القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
المُشرف العام
![]() ![]() |
![]() ما ارسل الرحمن أويرسل من رحمةٍ تصعد أوتتنزلُ فى ملكوت الله أو ملكه من كل مايختص أويشمل إلا وطه المصطفى عبده نبيه مختاره المرسل واسطةً فيها واصلٌ لها يعلم هذا كل من يعقل فلذ به فى كل ماترتجى فهو شفيعٌ دائماً يقبل |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ما ارسل الرحمن أويرسل من رحمةٍ تصعد أوتتنزلُ فى ملكوت الله أو ملكه من كل مايختص أويشمل إلا وطه المصطفى عبده نبيه مختاره المرسل واسطةً فيها واصلٌ لها يعلم هذا كل من يعقل فلذ به فى كل ماترتجى فهو شفيعٌ دائماً يقبل اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كلما ذكره الذاكرون وكلما سها عنه الغافلون صلى الله على نبينا محمد كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، وصلى عليه الله في الأولين والآخرين أفضل وأكثر وأزكى ما صلى على أحد من أمته وزكانا بالصلاة والسلام عليه ، ورحمة الله وبركاته ، وجزاه الله عز وجل عنا أفضل ما جازى به مرسلا عمن أرسل إليه و فإنه أنقذنا به من الهلكة وجعلنا من خير أمة أخرجت لناس دائنين بدينه الذي أرتضي واصطفي به ملائكته ومن أنعم عليه من خلقه فما بنا من نعمت ظهرت ولا بطنت نلنا بها حظ في دين ولا دنيا ودفع بها عنا مكرها فيما أوفي واحد منها ، ألا ومحمد صلى الله عليه وسلم سببها ، والقائد إلى خيرها ، والهادي إلى رشادها ، والذائد عن الهلكة وموارد السوء في خلاف الرشد المنبه للأسباب التي تورد الهلكة ، القائم بالنصيحة ، في الإرشاد والإنذار منها وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد . اللهم صلى على الرسول الأمين ![]() ![]() وما أرسلناك الا رحمة للعالمين ![]() ![]() وعلى اله وصحبه والتابعين ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صلى على الرسول الأمين الذى قال فى حقه الملك المبين وما أرسلناك الا رحمة للعالمين عدد من أرسل اليهم من الخلق أجمعين وعلى اله وصحبه والتابعين برحمتك يا أرحم الراحمين يا رب العالمين |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف الظاء
ظَهَرْتَ رَسُولَ اللهِ مَنْ يُنْكِرُ الضُّحَى فَأَنْتَ الذِي لِلْكُفْرِ وَالشِّرْكِ غَائِظُ ظَفِرْتَ بِفَخْرٍ لاَ يُنَالَ لِمُرْسَلِ بِعِزِّ عُلاَكَ الْعَرْشُ وَالْفَرْشُ لاَفِظُ ظَهَرْتَ رَسُولَ اللهِ أَضْحَى مِنَ الضُّحَى فَنَحْنُ بِهِ الأَعْدَاءُ طَرَّا نُغَايِظُ يَكُونُ عَلَى الْكُفَّارِ طُولَ دُهُورِهِ شَدِيداً عَلَى الْكُفَّارِ فِي اللهِ غَالِظُ ظَهِيرٌ لَنَا وَهْوَ الْمُرَجَّى لِنَصْرِنَا إِذَا نَظَرْتَ شَزْراً إِلَيْنَا اللَّوَاحِظُ ظَلِيلاً تَرَى جَاهَ النَّبِيِّ إِذَا لَظَى تُخَاطِبُ أَرْبَابَ الْخَطَا وَتُلاَحِظُ ظَمِئْنَا ضَنَيْنَا شَفَّنَا شَوْقُ مُشْفِقٍ عَلَيْنَا وَيَرْعَى عَهْدَنَا وَيُحَافِظُ ظِمَاءً غَداً نَأْتِيهِ نَقْصِدُ حَوْضَهُ فَنُرْوَى بِهِ يَوْماً بِهِ الْحَرُّ قَائِظُ ظِلاَلُ لِوَاهُ غُلَّةٌ لِعُصَاتِنَا إِذَا النَّارُ مِنْهَا لِلْعُصَاةِ تُغَايِظُ ظَلاَماً جَلاَهُ اللهُ عَنَّا بِنُورِهِ فَيَشْفِي بِهِ لِلْمُؤْمِنِينَ الْمَغَايِظُ ظُعُوناً إُلَيْهِ وَالْفَظُواْ الأَهْلَ دُونَهُ فَمَا خَابَ عَبْدٌ دُونَهُ الأَهْلُ لاَفِظُ ظَوَاهِرُهُ تُنْبِي بِحُسْنِ ضَمِيرِهِ وَفِيٌّ عَلَى عَهْدٍ وَعَقْدٍ مُحَافِظُ ظُعُونِي مَتَى يَبْدُو لِتَقْبِيلِ قَبْرِهِِ مَتَى أَنَا لِلْزُّوَّارِ يَوْماً أُحَاظِظُ ظَمَايَ مَتَى يُرْوَى بِمَوْرِدِ طَيْبَةٍ مَتَى طَرْفُ عَيْنِي قَبْرَ أَحْمَدَ لاَحِظُ ظَعَاَئِنُ إِخْوَانِي إِلَيْهِ تَوَجَّهُواْ وَوَدَّعْتُهُمْ وَالرُّوحُ مِنِّيَ قَائِظُ ظَلُومٌ أَنَا كَيْفَ اللِّقَا بِمُحَمَّدِ وَعَيْنٌ عَصَتْ كَيْفَ الْحَبِيبُ تُلاَحِظُ ظَعَنْتُ إِلَى الاَوْزَارِ مَا حِيلَتِي غَدَا وَقَدْ جَاءَ لِي مِنْ عِنْدِ أَحْمَد وَاعِظُ ظُنُونِي بِرَبِّي مُذْ مَدَحْتُ حَبِيبَهُ يُسَامِحُ عَبْداً لَمْ تُفِدْهُ الْمَوَاعِظُ ظَلَمْتُكِ نَفْسِي غَيْرَ أَنَّي بِمَدْحِهِ أُقَاسِمُ أَرْبَابَ التُّقَى وَأُحَاظِظُ ظَلَلَّتُ بِمَدْحِي فِيهِ أُجْلِي تَمَائِمِي وَأَمْدَاحُهُ عِنْدَ الرُّقَى لِي حَفَائِظُ ظَنَنْتُ بِأَنِّي مُذْ نَشَرْتُ ثَنَاءَهُ يَكُونَ لِفَقْرِي مِنْ غِنَاهُ مُلاَحِظُ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-04-2015 الساعة 07:21 AM. ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() القاف
قِفُواْ وَاسْمَعُواْ نُطْقِي بِمَدْحِ مُحَمَّدِ رَسُولٌ صَدُوقٌ عَنْ هَوَى لَيْسَ يَنْطِقُ قَدِيمُ بَدَا قَبْلَ النَّبِييِّنَ فَضْلُهُ فَإِنْ قُدِّمُواْ بَعْثًا فَفِي الْفَضْلِ يَسْبِقُ قَضَى اللهُ أَنْ لاَ يَلْحَقَ الرُّسْلَ لاَحِقُ وَ لاَ أَحَدٌ مِنْهُمْ لأَحْمَدَ لاَ حِقُ قَرَأْنَا أَحَادِيثاً صِحَاحًا بِأَنَّهُ عَلَيْهِ لِوَاءُ الْحَمْدِ فِي الْحَشْرِ يَخْفُقُ قَيَامٌ لَهُ الأَمْلاَكُ وَالَّرسْلُ تَحْتَهُ وَمِنْ حَوْلِهُ صَفُّواْ وَحَفُّواْ وَأَحْدَقُواْ قَطَعْنَا بِأَنْ لَمْ يَخْلُقِ اللهُ مِثْلَهُ قَدِيمًا وَلاَ فِي آخِرٍ هُوَ يَخْلُقُ قُوَاهُ بِتَقْوَى اللهِ شِيدَ بِنَاؤُهَا وَكَانَ مَعَ التَّقْوَى مِنَ اللهِ يُشْفَقُ قَوِيُّ وَلَكِنْ لَيِّنٌ فِي أُنَاسِهِ رَفِيقُ وَلَكِنْ بِالْمَسَاكِينِ أَرْفَقُ قَرِيبٌ لأَرْبَابِ الْحَوَائِجِ مَا تَرَى لأَحْمَدَ حُجَّاباً وَلاَ الْبَابُ يُغْلَقُ قَضَاءٌ جَرَى أَنْ يَدْخُلَ الْخُلْدَ أَوَّلاً كَمَا أَوَّلاً عَنْهُ الثَّرَى يَتَشَقَّقُ قُلِ الْحَقَّ هَلْ تَدْرِي لأَحْمَدَ مُشْبِهَا فَبَادِرْ وَقُلْ لا لاَ فَإِنَّكَ تَصْدُقُ قُرَى طَيْبَةٍ طَابَتْ بِطِيبِ مُحَمَّدِ وَمُذْ حَلَّ فِيهَا فَهْيَ بِالْمِسْكِ تَعْبُقُ قُصُورٌ حَمَاهَا مُشْرِقَاتٌ بِنُورِهِ بَلَى مِنْهُ نُورُ الْغَربِ وَالشَّرْقِ مُشْرِقُ قِبَابُ قُبَا أُمُّواْ لِطَيْبةَ أَسْرِعُواْ بِأَحْمَدَ لُوذُواْ تَسْعَدُو وَتُوَفَّقُواْ قَصَدْتُمْ إِلَى خَيْرِ الْوَرىَ نِلْتُمُ الْمُنَى فَبِا للهِ عَزُّونِي فَإِنِّي مُوَثَّقُ قَعَدْتُ وَسِرْتُمْ أَيّض ذَنْبٍ جَنَيْتُهُ فَقيَّدَنِي عَنْهُ وَغَيْريِ مُطْلَقُ قَلِيلُ التُّقَى عَاصٍ مُصٍرٌّ مُسَوِّفُ غَرِيقٌ أَنَا بِالْمُصْطَفَى أَتَعَلَّقُ قَسَا الْقَلْبُ مِمَّا قَدْ تَوَالتْ إِسَاءَتِي فَكُنْ شَافِعِي مَا زَلْتَ بِالْخَلْقِ تَرْفُقُ قَدِمْتُ عَلَى الأُخْرَى وَمَا ثَمَّ زَادَ لِي سِوَى حُبِّكُمْ إِنِّي بِهِ أَتَوَثَّقُ قَنِعْتُ بِمَا قَدْ حَلَّ مِنْ نَشْرِ مَدْحِكُمْ فَإِنَّ قَلِيلاً مِنْهُ لِلذَّنْبِ يَمْحَقُ قُصًورِي عَنْ مَدْحٍ الْحَبِيبِ عَرَفْتُهُ وَلَوْ أَنْ سَبْعاً مِنْ بِحَارٍ تَدَفَّقُ |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدر عظمة ذاتك يا أحد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدر عظمة ذاتك يا أحد
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-09-2015 الساعة 11:28 AM. ![]() |
![]() |
#8 |
المُشرف العام
![]() ![]() |
