القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > المنبر الاتحادي
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...

المنبر الاتحادي

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-21-2011, 12:35 PM   #1
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
03 بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...


أنا : أبو الحُسين




بسم الله الرحمن الرحيم
الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل
مكتب الإعلام والنشر
التاريخ: 21/4/2011م
تعميم صحفي
بالإشارة إلي ما نشر بصحف الأربعاء الماضية حول مقابلة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل لوفد من قيادات الحركة الشعبية بدار أبو جلابية بالخرطوم بحري خلال الأيام الماضية، تؤكد قيادة الحزب بأن المقابلة المذكورة قد تناول فيها السيد الميرغني مسألة نقض العهود حيث أوضح لوفد الحركة الشعبية مباشرة بأنهم قد نقضوا عهدهم مع الحزب الإتحادي الديمقراطي بما عرف بإسم إتفاقية (الميرغني- قرنق) الموقعة بين السيد الميرغني والراحل الدكتور جون قرنق بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا في 16 نوفمبر 1988م..
تلك الإتفاقية التي أكدت علي وحدة السودان تراباً وشعباً حيث وجدت القبول الجماهيري من شعب السودان فور توقيعها، إذ لو إلتزمت الحركة الشعبية بمضامين تلك الإتفاقية لما حدث ما تواجهه بلادنا من مصاعب جمة حالياً.
هذا وقد ذكر السيد الميرغني وبكل وضوح لوفد الحركة الشعبية في ذلك اللقاء بألا تصف الآخرين بنقض العهود. كما أكد سيادته بأنه لم يتطرق باللوم أو حتي بالتعليق لما سمي بتحالف أحزاب جوبا خلال تلك المقابلة حسبما ورد بالصحف.
هذا مالزم توضيحه تبياناً للحقيقة، وبالله التوفيق وهو المستعان،،،

صلاح الباشا- مكتب الإعلام

أبو الحُسين غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 04-21-2011, 01:24 PM   #2
محمد الحسن محمد محمدأحمد

الصورة الرمزية محمد الحسن محمد محمدأحمد



محمد الحسن محمد محمدأحمد is on a distinguished road

افتراضي رد: بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...


أنا : محمد الحسن محمد محمدأحمد




تؤكد قيادة الحزب بأن المقابلة المذكورة قد تناول فيها السيد الميرغني مسألة نقض العهود حيث أوضح لوفد الحركة الشعبية مباشرة بأنهم قد نقضوا عهدهم مع الحزب الإتحادي الديمقراطي بما عرف بإسم إتفاقية (الميرغني- قرنق) الموقعة بين السيد الميرغني والراحل الدكتور جون قرنق بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا في 16 نوفمبر 1988م..
تلك الإتفاقية التي أكدت علي وحدة السودان تراباً وشعباً حيث وجدت القبول الجماهيري من شعب السودان فور توقيعها، إذ لو إلتزمت الحركة الشعبية بمضامين تلك الإتفاقية لما حدث ما تواجهه بلادنا من مصاعب جمة حالياً.



الا هل بلغت .........الا هل بلغت ........... الا هل بلغت ....... اللهم فاشهد ...

محمد الحسن محمد محمدأحمد غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 04-21-2011, 07:15 PM   #3
أبو مؤمن
حضرة السادة المراغنة

الصورة الرمزية أبو مؤمن



أبو مؤمن is on a distinguished road

افتراضي رد: بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...


أنا : أبو مؤمن




الحق أبلج --- مولانا الميرغني يجاهد من أجل السودان من منظور أخلاقي وصدق مباديء في زمن انعدمت فيه الاخلاق والالتزام بالمباديء والعهود ---- نسأل الله أن يحفظه لنا موجها ومعلما وسببا لنجاتنا في الدنيا والآخرة

أبو مؤمن غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 04-22-2011, 12:42 PM   #4
العوضابي

الصورة الرمزية العوضابي



العوضابي is on a distinguished road

افتراضي رد: بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...


