القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   منتديات الختمية > الأقسام العامة > المنتدى العام
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع

الحق أبلج والباطل لجلج

المنتدى العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-05-2010, 07:17 PM   #1
ود حسن

الصورة الرمزية ود حسن



ود حسن is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر MSN إلى ود حسن
Mnn الحق أبلج والباطل لجلج


أنا : ود حسن




واصل الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل حملته الانتخابية بولاية كسلا بمنطقة وقر أمس، وتجمعت جماهير غفيرة على ظهور الأبل والدواب وطالب رئيس الحزب ومرشد الختمية محمد عثمان الميرغني آلاف الجماهير التي ادت البيعة للطريقة الختمية بضرورة الالتزام بثوابت الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل ورمزه (العصا) ودعاهم لعدم الاستماع لصوت ما اسماهم بالمغرضين واضاف (الحق ابلج والباطل لجلج) الداير يدخل في لجلجل يدخل، في وقت رفض فيه الحزب تأجيل الانتخابات المقبلة المقرر لها ابريل القادم واشترط على التأجيل اتفاق القوى السياسية السودانية على فترة انتقالية بوفاق شامل.
وشدد الناطق الرسمي باسم الحزب والمرشح لرئاسة الجمهورية حاتم السر في تصريحات صحفية امس بمنطقة وقر بولاية كسلا على ضرورة اجراء الانتخابات في كل السودان واعلن رفضهم اجراء انتخابات جزئية وقال (إما انتخابات كاملة وشاملة او لا انتخابات). وأكد ان حزبه بدأ العملية الانتخابية واستعد لها على الرغم من ما اسماه النواقص والعراقيل، واشار الى انهم طالبوا مسبقاً بعدم التعجل في اجرائها والانتظار حتى يتم حل ازمة دارفور وترسيم الحدود بين الشمال والجنوب وتعديل القوانين المقيدة للحريات والاتفاق حول التعداد السكاني، واوضح ان شريكي اتفاقية السلام الشامل (المؤتمر الوطني والحركة الشعبية) اصرا على الالتزام بالجدول الزمني من مفوضية الانتخابات ورأي ان الوقت الحالي غير مناسب للحديث عن التأجيل. واكد موافقتهم على التأجيل في حالة اتفاق القوى السياسية على فترة انتقالية مختلفة عن "محاصصات" اتفاقية نيفاشا المحصورة بين الشريكين على ان يتم الاتفاق بوفاق شامل. وشدد السر على ان مرحلة التنازلات للمرشحين لصالح مرشح آخر قد تجاوزها الجدول الزمني واكد ان مرشحي الحزب الاتحادي سيخوضون الانتخابات حتى نهايتها، لافتاً الى ان تسمية جميع المرشحين قد تمت بتكليف من الحزب وليس لاحدهم الحق في التنازل واعتبر ان تنازل احد مرشحي الحزب بالقضارف موقف شخصي ولا علاقة له بموقف الحزب وانتقد ذلك المسلك. ورجح اكتساح مرشحيهم للانتخابات.
ونفي السر تنسيق حزبه مع اي حزب آخر، مؤكدا انه سيخوص الانتخابات منفرداً، مبديا عدم ممانعة الحزب الاتحادي الاصل على دعم الاحزاب الاخرى لمرشحيه.
وشن هجوماً عنيفاً على المؤتمر الوطني، مؤكداً استناد الاتحادي على قاعدة جماهيرية راسخة تدحض ادعاءات المؤتمر الوطني بأن الاحزاب السياسية شاخت وتآكلت جماهيرها واصبحت كرتونية وتوقع إحداث حزبه مفاجأة في الانتخابات واعتبر ان المؤتمر الوطني لم يورث غير الوهم.

السوداني

حاتم السر :زيارة كسلا أثبتت أن«الوطني» لم يرث غير الوهم

الخرطوم: كسلا:حسابو:

كشف مرشح الحزب الاتحادي الديمقراطي «الأصل» لرئاسة الجمهورية، حاتم السر، أن جولة رئيس الحزب، محمد عثمان الميرعني، الدعائية ستشمل ولايات القضارف ، البحر الأحمر ، نهر النيل ، الشمالية ، الجزيرة وشمال كردفان، خلال الفترة المقبلة، معتبرا زيارة كسلا مجرد ضربة بداية، قبل أن ينفي اي اتجاه لتحالف حزبه مع قوي الاجماع الوطني أو المؤتمر الوطني، ووجه انتقادات قاسية لمفوضية الانتخابات.
ودعا الميرغني لدي مخاطبته حشدا جماهير بمنطقة وقر، شمال شرق كسلا أمس، مجددا للتصويت لصالح مرشحي حزبه وقال الميرغني الذي يخاطب أيضا حشدا بمدينتي حلفا الجديدة وخشم القربة اليوم، «ان الحق أبلج والباطل لجلج» وأضاف « من أراد اللجلج اتركوه».
وحث الميرغني جماهير الختمية والاتحادي على التوحد وعدم الاستماع للمغرضين حسب تعبيره قائلاً: «الحق أبلج».
من جانبه قال حاتم السر إن حزبه يحتاج لوقفة طويلة وأصيلة من منسوبيه.
ودعا السر منسوبي الطريقة الختمية للتوحد وقال «إنها طريقة واحدة وبيعتها واحدة لارجعة فيها»، وزاد: «ما يتم الآن بشأن زيارة الميرغني لشرق السودان يمثل تجديداً للالتزام بالطريقة»، وطالب السر بعدم الاستماع لخونة الطريقة الختمية والحزب.
وانتقد حاتم السر تغطية التلفزيون القومي لزيارة الميرغني، وكشف عن اتفاق حزبه مع فضائيات عربية - لم يسمها- لبث برامجه الانتخابية، كما وجه انتقادات للمفوضية القومية للانتخابات.
وقال في تصريحات للصحافيين، ان المفوضية لا تستطيع ان تحقق حرية ونزاهة العملية الانتخابية، وأشار الي ان المفوضية لم تلتزم بالقانون فيما يتعلق بالحملات الانتخابية للاحزاب، وتركت الأمر مفتوحا للمؤتمر الوطني، مشيرا الي ان الحملات اظهرت مدي التفاوت بين امكانات الاحزاب المالية، وأكد رفض حزبه اجراء انتخابات جزئية في البلاد، وشدد علي الاجماع الوطني.
واعتبر السر زيارة كسلا دليلا علي أن الاحزاب لا زالت تملك جماهير، وقال ان المؤتمر الوطني لم يرث شيئاً غير الوهم.

الصحافة

الميرغني في كسلا.. العودة إلى الجذور

(أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي)، فهما سنتان فقط ويكمل السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي «الأصل» ربع قرن من الزمان غياباً عن إحدى المدن التي ما أن ذكر اسمه إلا ورددت بالإجماع (عاش أبو هاشم) ليرددها توتيل صدىً يعم أرجاء المدينة.
كثيرون أطلقوا عليها اسم (الزيارة التاريخية)، فهي أكدت بأن الطريقة الختمية ضاربة الجذور في ولاية كسلا من أدناها إلى أقصاها، فبعد أن أصيب بعض الضيوف ممن هم برفقة عربة الإعلاميين بالإحباط وهم يجوبون في شوارع كسلا وأسواقها حينما رأوا الشوارع خاوية على عروشها والأسواق تكاد تكون مغلقة سوى من بعض عارضي الملابس، بعد هذا الإحباط علموا وهم يتجهون نحو مطار كسلا لاستقبال طائرة الميرغني والوفد المرافق له أن المدينة بأريافها ومحلياتها كانت هنالك تعد الحصى لعودة (أبو هاشم).