![]() قال سيدى جعفر الصادق الميرغنى رضى الله عنه: توسلت بالجد خير الورى حبيبك عالى الذُرى والمقام شفيعٌ شفيقٌ إذا مادهت خطوبٌ تجلّت بجاه الهمام روءفٌ رحيمٌ لنا رحمةٌ حليمٌ عظيمُ كريمٌ إمام |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قال سيدى جعفر الصادق الميرغنى رضى الله عنه: توسلت بالجد خير الورى حبيبك عالى الذُرى والمقام شفيعٌ شفيقٌ إذا مادهت خطوبٌ تجلّت بجاه الهمام روءفٌ رحيمٌ لنا رحمةٌ حليمٌ عظيمُ كريمٌ إمام ![]() ![]() ![]() اللهم صل على عين اعيان الحقائق الربانية و كنز اسرار الحضرة القيومية الجوهر المكنون و السر المصون اصل الأصول و المرقى المرقى لكل نبى و رسول النور الذى كون منه الأكوان و الرحمة التى جاد بها المنان سيد الخلق على الإطلاقالشافع المشفع فى يوم التلاق اللهم صل عليه و على آله و صحبه صلاة ننظم بها فى سلك المحبين و نرقى بها مراقى العارفين يا الله يا نور يا حق يا مبين ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وعن أبى هريرة رضى الله عنه أنه قال : سألت على بن أبى طالب رضى الله عنه عن صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : اعلم أنّه رسول رب العالمين * وقائد الغر المحجلين * وسيد جميع الأنبياء والمرسلين * والذى كان نبيا وآدم بين الماء والطين * رؤوف بالمؤمنين شفيع بالمذنبين * ورسول الى كافة الخلق أجمعين * كما قال الله تعالى فى كتابه المبين * ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين * صاحب الحوض المورود * والمقام المحمود * واللواء المعقود * والشفاعة العظمى فى اليوم الموعود * امام هاشمى ورسول قريشى * ونبى حرمى * مكى مدنى أبطحى تهامى * أصله آدمى * وفرعه نزارى * وحسبه ابراهيمى * ونسبه اسماعيلى * وشخصه علوى * ونوره قمرى * ولسانه عربى * وقلبه رحمانى . وبقعته حجازى . رسول الثقلين . لا بالطويل الذاهب ولا بالقصير الدانى . أبيض اللون مشرّب بالحمرة أقنى الأنف أدعج العينين أزجّ الحاجبين . أشعر الذراعين برّاق الجبين أكحل المقلتين باسط اليدين عظيم المنكبين شثن الكفين قامته بين القامتين اذا قام مع الناس أمّهم بالقيام واذا مشى معهم كأنّه سحاب مظلّل بالغمام ، عليه من الله تعالى أفضل الصلاة والسلام . نبى الحرمين . صاحب قاب قوسين نبى الرحمة علىّ الهمّة شفيع الأمّة . واضح البيان فصيح اللسان طيّب العرق جميل الذكر جليل القدر حسن الخلق جميل الخلق حديد الطرفين لا حجاب له ؛ أجمل الأنام حلو الكلام مبدئ السلام ركن الاسلام رسول الملك العلام عليه صلوات الله الملك ذى الجلال والاكرام * مبطل البدائع ومظهر الشرائع * ناسخ الملل وفاتح الدول * كثير الحياء واسع الصدر دائم البكاء كثير الذكر أمين السماء كاتم السر وخاتم الرسل جزيل العطاء . لم تعبه تجلة . ولم تزره صعلة . وأخبر الذئب عن رسالته والضب عن نبوته وقام البراق اجلالا لحرمته حتى عاد الى أركانه لهيئته ونبع الماء الطهور من بين أصابعه حتى احتاج العسكر الى منافعه وتكلم الحصى فى يده ونطق له الرضيع نطقا بأنه الرسول المرتضى حقا حقا قائم بأمر الله موف بوعد الله مشمّر لمرضاة الله منصور من عند الله ساتر العورات وغافر العثرات قامع الشهوات كاتم المصيبات * صوّام النهار قوّام الليل ناصر البررة وواكس الكفرة وقاتل الخوارج والكفرة وكان سهلا عند المصافحة * عدلا عند المقاسمة * سبّاقا عند المعاملة شجاعا عند المقاتلة مفلّج الثنايا قليل الضحك كثير التبسم قليل التنعم شجى الترنم مشخص التقدم * محج القول رزين العقل عفيف النفس مدوّر الوجه أجعد الشعر سواده كالليل البهيم * وشعره نازل مسرّح متصل الى شحمتى أذنيه اذا وفر وله شعرتان فى جسده كأنهما المسك الأذفر وليس فى جسده سواهما صلى الله عليه وسلم * أطيب الناس ريحا وأسمح الناس كفا واذا سلّم عليه أحد أو صافحه وجد فى كفه رائحة الفردوس الى ثلاثة أيام بلياليها ؛ واذا رأيته جالسا فى صحن المسجد كأنّه البدر المنير قد طلع فى ليلة أربع عشرة وجبينه يتلألأ نورا بنور النبوة * كما يتلألأ القمر ليلة البدر جعله الله رسولا كريما قسيما وسيما * وفى عينيه دعج وشفتاه يسطع منهما النور * وبين كتفيه خاتم النبوة مكتوب فيه لا اله الا الله محمّد رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه فى الدنيا محمّد لأنه محمود عند الله وملائكته واسمه نذير لأنه ينذر من النار واسمه بشير لأنه يبشر بالجنة واسمه سراج لأنه سراج لأمته واسمه المرتضى لأن الله تعالى يرضيه يوم القيامة ويشفعه فى أمته وأنزل القرآن العظيم عليه أظهر الاسلام ونصح أمته وعبد ربه حتى أتاه اليقين * وكان له صلى الله عليه وسلم من العمر ثلاث وستون سنة وكان أطوع الأنبياء لله تعالى وكان مولده ليلة الأثنين لاثنتى عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول قد أظهر الله على يديه المعجزات الباهرات لأن هذه لا تكون الا لنبى مرسل الى كافّة الناس والخلق أجمعين اللهم صل عليه وعلى آله الى يوم الدين آمنت بالله العظيم ورسوله الكريم محمّد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم وعلى آله الى يوم الدين لا اله الا الله محمد رسول الله فى كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-07-2015 الساعة 09:22 PM. ![]() |
![]() |
#11 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الصلاة والسلام عليك يا رسول الله من حط رحل ذنوبه فى عتباتك غفر له الله
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-05-2015 الساعة 08:04 AM. ![]() |
![]() |
#12 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف العين
عَلَيْكُمْ بِشُكْرِ اللهِ يَا خَيْرَ أُمَّةِ نَبِيُّكُمْ أَعْلَى نَبِيِّ وَأَرْفَعُ عَلِىٌّ عَلاَ فَوْقَ الْعُلاَ يَطْلُبُ الْعُلَى وَأَمْسَى بِوَحْيِ اللهِ سِرًّا يُمَتَّعُ عَزِيزٌ سَرَى يَبْغِي الْعَزِيزَ فَعَوَّدَتْ لَهُ الأَرْضُ تُطْوَى وَالْمَعَارِجُ تُوضَعُ عَلِمْنَا بِأَنَّ اللهِ رَقَّى مُحَمَّدَا إِلَى مَوْضِعٍ مَا فِيهِ لِلْخَلْقِ مَوْضِعُ عُرَا الْعَرْشِ حَقًّا مَاسِكًا بِيَمِينِهِ وَمِنْ رَبِّهِ يَلْقَى الْكََلاَمَ وَيَسْمَعُ عَلَى رَأْيِ قَوْمٍ عَايَنَ اللهَ جَهْرَةً بِذَاكَ ابْنُ عَبّاَسٍ يَدِينُ وَيَقْطَعُ عَظِيمٌ لَهُ خُلْقٌ عَظِيمٌ وَخِلْقَةٌ عَلَى وَجْهِهِ نُورٌ مِنَ اللهِ يَلْمَعُ عَطُوفٌ رَؤُوفٌ مُحْسِنٌ مُتَجَاوِزُ حَيِّيٌ حَلِيمٌ ذُو جَلاَلٍ مُرَفَّعُ عَكَوفٌ عَلَى الإِحْسَانِ وَالْجُودِ وَالتُّقَى وَهَلْ هُوَ إِلاَّ لِلْفَضَائِلِ مَجْمَعُ عَرِيٌّ بَرِيٌّ عَنْ مُلاَبَسَةِ الدُّنَا لَهُ الزُّهْدُ زَادٌ وَالتَّوَرُّعُ مَشْرَعُ عَجَائِبُهُ فِي الْمُعْجِزَاتِ عَجِيبَةٌ إِلَيْهِ يَحِنُّ الْجِذْعُ وَالضَّبُّ يَخْضَعُ عِيَانًا رَآهُ صَحْبُهُ وَيَمِينُهُ أَنَامِلُهَا مِنْ بَيْنِهَا الْمَاءُ يَنْبَعُ عَلاَ وَتَلأْلأَ لَيْلَةَ الْوَضْعِ نُورُهُ وَأَمْسَى بِهِ كُرْسِيُّ كِسْرَى يُزَعْزَعُ عِتَاقُ الْمَطَايَا مَعْ رِحَالٍ تَجَاذَبُواْ إِلَى سَيِّدٍ لِلْخَلْقِ فِي الْحَشْرِ يَشْفَعُ عَهِدْتُ إِلَيْكُمْ عِنْدَكُمْ لِي أَمَانَةٌ أَدَاءُ سَلاَمٍ لِلْحَبِيبِ يُشَيَّعُ عَفَا الله عَنِّى كَمْ أُوَدِّعُ رَاحِلاً إِلَيْهِ وَمَا لِي لِلْحَبِيبِ مُوَدَّعُ عَرَفْتُ الذِي قَدْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ ذُنُوبٌ بِهَا عُمْرِي الْعَزِيزُ مُضَيَّعُ عَوَاصِفُ عِصْيَانِي وَقَيْدُ جَرَائِمِي مُنِعْتُ بِهَا عَنْهُ وَمِثْلِيَ يُمْنَعُ عَصَيْتُ فَقُولُواْ كَيْفَ أَلْقَى مُحَمَّدَا وَوَجْهِي بِإِثْبَاتِ الْمَعَاصِي مُبَرْقَعُ عَدِمْتُكَ قَلْبِي كَيْفَ تَطْلُبُ قُرْبَهُ وَأَنْتَ كَمَا تَدْرِي إِلَى الذَّنْبِ تُسْرِعُ عَسَى اللهُ مِنْ أَجْلِ الْحَبِيبِ وَمَدْحِهِ يُدَارِكُنِي بِالْعَفْوِ وَالْجُودُ أَوْسَعُ |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف اللام ألف
لأَحْمَدَ فَضْلٌ لاَ يُعَدُّ وَلاَ يُحْصَى وَمَنْ ذَا يَعُدُّ الْقَطْرَ أَوْ يَحْصُرُ الرَّمْلاَ لأَعْظَمِ خَلْقِ اللهِ قَدْراً وَمَنْزِلاَ وَأَوْفَاهُمْ عِزًّا وَأَوْفَاهُمُ فَضْلاَ لأَجْمَلِ خَلْقِ اللهِ خُلْقًا وَخِلْقَةً تَرَى كُلَّهُ نُورًا إِذَا جَاءَ أَوَّلاً لأَنْوَارِهِ فِي وَجْهِ آدَمَ جَلْوَةٌ وَفِي وَجْهِ حَوَّا حِينَ قَرَّتْ بِهِ حَمْلاَ لأَبْهَرُ مِنْ بَدْرٍ وَأَضْحَى مِنَ الضُّحَى وَأَنْوَرُ مِنْ شَمْسٍ وَإِشْرَاقُهُ أَجْلَى لإِشْرَاقِهِ لَمْ تَشْخُصِ الشَّمْسُ ظِلَّهُ وَمِنْ عَجَبٍ شَخْصٌ ولاَ يشْخُصُ الظِّلاَ لأَفْصَحُ مَنْ فِي الأَرْضِ نُطْقًا وَإِنَّهُ لأَصْدَقُهُمْ قَوْلاً وَأَحْسَنُهُمْ فِعْلاً لأَعْدَلَ مَنْ بِالْحُكْمِ قَامَ مُحَمَّدُ وَإِنْ هُوَلَمْ يَعْدِلْ فَمَنْ يَنْشُرُ الْعَدْلاَ لإِعْلاَئِهِ مَا كَانَ يَعْلُوهُ قَامَةٌ إِذَا هُوَ مَاشَى الْخَلْقَ قَامَتُهُ أَعْلَى لإِجْلاَلِهِ مَا اللّهُ نَادَاهُ بِاسْمِهِ وَمِنْ قَبْلِهِ نَادَى بأَسْمَائِهِ الرُّسْلا لآدَمَ تَاجٌ مِنْ نُبُوَّةِ أَحْمَدِ يُبَاهِي بِهِ الأَمْلاَكَ فِي الْمَلإِ الأَعْلَى لإِنْجِيلِ عِيسَى فِي ثَنَاهُ تَتَابُعُ وَكَانَ لِمَا يٌثْنَى عَلَيْهِ لَهُ ْ أَهْلاَ لآيَاتِهِ مِنْ قَبْلِ نَشْأَةِ خَلْقِهِ وُجُودٌ وَبُرْهَانٌ وَأَخْبَارُهُ تُتْلَى لأَصْحَابِهِ فَضْلٌ عَلَيْنَا لأَنَّهُمْ رَأْوْاْ وَجْهَهُ مَا بَيْنَ أَظْهُرِهِمْ يُجْلَى لإِكْرَامِهِ أَدْنَاهُ لِلْعَرْشِ رَبُّهُ وَنَادَى بِهِ أَهْلاً تَحَيُّواْ بِنَا أَهْلاً لأَجْلِكَ أَخَّرْنَا عَذَابَ الذِي عَصَى فَلَوْلاَكَ أَسْقَيْنَا الْعُصَاةَ لَنَا مُهْلاً لأَرْبُعِهِ مَالَتْ رِجَالٌ لَعَلَّهَا تَحُطُّ بِهِ مِنْ ثِقْلِ أَوْزَارِهَا حَمْلاَ لأَيَّةِ حَالٍ أَنْتَ عَنْهُ تُخَلَّفُ أَظُنُّكَ مِثْلِي وَيْحَ مَنْ كَانَ لِي مِثْلاَ لأَنِّيَ عَاصٍ بِالذُّنْوبِ مُقَيَّدُ وَمَنْ كَانَ ذّا قَيْدٍ فَقَدْ مُنِعَ الْوَصْلاَ لأَعْلَى الْوَرَى فَرَّ الذَّلِيلُ بِذَنْبِهِ فَوَ اللهِ إِنَّ الذَّنْبَ أَلْحَقَنِي ذُلاّ لإِفْكِي لِزَلاَّتِي ذَخَرْتُ مَدِيحَهُ فَيُلْحِقُنِي عِزّاً لَهُ ذَلَّ مَنْ ذَلاَّ |