أنا : العوضابي




* كلام عن هذه الاتفاقية أرجو الاطلاع عليه.
* المصدر : مقتطف من رسالة موجهة الى : " منتسبى الحركة الاسلامية السودانية "
............... والى المقتطف :

(4) مشكلة الجنوب :
يعلم الجميع أن أول تمرد بدأ كان عام 1955 أى قبل الاستقلال , واستمر بعد الاسقلال فى فترات متقطة , حتى توقيع اتفاقية عام 1972 فى عهد نميرى ,.... والتى أعطت لأهلنا فى الجنوب حكم أقليمى , فى أطار السودان الموحد , ... وتم للجنوب بموجب دلك الاستقرار الكامل , ودام هدا الاستقرار لعقد من الزمن فقط ,.... .... ثم عاد التمرد مرة أخرى بسبب نقض النميرى للاتفاقية , ... واستمر حتى قيام الانتفاضة , وبعد الانتفاضة وصل أهل السودان الى قناعة كاملة , الا فائدة من الحرب البته ,....... وأن الحل يكمن فى طاولة المفاوضات , .... ومن ثم جرت محاولات جادة , انتهت باتفاقية ما يسمى : " الميرغنى/ قرنق " ... ووجدت هده الاتفاقية استحسانا وقبولا من كافت قطاعات الشعب , ......وكانت بنودها كلها , تعبر تعبيرا صادقا عن أمانى وتطلعات الأمة السودانية بأسرها , ....... وكان فحواها , أن يجلس السودانيون ممثلين فى زعاماتهم ,....... يجلسون سويا للوصول لحل المشكلة حلا جزريا , دون أى تدخل أجنبى , .... وفى اطار : " سودان حر موحد " : ....يستظل بقيمنا الأصيلة , ... والتى تركناها وراء ظهورنا , دهورا , ........... والمتمثلة فى تعاليم ديننا الحنيف , والرسالة الخاتمة ,.... وهى دات المبادىء والقيم التى توصل لها الانسان بفطرته السليمة , بعد طول عنا , ........... ومطبقة فى العالم حولنا كما نعائشها تماما فى مهجرنا هنا " حقوق الانسان " : " المساواة الكاملة بين أبناء الأمة دون أعتبار لأديانهم وأعراقهم , .. ..... الحرية والعدالة المطلقة , ليس لأحد حق فى الوطن الأم , يعلو على الآخر , الا بقدار ما يقدمه من خير يعم الجميع , ............ أليس هدا ما جاءت به الرسالة الخاتمة , .... لتنقل الانسان من حياة القهر والعبودية , ... الى فضاء الحرية , والمساواة , ...... ولا يتحقق دلك الا بالعدالة المطلقة , ....لأن العدل : " هو أساس الحكم فى الاسلام " ........ هدا هو جوهر تعاليم ديننا الحنيف , والرسالة الخاتمة , ..... والتى جاءت أصلا لاسعاد البشرية جمعاء , ... كان هدا هو المعنى المعلوم والحقيقى لهده المبادرة , ..... واستبشر الجميع بدلك خيرا , ...... وكانوا ينتظرون بشوق عظيم , وآمال عراض , لدلك اليوم , ......يوم (لم ) الشمل , ونسيان الماضى البغيض ,, .... والتئآم الجروح , كل الجروح , ....والنظر الى غد مشرق , ...... ولكن : " هيهات , هيهات" ..... قامت " الانقاد " ... ووأدت دلك كله فى رمشة عين , .... ولم يك باقى على تحقيق هدا الأمل الا شهرين ونصف الشهر ,....... جاءت الانقاد ووأدت دلك كله , ... ويا ليتها نحت نحو هدا الطريق , المفضى للحل العاجل والوفاق الدائم , ..... لكنها توجهت من أول وهلة الى طريق معوج ,..... طريق مغاير , بل معاكس تماما , لطريق السلامة , والعيش فى حب , ووئآم , ..... فالننظر مادا كان البديل :
(1) تحويل القضية برمتها من مشكلة داخلية , ومطالب جوهرية عادلة , ... تتطلب فيما تتطلب , النظر اليها فى اطار : " القيم الانسانية النبيلة , والمساواة , والعدالة بين أفراد الأمة الواحدة , .......... حولوها الى حرب جهادية " :
( أنظر يا أخى , ... اليس فى دلك عملية استدعاء سريعة, ومغلفة , وخلق القابلية للتدخل الأجنبى . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ )
(2) تمت التعبئة لهده الحرب الجهادية, وجندت , وسخرت لها اللآلة الاعلامية , بصورة لم ير لها مثيل , فى مشكلة داخلية , بين أفراد شعب واحد , وأمة واحدة , يجمعهما بلد واحد .
(3) تابعنا دلك كله يا أخى , ... تابعناه مند البداية , ..... ماكان ظاهرا منها , وماخفى ,......... وربما لا تعلم يا أخى أنها لم تكن حرب عادية , انها كانت , حرب تدميرية ,...... فاقت فى قبحها , وبشاعتها ,.... ما حدث لاحقا , ومثل أيضا فى أهلنا فى دارفور .
( كيف يحدث هدا , ... ومن , ( من ) ..... من دولة ترفع رأية الاسلام ).

تضاعفت الحيرة, وتراكمت الأسئلة : " من أين جاء هولاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ "
(3) التدخل الأجنبى : كما تعلم يا أخى ويعلم الجميع , أن الانقاد لم تنتظر كثيرا , فقد لجاؤوا الى : " الايقاد " …… فمادا كانت النتيجة , … أسفرت عن اجتماع حضره السيد / الرئيس وصدرت عنه المبادىء المشهورة أورد هنا نصين منها ,... لم يردا من بعيد أو قريب فى مبادرة الوفاق الموؤدة , ولم نسمع عنهما من قبل مجىء دولة : " الانقاد " ...... وهما :
* " لا بد من تأكيد حق تقرير المصير لأهل الجنوب لتحديد وضعهم فى المستقبل عبر استفتاء "
* " يجب اقامة دولة علمانية , وديمقراطية فى السودان وضمان حرية الاعتقاد والعبادة وممارسة الشعائر الدينية بالكامل لكل المواطنين,........ كما يجب فصل الدين عن عن الدولة " .................... الخ
(4) مادا حدث بعد دالك : أعلنت الانقاد رفضها للمبادىء وصاحب دلك كالعادة اتهامات للوسطاء, تبعه كالعادة , هجوما عنيفا , .... وظلت الآلة الاعلامية تردد فى دلك زمنا طويلا , .... ثم (ثم ) ....مادا ؟؟؟؟؟؟؟ ......ثم يدهب السيد / الرئيس بنفسه لاحقا ويعلن للعالم أجمع موافقته , .... ثم يبصم !!!!!!!
( أنظر يا أخى دولة ترفع رأية الأسلام , . .. ترفض الحل عن طريق الوفاق الوطنى , ...ثم تشعلها حربا شعواء ضد مواطنيها ,..... ثم تلجا هى بنفها لتطلب التدخل الأجنبى . )
* ما هدا الدى نراه , ونشاهده , .... يا أخى هل هدا هو الاسلام ,........ هل ما يجرى هناك , ... فى دولتنا الحبية , " السودان " ..يعبر تعبيرا صادقا عن تعاليم ديننا الحنيف والرسالة الخاتمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

العوضابي غير متواجد حالياً  
قديم 04-23-2011, 11:41 AM   #5
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
Icon15 رد: بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...


