القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() |
![]() السلام عليكم أول مرة رأيت فيها الأستاذ حاتم السر كانت في قناة الجزيرة الإخبارية أيام بريق التجمع الوطني الديمقراطي ، وقبل أن أعلم حزبه أحسست في كلماته قوةً وصدقاً وعزيمةَ قل أن توجد عند أهل السياسة .. ولم أكن أعلم أنه اتحادي ديمقراطي ، ولكن ما كان ينبغي لمثله أن يكون غير ذلك ولم يخب ظني ! وعندما أعلن السيد محمد عثمان الميرغني خوض حزبه للإنتخابات على مستوى الرئاسة لم يدُر بذهني غير الأستاذ حاتم السر ،وقد كان . ولعل ترشيح حاتم السر لمستوى رئاسة الجمهورية عن الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل ، يقلب الطاولة في وجوه القائلين بأن الحزب أصبح حزب الميرغني وأهل بيته ، وما أكثرهم من ذوي القربى والبعد . . ! حاتم السر شخصية سودانية رائدة ، وهو يستحق بجدارة أن يكتب اسمه بحروف من النور البراق على دفاتر التاريخ الناصع ، جنبا إلى جنب مع الأزهري والهندي وكل أخيار الحركة الوطنية ، وكل ما رأيت حاتم السر تذكرت الأزهري النبراس وصدق الإنتماء للوطن .. إن الحزب الإتحادي لا يراهن بكوادره فقط - وما أكثرهم - بل إن الخيار الأمثل لكل الشعب السوداني يتمثل في ترشيح حاتم السر ،فهو بلا منازع ، صمام أمان العلاقات الخارجية والوحدة الداخلية . |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() السلام عليكم أول مرة رأيت فيها الأستاذ حاتم السر كانت في قناة الجزيرة الإخبارية أيام بريق التجمع الوطني الديمقراطي ، وقبل أن أعلم حزبه أحسست في كلماته قوةً وصدقاً وعزيمةَ قل أن توجد عند أهل السياسة .. ولم أكن أعلم أنه اتحادي ديمقراطي ، ولكن ما كان ينبغي لمثله أن يكون غير ذلك ولم يخب ظني ! وعندما أعلن السيد محمد عثمان الميرغني خوض حزبه للإنتخابات على مستوى الرئاسة لم يدُر بذهني غير الأستاذ حاتم السر ،وقد كان . ولعل ترشيح حاتم السر لمستوى رئاسة الجمهورية عن الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل ، يقلب الطاولة في وجوه القائلين بأن الحزب أصبح حزب الميرغني وأهل بيته ، وما أكثرهم من ذوي القربى والبعد . . ! حاتم السر شخصية سودانية رائدة ، وهو يستحق بجدارة أن يكتب اسمه بحروف من النور البراق على دفاتر التاريخ الناصع ، جنبا إلى جنب مع الأزهري والهندي وكل أخيار الحركة الوطنية ، وكل ما رأيت حاتم السر تذكرت الأزهري النبراس وصدق الإنتماء للوطن .. إن الحزب الإتحادي لا يراهن بكوادره فقط - وما أكثرهم - بل إن الخيار الأمثل لكل الشعب السوداني يتمثل في ترشيح حاتم السر ،فهو بلا منازع ، صمام أمان العلاقات الخارجية والوحدة الداخلية . وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. قطعاً إن تكليف المناضل حاتم السر لم يأتي اعتباطاً، فنضالات حاتم و صدقه أهله لأن يحظى بسهم وافر من الإجماع الحزبي الواسع، وهو ما نزعم أن حاتماً فرضه على الجميع، جنباً إلى جنب خذا التكليف وضّح للأجيال المتعاقبة حرص صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني على زرع الخيار الديمقراطية، و إنبات قيادات فاعلة، فإن عبقرية أو قل فتوحات صاحب السيادة تجلّت في قدرته على إبداع حلقة وصل بين الأجيال، ساهمت في إعادة إنسيابية الدفق الإتحادي، ولم يكن لنا أن نفصم هذا النجاح عن العون الإلهي والإسناد الخفي، فإنه لمن لطائف الإسناد أن يكون هذا التوفيق وهذه البركات تتنامى في إحلال الديمقراطية من جديد. لم يكن حاتم السر هو الخير الوحيد الذي وفَّق فيه الحزب، بل إن أعمار مرشحيه تراوحت كلها حول عمر النبوة، وهو تجديد لنهج السيد علي (ألإداري) الذي كان يُغذي العمل العام بالشباب الناضج، مما أكسب الحزب عمراً مديداً في سوح الفكر والرأي والسياسة. إلى أن نعود في القراءة (2) ، تقبل تحيتي وامتناني لمرورك الرفيع عمر. |
![]() |
![]() |
#3 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]()
اقتباس :
حاتم السر رجل لا يعرف العداء ويرفع راية العمل العام (المخلص لوجه الله)، و يتفاني في إعلاء راية الوطنية لتطغى فوق كل انتماء، إتفق معك وكثيرون "من غير الإتحاديين" ممن يتابعون طرح الأحزاب لبرامجها والجميع يشهد بما أوردته عاليه في حق هذا الرجل الحاتم... مُهذَّب مُثقَّف حاضر... وفوق كل ذلك وطني غيور لا يجامل في المسلمات الوطنية... كيف لا وهو من نشأ في حضن السادة المراغنة وما أدراك ما السادة المراغنة ذروة الوطنية وأساس الإستقرار الإجتماعي في السودان... شكراً جميلاً لتحليل الضافي... وحفظك الله وقلمك الصادق... أبو الحُسين... |
|
![]() |
|
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أُستاذي الفاضل عمر النحلان سلامات... إتفق معك وكثيرون "من غير الإتحاديين" ممن يتابعون طرح الأحزاب لبرامجها والجميع يشهد بما أوردته عاليه في حق هذا الرجل الحاتم... مُهذَّب مُثقَّف حاضر... وفوق كل ذلك وطني غيور لا يجامل في المسلمات الوطنية... كيف لا وهو من نشأ في حضن السادة المراغنة وما أدراك ما السادة المراغنة ذروة الوطنية وأساس الإستقرار الإجتماعي في السودان... شكراً جميلاً لتحليل الضافي... وحفظك الله وقلمك الصادق... أبو الحُسين... جملك الله بنوري الهدي والإيمان ، وزادك على العالمين إن الناظر بعين بصيرة لترشيح المناضل السر، ولما وافقه من توفيق، يتأكد ان هذا الأمر مرعيٌّ وتم عن دراسة مستفيضة، فلو نظرت الآن لإلتفاف حتى (غير الختمية ولا الإتحاديين) نحو المناضل السر، ستجد من أمرك عجباً، كثير من الشباب الذي يتصل بأحبابنا يذكرون لهم أن هناك ما يجذبهم نحو هذا الإتحادي السر، فهو يتحدث بثقة واضحة وصدق بيّن، وبرامج بعيدة عن الهالات الإعلامية الكاذبة. بل إن الأمر تعدى ذلك فلقد أسر كثيرون من إخواننا في الوطن، وأكدوا أنهم لولا انتمائهم السياسي لأحزاب بعينها غير الإتحادي لصوتوا له. حزب المثقفين يفخر برجل مثقف مثل حاتم السر .. لك قواسيب المحبة |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الإتحادي والإستجابة لمعطيات الواقع عمر الترابي alnahlan.new@hotmail.com