القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
الحزب الإتحادي - الإمارات
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() By Opheera McDoom Reuters Saturday, April 17, 2010; 7:18 AM KHARTOUM (Reuters) - Sudan's first multi-party elections in 24 years fell short of international standards, two international observation missions said on Saturday in the first authoritative judgments on the poll. Final results of the presidential and legislative ballots are due on Tuesday, and President Omar Hassan al-Bashir is widely expected to win, most of his rivals having boycotted the proceedings, accusing him of vote rigging. "These elections have struggled to reach international standards. They have not reached them all," the head of the European Union observer mission in Sudan, Veronique de Keyser, told reporters. "It is apparent that the elections will fall short of meeting international standards and Sudan's obligations for genuine elections in many respects," said a statement from the U.S. Carter Center seen by Reuters. The preliminary statements will be a blow to Bashir who, analysts say, is looking for an internationally recognized win to legitimize his rule and fend off International Criminal Court charges that he masterminded war crimes in Sudan's western Darfur region. The elections were set up under a 2005 peace deal that ended more than two decades of north-south war in the oil producing state and also promised southerners a 2011 referendum on whether they should split off and become an independent country. Ghazi Salaheddin, a senior official from Bashir's ruling National Congress Party (NCP), told Reuters he wanted to read the full reports of all elections observers before reacting, and the country's National Elections Commission declined to comment. De Keyser said there had been "significant deficiencies" including logistical problems and intimidation. Opposition parties had been free to voice complaints throughout the process, she added, praising the enthusiasm of voters and polling staff. Overall turnout would be around 60 percent, she said. The elections as a whole were marred by complexity and confusion and dominated by the ruling parties in the north and south, the EU's preliminary statement said. "Ultimately the success of the elections will depend on whether Sudan's leaders take action to promote lasting democratic transformation," the Carter statement said. A separate mission from the European Parliament echoed many of the concerns but said the polls were still a step forward in the 2005 peace process. "They enabled an unprecedented political debate in a war-torn country," MEP Ana Gomes said. The European Union deployed around 140 observers but pulled its team out of Darfur, the site of a seven-year civil conflict, saying safety concerns were limiting its movements. Around 70 observers from the Carter Center, led by former U.S. President Jimmy Carter, watched the vote. A body of local campaign groups criticized Carter for making statements during voting they said appeared to support the validity of the poll, ignoring their complaints of incomplete ballot papers, a rigged voter registration, the beating of voters and other irregularities. "We are writing to ask you to withdraw your observer mission from Sudan and salvage your own personal reputation and that of the Carter Center," read the statement from the Sudan Democracy First Group. (Reporting by Opheera McDoom, writing by Andrew Heavens, editing by Michael Roddy) |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
