القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
مُشرف النور البرَّاق
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وَلَمّاَ جَآءَ شَهْرُ وِلَادَتِهِ الَّتِي هِيَ أَعْظَمُ عَطِيّةٍ منَ الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُتَفَضَّلِ بِتِلْكَ الْهَدَّية ٭ أَخَذَتْ آمِنَهُ فِي أَتْعَابِ الْوِلَادَةِ وَهِىَ كَلَا شَىْءَ بِالنِسْبَةِ لمِعُاَلجَةِ النِّسْوَان ٭ وَلَمْ تَزَلْ وَهِىَ فِي ذَلِكَ تَتَرَاكَمُ عَلَيْهَا الْأَعْرَافُ الْعِطْرِيَّة ٭ وَتَزْدَادُ بُشْرى بِقُرْبِ ظُهُورِ مُنَوِّرِ سَائِرِ الْبُلْدَان ٭ وَحَضَرَهَا فِي لَيْلَةِ الْوِلَادَةِ بَعْضٌ مِنَ الْحُورِ الْعِينِيَّة ٭ وَكَذلِكَ مِنَ النّسَآءِ آسِيَةُ وَمَرْيَمُ ابْنَةُ عِمْرَان ٭ فَأشْتَدَّ بِهَا الطَّلْقُ لِتَمَامِ الْمُدَّةِ فِي لَيْلَةِ الِاثْنَيْنِ الْمَطْلِيَّة ٭ بِأَنْوَارٍ وَأَسْرَارٍ وَحِكَمٍ وَرَحْمَةٍ وَرَأْفَةٍ وَغُفَران ٭ وَكَانَتْ إِذْ ذَاكَ حَاضِرَةً عِنْدَهَا أُمُّ عُثْمَانَ ابْنِ أَبِى الْعَاصِ ذَاتُ الْحُظُوظِ الْهَنِيَّة ٭ وَالشَّفَّاءُ أُمُّ عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ عَوْفٍ سَيِّدِ أَهْلِ الشُّكْرَان ٭ فَاشْتَدَّ بِهَا الطَّلْقُ فَوضَعَتْهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. مَخْتُوناً حِكْمَةً رَبَّانِيَّة ٭ شَاخِصاً بِبَصَرِه إلىَ السَّمَآءِ فَنَسْأَلُكَ اللّهُمَّ سَتْرَ الدَّارَان ٭ وَقَدْ حَكَتْ أُمُّهُ عِنْدَ ذَلِكَ أُمُوراً نُوَرانِيَّة ٭ وَخُرُوجَ نُورٍ مَعَهُ سَطَعَ فِي الْأُفُقَان ٭ وَقَالَتْ أُمُّ عُثْمَانَ تَدَلَّتِ النُّجُوُمُ وَلَمْ تَنْظُرْ عِنْدَ وِلَادَتِه إِلّا أَنْوَاراً عُمُومِيةَّ وَذلِكَ أَنَّهَا عَمَّتْ فِي سَائِر الْكِيَان ٭ وَقَالَتْ أُمُّ عَبْدِ الرَّحْمنِ لَمّاَ سَقَطَ عَلى يَّدَيَّ وَاستَهَلَّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ مَقْرُونَتَانِ بِالزَّكِيَّة ٭ سَمِعْتُ قَائِلاً يَقُولُ رَحِمَكَ اللََّهُ فَيَا هَنِيئاً لَهَا بِتِلْكَ الْمَجْلَسَان ٭ وَأَضَآءَ لَهَا مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ مِنْ أَنْوَارِهِ الْعَظَمُوتِيَّه ٭ حَتىَّ لَقَدْ نَظَرَتْ إِلى قُصُورِ الرَّومِ وَكَنْعَان٭ |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وَلَمّاَ جَآءَ شَهْرُ وِلَادَتِهِ الَّتِي هِيَ أَعْظَمُ عَطِيّةٍ منَ الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُتَفَضَّلِ بِتِلْكَ الْهَدَّية ٭ أَخَذَتْ آمِنَهُ فِي أَتْعَابِ الْوِلَادَةِ وَهِىَ كَلَا شَىْءَ بِالنِسْبَةِ لمِعُاَلجَةِ النِّسْوَان ٭ وَلَمْ تَزَلْ وَهِىَ فِي ذَلِكَ تَتَرَاكَمُ عَلَيْهَا الْأَعْرَافُ الْعِطْرِيَّة ٭ وَتَزْدَادُ بُشْرى بِقُرْبِ ظُهُورِ مُنَوِّرِ سَائِرِ الْبُلْدَان ٭ وَحَضَرَهَا فِي لَيْلَةِ الْوِلَادَةِ بَعْضٌ مِنَ الْحُورِ الْعِينِيَّة ٭ وَكَذلِكَ مِنَ النّسَآءِ آسِيَةُ وَمَرْيَمُ ابْنَةُ عِمْرَان ٭ فَأشْتَدَّ بِهَا الطَّلْقُ لِتَمَامِ الْمُدَّةِ فِي لَيْلَةِ الِاثْنَيْنِ الْمَطْلِيَّة ٭ بِأَنْوَارٍ وَأَسْرَارٍ وَحِكَمٍ وَرَحْمَةٍ وَرَأْفَةٍ وَغُفَران ٭ وَكَانَتْ إِذْ ذَاكَ حَاضِرَةً عِنْدَهَا أُمُّ عُثْمَانَ ابْنِ أَبِى الْعَاصِ ذَاتُ الْحُظُوظِ الْهَنِيَّة ٭ وَالشَّفَّاءُ أُمُّ عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ عَوْفٍ سَيِّدِ أَهْلِ الشُّكْرَان ٭ فَاشْتَدَّ بِهَا الطَّلْقُ فَوضَعَتْهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. مَخْتُوناً حِكْمَةً رَبَّانِيَّة ٭ شَاخِصاً بِبَصَرِه إلىَ السَّمَآءِ فَنَسْأَلُكَ اللّهُمَّ سَتْرَ الدَّارَان ٭ وَقَدْ حَكَتْ أُمُّهُ عِنْدَ ذَلِكَ أُمُوراً نُوَرانِيَّة ٭ وَخُرُوجَ نُورٍ مَعَهُ سَطَعَ فِي الْأُفُقَان ٭ وَقَالَتْ أُمُّ عُثْمَانَ تَدَلَّتِ النُّجُوُمُ وَلَمْ تَنْظُرْ عِنْدَ وِلَادَتِه إِلّا أَنْوَاراً عُمُومِيةَّ وَذلِكَ أَنَّهَا عَمَّتْ فِي سَائِر الْكِيَان ٭ وَقَالَتْ أُمُّ عَبْدِ الرَّحْمنِ لَمّاَ سَقَطَ عَلى يَّدَيَّ وَاستَهَلَّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ مَقْرُونَتَانِ بِالزَّكِيَّة ٭ سَمِعْتُ قَائِلاً يَقُولُ رَحِمَكَ اللََّهُ فَيَا هَنِيئاً لَهَا بِتِلْكَ الْمَجْلَسَان ٭ وَأَضَآءَ لَهَا مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ مِنْ أَنْوَارِهِ الْعَظَمُوتِيَّه ٭ حَتىَّ لَقَدْ نَظَرَتْ إِلى قُصُورِ الرَّومِ وَكَنْعَان٭ اللهمَّ صلِّ وسلِّم على الذَّات المحمَّديَّة واغفر لنا مايكون وما قد كان . |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مُشرف النور البرَّاق
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مرحباً بالمصطفى يا مسهلامسهلاً في مرحباً في مسهلا
يا جميلاً لاح في شمس العلانوره غط العلا غط العلا الصفي نعم الصفي نعم الصفي من ترقى للمعالي واعتلا الولي سر العلي سر العلي قد تجلى في المجالي واعتلا نطقه يَسْبي الورى يسبي الورى من حَوى كل جمالٍ جمّلا ريقه يشفي العليل يشفي العليل أنفه كالسيف اضوا واصقلا علمه منه العلوم منه العلوم كعيون من بُحُورٍ تُمتلا وجهه فاق البدور فاق البدور حلمه يكفي جميعاً يا فُلا عينه ترمي الغزال ترمي الغزال ويْحَ قلبي من سهام نبّلا تفله خمر حلا خمر حلا علّ شربي منه شرباً عاجلا يبد لي يا ميرغني ياميرغني خذ مرادك ومدامك والطِّلا فالق قصدي نعم قصدي يا فتى فمُنائي ومرادي وصلا تغش طه المصطفى المصطفى وصحاباً ثم آلاً فضلا |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صلي وسلم علي الذات المحمديه واغفر لنا مايكون وماقد كان |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |||||||||
مُشرف النور البرَّاق
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مُشرف النور البرَّاق
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أصل لكم ملجأ والخلق قاطبة لولاه ما طلعت شمس وغاب مسا لك الشفاعة فى يوم المعاد اذا ضاق الخناق وجل الخطب والتبسا أعطاك ربك مالم يعطه بشر من الأنام فكل منك ملتمسا أوصافه الغر فى آى الكتاب أتت تتلى اذا قرىء القرآن أو درسا فما تطاول آمال المديح الى ما فيك من شرف والفضل فيك رسا يا سيدى يا رسول الله يا أملى يا عدتى سندى اذ ما الزمان أسا ياذا الوسيلة والفضل والجزيل ومن ساد النبيين والأملاك والرؤسا |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |
مُشرف النور البرَّاق
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
مُشرف النور البرَّاق
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الزَين والحُسنُ والحُسنى له وله كل الكمال ومنه الفضل مبذول * اكرم به من وحيد مفرد علم اعظم به من حُسَينٍ ثغره لُولُو * ماالبدر ماالشمس ماالغزلان ماريم حتى اشبهه ما ثم تمثيل * مافي الوجود سواه لاولا أحد إلا ومنه به فعل ومفعول * فهو الوجود وكل الخلق قاطبة في مَعدن العَدم الاصِلي مَعدُول * يا واحد الدهر يا عين الوجود ويا من لا يحيط به عقل ومعقول * انت المحيط فمن يَحتاطُ حَوطته إن الاحاطة في ذا الشان تضليل * فخذ ازمة قلبي بالرسول إلى حظيرة هي قدس القدس والسُّول * والحكم حُكمك والمعروف انت له والفضل فضلك منك المن مامول * فامنن وجد وتكرم انت ذو منن واعطف بمنح سُؤال انت مَسئول * بمصطفى الكون محمود الخليقة من قد كان خادمه في الوحي جبريل * صلى عليه إلهي كلما تُليت أم الكتاب ومهما دار تنزيل * مسلماً ما تجلى في مظاهره وما استدار بهذا الكون تهليل * مع الرضا والهنا والبسط من مدد مهما اتى قارئاً في ذكر انجيل * والآل والصحب مهما قال ذو وله بانت سعاد فعقد الصبر محلول |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
مُشرف النور البرَّاق
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() صلاة فى صلاة فى سلام على خير الورى الهادى الشفيع
ربيع فى ربيع فى ربيع بميلاد الحبيب المستطيع زهور فى حياض فى رياض بمبدأ ذلك النور السطيع سناءفى ضياء فى بهاء بوجه المصطفى الهادى الرفيع ونور ثم نور ثم نور بمحيا ذلك الشهم الرفيع جمال فى جمال فى جمال بطلعة غرة الوجه المنيع جلال فى جلال فى جلال لطه المجتبى خير الجميع فبشرى ثم بشرى ثم بشرى بأعظم منتهى الحسن البديع وطوبى ثم طوبى ثم طوبى لنا ياامة الهادى الشفيع بأحمد ثم ياسين وطه ومحبوب العلى البارى البديع |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مرحباً بالمصطفى يا مسهلامسهلاً في مرحباً في مسهلا يا جميلاً لاح في شمس العلانوره غط العلا غط العلا الصفي نعم الصفي نعم الصفي من ترقى للمعالي واعتلا الولي سر العلي سر العلي قد تجلى في المجالي واعتلا نطقه يَسْبي الورى يسبي الورى من حَوى كل جمالٍ جمّلا ريقه يشفي العليل يشفي العليل أنفه كالسيف اضوا واصقلا علمه منه العلوم منه العلوم كعيون من بُحُورٍ تُمتلا وجهه فاق البدور فاق البدور حلمه يكفي جميعاً يا فُلا عينه ترمي الغزال ترمي الغزال ويْحَ قلبي من سهام نبّلا تفله خمر حلا خمر حلا علّ شربي منه شرباً عاجلا يبد لي يا ميرغني ياميرغني خذ مرادك ومدامك والطِّلا فالق قصدي نعم قصدي يا فتى فمُنائي ومرادي وصلا تغش طه المصطفى المصطفى وصحاباً ثم آلاً فضلا اللهم أجعلنا جميعاً مِنْ المؤدَّبين في حضرته صلَّى الله عليه وسلَّم . |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | |
المُشرف العام
![]() ![]() |
![]() انت شمس الوجود والانبياء بك نجم له السنا والسناء
وبك العلم والمعالم طرا وجميع الرسوم والاسماء وبك الذات والصفات جميعا والشؤن العلى وذاك الثناء وبك الكون والمظاهر كلاً والمجالى التى بهن الضياء وبك الله قد بدا من عماءٍ وبك الختم حٌسنه وابتداء فاذا كنت اصل كل ظهور كيف ترقى رقيك الانبياء قد تعاليت عن عُلا كل عال وتساميت بالسما فالسماء فلك الفضل والكمال جميعاً حيثما كنت فالهناء الهناء زادك الله رفعةً وكمالاً وجمالا يعلوه منك البهاء انما انت مفرد ومثنى وجموع وكل غيرك هاء فعلام المديح فيك ولكن بك طالت بذلك القصراء ما امتداح الورى لقدرك كاف انما المدح انسهم والشفاء فهنيئا لهم بذاك وطوبى وعلى الله جبرهم والجزاء يارسول الهدى وغوث البرايا انت غيث ورحمة وهداء فاغثنا برحمةٍ واهتداءٍ وفيوض بها الصفاء والوفاء وبحسنٍ ومنةٍ واتصالٍ لمحبيك فالهدى واهتداء انت هادٍ ومهتدٍ ومولى كل فضل ومنك كان الولاء فلك الرسل والملائك طراً قد صفوا بالوفا وتم اصطفاء وبك الاؤلياء نالوا المعالى وبك العلم حازه العلماء وبحار الكمال طمت وفاضت لأُولى الفضل والتقى والغناء فاذا انت عين كل وجودٍ والورى فى الورا وذاك هباء كل فكرى وما اقول وماذا ينظم الناظمون والشعراء ليس اقصى نهاية المديح منهم غير عجزٍ يعمهم والعناء لكن العجز فى الكمال كمال يعرف العالمون والحكماء ايها المفرد المقدس عنا ليس ثان له ولا اكفاء ان ربى اثنى عليك فماذا يفصح المفصحون والبلغاء ربِ انا بواحد الدهر ندعو ونروم العلا منك والعطاء فانلنا بجاهه مانرجى واعالى المنى وفيك الرجا ربِ شفعه فى الانام جميعاً وانلنا المنى ومنك الرضاء ياشفيعاُ فى المذنبين ذنوبى مالها غاية ترى وانتهاء اوبقتنى وابعدتنى عنكم وعن الرب فالمنى والشفاء فادرك البائس الحقير وعجل وانقذنه من وحلةٍ فالغثاء يارسولى ومنيتى وحبيبى انا داء وانت ذاك الدواء يامرامى ومقصدى ومرادى انا سقم وانت انت الشفاء بك اشفى واهتدى واوفى فاشفنى واكفنى ومنك الوفاء يارحيما بالعالمين فكن لى حيثما كنت فالمراد الصفاء واختم العمر بالرضا وقبولٍ وبقبرٍ يكون منك الثواء وصلاة عليك منك تسامت من اله العلا وذاك الثناء وسلام عليك منه فما غيرك اهل له السلام كفاء وعلى الك الكرام وصحبٍ ماتغنت حمامة ورقاء أو حدا الهائمون فيك وقالوا انت شمس الوجود والانبياء |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | أمة الختم | مشاركات | 10 | المشاهدات | 8030 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|