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() الصلاة والسلام عليك يا رسول الله . الأملاك تشفعت بك عند الله
|
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدر عظمة ذاتك يا أحد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف الميم
مُحْيَّاكَ يَا خَيْرَ الْبَرِيَّةِ قَدْ بَدَا يُحَاكِيهِ بَدْرٌ وَالصِّحَابُ نُجُومُ مَدَحْتُكَ لاَ أِنِّي بِمَدْحِكَ قَائِمُ وَمَنْ ذَا بِاحْصَاءِ الرِّمَالِ يَقُومُ مَقَامُكَ أَعْلَى فِي مَقَامٍ مُكَلِّمَا دَلِيلٌ بِأَنَّ الشَّأْنَ مِنْكَ عَظِيمُ مُنَاجِي بِبَطْنِ الْعَرْشَ قُمْتَ مُكَرَّمَا يُنَادِيكَ مَنْ مِنْهُ الدُّنُوَّ تَرُومُ مَلَكْتَ عِنَانَ قَدْراً كَمَا تَشَا لَكَ الدَّهْرُ عَبْدٌ وَالزَّمَانُ خَدِيمٌ مَنَحْنَاكَ حُبًّا مَا مَنَحْنَاهُ مُرْسَلاَ فَأَنْتَ عَلَى الْمَوْلَى الْكَرِيمِ كَرِيمُ مَكَينٌ لِدَيْنَا أَنْتَ فَاصْدَعْ بِأَمْرِنَا أَلاَ فَاقْضِ قَدْ أَمْضَى الْقَضَاءَ حَكِيمُ مَحَوْنَا بِكَ الأَدْيَانَ لَوْ عاَشَ رُسْلُنَا لَجَاءَكَ عِيسَى تَابِعٌ وَكَلِيمُ مُحَمَّدُ لِلْكُرْسِيِّ أَسْرَى بِجِسْمِهِ وَفِي الْحُجْبِ أَمْسَتْ لِلرَّسُولِ رُسُومُ مُسَامِرُهُ جِبْرِيلُ حَقًّا إِذَا انْتَهَى إِلَى بَحْرِ نُورٍ لَيْسَ فِيهِ يَعُومُ مَلاَ قَلْبَهُ نُورًا فَنَادَى مُحَمَّدَا تَقَدَّمْ وَدَعْنِي قَدْ دَعَاكَ عَلِيمُ مَقَامِيَ مَعْلُومٌ وَهَا أَنْتَ أَحْمَدُ وَرَبِّكَ تَبْدُو مِنْ لَدُنْهُ عُلُومُ مَشَى وَحْدَهُ وَالْحُجْبُ تُرْفَعُ دُونَهُ وَأَمْلاَكُهَا تَسْعَى لَهُ وَتَقُومُ مُمَشَّى عَلَى الأَفْلاَكِ يَقْصِدُ حَضْرَةً بِهَا اللهُ سَاقٍ وَالشَّرَابُ قَدِيمُ مُحِبٌّ وَمَحْبُوبٌ وَمَا ثَمَّ ثَالِثُ وَقُرْبٌ وَوَصْلٌ لِلْحَبِيبِ يَدُومُ مَتَى تَجْمَعِ الأَيَّامُ بَيْنِي وَبَيْنَهُ فَشَوقِي إِلَيْهِ مُقْعَدٌ وَمُقِيمٌ مُنَائِي مِنَ الدُّنْيَا أُقَبِّلُ قَبْرَهُ وَأَبْكِي ذُنُوباً بَيْنَهُنَّ أَهِيمُ مَشِيبِي عَلاَ فَوْقَ الشَّبَابِ بِلاَ تُقَى فَيَا مُرْسَلٌ لِلْمُؤْمِنِينَ رَحِيمُ مُجِيبٌ لَكَ الْبَارِي فَسَلْهُ يُنْجِّنِي إِذَا بَرَزَتْ لِلْمُجْرِمِينَ جَحِيمُ مَرِيضُ الْمَعَاصِي فِي يَدَيْكَ عِلاَجُهُ فَعَجِّل عِلاَجِي إِنَّنِي لَسَقِيمُ مَضَى الْعُمْرُ يَا خَيْرَ الأَنَامِ مُضَيَّعَا عُبَيْدُكَ يَأْتِي الْحَشْرَ وَهْوَ عَدِيمُ مَدِيحُكَ ذُخْرِي ثُمَّ زَادِي وَعُدَّتِي لِيَوْمٍ بِهِ يَجْفُو الْحَمِيمَ حَمِيمُ |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() مشيبى علاَ فَوْقَ الشَّبَابِ بِلاَ تُقَى فَيَا مُرْسَلٌ لِلْمُؤْمِنِينَ رَحِيمُ
مُجِيبٌ لَكَ الْبَارِي فَسَلْهُ يُنْجِّنِي إِذَا بَرَزَتْ لِلْمُجْرِمِينَ جَحِيمُ مَرِيضُ الْمَعَاصِي فِي يَدَيْكَ عِلاَجُهُ فَعَجِّل عِلاَجِي إِنَّنِي لَسَقِيمُ مَضَى الْعُمْرُ يَا خَيْرَ الأَنَامِ مُضَيَّعَا عُبَيْدُكَ يَأْتِي الْحَشْرَ وَهْوَ عَدِيمُ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-14-2015 الساعة 07:14 AM. ![]() |
![]() |
#18 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أمنْ تذكر جيرانٍ بذى سلمٍ **** مزجْتَ دمعا جَرَى من مقلةٍ بدمِ
أَمْ هبَّتِ الريحُ مِنْ تلقاءِ كاظمةٍ **** وأَومض البرق في الظَّلْماءِ من إِضمِ فما لعينيك إن قلت اكْفُفا هَمَتا **** وما لقلبك إن قلت استفق يهمِ أيحسب الصبُ أنّ الحب منكتمٌ **** ما بين منسجم منه ومضْطَّرمِ لولا الهوى لم ترق دمعاً على طللٍ **** ولا أرقْتَ لذكر البانِ والعَلمِ فكيف تنكر حباً بعد ما شهدتْ **** به عليك عدول الدمع والسقمِ وأثبت الوجدُ خطَّيْ عبرةٍ وضنىً **** مثل البهار على خديك والعنمِ نعمْ سرى طيفُ منْ أهوى فأرقني **** والحب يعترض اللذات بالألمِ يا لائمي في الهوى العذري معذرة **** مني إليك ولو أنصفت لم تلمِ عَدتْكَ حالِيَ لا سِرِّي بمستترٍ **** عن الوشاة ولا دائي بمنحسمِ محضْتني النصح لكن لست أسمعهُ **** إن المحب عن العذال في صممِ إنى اتهمت نصيحَ الشيب في عذَلٍ **** والشيبُ أبعدُ في نصح عن التهمِ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-20-2015 الساعة 06:17 AM. ![]() |
![]() |
#19 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف الغين غِذَاءُ نُفُوسِ المُؤْمِنِينَ وَقُوتُهَا مَدِيحُ رَسُولِ الله بَلْ هُوَ أَبْلَغُ غِيَاثٌ لَنَا مَلْجَا وَمَنْجَا لَمِنْ جَنَى بِهِ كُلُّ جَانٍ لِلْجِنَانِ مُبَلَّغُ غَنِىُّ بِمَا فِى قَلْبِهِ مِنْ حَبِيبِهِ وَجِيهٌ عَلَيْهِ الله بِالجَاهِ مُسْبِغُ غَرِيمُ غَرَامٍ فِى مَحَبَّةِ رَبِّهِ حَلِيمٌ كَرِيمٌ بِالجَلاَلِ مُسَوَّغُ غَمَامٌ إِذَا أَعْطَى وَبدْرٌ إِذَا بَدَا وَشمْسٌ بِأْنْوَارِ الجَلاَلَةِ تَبْزُغُ غَدَتْ كَفهُ تُرْوِى الزُّلاَلِ لِصَحْبِهِ وَكَمْ نِعْمَةٍ مِنْ كَفِّهِ كَانَ يُسْبِغُ عَزِيزُ النَّدَى كَالْغَيْثِ يُسْبِغُ وَبْلَهُ وَبَلْ جُودُهُ مِنْ وَابِلِ الغَيْثِ أَسْبَغُ غَرَائِزُهُ جُودٌ وَعَفْوٌ وَرَأْفَةٌ وَحِلْمٌ وَعِلْمٌ بَيْنَ جَنْبَيْهِ يُفْرَغُ غَزَا بِجِنُوُدِ اللهِ جُنْدَ عَدُوِّهِ فَأَضْحَتْ دِمَاهُمْ لِلصَّوَارِمِ تُصْبِغُ غَلَبْنَا بِهِ جَيْشَ الضَّلاَلِ وَحِزْبَهُ وَعُذْنَا بِهِ مِمَّا الشَّيَاطِينُ تَبْزُغُ غَشِينَا ظَلاَمَ المُشْرِكِينَ بِنُورِهِ وَبَاطِلَهُمْ بِالحَقِّ يُعْلَى وَيُدْمَغُ غَزَالُ الفَلاَ وَالجِذْعُ حَنَّ لِوَجْهِهِ وَفِى وَجْهِهِ مَاءُ الحَيَاءِ مُسَوَّغُ غَلِيلِى مَتَى يَشْفَى بِتقْبِيلِ قَبْرِهِ مَتَى صَحْنَ خَدِّى فِى ثَرَاهُ أُمِّرِغُ غَرَسْتُ بِقَلْبِى حُبَّهُ زَمَنَ الصِّبَا فَوَاللهِ مَا عَنْ حُبِّهِ أَتَرَوَّغُ غَرَامِى بِهِ فَوْقَ الغَرَامِ وَمُهْجَتِى تَذُوبُ وقَلْبِى بِالصَّبَابَةِ يُلْدَغُ غَدًا تَلْتَقِى الحُجَّاجُ عِنْدَ ضَرِيحِهِ وَفَوْقَ الثَّرَى تِلْكِ الخُدُودُ تُمَرَّغُ غَوَادِى إِلَى قَبْر الحَبِيبِ بِنُوقِهِمْ وَقَدْ فَرَغُوا إِلاَّ أَنَا لَسْتُ أَفْرُغُ غُصِصْتُ بِزَلاَّتِى وَقَيَّدَنِى الخَطَا وَصَاحِبُ قَيْدِ أَيْنَ بِالقَيْدِ يَبْلُغُ غَفَلْتُ عَنِ الزَّلاَّتِ حَتَّى تَكَاثَرَتْ شُغِلْتُ بِهَا عَنْهُ وَعَزَّ التَّفَرُّغُ غَيُورٌ إِذَا رُغْنَا عَنِ الحَقِّ أَحْمَدُ فَوَيْلِى فَمَا غَيْرِى عَنِ الحَقِّ أَرْوَغُ غَرِقْتُ بِبَحْرِ الذَّنْبِ أَرْجُوكَ مُنْقِذِى وَأَرْجُوكَ لِى سُبْلَ النَّجَاةِ تُسَوِّغ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-06-2015 الساعة 07:51 AM. ![]() |
![]() |
#20 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف الفاء