الحراك الديمقراطي الذي تعيشه البلاد يمثل ظاهرة حميدة في سيرة الأمة، و ينفعل مع تاريخها لينتج فكراً يجدد الأصول القديمة ويدفع بها في ثياب تناسب حال عصرنا المضطرد نماءً وانفتاحاً، ولعل هذا يدفع في عروق الوطن بدماء الجديد الحي فينفي خبث القديم الميت، و هذا الفتح يؤصل في الناس مبادئ الشورى و المفاكرة والنقاش الذي يدير الرأي بالحسنى، ويُنمي منهجية البرامج الواعدة و يدعم خط الحوار الوطني، و يُمَكِّن لثقافة (الرقم) في تناول المعطيات، ونحن نعول كثيراً على سهمه في دعم الوحدة الوطنية وترسيخ التداول السلمي للسلطة وتربية الأجيال على مبادئ الديمقراطية وأسسها، و نحمد الله أنه أثرى ساحات الحوار الفكري و الأدبي الجاد، فبرزت أطروحات قيمة ونقد بناء وكل هذا يبشر بأن القادم سيكون خيّراً مليئاً بموجبات الإصلاح والعمار وهذا أول ثمرات هذا الجهد، ولعلنا في هذا المقال نذكر بعضاً من حصاد حزب الحركة الوطنية، الحزب الإتحادي الأصل، ونعدد ما اكتسبه إلى الآن من نتاج. تأتي هذه الإنتخابات مغايرةً لسالف التجارب و منحازة إلى عهد جديد من المفاهيم والمخاطبات وليدةً لرؤى حديثة تتبدى روح العصرانية في كل أشكالها ومراحلها فهي جديدة النمط و التنظيم وحتى الناخبين، وعليه فإن المتعامل معها كُتب عليه أن يتمثل منهاجاً جديداً إن ابتغى فلاحاً أو أراد المواكبة، فاستوجب هذا الخطاب تنمية الأصول القديمة ليُبتنى من هديها مقاصداً واصلة؛ تصلح لأن تكون رؤساً لخطط الإصلاح، و لذلك نُحيي الحزب الإتحادي الديمقراطي إذ تنبه لهذه المعطيات ودخل الإنتخابات متوشحاً شعار التغيير الرشيد، فلما بدأت المراحل الأولى رفع رايات التسجيل و طاف بين قواعده منادياً أن سجل نفسك من أجل التغيير وأعمَل في ذلك تطبيق قنوات الرأي الشعبي ونشط فيها إلى حدٍ كبير، و واكب القوانين والتشريعات بالرأي الفاعل و الضبط الدقيق لما قدّر أنه تجاوزٌ لحدود القانون وابتغى سبيلاً رشيداً يدل على وعي عميق وإدراك كبير لمستحقات هذه المرحلة الدقيقة من التاريخ الوطني الحديث، و لما جاء أوان الترشيح للإنتخابات، قدّم خياراتٍ نبيهة تلونت بألوان الشعب و مثلت أطيافه وعكست وجود قيادات شبت على مبادئ الحزب و استحقت أن تكون في مصاف القيادة الوسيطة لما لها من همة ناهضة بالتغيير، فكانت نسبةً كبيرةً من المرشحين تمثل روحاً شبابيةً غالبة؛ بل انه حتى لما جاء أوان تقديمه لمرشحه للسباق الرئاسي جاء قراره من صميم رؤية علمية نيّرة، فرّشح أحد خُلّص شبابه وقياداته، وقدّم مناضلاً ومفكراً و قانونياً من طراز فريد، إيماناً منه بأن شعباً غالبيته (العددية) دون عمر النبوة ينبغي أن يُختار له رئيس يتفهم تطلعاته ويعايشها، فكان القرار المجمع عليه من المكتب القيادي بإختيار بطل ملحمة النضال و أستاذ الجيل المناضل الحكيم الأستاذ حاتم السر المحامي رئيساً للبلاد. استطاع الحزب أن يواكب التغيرات التي طرأت، و قدم وجوهاً جديدة، و إيماناً منه بالديمقراطية أكد على ضرورة الفصل بين منصبي رئاسة الدولة و رئاسة الحزب (ما أمكن