أنا : أبو الحُسين




اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحسن محمد محمدأحمد [ مشاهدة المشاركة ]
تؤكد قيادة الحزب بأن المقابلة المذكورة قد تناول فيها السيد الميرغني مسألة نقض العهود حيث أوضح لوفد الحركة الشعبية مباشرة بأنهم قد نقضوا عهدهم مع الحزب الإتحادي الديمقراطي بما عرف بإسم إتفاقية (الميرغني- قرنق) الموقعة بين السيد الميرغني والراحل الدكتور جون قرنق بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا في 16 نوفمبر 1988م..
تلك الإتفاقية التي أكدت علي وحدة السودان تراباً وشعباً حيث وجدت القبول الجماهيري من شعب السودان فور توقيعها، إذ لو إلتزمت الحركة الشعبية بمضامين تلك الإتفاقية لما حدث ما تواجهه بلادنا من مصاعب جمة حالياً.


الا هل بلغت .........الا هل بلغت ........... الا هل بلغت ....... اللهم فاشهد ...

ونحن على ذلك من الشاهدين يا ود شيخنا محمد أحمد...

أبو الحُسين غير متواجد حالياً  
قديم 04-23-2011, 02:41 PM   #6
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
افتراضي رد: بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...


أنا : أبو الحُسين




الميرغني: الحركة الشعبية بفصلها للجنوب خانت حتى أحزاب جوبا
الخميس, 21 أبريل 2011 13:31 الخرطوم: آخرلحظة

وجه السيد محمد عثمان الميرغنى رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي «الأصل» انتقادات عنيفة هي الأولى من نوعها للمسار الذي انتهجته الحركة الشعبية تجاه قضية تقرير المصير للجنوب.وقالت مصادر مطلعة بالحزب الاتحادي الديمقراطي فضلت عدم الكشف عن هويتها إن رئيس الحزب ألقى باللائمة على الحركة الشعبية تجاه انفصال الجنوب، وذلك من خلال اللقاء الذي جمع بينه وياسر عرمان نائب الأمين العام لقطاع الشمال مؤخراً بدار أبو جلابية ببحرى.وأشار الميرغنى حسب المصادر إلى أن الحركة الشعبية لم توسع دائرة مشورتها مع الحزب الاتحادي الديمقراطي في موضوع الانفصال. وقال: الحركة لم تشاورنا في الانفصال ودخلت في عداء مباشر مع المؤتمر الوطني وأصبح أمر القضايا الخلافية معقداً لأن كل الرأي العام يعلم بأن الانفصال تم بأيادِ خارجية».وقلل الميرغنى لعرمان من خطوة الحركة الشعبية للتنسيق مع الحزب الاتحادي الديمقراطي حول انتخابات جنوب كردفان، واصفاً الخطوة بأنها صحيحة ولكنها جاءت متأخرة لأن الحركة الشعبية عقدت تحالفات مع الأحزاب وقامت بتكوين مايسمى بأحزاب جوبا بالرغم من وجود التجمع الوطني الديمقراطي الذي لم يتم حله وأضاف قائلاً:«لذلك أنا لن أدخل في تحالف قوى جوبا».وقالت المصادر إن زعيم الحزب الاتحادي الديمقراطي أبدى لعرمان عدم رضاءه حول تعامل الحركة الشعبية مع أحزاب جوبا، مؤكداً أن هذا التحالف لم يتم بناءه على قضايا وطنية وهو تحالف مرحلي واستخدمته الحركة الشعبية لصالح قضايا تخصها ويكثر التباين في وجهات النظر بين قادته، وأضاف قائلاً: «الحركة الشعبية بفصلها للجنوب خانت حتى أحزاب جوبا».

ورسم السيد محمد عثمان الميرغنى لعرمان حسب المصادر صورة قاتمة لمستقبل تحالف جوبا مع الحركة الشعبية، مبيناً أن غالبية أحزابه تبحث عن مصالحها وتبني تحالفاتها على خصومات مع حزب المؤتمر الوطني وتابع قائلاً: «ليس لدينا مشكلة سياسية مع المؤتمر الوطني وقد انتهى زمن الخمة بالحديث»، مبيناً أن الحركة الشعبية لا تستطيع إرغام الأحزاب لمناصرتها في انتخابات جنوب كردفان متسائلاً: «كيف نضمن أن لاتقوم الحركة الشعبية بفصل الولاية وتفكيكها بعد فوز الحلو؟».