فَلاَحِي نَجَاحِي فِي امْتِدَاحِي مُحَمَّدَا رَجَوْتُ بِهِ جَنَّاتِ عَدْنٍ تُزَخْرَفُ فَخَرْنَا بِجَاهِ الْمُصْطَفَى كُلَّ أُمَّةٍ عَلَيْهُمْ لَنَا جَاهٌ وَمَجْدٌ مُضَعَّفُ فَمَا فِيهِمُ مِثْلُ الرَّسُولِ الذِي لَنَا رَسُولٌ عَلَى الْكُرْسِيِّ وَالْعَرْشِ مُشْرِفُ فَطُوفُواْ فَمَا تَلْقُونَ شِبْهَ مُحَمَّدٍ وَلاَ مِثْلَهُ بَيْْنَ النَّبِيِّينَ يُعْرَفُ فَمَنْ ذَا لَهُ الأَمْلاَكُ جَيْشٌ مُسَوَّمُ وَجِبْرِيلُ يَدْنُو بِالْجُيُوشِ وَيَزْحَفُ فَتَحْنَا بِهِ الأَمْصَارَ شَرْقاً وَمَغْرِباً وَقَدْ نَضَّ أَسْيَافاً لَهَا النَّصْرُ يُصْرَفُ فَلاَ مُرْسَلٌ قَدْ قَالَ مَا قَالَ أَحْمَدُ فَمَا شِئْتُمُو قُولُوا وَأَحْمَدُ أَشْرَفُ فَعِيسَى وَمُوسَى وَالْخَلِيلُ وآدمُ وَنُوحٌ وَإِدْرِيسٌ بِهِ قَدْ تَشَرَّفُواْ فَضُلْتَ رَسُولَ اللهِ كُلَّ مُقَرَّبِ فَلاَ مُرْسَلٌ إِلاَّ وَرَاءَكَ يُرْدَفُ فَسُبْحَانَ مَنْ أَعْطَاكَ عِزًّا عَلَى الْوَرَى بِدُنْيَا وَفِي يَوْمِ الْمَعَادِ يُضَعَّفُ فَيَشْفَعُ فِي كُلِّ الْخَلاَئِقِ لِلذِي يَكُونُ لَدَيْهِ لِلشَّفَاعَةِ يُتْحَفُ فَهَنَّاكَ مَنْ أَعْطَاكَ مَا أَنْتَ آمِلُ وَيُرْضِيكَ فِينَا حِينَ فِي الْحَشْرِ تُوقَفُ فَذَلِكَ وَعْدُ اللهِ فِي سُورَةِ الضُّحَى وَمَا هُوَ وَعْدُ اللهِ مَا هُوَ مُخْلَفُ فَلاَ تَنْسَنِي يَا خَيْرَ مَنْ وَطِيءَ الْحَصَى إِذَا النَّارُ لِلْعَاصِي تُنَادِي وَتَهْتِفُ فَعِنْدِي ذُنُوبٌ أَرْهَقَتْنِي مُذِلَّةٌ عَسَى عِزُّكُمْ لِلذُّلِّ عَنِّي يَكْشِفُ فَوَا اللهِ إِنِّي مُذْنِبٌ جِئْتُ هَارِباً إِلَيْكَ فَأَنْتَ الْكَهْفُ لِلْكُلِّ تَكْنُفُ فَخُذْ بِيَدِي أَنْتَ الْمُنَجِّي لِمَنْ جَنَى وَجَانٍ أَنَا عَاصٍ عَلَى النَّفْسَ مُسْرِفُ فَقِيرٌ وَمُحْتَاجٌ عَدِيمٌ وَمُعْسِرُ تَصَدَّقْ عَلَى الْمُحْتَاجِ زَادَ التَّلَهُّفُ فَقَدْ بَسَطَ الْجَانِي إِلَيْكَ يَمِينَهُ فَمُنَّ عَلَيْهِ لَمْ تَزَلْ تَتَعَطَّفُ فَمِثْلِيَ مَنْ يَجْنِي وَمِثْلُكَ شَافِعُ بِجَاهِكَ يَا خَيَّرَ الْوَرَى أَتَشَّرَفُ فَبَيْنِي وَبَيْنَ الرَّبِّ وَحْشَةُ مَنْ أَسَا فَكُنْ لِي إِذَا مَا الأَرْضُ فِي الْعَرْضِ تَرْجُفُ |
![]() |
![]() |
![]() |
#21 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() الصلاة والسلام عليك يا رسول الله . الأولياء أنت الذى واليتهم فى عالم الغيب والشهادة حتى تولاهم الله
|
![]() |
![]() |
![]() |
#22 |
المُشرف العام
![]() ![]() |
![]() قال سيدى جعفر الصادق الميرغنى رضى الله عنه : روءفٌ رحمةٌ للناس جادت إلى كل الخلائق بالأيادى فكم أعطى وكم أولى وأسدى وكم أهدى الى سُبل الرشاد وكم اروى بكفٍ من نداه فأغنى فى الوجود عن العباد |
![]() |
![]() |
![]() |
#23 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قال سيدى جعفر الصادق الميرغنى رضى الله عنه : روءفٌ رحمةٌ للناس جادت إلى كل الخلائق بالأيادى فكم أعطى وكم أولى وأسدى وكم أهدى الى سُبل الرشاد وكم اروى بكفٍ من نداه فأغنى فى الوجود عن العباد ![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمدٍ الدانىِ صاحبِ المثانىِ غَوثِ الوُجُودِ الفرْدانىِ حِجابِ العَظمةِ النورانىِ مصباحِ ضياءِ الأكوانِ اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمدٍ ضياءِ الفُؤَادِ فى زُجاجِ الصدرِ وقادِ وعُمَ بالخيرِ والإرشادِ نعمةِ الإيجادِ والإمدادِ ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#24 |
المُشرف العام
![]() ![]() |
![]() كما تجلّت رحمته صلى الله عليه وسلم أيضاً في ذلك الموقف العظيم ، يوم فتح مكة وتمكين الله تعالى له ، حينما أعلنها صريحةً واضحةً : ( اليوم يوم المرحمة ) ، وأصدر عفوه العام عن قريش التي لم تدّخر وسعاً في إلحاق الأذى بالمسلمين ، فقابل الإساءة بالإحسان ، والأذيّة بحسن المعاملة . اللهم صل على سيدنا محمد السابق للخلق نوره ورحمة للعالمين ظهوره ، عدد من مضى من خلقك ومن بقي، ومن سعد منهم ومن شقي ، صلاة تستغرق العد وتحيط بالحد ، صلاة لاغاية لها ولا انتهاء ، ولا أمد لها ولا انقضاء ، صلاة دائمة بدوامك، باقية ببقائك ..لامنتهى لها دون علمك ، وعلى آله وصحبه كذلك، والحمد لله على ذلك . |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة سراج الدين احمد الحاج ; 03-08-2015 الساعة 01:24 PM. ![]() |
![]() |
#25 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل على سيدنا محمد السابق للخلق نوره ورحمة للعالمين ظهوره ، عدد من مضى من خلقك ومن بقي، ومن سعد منهم ومن شقي ، صلاة تستغرق العد وتحيط بالحد ، صلاة لاغاية لها ولا انتهاء ، ولا أمد لها ولا انقضاء ، صلاة دائمة بدوامك، باقية ببقائك لا منتهى لها دون علمك ، وعلى آله وصحبه كذلك، والحمد لله على ذلك
|
![]() |
![]() |
![]() |
#26 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() كما تجلّت رحمته صلى الله عليه وسلم أيضاً في ذلك الموقف العظيم ، يوم فتح مكة وتمكين الله تعالى له ، حينما أعلنها صريحةً واضحةً : ( اليوم يوم المرحمة ) ، وأصدر عفوه العام عن قريش التي لم تدّخر وسعاً في إلحاق الأذى بالمسلمين ، فقابل الإساءة بالإحسان ، والأذيّة بحسن المعاملة . اللهم صل على سيدنا محمد السابق للخلق نوره ورحمة للعالمين ظهوره ، عدد من مضى من خلقك ومن بقي، ومن سعد منهم ومن شقي ، صلاة تستغرق العد وتحيط بالحد ، صلاة لاغاية لها ولا انتهاء ، ولا أمد لها ولا انقضاء ، صلاة دائمة بدوامك، باقية ببقائك ..لامنتهى لها دون علمك ، وعلى آله وصحبه كذلك، والحمد لله على ذلك . اللهم صلى على الرسول الأمين ![]() ![]() وما أرسلناك الا رحمة للعالمين ![]() ![]() وعلى اله وصحبه والتابعين ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#27 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الكاف كَلِفْتُ بِأَمْدَاحِ الَّنبِيِّ مُحَمّدِ أَلاَ فَاسْمَعُواْ مَا عَنْ فَضَائِلِهِ أَحْكِي كَبِيُر جَلِيلُ مُجْتَبَى فَوُقَ رُسْلِهِ فَهَا هُوَ بَيْنَ الرُّسْلِ وَاسِطَةُ السِّلْكِ كَدَارَةِ بَدْرٍ وَجْهُه بَِيْنَ صَحْبِهِ أَيَخْفَى عَلَى الّنُشُّاقِ رَائِحَةُ الْمِسْكِ كَسَا الله ذَاكَ الْوَجْهَ نُورَ هِدَايَةٍ فَدُلَّ بِهَا مَنْ ظَلَّ فِي ظَلََم ِالشَّرْكِ كَرِيُم حَلِيمُ آخِذُ الْعَفْوِ عُرْفُهُ مَتَى وَاجَهَ الْجَانِي يُوَاجِهُ بِالَّترْكِ كَذاََ كَانَ لاَ حِلْمُ يقَُارِنُ حِلْمَهُ ولا هَدْيَ فَاقَ الَّناسَ بِالْهدِىِ وَالنُّسْكِ كَأَحْمَدَ مَا فِي الرُّسْلِ هَذَا اعْتِقَادُنَا وَلاَ شَكَّ هَلْ للِشَّمْسِ فِي الظُّهْرِ مِنْ شَكِّ كَمَالُ جَلاَلُ فِي عُلُوِّ جَلاَلَةٍ لَهُ هَيْبَةُ ذَلَّتْ لَهَا هَيْبَةُ الْمُلْكِ كَأَنََّا بِهِ فِي الْحَشْرِ واَلرُّسْلُ قَدْ جَثََتْ وَأَحْمَدُ فِي جَاهٍ يَجَِلّْ عَنِ الدَّرْكِ كَفِيلُ الْيَتَامَى عِصْمَةُ لِعُصَاتِناَ هُوَ الستَّْرُ فِي الدُّنْيَا وَأُخْرَى مِن الْهَتْكِ كِثيرُ الْعَطَايَا يَتْبَعُ الْعُسْرَ يُسْرَهُ يُبَادِرُ أَسرْىَ الضِّيقِ وَالضِّنْكِ بِالْفَكِّ كَفَاهُ مِنَ الدُّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّنْيَا كَفَافاً وَلَمْ يُرِدْ وَلاَ مَالَ حَاشَاهُ لِمَالٍ وَلاَ مُلْكِ كَرَاكِبٍ بَحْر مَا حَوَىَ غَيْر زَادِهِ يُخَفِِّفُ أَثْقََالاً لِيُسْرِعَ فِي الْفُْلكِ كَذَلِكَ أَوْصاَنَا فَيَا سُوءَ حَالِناَ حَمَلْنَا ثَقِيلاً كَيْفَ بِالَّلِه لاَ نَبِْكي كَشَفْنَاَ سُتُورًا عَنْ عُيُوبٍ كَثِيرَةٍ وَلَوْلاَهُ عُوجِلْنَا مِنَ اللهِ بِالْهتَكِ كَرِهنْا زَمَاناً لَيْسَ فِيهِ نزُورُهُ فَسِيرُواْ بِنَا نَسْعَى إِلَى الْقَمَرِ الْمَكِّي كَلاَ اللهُ رَوْضًا قَدْ حَوَاهُ وَضَمََّّّهُ لَقَدْ ضَمَّ مَوْلَى الْعُرْبِ وَالْعُجْمِ وَالتُّرْكِ كَفَاكِ مِنَ الْعِصْيَانِ نَفْسيِ فَانْهَضِي إِلَيْهِ وَخَلّي كُلَّ شَاغِلَةٍ عَنْكِ كَسَبْتِ ذُنُوباً مَا لَهَا غَيْرُ جَاهِهِ فَذَاكَ الذِى يَرْجُو الْمُصِرُّ عَلَى الإِفْكِ كَتَمْتُ عُيُوِبي واَلإِلَهُ لَهَا يَرىَ إنْ هُوْ لَمْ يَشْفَعْ فَِلي مَوْقِفُ مُبْكِي كَمَا أَنَّهُ عِنْدَ الإِلَهِِ مُشَفَّع ُ فَأَرْجُوهُ يُنْجِينِي مِنَ الْمَوْقِفِ الضَّْنكِ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-09-2015 الساعة 07:37 AM. ![]() |
![]() |
#28 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() آيات وردت فيها كلمة آيات رحمة الله على مولانا شيخ البرعى حيث قال فى بعض مدائحه : وآيات الكتاب تكفى من يعيها
وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ ﴿٩٩ البقرة﴾ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ﴿٢٣١ البقرة﴾ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ﴿٢٥٢ البقرة﴾ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ ﴿٧ آل عمران﴾ فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ﴿٩٧ آل عمران﴾ وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ ﴿١٠١ آل عمران﴾ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ﴿١٠٨ آل عمران﴾ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ﴿١١٣ آل عمران﴾ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا ﴿١٤٠ النساء﴾ وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ﴿٤ الأنعام﴾ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ﴿١٥٨ الأنعام﴾ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا ﴿١٥٨ الأنعام﴾ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴿٢٦ الأعراف﴾ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلَاتٍ ﴿١٣٣ الأعراف﴾ الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ ﴿١ يونس﴾ الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ﴿١ يوسف﴾ لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ ﴿٧ يوسف﴾ المر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ ﴿١ الرعد﴾ الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ ﴿١ الحجر﴾ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَىٰ تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ﴿١٠١ الإسراء﴾ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ ﴿١٧ الكهف﴾ إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَٰنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا ﴿٥٨ مريم﴾ وَكَذَٰلِكَ أَنْزَلْنَاهُ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَأَنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يُرِيدُ ﴿١٦ الحج﴾ سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ﴿١ النور﴾ وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ ﴿٣٤ النور﴾ لَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ﴿46 النور﴾ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ﴿2 الشعراء﴾ طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ ﴿1 النمل﴾ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ ﴿12 النمل﴾ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ﴿2 القصص﴾ وَلَا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آيَاتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ ﴿87 القصص﴾ بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ﴿49 العنكبوت﴾ وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ ﴿50 العنكبوت﴾ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ ﴿2 لقمان﴾ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ﴿34 الأحزاب﴾ وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ﴿46 يس﴾ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ﴿71 الزمر﴾ مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا ﴿4 غافر﴾ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ ﴿35 غافر﴾ إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ ﴿56 غافر﴾ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّىٰ يُصْرَفُونَ ﴿69 غافر﴾ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَأَيَّ آيَاتِ اللَّهِ تُنْكِرُونَ ﴿81 غافر﴾ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَأَيَّ آيَاتِ اللَّهِ تُنْكِرُونَ ﴿81 غافر﴾ وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴿4 الجاثية﴾ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿5 الجاثية﴾ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ﴿6 الجاثية﴾ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا ﴿8 الجاثية﴾ ذَٰلِكُمْ بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا ﴿35 الجاثية﴾ وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ ﴿20 الذاريات﴾ لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ ﴿18 النجم﴾ هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَىٰ عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ﴿9 الحديد﴾ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴿5 المجادلة﴾ رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ ﴿11 الطلاق﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ﴿39 البقرة﴾ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ ﴿41 البقرة﴾ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ ﴿61 البقرة﴾ كَذَٰلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَىٰ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿73 البقرة﴾ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ ﴿129 البقرة﴾ كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا ﴿151 البقرة﴾ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿164 البقرة﴾ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴿187 البقرة﴾ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﴿221 البقرة﴾ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿242 البقرة﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ﴿4 آل عمران﴾ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ ﴿11 آل عمران﴾ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿19 آل عمران﴾ إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ ﴿21 آل عمران﴾ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ ﴿70 آل عمران﴾ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ ﴿98 آل عمران﴾ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿103 آل عمران﴾ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ ﴿112 آل عمران﴾ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ﴿164 آل عمران﴾ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴿190 آل عمران﴾ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لَا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ﴿199 آل عمران﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا ﴿56 النساء﴾ فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ ﴿155 النساء﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴿10 المائدة﴾ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ﴿44 المائدة﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴿86 المائدة﴾ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿89 المائدة﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ﴿21 الأنعام﴾ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿27 الأنعام﴾ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ﴿33 الأنعام﴾ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ ﴿39 الأنعام﴾ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا يَمَسُّهُمُ الْعَذَابُ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ ﴿49 الأنعام﴾ وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ﴿54 الأنعام﴾ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ ﴿68 الأنعام﴾ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ﴿93 الأنعام﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿99 الأنعام﴾ فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ ﴿118 الأنعام﴾ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ﴿130 الأنعام﴾ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ﴿150 الأنعام﴾ سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ ﴿157 الأنعام﴾ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا ﴿157 الأنعام﴾ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ ﴿9 الأعراف﴾ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَىٰ وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ﴿35 الأعراف﴾ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ ﴿36 الأعراف﴾ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ﴿37 الأعراف﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ ﴿40 الأعراف﴾ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَٰذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ﴿51 الأعراف﴾ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ ﴿64 الأعراف﴾ وَقَطَعْنَا دَابِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَمَا كَانُوا مُؤْمِنِينَ ﴿72 الأعراف﴾ ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ ﴿103 الأعراف﴾ وَمَا تَنْقِمُ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا ﴿126 الأعراف﴾ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ ﴿136 الأعراف﴾ سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴿146 الأعراف﴾ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ ﴿146 الأعراف﴾ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ ﴿147 الأعراف﴾ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ﴿156 الأعراف﴾ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا ﴿175 الأعراف﴾ ذَٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ﴿176 الأعراف﴾ سَاءَ مَثَلًا الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ﴿177 الأعراف﴾ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ﴿182 الأعراف﴾ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴿2 الأنفال﴾ وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا ﴿31 الأنفال﴾ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ ﴿52 الأنفال﴾ كَذَّبُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ ﴿54 الأنفال﴾ اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ ﴿9 التوبة﴾ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ ﴿65 التوبة﴾ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ ﴿6 يونس﴾ وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ ﴿7 يونس﴾ وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ ﴿15 يونس﴾ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ﴿17 يونس﴾ إِذَا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا ﴿21 يونس﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ﴿67 يونس﴾ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ ﴿71 يونس﴾ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلَائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ﴿73 يونس﴾ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ بِآيَاتِنَا فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُجْرِمِينَ ﴿75 يونس﴾ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ ﴿92 يونس﴾ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿95 يونس﴾ الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ﴿1 هود﴾ وَتِلْكَ عَادٌ جَحَدُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ ﴿59 هود﴾ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ ﴿96 هود﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿3 الرعد﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿4 الرعد﴾ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ ﴿5 ابراهيم﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿5 ابراهيم﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ﴿75 الحجر﴾ وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ﴿81 الحجر﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿12 النحل﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿79 النحل﴾ إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ لَا يَهْدِيهِمُ اللَّهُ ﴿104 النحل﴾ إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ﴿105 النحل﴾ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ﴿1 الإسراء﴾ وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا ﴿59 الإسراء﴾ وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ ﴿59 الإسراء﴾ ذَٰلِكَ جَزَاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا ﴿98 الإسراء﴾ أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ﴿9 الكهف﴾ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا ﴿56 الكهف﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا ﴿57 الكهف﴾ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ ﴿105 الكهف﴾ ذَٰلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا ﴿106 الكهف﴾ وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴿73 مريم﴾ أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا ﴿77 مريم﴾ لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى ﴿23 طه﴾ اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي ﴿42 طه﴾ كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِأُولِي النُّهَىٰ ﴿54 طه﴾ وَلَقَدْ أَرَيْنَاهُ آيَاتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَىٰ ﴿56 طه﴾ قَالَ كَذَٰلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَٰلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَىٰ ﴿126 طه﴾ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ ﴿127 طه﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِأُولِي النُّهَىٰ ﴿128 طه﴾ لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ ﴿134 طه﴾ وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ ﴿32 الأنبياء﴾ خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ ﴿37 الأنبياء﴾ وَنَصَرْنَاهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ﴿77 الأنبياء﴾ وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴿51 الحج﴾ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ ﴿52 الحج﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴿57 الحج﴾ وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنْكَرَ ﴿72 الحج﴾ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا ﴿72 الحج﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ وَإِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ ﴿30 المؤمنون﴾ ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ ﴿45 المؤمنون﴾ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ ﴿58 المؤمنون﴾ قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ تَنْكِصُونَ ﴿66 المؤمنون﴾ أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ ﴿105 المؤمنون﴾ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿59 النور﴾ فَقُلْنَا اذْهَبَا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ﴿36 الفرقان﴾ وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا ﴿73 الفرقان﴾ قَالَ كَلَّا فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ ﴿15 الشعراء﴾ فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَٰذَا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴿13 النمل﴾ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ ﴿81 النمل﴾ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ ﴿82 النمل﴾ وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا ﴿83 النمل﴾ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبْتُمْ بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْمًا ﴿84 النمل﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿86 النمل﴾ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا ﴿93 النمل﴾ فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنْتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ ﴿35 القصص﴾ فَلَمَّا جَاءَهُمْ مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَٰذَا ﴿36 القصص﴾ وَمَا كُنْتَ ثَاوِيًا فِي أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا ﴿45 القصص﴾ لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ ﴿47 القصص﴾ حَتَّىٰ يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا ﴿59 القصص﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي ﴿23 العنكبوت﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿24 العنكبوت﴾ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ ﴿47 العنكبوت﴾ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ ﴿49 العنكبوت﴾ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَىٰ أَنْ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ﴿10 الروم﴾ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ فَأُولَٰئِكَ ﴿16 الروم﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ ﴿20 الروم﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا ﴿21 الروم﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿21 الروم﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ ﴿22 الروم﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ ﴿22 الروم﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ ﴿23 الروم﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ﴿23 الروم﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا ﴿24 الروم﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿24 الروم﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ﴿25 الروم﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿37 الروم﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ ﴿46 الروم﴾ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ ﴿53 الروم﴾ وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّىٰ مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا ﴿7 لقمان﴾ أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ ﴿31 لقمان﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿31 لقمان﴾ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ ﴿32 لقمان﴾ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا ﴿15 السجدة﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا ﴿22 السجدة﴾ يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴿24 السجدة﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ أَفَلَا يَسْمَعُونَ ﴿26 السجدة﴾ وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ ﴿5 سبإ﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿19 سبإ﴾ وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ فِي الْعَذَابِ ﴿38 سبإ﴾ وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَٰذَا إِلَّا رَجُلٌ ﴿43 سبإ﴾ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ ﴿29 ص﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿42 الزمر﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿52 الزمر﴾ بَلَىٰ قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ ﴿59 الزمر﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴿63 الزمر﴾ هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ رِزْقًا ﴿13 غافر﴾ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ ﴿23 غافر﴾ كَذَٰلِكَ يُؤْفَكُ الَّذِينَ كَانُوا بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ﴿63 غافر﴾ كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴿3 فصلت﴾ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ﴿15 فصلت﴾ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ﴿28 فصلت﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ﴿37 فصلت﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً ﴿39 فصلت﴾ إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا ﴿40 فصلت﴾ وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ﴿44 فصلت﴾ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ ﴿53 فصلت﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ ﴿29 الشورى﴾ وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ ﴿32 الشورى﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿33 الشورى﴾ وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ ﴿35 الشورى﴾ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ ﴿46 الزخرف﴾ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِآيَاتِنَا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَضْحَكُونَ ﴿47 الزخرف﴾ الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ ﴿69 الزخرف﴾ إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴿3 الجاثية﴾ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ ﴿6 الجاثية﴾ وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا ﴿9 الجاثية﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ ﴿11 الجاثية﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿13 الجاثية﴾ وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ مَا كَانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا ائْتُوا بِآبَائِنَا ﴿25 الجاثية﴾ أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنْتُمْ قَوْمًا مُجْرِمِينَ ﴿31 الجاثية﴾ وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ هَٰذَا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴿7 الأحقاف﴾ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿26 الأحقاف﴾ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ ﴿42 القمر﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴿19 الحديد﴾ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ﴿2 الجمعة﴾ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ﴿5 الجمعة﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ﴿10 التغابن﴾ إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿15 القلم﴾ كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا ﴿16 المدثر﴾ وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا ﴿28 النبإ﴾ إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿13 المطففين﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ ﴿19 البلد﴾ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-09-2015 الساعة 07:47 AM. ![]() |
![]() |
#29 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف اللام
لِمَنْ بِالعُلَى فَوْقَ السَّماءِ حُلُولُ يُنَاجِي بِلَيْل وَالأَنَامُ غُفُولُ لِسَيِّدِ سَادَاتِ النَّبِيِّينَ أَحْمَدِ لَهُ كَانَ فِي نُورِ الحِجَابِ نُزُولُ لِتَوْارَةِ مُوسَى فاسُأَلُوا عَنْ مُحَّمدِ يُقَالُ لَكُمْ مَا لِلْحَبِيبِ عَدِيلُ لِكُلِّ رَسُولٍ مَنْزِلٌ وَمَكانَةٌ وَلكِنَّ مَا مِثْلُ الحَبِيبِ رَسُولٌ لِحَضْرَةِ قُدْسِ اللهِ أَحْمَدُ قَدْ دَنَا وَنَادَاهُ مِنْهَا فَالهَنَاءُ جَلِيلُ لَكَ الجَاهُ وَالمَجْدُ المُرَفَّعُ عِنْدَنَا تَدَلَّلَ عَلَيْنَا مَا عُلاَكَ قَلِيلُ لَئِنْ كَانَ إِبْرَاهِيمُ أَضْحَى خَلِيلَنَا فَأَنْتَ حَبِيبٌ عِنْدَنَا وَخَلِيلُ لِعَرْشي تَقَدَّمْ وَأَدْنُ وَأَقْرُبْ إِلَى العُلَى وَسَلْنِي فَإِنِّي بِالعَطَاءِ كَفِيلُ لَقَدْ شَرَّفَ اللهُ النَّبِيَّ مُحَمَّدَا بِمَا لاَ إِلَيْهِ لِلأَنَامِ سَبِيلُ لَمِسْرَاهُ أَبْوَابُ السَّمُوَاتِ فُتِّحَتْ وَمَوْلًى تَجَلَّى وَالحَدِيثُ يَطُولُ لَهُ فَضْلُ كُلِّ الرُّسْلِ بَلْ زَادَ فَضْلُهُ فَمَا شِئْتُمُو عَنْ فَضْلِ أَحْمَدَ قُولُوا لِوَاكَ يُظِلُّ المُرْسَلِينَ وَتَحْتَهُ لِعِيسَى وَمُوسَى وَالخَلِيلِ مَقِيلُ لِرَبِّ العُلَى رُسْلاً عَلَى النَّاسِ قَدْ عَلْوا وَأَحْمَدُ يَعْلُو فَوْقَهُمُ وَيَطُولُ لِبَدْرِ الدُّجِى نُورٌ عَلَى الخَلْقِ آفِلُ وَلَيْسَ لِنُورِ الهَاشِمِيِّ أُفُولُ لِشَمْسِ الضُّحَى نُورٌ وَلَكِنَّ نُورَها يَحُولُ وَمَا نُورُ الحَبِيبِ يَحُولُ لِيُمْنَاهُ آياتٌ بِهَا سَبَّحَ الحَصَى وَتُبْرِىءُ مَرْضَى وَالزُّلاَلَ تَسِيلُ لِيَهنْيِكُمُو يَا زَائِرِينَ ضَرِيحَهُ ثَوَابُكُمُو عِنْدَ الإِلهِ جَزِيلُ لَكُمْ أَصْبَحَتْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَزَخْرَفَتْ وَظِلٌّ بِهَا إِذْ زُرْتُمُوهُ ظَلِيلُ لِقَيْدِ ذُنُوبِي كُنْتُ عَنْهُ مُخَلَّفَا فَعِنْدِي ذُنُوبٌ قَيْدُهُنَّ ثَقِيلُ لِجَاهِ رَسُولِ اللهِ فِي الحَشْرِ أَرْتَجِي فَظَنِّي وَحَقِّ اللهِ فِيهِ جَمِيلُ لَهِجْتُ بِمَدْحِي فِيهِ لاَبُدَّ مِنْ جَزَا دَخِيلٌ أَنَا مَا خَابَ فِيهِ دَخِيلُ |
![]() |
![]() |
![]() |
#30 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() الصلاة والسلام عليك يا رسول الله ما خاب من توسل بك الى الله
|
![]() |
![]() |
![]() |
#31 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدرعظمة ذاتك يا أحد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#32 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدر عظمة ذاتك يا أحد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#33 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() كان علي رضي الله عنه إذا وصف النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لم يكن بالطويل الممغط ولا بالقصير المتردد , وكان ربعة من القوم , ولم يكن بالجعد القطط ولا بالسبط كان جعدا رجلا , ولم يكن بالمطهم ولا بالمكلثم , وكان في الوجه تدوير , أبيض , مشرب أدعج العينين , أهدب الأشفار , جليل المشاش والكتد , أجرد ذو مسربة , شثن الكفين والقدمين , إذا مشى تقلع كأنما يمشي في صبب , وإذا التفت التفت معا , بين كتفيه خاتم النبوة وهو خاتم النبيين , أجود الناس كفا , وأشرحهم صدرا , وأصدق الناس لهجة , وألينهم عريكة , وأكرمهم عشرة , من رآه بديهة هابه , ومن خالطه معرفة أحبه , يقول ناعته لم أر قبله ولا بعده مثله
|
![]() |
![]() |
![]() |
#34 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه بقدر عظمة ذاتك يا احد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#35 |
المُشرف العام
![]() ![]() |
![]() فمن سمات الكمال التي تحلّى بها – صلى الله عليه وسلم – خُلُقُ الرحمة والرأفة بالغير كيف لا ؟ وهو المبعوث رحمة للعالمين ، فقد وهبه الله قلباً رحيماً ، يرقّ للضعيف ، ويحنّ على المسكين ، ويعطف على الخلق أجمعين ، حتى صارت الرحمة له سجيّة ، فشملت الصغير والكبير ، والقريب والبعيد ، والمؤمن والكافر ، فنال بذلك رحمة الله تعالى ، فالراحمون يرحمهم الرحمن . |
![]() |
![]() |
![]() |
#36 |
المُشرف العام
![]() ![]() |
![]() ولم تقتصر رحمته صلى الله عليه وسلم على الحيوانات ، بل تعدّت ذلك إلى الرحمة بالجمادات ، وقد روت لنا كتب السير حادثة عجيبة تدل على رحمته وشفقته بالجمادات ، وهي : حادثة حنين الجذع ، فإنه لمّا شقّ على النبي صلى الله عليه وسلم طول القيام ، استند إلى جذعٍ بجانب المنبر ، فكان إذا خطب الناس اتّكأ عليه ، ثم ما لبث أن صُنع له منبر ، فتحول إليه وترك ذلك الجذع ، فحنّ الجذع إلى النبي صلى الله عليه وسلم حتى سمع الصحابة منه صوتاً كصوت البعير ، فأسرع إليه النبي صلى الله عليه وسلم فاحتضنه حتى سكن ، ثم التفت إلى أصحابه فقال لهم : ( لو لم أحتضنه لحنّ إلى يوم القيامة ) |
![]() |
![]() |
![]() |
#37 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() بركاتك لا تحصى ومعجزاتك لا يحدها العدد فتستقصى . الأحجار والأشجار سلمت عليك والحيوانات الصامتة نطقت بين يديك .
والماء تفجر وجرى من بين أصبعيك . والجزع عند فراقك حن اليك . والبئر المالحة حلت بتفلة من بين شفتيك |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-12-2015 الساعة 03:53 PM. ![]() |
![]() |
#38 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() الصلاة والسلام عليك يا رسول الله . المخذول من أعرض عن الاقتداء بك اى والله
|
![]() |
![]() |
![]() |
#39 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() عن الحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ مَرَرْتُ فِي الْمَسْجِدِ فَإِذَا النَّاسُ يَخُوضُونَ فِي الْأَحَادِيثِ فَدَخَلْتُ عَلَى عَلِيٍّ فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَلَا تَرَى أَنَّ النَّاسَ قَدْ خَاضُوا فِي الْأَحَادِيثِ؟ قَالَ: وَقَدْ فَعَلُوهَا، قُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ: أَمَا إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول : أ
أَلَا إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ فَقُلْتُ: مَا الْمَخْرَجُ مِنْهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَأُ مَا كَانَ قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ، وَهُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ، مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ، وَمَنْ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ، وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ، وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ، وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ، هُوَ الَّذِي لَا تَزِيغُ بِهِ الْأَهْوَاءُ، وَلَا تَلْتَبِسُ بِهِ الْأَلْسِنَةُ، وَلَا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ، وَلَا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدّ،ِ وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ، هُوَ الَّذِي لَمْ تَنْتَهِ الْجِنُّ إِذْ سَمِعَتْهُ حَتَّى قَالُوا: إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ، مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ، وَمَنْ عَمِلَ بِهِ أُجِرَ، وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ، وَمَنْ دَعَا إِلَيْهِ هَدَى إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 03-16-2015 الساعة 06:37 AM. ![]() |
![]() |
#40 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ويقول الإمام أمير المؤمنين علي (كرم الله وجهه ورضى عنه) في صفة القرآن: "ثم أنزل عليه الكتاب نوراً لا تطفأ مصابيحه، وسراجاً لا يخبو توقده، وبحراً لا يدرك قعره، ومنهاجاً لا يضل نهجه، وشعاعاً لا يظلم ضوءه، وفرقاناً لا يخمد برهانه، وتبياناً لا تهدم أركانه، وشفاء لا تخشى أسقامه، وعزاً لا تهزم أنصاره، وحقاً لا تخذل أعوانه، فهو معدن الإيمان وبحبوحته، وينابيع العلم وبحوره، ورياض العدل وغدرانه، وأثافي الإسلام وبنيانه، وأودية الحق وغيطانه، وبحر لا ينزفه المستنزفون، وعيون لا ينضبها الماتحون، ومناهل لايغيضها الواردون، ومنازل لا يضل نهجها المسافرون، وأعلام لايعمى عنها السائرون، وآكام لا يجوز عنها القاصدون، جعله الله رياً لعطش العلماء، وربيعاً لقلوب الفقهاء، ومحاج لطرق الصلحاء، ودواء ليس بعده داء، ونوراً ليس معه ظلمة، وحبلاً وثيقاً عروته، ومعقلاً منيعاً ذروته، وعزاً لمن تولاه، وسلماً لمن دخله، وهدى لمن ائتم به، وعذراً لمن انتحله، وبرهانا لمن تكلم به، وشاهداً لمن خاصم به، وفلجاً لمن حاج به، وحاملاً لمن حمله، ومطية لمن أعمله، وآية لمن توسم، وجنة لمن استسلم، وعلماً لمن وعى، وحديثاً لمن روى، وحكماً لمن قضى
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | د. سلوى الدابي | مشاركات | 510 | المشاهدات | 135484 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|