القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#41 | |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#42 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#43 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#44 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#45 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#46 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ياحافظ يا حفيظ صحبة الابناء ليتعرضوا لتلكم النفحات |
![]() |
![]() |
![]() |
#47 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#48 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#49 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#50 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#51 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#52 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#53 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#54 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#55 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#56 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#57 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#58 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#59 | |
![]() ![]() |
![]() اجمل منك لم تر قط عيني ###### واحسن منك لم تلد النساء خلقت مبرأ من غير عيب ###### كانك قد خلقت كما تشاء |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#60 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() قصيدة البردة للإمام البوصيري مولاي صلي وسلم دائماً أبدا على حبيبك خير الخلق كلهم أمن تذكر جيرانٍ بذى سلم مزجت دمعا جَرَى من مقلةٍ بدم َمْ هبَّت الريحُ مِنْ تلقاءِ كاظمةٍ وأَومض البرق في الظَّلْماءِ من إِضم فما لعينيك إن قلت اكْفُفاهمتا وما لقلبك إن قلت استفق يهم أيحسب الصب أن الحب منكتم ما بين منسجم منه ومضطرم لولا الهوى لم ترق دمعاً على طللٍ ولا أرقت لذكر البانِ والعلمِ فكيف تنكر حباً بعد ما شهدت به عليك عدول الدمع والسقمِ وأثبت الوجد خطَّيْ عبرةٍ وضنى مثل البهار على خديك والعنم نعم سرى طيف من أهوى فأرقني والحب يعترض اللذات بالألمِ يا لائمي في الهوى العذري معذرة مني إليك ولو أنصفت لم تلمِ عدتك حالي لا سري بمستتر عن الوشاة ولا دائي بمنحسم محضتني النصح لكن لست أسمعهُ إن المحب عن العذال في صممِ إنى اتهمت نصيح الشيب في عذلي والشيب أبعد في نصح عن التهتمِ في التحذير من هوى النفس مولاي صلي وسلم دائماً أبدا على حبيبك خير الخلق كلهم فإن أمارتي بالسوءِ ما أتعظت من جهلها بنذير الشيب والهرم ولا أعدت من الفعل الجميل قرى ضيف ألم برأسي غير محتشم لو كنت أعلم أني ما أوقره كتمت سراً بدا لي منه بالكتمِ من لي برِّ جماحٍ من غوايتها كما يردُّ جماح الخيلِ باللُّجُم فلا ترم بالمعاصي كسر شهوتها إن الطعام يقوي شهوة النَّهم والنفس كالطفل إن تهملهُ شبَّ على حب الرضاعِ وإن تفطمهُ ينفطم فاصرف هواها وحاذر أن توليه إن الهوى ما تولى يصم أو يصم وراعها وهي في الأعمالِ سائمةٌ وإن هي استحلت المرعى فلا