بعض رموز الانقاذ بأن لهم ضلع فى تلك المؤامرة وأضاف أنهم فى سبيل التعمية وابعاد الشبهة عنهم : ( قاموا بتصفية جسدية لبعص المشاركين فى الخطة من أفراد أمن الانقاذ ) .......... والسؤال الملح هنا : " هل بمقدور أى مسلم أن ينفذ أمرا بقتل أخيه فى التنظيم دون اعتقاده أنه ينفذ أمرا دينيا , بحيث لا يخطر ولا يجول بخاطره أنّه ارتكب , أو اغترف ذنبا عظيما و جرما كبيرا , ... واذا كان الأمر كذلك فمن أين جاء هذا الاعتقاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟........ اذن لابدّ من اجابة شافية !!!! (6) ............. الخ الحيثيات . * ألا يستوجب كل ذلك ويدعونا الى الرجوع, ومراجعة تامة وكاملة لتعاليم هذه المدرسة الجديدة , والتى أصبحت جملة موجهاتها وممارساتها المطبقة منذ قيام الانقاذ محل شبهة التفسير والتأويل الغير صحيح والضال والبعيد عن نصوص الشرع , ...... ومن ثم اللجو والاحتكام للكتاب والسنة , وذلك برفع الأمر برمته الى : " أهل الذكر " .... كى يضطلعوا بواجبهم الدينى المقدس نحو تبرأة ذمّتهم والصدوع : " باحقاق الحق وابطال الباطل " .... فى هذه القضية . ؟؟؟؟ * قضية هامة : نعيد للاذهان هنا قضية مهمة نوجزها فى الآتى : * انّ ظلم الانسان لأخيه الانسان موجود وممارس منذ أن وجد على ظهر هذه البسيطة , ......... ولكن هناك فرق كبير بين مسلم يمارس , الظلم وكافة الموبقات المنهية عنها شرعا, ...... وهو يعتقد فى صميم عقله , أنّه يتقرب الى الله بهذه الأعمال الممعنة فى قبحها وسوءها , ....بل يعتقد أن غيره من المخالفين له يستحقون كلّ ما أصابهم , ووقع عليهم من كافة أنواع الجور والظلم ,.......... وبين ذاك الذى يمارسها , وهو يعلم تمام العلم أنّه بعمله هذا يعد نفسه , مخالف تماما لتعاليم الرب , .. وانّه واقع فى الخطيئة ,..... فالأول يرى نفسه غير مخطىء , وأنه على حق فى كل ما اغترفه وارتكبه من جرائم ,.......... فهذه سوف تقف حائلا وسدّا منيعا بينه وبين الرجوع للحق والتوبة , ... لأنه لا يعتقد في نفسه الخطأ, ...........وأمثال هولاء اذا ظلوا فى حال غرورهم , وتكبرهم ولم يقيض لهم من ينقذهم ويصحح مسارهم فسيفاجئون ويجدون أنفسهم مع الذين قال الله فيهم : (( وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون . )) ......... أما هذا الآخر الذى يدرك فى قرارة نفسه أنّه مذنب وعاصى ومخالف لتعاليم الرب , .... قد يجد من يدخل عليه بموعظة تخرجه مما هو فيه . .... ومن ثم يتدارك نفسه قبل المثول أمال الذى : (( يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور . )) * والى هنا نأتى للسؤالين الصعبين : * السؤال الأول : " ( هل يستساق عقلا أو يوجد على ظهر هذه البسيطة انسان عاقل وذو بصيرة , يعتقد أو يتصور , أن ينهض شخص متّهم بأنّه : " ماسونى " أولا " وخارج عن ملّة الاسلام بموجب فتوى مجمع الفقه الاسلامى " ثانيا " أن يضع خطة , يقوم بموجبها , بهذا العمل الصامت والدءوب , خلال ثلاث عقود ,.. فى انزال فكر جديد لشريحة من شباب الأمة ويعدّها , كى يرسى , أركان دولة تحكم باسم الرسالة الخالدة , وانزال الوحى المنزل على سيدنا , وحبيبنا , محمد صلى الله عليه وسلم , على الأرض كمثال حى يراه الناس كل الناس على ظهر هذه البسيطة التى أصبحت وكأنّها قرية واحدة , .......