القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
مكتبة الصور الفوتوغرافية تصوير أحداث الطريقة الختمية والحزب الإتحادي |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]()
|
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة علي الشريف احمد ; 01-03-2013 الساعة 12:17 AM.
![]() |
![]() |
#2 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() جماهير المحبين وفي اتجاه القبلة يظهر لفظ الجلالة ((الله)) بأنارة الزينه |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() كل عام وبلادنا وبلاد المسلمين قاطبة تنعم بالأستقلال الكامل والأمان والكلمة الموحدة مع تحيات علي الشريف احمد محمد الثاني من يناير عام 2013م |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة علي الشريف احمد ; 01-02-2013 الساعة 02:24 PM. ![]() |
![]() |
#7 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() مولانا الميرغنى يدعو فى ذكرى الاستقلال للوفاق الوطنى الشامل بحري/ احمد سر الختم قال مولانا السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل لن يهدأ لنا بال الا بعد أن يتفق السودانيون ويتواضعوا جميعا على النهج الذي يحكمون به أنفسهم والدستور الذي يحتكمون اليه دون حجر او إقصاء أو إملاء من فئة أغلبية كانت أم أقلية. ودعا الميرغني في خطابه الحشود الجماهيرية الغفيرة في ساحة مسجد السيد علي الميرغني مساء أمس في الإحتفال بالذكرى (57) للإستقلال دعا إلى الوفاق الوطني الشامل ، مبينا أن الوطن لن يتحرر من كبوته إلا بعد أن يسمو الجميع على الذوات والتخلص من الإستعلاء والرعونات ، مشيرا لضرورة إعادة السودان واحدا موحدا آمنا مستقرا. وأضاف الميرغني لن نركن إلى الإستسلام والضعف بينما نرى الدماء تسيل في كل يوم والسودانيون يقتل بعضهم البعض والضائقة الإقتصادية التي تمر بها البلاد جعلت الغالبية العظمى من أبناء شعبنا يعيشون تحت خط الفقر. من جانبهم أكد شباب الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل وقوفهم مع قيادة الحزب مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وقال الأستاذ بكري الخليفة أمين الشباب بالإتحادي أن جيل الشباب تسلحوا بالعلم والمبادئ ضد عوامل الإستقطاب والترغيب وجور الإستبداد. وقال بكري أن الشباب يجددون العهد قابضون على جمر القضية ويستشرفون فجر غد مشرق ويقودون طلائع المؤتمرات القاعدية لحزب الديمقراطية والحرية. وحيا الخليفة عبد العزيز محمد الحسن إمام وخطيب مسجد السيد علي الجامع صناع الإستقلال وفي مقدمتهم السيد علي الميرغني ، مستعرضا نضالات الميرغني ودوره في طرد الإستعمار وتحقيق الحرية والإستقلال ، مبينا أن الزعيم الرئيس إسماعيل الأزهري قال (لولا الأسد الرابض بحلة خوجلي لما تحقق إستقلال السودان). وكشف عبد العزيز أن الدرديري محمد عثمان أوضح في مذكراته أن مستر بن الإنجليزي قال: (ما تعبنا من احد في العالم مثلما تعبنا من السيد علي). وقال عبد العزيز ان السيد علي أرهق الإنجليز وقاد الحركة الوطنية وحقق الإستقلال. وقال الأستاذ حاتم السر مرشح الإتحادي الأصل لرئاسة الجمهورية ان الحزب شرع في عقد المؤتمرات القاعدية بتوجيهات من مولانا الميرغني. داعيا لمواصلة العمل والنضال من أجل حرية كاملة للشعب وديمقراطية بلا وصايا قائلا: (الإتحادي يقود ولن ينقاد وهو حزب قائد وليس تابع) ، مبينا أن الإتحادي صمام أمان البلاد وان المؤتمر العام للحزب سيكون عرسا ديمقراطيا .. وفيما يلي تنشر (اخبار اليوم) نص خطاب الميرغني: بسم الله الرحمن الرحيم خطاب مولانا السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل بمناسبة الذكرى السابعة والخمسين لاستقلال السودان الثلاثاء 1 يناير 2013م قال تعالى: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) صدق