تسم كم حسنت لذةً للمرءِ قاتلة من حيث لم يدرِ أن السم فى الدسم واخش الدسائس من جوعٍ ومن شبع فرب مخمصةٍ شر من التخم واستفرغ الدمع من عين قد امتلأت من المحارم والزم حمية الندمِ وخالف النفس والشيطان واعصهما وإن هما محضاك النصح فاتَّهِم ولا تطع منهما خصماً ولا حكماً فأنت تعرف كيد الخصم والحكم أستغفر الله من قولٍ بلا عملٍ لقد نسبتُ به نسلاً لذي عُقُم أمْرتُك الخير لكن ما ائتمرت به وما استقمت فما قولى لك استقمِ ولا تزودت قبل الموت نافلةً ولم أصل سوى فرض ولم اصم في مدح سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم مولاي صلي وسلم دائماً أبدا على حبيبك خير الخلق كلهم ظلمت سنة من أحيا الظلام إلى أن اشتكت قدماه الضر من ورم وشدَّ من سغب أحشاءه وطوى تحت الحجارة كشحاً مترف الأدم وراودته الجبال الشم من ذهبٍ عن نفسه فأراها أيما شمم وأكدت زهده فيها ضرورته إن الضرورة لا تعدو على العصم وكيف تدعو إلى الدنيا ضرورة من لولاه لم تخرج الدنيا من العدمِ محمد سيد الكونين والثقلي ن والفريقين من عرب ومن عجمِ نبينا الآمرُ الناهي فلا أحدٌ أبر في قولِ لا منه ولا نعم هو الحبيب الذي ترجى شفاعته لكل هولٍ من الأهوال مقتحم دعا إلى الله فالمستسكون به مستمسكون بحبلٍ غير منفصم فاق النبيين في خلقٍ وفي خُلُقٍ ولم يدانوه في علمٍ ولا كرم وكلهم من رسول الله ملتمسٌ غرفاً من البحر أو رشفاً من الديمِ وواقفون لديه عند حدهم من نقطة العلم أو من شكلة الحكم فهو الذي ت م معناه وصورته ثم اصطفاه حبيباً بارئُ النسم منزهٌ عن شريكٍ في محاسنه فجوهر الحسن فيه غير منقسم دع ما ادعثه النصارى في نبيهم واحكم بماشئت مدحاً فيه واحتكم وانسب إلى ذاته ما شئت من شرف وانسب إلى قدره ما شئت من عظم فإن فضل رسول الله ليس له حدٌّ فيعرب عنه ناطقٌ بفم لو ناسبت قدره آياته عظماً أحيا اسمه حين يدعى دارس الرمم لم يمتحنا بما تعيا العقول به حرصاً علينا فلم نرْتب ولم نهمِ أعيا الورى فهم معناه فليس يرى في القرب والبعد فيه غير منفحم كالشمس تظهر للعينين من بعُدٍ صغيرةً وتكل الطرف من أمم وكيف يدرك في الدنيا حقيقته قومٌ نيامٌ تسلوا عنه بالحلمِ فمبلغ العلم فيه أنه بشرٌ وأنه خير خلق الله كلهمِ وكل آيٍ أتى الرسل الكرام بها فإنما اتصلت من نوره بهم فإنه شمس فضلٍ هم كواكبها يظهرن أنوارها للناس في الظلم أكرم بخلق نبيّ زانه خلقٌ بالحسن مشتمل بالبشر متسم كالزهر في ترفٍ والبدر في شرفٍ والبحر في كرمٍ والدهر في همم كانه وهو فردٌ من جلالته في عسكر حين تلقاه وفي حشم كأنما اللؤلؤ المكنون فى صدفٍ من معدني منطق منه ومبتسم لا طيب يعدل تُرباً ضم أعظمهُ طوبى لمنتشقٍ منه وملتثمِ |
![]() |
![]() |
![]() |
#61 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#62 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#63 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#64 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#65 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قصيدة القدوم مَخْتُوناً حِكْمَةً رَبَّانِيَّة ٭ شَاخِصاً بِبَصَرِه إلىَ السَّمَآءِ فَنَسْأَلُكَ اللّهُمَّ سَتْرَ الدَّارَان ٭ وَقَدْ حَكَتْ أُمُّهُ عِنْدَ ذَلِكَ أُمُوراً