القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم مفتي الديار المصريه الشيخ على جمعة رضى الله عنه هل يمكن فعلا رؤية النبي صلى الله عليه وسلم أثناء اليقظة وما حقيقة الامر ؟ عن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة ليست من المسائل التشريعية التي يترتب عليها زيادة في الدين . او نقص فيه . وانما هي مسألة واقعية يتحمل مسئوليتها من ادعى ذلك . وهي من قبيل المبشرات ومن قبيل الكرامة . وهذه الرؤية لا تتنافى مع كونه صلى الله عليه وسلم انتقل من حياتنا هذه. ولا يلزم منها دعوى الصحبة . ولا يترتب عليها أي شيء . إذا عرفنا ذلك ننظر هل هذه الدعوى مستحيلة عقلا او لا ؟ فالمستحيل العقلي هو وجود أي ذات في مكانين في وقت واحد ودعوى رؤيته صلى الله عليه وسلم لايلزم منها وجوده في مكانين في وقت واحد : اذ مكانه صلى الله عليه وسلم روضته الشريفة يحيا فيها صلى الله عليه وسلم يصلي لربه ويانس به كما أن الانبياء جمعيهم احياء في قبورهم فعن أنس رضي الله عنه قال " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الانبياء أحياء في قبورهم يصلون " اخرجه ابو يعلي في مسنده والديلمي في الفردوس وذكره ابوبكر الهيثمي في مجمع الزوائد. ويؤكد " قوله صلى الله عليه وسلم مررت على موسى ليلة اسري بي عند الكثيب الاحمر وهو قائم يصلي في قبره " اخرجه احمد في المسند ومسلم والنسائي وابن حبان . ورؤيته صلى الله عليه وسلم لاتعد الا ان تكون انكشافا لولي عن حاله الذي هو في قره صلى الله عليه وسلم يقظة . وهذا لا ينكره العقل . ويؤيده النقل فقد ثبت عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه كان يخطب فكشف الله له عن حال سارية كرامة له رضي الله عنه وهو ببلاد نهاوند بفارس وناداه قائلا " يا سارية الجبل وسمع سارية النداء " رواه الطبراني في تاريخه وابن عبدالبر في الاستيعاب وذكره ابن حجر في الاصابة. وطالما جاز وقوعه لغير النبي صلى الله عليه وسلم فلا يقتصر على عمر بن الخطاب رضي الله عنه او حتى الصحابة وحدهم . وكذلك المرئي فقد يكون سارية او غيره . وقد تكون الرؤية رؤية صورة النبي صلى الله عليه وسلم الحقيقية بمعنى ان النبي صلى الله عليه وسلم في مكانه في روضته الشريفة ز والرائى رأى صورته الشريفة وتسمة صورة من عالم المثال . وذلك ينتج من كثرة المحبة والتفكير في شخصه الشريف صلى الله عليه وسلم فالانسان قد تتعدد صورته بتعدد الاسطح العاكسة كالمرايا وغيرها. وقد ورد النص النبوي الذي يؤكد إمكانية وقوع رؤية النبي صلى الله عليه وسلم بقظة ز فعن ابي هريرة قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول " من راني في المنام فسيراني في اليقظة ولا يتمثل الشيطان بي " أخرجه البخاري في صحيحة وابو داود في سننه . فعبارة النبي صلى الله عليه وسلمفسيراني في اليقظة تدل على إمكان رؤيته له في حياته . وتخصيص اليقظة بعيد . لامرين الاول ان امته صلى الله عليه وسلم ستراه يوم القيامه من راه في المنام ومن لم يره . الثاني ان الحديث لم يقيد بيوم القيامة . وهذا التخصيص بغير مخصص تحكم ومعاندة. ولقد ثارت هذه المسالة في زمن العلامة السيوطي فصبف كتابا خاصا وسماه " تنوير الحلك في إمكان رؤية النبي والملك" وقال في مقدمته : فقد كثر السؤال عن رؤية ارباب الاحوال للنبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة وان طائفة من اهل العصر ممن لا قدم لهم في العلم بالغوا في انكار ذلك والتعجب منه . وادعوا أنه مستحيل . فألفت هذه الكراسة في ذلك وسميتها : " تنوير الحلك في إمكان رؤية النبي والملك ". ولقد ساق في تلك الرسالة الادلة والبراهين على جواز وإمكان رؤية النبي صلى الله عليه وسلم يقظة وكذلك سماع صوته صلى الله عليه وسلم والملائكة 0 يقول ابن حجر الهيتمي : " انكر ذلك جماعة وجوزه اخرون وهو الحق. فقد اخبر بذلك من لا يهتم من الصالحين بل استدل بحديث البخاري ( من راني في المنام فسيراني في اليقظة ) أي بعيني رأسه . وقيل بعين قلبه 0 واحتمال إرادة القيامة بعيد من لفظ اليقظة . على انه لا فائدة في التقييد حينئذ ! لان أمته كلهم يرونه يوم القيامة من راه في المنام ومن لم يره في المنام. وفي شرح أبن أبي جمرة للاحاديث التي أنتقاها من البخاري ترجيح بقاء الحديث على عمومه في حياته ومماته لمن له اهلية الاتباع للسنة ولغيره . قال : ومن يدعي الخصوص بغير تخصيص منه صلى الله عليه وسلم فقد تعسف . ثم ألزم منكر ذلك بأنه غير مصدق بقول الصالدق وبانه جاهل بقدرة القادر وبانه منكر لكرامات الاولياء مع ثبوتها بدلائل السنة الواضحة "الفتاوي الحديثة لابن حجر الهيتمي . ويقول العلامة النفراوي المالكي : " يجوز رؤيته عليه الصلاة والسلام في اليقظة والمنام باتفاق الحفاظ . وإنما اختلفوا هل يرى الرائي الذات الشريفة حقيقة او يرى مثالا يحكيها فذهب الى الاول جماعة وذهب الى الثاني : الغزالي والقرافي واليافعي وأخرون واحتج الاولون بأنه سراج الهداية ونور الهدى وشمس المعارف كما يرى النور والسراج والشمس من بعد والمرئي جرم الشمس بأعراضه فكذلك البدن الشريف فلا تفارق ذاته القبر الشريف بل يخرق الله الحجب للرائي ويزيل الموانع حتى يراه كل راء ولو من المشرق والمغرب او تجعل الحجب شفافة لا تحجب ما وراءها . والذي جزم به القرافي ان رؤياه مناما إدراك بجزء لم تحله أفة النوم من القلب فهو بعين البصيرة لا بعين البصر بدليل أنه قد يراه الاعمى . وقد حكى أبن أبي جمرة وجماعة أنهم رأوا النبي صلى الله عليه وسلم يقظة. وروي : " من راني مناما فسيراني يقظة ". ومنكر ذلك محروم لانه إن كان ممكن يكذب بكرامات الاولياء . فالبحث معه ساقط لتكذيبه مما أثبتته السنة أشار إالى جميع ذلك شيخ مشايخنا اللقاني في شرح جوهرة التوحيد " الفواكه الدوائي للنفراوي.0 وقال ابن الحاج في المدخل :" بل بعضهم يدعى رؤيته عليه الصلاة والسلام وهو في اليقظة وهذا باب ضيق وقال من يقع له ذلك الامر الا من كان على صفة عزيز وجودها في هذا الزمان بل عدمت غالبا مع انا لا ننكر من يقع له هذا من الاكابر الذين حفظهم الله تعال في ظواهرهم وبواطنهم " المدخل لابن الحاج .0 بل إن الشيخ عليش تكلم عن أن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم من أسباب تأييد أراء العلماء المجتهدين فقال : " وسمعت سيدي عليا الخواص يقول لايصح خروج شيء من أقوال الائمة المجتهدين عن الشريعة أبدا عند أهل الكشف قاطبة وكيف يصح خروجهم عن الشريعة مع أطلاعهم على مواد أقوالهم في الكتاب والسنة وأقوال الصحابة ومع أجتماع روح أحدهم بروح رسول الله صلى الله عليه وسلم وسؤاله عن كل شيء توقفوا فيه من الادلة : هل هذا من قولك يا رسول الله أم لا ؟ يقظة ومافهة وكذلك كانوا يسألونه صلى الله عليه وسلم عن كل شيء من الكتاب والسنة قبل أن يدونوه في كتبهم ويدينوا الله تعال به ويقولون يا رسول الله قد فهمنا كذا من اية كذا وفهمنا كذا من قولك في الحديث الفلاني كذا فهل ترضاه ام لا ويعملون بمقتضى قوله وإشارته صلى الله عليه وسلم ومن توقف فيما ذكرناه من كشف الائمة ومن أجتماعهم برسول الله صلى الله عليه وسلم من حيث الارواح قلنا له هذا من جملة كرامات الاولياء بيقين " فتح العلي المالك للشيخ عليش 0 من العرض السابق ترى أن رؤية الصالحين للنبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة قد تحدث ولا يوجد مانع عقلي أو شرعي يمنعها ولكن هذا باب عزيز ليس مقتوحا لكل أحد ونبغي على من رأه أن لا يحدث من لا طاقة له بهذا حتى لا يكذب فمخاطبة الناس بما يعقلون أولى . والله تعال أعلى وأعلم 0 .................................................. .. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم نسالكم الفاتحة |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() جواز رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة بسم الله الرحمن الرحيم روى الامام البخاري في صحيحه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من رآني في المنام فسيراني في اليقظة فإن الشيطان لا يتمثل بي)) كما روى هذا الحديث مسلم وأبو داود في صحيحيهما. فهذا حديث صحيح صريح لا يقبل التأويل؛ فمعروف أن اليقظة هي الانتباه, والانتباه ضد النوم, قال العلامة ابن الأثير في كتابه (النهاية في غريب الحديث والأثر) : اليقظة قد تكرر في الحديث ذكر اليقظة والاستيقاظ وهو الانتباه من النوم. أعلم أخي القارئ أن رؤيته صلى الله عليه وسلم من الممكنات وأنها جائزة شرعًا وعقلا ونقلا, فليس هنالك تكذيب بعد النص الصريح وأن رؤيته صلى الله عليه وسلم تحصل في الدنيا لا في الآخرة, لأنه صلى الله عليه وسلم قال "فسيراني في اليقظة" ولم يقل سوف يراني, ومن المعلوم أن كلمة سيراني تستخدم في اللغة للقريب عكس عبارة سوف , وأنه صلى الله عليه وسلم أدرى الناس بالعربية ولو أراد الآخرة لقال سوف يراني. والقول بتخصيص الرؤية في القيامة باطل, لأن كل الأمة تراه يوم القيامة فأين المزية لمن يراه في النوم؟؟ ولقد أجمع علماء الأصول أن المخصص إذا لم يوجد فاللفظ على عمومه وظاهره، فالتخصيصُ بغير مخصِصٍ باطل عند الجميع. سئل الفقيه العلامة ابن حجر الهيتمي في كتابه (الفتاوي الحديثة) : سئل هل ممكن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة فأجاب: أنكر ذلك جماعة وجوزه آخرون وهو الحق وقد أخبربذلك جماعة من الصالحين واستدل بحديث البخاري (من رآني في المنام فسيراني في اليقظة) أي بعين رأسه. واحتمال إرادة القيامة بعيد من لفظ اليقظة، على أنه لا فائدة في التقييد حينئذ لأن أمته كلهم يرونه يوم القيامة من رآه في المنام ومن لم يره في المنام اه. وفي شرح الحافظ ابن أبي جمرة للأحاديث التي انتقاها من البخاري قال: (ترجيح بقاء الحديث على عمومه في حياته ومماته لمن له أهلية الاتباع للسنة ولغيره, ومن يدعي الخصوص بغير تخصيص منه صلى الله عليه وسلم فقد تعسف ثم ألزم منكر ذلك بأنه غيرمصدق بقول الصادق وأنه جاهل بقدرة القادر وبأنه منكر لكرامات الأولياء مع ثبوتها بدلائل السنة الواضحة، ومراده بعموم ذلك وقوع رؤية اليقظة الموعود بها لمن رآه في النوم ولو مرة واحدة تحقيقا لوعده الشريف الذي لا يتخلف .وأكثر ذلك للعامة قبل الموت عند الاحتضار فلا تخرج روحه من جسده حتى يراه وفاء بوعده, أما غيرهم فيحصل قبل ذلك بقلة أو كثرة بحسب تأهلهم واتباعهم للسنة إذ الإخلال بها مانع كبير) انتهى كلام الحافظ . ثم إن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة من الممكنات التي تدخل تحت القدرة الإلهية وليس من المستحيلات الذاتية, فإن رؤية مخلوق لمخلوق أمر ممكن سواء كان المخلوق المرئي في الدنيا أم في الآخرة, والعلماء مجمعون على أن الممكن الذي يدخل تحت القدرة الإلهية لا يجوز إخراجه إلا بنص صريح. فأين النص الصريح هنا؟؟. كما أجمع العلماء على أن العدل الضابط إذا أخبر بأمر ممكن فلا وجه لتكذيبه. وقد أخبر برؤيته صلى الله عليه وسلم عدد كبير من العلماء والصالحين الذين لا يشك في عدالتهم. إذا فالأمر ثابت من غير حديث البخاري ثم جاء حديث البخاري فازدادت المسألة ثباتًا على ثبات. قال الوهابي: إذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يُرى في الدنيا لماذا لم يره الصحابة ورآه شيوخكم؟. فأقول له هل المزية تقتضي الأفضلية؟؟؟ أي هل كل مزية عند المفضول يجب أن تكون عند الفاضل؟ فإن قال "لا" انفضّ النزاع, وإن قال "نعم" فاسأله أيهما أفضل أبو بكر أم عمر؟؟؟ فسيقول أبو بكر.. فاقول له هل عندكم أي دليل على أنه إذا سلك أبو بكر فجًا سلك الشيطان فجًا غيره؟؟؟ ومعلوم أن أبا بكر أفضل من عمر!!! بل إن الذي هو أفضل منهما وهو النبي صلى الله عليه وسلم ذكر أن الشيطان ساوره في صلاته قال فخنقته حتى اندلق لسانه على يدي, فهذه مزية لعمر دون غيره. وكذلك قصة الخضر مع سيدنا موسى؟؟؟ وكذلك كانت الملائكة تستحي من سيدنا عثمان ولا تستحي من ابي بكر وعمر، والشواهد في ذلك كثيرة لا نريد أن نطيل بها. وهل أنت تعلم كل الذي حصل للصحابة من خصوصيات ؟؟؟؟ فمن المحتمل أن يكون حدث ذلك لهم وقاموا بإخفائه, ولقد كان الصحابة رضوان الله عليهم لا يصرحون بمزاياهم ويؤثرون عدم إظهارها , مثل عمران بن حصين رضي الله عنهما كان يرى الملائكة يقظة وكانت تسلم عليه ولم يخبر بذلك إلا عند وفاته, وقصته رواها مسلم في صحيحه. كما ان رؤيته صلى الله عليه وسلم في اليقظة حصلت لضمرة ابن ثعلبة وهو من الصحابة في الحديث المشهور وهو (أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أدع الله لي بالشهادة فقال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم حرم دم ابن ثعلبة على المشركين والكفار قال فكنت أحمل في عرض القوم فيتراءى لي النبي صلى الله عليه وسلم خلفهم فقيل ياابن ثعلبة إنك لتغرر تحمل على القوم فقال إن النبي صلى الله عليه وسلم يتراءى لي خلفهم فأحمل عليهم حتى أقف عنده ثم يتراءى لي أصحابي فأحمل حتى أكون مع اصحابي قال فعمر زماناً طويلاً من دهره). [قال الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد رواه الطبراني واسناده حسن]. ولو أننا أوردنا لك القصص والشواهد من السلف والخلف في مثل هذا الشأن لطال بنا المقال, ولكننا نكتفي بالنصوص وأقوال العلماء. من المعلوم شرعًا والثابت نصًا ثبوت رؤية هلال شهر رمضان تكون بثلاثة أشياء. أولها رؤية الجماعة المستفيضة للهلال, أو رؤية عدلين أو إكمال العدة بثلاثين يومًا, وقال الفقهاء في البلد الذي لا يتهم أهله برؤية الهلال يجب الصوم برؤية العدل الواحد. فإذا كان صوم المسلمين الذي هو ركن من أركان الدين الإسلامي يعتمد في ثبوته برؤية عدلين من المسلمين, وبرؤيتهما يجب الصوم على المسلمين إلزامًا. ومن لا يصوم برؤيتهما يكون آثمًا وعليه القضاء والكفارة إذا كان هذا في أهم وأساسيات العبادة التي يتأثرون بها تأثير مباشرًا فكيف يكون الحال في المناقب والكرامات .. أخيرًا أذكر بعض أسماء العلماء الذين أقروا برؤية النبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة ووقفنا على أقوالهم. 1. الحافظ جلال الدين السيوطي 2. الحافظ ابن حجر الهيتمي 3. الحافظ عبد الله بن أبي جمرة 4. الحافظ القسطلاني 5. الحافظ السبكي 6. الحافظ البيهقي 7. حجة الاسلام ابو حامد الغزالي 8. الإمام المفسر القرطبي 9. الإمام العز ابن عبد السلام 10. الإمام البارازي 11. الإمام ابن الحاج المالكي 12. الإمام الحافظ اليافعي 13. الإمام أبو بكر بن العربي المالكي |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | حسن الخليفه احمد | مشاركات | 1 | المشاهدات | 12659 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|