الله العظيم جماهير الشعب السوداني جماهير حزب الحركة الوطنية الأوفياء ضيوفنا الاماجد السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته نحييكم اطيب تحية في هذا اليوم الاغر المبارك ، ونتقدم لكم بالتهنئة بذكرى استقلال السودان المجيد ، وننتهز هذه السانحة لنتوجه بالتهنئة للاخوة المسيحيين باعياد ميلاد السيد المسيح عليه السلام سائلين المولى القدير ان يعيد هاتين المناسبتين العزيزتين على الوطن والمواطنين بالرفعة والخير والنماء. الحضور الكريم: تحل علينا اليوم الذكرى السابعة والخمسون لاستقلال السودان ، ونحن احوج ما نكون لاستلهام روح ذلك الحدث الفريد ن الذي صنعه حزبكم العملاق حزب الحركة الوطنية ، عندما حمل الوطن امانة ، وعلا ءه الى سماء المجد الذي تتقاصر دونه الامجاد ، فجاء الاستقلال ناصعا نقيا لا تفاوت فيه ولا اختلاف ، وما كان ذلك التوافق والتماسك الوطني ليتحقق لولا رجال وضعوا السودان في حدقات العيون رجالا تماسكوا كفا بكف ، وتراصوا كتفا بكتف ، والتفوا حلقة محكمة حول ابي الوطنية مولانا السيد علي الميرغني طيب الله ثراه ، الذي نحتفل اليوم في سوح مسجده ، والذي لولاه لما نال السودان استقلاله. فالتحية والتجلة لصناع الاستقلال المجيد ، وفي مقدمتهم راعي الحركة الوطنية مولانا السيد علي الميرغني ، ورافع العلم الرئيس اسماعيل الازهري ورافقهما الابرار ، من كل الاحزاب والتنظيمات السياسية في وطننا الحبيب ، الذين بذلوا الغالي والنفيس من اجل وطنهم ومواطنيهم واستطاعوا بتضحياتهم وكفاحهم ان يحققوا للسودان حريته واستقلاله ، فجزاهم الله الخير كله عن اوطانهم ومواطنيهم ، ورزقنا الثبات المكين على مبادئهم السامية الهادفة لتحقيق مصلحة الوطن ، ورفعة المواطن وكرامته. والتحية لجماهير الحركة الوطنية السودانية التي استطاعت بوعيها وادراكها بوحدة مصيرها ، والتفافها حول قيادتها وتماسك صفوفها ، ان تكسر اصفاد الاستعمار وتنال حريتها ، وتقود مسيرة التحرر الوطني في العالم الذي حولها ، وتضئ بالحرية شعلة تستهدي بها الشعوب ، ومعلما يستدل به المستضعفون في الارض. المواطنون الكرام: ان احتفالنا اليوم بذكرى الاستقلال المجيد، ليس هو من باب التقوقع في ناصية التاريخ ، ولا بكاء على اطلال مجد غابر ، وانما هو قبس واقتباس من نور ونار ، لا شك عندنا انها تضطرم في ضمير هذه الامة العظيمة ، التواقة الى المجد والحرية والكرامة و دوما ، وادراكا عميقا لجوهر معاني الاستقلال التي لم تنته بتاريخ الواحد من يناير 1956م ، فالاستقلال عملية مستمرة بدأها الآباء ، ويحمل مشعلها الابناء جيلا بعد جيل ، حتى تتحقق للسودان نهضته ورفعته ، ولأبنائه حريتهم وكرامتهم. فلن يكتمل الاستقلال الا بتفجير طاقات هذا البلد ، وتنمية موارده وامكاناته الزراعية والحيوانية والصناعية والمعدنية التي حباه الله بها دون تفضل او منة من احد ، ولن يكتمل الاستقلال الا بعودة السودان الى موقعه الطليعي اقليميا وعالميا دون وصاية من احد ، ، ودون تدخل في شؤونه وانتهاك حرمة ارضه وسمائه ومائه، ولن يهدأ لنا بال الا بعد ان يتفق السودانيون ويتواضعوا جميعا على النهج الذي يحكمون به انفسهم واهليهم ، والدستور الذي يحتكمون اليه ، دون حجر او اقصاء او املاء من فئة اغلبية كانت ام اقلية ، ولن يتحرر الوطن من كبوته الا بعد ان نسموا جميعا على ذواتنا ، ونتخلص من استعلائنا ورعوناتنا ، ونعيد السودان كما كان واحدا موحدا آمنا مستقرا. ابناء الوطن الاماجد: اننا ندعو للوفاق الوطني الشامل ، ورتق الفتق الآخذ في الاتساع ، والذي لو لم نتداركه سيضيع الوطن ، ونفقد جوهرة الاستقلال ، ونهدم بمعاول التفرق مجدنا ونحرق بنيران العداوة زرعنا وضرعنا ، الوفاق الوطني الشامل الذي ظللنا ننادي به في كل محفل ، وندعو له في