نُوَرانِيَّة ٭ وَخُرُوجَ نُورٍ مَعَهُ سَطَعَ فِي الْأُفُقَان ٭ وَقَالَتْ أُمُّ عُثْمَانَ تَدَلَّتِ النُّجُوُمُ وَلَمْ تَنْظُرْ عِنْدَ وِلَادَتِه إِلّا أَنْوَاراً عُمُومِيةَّ وَذلِكَ أَنَّهَا عَمَّتْ فِي سَائِر الْكِيَان ٭ وَقَالَتْ أُمُّ عَبْدِ الرَّحْمنِ لَمّاَ سَقَطَ عَلى يَّدَيَّ وَاستَهَلَّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ مَقْرُونَتَانِ بِالزَّكِيَّة ٭ سَمِعْتُ قَائِلاً يَقُولُ رَحِمَكَ اللََّهُ فَيَا هَنِيئاً لَهَا بِتِلْكَ الْمَجْلَسَان ٭ وَأَضَآءَ لَهَا مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ مِنْ أَنْوَارِهِ الْعَظَمُوتِيَّه ٭ حَتىَّ لَقَدْ نَظَرَتْ إِلى قُصُورِ الرَّومِ وَكَنْعَان٭ (اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلِمُ عَلَى الذَّاتِ المُحَمَدِيَّة وَاغفِر لَنَا مَا يَكُونُ وَمَا قَدْ كَانْ) وَأَمَّا الَّذِي جَرى لَيْلَة مَوْلِدِه صَلَّى الله عَلَيْه وَسَلَّمَ مِنَ الْعَجَاِئِب الْعَجِيبِيَّة ٭ فَأُمُورٌ دَالَّةٌ عَلى عَظِيمِ مَكَانَتِه مِنَ الْحَقِ وَالْمَكَان ٭ كَالِارْتِجَاجِ الْوَاقِعِ فِي إِيَوَانِ كِسْري ذِي الْبِنَاءَاتِ الْقَوِيَّة ٭ الْمَعْرُوفِ بِأَنُوشَرْوَان ٭ فَذلِكَ إِذَا تَأَمَّلْتَهُ وَكُنْتَ ذَا نَظَرٍ وَبَصِيرَةٍ بَصِيرِيَّة ٭ تَرى فِيه أَعْظَمَ الْبَشَائِرِ بِانْهِدَامِ دَعْوَةِ الْبُطلَان ٭ وَغَيْضُ الْبُحَيْرَةِ الْمَعْرُوفَةِ بِنَاحِيّةِ الْفُرْسِ بِطبَرِيَّة ٭ فِيهِ مِنَ الْآيَاتِ السَّاطِعَةِ بِالْحَقِ وَالْبُرْهَان ٭ وَأَعْجَبُ مِنْ ذلِكَ كُلِّه إِذَا دَقَّقْتَ خُمُودُ النَّارِ الْفَارِسِيَّة ٭ فَيَا عَجَبَاً مِمَّنْ يَسْمَعُ مِثْلَ هذَا وَيُكَذِّبُ فَلَيْسَ أَقْوى مِنْهُ خُسْرَان ٭ وَكَانَ لَهَا عَلَى الصَّحِيحِ أَلْفُ عَامٍ لَمْ تَخْمَدْ لِعِبَادَتِهِمْ أَوْقَدَهَا الْجَاهِليَّة ٭ وَقَدْ خَمِدَتْ لِظُهُورِه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِلْكَ النِّيرَان ٭ وَأَصْبَحَتِ الْأَصْنَامُ مُنَكَّسَةً عَلى رُءُوسِهَا لِبُدُوِّ الْمِلَّةِ الْحَنَِيِفيَّة ٭ وَبُطْلَانِ عَِبَادَتِهَا وَعَمَّ ذلِكَ فِي جَمِيعِ الْمَشْرِقَان ٭ ثُمَّ أَخَذَتْهُ الْمَلَائِكَةُ فَطَافَتْ بِه جَمِيعَ الْأَرْضِيَّة ٭ وَعَمَّتْ بَرَكَتُهُ الْعُظْمى عَلى أصنَافِ الْودْيَان ٭ وَقِيلَ دَارَتْ بِه كَذلِكَ فِي الْعَوَالِمِ الْعُلْويَّة ٭ لِتَنَالَ مَا نَالَتهُ الْأَرَضُونَ مِنّ الْفُخْرَان ٭ وَزُيِنَتِ السَّمَاءُ لَيّلَة موْلِدِه وَفَرِحَتْ الْخَلَائِقُ الْمَلِكَيَّة ٭ فَكَيْفَ لَا وَمِنْ نُورِه خَلَقَهَا الرَّحْمن ٭ وَعَّمتِ الْأَرْضَ الزِّينَةُ مِنْ غَيْرِ شَكٍّ يَا مَعْشَرَ الْأُمَّةِ التَّخَصِيصِيَّة ٭ وَيَحِق لها إِنْ كُنْتَ ذَا فَهْمٍ أَنْ تُزَان ٭ وَهْوَ لِمَا عَمَّ فِيهَا مِنْ خَيْرَاتٍ تَشَرَّفَتْ بِهَا عَلى جَمِيعِ الْعَوَالِمِ الْأُخْرَوِيَّة ٭ فَيَا لَهَا مِنْ مَفَاخِرَ وَلَا سِيَّمَا لِلْمَوْضِعَان ٭ وَذلِكَ حَيْثُ وُلِدَ وَنَشَأَ وَبَدَأَهُ الْوَحْىُ فِي الْأَرْضِ الْمَكّيَّة ٭ وَحَيْثُ دُفِنَ فَياَ لَيْتَنِي كُنْتُ تِلْكَ الْأَرْضَ الَّتِي زَادَتِ الْفَخْراَن ٭ (اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلِمُ عَلَى الذَّاتِ المُحَمَدِيَّة وَاغفِر لَنَا مَا يَكُونُ وَمَا قَدْ كَانْ) |