هل يجوز أو يعقل ذلك ؟؟؟؟؟؟ السؤال الثانى فى الأسطر السابقة تعرفنا خلال مرور سريع , على دولة الانقاذ منذ وضع بذرتها فى عام 1964 , ... مرورا بتعهدها والعناية بها خلال ثلاثة عقود , ثم عرجنا على مجمل حصادها منذ قيامها فى عام 1989 وحتى تاريخه وكان يتلخص فى الآتى : · * ( ما تم فى بيوت الأشباح – عمليات الطرد والاحلال بالخدمة المدنية والعسكرية – الطريقة التى نفذت بها حرب الجنوب - وبالمثل الطريقة التى تعاملت بها مع تمرد دارفور ............. الخ ما أصاب البلاد والعباد من جراء تطبيق مبدأ : " التمكين " .... وتوابعه . ) . · والسؤال الملح الذى يفرض نفسه موجه الى : · اولا : الى المرجعية الدينية لدولة الانقاذ , .... نقول لهم أنّ ما ذكرناه آنفا هو ما وصل الى علمنا , .... مع علمنا وتأكدنا التام , أنّكم الأكثر علما ودراية , واحاطة كاملة بكل ما جرى خلال هذه الفترة المذكورة أعلاه , ....... وقبل ذلك وبعد ذلك علم الذى يعلم : (( خائنة الأعين وما تخفى الصدور . )) · ثانيا : الى كل المرجعيات الدينية والهيئات والمنظمات الدعوية , وكل مراكذ التوجية والدعوة الاسلامية داخليا وخارجيا , ...... والسؤال هو : · هل لهذا الذى ذكرناه , ونراه حادث وماثل أمام أعيننا , له علاقة بتعاليم وموجهات ديننا الحنيف , ..... وبالمثل هل له علاقة بتعاليم وموجهات الوحي الالهى المنزل من لدن أبو البشرية آدم عليه السلام , ... وحتي الرسالة الخالدة , ... المنزلة على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم , .. كرسالة خاتمة , ومكملة ومصححة لكل الرسالات السابقة لها , والتى جاءت أصلا لاسعاد البشرية جمعاء . ؟؟؟؟؟؟؟ · فاذا كانت الاجابة بلا , .... فنحملكم المسئولية والأمانة كاملة أمام ربّ العزة للصدع بالحق وتبيان اذلك فيما يلى : (1) اعلان ذلك ليعلمه الناس كل الناس على ظهر هذه البسيطة , .... ومن ثم تبرأت ديننا الحنيف وعدم اعطاء الفرصة , لأعداء الحق والدين ليكيدوا لنا بحكم انتساب هذا العمل لدولة ترفع رأية الاسلام . (2) توضيح الطرق الصحيحة والسليمة حسب الشرع المفضية لتصحيح المسار بالرجوع للحق وردّ المظالم كاملة غير منقوصة لأهلها . (3) توضيح الطرق الصحيحة والسليمة حسب الشرع لاعطاء الفرصة الغالية والثمينة المفضية للتوبه النصوحة لكل من شارك أو اغترف أو أتى اثما أو أى موبقة , ...أو انتفع ماليا وماديا من تعاليم وموجهات : " مبدأ التمكين "........ وذلك قبل الوقوف فى يوم : (( لا ينفع فيه مال ولا بنون الاّ من آتى الله بقلب سليم . )) " اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا اتباعه , وأرنا الباطل باطلا , وأرزقنا أجتنابه . " وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم جمع واعداد/ عوض سيداحمد عوض ( 4/10/2008 ) ملاحظة: ( تم النشر بموقع سودانائل 23/2/2009 واعيد تثبيته بدات الموقع فى صفحة : " منبر الرأى " تحت اسم : " الأسئلة الصعبة " ) |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | العوضابي | مشاركات | 2 | المشاهدات | 6815 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|