القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() الميرغنى يحسم الجدل ويقول : لن نشارك فى الحكومة وأصحاب المصالح الشخصية هم الذين يسعون للمشاركة القاهرة في 15 مارس 2011م
وضع زعيم الحزب الاتحادى الديموقراطى فى السودان مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى حدا لعاصفة من الجدل ثارت طوال الاشهر الماضية حول مشاركة حزبه فى الحكومة الجديدة . واعلن ان الحوار الجارى حاليا مع المؤتمر الوطنى لن يفضى مطلقا الى دخول الحكومة متهما للمرة الاولى من اسماهم باصحاب المصالح الشخصية فى حزبه بالسعى وراء المشاركة . وقطع الميرغنى لصحيفة "الاحداث" الصادرة فى الخرطوم من القاهرة بان قضية المشاركة فى الحكومة "لاتشغل باله بالمطلق" وجاء تصريح الميرغنى بعد وقت قصير من اجتماعه الى مستشار الرئيس السودانى ابراهيم احمد عمر توج بالاتفاق على تسريع اللجان المشتركة التى كان الحزبان تواثقا عليها فى اجتماع عقد بالمدينة المنورة الشهر الماضى . وفى السياق قال الميرغنى ان الحوار الحالى مع المؤتمر الوطنى هو امتداد لنقاشات بدات منذ احد عشر عاما مؤكدا انها لاترمى للمشاركة فى السلطة ولم تطلبها لكنها مسعى للتفاهم حول قضايا الوطن المتعلقة بالوفاق الشامل . واكد ان مساعى الحوار الحالية لن تفضى مطلقا لدخول الحكومة واضاف ( نحن نتحدث عن قضايا وطن لا عن مصالح شخصية ضيقة .. نتحاور على قضايا المواطن ومعاناته وليس لاجل مصالح افراد " . ومضى الميرغنى فى لهجة حاسمة ليقول " منذ بدانا الحوار مع المؤتمر الوطنى هناك من يحدث نفسه بالمشاركة فى السلطة ولايهمهم غيرها .. لكنها لم تحدث فى السابق ولن تحصل مستقبلا عبر هذا الحوار " . وردا على سؤال حول امكانية دخول الاتحادى الحكومة حال اقتضت المصلحة الوطنية الخطوة رد الميرغنى بالقول : " عبر هذا الحوار لن نشارك .. هذا الحوار يتعلق بالقضايا الوطنية العامة وحال اتفاقنا على مشروع وطنى شامل للجميع وقتها ربما نبدا حوارا حول المشاركة واردف "لكنها لاتشغل بالنا بالمطلق" . وبشان الجنوب قال الميرغنى انه عازم على التواصل مع الجنوبيين ايفاء لعهد قطعه مع الزعيم الراحل جون قرنق بالحفاظ على وحدة السودان واكد انه لن يياس ولن يتراجع وسيعمل لكونفدرالية بين الشمال والجنوب . |
|
![]() |
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() " منذ بدانا الحوار مع المؤتمر الوطنى هناك من يحدث نفسه بالمشاركة فى السلطة ولايهمهم غيرها .. لكنها لم تحدث فى السابق ولن تحصل مستقبلا عبر هذا الحوار " شكرا الشقيق أبو الحسين.. على هذه المتابعة المهمة والقاطعة ومن أراد أن يهرول الآن إلى المؤتمر فليهرول دون اتخاذ الحزب ستارا |
![]() |
![]() |
#3 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() " منذ بدانا الحوار مع المؤتمر الوطنى هناك من يحدث نفسه بالمشاركة فى السلطة ولايهمهم غيرها .. لكنها لم تحدث فى السابق ولن تحصل مستقبلا عبر هذا الحوار " شكرا الشقيق أبو الحسين.. على هذه المتابعة المهمة والقاطعة ومن أراد أن يهرول الآن إلى المؤتمر فليهرول دون اتخاذ الحزب ستارا تسلم الأُستاذ مامون الشيخ... كتب الأُستاذ صلاح الباشا مقالاً اليوم في نفس هذا السياق وعن كتابات بعض الإتحاديين وانتقاداتهم لخط الحزب عبر الصحف اليومية... متجاوزين بذلك مؤسسية الحزب... الرجاء متابعة هذا المقال:
اقتباس :
لماذا يلجأ الإتحاديون إلي الصحف .... لإنتقاد حزبهم؟؟؟ _______________________ صلاح الباشا منذ أن أطلت الحركة السياسية السودانية إلي الوجود ، وقد كانت تتدثر بثياب الجمعيات الأدبية مع نهايات ثلاثينات القرن العشرين ، ثم تطور الأمر إلي تكوين مؤتمر الخريجين إبان السنوات الأولي للحرب العالمية الثانية ( 1938 – 1945 ) فإن المشتغلين بالسياسة وقد كان جلهم من المتعلمين من خريجي كلية غردون التذكارية ، كانوا يحملون هموم الوطن وقضية تحريره من الإستعمار الإنجليزي بين جوانحهم أينما حلوا . ورويدا رويدا تكونت الأحزاب السياسية السودانية بعد نهاية الحرب الثانية ، حيث إنحصر الأمر في تكوين حزبين كبيرين وبرعاية السيدين الجليلين علي الميرغني وعبدالرحمن المهدي طيب الله ثراهما ، حيث توحدت الأحزاب الإستقلالية تحت مسمي حزب الأمة والأحزاب الإتحادية بما في ذلك الأشقاء تحت مسمي الوطني الإتحادي ، ثم أتي الإنقسام الأول في الحركة الإتحادية فتجزأ إلي حزبين ، أحدهما ظل يحمل إسم الوطني الإتحادي بزعامة الرئيس الراحل إسماعيل الأزهري ، والثاني يحمل إسم حزب الشعب الديمقراطي ويترأسه الراحل الشيخ علي عبدالرحمن الأمين الضرير ، ثم إنقسم حزب الأمة هو الآخر إلي جناحين ، يترأس أحده الإمام الهادي عبدالرحمن المهدي والآخر يترأسه السيد الصادق الصديق المهدي . ولكن لم تدم تلك الإنقسامات طويلاً ، إذ سرعان ما إندمج الوطني والشعب تحت إسم الحزب الإتحادي الديمقراطي في العام 1967م برعاية الميرغني وبرئاسة الأزهري ، وأيضا حزب الأمة بجناحيه برئاسة السيد الصادق المهدي وبرعاية الإمام الهادي .. ومنذ ذلك الوقت خفت بل إختفت حدة الخلافات من بين صفحات الصحف. والآن ... وبعد مضي أربعين عاما من الزمان ، تجزأ الحزبين الكبيرين إلي فصائل وفصائل ، وإنشطرت أيضا الأحزاب العقائدية التي تأسست في نهاية أربعينيات القرن الماضي بدخول الفكر الشيوعي والإخواني من مصر وقد أدخلته مجموعات الطلاب وقتذاك ، فجاء الفكر الشيوعي علي يد الراحل عبدالخالق محجوب والفكر الإخواني علي يد الراحل علي طالب الله ، وقد رأينا هذين الحزبين العقائديين ينقسمان بحدة خلال الأربعة عقود الماضية ، وقد إنعكس كل ذلك علي الحياة السياسية السودانية من جانب ، وعلي إستقرار الوطن من جانب آخر . تلك كانت مقدمة كتبناها بإيجاز شديد كتمهيد لما نود الحديث عنه هنا ، وهو ما ظل يخرج من حراك الإتحاديين بمختلف فصائلهم . غير أن ما نشير إليه الآن ، هو ظاهرة ظلت تتداولها بعض القيادات الإتحادية من وقت لآخر ، وبداخل الإتحادي الأصل علي وجه الخصوص ، حيث شرعت أقلام العديد من القيادات تكتب قدحا في قيادة مولانا الميرغني لهذا الحزب الذي يزال يؤمل فيه السودانيون كثيرا ، وياليت هذا التداول يتم داخل إطار منظومات الحزب وقطاعاته المختلفة، سواء كان ذلك التداول في حضور السيد رئيس الحزب أو حتي في غياب سيادته ، لأن تداول الأمور التنظيمية والسياسية وحتي المالية عبر الصحف المفتوحة ربما يجد فيه الكادر القيادي راحة نفسية ، لكنها تظل راحة مؤقتة ، حيث يقوم بالتنفيس عن نفسه وعن ما يعتمل بداخل صدره ، لكنه يترك خلفه جراحات غائرة ليس من السهولة أن تندمل ، وفي ذات الوقت لا تغير كتاباتهم شيئا عبر الصحف لأن جمهور القراء لا دخل لهم بالسياسات التنظيمية وإستراتيجيات الأحزاب الداخلية ورؤاها المستقبلية . لذلك نقول وأيضا المنطق يقول ، بأن علي هذا الكادر أو ذاك القيادي أهمية أن يدلو بأطروحاته داخل مؤسسات الحزب تحت أية لحظة تنعقد فيها إجتماعاته ، خاصة وأن الدعوة لإجتماع أي قطاع وداخل دور الحزب المعروفة وفي الهواء الطلق ، أجدي بكثير من ثقافة التكتلات التي تتخذ من البيوتات القاعدية منطلقا لذلك التكتل ، خاصة وأن أي تكتل يكون دائما ضد رئاسة الحزب ، علماً بأن ذات التكتل لم نره يلجأ للقواعد داخل الأحياء في المدن وفي والقري كمثال ، ذلك أن القواعد لا تعرف غير الوضعية الرفيعة لقيادة الحزب التاريخية المتمثلة في مولانا السيد محمد عثمان الميرغني ، والذي إستمدها من قوة الرباط بين سيادته وبين جماهير حزبه ، فهو رباط تاريخي من الصعوبة تفتيته أو حتي محاولة القضاء عليه . وقد لاحظنا أن العديد من الذين إلتقيناهم من العناصر الإتحادية الفاعلة في المجتمع الإتحادي ومن فئات عمرية مختلفة عبر أمسيات المنتديات التي تقيمها مكاتب الحزب الإتحادي الإسبوعية في دورهم بالعاصمة ، يتفقون في أن كل ما ينشر من مقالات ناقدة وبقسوة شديدة في هذه الأيام ضد قيادة الحزب الإتحادي الأصل التاريخية لم ولن تأت أُكلها بسبب أنها تخرج عن إطار بحث الأمر داخل مؤسسات الحزب ، فضلاً علي أن من يكتبونها هم أعضاء فاعلين في تلك المؤسسات الحزبية ، وقد حضروا العديد من إجتماعاتها ، بل أن منهم من أوكلت لهم مهاماً جسيمة ومنذ عدة سنوات ومن داخل لجان عمل للتفاوض في أمر الوطن مع الحكومة ، غير أننا نراهم قد أخفقوا في كل شيء ، فلم يتحقق أي إنجاز لصالح إستعادة الحريات السياسية ، ولم يرجعوا لرفع تقارير عن أدائهم في تلك اللجان التفاوضية ، ولم يحققوا غير حصر الأمر في المشاركة في السلطة وبلا برنامج لصالح جماهير الشعب السوداني ، وكأن كل مشاكل الجماهير قد حلت ولم يتبق إلا الإستوزار فقط لتنفرج بعده الحياة السياسية والتي لاتزال ملتهبة في بلادنا ، بل قد إنحصر تفكيرهم في أهمية هدم الحزب بتوظيف العديد من إجتماعات التكتلات ، سواء كانت تتم في الحلفايا أو في غيرها ، وقد كان أداء قسم اليمين هو المبتدأ في ألا تخرج سيناريوهاتهم إلي العلن مطلقاً ، فحدث العكس تماماً ، حيث تم كشف الأمر مبكرا قبل إكتمال خيوط الخطة التي كانوا يحسبونها جهنمية ... فجاءت المفاجأة التي ألجمتهم تماماً ، فذهبوا هم ، وبقي الحزب الإتحادي الأصل معافيً تماماً . ذلك أنه هو حزب البسطاء والعقلاء من أهل السودان ، حيث قام الإتحادي الأصل الآن بتكوين لجنة مباحثاته مع المؤتمر الوطني حسب إتفاق رئيسه مع ممثل رئيس الجمهورية الذي إجتمع به بمكة المكرمة في فبراير الماضي ، وقد كان مبدأ التفاوض هو إقالة عثرة الوطن بتعديل دستوره الإنتقالي الذي أدي غرضه الآن ، وبحث القضايا الأخري التي نري أنها ستعمل علي إخراج البلاد من ما يحيط بها في مقبل الأيام ، والسبب هنا أن المتفاوضين من الإتحادي الأصل لم ولن يطلبوا تمويلا من السلطة ، بمثلما لم تشرئب أعناقهم إلي الإستوزار والهرولة حول المناصب، ما أثار تقدير وإعجاب المتفاوضين من أهل الحكم بمثلما أثار قبطة جماهير الإتحادي الأصل في اللدنيا كلها ... فهو حزب الإعتزاز بالنفس والكبرياء الجميل ، المنحاز دوما لصالح قضايا جماهير الشعب السوداني . ونحن هنا علي يقين تام بأن قيادة الإتحادي الأصل الحالية قد أدت رسالتها كاملة تجاه الوطن وتجاه جماهير حزبها الوفية والصابرة ... وغدا سوف تتفتح ملايين الزهور في بلادنا ... وإن غدا لناظره قريب ،،،،،، |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حقيقة أخي أبو الحسين إن المقال رائع وصادق ويعبر عن حماهير الحزب والشعب السوداني الذي ظل السيد محمد عثمان وكافة آل بيت الميرغني يبذلون الغالي والنفيس من أجله وأجل استقراره وراحته. شكرا لك أبو الحسين مرة أخرى على هذا الاهتمام والشكر موصول للقلم المناضل الأستاذ صلاح الباشا ولكل شرفاء بلادي.. |
![]() |
![]() |
#5 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() سيدى ابو هاشم يضع النقاط على الحروف. وقد وضعها مرارا وتكرارا ولم تكن هذه المرة الأولى. ولكن اصحاب المصالح يكيدون واهل الأهواء يروجون والله غالب. |
|
![]() |
|
![]() |
#6 |
مُشرف الختمية أُون لاين
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() عاش ابو هاشم ..... والله الخبر ده اسعدنا كثيرا .... بعد الشاعات المغزيه لتشويه سيدي ابو هاشم لكن لم ولن يقدرو على ذلك فسيدي اعلى واكبر من ذلك .... اطال الله عمرك سيدي والشكر موصول لكم يا شباب الختم |
![]() |
![]() |
#7 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() وفقك الله سيدي عثمان د الكلام والله ما غريبة منك شأنك رفيع يا رفيع القدر
|
|
![]() |
|
![]() |
#8 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ومضى الميرغنى فى لهجة حاسمة ليقول " منذ بدانا الحوار مع المؤتمر الوطنى هناك من يحدث نفسه بالمشاركة فى السلطة ولايهمهم غيرها .. لكنها لم تحدث فى السابق ولن تحصل مستقبلا عبر هذا الحوار ..... الحق ابلج والباطل لجلج ....... |
|
![]() |
|
![]() |
#9 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() شكرا ابا الحسين فقد كان لهذا الخبر وقع حسن علينا ليميز الخبث من الطيب فمن اراد السلطة فابواب الموتمر مفتوحة والاتحادى الاصيل ينبغى عليه الا يكون كل همه المشاركة فى السلطة ومن الاوفق فى تقديرى المتواضع الابتعاد عن السلطة ويعلن ذلك حتى تتمايز الصفوف |
|
![]() |
|
![]() |
#10 |
مُشرف المنتدى العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
شباب الميرغني بالرياض
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() التحية لك ابو الحسين التحية لجميع الاشقاء تصريح مريح جداً |
![]() |
![]() |
#12 |
![]() ![]() ![]() |
![]() هذه يقيننا وهذا ما نعلمه عن مولانا ولا نعلم غيره مصلحة الوطن والمواطن إصلاح حال البلاد والعباد فيا من تحلمون بالمناصب أفيقوا ويامن تسعون إلى الكراسى إرعوو فى هذا الحديث درس لكم فأفهمو إن قواعد الحزب تعلم من أنتم ومن تكونو. بارك الله فيك أستاذن اأبوالحسين وجزاك الله خير أستاذنا الباشا |
![]() |
![]() |
#13 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() سيدى ابو هاشم يضع النقاط على الحروف. وقد وضعها مرارا وتكرارا ولم تكن هذه المرة الأولى. ولكن اصحاب المصالح يكيدون واهل الأهواء يروجون والله غالب. ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() يظل عالياً لتهبط روح أصحاب المصالح لا يكلون ولا يملون |
![]() |
![]() |
#15 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() عاش ابو هاشم ..... والله الخبر ده اسعدنا كثيرا .... بعد الشاعات المغزيه لتشويه سيدي ابو هاشم لكن لم ولن يقدرو على ذلك فسيدي اعلى واكبر من ذلك .... اطال الله عمرك سيدي والشكر موصول لكم يا شباب الختم حقيقي أخي علي فإن مولانا أكبر من كل شئ... فهُو بحمد الله له كل خصائص الرؤساء وأكثر... يستقبله ملوك وأمراء ورؤساء العالم بحفاوة وترحيب قل أن يستقبلو بها أحد من زعماء العالم... مولانا الميرغني همه أكبر من وجاهة السلطة وبريقها الزائف... هُو أن يعيش الإنسان حياة كريمة في دولة عدل وقانون...
|
![]() |
![]() |
#16 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() وفقك الله سيدي عثمان اللهم آمييييييين...
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | أبو الحُسين | مشاركات | 16 | المشاهدات | 1984 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|