ذلك)، وهو نهج قديم ابتدره صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني حينما زهد في المنصب إذ أُتيح له تنصبه وتقلده؛ وآثر الفصل بين رئاسة الدولة والحزب إيماناً منه بقومية منصب رئيس الجمهورية وذلك إبّان الديمقراطية الثالثة (1986م) حينما حوّل (الحزب) الرئاسة للرئيس الراحل مولانا السيد أحمد الميرغني رحمه الله، وقد كان الأخير يومها مثالاً للحيادية و القومية الحقيقية، فكان يتورع عن الإجابة بصفته الحزبية ويذَّكِر الناس أن موقعه القومي يُلزمه أن يخاطِب الناس بلسان قومي وقد كان ذلك دأبه دائماً؛ قائداً لكل السودان، ولعل الحزب وفِّق أيُّما توفيق في الفصل بين رئاسة الحزب والدولة خاصةً وأننا نقبل على نظام رئاسي يركز السلطات في يد الرئيس؛ ورهان نجاحه يكمُن في مدى قدرته على التحلي بالروح الوفاقية ومدى إيمانه بمبدأ الديمقراطية، وظلال ذلك من المحافظة على مسافة متساوية من جميع الأحزاب مما يتيح الفرصة أمام التآلفات بحيث يستطيع الرئيس أن يشكل الحكومات وهو يحتفظ بقدر من الحياد ويسهل من أمر تعامله مع الولايات التي لن تكون مضمونةً لحزب واحد بطبيعة الحال، ولعل هذه التداعيات حدت بالمراقب للمشهد السياسي أن يستوحي رغبة الإتحادي في تشكيل حكومة ذات قاعدة عريضة، ولعل هذا المسلك أصبح مطلباً أصيلاً في أضابير وأوراق كثير من الأحزاب في المنطقة، في دول مجاورة لنا و أخرى بعيدة عانت من نظام الحزب الواحد وازدواجيته التي تُضر بمصلحة القضية الوطنية، وقطعاً فإن النماذج التي تعضد هذا المسلك كثيرة إن بدأت بالرئيس الأمريكي باراك أوباما فإنها لن تنتهي بالأستاذ المناضل حاتم السر . إن الإتحادي نجح في استعادة أرضيته أو التأكيد على أنه لم يفقد، وأنه باق متجذر الأصول، ورسَّخ أقدامه في الواقع، ذلك بفضل تحركات قيادته الواعية، فكانت زيارة شرق النيل و زلزال الإقليم الشرقي التي أثبتتا أن منسوبي الحزب يوالوان قيادتهم موالاةً بصيرة، ويثقون بها ثقة لا حدود لها، وأكدت لسالكين الطريق ومحبي المبادئ أن ما كان لله يبقى ولا تحوله الأيام ولا السنون، فقد كانت زيارة الشرق دليلاً قاطعاً على أن قواعد الحزب بخير و أن روافده حية وأن قيادته واعيةٌ حكيمة، فاستطاعت أن تجدد بنظرة صدق عهد المبادئ وتسقي معين الشوق من ماء المودة والوصال. بل إن الحزب استطاع عرض نفسه بثوب يناسب المخاطبين من الشباب التّواق إلى برامج تنموية حقيقية، فطرح الأستاذ حاتم السر برنامجاً سياسياً واعياً عكفت عليه لجان علمية كثيرة، فقدم خططاً إسعافية وتحليلات دقيقة مشفوعة بالأرقام، ونحمد له دخول ثقافة الأرقام والنسب إلى أدبيات الخطاب السياسي، فلم يعد زمان التخرص مجدياً وجاء المقام الذي تخاطب البرامج عقول الشباب والمثقفين، أثبت الطاقم الإنتخابي أن الحزب العملاق لا يُقهر، فهو نتاج لأمةٍ متصالحة مع تاريخها واعيةٌ لحاضرها آملةٌ في الغد، فهم يُدركون سر علائق الود الأولى ومرامي الموالاة العتيقة وشرائط البيعة و مسالك الإيمان، بهم ستنجاب غشاوة التخبط لتسود شمس الوضوح و منهجية