القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
مُشرف المكتبة الصوتية
![]() ![]() ![]() |
![]() إتفق المؤتمر الوطني والحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل على مواصلة أعمال اللجان المشتركة بين الحزبين،بجانب الاتفاق على مجابهة التحديات التي تحاك ضد الوطن. جاء ذلك خلال لقاء جمع مولانا محمد عثمان الميرغنى بوفد المؤتمر الوطني بقيادة د.الحاج آدم نائب رئيس الجمهورية ورئيس القطاع السياسي مساء أمس بدار ابو جلابية،في إطار المشاورات بين الحزبين بشأن القضايا الوطنية واللجان الحزبية بين الطرفين.وحضر اللقاء مساعد رئيس الجمهورية جعفر الصادق محمد عثمان الميرغني. الرائد |
|
![]() |
|
![]() |
#2 |
مُشرف المكتبة الصوتية
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مُشرف المكتبة الصوتية
![]() ![]() ![]() |
![]() الحاج آدم والميرغني يبحثان القضايا السياسية الراهنة ![]() الخرطوم – الأهرام اليوم عقد نائب رئيس الجمهورية ورئيس القطاع السياسي بالمؤتمر الوطني د. الحاج آدم مساء أمس (الثلاثاء) اجتماعاً مع زعيم الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل مولانا محمد عثمان الميرغني بمنزل الميرغني بالخرطوم بحري. وأوضح أمين الأمانة السياسية بالمؤتمر الوطني حسبو محمد عبد الرحمن في تصريح صحفي أن اللقاء يأتي في إطار التواصل المستمر بين الحزبين وتناول القضايا الأساسية بالبلاد وتعزيز الشراكة والتواصل المستمر. وأضاف حسبو أنه تم خلال اللقاء التعرف على أفكار ورؤى الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل حول ما يدور في البلاد من قضايا وقال إن نائب الرئيس قد أشاد بمواقف مولانا محمد عثمان الميرغني الوطنية الكبيرة الداعمة. وأضاف أن الجانبين اتفقا على مواصلة اللجان المشتركة بين الحزبين اجتماعاتها الدورية لمناقشة القضايا المشتركة. وأوضح د. أحمد سعد عمر وزير مجلس الوزراء عضو الهيئة القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل أن اللقاء تم في إطار التواصل وتبادل الآراء في كل ما يحيط بالسودان من قضايا وخاصة تداعيات غزو هجليج وانتصار القوات المسلحة وكيفية وضع البرامج التي تعبر بالبلاد فوق التحديات إلى آفاق أرحب من أجل السودان |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ان هذه الزيارة سبقتها زيارات ماكوكية من قيادات المؤتمر الوطنى والاحزاب السياسية الاخرى لمولانا السيد محمد عثمان الميرغنى رئيس الحزب الاتحادى الديمقراطى الاصل تدل على دوره الوطنى المعروف كصمام امان لهذا الوطن المؤتمر الوطنى يريد ان يستثمر مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى علاقاته لردم الهوة بين السودان ودولة جنوب السودان لما تربط مولانا بعلاقات متينة بالمحيط الاقليمى وعلى وجه الخصوص الحركة الشعبية فى الجنوب بدلا من لجنة حكماء افريقيا بقيادة مبيكى الرئيس الاسبق لجنوب افريقيا لان هذه اللجنة مسيرة بايادى امريكية وغربية كما يرى المؤتمر الوطنى . اما رؤية السيد جعفر الصادق الميرغنى مساعد رئيس الجمهورية يجب ان يكون الحل بين السودان ودولة جنوب السودان بدلا من التدخلات الاجنبية بأن تكون لجنة من ستة أشخاص من جمهورية السودان ودولة جنوب السودان , و كما ماهو معلوم ان هذا الدور لايكمن ان يتم الا برعاية اتحادية المطلوب تضافر جهود كافة القوى الوطنية لنزع فتيل الحرب والعمل على استقرار وأمن السودان. ودمتم ذخرا وسند لهذا الوطن |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة مدنى ; 05-18-2012 الساعة 04:22 PM. |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اخوانى الأعزاء , لا شك أنكم تعلمون , يا اخوانى , أن هذه الغمة , والفتنة العظيمة العارمة , التى ألمت بالبلاد والعباد , يكمن وراءها أمر واحد , لا غير , انها الحالة التى نكب بها جماعة الانقاذ فى سنى شبابهم الأول , من جراء التعاليم والموجهات ( الضالة , والمضلة ) التى تلقوها من الأب الروحى لهم , واعتنقوها , وأشربت بها عقولهم , باعتبارها ثمل الاسلام الحقيقى , ومن ثم حولتهم من كونهم حملت رسالة , يتحقق على أيديهم : " المعنى الحقيقى لعملية الاستخلاف فى الأرض " كما أرادها الله , ولكنهم حولوها الى سلطة تقوم على : " الهدم والفساد " بدلا عن : " العمارة والاصلاح " وانتهجوا نهج البغات فى ارتكاب : " الظلم والقهر " مع الرعية , بدلا نهج الاسلام فى تحقيق : " العدل والطمأنينة " للرعية , وتم على أيديهم جملة عمليات واجراءت , هدفها النهائى , وما ترمى اليه هو : " عملية الانحدار بالفرد , والجماعة , ليصلوا بهم الى مدارج الحيوان " بدلا من العمل على ترقية الانسان الذى كرّمه الله ونفخ فيه من روحه , والارتفاع به وفقا لموجبات , ومتطلبات : " الاستخلاف فى الأرض " هذا , وللأسف الشديد , كما تعلمون يا اخوانى , هو واقعنا , الذى , نعائشه , ونكابده , اليوم , وهو ذاته لا غيره , الذى أحال حياة الرعية كلها الى : " جحيم " وأدى بالبلاد الى هاوية , ومصير مجهول , ومن هنا لا يسعنا الاّ أن نرفع الأكف , ونتضرع الى الله العلى القدير , ونسأله ونتوسل اليه , بجاه نبيه , ورسوله , محمد صلى الله عليه وسلم , وآل بيته الكرام , ونسأله تعالى , ونتوسل اليه بسادتنا الكرام , آل بيت الميرغنى كلهم أجمعين , أن يحفظ السودان , وأهل السودان , وان يعيدهم الى ما كانوا عليه , من عزة , وشموخ , وكرامة , ونسألك يا الله , يا على , يا قدير , أن لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا , آمين , آمين آمين , |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | مصطفى علي | مشاركات | 4 | المشاهدات | 1123 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|