الحزب الإتحادي - الإمارات
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مراقبون دوليون: انتخابات السودان لا ترقى إلى المعايير الدولية Großansicht des Bildes mit der Bildunterschrift: رأى الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر أن انتخابات السودان لا ترقى إلى المعايير الدوليةفي خطوة قد تؤثر في قبول أو رفض نتائج الانتخابات السودانية اعتبر الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر ورئيسة بعثة المراقبين الأوروبيين أن هذه الانتخابات لا ترقى إلى المعايير الدولية؛ في حين تتحدث المعارضة عن تزوير كبير. قال الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر اليوم السبت (17 نيسان/ ابريل 2010)، في مؤتمر صحافي عقده في الخرطوم، إن أول انتخابات تعددية سودانية منذ حوالي ربع قرن "لا ترقى إلى مستوى المعايير الدولية". وجاء في بيان أصدره مركزه (مركز كارتر) أن "قيودا فرضت على العديد من الحقوق السياسية والحريات ما أشاع حالة من انعدام الثقة لدى الأحزاب السياسية"، وذلك في إشارة إلى مقاطعة العديد من الأحزاب للانتخابات. لكن هذه المعطيات لم تمنع كارتر من القول بأن "القسم الأكبر" من المجتمع الدولي سيعترف بنتائج الانتخابات السودانية حتى وإن كانت غير متماشية مع المعايير الدولية. وأضاف بأن مركزه "سجل العديد من الأخطاء واستنتج بأن العملية لا ترقى إلى مستوى التزامات السودان والمعايير الدولية ذات الصلة". واعتبر المركز أن الانتخابات "كان ينقصها الضمانات والشفافية الضرورية للتحقق من (تنفيذ) الخطوات الرئيسية وإرساء شعور بالأمان والثقة في العملية". وكان الرئيس الأمريكي الأسبق قد تعرض لانتقادات من قبل بعض قادة المعارضة السودانية؛ وقد اتهمه علي محمود حسنين، نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي المعارض، بالرضوخ "لتهديدات الرئيس السوداني عمر حسن البشير". وأضاف حسنين، في حوار مع دويتشه فيله، بأن مركز كارتر "كان من بين عدة مؤسسات دولية رأت أن الانتخابات لن تكون سليمة، إلا أن الرئيس الأمريكي الأسبق غير أسلوبه بعد أن هدد الرئيس السوداني بعدم السماح لمركزه بمراقبة الانتخابات". "خطوة مهمة في تعزيز السلام والتمهيد للديمقراطية " Bildunterschrift: Großansicht des Bildes mit der Bildunterschrift: فرز الأصوات في مركز انتخابي في جوبا بجنوب السودان بدورها أعلنت رئيسة بعثة المراقبين الأوروبيين فيرونيك دي كيسير بأن الانتخابات السودانية "لا ترقى للمعايير الدولية". إلا أنها شددت على أهميتها ودورها في تعزيز السلام في السودان وفي التمهيد "لأجواء ديمقراطية" في البلاد. وأضافت دي كيسير، في مؤتمر صحافي عقدته اليوم في الخرطوم أن الانتخابات "خطوة حاسمة من أجل تنفيذ اتفاق السلام الشامل" وذلك في إشارة إلى اتفاقية السلام بين الشمال والجنوب. وقالت دي كيسير إن هذه الانتخابات "واجهت صعوبات في مطابقة المعايير الدولية" لانتخابات ديمقراطية، مشيرة إلى أنها "لم تكن مطابقة لكل المعايير وإنما لبعض منها"، دون أن تقدم إيضاحات أكثر. وأشادت رئيسة البعثة الأوروبية بوجود مراقبين محليين خلال الانتخابات، معتبرة ذلك دليلا على الرغبة في تحقيق "تحول ديمقراطي" في السودان. وكشفت بأن التجاوزات التي رصدها المراقبون كانت "في الجنوب أكثر منه في الشمال". كما تحدثت عن مشكلات إدارية ولوجستية في اليومين الأولين. المعارضة تتحدث عن عملية "تزوير واسعة" وتتحدث المعارضة السودانية عما تصفه ب" أعمال تزوير واسعة جرت في الانتخابات وعلى مستوياتها كافة". وكشف علي محمود حسنين، نائب رئيس حزب الاتحادي الديمقراطي المعارض، لدويتشه فيله، بأن عمليات "التزوير بدأت حتى قبل إجراء الانتخابات". وأضاف حسنين بأن "الانتخابات أعدت سلفا ونتائجها محسومة قبل أن تبدأ". وشدد حسنين، المقاطع للانتخابات مع أن حزبه مشارك فيها، على أن التزوير لم يقتصر على عمليات الاقتراع بل شمل الإحصاء السكاني والسجل الانتخابي". وقلل حسنين من أهمية وجود مراقبين دوليين لمنع حصول تجاوزات لأنهم جاؤوا مع "بدء مرحلة التصويت بينما التزوير الأكبر كان قبل ذلك". وفي حين رأى كارتر بأن "القسم الكبير من المجتمع الدولي" سيعترف بنتائج الانتخابات حذرت الباحثة المصرية المتخصصة في الشأن السوداني أماني الطويل، في حوار مع دويتشه فيله، من مغبة "عدم اعتراف أحزاب المعارضة بنتائج الانتخابات"، لأنه قد يدخل البلاد في "نفق مظلم". ورأت الطويل، وهي أستاذة زائرة في جامعة جورج واشنطن، بأن على الحزب الوطني الحاكم أن يبدد "مخاوف وهواجس أحزاب المعارضة عبر إشراكها إما في مؤتمر مصالحة شاملة أو حكومة على المستوى الوطني". وشددت الطويل على أن إدارة الرئيس أوباما قد تغض الطرف عن بعض "التجاوزات في هذه الانتخابات" لأنها "حريصة كل الحرص على إنجاح استفتاء حق تقرير المصير في جنوب السودان العام المقبل". ( أ ح/ دويتشه فيله/ أ ف ب / رويترز) مراجعة: عبده جميل المخلافي http://www.dw-world.de/dw/article/9799/0,,5477909,00.html |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
الحزب الإتحادي - الإمارات
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الخرطوم - أ. ف. ب :
رأت رئيسة المراقبين الأوروبيين فيرونيك دي كيسير في مؤتمر صحافي في الخرطوم السبت أن الانتخابات السودانية التعددية الأولى منذ ربع قرن "لا ترقى للمعايير الدولية" لكنها تمهد من اجل إحلال الديمقراطية في البلاد. وقالت دي كيسير خلال مؤتمر صحافي في الخرطوم "هذه الانتخابات لم ترق إلى مستوى المعايير الدولية، ليس بعد"، وأن الانتخابات "واجهت صعوبات في مطابقة المعايير الدولية" لانتخابات ديمقراطية. وتابعت "لم تكن مطابقة لها كلها وإنما لبعض منها. الخطوة التي أنجزت هي خطوة حاسمة من اجل مواصلة (تنفيذ) اتفاق السلام الشامل، وهذا يعني مواصلة عملية السلام، وأنها أجواء فريدة من نوعها أنها خطوة كبيرة تمهد لأجواء ديمقراطية في السودان". واعتبرت أن وجود مراقبين محليين خلال الانتخابات دليل على الرغبة في تحقيق "تحول ديمقراطي" في السودان، وأضافت أن نسبة المشاركة في الانتخابات التي استمرت من الأحد إلى الخميس "كانت مرتفعة جدا، 60%، لكن مع بعض العيوب"، مشيرة إلى تسجيل "تجاوزات اكبر في الجنوب منه في الشمال". وشابت الانتخابات مشكلات إدارية ولوجستية في اليومين الأولين، وأفادت تقارير لمنظمات محلية عن عدم ثبات الحبر الذي قد يتيح للناخب الإدلاء بصوته أكثر من مرة، وذكرت تقارير من الجنوب تجاوزات تتعلق بالسماح للاطفال بالتصويت. وقاطعت بعض أحزاب المعارضة الرئيسية الانتخابات معتبرة أن الأجواء غير مهيأة لتنظيم انتخابات ديمقراطية بعد 21 عاما من حكم شمولي بقيادة الرئيس عمر حسن البشير الذي جاء إلى السلطة اثر انقلاب في 1989. وشارك المئات من المراقبين الدوليين والآلاف من المراقبين المحليين من منظمات المجتمع المدني في الإشراف على الانتخابات التي جرت في أجواء هادئة عموما. والانتخابات التي تشكل محطة مهمة في اتفاق السلام الشامل الموقع في 2005 والذي أنهى الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب، تمهد لتنظيم استفتاء تقرير المصير للولايات الجنوبية العشر في كانون الثاني/يناير 2011. http://www.alriyadh.com/2010/04/17/article517338.html |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | عثمان رغيم الحسن | مشاركات | 2 | المشاهدات | 9546 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|