![]() |
![]() |
![]() |
#66 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() القرآن من قوله تعالى : ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا ) فالله تعالى أمرنا أن نفرح بالرحمة ..والنبى صلى الله عليه وآله وسلم أعظم رحمة ... قال الله تعالى : ( وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين ) اللهم صل على الرسول الأمين ، الذي قال في حقه الملك المبين : وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ، عدد من أرسل إليهم من الخلق أجمعين، وعلى آله وصحبه والتابعين ، برحمتك يا أرحم الراحمين يا رب العالمين آمين |
![]() |
![]() |
![]() |
#67 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ولد ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() كل عام وانتم بخير |
![]() |
![]() |
![]() |
#68 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ويشكر الله تعالى فيه على نعمته الكبرى عليه وتفضّله عليه بالوجود لهذا الوجود ، إذ سعد به كل موجود ، وكان يعبر عن ذلك التعظيم بالصيام كما جاء فى الحديث ..عن أبى قتادة : أن رسول الله صل الله عليه واله وسلم سئل عن صوم الاثنين ؟ فقال: ( فيه ولدت وفيه أنزل على ) رواه الامام مسلم فى الصحيح فى كتاب الصيام . وهذا معنى الاحتفال به إلا أن الصورة مختلفة ولكن المعنى موجود سواء كان ذلك بصيام أو إطعام طعام أو إجتماع على ذكر أو صلاة على النبى صلى الله عليه وآله وسلم أو سماع شمائله الشريفة .. |
![]() |
![]() |
![]() |
#69 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#70 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() آآآمين آآآمين آآآمين اللهم اجعلنا فى الدارين فى حمى جده صلى الله عليه وسلم وفى حماه رضى الله عنه وارضاه. |
![]() |
![]() |
![]() |
#71 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() آآآمين آآآمين آآآمين اللهم اجعلنا فى الدارين فى حمى جده صلى الله عليه وسلم وفى حماه رضى الله عنه وارضاه. نظرة با أبوهَاشم - نظرة با أبوهاشِم - نظرة يا أبوهَاشِم
اللهُمَ أجعلنا في حِمى جَدَهُ صلى الله عليه وسلم وفي حِمَاهُ هُنَا وهُنَالِك رضي الله عنهُ وأرضَاهُ - آمين يا الله ،،، عثمان أبونورة الإنقريابي |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#72 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() نظرة با أبوهَاشم - نظرة با أبوهاشِم - نظرة يا أبوهَاشِم اللهُمَ أجعلنا في حِمى جَدَهُ صلى الله عليه وسلم وفي حِمَاهُ هُنَا وهُنَالِك رضي الله عنهُ وأرضَاهُ - آمين يا الله ،،، عثمان أبونورة الإنقريابي اللهم آميييييييييييين جمعا |
![]() |
![]() |
![]() |
#73 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#74 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم انى اسالك ببركة هذه الايام المباركات ان تغفر لوالدى وان تجعله فى حضرة المصطفى
وكل من انتقل وكان حضورا مع هذا الجمع الكريم ياااارب |
![]() |
![]() |
![]() |
