القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > المنبر الاتحادي

المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

رداً على الكاتب أحمد المصطفى - إلي متى سيستمر هذا الفيلم الهندي ...؟؟!!

المنبر الاتحادي

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-05-2011, 09:50 PM   #1
ياسر علي نايل
شباب الميرغني بالرياض
الصورة الرمزية ياسر علي نايل



ياسر علي نايل is on a distinguished road

افتراضي رداً على الكاتب أحمد المصطفى - إلي متى سيستمر هذا الفيلم الهندي ...؟؟!!


أنا : ياسر علي نايل




إلي متى سيستمر هذا الفيلم الهندي الطويل المكرر المقاطع ؟؟!!
بالرغم من أني أحياناً أختلف مع ما يكتب في صحيفة الإنتباهة.. ولكنني من المداومين على مطالعتها عبر الشبكة العنكبوتية.. وأستمتع في الإطلاع عليها وذلك لأني أرى بأنها الصحيفة السودانية الوحيدة التي تُمكن القارئ خاصة في دول المهجر من أن يطالعها صفحة صفحة وكل ذلك يتم بارتياح تام دون كلل أو ملل.. فلهم مني الشكر أنا أحد الذين تغربوا عن أوطانهم أو أحد الذين أجبرتهم الظروف على العيش خارج الوطن.. وكم نحن مشتاقون للأهل وذلك الوطن السودان الذي تركناه بمساحة مليون ميل مربع وسوف نرجع له إن مد الله في الآجال ولكن لا ندري كم ستكون مساحته؟؟!ذلك الوطن الذي أنفصل شماله عن جنوبه ومازال باقان وأعوانه يتحكمون ويتآمرون بل ويتصدرون النشرات الإخبارية..ولا نقول في ذلك ..غير لله درك يا وطن..ومما دفعني لكتابة هذه الكلمات ما سطره قلم الأستاذ أحمد المصطفى إبراهيم صاحب عمود (إستفهامات) بصحفية الإنتباهة العدد رقم (1828) بتاريخ 4/أبريل /2011م معلقاً على عودة السيد محمد عثمان الميرغني تلك الكلمات التي كانت بعنوان: عودة السيد محمد عثمان الميرغني غداً.. وقد كتب الأستاذ احمد المصطفىنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةلم أر أن هنا خبراً يستحق الذكر مع احترامنا لسن ومكانة السيد محمد عثمان الميرغني .. إلا أن زعامته للحزب ليست أمراً متفقاً عليه والحزب مبعثر كالقنابل العنقودية له عدة أجنحة وو.... الخ) فأقول للأستاذ أحمد المصطفى بإذن الله جلّ جلاله سوف تكون مكانة السيد محمد عثمان الميرغني محفوظة لكل اتحادي غيور على حزبه ولكل ختمي محافظ على طريقته .. وبما أن الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل هو صمام الأمان للوطن السودان فسوف يظل السيد محمد عثمان الميرغني هو صمام الأمان للحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل.. وأتفق معك بأن الحزب الاتحادي الديمقراطي وغيره من الأحزاب قد كانت باهتة في الانتخابات الأخيرة والتي تفضلت وذكرت بأنها (رديئة الإخراج) ونحن وفي دول المهجر نسميها انتخابات(الخج)وذلك الفيديو الموجود على اليوتيوب والمنتديات السودانية بالشبكة العنكبوتية شاهد على رداءتها بل وتزويرها من دون خجل .. وأني أرى بأن رداءة الإخراج لتلك الانتخابات المهزلة يرجع لأن تلك الانتخابات خُصصت وفُصلت فقط لفوز أعضاء حزب المؤتمر الوطني الحزب الحاكم وبالتزوير ليس إلا..وأكثر من ذلك فقد كنت احد المناديب عن الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل في دائرة الريف الشمالي والفتح وشاهدت بأم عيني ما يستحي منه البشر وكم كُنت حزين لدخول حزب مثل الحزب الاتحادي الأصل لتلك الانتخابات الغير نزيهة.. وعدم نزاهة تلك الانتخابات كانت منذ بداية التسجيل عندما سمعت كلمات لصاحب الألفاظ القذافية والكتائب السرية .. مندور المهدي .. وكان ذلك في مركز التسجيل بمسقط رأسي بالريف الشمالي لمنطقة أمدرمان عندما ذكر آنذاك لبعض شباب المؤتمر الوطني ولم يلتفت يمينه أو يساره كي يتأكد بأن الموجودين كلهم ينتمون للحزب الحاكم أم لا.. عندما قال وقتها : عليكم يا شباب بأن تقوموا بالتركيز في عملية التسجيل فقط على الذين تثقون في أنهم مؤتمر وطني أو قريبون منه و من يقومون فيما بعد بالتصويت للحزب الحاكم وبخلاف ذلك لا تتعبون في إحضارهم لمراكز التسجيل .. وهذا اعتراف واضح و صريح بأنهم متأكدون من أن هنالك من يقف ضدهم وبشراسة إن كانت الصناديق هي الحكم ولكن للأسف كان التزوير الفاضح و الواضح هو الحكم و أكررها كم أنا حزينُ لتلك الانتخابات الهزيلة والتي سوف يجلس نوابها الذين جاءوا بالتزوير على صدورنا خمسة سنوات أخرى دون أي خدمة سوف تقدم لمحمد أحمد المسكين.. سوف يجلسون على صدورنا كما هي حكومتهم جالسة عشرون عاماً وكلاهما لا فرق بينهما فأصبحت العشرون عاماً والخمسة أعوام لا تهمنا بقدر ما يهمنا فقط إلي متى ذلك ؟؟ ومتى التغيير؟؟ ومتى الحرية والديمقراطية؟؟ ومتى العيش الكريم من صحة وتعليم وغذاء وغيره ؟؟ وأين الشفافية والوضوح؟؟ فنريد وضوحاً وشفافية كتلك التي كنت تتحدث بها أستاذ أحمد المصطفى في لقاءك وقبل فترة بقناة النيل الأزرق الفضائية ورئيس بعثة الحج السودانية للعام السابق ؟؟ وبذكر الشفافية والوضوح متى محاسبة المفسدين؟؟ ومتى محاسبة من ذكرهم عصام محمد أحمد مسئول التحصيل بمشروع نظافة ولاية الخرطوم عبر ذلك اللقاء المُثير الذي تم نشره بصحفية الانتباهة .. ذلك اللقاء الذي أثار جدلاً واسعاً وسط الجميع وشكك والي ولاية الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر في ما ذكره التائب إلي الله عصام محمد أحمد.. ذلك العصام الذي نسأل الله أن يقبل توبته وأن يسير كلُ من قام بتزويراً أو غيره بالتوبة إلي الله ؟؟ ونقول هنا يا سبحان الله شخص يعترف بنفسه وعلى نفسه بالتزوير وتشكك حكومة ولاية الخرطوم في ذلك؟؟ فكيف يستقيم هذا ؟؟ فأفتونا يا أهل العلم؟؟أما كلماتك بان زعامة السيد محمد عثمان الميرغني للحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل ليست أمراً متفق عليه فأرى بان هذه المقولة (فرية) من بعض الذين يبحثون عن مصالحهم الشخصية والذاتية.. فالذين يرون ذلك فأني أحتفظ بتسمية فهمهم.. فالسيد محمد عثمان الميرغني لم يكن سبباً في ما يحصل في الحزب من تشققات وانقسامات وغيره ولم يكن متسبباً في ذلك.. فقد طالب السيد محمد عثمان الميرغني ولأكثر من مرة بالترتيبات لانعقاد المؤتمر العام.. ومد أياديه البيضاء الكريمة لكل الذين خرجوا من عباءة الحزب الأصل وووالخ.. ولكن وللأسف البعض يحمله وزر الآخرون.. ولا ادري سبباً لعدم لم الشمل وترتيب البيت الاتحادي غير أن البعض وليس الكل من الذين خرجوا عن عباءة الحزب الاتحادي الديمقراطي وانضموا لحزب المؤتمر الوطني وبل وتم الاندماج وقاعة الصداقة شاهدة على ذلك لا يمكن أن يكون الأمر بيدهم بل بيد آخرون.. أو أن تكون قد غلبت عليهم المصالح الشخصية حيث الوزارات والمال الوفير والمجلس الوطني وهم يتجولون في ردهاته ويتمتعون بمخصصاته ويمتطون سياراته.. وفي رأي الشخصي فكل من يتوهم بأن السيد محمد عثمان الميرغني سبب ما يدور في الحزب من انقسامات وتشرذم فله العذر إلي حين انعقاد المؤتمر العام والذي بُشرياته على الطريق إن شاء الله.. أما سخريتك بان السيد محمد عثمان الميرغني لا يوجد فرق بينه وبين ركاب الطائرة فأقول لك بان السيد محمد عثمان الميرغني بشرُ وإنسانُ لا خلاف على ذلك .. لكنه.. وفي نفس الوقت هو رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل أكبر الأحزاب السودانية إن كانت هنالك ديمقراطية وحرية واضحة .. ذلك الحزب الذي يعتبر صمام الأمان للوطن السودان بجماهيره الصابرة طيلة حكم الإنقاذ وبقياداته الشريفة التي لم تلين طيلة السنوات الماضية.. وهو ذلك الحزب الذي ساهمت قياداته مساهمة حقيقية في استقلال الوطن السودان والسيد محمد عثمان الميرغني هو رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل وزعيم الطريقة الختمية وكفى.. أما دغمسة حياتنا السياسية فسببها ذلك الحزب الحاكم حزب المؤتمر الوطني الذي سرق الديمقراطية في تلك (الليلة السجم) ليلة الثلاثين من يونيو من العام 1989م تلك الديمقراطية والتي وان شابها شائب خيرُ من حكم شمولي تحكم فينا بقوة السلاح كل هذه السنوات العجاف .. أما رؤساء الأحزاب الذين تحدثت عنهم وكتبت بأنك لا تستثني أحدا وزدت على ذلك وتساءلت بأن حواء ألم تلد غيرهم.. فنأمل أن تضيف إليهم رئيس حزب المؤتمر الوطني الذي ومنذ سنوات طوال موجود على الرئاسة بل وعلى رئاسة الوطن بأكمله وكما تفضلت وذكرت بعد السماح لي أن أستعير كلماتك إلي متى سيستمر هذا الفيلم الهندي الطويل المكرر المقاطع أغنية شكلة، حب زواج إلي متى ذلك ؟؟!! وماذا نحن فاعلون إن لم تنتهي حلقاته؟؟.. وختاماً لك التحية أستاذي أحمد المصطفى ويبقى الحب ما بقى العتاب .. والتحية لصحيفة الانتباهة وطاقهما الصحفي وعلى رأسهم ربان السفينة الأستاذ الطيب مصطفى ..وللسودان الشمالي الرفعة والتقدم وأن يكفيه شر التمزق والشتات.
ياسر علي نايل محمد
السعودية – الرياض

ياسر علي نايل غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع ياسر علي نايل مشاركات 4 المشاهدات 1610  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه