القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
04-11-2011, 02:57 PM | #1 | |
مُراسل منتديات الختمية
|
رد: مشاهد مصورة من عقد قرآن السيد عبد الله المحجوب السيد محمد عثمان الميرغني ...
عبد الفتاح موسى وحرمه سلوى عبد السلام سرور وأبناؤهم المملكة العربية السعودية الرياض مرحب بيكم أسرة عبد الفتاح موسى وحرمه المصون سلوى عبد السلام سرور وأبنائه ، وانتم تشرفون هذه الدوحة الميرغنية مباركين للسادة المراغنة الأفراح .... |
|
التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبده ; 04-13-2011 الساعة 03:59 PM.
|
04-13-2011, 12:49 AM | #2 |
|
رد: مشاهد مصورة من عقد قرآن السيد عبد الله المحجوب السيد محمد عثمان الميرغني ...
عبد الفتاح موسى وحرمه سلوى عبد السلام سرور وأبناؤهم المملكة العربية السعودية الرياض مرحب بيكم أسرة عبد الفتاح موسى وحرمه المصون سلوى عبد الرحمن وأبنائه ، وانتم تشرفون هذه الدوحة الميرغنية مباركين للسادة المراغنة الأفراح .... ملاحظة للتصحيح "سلوى عبد السلام سرور" |
04-13-2011, 01:43 PM | #3 | |
شباب الميرغني
|
رد: مشاهد مصورة من عقد قرآن السيد عبد الله المحجوب السيد محمد عثمان الميرغني ...
وأنسابت دموع الفرح بدار الميرغني.!! السوداني - الإثنين, 11 نيسان/أبريل 2011 17:40
نهضت من فراشي عصر أمس مسرعاً بعد غفوة، واتجهت صوب مسجد مولانا السيد علي الميرغني، لتلبية دعوة كريمة جاءتني من مولانا السيد محمد عثمان الميرغني لحضور عقد قران نجله السيد عبد الله المحجوب على كريمة شقيقه السيد أحمد الميرغني، كان الحفل وسيماً أنيقاً رائعاً وبهيجاً وكان بمثابة مهرجان من الفرح، والبهجة، جاءته والغبطة تملأ جوانحها أمواج متلاطمة من خلق الله، وزخم بشري لم يسبق له مثيل في مثل هذه المناسبات الاجتماعية جاءوا دون وسيط وكان دافعهم تيار حب وود جارف يكمن في نفوس هؤلاء المحبين والمريدين للسادة المراغنة، سلالة الدوحة النبوية، حب توارثوه من أسلافهم من جيل عقب جيل، ولن تنقشع سحابته، ولن تجرفه أمواج السياسة ومتغيراتها مهما طال به الزمن فهو ثابت كالطود الشامخ.. جلست بمقعد وثير بذلك المكان الذي يفوح من أرجائه ذكر الله، وحب المصطفي، ويغمر أجواءه أريج المراغنة أحباب رسول الله، كان ذهني تائهاً وقد شرد بعيداً، وحلق بصري مع سلسلة من الذكريات والأحداث التي امتلأ بها الأفق، ذكريات جادت بها ذاكرتي المهترئة عن ما يجول في ساحة الطريقة الختمية، وأذكر أن سحابة ندية مشبعة بعطر المولد العثماني ومبادئ وأذكار الختمية، كانت تخيم في سماء دار والدنا بمدينة الدويم، ومنذ مطلع العشرينات من القرن المنصرم، وكان صحن الدار يعج بالمحبين والمريدين، والذين ترطبت ألسنتهم بذكر الله ومدح المصطفى والمراغنة، عشت منغمساً ومتيماً بهذه البيئة الصوفية المترعة بحب الله ورسوله، كما فاض قلبي حباً وعشقاً وارتباطاً بالأسرة الصالحة- البيت الميرغني وكم كنا نسعد ونعتز ونفخر بزيارات المراغنة لمدينة الدويم ويطيب لهم المقام بدارنا، زيارة السيد علي الميرغني في الثلاثينات وزيارة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني "مرتين" في الثمانينات وكنا نقوم بتهيئة مكان الإقامة والفرح يغمر قلوبنا. إن العلاقة المثبتة والصلة الدائمة، تتوطد دائماً وتزداد صلابة وقوة بمثل هذه المناسبات الاجتماعية وهذا الفرح الذي نحتفل به اليوم، هو واحد منها، ونكون وبهذا الحشد الأسري الصوفي الختمي الميرغني قد سعينا جادين لنقوي ونعضد ونوطد من رابطة الأسرة الختمية والتصاقها براعيها ومرشدها مولانا السيد محمد عثمان الميرغني رضي الله عنه، فهذا التوادد والبيعة المغلفة أعاد بالأمس وبهذه المناسبة الكريمة، للأسرة الختمية الميرغنية ألقها وشموخها وتألقها فلابد أن نحرص على هذا المجد التليد والإرث العريق لماذا لا ندوله تاريخها وتاريخ المراغنة في سفر يحكي عن مجدها وسيرتها ليكون معيناً ثراً، تتعاقبه الأجيال تلو الأجيال. وليرووا ظمأهم منه. مولانا الميرغني: صعب عليّ أن اخترق، تلك الكتل البشرية لأصل إليك مهنئاً بالزواج الميمون ولكني اكتفيت بتهنئة نفسي فانحبست دموع الفرح في عيني حفظك الله يا مولانا ذخراً للبلاد والعباد، والله المستعان. والله من وراء القصد حسين الخليفة الحسن ختمي بالوراثة |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | محمد عبده | مشاركات | 114 | المشاهدات | 55497 | | | | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|