كل منبر ، ولن نمل الدعوة له ، والعمل على تحقيقه بكل ما اوتينا من قوة ، لا يضرنا من خالفنا او خاننا أو خذلنا ، ولن نركن الى الاستسلام والضعف ، بينما نرى الدماء تسيل كل يوم ، والجراح تزداد عمقا ، والسودانيون يقتل بعضهم بعضا ، والضائقة الاقتصادية التي تمر بها البلاد جعلت الغالبية العظمى من ابناء شعبنا ، يعيشون تحت خط الفقر ، وضاق عليهم الوطن بما رحب ، وبلادنا تذخر بالموارد التي تكفيهم ، لو تم استعمالها بالتدبير اللازم ، وقطعت يد الفساد التي تنهب قوت الفقراء ، وتسرق اللقمة من افواه الجياع ، ورد لكل صاحب حق حقه ، فالمواطن السوداني صاحب حق اصيل في موارد بلده ، وفي توزيعها العادل على بنيه كافة ، دون جور واحتكار ، اهتداء بقوله تعالى (ولا تأكلوا اموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها الى الحكام لتأكلوا فريقا من اموال الناس بالإثم وانتم تعلمون) صدق الله العظيم. الاخوة الكرام: لا يخالجنا شك بان حزب الحركة الوطنية هو حزب السودان ، بل هو السودان يتجلى فيكم بتنوعه وتراثه وقوته وتاريخه ، وقطعا هو مستقبل السودان القادم ، والوعاء الجامع الذي يلبي طموحات ابناء الوطن ، وآمالهم لغد مشرق ، ولن ينصلح حال هذه البلاد الا بصلاح حال حزبكم ، ولن يتحقق الاصلاح الا عبر العمل المؤسسي ، والبناء الحزبي من القاعدة الى القمة ، ومن هنا نتوجه بالتحية والاشادة لجماهير حزب الحركة الوطنية في كل ربوع السودان ، الذين يواصلون الليل بالنهار لعقد مؤتمراتهم القاعدية ، التي نتابعها يوما بيوم ، في سعادة وفخر بهم ، وهم يضربون المثل الاعلى في التضحية ونكران الذات ، رغم ضيق ذات اليد وعسر الحال ، والتحية لطلابنا وشبابنا ، وهم يتقدمون الصفوف ويتحلون بالانضباط والمسؤولية ، والوعي بطبيعة المرحلة ، ومتطلبات العمل الوطني ، والتحية للمرأة الإتحادية وهي تستنهض الهمم لاكمال ما بدأه الأولون ، والتحية للمعلمين والعمال والزراع والمهنيين في تصديهم للعمل الوطني. وننتهز مناسبة هذه الذكرى المجيدة ، لنوجه الذين لم يعقدوا مؤتمراتهم من قواعدنا الحزبية في العاصمة والولايات والخارج ، بالاسراع في استكمال بنائهم التنظيمي وصولا الى مؤتمر عام يرفع رايات حزبنا ، ويعبر عن قواعده بكل صدق وشفافية ، ويمكن حزب الحركة الوطنية ليقوم بدوره في قيادة البلاد وتصحيح مسار هذه الامة. ان حزبكم الحركة الوطنية باق على العهد والمبادئ ، ولن نحيد عنها ابدا ، وستظل الثوابت الوطنية هي الاساس الذي نرتكز عليه لتحقيق تطلعات جماهير شعبنا في الحرية والكرامة والعيش الكريم ، ولن تشوش علينا الاصوات الداعية الى الفتنة، واننا نؤكد للجميع من واقع المسئولية القيادية ، ان اساس عهدنا لجيل الآباء صناع الاستقلال ورافعي راية الحرية ، ولجماهير امتنا عامة ، ولجماهير حزبنا خاصة ، (ان الوطن فوق الجميع ، وان الوطنية تعلو ولا يُعلى عليها). واننا على هذا المبدأ سائرون بوعي وإدراك ، ونعمل جاهدين لتحقيقه على ارض الواقع المعاش بالحكمة والحزم معا ، واننا نجدد دعوتنا للم الشمل الاتحادي ، والحزب به متسع للجميع فالمسيرة ماضية والطريق طويل ، والاتحاديون بعون الله قادمون. الاخوة والاخوات: في الختام ندعو الله العلي القدير ، ان يقي بلادنا ويلات التمزق والتبعثر والشقاق ، وان يوفقنا جميعا لما فيه خيرها وصلاح امرها ، وان ينعم علينا بالامن والامان والمودة والوئام ، وان يلهمنا التوفيق والسداد في معالجة قضايا حزبنا ووطننا بكل تجرد ومسؤولية ، وان يعيننا على خدمة شعبنا الكريم بما يحقق آماله وتطلعاته إنه نعم المولى ونعم النصير. والله الموفق وهو المستعان ،، |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | علي الشريف احمد | مشاركات | 98 | المشاهدات | 70173 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|