العمل. بكل ثقة نستطيع أن نهنئ الإتحادي الذي قدّم قيادات شابة و حيّة اكتسبت احترام الجميع، فإن هذا أول نصر يحوزه هذا الحزب العتيق وأول ما غنيمة ينالها في هذه الإنتخابات ، فقد أثبت للجميع بأنه حزب أصيل لا يموت، وأنه أعد العدة وقدم لهذا المقام ما يناسبه رجلاً مثقفاً يليق بالسودان و برنامجاً علياً يحترم عقل الناخب و تاريخاً نضالياً مشرفاً، فقدم حاتم السر امتداداً لعقد فريد من الأبطال والرموز، وحاتم السر لمن عرفه بطل و يستحق الإشادة والإجلال، ولمن لم يعرفه فهو جاء بوثيقة وبرنامج يتجاوز الشخوص والمسميات؛ جاء من حزبٍ يمثل تاريخ السودان النابض و بطولات الحركة الوطنية الناصعة، الأستاذ حاتم السر اليوم لا يمثل شخصه ، بل إنه في موقفه هذا يمثل (أبو الوطنية) و رجل الحرية مولانا السيد علي الميرغني رضي الله عنه، ويمثل الرئيس الشهيد البطل اسماعيل الأزهري رافع علم الإستقلال و رمز الحرية،و يمثل الشريف حسين الهندي المناضل الأكبر والمفكر العبقري، إنه يمثل مولانا السيد أحمد الميرغني رأس الدولة بكل نزاهته وعفة لسانه ويده. ويمثل الدكتور احمد السيد حمد بكل نضاله و تاريخه الوطني المشرف إنه يمثل حاج مضوي والأستاذ محمد عثمان أحمد عبدالله والشيخ تاج السر منوفلي إنه يمثل حزب على رأسه الآن رجل بقامة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني. إن حاتم السر اليوم يمثل رمزية الإتحادي الواعدة.ويمثل كل هذه الأسماء البرّاقة إنه لتاريخ نضالي عريض وبطولات كبيرة وشرفٌ باذخ. حاتم السر اليوم يمثل إنجاز استقلال السودان وعلمه المرفوع بيدي الزعيم الأزهري، ويمثل خرطوم اللاءات الثلاث، إنه الوطن الذي جمع العرب وصالح بينهم برعاية السيد علي الميرغني، إنه الحزب الذي رعى حركات التحرر في افريقيا والعالم. إنه الديمقراطية وحكم المؤسسة . بل هو نصر الكرمك وقيسان، إنه سلام (الميرغني قرنق)1988..، من كان لا يعرف حاتماً بإسمه فليعرفه بهؤلاء إنه هم، التحية لحاتم السر فلقد كان بقدر التحدي فله التحية والتجلة والإكبار، ونسأل الله يعم أهل السودان بوفاق وتنمية وعمار، وأن يولي أمر هذا البلد من يصلحه ويعمره، به الإعانة بادية وختاماً. نواصل، |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() إن حزباً قدم للجماهير.. حاتم السر ، السلطان أحمد سعد عمر، الخليفة صلاح سر الختم ، الحكيم طه علي البشير، المستشار عبدالحكم ود ابراهيم،المناضل عثمان عمر الشريف.. لحزبٌ يستحق وقفات للتعبير عن التجلة والإكبار. |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() إن النمو العظيم لشعبية الرئيس حاتم السر، يحمل في طياته معاني وبركات عظيمة .. حاتم السر يمثل رمزية السودان القديم .. وأهلية السودان الحديث.. على أمل أن ننعود في القراءة (3) |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الميرغني, الترابي, الإتحادي, حاتم السر |
كاتب الموضوع | النحلان | مشاركات | 12 | المشاهدات | 8926 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|