القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
11-08-2010, 11:07 AM | #1 | |
|
رد: مشاهد مصورة من حولية مولانا السيد على الميرغني ....
(1) جاء المدد، سوّوا الصفوف، نفحات جدك سيدي هبت .. وعطرت البرايا.. خصتك وحدك بالمزايا.. هل من مزيد؟ (2) نفحاتٌ يا لبؤس من لم يصله ريها العطر!، ما حرم منها إلا مزكوم.. (3) وقفت قلوب الخلق .. جاشت مشاعر من عرف المحبة كلما نظرته عيناك الشريفة سيدي .. مولاي .. وقفت عليك آمالنا.. انتهت إليك أمانينا. (*) هذي وجوه الحق يا من لم تهتدو .. هذي وجوه الخير والطهر المبين، هذا التجلي.. هذا هو المرشد الذي لم يرشدنا إلا إلى فلاح، وهذا الإمام الذي ما أمنا إلا إلى صلاح ،.. وهؤلاء جنوده، هؤلاء رجاله .. ---- إن الذين أضاعوا السبيل ليس بمرجو منهم أو لهم، أن يطربوا لوقفة الإمام، ونظرته. ولكنه مطلوب منهم أن يفهموا بعمق. لماذا "تفز" قلوب الملايين لبسمة مولانا الميرغني، ولإشارته ولكلمته، إنه ليس عشقاً أبله .. وهي ليست دروشة .. ليس غير (العهد) المكين، الأزلي، عهد التصافي والمحبة والولاء. بأن نظل على السفينة، مهما تلاطم موج الآخرين، سفينةٌ ظلت تنجوا بنا مُذ كنا ومذ كنتم، وفي كل يوم نرى الآخر يغرق، وسفينتنا تمضي بعين الله، عهد اخترناه وارتضيناه ولم نٌجبر عليه، درب أحببناه و لم نغصب عليه، محبة ساقتنا إليها العناية.. فمن أبانا مسكين، فاته الطرب لهذه البسمة الوضاءة. على الذين أكرمهم الله، بهذا المجلس، أن يعلموا أن الله خصهم بفيض عميم، وفضلهم علينا معشر المحرومين بذنوبهم، والذين ليس لهم سوى سفر القلوب إلى ذلم المقام. التهاني لجميع أحباب الختم، ولكل عُشاق الجناب.
|
|
|
11-08-2010, 12:50 PM | #2 | |
مُراسل منتديات الختمية
|
رد: مشاهد مصورة من حولية مولانا السيد على الميرغني ....
(1) جاء المدد، سوّوا الصفوف، نفحات جدك سيدي هبت .. وعطرت البرايا.. خصتك وحدك بالمزايا.. هل من مزيد؟ (2) نفحاتٌ يا لبؤس من لم يصله ريها العطر!، ما حرم منها إلا مزكوم.. (3) وقفت قلوب الخلق .. جاشت مشاعر من عرف المحبة كلما نظرته عيناك الشريفة سيدي .. مولاي .. وقفت عليك آمالنا.. انتهت إليك أمانينا. (*) هذي وجوه الحق يا من لم تهتدو .. هذي وجوه الخير والطهر المبين، هذا التجلي.. هذا هو المرشد الذي لم يرشدنا إلا إلى فلاح، وهذا الإمام الذي ما أمنا إلا إلى صلاح ،.. وهؤلاء جنوده، هؤلاء رجاله .. ---- إن الذين أضاعوا السبيل ليس بمرجو منهم أو لهم، أن يطربوا لوقفة الإمام، ونظرته. ولكنه مطلوب منهم أن يفهموا بعمق. لماذا "تفز" قلوب الملايين لبسمة مولانا الميرغني، ولإشارته ولكلمته، إنه ليس عشقاً أبله .. وهي ليست دروشة .. ليس غير (العهد) المكين، الأزلي، عهد التصافي والمحبة والولاء. بأن نظل على السفينة، مهما تلاطم موج الآخرين، سفينةٌ ظلت تنجوا بنا مُذ كنا ومذ كنتم، وفي كل يوم نرى الآخر يغرق، وسفينتنا تمضي بعين الله، عهد اخترناه وارتضيناه ولم نٌجبر عليه، درب أحببناه و لم نغصب عليه، محبة ساقتنا إليها العناية.. فمن أبانا مسكين، فاته الطرب لهذه البسمة الوضاءة. على الذين أكرمهم الله، بهذا المجلس، أن يعلموا أن الله خصهم بفيض عميم، وفضلهم علينا معشر المحرومين بذنوبهم، والذين ليس لهم سوى سفر القلوب إلى ذلكم المقام. أكيد أنتم معنا بقلوبكم ... التهاني لجميع أحباب الختم، ولكل عُشاق الجناب. ما يسطره قلمك ينم عن إخلاصك المتفاني للمبدأ والعهد الذي قطعته مع نفسك والذي لم يكن إجبارا كما ذكرت ، ولكنها العناية الالهية بان جعلك من زمرة هؤلاء الأصفياء الاتقياء الأنقياء ... وسفينة الختم ماضية من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق .... تحياتي .......... |
|
|
12-06-2010, 03:39 AM | #3 |
شباب الميرغني بأُستراليا |
رد: مشاهد مصورة من حولية مولانا السيد على الميرغني ....
(1) جاء المدد، سوّوا الصفوف، نفحات جدك سيدي هبت .. وعطرت البرايا.. خصتك وحدك بالمزايا.. هل من مزيد؟ (2) نفحاتٌ يا لبؤس من لم يصله ريها العطر!، ما حرم منها إلا مزكوم.. (3) وقفت قلوب الخلق .. جاشت مشاعر من عرف المحبة كلما نظرته عيناك الشريفة سيدي .. مولاي .. وقفت عليك آمالنا.. انتهت إليك أمانينا. (*) هذي وجوه الحق يا من لم تهتدو .. هذي وجوه الخير والطهر المبين، هذا التجلي.. هذا هو المرشد الذي لم يرشدنا إلا إلى فلاح، وهذا الإمام الذي ما أمنا إلا إلى صلاح ،.. وهؤلاء جنوده، هؤلاء رجاله .. ---- إن الذين أضاعوا السبيل ليس بمرجو منهم أو لهم، أن يطربوا لوقفة الإمام، ونظرته. ولكنه مطلوب منهم أن يفهموا بعمق. لماذا "تفز" قلوب الملايين لبسمة مولانا الميرغني، ولإشارته ولكلمته، إنه ليس عشقاً أبله .. وهي ليست دروشة .. ليس غير (العهد) المكين، الأزلي، عهد التصافي والمحبة والولاء. بأن نظل على السفينة، مهما تلاطم موج الآخرين، سفينةٌ ظلت تنجوا بنا مُذ كنا ومذ كنتم، وفي كل يوم نرى الآخر يغرق، وسفينتنا تمضي بعين الله، عهد اخترناه وارتضيناه ولم نٌجبر عليه، درب أحببناه و لم نغصب عليه، محبة ساقتنا إليها العناية.. فمن أبانا مسكين، فاته الطرب لهذه البسمة الوضاءة. على الذين أكرمهم الله، بهذا المجلس، أن يعلموا أن الله خصهم بفيض عميم، وفضلهم علينا معشر المحرومين بذنوبهم، والذين ليس لهم سوى سفر القلوب إلى ذلم المقام. التهاني لجميع أحباب الختم، ولكل عُشاق الجناب. تسلمو والاعزاز للحبيب محمد عبدة لهذة التغطية المميزة وكذلك لكل تيمة المعاون. هاشم الحسونى سيدنى الاثنين 6/12/2010 |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | محمد عبده | مشاركات | 51 | المشاهدات | 24298 | | | | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|