القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#41 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() الشكر لك الشقيق محمد الحسن على النقل الواعي الذي قمت به و أثريت ساحة المنتدى بهذه المقالات التي تعكس بحق قمة الوعي الذي تدركه نخبة المثقفين في الشعب السودان ، إطلعت على كل ما كتب ولكن الذي شدني وجذبني مقال الاخت رشا عوض وهي تنصح عقلاء المؤتمر الوطني إن وجدوا بأن لا يستمعوا لنصائح ( البصيرة أم حمد ) حقيقة الثور أبو قرون كبار وهو هنا أسمحوا لي بان اشبه به السودان الوطن الغالي - لقد ساقه أنصار البصيرة أم حمد (صقور المؤتمر الوطني ) عنوةً و أدخلوا رأسه ذو القرنين في الجره بسياساتهم الخرقاء ذات الطابع الاقصائي - و بعد تهتدون قال لهم الصادق المهدي في رسالته قبل ان يغادر السودان ويلتحق بركب المعارضة في الخارج ( لقد ادخلتم السودان في جحر ضب خرب وعندما بدأ لكم التفاوض لم تتفاوضوا الا مع الذي يحمل السلاح ولكنكم تعلموا مدى سندنا الشعبي ومدى مقدرتع على حمل السلاح ) نعم لقد أدخل الانقاذيون السودان في جحر ضب خرب بل أدخلو الثور ذو القرنين في الجرة و إحتاروا في كيفية المخرج ولجأوا إلى شيختهم البصيرة أم حمد فكانت نيفاشا وكان تقرير المصير وكان الاستفتاء دستوراً يتلى صباح مساء وحان وقت الانفصال أي المخرج من الازمة بقطع راس الثور ذو القرنين داخل الجرة ودا سوف يحصل لاقدر الله في يوم 9/يناير 2011 الخوف الكبير أن تنصحهم البصيرة أم حمد بعد ان قطعوا رأس الثور داخل الجرة وفشلوا في إخراجه منها أن تنصحعم بتحطيم الجره وهنا مربط الفرس يتمزق السودان إلى دويلات و المؤشرات كتثيره - مشكلة دارفور و إتجاه قادتها صوب أدغال الجنوب - والحشود الموجوده الان على الجبهة الشرقية - تهديدات بعض قادة الحركه بغزو الخرطوم - لذلك أضم صوتي لصوت الاخت رشا عوض و أحذر عقلا المؤتمر الوطني إن وجدوا من الاستماع لنصائح البصيرة أم حمد وقبل أن أضع قلمي أذكركم بقول البصيرة أم حمد في الاسبوع الماضي وهي تذكر قواعد المؤتمر الوطني بان الانفصال أصبح حقيقة وماتنغشوا وذكرت لهم أيضاً ( أن هذا الانفصال تحسبه قواعدنا في الشمال فتحاً جديد ) أي فتح أيها البصيرة أم حمد بعد قطع راس الثور داخل الحرة |
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عباس عمر المحامي ; 12-21-2010 الساعة 09:15 PM.
