القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() مقدمة لابد منها : ليس من قبيل الدعاية الانتخابية – كما قد يحسب البعض - ولكنها كلمة صدق وعرفان واحقاقا للحق ازاء هذا الزعيم القامة .. خاصة اذا ما علمنا أنه زاهد في السلطة تماما . فقد كان لي شرف التغطية الصحفية لثلاث زيارات قام بها مولانا محمد عثمان الميرغني برفقة الصديق العزيز حاتم السر مرشح الرئاسة السودانية من الحزب الوطني الاتحادي لدولة الامارات العربية المتحدة .. وهي الزيارات التي أبرزت المكانة التي يتمتع بها مولانا لدى قادة دول الخليج الست عموما والسعودية والامارات على وجه الخصوص .. ولكنّا هنا نتحدث عن تلك الزيارة التي جاءت لوقف التدهور الذي ضرب في العمق العلاقات السودانية الاماراتية نتيجة وقوف حكومة الجبهة القومية الاسلامية في الخرطوم مع غزو العراق لدولة الكويت في الثاني من اغسطس من العام 1990 .. والذي كان موقفا مخزيا دفع العديد من السودانيين بالخليج ثمنه دون أن يكون لهم يد فيه بالطبع !!!. كما جاء ذلك الموقف العجيب الغريب مرافقا لما يصدر من اذاعة امدرمان كل صباح على لسان العقيد المعتوه ( يونس محمود ) الذي لم يترك شيخا ولا ملكا ولا أميرا ولا رئيسا عربيا الا وشتمه بأقذع الالفاظ والعبارات المؤذية الرخيصة التي يعف لسان الواحد منا عن ذكرها في هذا المقام .. وفي هذا السياق لم يسلم حتى حكيم العرب الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمة الله عليه - من لسان هذه العقيد الذي - كما يقولون بالعامية ( لسانو متبري منو !) . وفي ظل تلك الظروف التي لجأت معها بعض دول الخليج للتخلص من العمالة السودانية ردا على موقف حكومة الخرطوم ووقوفها مع الديكتاتور الهتلري الراحل صدام حسين – هب مولانا الميرغني وجاب ثلاثا من دول الخليج وهي السعودية والامارات والكويت لتدارك الموقف والسعي لدى قادتها لتفهم الموقف الحقيقي للشعب السوداني من الغزو العراقي للكويت ورفضه التام لاجتياح دولة عربية لدولة عربية جارة .. مؤكدا ان ما حدث من حكام الخرطوم لا يمثل سوى تلك المجموعة الانقلابية التي هيمنت بالقوة على مقاليد السلطة وقوضت النظام الديمقراطي الذي كان قائما . ويومها جاءنا الميرغني والقى كلمة ضافية كان لها وقع طيب في نفوس المسؤولين الاماراتيين كافة .. كما جاءت بردا وسلاما على معشر السودانيين الذين سيطر عليهم هاجس (الطرد) في اية لحظة كما حدث مع بعضهم في دول خليجية .. وهو موقف لن ينساه السودانيون أبدا .. فقد تنفسوا بعده الصعداء وبعضهم لا يزال حتى اللحظة ينعم بحياة هادئة في المنطقة . ويومها نشرنا بصحيفة (الخليج ) الاماراتية والتي كنت مشرفا فيهاعلى أول صفحة معارضة سودانية خارج الوطن بعنوان ( شؤون سودانية ) الكلمة التي خاطب بها مولانا الميرغني أبناء الجالية السودانية بأبوظبي وقد جاء الكثيرون منهم من امارات اخرى كذلك :
ثم غادر بعدها لدولة الكويت لفعل الشئ نفسه .. وكانت زيارة ناجحة هي الأخرى وذات مردود ايجابي كبير ومعالجة حكيمة لمشكلة السودانيين بالخليج والتي كان يمكن أن تتفجر – آنئذ - ويصعب احتواؤها لو لا هذه الزبارة التاريخية لمولانا الميرغني . فالتحية له أينما كان وحيثما يكون . |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() التحية والتقدير وتعظيم سلام لابن عمي الصحفي الإعلامي خضر عطا المنان...
وهذه دعوة لك أخي خضر للإنضمام لهذه الدوحة الميرغنية... وشكراً أخي الفاضل علي الشريف لنقل هذه الحقائق فمنذ الأمس عزمت نقلها إلى هنا لتعم الفائدة... |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
رئيس الحزب الإتحادي الكويت
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() التحية والتقدير وتعظيم سلام للاستاذ الصحفي الإعلامي خضر عطا المنان واحب اواصل معك فى هذا الكلام العظيم وتلك الحقيقه التى عشتها منذ الغزو العراقى الغاشم على دولة الكويت الشقيقه فى الثانى من اغسطس 1990 تعرضت الكويت الى غزو عراقى وكنت اعيش تلك اللحظات الصعبة فى حياتى لم اصدق ابدا ما رايته بعينى من احتلال لدوله امنه وتصرفات حمقاء من هتلرالعراق للشعب الكويتى العظيم الكريم وكنا فى الكويت فى حالة صعبة جدا ساندنا اخوتنا الكويتيين ومنها تحركت الى السعودية برا عن طريق الصحراء ووصلت الى جدة والتقيت بالاخ الاستاذ محمد عثمان احمد عبدالله الاتحادى الاصل الختمى الاصل طيب الله ثراه الذى حكيت اليه كل شئ وكان عن طريقه التقيت بسيد السماحه مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى الذى ادان الغزو العراقى الغاشم واصدر الحزب الاتحادى الديمقراطى الاصل بيانا يدين الغزو ويساند الكويت اميرا وحكومة وشعبا ضد العراق بل ان سيد السماحة مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى حفظه الله كان مواصلا مع امير الكويت صاحب السموالشيخ جابر الاحمد الصباح طيب الله ثراه ومواصلا مع صاحب السمو الشيخ سعد العبدالله الصباح طيب الله ثراه وكان دائما يعبر ان موقف الحكومه السودانيه ليس هو موقف الشعب السودانى لكل اهل الكويت وكان السيد ومازال هو موقف مقدر من الكويت اميرا وولى عهده وحكومة وشعبا الى ان تحررت الكويت 27فبراير 1991 من الغزو العراقى الغاشم وعادت سيادتها الى اهلها من المجرم صدام حسين ولكن ما كان من اهل الوفاء الا ان يردوا الوفاء تحررت الكويت وكانت اول دعوة رسميه من الكويت الى سيد السماحة مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى لزيارة الكويت ليرى بعينه ما قامت به القوات العراقيه الغازيه وتمت اول زيارة الى مولانا السيد الذى تم استقباله استقبالا رسميا نواصل |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة أزهري محمد سليمان ; 04-07-2010 الساعة 06:03 PM. ![]() |
![]() |
#4 |
رئيس الحزب الإتحادي الكويت
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() سون اواصل زيارة سيد السماخة الى الكويت بعد تحرير الكويت مباشرة |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | علي الشريف احمد | مشاركات | 3 | المشاهدات | 10843 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|