القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
|||||||
| المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
04-18-2015, 08:48 PM
|
#1 | |
|
 
 |
Re: إبداعات من الجزيرة مساوي...
|
|
|
|
|
05-10-2015, 12:33 PM
|
#2 | |
|
شباب الميرغني
 
|
رد: Re: إبداعات من الجزيرة مساوي...
نحن بلدنا عاجبانا و نحن مساوي عاجبانا والله عاد صِح بلدكم تعجب يا أخي بابكر... |
|
|
|
|
|
05-13-2015, 12:56 PM
|
#3 |
|
شباب الميرغني
|
رد: إبداعات من الجزيرة مساوي...
الفصل والمولد والبرزنجي: كتب الأُستاذ: حسن العليش في موقع التوثيق الشامل... ماذا يحدث في الثلث الاول من شهر ربيع الاول وماذا يحدث في صبيحة اليوم الثاني عشر من ربيع الاول في رحلة بحثي الطويلة ومتابعتي لأهلي واجدادي وابائي ومن خلال تواجدي في كثير من المناسبات ومن ضمنها "الفصل" وهي المناقب والاوراد التي تقرأ منذ اليوم الاول من ربيع وحتى اليوم الحادي عشر منه والتي تبدأ من بعد صلاة العصر حتى ليلة الثاني عشر من ربيع الاول من خلال تواجدي في مساوي ومنذ صغري استطعت ان ادون في ذاكرتي واصف ما كان يحدث في تلك الجلسات التي تصاحب شهر ربيع مولد المصطفى عليه السلام ومن خلال متابعتي لهذا الإرث الثقافي والديني وجدت كيف كانت الطرق الصوفية والختمية بالتحديد تجمع وتؤلف بين الناس في محيط التواصل والذي كان أقصاه ضحوية على ظهر حمارٍ هميم يسوقك للتواصل مع الآخرين وانا بحكم تواجدي في جزيرة مساوي وارتباطي بالقرى المجاورة لها استطعت ان اعرف شيئا بسيطا عن تلك القرى و هنا أحب ان اذكر الأسماء التي كانت تثري الساحة بشتى ضروب الفنون والثقافة فابدأ أولا بذكر شيخ المسفنين على جميع المنطقة وهو الشيخ ابن عوف ود سليمان من قرية الكنيسة ثم أعرج على مسفني قرية مساوي وهم : احمد المتكسي – احمد ودمحمد ود توم –عثمان شيخ إدريس سليمان – شيخنا سيداحمد ود وجب- عبد الرحمن علي محمد صالح – إبراهيم النقرش-محمد سعيد كنيننان -سيداحمد المقدم –سيداحمد محجوب الكادوك- علي محمد طه المدني –محمد الحسن العطا السميد – عبد الله ود دوق – محمد الحسن الشيخ بابو – سيداحمد الشيخ – عبد الرحمن علي محمد صالح -عبدالله عبد الرحيم جنيد – وداعه طه ادريس-محمد طه حسونه – علي المتكسي – سند الكدوس –محمد الحسن بابكُر- الخير عثمان حماد – الهادي عثمان حماد- احمد عبد الرحمن احمدان والمسفنين من قرية اوسلي : حسن وحسين عبد الباسط – وعثمان حمد – وخلف الله ابريش- وعلي حمد (ود شقلايي ) ومضوي علي وعثمان سعيد – وحسن علي جانقبا – ومحمداحمد وعبد الرزاق الرسالة وعثمان ابزيد- وعابدين ود جبرالله وسيد احمد الشيخ ود الاحمر ومن سقط اسمهم والمسفنين من قرية الكنيسة : رئيس المسفنين ابنعوف ود سليمان – البدري ادم الحسن – ومحمد ود امداين – ومضوي محمد عوض والمادح محمد الحساني- وشيخنا عبد الرحمن ود عثمان – وخلف الله الحاج ومن سقط اسمهم والمسفنين من قرية القرير: خلف الله احمد الخليفة – سيداحمد ود مِكَي – عبد الله ود عطا المنان ( ولد امونة سيداحمد الشيخ ) – محمد عثمان عكود – السر عكود – عبد الله ميرغني ومن سقط اسمهم بعد الإطالة ندخل على موضوع الفصل والبرظنجي : ألف الإمام جعفر البرزنجي رسالته عن مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم أو ( الألواح) الإثنا عشر والتي رتبها بنفس النسق والترتيب الذي نظم به السيد محمد عثمان الختم الألواح المعروفة (بالمولد) والتي نظمها مبتدئاً بالإرهاصات والبشريات وما قيل في السيرة النبوية عن المصطفى صلى الله عليه وسلم وعادةً في صبيحة اليوم الثاني عشر من ربيع وقبل طلوع الشمس كُنا نذهب مع الآباء لقراءة مناقب البرظنجي و في تلك اللحظات التي يقول عنها أهلنا هي لحظاتُُ ترقص فيها الشمس طرباً بذكرى مولد المصطفى وعظمة الحدث وكذلك يقلُ سطوعها في تلك اللحظات ( ولكن أظنه من باب الخلط بين ماجاء عن عظمة ليلة القدر وما أكده الحديث الشريف الذي ما معناه تطلع الشمس صبيحتها(أي ليلة القدر ) وليس لها شعاع في صبيحة ليلة القدر و في صبيحة اليوم التالي لختمة الفصل(اليوم الختامي للاحتفال بالمولد الشريف ) أي في صبيحة الثاني عشر من ربيع الأول والذي صادف هذا العام السبت 12/3/1433ه الموافق 2012-02-04 وعادةً ما تلتزم بعض الأسر بتكاليف الإفطار في هذا اليوم وبالتحديد عندنا في مساوي يقع الالتزام على أسرة عبد العاطي ود مسند المعروف ب حليبي فمنذ ليلة اليوم الأول من ربيع وحتى ليلة الثاني عشر منه ( وعادةً بعد صلاة العصر) يتجمع الناس في المسجد أو الخلوة لقراءة ما يعرف بالفصل لقراءة المناقب أي كما سأروي هنا في هذا المقام يبدأ الجميع برفع أيديهم للدعاء ويتولى الدعاء الشيخ ومنظم ادوار القراءات وتوزيعها على الجالسين وبعد الدعاء يقوم الشيخ ببداية المولد وكما تعلمون لكل يوم لوح مخصص يقابله نفس اللوح من البراق وتكون البداية اللوح الأول من المولد والذي يقول : الحمدلله الذي اصطفى لمحبته الذات المحمدية من القدم وجعلها واسطةً لكل إنسان وأبرزها أولا في حضرته الواحدية وفرع عنها سائر الأكوان ثم يبدءون بردة البصيري - المدحة مولاي صلي وسلم دائما أبدا على حبيبك خير الخلق كلهم امن تذكر جيرانٍ بذي سلم مزجتُ دمعا جرى من مقلة بدمِ أم هبت الريحُ من تلقاء كاظمةٍ وأومض البرق في الظلماء من إضَم أيحسب الصب أن الحب مُنكتم مابين منسجم منه ومضطرم لولا الهوى لم ترق دمعا على طلل ولا أرقت لذكر البال والعلم ثم همزية البصيري: كيف ترقى رقيك الأنبياء يا سماء ماطا ولتها سماء يوم نالت بوضعه بنت وهب ٍ من فخار ما لم تنله النساء وتوالت بشرى الهواتف أن ولد المصطفى وحق الهناء ثم يجيء تسبيع بردة البصيري كما سمعنا أبائنا يقولون . أرجو من الله غفر ذنبي يستره وكسر قلبي بالغفران يجبره مضى زمان الصبا الله يستره وجاء شيبي الذي قد كنت أحذره مُخْبراً أن عمري ضاع أكثره ولو كنت اعلم أني ما أوقره كتمت سرا بدأ لي منه بالكتم ثم مدحت (الله الله ربُنا الله الله حسبُنا) للسيد المدريس وبعد ذلك يبدأ الشيخ بضربة البداية لوح الولادة : لما جاء شهر ولادته التي هي أعظم عطية من الملك الحق المتفضل بتلك الهدية أخذت آمنه في أتعاب الولادة وهي كلا شي بالنسبة لمعالجة النسوان ولم تزل وهي في ذلك تتراكم عليها الأعراف العطرية وتزداد بشرى بقرب ظهور منور سائر البلدان وحضره في ليلة الولادة جمع من الحور العينية وكذلك من النساء آسيا ومريم بنت عمران فأشتد بها الطلق لتمام المُدة في ليلة الاثنين المطلية بأنوار وإسرار وحكم ورحمة وغفران وكانت إذ ذاك حاضرة عندها أم عثمان بن أبي العاص ذات الحظوظ الهنية والشفة أم عبد الرحمن بن عوف سيد أهل الشكران فأشتد بها الطلق فوضعته مختوناً حكمةً ربانيه شاخصاً ببصره إلى السماء فنسألك اللهم ستر الداران وقد حكت أمه عند ذلك أمور نورانيه وخروج نور معه سطعةً في الافقان وقالت أم عثمان تدلت النجوم ولم تنظر عند ولادته إلا أنوار عمومية وذلك أنها عمت في سائر الكيان وقالت أم عثمان لما سقط على يدي سمعت قائلاً يقول (رحمك الله فيا هنيئا لها بتلك المجلسان) وأضاء لها ما بين المشرق والمغرب من أنواره العظموتية حتى لقد نظرت إلى قصور الروم وكنعان وهنا يقف الحاضرون لأداء مدحة صلاة الله تغشى المستطيع بِعَدِ كماله النور السطيع ربيع في ربيع في ربيع بميلاد العلي القدر الرفيع ثم بعد ذلك لوح البراق (للختم) والذي يحكي من السيرة ماحكاه نفس اللوح من المولد في اليوم المعين واخترت هنا لوح الولادة) تربى يتيماً خير من وطأ الثرى ومع ذاك محمود السجايا كما ترى من القصص المشهورة الغر من قرأ لأي ضُحى يعلا المقام على العرى فبالله في صغرٍ وكبرٍ له العز أتته فتاةً في الفتوة حظها عظيم حليمة جاء حلم لإسمها ومن آل سعد أسعدت قد بان فوزها باسم وأسم الجد عظم قسمها بإرضاعها للنور بالنور ينهز أتته من الأملاك اثنان أو جمعا لديها من الأعوان أربعة متبعا فشقا لصدر بالفضائل ساطعا وللمضغة السوداء اخرج نافعاً فردوه بعد الختم بالسر مرتز ومن بعد ذا ردته للأهل لم تكد تجود به لكن أرادوه فأعتضد برب العُلا ونشأ كريما ومرتشد إلى أن أظلته الغمامة فارتصد لوحيٍ وجاء الفيض يبدو له نذُ رأته خديجة والتُقى فيه معلن فرامت زواجا بالذكاء المبين فنالت مراماً جاء جبريل محسن لبيت لها وجرى المقال المعين فصلى عليه الرب والعرش مهتز
|
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| كاتب الموضوع | أبو الحُسين | مشاركات | 9 | المشاهدات | 8221 |
|  |
| انشر الموضوع |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض المتطور