#75 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() اللهم صل على الرسول الأمين ، الذي قال في حقه الملك المبين : وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ، عدد من أرسل إليهم من الخلق أجمعين، وعلى آله وصحبه والتابعين ، برحمتك يا أرحم الراحمين يا رب العالمين آمين . |
![]() |
![]() |
![]() |
#76 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ثُمَ اَعْلَمْ أَنَّ نَسَبَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِلْسِلَةٌ ذَهَبِيَّة ٭ مُنَظَّمٌ كَالدُّرِّ الْمَعْرُوفِ بِالتَّشْرِيفِ عَلى كُلِّ الْأَلوَان ٭ فَهُوَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ ذِي العِصَابَةِ الْهَاشِمِيّةَ ٭ وَهُوَ ابْنُ عَبْدِ مَنَافٍ بِلَا خِلَافٍ وَلَا غَوَيَان ٭ ابْنِ قُصَيِّ بْنِ كِلَابِ بْنِ مُرَّةَ أَنْسَاباً قُرَشِيَّة ٭ ابْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَىِّ بْنِ غَالِبٍ بِضَبْطٍ وَحِفْظَان ٭ ابْنِ فِهْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّضِر بْنِ كِنَانَةَ الْمَكنُونِيَّة ٭ ابْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مُدْرِكَةَ بْنِ إِلْيَاسَ الْمُزَان ٭ ابْنِ مُضَرَ بْنِ نِزَارِ بْنِ مَعَدٍّ رَوَاهُ أَهْلُ النَّسَبِيَّة ٭ وَذلِكَ الْمُشْهُورُ بِأَنَّهُ ابْنُ عَدْنَان ٭ وَمَنْ زَادَ عَلَى هذَا فَقَدْ كَذَبَ كَمَا جَآءَ عَنْهُ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فِي الْأَخْبَارِ الْمَرْوِيَّة ٭ وَهذَا النَّسَبُ لَمْ يَكُنْ أَعْلى مِنْهُ فِي الْعَرَبِ نَسَبٌ بِلَا نُكْرَان ٭ نَسَبٌ مِنَ الرَّحْمنِ مَحْفُوٌظ فَلَايَلْحَقُهُ نَسَبٌ فِي الوُجُودِ مُبَرَّأُدُرٌ تَنَضَدَّ مِنْ قَدِيمٍ عَالِي يَعْلُو عَلَى الْجَوْزَاءِ نُورٌ أَسْنَأُ وَهذَا النَسَبُ لَمْ يَدْخُلهُ سِفَاحٌ حِفْظاً مِنَ اللهِ فِي آبَائِه وَأُمَّهَاتِه مِنَ الْأَوَّلِيّة ٭ وَذلِكَ لِحِفْظِ نُطْفَتِهِ الَّتِي شَرَّفَها قَدْرُهُ وَالشَّان ٭ بَلْ نِكَاحٌ مَضْبُوطٌ مِنْ أَبٍ وَأُمٍّ حِكَمٌ قَهّاَرِيَّة ٭ وَذلِكَ مِنْ صُلْبٍ طَاهِرٍ إِلى رَحِمٍ طَيِّبٍ لَمْ يَدْخُلْهُ الشُّبْهَان ٭ فَتَحَفَّظْ لهِذهِ ِالْأَنسَْابِ الَّتِي هِىَ أَعْظَمُ أَنْسَابٍ أَصِيلِيَّة ٭ تَزْدَدْ قُرباً وَمَحَبَّةً عِنْدَ هذَا الرَّسُولِ الْمُعَان ٭ لِكَوْنِه مُعْتَنىً بِه كَمَا عُلِمَ تَحْقِيقاً مِنَ الْحَضْرَةِ الرَّحَمُوتِيَّة ٭ فَيَنْبَغِي لَكَ التَّخَلُقُ بِأَخْلَاقِ الَّذِي بِالدِّينِ مُدَان ٭ وَتَعْلُو عَلَى سَائِرِ الْأَجْنَاسِ بِحَوْزِكَ قُضُبَ الذَّهّبِ السَّبْكيَّة ٭ وَتَنِل السُمُوَّ بِمَدْحِ مِنْ فَاقَ سَائِر الْإِنْس وَالْجَان ٭ (اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلِمُ عَلَى الذَّاتِ المُحَمَدِيَّة وَاغفِر لَنَا مَا يَكُونُ وَمَا قَدْ كَانْ) |
![]() |
![]() |
![]() |