أبو الحُسين غير متواجد حالياً  
قديم 04-23-2011, 07:58 PM   #7
مأمون الشيخ


الصورة الرمزية مأمون الشيخ



مأمون الشيخ is on a distinguished road

افتراضي رد: بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...


أنا : مأمون الشيخ




( أنظر يا أخى دولة ترفع رأية الإسلام , . .. ترفض الحل عن طريق الوفاق الوطنى , ...ثم تشعلها حربا شعواء ضد مواطنيها ,..... ثم تلجا هى بنفسها لتطلب التدخل الأجنبى . )

يرفضون كلام مولانا لمكايدات سياسية ثم يبصمون على ضياع الوطن!!!!!!!!

مأمون الشيخ غير متواجد حالياً  
قديم 04-25-2011, 05:19 PM   #8
العوضابي

الصورة الرمزية العوضابي



العوضابي is on a distinguished road

افتراضي رد: بيان هام من إعلام الإتحادي الديمقراطي حول لقاء رئيس الحزب بوفد الحركة الشعبية...


أنا : العوضابي






يرفضون كلام مولانا لمكايدات سياسية ثم يبصمون على ضياع الوطن!!!!!!!!

الأخ العزيز / مامون تحية طيبة وبعد ,
هناك سؤال هام , هل كان الأمر مجرد مكايدة سياسية أم أن هناك تدبيرات خفية أخطر وأخطر , ..... النص طيه مقتطف من رسالة موجهة لمنتسبى الحركة الاسلامية السودانية حلقة (5) لعل به بصيص من الصوء لكشف الحقيقة