اتهامات!
بحسب جدول الزيارة الذي وزعت نسخه، فإنه من المفترض أن تحط طائرة الميرغني في مطار كسلا في تمام الساعة التاسعة والنصف، إلا أن الانتظار الذي كان سيد الموقف عاد بالذاكرة ثلاث سنوات الى الوراء حينما كان ذات الانتظار ماثلاً لعودة الميرغني مرافقاً جثمان شقيقه الأصغر ونائبه الأول الراحل السيد أحمد الميرغني.. فالطائرة لم تلح في الأفق إلا بعد ثلاث ساعات من الوقت المحدد لها في الجدول لتحط وهي تطرز هامتها بوشم حمل اسم (سلفاكير)، فعلم الحضور أنها إحدى طائرات الجنوب المخصصة لرحلات النائب الأول لرئيس الجمهورية، بعدها اتهم الأستاذ حاتم السر مرشح الحزب لرئاسة الجمهورية، حزب المؤتمر الوطني بوضع العراقيل أمام هذه الزيارة، وقال السر للصحافيين، إنه بسبب إجراءات وصفها بغير المفهومة، وأضاف: في بادئ الأمر ذكرت لنا سلطات المطار أن بالطائرة التي تم استئجارها للزيارة (عطلاً)، وحكى السر: في بادئ الأمر حاولنا استئجار طائرة أخرى واتصلنا بإحدى الشركات، إلا أنها أوضحت أن الحجز يفترض أن يكون قبل أسبوع، وتابع: بعد إلحاح على السفر أوضحت لنا السلطات المختصة أن المطار مغلق ويمنع الإقلاع في هذا الوقت، إلا أن المجذوب أبو موسى مرشح الاتحادي لمنصب الوالي بكسلا اعتبرها (رب ضارة نافعة)، وقال: (إن هذا التأخير بدلاً من أن يفرق الحشود كان سبباً في زيادتها حيث لحق بالركب كثيرون ونحن في ساعات الانتظار).
أثبت مشهد تلك الحشود الهادرة التي جاءت من محليات الولاية كافة أن رواية بروفيسور فقيري حمد في استاد بورتسودان وهو يدشن حملة د. محمد طاهر إيلا مرشح الوطني للولاية، ليست كما يعتقد. فقد قال: لقد رحلت عن الشرق وأنا حينها كنت في المعارضة وكان الشرق يئن (عاش أبو هاشم)، وعدت إليه ووجدته يهتف (إيلا حديد). فقد كان هتاف عاش أبو هاشم يأتي (من كل فج عميق) مصحوباً ببكاء المشتاقين ل (نظرة من أبو هاشم).
تم تقدير العربات المرافقة للحشد ومعظمها من (اللواري والدفارات) بألف عربة ظللتها سيوف الهدندوة ورايات الختمية، الأمر الذي دعا سلطات الولاية بحسب ما ذكر حاتم السر أن تحتجز مئات العربات أمام مدخل المدينة، وكانت هنالك مئات تنتظر في ميدان الجمهورية المخصص لمخاطبة الحشد الجماهيري.
وكانت بداية اللقاء الجماهيري تتحدث عن الثقة المتناهية في أن (الدائرة ضمان لي عثمان)، فقد كان مستهل اللقاء القرآن الكريم اختار منه المقرئ الآيات التي تتحدث عن معجزة عصا موسى في إشارة للرمز الانتخابي للأصل ومن الآيات الكريمة قوله تعالى: (وما تلك بيمينك يا موسى قال هي عصاي أتوكأ عليها واهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى). وكل جعل السر يؤكد أن حزبه سيكتسح الانتخابات في الولاية ويبادر بالتهنئة مقدماً للمجذوب المرشح لمنصب الوالي. ووصف السر لدى مخاطبته جماهير الحزب والطريقة الختمية، الاستقبال الحاشد للميرغني والوفد المرافق له بأنه تحديد لخيارات كسلا فيما يتعلق بمستقبلها، وقال: أنا أقول لمجذوب مرشح الحزب لمنصب الوالي (مبروك الولاية). وأضاف: إن اختيار الحزب لكسلا لتكون ضربة البداية لتدشين حملته الانتخابية في المستويات كافة تأتي بسبب وقوف الولاية مع الميرغني في وقت الشدة حينما احتاج اليها. واعتبر كسلا من قلاع الحزب الصامدة، وقال موجهاً حديثه للميرغني: ستملكك كسلا منصب الوالي والدوائر الانتخابية كافة.

تحقيق النبوءة
أما السيد محمد عثمان الميرغني الذي جدد بيعة مريديه كان حديثه مدغدغاً للمشاعر الختمية وعلى الطريقة الحديثة يمكن وصفه بأنه (أبديت صوفي) أي تحديث، بدأ فيه بحسن مصادفة الزيارة بالمولد النبوي الشريف، وبعد حديثه عن المجهودات الوطنية التي بذلها في اتفاقيات السلام وتطبيع العلاقات مع اريتريا، سرد الميرغني لمحات من تاريخ كسلا التي قال ان مولدها كان بعد زيارة السيد محمد عثمان الميرغني (الختم) في العام 1821م وبنائه مسجده الشهير بالتاكا، واعتبر ان الطريقة الختمية هي نواة مدينة كسلا، وقال الميرغني سارداً تاريخ المدينة، خلف الختم السيد محمد الحسن أبو جلابية وبعد وفاته آل الأمر إلى السيد محمد عثمان (الأقرب) الذي أرسى قواعد مسجده الكبير بسفح جبل التاكا، وتعالت الهتافات وأصوات البكاء الذي امتزج بفرحة منتظرة منذ عهد بعيد بالنبوءة القائلة: (ان مسجد السيد الحسن بناه عثمان وهدمه عثمان وسيعيد بناءه عثمان)، فقد أعلن السيد محمد عثمان استكمال تشييد المسجد الذي قال (إنه إنجاز لوعد صادق وأمل سابق أن نجدد مسجد السيد محمد عثمان الأقرب الذي امتدت اليه أيادٍ جائرة بالهدم والتخريب في حقبة ما من تاريخ السودان).
خلاصة الأمر أن كسلا بهذا الحشد وصفها كثير من المراقبين أنها ما زالت على عهدها ب (السادة المراغنة)، وقالوا ربما يكون قد أهملت القوى السياسية عملية التسجيل الانتخابي، وان معظم هذه الجماهير غير مؤهلة للإدلاء بأصواتها. ولكن أشارت مصادر اتحادية تحدثت ل «الرأي العام»، ان مثل هذا الخطأ من السهل معالجته في مدينة مثل كسلا التي يمكن أن تستغل قيادات الحزب في الولاية لاستمالة قدر كبير من المسجلين ولو أنهم وعدوا بالإدلاء بأصواتهم لأحزاب أخرى.

تقرير: ضياء الدين عباس
صحيفة الرأي العام

الميرغني: (الحق أبلج والباطل لجلج)

وجّه السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي (الأصل)، جماهير الحزب الاتحادي والطريقة الختمية والطرق الصوفية للتصويت لصالح مرشحي الحزب. وقال الميرغني لدى مخاطبته لقاءً جماهيرياً بمنطقة وقر بولاية كسلا: لا تستمعوا لأصوات المغرضين، واشار الى ان (الحق أبلج والباطل لجلج)، ووجه مريديه في الطريقة الختمية، الاستماع لتوجيهات الخليفة الصادق بالمنطقة. فيما أكد الحزب الاتحادي رفضه لقيام انتخابات جزئية. وقال حاتم السر مرشح الرئاسة بالحزب للصحافيين أمس، إما أن تكون الانتخابات شاملة أو عدم قيامها. وأضاف: ماضون في الإعداد لخوض الانتخابات على مستوياتها كافة بأكثر من الف مرشح، وقال لا مبرر للانسحاب.
وأشار الى ان حزبه لم يبحث التنسيق مع أية جهة غير أنه أوضح أنه لا يمانع في التنسيق الولائي مع أي من الأحزاب بما فيها المؤتمر الوطني في حال دعمهم لمرشح الاتحادي ومن ثم عمل وفاق وطني شامل عن طريق الانتخابات.

ضياء الدين عباس
الرأي العام



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ود حسن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع ود حسن مشاركات 0 المشاهدات 4469  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه