القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > المنتدى العام
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

وقفات تأمل مع أتحادية كدباس وولاؤها للسادة المراغنة

المنتدى العام

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-12-2010, 02:33 PM   #1
أحمدعبدالرحيم الخليل


الصورة الرمزية أحمدعبدالرحيم الخليل



أحمدعبدالرحيم الخليل is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أحمدعبدالرحيم الخليل
MaBrOk وقفات تأمل مع أتحادية كدباس وولاؤها للسادة المراغنة


أنا : أحمدعبدالرحيم الخليل




بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أصبحت كدباس في دفتر المؤتمر الوطني شئ أسود مظلم لايري النور من جهته لأنها انحازت لسيد البلد ومؤسسها مولانا السيد الميرغني وباتت الرؤية واضحة لكل من يريد ان يحكم هذا السودان بان يضع الف حساب لهذه البقعة الاتحادية ويكون علي قناعة تامة بان هذه الديار بمن فيها هي للسيد الميرغني وان كان غير مقتنع فاليرجع الي صفحات التاريخ القديم فقد سطر اتحادية و وطادة علاقة مشائخ السجادة القادرية الجعلية في السودان بيبت السيد الميرغني منذ ان كان الشيخ الجعلي الشائب صبيا والي هذا اليوم وقد انكشف المغطأ بحضور مولانا الميرغني قبل ثلاث ايام وان كانت خافية عن بعض الناس اتحادية كدباس و موالاتهم للختمية وذلك بسبب ظلم الحزب الحاكم وكبته للاراء واخفاءه للحقائق وطمسه علي التاريخ فقد ظل المؤتمر الوطني يتردد علي كدباس طيلة العشرين الماضية علي باب مشائخها وربما كثر ذلك في الآونة الاخيرة لانهم يعلموا أنه لابد من الانتخابات والتصفية التي لامفر منها وان طال الزمن او قصر لذلك كان لابد لهم من موالاة هذا الشيخ الثابت كالجبل ومحاولة اختراق جدران صمته لكي يتلفظ بعبارات بيعتهم الكاذبة امام الاشهاد وسيكون موعوداً بأموال الشعب المسروقة ومناصب النصب التي يهنأون بها الان ولكن كان سيدي الشيخ محمد حاج حمد جبلاً ثابتا لاتزحزحه هيئة العسكور المدرعة بسلاح قتل الابرياء من ابناء الوطن ولا تحرك ساكنه هتافات مرتزقتهم ضعيفي الشخصية ولا تلين قلبه تبسمات المكر والخيانة من رؤسائهم فقد كان صاحيا و واعيا يفهم ماينوون عليه وكان يعرف قدر نفسه مماجعلهم يحتارون هل هو معنا ام غير ذلك وكان لا يتلفظ بكلمة المعية ولا ضدها والكل في حيرة حتي ان بعض المريدين المنخدعين باعلام المؤتمرجية فمنهم من يقول شيخنا كوز ومنهم من ينفي ومنهم من لا يدري ، وكاني اراه يريدها صدمتاً للمؤتمرجية واشياعهم ومفاجأة مفرحة للاتحاديين حيث حزبه وكانت ظهور الحقيقة عندما اقدم الحزب علي ترشيح د.البخاري فقد برطع المؤتمر البطني تجاه كدباس والانبطاح لهذا الشيخ الجليل بأن يسحب البخاري لصالح واليهم ولكن ماذا قال لهم ؟! ومن هنا بدأت تلوح لهم بوارق الحق ولون الشيخ السياسي الذي كان كاتما سره ليفشيه في ساعات الحارة داخل ميادين الفرسان فقد نادي داعي الشيخ مؤذنا في الناس وقت مناسبة الاحتفال بالمولد الشريف حيث الحشد الجماهيري الكبير من مقاديم ومريدي الطريقة وبحضور الشيخ ويجلس علي جنبه د.البخاري وقال اني مرشح هذا الرجل فعلي كل المريدين ان صوتو للعصاية وهنا قد بهت من كان يؤيد جماعة البرطعة والهرطقة ومنها راحوا الي الكذب والتدليس بان فعل احد مرتزقتهم الفعلة التي ادت الي انزلاقه من مدارج الطريق واسقطته في نظر الشيخ وال البيت الجعلي وحتي مريدي وتابعي الطريقة وتمت معاقبته في كدباس وقد علمت من احد المريدين ان هذا الشخص الان طريح الفراش باحدي مستشفيات العاصمة وقد كان غائبا عن كدباس اثناء الزيارة العظيمة لمولانا وحسبي ان اسمعكم هذه الخيانة بصوت د.البخاري لتكون ابلغ واوضح :
كلمة د.البخاري



وهذه كلمة البخاري في كدباس ...

أضغط هنا لتحميل الملف

وقد استفاد منها المؤتمر بان نشر في احدي جرائده بالولاية بان البيعة تمت من كدباس لهم ويا ايها الناس صوتو للشجرة وقد اعتقد بعض السذج صحة هذا الضلال والتلبيس ولكن سرعان ما انكشف الامر وتم تداركه بسرعه وما زاد في اركان الطريق والحزب الاتحادي الا قوة ومتانة واكثر بريق ولمعان ...

وكانت زيارة مولانا الميرغني المفاجأة الكبري التي بتنا سكاري من الفرح لاظهار هذا الحق الذي ظللنا نبحث عنه منذ سنين لنري هذا اللون السياسي الذهبي والولاء الجوهري الذي يخفيه هذا التلب الهمام الجعلي علي رؤوس الاشهاد وفي حضرة هذا الحسيب النسيب الميرغني الذي نطق فمي باسمه قبل ان اعرف هوي النفس وكنت اردد الليله الختم جايينا وفوقو هيبة جدو نبينا وما كنت اعرف معني هذا الكلام لكن طبع اسم هذا السيد الجليل وحبه في سويداء القلب وتم ضخه في الشرائين مع الدم وتم ترجمته بتلك العبارات وكان اعظم يوم يمر في حياتي (شاهدته فيه) وفي بقعت حببت الي ورأيت فيها وبها من الخير ما لايمكن احصاءه ولا وصفه ولا استطيع النطق به ، وكانت أعظم لقطه اراها منذ نشأتي والي اليوم هي احتضان الميرغني للجعلي داخل مسيد الشائب حيث غبنا فيهم بعين الغبطة ونظرات الرحمة منهم والامنيات الغاليات بالدخول في عمق هذا السوح العظيم ...

ولا يسعني الا ان اترككم مع هذا الفيديو الذي اعطاني اياه احد مريدي الطريقة القادريه لتكتمل وقفة التأمل بالصوت والصورة والكتابة :



ولي عودة ان شاء الله ...

ومع اط يب التحايا ...

أحمدعبدالرحيم الخليل غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة أحمدعبدالرحيم الخليل ; 04-13-2010 الساعة 01:18 PM.
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع أحمدعبدالرحيم الخليل مشاركات 12 المشاهدات 9781  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:35 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه