القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() المدينة المنورة على موعد مع أكبر وأضخم مشروع لتوسعة المسجد النبوي الشريف على مساحة 12.5 هكتار
أطلقها خادم الحرمين وحجم التعويضات يصل إلى 25 مليار ريال ![]() ![]() ![]() جدة: فهد البقمي وضع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أمس في المدينة المنورة، حجر الأساس لأكبر مشروع توسعة للمسجد النبوي الشريف، لتصل طاقته الاستيعابية لما يقارب 2.8 مليون مصل، مع ما يصاحب ذلك من خدمات، وستنطلق بعد التدشين الرسمي خلال الأشهر المقبلة المراحل الأولى من تنفيذ المشروع والتي تعد الأكبر بعد توسعة عاهل البلاد الراحل الملك فهد بن عبد العزيز التي كانت في عهده للمسجد النبوي، وستستوعب أعدادا هائلة من المصلين والزوار وضيوف الرحمن، خاصة في وقت الذروة في مواسم الحج والعمرة، كما تمكن التوسعة الأعداد الهائلة من المصلين أداء صلواتهم في يسر وسهولة وراحة واطمئنان. من جانبه أعرب الأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة عن سعادته البالغة بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للمنطقة، وقال «إن أبناء المدينة المنورة يتطلعون بكل شوق للقاء خادم الحرمين الشريفين؛ لما تحمله هذه الزيارة من معان كبيرة في نفوس المواطنين في طيبة الطيبة التي ارتدت أبهى حللها بهذه المناسبة السعيدة فرحا بمقدم خادم الحرمين لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم التي امتزجت بالفرحة بعودته إلى أرض الوطن بعد تمتعه بإجازته الخاصة». وتشير توقعات إلى أن حجم التعويضات لصالح أصحاب العقارات التي سيتم نزع ملكيتها في الجهتين الشرقية والغربية ستصل إلى نحو 25 مليار ريال على مساحة تقدر بنحو 12.5 هكتار، بينما سيتم تنفيذ المشروع على ثلاث مراحل تتسع الأولى منها لما يتجاوز 800 ألف مصل، وفي الثانية والثالثة ستتم توسعة الساحتين الشرقية والغربية للحرم بحيث تستوعب 800 ألف مصل إضافي. بينما تم وضع مخطط شامل يتضمن تخفيف الضغوط المتزايدة برفع الطاقة الاستيعابية من المصلين من الوضع القائم البالغ 550 ألفا إلى الوضع المستقبلي البالغ 780 ألف شخص، لتوسعات ساحتي الحرم الشرقية والغربية، مع مراعاة استيعاب تدفقات حركة المشاة التي تتطلب توسعات أخرى في إطار تخطيط أكثر تفصيلا، ووفقا لاستراتيجية المشروع ستجري تحسينات للساحات العامة والساحة الاجتماعية حول المسجد الشريف، إضافة للعمل لدعم دورها كقلب مدني وروحاني للمدينة قصير الأجل، كما تتضمن الاستراتيجية توصية بتحويل الملكيات المطلوبة للتوسعة إلى الملكية العامة، وإعداد مخطط معماري تفصيلي للتوسعة في ضوء الإرشادات العامة المتضمنة في المخطط الشامل حول هذا الشأن. بينما يمكن أن تستمر الفنادق المشمولة مواقعها بالتوسعة في التشغيل لحين استكمال تجهيزات الموقع لإنشاء التوسعة، وفي ذلك الحين سيتم هدم الفنادق نظرا لوجود حاجة إلى 12.5 هكتار من الأرض من أجل تسهيل التوسعة الشمالية. وأكد أمير المدينة المنورة أن هذه الزيارة تأتي ضمن اهتمامات خادم الحرمين الشريفين وحرصه الدائم على تفقد أحوال المواطنين وتلمس احتياجاتهم ومتابعة الجهود التي تقوم بها إمارات المناطق، وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين يتابع مشاريع المنطقة أولا بأول من خلال أعمال هيئة تطوير المدينة التي يتم رفعها لمقامه الكريم بما تشتمل عليه من قرارات وما تتضمنه من توصيات. وأكد أن هذه الزيارة لها معنى خاص، حيث تتزامن مع الذكرى الثانية والثمانين لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، عندما استطاع الملك عبد العزيز، طيب الله ثراه، أن يجمع شتات هذا الوطن ويوحد صف هذه الأمة على هدي الكتاب والسنة، ليبني دولة حديثة استطاعت بفضل الله أن تتبوأ مكانتها في مصاف الدول المتقدمة. ويرى مراقبون أن مشروع توسعة الحرم المدني يتزامن مع النمو المتزايد في أعداد الحجاج والمعتمرين ومشاريع البنية التحتية التي تنفذها أمانة المدينة المنورة والتي من بينها تطوير المنطقة المركزية بالإضافة إلى عدد من المشاريع التي تساهم في تسهيل تنقل الزوار ومنها، مشروع قطار الحرمين، مشروع مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي الجديد بالمدينة المنورة، وسينفذ المشروع على مساحة تقدر بأكثر من 4 ملايين متر مربع، وهو بمثابة مشروع لمطار جديد كليا، وسيشمل بناء صالات جديدة بجسور متحركة لنقل المسافرين من الصالات إلى الطائرة مباشرة، بالإضافة إلى إنشاء مبان للمرافق التجارية ومبان للمرافق المساندة، ومن المتوقع إنجاز المشروع بالكامل مع نهاية عام 2015م لترتفع طاقة المطار الاستيعابية إلى 8 ملايين مسافر في المرحلة الأولى وصولا إلى 12 مليون مسافر في المرحلة الثانية لاستيعاب الطلب المتزايد على المطار، ويستمر العقد لمدة 25 سنة، ويضمن المشروع تحسين الخدمات واستقطاب المزيد من الحركة الجوية وحركة الركاب فضلا عن استيعاب الزيادة المتوقعة في السنوات المقبلة من المسافرين خاصة من الحجاج. |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() مليونا مصل في المسجد النبوي بعد التوسعة التاريخية
دمج المراحل و250 مظلة و27 قبة متحركة واهتمام بأدق التفاصيل الرياض - محمد عطيف يأتي تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لمشروع توسعة المسجد النبوي الشريف، أمس الأول، كأكبر توسعة في تاريخه، بما يجعله يستوعب 1.8 مليون مصل مع نهاية أعمال المشروع. ووجه خادم الحرمين في حفل تدشين التوسعة باختصار مدة المشروع إلى سنتين بعد أن حددت سابقاً ب3 سنوات، واقتصاره على مرحلة واحدة بعد أن كان ثلاثاً. ومن جهته، يقول الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ل"العربية.نت": إن"هذه التوسعة الشاملة الكبرى تعد أكبر توسعة في التاريخ للمسجد النبوي الشريف، وستشمل مسطحات بناء إجمالية تقدر بحوالي مليون ومئة ألف متر مربع، مع إضافة بوابة رئيسية للتوسعة الجديدة بمنارتين رئيسيتين وأربع منارات جانبية على أركان التوسعة والساحات، بطاقة استيعابية تسع مليوناً وستمئة ألف مصل – بفضل الله - مما يوفر أماكن للصلاة بالأدوار المختلفة لتأتي متواكبة مع تزايد أعداد الحجاج والمعتمرين والزائرين الذين سيودعون بهذا المشروع التاريخي مشكلة الزحام إلى الأبد إن شاء الله". واعتبر السديس أن هذا المنجز التاريخي سيكون له "أثره الإيجابي البالغ في أداء الحرمين الشريفين ورسالتهما الإسلامية العظيمة في نشر الخير والمن والوسطية والاعتدال والسلام والمحبة والتسامح والحوار والوئام". توسعة المطاف والمسعى وجسر الجمرات ![]() مجسم لمشروع توسعة المسجد النبوي ومن جهة أخرى، قال وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي الدكتور علي بن سليمان العبيد ل"العربية نت": "تأتي هذه التوسعة لتنظيم قائمة طويلة من الخدمات ومنها التوسعة الحالية للمسجد الحرام، وتوسعة المطاف، وتوسعة المسعى، وبناء جسر الجمرات، ومشروع قطار المشاعر، ومشروع قطار الحرمين، ومشروع إعمار مكة المكرمة...إلخ". وأضاف "هذه التوسعة أمر بها خادم الحرمين الشريفين في شهر شعبان الماضي، ووضع لها حجر الأساس أول أمس (الاثنين) لها إيذاناً ببدء المشروع". ولفت إلى أنها "تعتبر أكبر توسعة مر بها مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم على مر التاريخ، وكنا نقول إن توسعة الملك فهد ستكفي لعدد من الأجيال القادمة ، ولكن تبين أن الحجاج والمعتمرين والزوار في ازدياد، ورغبة من الملك عبدالله في التيسير على الحجاج وتمكينهم من أداء نسكهم وعباداتهم بكل سهولة ويسر أمر بهذه التوسعة" . وأشار الدكتور العبيد إلى أنه بموجب هذا التوسعة "ستصل الطاقة الاستيعابية إلى أكثر من مليون وستمئة ألف مصل، إضافة إلى ما هو موجود حالياً، فيصل العدد إلى أكثر من مليوني مصل في وقت واحد"، مضيفا "من أهم ملامح وميزات هذا المشروع أنه سينفذ على مرحلة واحدة، وأيضاً إبقاء البناء القديم والتوسعات الأولى على وضعها، وما سيعمل كله توسعات وإضافات للمسجد النبوي". وأكد أن "مساحة التوسعة العمارة والساحات أكثر من مليون متر مربع، كما ستتضمن التوسعة بناء ست منارات، اثنتان منها عملاقتان ستكونان في مدخل التوسعة، وأربع في أركان التوسعة، كما ستضاف ساحات في الجهة الشرقية". وقال الدكتور العبيد "النتائج الإيجابية تنتظر هذه التوسعة في أداء الحرمين الشريفين لرسالتهما الإسلامية العظيمة، ونشر الخير والأمن والوسطية والاعتدال". مظلات وقبب متحركة وزودت العلاقات العامة لشؤون المسجد النبوي "العربية.نت" بتصريح لوزير المالية الدكتور إبراهيم العساف، أكد فيه أن التوسعة ستوصل عدد المظلات إلى 250 مظلة ستغطي ساحات المسجد النبوي لحماية المصلين وزوار المسجد النبوي من أي ظروف مناخية بعد أن كانت 12 مظلة. وعن مواصفاتها قال "تغطي المظلة الواحدة 576 متراً مربعاً، و تزن 40 طناً، وسوف يستفيد منها عند انتهائها أكثر من 200 ألف مصل، كما أن التوسعة مزودة ب27 قبة متحركة كهربائياً، مربعة الشكل، وتزن 80 طناً". وفي تفاصيل إضافية ستنفذ مواقف للسيارات والحافلات تستوعب 420 سيارة وكذلك 70 حافلة كبيرة (باصات)، كما تشمل الأعمال المنفذة تنفيذ دورات مياه مخصص معظمها للنساء ومواقف مخصصة لتحميل وإنزال الركاب من الحافلات والسيارات. وتشمل تنفيذ مداخل ومخارج مواقف السيارات بالمسجد النبوي، منها ثلاثة أنفاق لربط مواقف السيارات بطريق الملك فيصل (الدائري الأول). ويشير موقع بوابة الحرمين التابع للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى أنه وبعد توسعة خادم الحرمين الشريفين سيصل عدد المآذن إلى 10 مآذن، وارتفاع كل مئذنة 105 أمتار، وعدد القباب 197 قبة (170 قبة رصاصية حتى عام 1277 ه، و27 قبة متحركة جديدة نتيجة التوسعة)، وأعلى القباب هي القبة الخضراء بارتفاع تقريبي إضافي 8.9 متر والسلالم العادية إلى 18 سلماً، والكهربائية 6 سلالم بمجموع 24 سلماً. تطوير مستمر ![]() جانب من افتتاح الملك لمشروع التوسعة يذكر أن مراحل التوسعة في العهد السعودي بدأت بمؤسس الدولة الملك عبدالعزيز رحمه الله سنة 1952، ومرت بمراحل عدة، وفي كل تلك التوسعات تم الحرص على الحفاظ على المظهر الجمالي، وتجديد المحراب النبوي الشريف. يشار إلى أن مسيرة تطور بناء المسجد النبوي الشريف طويلة بدأت منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث بلغت مساحته في السنة الأولى من الهجرة 1050متراً مربعاً، ثم وسعه صلى الله عليه وسلم بعد عودته من خيبر ليصل إلى 1425 متراً مربعاً. ثم في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه سنة 17ه وصل إلى 1100 متر مربع، وفي عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه سنة 2930 ه بلغت 4961 متراً مربعاً، وفي عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك سنة 8891 ه بلغت توسعته 2369 متراً مربعاً، وفي عهد الخليفة العباسي المهدي سنة 161165ه بلغت 2450 متراً مربعاً، وفي عهد السلطان عبدالمجيد العثماني سنة 1860م وصلت التوسعة إلى إلى 1293 متراً مربعاً. http://www.alarabiya.net/articles/20...26/240268.html |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() نسأل الله أن يوفقهم لإكمال هذا المشروع الطيب...
وأن يجعل ما يقومون به في ميزان حسناتهم... |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | ود محجوب | مشاركات | 6 | المشاهدات | 11999 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|