القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() آل محمود:....
اعتماد "وثيقة الدوحة "كأساس للسلام في دارفور إقرار وثيقة السلام رسمياً اليوم والبدء بوضع ترتيبات توقيعها الوثيقة أخذت قوتها من أهل دارفور وأصبحت ملكاً للجميع ![]() الدوحة-أنور الخطيب تاريخ نشر الخبر:الثلاثاء 31/05/2011 النص أعلن سعادة وزير الدولة للشؤون الخارجية أحمد بن عبدالله آل محمود أن معالي رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني سيلقي كلمة قطر ظهر اليوم في ختام أعمال المؤتمر الموسع لأصحاب المصلحة في دارفور. وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع الوسيط الأممي جبريل باسولي عقد مساء أمس انه سيجري في ختام أعمال المؤتمر اعتماد وثيقة الدوحة لسلام دارفور كأساس للسلام الدائم والشامل في دارفور الذي يتطلع إليه أهل دارفور الذين أجمعوا عليها وعلى أساسها ستنطلق الأمور القادمة. وكان آل محمود قد أعلن أن كافة المشاركين في المؤتمر الموسع لأصحاب المصلحة في دارفور المنعقد حاليا بالدوحة أجمعوا على دعمهم وتأييدهم لوثيقة الدوحة لسلام دارفور كأساس لسلام دائم وشامل في دارفور. وقال: إن الحكومة السودانية أعربت عن قبولها لما جاء في الوثيقة، مثلما أبدت الحركات قبولها بالوثيقة كأساس للسلام، وأيضا قبول ممثلي المجتمع المدني لما جاء فيها من ترتيبات وفصول، وهم جميعا كانوا حاضرين في الاجتماع وأبدوا رأيهم في كل النقاشات. وأشار الى أن هذه المواقف المؤيدة والداعمة لوثيقة الدوحة لسلام دارفور قد أكد عليها أيضا الاجتماع المشترك للجنة الوزارية العربية الإفريقية المعنية بدارفور ووساطة سلام دارفور والمبعوثين الخاصين للدول دائمة العضوية والاتحاد الأوروبي للسودان وكذلك الاجتماع العام المشترك لأصحاب المصلحة في دارفور اللذان عقدا أمس بمشاركة وفود من الحكومة السودانية وحركتي التحرير والعدالة والعدل والمساواة والمجتمع المدني والنازحين واللاجئين والرحل. وأشار الى أنه والوسيط المشترك جبريل باسولي قدما شرحا للاجتماع المشترك للجنة الوزارية العربية الإفريقية والمبعوثين الخاصين للدول دائمة العضوية والاتحاد الأوروبي للسودان مع الوساطة مضمون وثيقة السلام النهائية وكيفية العمل وما يتوجب فعله لاحقا، مضيفا أن الاجتماع أتاح للمشاركين شرح وجهة نظرهم بعض النقاط وكان هناك تفاعل مباشر منهم بهذا الخصوص حيث أكد المشاركون في الاجتماع على دعم وثيقة الدوحة لسلام دارفور كأساس شامل ودائم في الإقليم. وحول الاجتماع العام المشترك لأصحاب المصلحة في دارفور والذي شاركت فيه الحكومة السودانية وحركتا التحرير والعدالة والعدل والمساواة والمجتمع المدني الدار فوري والنازحون واللاجئون والرحل قال آل محمود : إن الوساطة أوضحت لهم كل النقاط الشاملة في الوثيقة وفي مجموعات العمل وجرى نقاش حر مفتوح تحدث فيه ممثلو الحكومة والتحرير والعدالة وبرروا عن وجهة نظرهم المؤيدة للوثيقة. كما أكد ممثلو حركة العدل والمساواة ضرورة أن تكون هذه الوثيقة أساسا للتفاوض فيما تحدث بعد ذلك الشركاء الدوليون وعدد من أهل دارفور حيث كان هناك إجماع كامل أنهم يريدون السلام أولا وثانيا وثالثا. وشدد آل محمود على أن الجميع أقر ما جاء في وثيقة سلام دارفور كأساس للسلام في دارفور، مؤكداً أن الوثيقة أصبحت لها قيمتها بإقرار أصحاب المصلحة لها من أهل دارفور وأصبحت منهم وإليهم. مضيفا: "أنه تم إقرار الوثيقة بالإجماع ولم يعترض عليها أحد". وحول موعد التوقيع على الاتفاقية قال الوزير آل محمود انه لا يمكن تحديد موعد محدد بعد لتوقيع الوثيقة بين الأطراف السودانية، لأنه يبقى من الضروري ان تقدم للأطراف الدولية بما فيها الأمم المتحدة رؤيتها حول الوثيقة وهذه ترتيبات تعين على تطبيق الوثيقة. وقال: "تم إقرار الوثيقة بالإجماع ولم يعترض عليها أحد، وسيكون لنا بعد هذه الوثيقة خطة وسنفتح باب التوقيع لمن يريد، الجميع يريد التوقيع ونرى أن الوثيقة أخذت قوتها من أهل دارفور وأصبحت ملكا للجميع بعد أن أقرها أهل دارفور". وأكد أن الوثيقة أعدت من طرف الوساطة بعد مجهود كبير وعمل مضن، لكن قيمتها تبقى مرهونة بإقرار أصحاب المصلحة لها، من اجل التوقيع عليها بعدما قبلها الجميع ولم يعترض عليها أي طرف، معتبرا ان الاتفاق هو أمر مهم لكن يبقى التطبيق على الأرض هو الأهم من كل هذا.وقال إن الحاضرين أكدوا للوساطة ولقطر أنهم يقدرون الجهود التي بذلتها قطر في هذا الصدد، وهم يعلمون أن قطر ليست لها أية مصلحة ولن تكون طرفا، وقالوا نحن معكم ونثق بكم. وأوضح أنه تم اقتراح آلية للمتابعة وأبدت دول كبيرة أن تكون عضوا فيها في حين اقترح الوسيط المشترك للاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة أن تكون هذه الآلية برئاسة دولة قطر وردا على سؤال قال آل محمود: إن الوساطة لديها اتصالات مع الجميع من حركات مسلحة ومجتمع مدني بما فيه مجموعة تابعة لعبد الواحد محمد نور في منطقة زالنجى في دارفور والجميع مؤيد للسلام ولاتجاه منبر الدوحة ولا يوجد من هو ضد المفاوضات. من ناحيته قال الوسيط الأممي المشترك للاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة جبريل باسولي : إن 95 % من الوثيقة تم الاتفاق عليها بين الحكومة السودانية وحركة التحرير والعدالة، مضيفا " كنا نحن نحتاج إلى المؤتمر الموسع ليقر ويوافق على النهج ويتملكه وقال لا نريد اتفاقية جزئية ترفضها الحركات الأخرى نحن حذرون ونسير بخطوات حتى يتم التوقيع على أساس ما وافق عليه الجميع. |
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة محمد الحسن محمد محمدأحمد ; 05-31-2011 الساعة 02:30 PM.
![]() |
![]() |
#2 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | محمد الحسن محمد محمدأحمد | مشاركات | 24 | المشاهدات | 10058 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|