القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() http://alraed-sd.com/portal/permalink/58789.html
اقتباس :
لوطني يرفض توصيف إقالة "قوش" بصراع بين قياداته غازي يمتدح أدوار "قوش" ويتوقع أنه سيظل فاعلاً في "الوطني" نفت قيادات في الحكومة والمؤتمر الوطني أن يكون قرار رئيس الجمهورية بإعفاء مستشاره الفريق أول صلاح عبد الله قوش تعبيراً عن صراع داخل الحكومة أو الحزب، مؤكدة أنه يأتي في السياق المعتاد لاختيار المسؤولين والوزراء وإعفائهم ورفض مستشار الرئيس رئيس كتلة الوطني البرلمانية د.غازي صلاح الدين توصيف القرار باعتباره صراعاً بين قيادات الحزب، وقال في تصريحات صحافية "حيثيات هذه القضية داخلية لن نفصح عنها لكنها لا تعبر عن صراع"، وامتدح غازي أدوار صلاح قوش في كل المناصب التي تقلدها في الحكومة والحزب وقال: "لا أشك في أنه سيظل فاعلاً من خلال عضويته في المؤتمر الوطني". في السياق ذاته أقر الناطق الرسمي باسم الحكومة القيادي بالمؤتمر الوطني د. كمال عبيد في تصريحات ل (الرائد) أمس بوجود خلاف في وجهات النظر بين بعض القيادات استدعى تدخل الرئيس، وقال: "عادة عندما يحدث مثل هذا الخلاف لابد من مرجعية لفض الإشتباك". وقلل عبيد من تداعيات وإرهاصات صدور القرار باعتباره قراراً روتينياً مكفولاً للرئيس بتعيين وإقالة أي مسؤول، وقال: "أين المشكلة، قوش موظف في الحكومة ورفتوه" واعتبر أن الخلاف الذي كان الأخير أحد أطرافه استدعى تدخل الرئيس. واعتبر المؤتمر الوطني أن قرار إعفاء مستشار رئيس الجمهورية للشئون الأمنية من منصبه تقدير متروك لرئيس الجمهورية وليس صراعاً سياسياً كما يروِّج له البعض، وقال نائب رئيس المؤتمر بولاية الخرطوم د. محمد المهدي مندور المهدي في تصريحات أمس إن قرار الإقالة تقدير متروك لرئيس الجمهورية. وأشار مندور إلى أن (الوطني) يسعى في لقاءاته المنتظمة حول الدستور إلى إثراء رأي متخذي القرار للوصول إلى صيغة قومية للدستور المقبل تتوافق عليها كل القوى الحزبية والمجتمعية، لافتاً إلى أن مخرجات كل هذه اللقاءات التي طُرحت سترفع إلى قيادة الحزب لتمحيصها وتوظيفها في صياغة الدستور المقبل ونبه لأن وثيقة الدستور ينبغي أن تكون قاعدة رضاء تام وإجماع من كافة الشرائح. اساطين المؤتمر فى حيرة من أمرهم . وتبريراتهم لصراعهم مضحكة . |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]()
اقتباس :
حسناً، فهذا اسبوع رجال المخابرات السابقين بامتياز! كتبنا فيه عن اللواء قطبي المهدي واللواء عثمان السيد وها نحن نضطر تحت ضغط الراهن اليومي للكتابة عن الفريق أول صلاح قوش، الذي تمت إقالته من منصبه كمستشار لرئيس الجمهورية أمس الأول على خلفية مساجلة إعلامية مع مساعد رئيس الجمهورية د. نافع علي نافع، الذي تخلى هو نفسه راضياً منضبطاً قبل 16 عاماَ عن لقب الفريق. إقالة قوش هذه المرة ليست بحجم الإقالة السابقة بالنسبة لجهاز الدولة، لكنها أكثر وقعاً –ربما- على نفس الجنرال الطموح، الذي سعى خلال اشهر طويلة إلى اكساب موقعه الإستشاري الجديد سلطات تنفيذية، على غير ما تشتهي النخبة الحاكمة ورموزها الكبار. تلقى نافع قبل عقد ونصف خبر إقالته (العاصف) من منصبه كمدير لجهاز الأمن بهدوء شديد، ونفذ التكليف الجديد كوزير للزراعة والغابات بإنضباط، فما انفك يجد من رفاقه افضل الجزاء حتى صار ضمن القلة القليلة من (ركاب) كابينة القيادة. الحقيقة إن طريقة أداء نافع في الفضاء العام، لم تكشف عن طموح زائد أو نشاط إضافي في محيط جماعته الداخلية، إذ تجده يوفر غالب جهده للخصوم خارج حزبه وحكومته، لذا فإن عدد السهام الموجهة إلى ظهره أقل بكثير من تلك الموجهة إلى وجهه. بالنسبة لقوش فإن طريقة أدائه كشفت في منعطفات دقيقة عن إنفعال سواء بما أتاحته له مواقعه الرفيعة من سلطان، أو بما حرمته منه تلك المواقع من نفوذ. هكذا كان منفعلاً بالنفوذ وبغياب النفوذ! ولعل معركته الأخيرة غير المدروسة جاءت من جراء ذلك الإنفعال. في مؤسسة محكمة مثل كابينة قيادة الحكومة الحالية كان على الجنرال الطموح ان يكون اكثر مرونة (تقرأ انصياعاً) في التعامل مع ما يصدر من فوق. حديث نافع ليس (أنساً) للتسري في وسائل الإعلام فهو نائب رئيس الحزب الحاكم ومساعد رئيس الجمهورية. ما غاب عن قوش أنه لم يقرأ جيداً سير رجال المخابرات الكبار حول العالم. لمصلحة آخرين الآن نورد أن الرؤساء الأمريكيين ترومان، وكينيدي، وجينسون تراجعوا مرات عن إقالة موظف مهم اسمه جون إدغار هوفر لأنه عمل في المخابرات لمدة 53 عاماً عرف فيها الكثير. التحق هوفر بالعمل محققاً في وزارة العدل عام 1919 وفي 1924 عين مديراً لما عرف بمكتب التحقيقات وفي عام 1935 أسس جهاز الإف بي آي وصار مديراً له حتى وفاته عام 1972. كان الرئيس جونسون يكرهه لكنه أبقى عليه في منصبه وبرر ذلك قائلاً "من الأفضل أن أحتفظ به داخل الخيمة على ان يبصق في الخارج، بدلاً من ابقائه في الخارج فيبصق في الداخل" (بتصرف) وهذا ما عجز صلاح قوش عن إدراكه حين اسست له الحكومة مستشاريته الأمنية. محمد عثمان ابراهيم السودانى |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]()
اقتباس :
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | أبو الحُسين | مشاركات | 34 | المشاهدات | 21582 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|