القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الأخوه فى الطريق أوصيكم ونفسى بالإكثار من الاستغفار والتسبيح والتهليل والدعاء والإبتهال والتضرع إلى الله عز وجل بأن ينصر الإسلام والمسلمين وينصر سيدى ومولاى الحسيب النسيب سيدى محمد عثمان الميرغنى وأن يجمع على يديه كلمة الميلمين على الحق كما تدعو لنفسك وأهلك وأخوانك فى الطريقه الختميه وجميع المسلمين بخيرى الدنيا والآخره كما أوصيك بأن تكثر من قول (( اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنا )) وخاصة فى ليالى الوتر من العشر الأواخر .. وأول ليله من الوتر فى العشر الأواخر اليوم كما علمها النبى صلى الله عليه وسلم لأم المؤمنين عائشة .. تقبل الله منكم ومنا رمضان |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
مُراسل منتديات الختمية
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم بلغنا ليله القدر وارزقنا قيامها على الوجه الذى يرضيك عنا
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |
شباب الختمية بالجامعات
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مُشرف الختمية أُون لاين
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() يا رب بجاه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم امين امين امين |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |
المُراقب العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() الحمد لله رب العالمين القائل جلّ ذكره: {إنّا أنزلناه في ليلة القدر. ليلة القدر خير من ألف شهر. تنزّل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر. سلام هي حتى مطلع الفجر}، والصلاة والسلام على نبينا وسيدّنا محمد القائل: (من يقم ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه)، وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم نلقاه، وبعد: "والكلام في ليلة القدر على أنواع: الأول: في وجه التسمية به. فقيل: سمي به لما تكتب فيها الملائكة من الأقدار والأرزاق والآجال التي تكون في تلك السنة، أي: يظهرهم الله عليه، ويأمرهم بفعل ما هو من وظيفتهم. وقيل: لعظم قدرها وشرفها وقيل: لأن من أتى فيها بالطاعات صار ذا قدر. وقيل: لأن الطاعات لها قدر زائد فيها. الثاني: في وقتها اختلف العلماء فيه، فقالت جماعة: هي منتقلة، تكون في سنة في ليلة وفي سنة في ليلة أخرى، وهكذا. وبهذا يجمع بين الأحاديث الدالة على اختلاف أوقاتها، وبه قال مالك وأحمد وغيرهما، قالوا: إنما تنتقل في العشر الأواخر من رمضان، وقيل: بل في كله، وقيل: إنها معينة لا تنتقل أبدا بل هي ليلة معينة في جميع السنين لا تفارقها. وقيل: هي في السنة كلها. وقيل: في شهر رمضان كله، وهو قول ابن عمر، رضي الله عنهما، وبه أخذ أبو حنيفة، رضي الله عنه، وقيل: بل في العشر الأوسط والأواخر، وقيل: بل في الأواخر، وقيل: يختص بأوتار العشر، وقيل: بأشفاعه، وقيل: بل في ثلاث وعشرين أو سبع وعشرين، وهو قول ابن عباس. وقيل: في ليلة سبع عشرة، أو إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، وقيل: ليلة ثلاث وعشرين، وقيل: ليلة أربع عشرين، وهو محكي عن بلال وابن عباس رضي الله عنهم، وقيل: سبع وعشرين، وهو قول جماعة من الصحابة، وبه قال أبو يوسف ومحمد. وقال زيد بن أرقم: سبع عشرة، وقيل: تسع عشرة، وحكي عن علي، رضي الله عنه، وقيل، آخر ليلة من الشهر. وميل الشافعي إلى أنها ليلة الحادي والعشرين، أو الثالث والعشرين ذكره الرافعي، وهو خارج عن المذكورات. الثالث: هل هي محققة ترى أم لا؟ فقال قوم: رفعت لقوله : حين تلاحى الرجلان رفعت، وهذا غلط، لأن آخر الحديث يدل عليه، وهو «عسى أن يكون خيرا لكم، التمسوها في السبع والتسع»، وفيه تصريح بأن المراد برفعها رفع بيان علم عينها، لا رفع وجودها. وقال النووي: أجمع من يعتد به على وجودها ودوامها إلى آخر الدهر، وهي موجودة ترى ويحققها من شاء الله تعالى من بني آدم كل سنة في رمضان، وأخبار الصالحين بها ورؤيتهم لها أكثر من أن تحصى، وأما قول المهلب: لا يمكن رؤيتها حقيقة فغلط، وقال الزمخشري: ولعل الحكمة في إخفائها أن يحيي من يريدها الليالي الكثيرة طلبا لموافقتها، فتكثر عبادته وأن لا يتكل الناس عند إظهارها على إصابة الفضل فيها، فيفرطوا في غيرها." (عمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني ج1 ص225) نسأل الله العلي القدير أن يبلغّنا وإياكم وجميع المسلمين، ليلة القدر وأن يجعلنا من عتقائه من النار في هذا الشهر الفضيل...