|
![]() |
#42 |
شباب الميرغني بأُستراليا ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:- (مطالبة المؤتمر الوطني بفك احتكار السلطة وإنهاء احتلاله الغاشم لمؤسسات الدولة ومن ثم استيعابه في الساحة السياسية كشريك له حق الوجود والفاعلية والتأثير وفق قواعد اللعبة الديمقراطية، وهذه المطالبة يجب أن تقترن بممارسة الضغوط القوية على المؤتمر الوطني عبر عمل سياسي منظم ومثابر ودءوب ومصحوب بالتضحيات من قبل أصحاب المصلحة في التغيير حتى يبتلع المؤتمر الوطني روشتة التغيير الديمقراطي، ولكن الذي حدث بالفعل في الواقع السياسي السوداني هو فشل (أصحاب المصلحة في التغيير) في إجبار المؤتمر الوطني على مجرد الإصلاح السياسي الجزئي باتجاه توسيع قاعدة المشاركة السياسية الحقيقية وتحرير الدولة السودانية من قبضة الحزب الحاكم، بل الذي حدث عقب الانتخابات الأخيرة هو مزيد من هيمنة الحزب الحاكم وانفراده بإدارة البلاد بصورة أكدت بما لا يدع مجالا للشك أن لا مجال للتغيير السياسي عبر الانتخابات، ليس بسبب شعبية الحزب الحاكم وتراجع شعبية معارضية كما يهذي بذلك الإعلام الحكومي الكذوب والمضلل، بل لأن الانتخابات لم ولن تستوف الحد الأدنى من معايير الحرية والنزاهة ما دام الحزب الحاكم ينافس الآخرين بمقدرات وإمكانيات جهاز الدولة لا بمقدراته وإمكانياته الذاتية وما دام الحزب الحاكم يتعامل مع السلطة كصمام أمان وحماية بل و(إكسير) لحياته الحزبية التي لم يعد يتصورها بعيدا عن السلطة المطلقة!! وهذا الوضع أدى إلى حالة من اليأس والإحباط العام، واليأس التام من إمكانية الإصلاح والتغيير يقود عاجلا أم آجلا إلى المواجهات الاستئصالية العنيفة، ومثل هذه المواجهات في بلد يعاني من الاحتقان السياسي ومن هشاشة المؤسسات السياسية وعلى رأسها مؤسسة الدولة نفسها، ومن تمزق في النسيج الاجتماعي على خلفية صراعات ذات أبعاد عرقية ودينية تكلف الشعوب أثمانا باهظة من الدماء والدموع، والشعب السوداني ولا سيما في الجنوب وفي دارفور وفي جبال النوبة وفي الشرق دفع أثمانا باهظة في الحروب الأهلية التي أنهكت البلاد عقودا طويلة وهو الآن بحاجة ماسة إلى التقاط أنفاسه وتضميد جراحه وتقديس خيار السلام، وآخر ما يحتاجه الشعب السوداني الآن هو إشعال حروب جديدة والدخول مجددا في دوامة العذابات والمآسي والنزاعات العبثية حول قضايا يمكن حسمها الآن على طاولة المفاوضات إذا توفرت الحكمة والإرادة السياسية، وهذا يتطلب - كشرط ابتدائي- أن يمسك العقلاء في المؤتمر الوطني بزمام الأمور،فهذا الحزب –سواء اتفقنا أو اختلفنا معه- هو الحزب المسيطر الآن على ثلاثة أرباع السلطة في البلاد، وهو الذي يتولى التفاوض في أخطر قضية واجهت السودان منذ استقلاله –أي قضية الاستفتاء- ------انتهى الاقتباس من مقال الاستاذة رشا عوض---- الاساتذة المتداخلين محمد الحسن على ومولانا عباس عمر المحامى والقراء الكرام. حقيقة( غير عقلاء) المؤتمر الوطنى فى حالة مثل حال الطفل الذى يهاب ( ابرة) الحكيم ويصرخ ويعيط ويملا الدنيا صراخ ( فى بمبر السلام اياهو) خوفا من حاجتين اتنين: الاولى:- الحقنة فى حد نفسها ( القبول بتداول السلطة طائعا مختارا) الثانية: الدوا الفى الحقنة ( البنسلين) وهو التحول الديمقراطى والرضاء والقبول بما تسفر عنة العملية الديمقراطية النزيهة فى كل ابعادها. وكل زول يعرف مقدار نفسة وبارك اللة فى ( جماعة عرفت بمقدار نفسها). وربنا يستر على السودان( الفضل). تسلمو هاشم ود الحسونى سيدنى الاربعاء 22/12/2010 |
![]() |
![]() |
#43 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() متشحا بالسواد مكتسيا بالحزن .. بيت الزعيم الازهرى... بيت الشعب ..... قبل ايام قليلة من اعلان الانفصال المحتوم |
|
![]() |
|
![]() |
#44 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | محمد الحسن محمد محمدأحمد | مشاركات | 43 | المشاهدات | 8758 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|