رد: رداً على الكاتب أحمد المصطفى - إلي متى سيستمر هذا الفيلم الهندي ...؟؟!!
ومما دفعني لكتابة هذه الكلمات ما سطره قلم الأستاذ أحمد المصطفى إبراهيم صاحب عمود (إستفهامات) بصحفية الإنتباهة العدد رقم (1828) بتاريخ 4/أبريل /2011م معلقاً على عودة السيد محمد عثمان الميرغني تلك الكلمات التي كانت بعنوان: عودة السيد محمد عثمان الميرغني غداً.. وقد كتب الأستاذ احمد المصطفى لم أر أن هنا خبراً يستحق الذكر مع احترامنا لسن ومكانة السيد محمد عثمان الميرغني .. إلا أن زعامته للحزب ليست أمراً متفقاً عليه والحزب مبعثر كالقنابل العنقودية له عدة أجنحة وو.... الخ) فأقول للأستاذ أحمد المصطفى بإذن الله جلّ جلاله سوف تكون مكانة السيد محمد عثمان الميرغني محفوظة لكل اتحادي غيور على حزبه ولكل ختمي محافظ على طريقته .. وبما أن الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل هو صمام الأمان للوطن السودان فسوف يظل السيد محمد عثمان الميرغني هو صمام الأمان للحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل.. وأتفق معك بأن الحزب الاتحادي الديمقراطي وغيره من الأحزاب قد كانت باهتة في الانتخابات الأخيرة والتي تفضلت وذكرت بأنها (رديئة الإخراج) ونحن وفي دول المهجر نسميها انتخابات(الخج)وذلك الفيديو الموجود على اليوتيوب والمنتديات السودانية بالشبكة العنكبوتية شاهد على رداءتها بل وتزويرها من دون خجل
|
سلامات الحبيب ياسر...
للرد على أحمد المصطفى نرجو أن ينظر لهذه الجموع التي غطت عين الشمس بالخرطوم بحري ليعرف قدر السيد الميرغني الذي أعرف أنه يعرفه جيداً... فقط الغرض مرض أخي ياسر...




اخي الحبيب أبو الحسين
تقبل سلامي وتحياتي
الذين يتنكرون .. ناس وهم بس!!!
لك كامل المودة
وبيجك راجع لكلمات اسامة علي عبد الماجد
بصحيفة الانتباهة بتاريخ اليوم السبت 9/4/2011م
في عموده (إذا عرف السبب)
|