اللهم آمين بجاه حبيبك سيدّ الأنبياء والمرسلين.. ![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() إخواني رجائا إذا عرف واحد منكم متى هي ليلة القدر يخبرنا أو حتى يذكرنا فيها بدعوه لأنو أهل المنتدى كلهم من أهل العنايه وذلك واضح من المقالات والأفكار ما شاء الله كلها مروحنه. اللهم اجعلنا في هذا الشهر من المقبولين المرحومين المعتوقين بفضلك وكرمك يا رب العالمين. |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() تتمة للموضوع ... سئل مولانا الشيخ محمد الحافظ المصري التيجاني رضي الله عنه وأرضاه عن ليلة القدر , ولماذا لم تحددها السنة, ولماذا أعتاد الناس على إحيائها ليلة السابع والعشرين من رمضان, وكيف يكون قيامها .فأجاب رضي الله عنه وارضاه بعد الحمد والصلاة على نبيه المختار نزل القرآن الكريم في العشر الأواخر من رمضان كما جاء عن ابن عباس رضي الله عنهما . قال تعالى أعوذبالله من الشيطان الرجيم بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ {1} وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ {2} لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ {3} تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ {4} سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ {5} القدر فنزل القرآن جملة واحدة في رمضان إلىبيت العزة في السماء الدنيا ثم نزل مفرقا بعد ذلك بالوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم وابتدأ نزوله في شهر رمضان كذلك. وقد رغّب النبي في إلتماس ليلة القدر والحض على قيامها. وعن عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في رمضان مالا يجتهد في غيره وفي العشر الأواخر مالا يجتهد في غيره, وإذا دخل العشر الأواخر أحيا الليل وأيقظ أهله وجد وشد المئزر . ويشمل ذلك كثرة الإجتهاد وإعتزال النساء إقبالا على الإجتهاد في العبادة والتوجه والإخبات لله عز وجل . وعن مالك رحمه الله أنه سمع من يثق به من أهل العلم يقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أرى أعمار الناس أو ماشاء الله من ذلك , فكأنه تقاصر أعمار أمته ألاّ يبلغوا من العمل مثل الذي بلغ غيرهم , فأعطاه الله ليلة القدر خيرا من ألف شهر. ولم تحدد في السنة ليلة القدر حتى لا تهجر بقية الليالي . وأما قيام ليلة السابع والعشرين فعن أبي بن كعب قيل له إن ابن مسعود يقول من قام السنة أصاب ليلة القدر فقال : والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي رمضان - يحلف ولا يستثني- والله إني لأعلم أي ليلة هي التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها هي ليلة سبع وعشرين. وأمارتها ان تصبح الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها . رواه مسلم وأبو داوود والترمذي . وحلف أبي بن كعب قال: والله لقد علم ابن مسعود أنها في رمضان وأنها ليلة سبع وعشرين ولكن كره أن يخبركم فتتكلوا. وقد ورد في الصحيح أنها كانت في بعض السنوات في ليلة إحدى وعشرين فالذي يظهر أنها كانت في تلك السنة التي تحدث عنها أبي بن كعب ليلة سبع وعشرين . ولذلك قال المحققون من العلماء إنها تنتقل في ليالي الوتر من العشر الأواخر وقد تكون في العشر الأواسط . حيث ورد عن بعض الصحابة أنها كانت ليلة بدر وكانت ليلة سبع عشرة من تلك السنة.! وإحياؤها : أقل ما يحصل به أن يكون بصلاة العشاء والفجر في جماعة ويسن إحياؤها بقيام شهر رمضان في جماعة كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من بعده بأي عدد من الصلوات بإحدى عشرة ركعة أو ثلاثة عشرة ركعة أو ثلاث وعشرين . وقراءة القرآن وذكر الله عز وجل وصلة الرحم والصدقة فقد كان صلى الله عليه وسلم كالريح المرسلة في الجود.((انتهى)) وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم . ![]() |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة علي الشريف احمد ; 09-01-2010 الساعة 02:01 PM. ![]() |
![]() |
#11 | |
مُشرف النور البرَّاق
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الأخوه فى الطريق أوصيكم ونفسى ![]() على الوصية |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | جمال ميرغنى | مشاركات | 10 | المشاهدات | 7945 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|