لا زالت الرسالة فيها بقية لم تكتمل بعد, ..... وكنت وعدت بالمواصلة , ولكن لظروف خاصة قد لا استطيع المواصلة فى الوقت الحالى وخاصة أنه بجانب الرسالة هناك أسئلة واستفسارات كثيرة تحتاج الى اعداد ردود عليها الأمر الذى يتعذر حاليا , .... ولكن هناك سؤال خاص أود أن أشير اليه هنا , .... يقول الأخ : " تابعت كل رسائلك الموجهة للانقاذ بصورة مباشرة وتلك الأخرى الموجهة بصورة غير مباشرة , .... ولى ملاحظة واحدة وهى : انك لم تشر فيما كتبت ولم تتعرض من بعيد أو قريب لمشكلة " الجنوب " ؟؟
الاجابة : هذا صحيح , ....... ولكن لا أدرى ربما لأن رجوعى النهائى من الخارج تصادف مع فترة محادثات نيفاشا والتى انتهت بالاتفاقية الموقعة فى ينائر 2005 , ...... أقول لا شك أن هذه " القضية " كانت ولا تزال محل أهتمام ومتابعة من كل مواطن غيور وحادب على مصلحة وطنه , .... فقد تابعناها وعايشناها لحظة بلحظة وتابعنا ما حل بأهلنا هناك وعانوه من جراء حرب مدمرة قضت على الأخضر واليابس , ...وخلال هذه الفترة كنت أحرص على تسجيل ملاحظاتى ووجهة نظرى الخاصة فى مفكرتى , ........ أسمحوا لى الآن أن أنقل من هذه المفكرة القديمة ما كنت أحس به ويعبر عن وجهة نظرى الخاصة فيما كان يجرى هناك عن هذه القضية وغيرها من القضايا الأخرى .
.......... والى المفكرة :
بسم الله الرحمن الرحيم
" من مفكرتى "
* الانقلاب العسكرى لماذا : بنظرته العميقة وبصيرته النافذة دلاّنا مولانا المرحوم الشيخ على زين العابدين فى كتابه بعنوان : " الغضب المصغول للرد على الترابى شاتم الرسول " .... دلاّنا على أن هناك مخطط كبير وخطير يقوم بتنفيذه الأب الروحى : " للجبهة الاسلامية القومية " .... قال : - بعد أن وصفه بأنّه : " زنديق "... لايؤمن بالله ولا اليوم الآخر - .... انّه يريد قيام دولة عسكريه فى السودان . " ..... كان ذلك عام 1985 وتحقق بالفعل عام 1989 ( تاريخ قيام الانقاذ)... ... وهنا أصاب المرحوم الحقيقة تماما , ..... اذن فانّ " المهمة الخطيرة " .. لا يمكن تحقيقها الاّ فى ظلّ : " حكم بوليسى " – حكم ديكتاتورى – حكم : " الفرد " بمعنى الكلمة .
* مشكلة الجنوب لماذا حولت الى حرب دينية : هناك تساؤل مهم لماذا أراد الأب الروحى لجماعة الانقاذ أن تكون حربا دينية وهو يعلم تمام العلم انّ الأمّة بكاملها وصلت الى قناعة كاملة وجازمة أن لا جدوى البتّة من : " الحرب " ..... بعد أربعة عقود من الهلاك والدمار الشامل للأمّة ( من 1955 ), ..... وتيقنوا تماما أنّ الحل الوحيد للمشكلة يكمن فى : " طاولة المفاوضات " .... أى " الحلّ السلمى " وهو يعلم ذلك ويؤمن بصحته فى قرارة نفسه , ........ ولكن ما هى دوافعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهو يعلم :
* ان هذا الاتّجاه الذى نحى نحوه يقود أول مايقود أو يصب وبفعالية شديدة الى تزليل كل ّ الصعاب والعقبات الحائلة والمانعة دون تحقيق الهدف الأسمى والأجلّ : " للأمّة الغضبية " ... الرامى الى فصل : " الجنوب عن الشمال " وتحويله الى دولة معادية يتصارع فيها الشعبان وتبدأ بذالك عملية التفتيت والتمزّق الّلاّنهائى ويتمّ للأعداء ما أرادوا وخططوا من قبل فترة الاستعمار , ........ وهذا من حقّهم , ... أى ( الصهيونية العالمية).... اذن كيف يحققون شعارهم المنحوت فى قلوبهم , والمكتوب داخل : " كنيسهم ".... : " من النيل الى الفرات " ......... اذن لا بدّ :
* من اعطاء دفعة قوية وحاسمة لتحقيق الهدف القديم ( منذ دخول الاستعمار ) وهو :
* العمل على توقير الصدور وبثّ روح الكراهية من المواطن الجنوبى الى أخيه الشمالى .
* انّ مجرّد تحويل الحرب الى : " دينية " , ....... يكفى لرفع نسبة هذا الهدف الى نسبة مقدّرة وعالية من الكوادر المتعلّمة هذا : أولا :
* اما المواطن العادى ( النسبة الباقية ) والذى يمثّل السواد الأعظم لاخواننا بالجنوب , .... نرى ونلاحظ أنّه طوال هذه الحقبة ( منذ ما قبل الاستقلال ) , .... وبالرغم أنّه محاط بعدد من الشعوب المجاورة له والقريبة منه كلّ حسب منطقته , ........ وبالرغم أنّهم من أجناس مشتركة فى اللغة وفى العادات وغيرها كثير , .......... وبالرغم من ذلك كلّه , نجد أنّ هذا الشعب العظيم فى كثير من الكوارث التى مرّت به : سواء كوارس طبيعية أونتيجة الحرب : ( من أول تمرد عام 1955 ) ....... مرورا بكلّ أوضاع الحروب المتعاقبة حتى قيام ( الانقاذ ) ....... نرى أنّ هذا المواطن الجنوبى عندما يفكّر أو يدفع دفعا الى النزوح , ..... لم يكن له وجهة غير : " الشمال " .......... كانوا ومن قديم الزمان يأتون الى الشمال , ... والانسان عادة لا يلجأ أو يهاجر الاّ الى الجهة التى يحسّ بفطرته السليمة : " أنّها الأمان . "
* يبدو أن هذه كانت ثمثل العقبة الكأداء والعائق الوحيد الذى وقف سدّا منيعا لتحقيق الحلم : " الانفصال "
* وكان لا بدّ من استخدام وسييلة أو ايجاد آلية وهى : " استخدام سلاح الرعب باسم الدين "
* ما ذا يعنى ضرب القرى الآمنة هناك والمكتظّة بالسكان بالقنابل والغازات المحرقة , ........ وتحت أيّة رأية ؟؟؟؟؟؟ ....... رأية : " الاسلام " .........( للأسف الشديد !!!!! ).......... ماذا يعنى هذا غير دفع هولاء المواطنين الذين يمثلون السواد الأعظم من اخوتنا فى الجنوب , ...و دفعهم قهرا ,... وتحويل وجهتهم الى دول الجوار .
* ماذا يعنى ذلك ؟؟؟؟؟؟ ....... يعنى ايجاد أو تجميع ولأول مرّة فى تأريخ السودان : " عدد " ... أو " كم " ..... من الملايين خارج أرضهم وبلدهم , ...... لماذا ؟؟؟؟؟ .... كى يكونوا : " لاجئون " سودانيون .
وبذلك تحققت عملية : " التدويل المطلوب " ...... ومن ثمّ كافة التداعيات المترتبة على ذلك : ( الايقاد- تدخّل الدول الكبرى –حقّ تقرير المصير ....... الخ التداعيات . )
ملاحظة : (1) ( يلاحظ ان عململية النزوح للشمال لم تستأنف الاّ بعد توقيع اتّفاقية الخرطوم للسلام من الداخل التى وقعها نخبة من الزعامت الجنوبية بعد أن تحقق الهدف تمانا وأصبح للسودان مواطنون " لاجئون " خارج ديارهم بالعدد المناسب والمفضى لتدويل القضية وتم لهم ذلك . )
(2) ( تلاحظ أيضا أن الأب الروحى للانقاذ رجع وأقرّ بعد المفاصلة واعترف بالحقيقة الثابتة : أنّ قرنق زعيم قومى , وأن لا شهادة فى الحرب هناك , وأنّ من يموت يموت فطيس ,...... كما نفى أن يكون هناك بنات حور . ) !!!!!!!
(3) ( يعلم الجميع أن رجل الانقاذ هذا عنذّما حوّل حرب الجنوب من مشكلة سياسية داخلية , الى حرب دينية , تعرّض له علماء , وأعترضوا على تحويلها الىحرب دينية وأفتوا بعدم جواز ذلك , ............الشى الذى رضخ له أخيرا وأقرّه ,........ ....... ....... والسؤال الذى يطرح نفسه : .... هل هذا التراجع الذى جاء بعد أن أدّت عملية الحرب الدينية " أكلها " كان بهدف الاعتراف بالخطا والمثول لمبدأ : " الرجوع للحق فضيلة " ...... أم أنّها حقيقة أريد بها باطل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

(4) من المعلوم سلفا عند أيّمة الاسلام أن الحرب الجهادية فى الاسلام تحكمها جملة من الضوابط الأخلاقية والآداب الشرعية بهدف تحقيق الهدف الرئيسى والأساسى لها وهو : " أن تكون وسيلة من وسائل تحقيق الحق وابطال الباطل. "..... لا : " وسيلة تدمير واذلال وتخريب ..... الخ. " ............ الشى الذى حدثّ ومورس بالفعل وبشراسة شديدة باسم الدين , .......... وهذا هو نبى البشرية جمعاء يأمر جيش الجهاد بقوله : " انطلقوا باسم الله , وبالله , وعلى ملّة رسول الله , .... لاتقتلوا شيخا فانيا , ولا طفلا صغيرا , ولا امرأة , .... ولا تغلوا , ...... وأصلحوا , وأحسنوا , انّ الله يحبّ المحسنين . "

العوضابي غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع أبو الحُسين مشاركات 7 المشاهدات 2476  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه