القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#3 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() أُستاذي الفاضل عوض الله سلامات وتحايا نواضر لك ولكل أنصار المشاركة وعدم المشاركة...
فالرأي الآخر لا يفسد للود والمحبة والإتباع قضية... وأشكرك على تمعنك لبعض دلائل الصحابة مع حبيبهم المصطفى ومُرشدهم/نا الأعلى... وأنا أقول: أولاً أن الزج بإسم شيخ الطريقة الختمية بأنه هُو من أراد المُشاركة كلام خاطئ لا أساس له... فإن الرأي الأول والأخير في هذا الملف كان بلجنة الحوار التي تم تكليفها من الهيئة القيادية للحزب الإتحادي... إذاً موضوع المشاركة قرار مؤسسات الحزب ولا دخل لمولانا فيه من قريب ولا من بعيد... ثانياً محاولة بعض الحاقدين على قيادة البيت الميرغني للحزب الإتحادي هُو من روض لهذا الكلام وأطلقوا سهامهم الخبيثة في فضاءات النت للنيل من مولانا وطائفة الختمية التي هي براء مما ينفثون من أحقاد... ولو دخلت لصفحة في الفيسبوك إسمها (ملتقى الأشقاء والشقيقات) ترى العجب العجاب... لا أحد يزايد على أحد في إتباع شيخ ومُرشد الطريقة الختمية... ولا يمكن لنا أن نصف الأمين العام لهيئة الختمية بأنه مُخطئ مارق عن طريق الصواب... هذا رأيه المُخالف للمشاركة... ولغيره رأي آخر بالمشاركة... فراي الأغلبية يسود في حزب إتحادي ديمقراطي... ولمُدَّعي النضال نقول: أن مولانا السيد محمد عثمان الميرغني هُو أول من ظُلم وإلى الإسبوع الماضي من بعض كوادر الجبهة الإسلامية (ودونكم مقالات خال الرئيس)... وصُودرت أملاكه وشُرِّد أتباعه... وحُورِبوا في رزقهم... كل ذلك كان في بداية الإنقاذ... ولكن عندما يأتي نداء الوطن تجده الثابت الحكيم ودوننا جميعاً موقف الحكومة إبان حرب العراق وعندما هم الملك فهد بن عبد العزيز وزايد آل نهيان (رحمهما الله) بطرق السودانيين من المملكة والإمارات... فقد تصدى مولانا لهذا الأمر وأقنع ملوك وأُمراء الخليج بأن الشعب السوداني غير حكومة السودان!!! فكان الخير والنعيم الذي أنعم فيه أنا مع غير من ملايين الشعب السوداني في الخليج... مولانا إن قبل بالمشاركة في هذه الحكومة فلا لمنصب فقد نصبه الله من فوق سبع سموات طباقا مُرشداً وقائداً لأكثر من سبعة ملايين ختمي وملايين الملايين من المُريدين والصوفية في العالم... بل إن قبل ذلك فسيكون لحقن الدماء والحفاظ على ما تبقى من سودان... نسأل الله يبارك في أيامه حتى نرى على يديه الكريمة إنقاذ البلاد والعباد من ضنك العيش وضيق الفساد... ولله الأمر من قبل ومن بعد... |
|
![]() |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | عوض الله خير الله | مشاركات | 32 | المشاهدات | 5241 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|