#77 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#78 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لك ذات العلوم من عالم الغيب *** ومنها لآدم الأسماء لم تزل فى ضمائر الكون *** تختار لك الأمهات والآباء ما مضت فترة من الرسل الا *** بشرت قومها بك الأنبياء تتباهى بك العصور وتسمو *** بك علياء بعدها علياء وبدا للوجود منك كريم *** من كريم أبآؤه كرماء نسب تحسب العلا بحلاه *** قلدتها نجومها الجوزاء حبذا عقد سؤدد وفخار *** أنت فيه اليتيمة العصماء ومحيا كالشمس منك مضئ *** أسفرت عنه ليلة غراء |
![]() |
![]() |
![]() |
#79 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أياخير ممدوحٍ لنورِك سيّدي قبض ربُّنا من نورِه لتؤيَّدِ أقامك في حُُجبِ الجلالِ لترشُد وقطَّر نور الأنبياء منك مُعدَدِ فعشرون أربعُ مائةُ ألفٍ تُسعدِ أقامك كم إثنا عشر في منازلِ وأبرز منك العرشَ مع كلِّ كاملِ وكرسيَّنا واللّوحَ والروحَ شاعلِ وقلماً وأطلسَ والجنانَ وحاملِ لأرضٍ وأرضاً والسّماءَ ومصعدِ وسائر أمياهٍ وجنٍّ وأفلاكِ ونجمٍ وأشجارٍ وحورٍ وأملاكِ دوابٍّ وأطيارٍ وبحرٍ وأسماكِ وسمعٍ وإبصارٍ ولمسٍ وإدراكِ ومعنىً ومحسوسٍ من النّورِ مُنْبَدِ وأظهر ذاك النورَ في وجه آدم وأسجد أملاكاً له يا مُنادمي نقله إلي حواء إلي شيثِ قادمِ إلي صلب عبدالله من بعد مُعظمِ من الصائنينَ الصائناتِ المُمَجَّدِ فنسبٌ كريمٌ بالكريمِ من الكرما إلي الكرما عن قادةٍ سادةٍ كرما تدلى إلي رحمٍ لآمنةَ النّما تُبَشّرُها في كلِّ شهرٍ أكارما بأنك للمحبوب طه ستَولِدِي ولما دنا حين الولادة جاءَها من الحورِ جمعٌ مريمٌ ثم أختُها أريدُ لآسيةٍ فيا نعم ابنها وُضِعْ ومعه النُّور أملأ بيتَها بدا مُكْحَلاً مختونَ مختومَ مشهدِ أخذن له الأملاكُ طافت به شرقا وغرباً وعمت للسّما جمعها حقا وخاضت به الأبحارَ كي يَعرِفوا المُنْقا ونُكّستِ الأصنامُ والطّيبُ عابقا عليهِ من اللهِ السّلام المؤبَّدِ اللهم صلى وسلم على حبيب الله. |
![]() |
![]() |
![]() |
#80 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() بالاولياء طرا زكل صالح وكل عبد للاله ناصح تغفر لنا يا رب كل ذنب واستر لنا يا رب كل عيب واكتشف الهى كل كرب عنا وللسوى يا رب لا تكلنا ومدنا من فضلك الوسيع وحفنا بحرزك المنيع وهب لنا عناية سنية نسمو بها المراتب العليه مع اتباع الحق والكتاب والسنة الغراء والصواب واهلك الهى من اراد الزاوية بالسوء واحرقه بنار هاويه وايد الطريقة الختميه حتى تكن ياربنا محميه واحفظ جميع السالكين فبها وزدهمو ياربنا تنويها وكن لهم من كل شر واقيا وكن لهم من كل داء شافيا وكن لهم فى كل قطر حافظا وكن لاعداهم جميعا لافظا واهلك عداهم فى جميع الدنيا واذلهم مماتهم والمحيا ا*** بهم مصيبة لا تبطى ومحنة سهامها لا تخطى واحرمهم رضاك فى الدارين بجاه طه سيد الكونين حبيبك الشفيع فى القيامه عليه صل ابد الدوامه مسلما واله وصحبه وتابع الختم وكل حزبه وعم ال الميرغنى بالمغفرة فى هذه الدار ودار الاخرة ورقهم على جميع الاوليا وارزقهم التقوى بختم الانبياء وامنحهم فهم الكتاب والسنه واهدهم الصراط يا ذا المنه وخص من نسل الختام قائما يقوم بالشرع الحنيف دائما وكن لمن والاهم يا الله بحق لا اله الا الله آآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآمين |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | علي الشريف احمد | مشاركات | 119 | المشاهدات | 36477 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|