القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
الحزب الإتحادي - الإمارات
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() كتبت هذا الموضوع في موقع أخر و لاثراء النقاش انقله هنا
وارجو معذرتي مقدما لانني علي سفر و سوف اواصل فيه يإذن واحد أحد يوم الاثنين 19 الجاري |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
الحزب الإتحادي - الإمارات
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قبل اعلان النتائج ( المعلومة سلفا )
حتي لا يقال انه رد فعل علي ذلك وددت أن اقول رأي اتحادي و لكنه ليس بالضرورة الرأي الرسمي بالنسبة للحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل انها ملاحظات نتيجة مناقشات و وقائع لقاءات اتحادية و وطنية و غيرها نحاول ان نقول فيها ماهو الواقع الذي كنا و مازلنا فيه ونعمل أن لا يستمر لسنا وحدنا في هذا الوطن وما نراه حقنا هو بالضروة حق لعيرنا وان كان غيرنا لا يقر ذلك فمعاملته بإعتقاده تخلي عن معتقدنا و في صعوبة ممارسة هذا المبدأ نتعامل مع الانظمة الشمولية المهووسة بالسلطة والتسلط |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
الحزب الإتحادي - الإمارات
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() كانت هذه الحقائق أمامنا كما هي امام الجميع :
• التعداد السكاني تمت برمجته واعداده واخراجه ليخدم اهداف معينة تم توظيف عملية التعداد من أجلها • المؤتمر الوطني يقود الحركة الشعبية و يتخذ القرارات لها عن طريق سيطرته التامة علي سلفا كير و بعض القيادات الاخري ( كما اتضح للجميع الان) • استخدام المال العام في افساد الحياة السياسية واعتماد الرشي كوسيلة ترغيب و صلاحيات قانون الامن للترهيب . • عيوب قانون الانتخابات و قيام الانتخابات تحت مظلة نظام المؤتمر الوطني أو ما يعرف بالشركين مجازا • شخصيات مفوضية الانتخابات و طريقة اختيارها وكيفية تعين الادارة التنفيذية لمفوضية الانتخابات مثال مسئول العضوية بالمؤتمر الوطني كان تنفيذيا مؤثر في الجهة التي قامت بالتعداد السكاني ثم انتقل ليكون المسئول عن التسجيل في الانتخابات وادارة السجل الانتخابي وهو اصلا مهندس ميكانيكي يعمل برئاسة الجمهورية ( وحدة السدود ) • استخدام امكانيات الدولة وتجييرها لمصلحة المؤتمر الوطني • الصراع بين المؤتمر الوطني و المؤتمر الشعبي واثره علي الاستقرار العام للبلد حيث هنالك ما يؤكد ان بعض المدراء التنفيذين بالمفوضية القومية للانتخابات مولاتهم للشعبي ولقد كلفهم المؤتمر الشعبي بالعمل علي تعيب عمل المفوضية • أن الانتخابات فرضت علي المؤتمر الوطني و ليست من قناعاته و ليس هنالك عقيدة تداول السلطة لدي كل اجنحة الاسلام السياسي . وإنما هي بالنسبة لهم ابتلاء يتم تجاوزه بفقه الضرورة و اليات التقية • انه ليس لدينا الامكانيات المالية ( و لا للاحزاب الاخري ما عدا الشعبي) لتغطية النفقات اللوجستية لادارة العملية الانتخابية في حدها الادني و الضروري بدون مقارنة مع امكانيات الدولة الممسوكة بيدي المؤتمر الوطني • ان المشاركة تعني القبول بكل ما سبق وعدم الاعتراف به كأساس لعدم تكافؤ الفرص لجميع الاحزاب يعطي العملية الانتخابية و كأنها عملية سليمة اتاحت للجميع فرص متكافئة لخوض الانتخابات و ان نتائجها يجب أن تكون مقبولة لكل من شارك فيها |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
الحزب الإتحادي - الإمارات
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() • المجتمع الدولي اهتمامه الاول هو اتمام مستحقات اتفاقية السلام الشامل و الوصول الي عملية الاستفتاء حول تقرير المصير و حيث أن العملية الانتخابية المنصوص عليها في الاتفاقية مرحلة جوهرية ومفصلية لابد من اتمامها لتكون هنالك حكومة منتخبة تقبل نتائج الاستفتاء . ولقد رد علينا المجتمع الدولي باننا اتممنا كل بنود اتفاقية السلام من تعداد سكاني و قانون انتخابات و تشكيل مفوضية الانتخابات وقانون الامن الوطني و قانون ابيي و قانون اجراءات الاستفتاء من المجلس الوطني و الذي كنا مشاركين فيه بإسم التجمع وهذا يعني أن المجتمع الدولي اصلا تعامل مع حكومة الانقاذ بعد اتفاقية نيفاشا كحكومة وحدة وطنية كما كان يطلق عليها مكونة من 26 حزب سوداني بغض النظر عن نسب التمثيل و حقيقة هذه الاحزاب . وكان مفهوما لدينا أن المجتمع الدولي يعرف الحقيقة و لكنه يسعي لاكمال الشوط حتي الوحدة أو الانفصال . وهذا ما عمل عليه المؤتمر الوطني و مارس الابتزاز علي الجميع وسكت له المجتمع الدولي عنه كدولة ارهابية مصنفة • كنا علي يقين ان موضوع محكمة الجنايات الدولية و محاكمة البشير علي جرائم نظامه في دارفور تم تسيسه بواسطة المجتمع الدولي و سوف يستخدم كورقة ضغط علي النظام في السوداني لمعالجة التفلتات ما بين الحين و الاخر. وسوف تنتظر المحكمة لبعد اتمام الاستفتاء و سوف يقاوم المؤتمر الوطني خلال الفترة ما بين انتهاء مرحلة الانتخابات وقيام الاستفتاء من اجل معالجة موضوع المحكمة الدولية • فيما يخص قضايا التحول الديمقراطي معلوم للجميع اننا نحاط بدول كل انظمتها شمولية صراحة مثل ليبيا أو ممكيجه كمصر وباقي الدول الافريقية ولذلك قضية نظام ديمقراطي حقيقي في السودان خط أحمر بالنسبة لهم ولن يقبلوا تحديا استراتيجيا بجانبهم و لذلك الاحتكام اليهم أو الرهان عليهم يقع في مصلحة المؤتمر الوطني وضد مصلحة الوطن |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
الحزب الإتحادي - الإمارات
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() كانت كل هذه الحقائق امامنا وخلاصتها انه لن تكون هنالك انتخابات تؤدي الي نتيجة حسب رغبات المقترعين وانها إطار تزيفي محكم وإن المشاركة فيها نوع من الاعتراف بجديتها أو باقل تقدير شرعيتها وكان لابد من دراسة اثار عدم المشاركة فيها ومقاطعتها .
أو بعبارة اخري عمل عملية موازنة بين نتائج المشاركة فيها بعيوبها وخطلها و مقاطعتها وعدم المشاركة فيها . وحتي نصل لذلك كان لابد من عرض النتائج التي سوف تعود علي الوطن و الحزب من المشاركة في مثل هكذا انتخابات . وكان لابد من مقابلة الخسائر بالفوائد مقدمين مصلحة الوطن و الثوابت الوطنية في وحدة التراب وقضية التحول الديمقراطي و الحريات العامة و قدسية المال العام. وكانت حتي امكانياتنا ( اللوجستية ) لإجراء نقاش معمق حول هذه القضايا ضعيفة ومعوقة في حد ذاتها ولكن أمكن التغلب عليها حتي نصل الي قرار يكون قد شارك فيه كل المستويات الحزبية . وكانت المشكلة الكبري ليست اجراء الحوار الداخلي و لكن كنا اكثر حزب يعاني من قضية الفساد السياسي الذي إمتهنه المؤتمر الوطني او ما يعرف بموضوع الغواصات (و بصراحة يقصد منها العمل علي ازالة اثار ذلك ) كان سلاح التشكيك بين الاتحاديين قاتل و مضر ففي مرحلة النقاش كل من يطرح رأيا مطابق لمقولات المؤتمر الوطني يضع نفسه تحت مظلة الاتهام بالتغويص و لكن بالحكمة و الانتباه قاد رجال من الحزب بحنكة واقتدار هذا الحوار في ظل كل هذه المنقصات و لم تكن معركة كسر عظم و لكنها كانت معركة مع الضمائر وحق الله وحق الوطن و حق الحزب . وتم ازالة اثار الغواصات و اصحاب المصالح المتقاطعة و الخوف من أن يتم التاثير علي القرار الاخير |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() تسلم ايدك اخي كثر الله من امثالك وكان الله في عون الشعب السوداني المويد لهم وناصرهم |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | عثمان رغيم الحسن | مشاركات | 6 | المشاهدات | 9038 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|