القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > المنبر الاتحادي

المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)

المنبر الاتحادي

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-27-2010, 12:41 AM   #1
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : النحلان




قراءة (1)
في هذا البوست ، سنفرد بعض الخواطر التي خطرت بترشيح الإتحادي الأصل للأستاذ المناضل حاتم السر ، ونُشير أن بعضها سارت به الصحف وبعضها نضعه هنا للمرة الأولى فلينظر ذلك، وهدف البوست الرئيس هو تبيان وجوه حكمة هذا الإختيار، والله من وراء القصد؛ به الإعانة بادية وختاما، لنا ولكل أحباب الختم خاصةً وأهل الإسلام عامةً ومن والاهم بإحسان.
عمر


عمر الترابيalnahlan.new@hotmail.com
إن الدَور النِضالي العظيم الذي يُوكَل للحركات الوطنية دورٌ مِفصليٌّ في تشكيل ملامح معاش الأمم وترسيم معالم تاريخها، و تنسحب على إثرِه مهام تتعاظم لتصير واجباً وطنيا أكيداً لا مناص عنها، وتنموا هذه الواجبات والمسؤوليات مع تعاظم واردات البلاء ويتكاثف اطراداً معها قدر المسؤولية التاريخية، مما يستلزم على الحركة أن تواليها بقدرٍ عظيم من المجاهدةِ والمصابرةِ والحكمة ، فتراها دوماً تسعى إلى رفع الضنك ودفع الظُلم و إزاحة الطغيان وإرساء العدل و المساواة الحرية؛ قتُجاهد في سبيل ذلك ما يَغشى من عادياتٍ تَجْلبها مطامع الآخر أو سنُن الله في الأرض من تدافعٍ وتغالبٍ بين قوى الخير والشر وما يليها من فرضيات الحرب والسلام فتكتسب بذلك الجهاد دوراً نِضالياً مُقّدراً هدفه تمكين الوطن الذي يَسوده العدل والأمن والإستقرار، فتدعوا إلى إنماء الوطن و رعاية المواطن وتصيغ لذلك الرؤى و البرامج و المقترحات، لذلك فإن التاريخ يقيد لهذه الحركات دورٌ متعاظم يرتبط به مصير الأمم ومستقبلها ومقدرات شعوبها، وما الحركة الإتحادية بمنفكة عن سِيَر الحركات الوطنية في العالم وعهدها، فإن دورها الريادي يشكل مدرسة نموذجية تضعها في مصاف الحركات التي تقود مسيرة التنمية والديمقراطية في البلاد.
وقد ظلت هذه الخركة وعبر الحزب الإتحادي ممسكةً على جمر القضية رافعةً شعار التحول الديمقراطي كمطلب أصيل وحق ثابت يجب أن يُكفل لأهل السودان، وقد منّ الله على أهل السودان بأن وصلوا إلى قناعة تؤكد أهمية قيام الحكم الديمقراطي وفاعليته في استيعاب التنوع الثقافي والإثني لكل أهل السودان، و لعلنا ننصف الحركة الإتحادية ونضالها إذ نقول أن تباشير الفتح الديمقراطي الذي يتمثل بعضه في هذه الإنتخابات هو إحدى ثمار النضال و المناصحة و البذل، و هذا القول يفسر لنا الحرص الشديد على العملية الديمقراطية الذي يتبدى من مخاطبة الحزب للعملية الإنتاخبية، و أيضاً يجعلنا لا نستغرب الإهتمام العظيم الذي يوليه أهل الحزب لهذه الإنتخابات بكل مقدماتها ومآلاتها، فقد كان أول من أعلن رمزه الإنتخابي وأودعه لدى مفوضية الإنتخابات فاختار العصى، و كان أول من حث الناس على التسجيل ورفعت قواعده شعارات مثل (سجل نفسك من أجل التغيير)، وقد قامت اللجان المختصة في دوائر الحزب بإعداد برنامج إنتخابي مفصل يخاطب مشكلات الوطن تم بعد دراسات عكف عليها أهل الإختصاصات المختلفة، كل هذا يأتي بإتساق و تنسيق فريدين يعكس الحس التنظيمي العالي و الإهتمام الشديد.
استمر هذا الإهتمام وهذا الحرص دافقاً منذ بداية العملية الإنتخابية وحتى جاء باب الترشيح الذي ضبطته لوائح الحزب، فحينما جاء المقام لإصطفاء مرشح الحزب للسباق الرئاسي كان الحزب كالعهد به أميناً يوالي أقطاب النضال بالوفاء والعمل الرضي ولائحياً يلتزم دستور الحزب ويراعي الظرف الإستثنائي الذي تمر به الأمة، فمراعاةً للتحديات واعترافاً بحساسية الموقع وأهميته كان على الحزب أن يختار خيّرة أبنائه وأحد أعمدته الرئيسة؛ وبعد مداولات شورية منضبطة وقع الإختيار المبارك على القوي الأمين الأسد الهمام قطب النضال و أستاذ الجيل المناضل الأستاذ حاتم السر علي، وهو القانوني الضليع والسياسي المحنك و المثقف الحذق و الخطيب المفوه و الخبير الإستراتيجي والمستشار الإعلامي و القانوني الشهير، و هو كما يعرفه أهل الحزب رجل المهمات الصعبة، فقد خط اسمه بأحرف من نور في سجلات النضال الإتحادية فقد كان مثالاً للصمود و الثبات في أحلك الساعات وأصعب الأوقات، وقد نجح الحزب الإتحادي بإختياره للأستاذ حاتم في احتيار رجل استثنائي للمرحلة استثنائية، ومن ناحية أخرى فقد غطى الحزب بهذا الإختيار أهم اعمدة النهضة المستقبلية و البناء المؤسسي و حقق هدفا استراتيجياً بتمكين و أستكمال مشوار تواصل الأجيال فبذا يكون الحزب قد منح الجيل (الصاعد بهمة التغيير) الحيز الملائم في مقدمة القوى الدافعة والدافقة بالعلم والخير نحو التنمية وصرحت القيادة الحزبية بهذا الإختيار انحيازها لقوى الإصلاح والتغيير الديمقراطي، ومن هذه الزاوية نقول إن الرؤية الإستراتيجية بعيدة المدى كانت حاضرة و طغت على كل الخيارات الأخرى فكان هذا الإختيار الحكيم، ولا نمل من القول بأن المناضل حاتم السر رجل استثنائي مؤهل تماماً ليكون قيادة السودان و إدارة شؤونه، ونبني هذا الحديث على تجربته السياسية الغنية فقد اكتسب خلال تدرحه في العمل العام و عبر نضاله الطويل النزعة القومية الحقيقية التي نتجت عن احتكاكه المباشر بمختلف القيادات الفكرية للسودان في شتى الصعد ومن مختلف المنطلقات، فالمعروف بأنه قد تدرج خلال الديمقراطية الثالثة في المناصب الدستورية مما منحه مداً صيّره خبيراً لما في التجربة التنفيذية من افادات لا غنى لرجل العمل العام عنها، وقد ساعده في ذلك أنه جاء إلى تلك المناصب عقب احتكاك لصيق بالجماهير خلال المرحلة الإنتخابية 1986، وتأكد البعد القومي للأستاذ المناضل في فترة التسعينيات من القرن المنصرم، فقد كان لدوره النضال في تسعينيات القرن المنصرم الأثر الأكبر في تشكيل ملامح شخصيته القيادية ببعدها القومي إذ كان لعمله في إطار التجمع الوطني الديمقراطي الأثر المباشر في تحمل مسؤولية تمثيل غالب التيارات السياسية السودانية، وقد نجح في ذلك بأن كان خطابه قومياً يراعي اختلاف قضايا أهل السودان ومنطلقاتهم الفكرية، و انضاف إلى مزاياه أن صلته بالجماهير لم تنقطع فلم يقصره وجوده خارج الوطن من أن يكون في مقدمة مخاطبي المحافل السياسية في السودان، فقد كان يحرص كل الحرص على استغلال كل وسائل الإتصال لإيصال رسائل الصمود و التبشير بالتحول الديمقراطي وتأمين متطلبات السلام.
إن الحزب الإتحادي الديمقراطي الآصل في النضال بقيادة صاحب السيادة العظمى مولانا السيد محمد عثمان الميرغني يراعي في مقابلته لأمر الإنتخابات تاريخه النضالي المشرف ومسؤوليته التاريخية الجسيمة في قيادة الأمة نحو الخير والرفاه، وإن إرثه العظيم الذي يُحتِّم عليه إلتزام خط حكيم يدفع نحو الديمقراطية ويمكن للتنمية و يؤسس لوطن العدل والمساواة يلزمه بهذا الموقف، و قد امتاز تعامل اللجان المختصة في الحزب مع أمر الإنتخابات بالحكمة و الموضوعية الشديدتين ولعل اختيار الأستاذ المناضل حاتم السر المحامي، هو اختيار للخط النضالي الصامد وتكليف للقوي الأمين، وحاتم تعلم من إرثه النضالي الطويل أن الأمر مرده إلى أهل السودان وشعبه الطيب لذلك فهو يصدق قولهم (أن تشق طريقاً بالإبتسامة خيراً لك من أن تشقه بالسيف)، فحاتم شق طريقه إلى قلوب الملايين بإبتسامته و طيبته و أصالته.
دخول الحزب الإتحادي الديمقراطي للإنتخابات بهذا المستوى الذي أكد القدرة التنظيمية الهائلة للحزب وأنه لا زال يحتفظ بقدرته على التحرك و جماهيريته الواسعة داحضاً بذلك الدعاوى التي كانت تتفلت من المراقبين غير الحصيفين الذي ادعوا اندثار مكونات المجتمع الرئيسية المتمثلة في الأحزاب و الطرق الصوفية، فبدخول الحزب الإتحادي بهذا الحجم نستطيع أن نطمئن ان موازنات المرحلة القادمة لن تنحصر في توازن القوة بل ستمضي وتجنح بفعل قوى التغيير لتندرج تحت موازنات السلام، فالإتحادي يرفع رايتي الوحدة والسلام، ولا يزال زعيمه مولانا الميرغني يتحرك تحت مظلة التجمع الوطني الديمقراطي ويرفع راية الوفاق الوطني الشامل وحد أدنى من الإجماع، فيرفض في سبيل ذلك كل منغصات المناخ السليم، ويدعم كل ما يساند خط الوعد ويبارك مسعاها، ولا يغيب على فطنة القارئ أهمية توفير المناخ السياسي المواتي لقيام الانتخابات، وذلك لا يتأتي إلا بتأهيل الساحة لتسع الجميع وتستوعب كل الرؤى، وتوفير المناخ الديمقراطي السليم، وتحقيق آليات ضمان نزاهة العملية الإنتخابية، وأملنا أن يعلم أهل الحكم والمعارضة في السودان أن الوفاق هو الترياق، وأن خيرية الإنتخابات بلا ضمانات وفاقية وتامين حقيقي للمناخ السياسي ستتحول إلى كارثة.
منذ اعلان الاستاذ حاتم السر مرشحاً عن الإتحادي بات البرنامج الإنتخابي واضحاً، فالإتحادي يستلهم رؤواه ومبادئه و برامجه من تجربة هذا الشعب، ويسوقها في سياق ديمقراطي أصيل، والرئيس الذي يدفع به الإتحادي هو رمز من رموز الإصلاح داخل حزبه و أحد دعاة التغيير بمعناه الواسع والعريض، فلا غرابة أن يكون تأمين التحول الديمقراطي وتركيز أعمدة الممارسة الديمقراطية في أولويات طرحه القومي الواعي، و نحمد له ما نادى به من إصلاح التعليم وفق رؤية عصرية تؤهل الخريج السودان للمنافسة وأداء رسالته على الوجه الأكمل، و عدم اغفاله لقضايا الصحة و المرأة والشباب، فهذه هي القضايا الحقيقية التي تفاضل بين البرامج، فالشعب السوداني يستحق أن يحلم شأنه شأن الآخرين بوطن خالي من الفقر يكافح المخدرات ويعيش في صحة و أمن وأمان.
حاتم السر رجل لا يعرف العداء ويرفع راية العمل العام (المخلص لوجه الله)، و يتفاني في إعلاء راية الوطنية لتطغى فوق كل انتماء، وقد جاء من رحم حركةٍ ترفض ان يكون العداء هو أساس الراي و تحترم الرأي والأي الآخر، فهو ديمقراطي الهوى والمزاج فلا غرابة أن يلتف حوله شباب السودان الواعي المتعشق للديمقراطية، وهم إذ يلتفون حوله يحدوهم الأمل في غد أفضل والرغبة في سودان معافى من العيوب، إن بترشيح الأستاذ المناضل حاتم السر يُعلن الحزب الإتحادي أنه حزب يتجدد و لايتآكل ويقول بالصوت العالي أن قيادة الحزب وفية لمبادئها وحريصة على تمليك الجيل القادم حزباً قوياً متماسكاً يخاطب العصر بلغته و يواجه التحديات بصبر وثقة واقتدار، فترشبيح حاتم قرّب التيارات الإتحادية مسافات زلفى، فهي تعلم أنه رجل الديمقراطية والوفاء للمبادئ. يبقى على شباب الإتحادي الإعداد لحملة انتخابية واعية تخاطب القضايا الحية وتعيد هيبة الطرح الوطني الخالص.
وجود الإتحادي في القصر الرئاسي –بالديمقراطية- أمرٌ طبيعي وتاريخ أضحى في حكم العادة، ولعل كل الإتحاديين الذين دخلوا القصر الرئاسي أثبتوا نزاهةً منقطعة النظير وتفاني كبير، من لدن الرئيس الشهيد اسماعيل الأزهري رحمه الله رافع العلم وبطل الإستقلال الذي كان رمزاً للوطنية المتفانية و خير مثال لها، إلى لدن مولانا السيد أحمد الميرغني طيب الله ثراه الذي كان آية للحكمة و التزام الوفاق الحيادية والقومية، فكان يقوم بواجبه بشعار الوطنية و شارة الإخلاص للوطن ويستشعر قومية المنصب الذي يشغله، فيذر الحزبية إجلالاً لمقامه السامي في رعاية كل أهل السودان، إن سلف حاتم السر يجعله أمام مسؤولية عظيمة نسأل له العون عليها فهو يأتي حلقة في سلسلة ذهبية من نجوم التاريخ الوطني، منذ الأزهري وإلى مولانا السيد أحمد، وكلهم قامات شاهقة و رموز وطنية أتعبت من بعدها في نزاهتها و قوميتها، وحسبنا أن حاتماً تربى في مدرسة ظل شعارها (الوطن أولاً) وحسبنا أنه أدى دوره الحزبي خلال سني التزامه كأفضل ما يكون فقد كان خلاصة المدرسة الإتحادية، وكان هو الفكر الغانم الذي خرجته المدرسة التي تغنى لها الشعراء.
على الشعب السوداني اليوم أن يطالب كل الفعاليات السياسية ببرامج حية تخاطب إشكالياته بأمانة وموضوعية، وتمنحه ما يحتاج من حرية و ترسم له السبيل نحو الرفاه، فإن هذا الشعب يستحق أن يحترم وأن يبني صوته على حقائق، وعلى الأحزاب ومؤسساتها الفكرية أن توالي هذا المطلب بالجدية المطلوبة، فإن الرمزية (القوية) التي تمتلكها الأحزاب ينبغي أن تسخر في إبداع آليات للحل و أطروحات للخروجات من الأزمات المتلاحقة التي ترهن مستقبل السودان، فأياً كان الفائز فإن البرامج الإنتخابية الأخرى ستشكل لبنة عمل حكومته.
ما رشح من ملامح لبرنامج الحزب الإتحادي يقدم لنا مثالاً نتمنى ان يتم تفصيله ونأمل أن يوليه أهل الفكر في البلاد حظه من النقاش، فقد حوى لنقاط واضحة لمعالجة الفقر و مكافحة المخدرات وخاطب قضايا إصلاح المشاريع الوطنية برؤى متعددة، إضافة للقضايا الوطنية المعروفة (دارفور والوحدة و الثروة والسلطة، اللامركزية)، وفي مجمعه اتسم بقابليته للتجدد وخلوه من الشعارات، وهذا يأتي منسجماً مع شعار (حاتم السر من أجل التغيير)، أملي أن يستغل أهل الفكر في البلاد هذه الإنتخابات في توعية الناخب و المنتخَب بضرورة إدراج التنمية البشرية في أولويات الدولة وطرح برامج حية قابلة للتنفيذ، وأدعي أن في هذا المضمار تكمن إحدى فوائد النظام الديمقراطي فهو يمنح الرأي تعدداً يزيد من احتمالات الصواب، نسأل الله أن يعين مرشحي الرئاسة على طرح برامج ترقى لخدمة المواطن السوداني ويؤلف بين قلوبهم، حتى نرى السودان في مقامه الطبيعي بين الأمم، فمستقبل السودان مبني على مايقدمه هؤلاء من برامج و ما يضفونه على السياسة السودانية من تسامح، نأمل أن ترسى سفينة الإنتخابات على وطن يسع الجميع، وبالله العون بادية وختاما.
*نُشر بصحيفة الصحافة


النحلان غير متواجد حالياً  
قديم 03-27-2010, 05:45 PM   #2
عبدالله النور


الصورة الرمزية عبدالله النور



عبدالله النور is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : عبدالله النور




السلام عليكم

أول مرة رأيت فيها الأستاذ حاتم السر كانت في قناة الجزيرة الإخبارية أيام بريق التجمع الوطني الديمقراطي ، وقبل أن أعلم حزبه أحسست في كلماته قوةً وصدقاً وعزيمةَ قل أن توجد عند أهل السياسة .. ولم أكن أعلم أنه اتحادي ديمقراطي ، ولكن ما كان ينبغي لمثله أن يكون غير ذلك ولم يخب ظني !

وعندما أعلن السيد محمد عثمان الميرغني خوض حزبه للإنتخابات على مستوى الرئاسة لم يدُر بذهني غير الأستاذ حاتم السر ،وقد كان .
ولعل ترشيح حاتم السر لمستوى رئاسة الجمهورية عن الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل ، يقلب الطاولة في وجوه القائلين بأن الحزب أصبح حزب الميرغني وأهل بيته ، وما أكثرهم من ذوي القربى والبعد . . !
حاتم السر شخصية سودانية رائدة ، وهو يستحق بجدارة أن يكتب اسمه بحروف من النور البراق على دفاتر التاريخ الناصع ، جنبا إلى جنب مع الأزهري والهندي وكل أخيار الحركة الوطنية ، وكل ما رأيت حاتم السر تذكرت الأزهري النبراس وصدق الإنتماء للوطن ..
إن الحزب الإتحادي لا يراهن بكوادره فقط - وما أكثرهم - بل إن الخيار الأمثل لكل الشعب السوداني يتمثل في ترشيح حاتم السر ،فهو بلا منازع ، صمام أمان العلاقات الخارجية والوحدة الداخلية .

عبدالله النور غير متواجد حالياً  
قديم 03-27-2010, 07:21 PM   #3
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : النحلان




اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله النور [ مشاهدة المشاركة ]
السلام عليكم

أول مرة رأيت فيها الأستاذ حاتم السر كانت في قناة الجزيرة الإخبارية أيام بريق التجمع الوطني الديمقراطي ، وقبل أن أعلم حزبه أحسست في كلماته قوةً وصدقاً وعزيمةَ قل أن توجد عند أهل السياسة .. ولم أكن أعلم أنه اتحادي ديمقراطي ، ولكن ما كان ينبغي لمثله أن يكون غير ذلك ولم يخب ظني !

وعندما أعلن السيد محمد عثمان الميرغني خوض حزبه للإنتخابات على مستوى الرئاسة لم يدُر بذهني غير الأستاذ حاتم السر ،وقد كان .
ولعل ترشيح حاتم السر لمستوى رئاسة الجمهورية عن الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل ، يقلب الطاولة في وجوه القائلين بأن الحزب أصبح حزب الميرغني وأهل بيته ، وما أكثرهم من ذوي القربى والبعد . . !
حاتم السر شخصية سودانية رائدة ، وهو يستحق بجدارة أن يكتب اسمه بحروف من النور البراق على دفاتر التاريخ الناصع ، جنبا إلى جنب مع الأزهري والهندي وكل أخيار الحركة الوطنية ، وكل ما رأيت حاتم السر تذكرت الأزهري النبراس وصدق الإنتماء للوطن ..
إن الحزب الإتحادي لا يراهن بكوادره فقط - وما أكثرهم - بل إن الخيار الأمثل لكل الشعب السوداني يتمثل في ترشيح حاتم السر ،فهو بلا منازع ، صمام أمان العلاقات الخارجية والوحدة الداخلية .

الشقيق عبدالله النور،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
قطعاً إن تكليف المناضل حاتم السر لم يأتي اعتباطاً، فنضالات حاتم و صدقه أهله لأن يحظى بسهم وافر من الإجماع الحزبي الواسع، وهو ما نزعم أن حاتماً فرضه على الجميع، جنباً إلى جنب خذا التكليف وضّح للأجيال المتعاقبة حرص صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني على زرع الخيار الديمقراطية، و إنبات قيادات فاعلة، فإن عبقرية أو قل فتوحات صاحب السيادة تجلّت في قدرته على إبداع حلقة وصل بين الأجيال، ساهمت في إعادة إنسيابية الدفق الإتحادي، ولم يكن لنا أن نفصم هذا النجاح عن العون الإلهي والإسناد الخفي، فإنه لمن لطائف الإسناد أن يكون هذا التوفيق وهذه البركات تتنامى في إحلال الديمقراطية من جديد.
لم يكن حاتم السر هو الخير الوحيد الذي وفَّق فيه الحزب، بل إن أعمار مرشحيه تراوحت كلها حول عمر النبوة، وهو تجديد لنهج السيد علي (ألإداري) الذي كان يُغذي العمل العام بالشباب الناضج، مما أكسب الحزب عمراً مديداً في سوح الفكر والرأي والسياسة.

إلى أن نعود في القراءة (2) ، تقبل تحيتي وامتناني لمرورك الرفيع

عمر.

النحلان غير متواجد حالياً  
قديم 03-27-2010, 11:18 PM   #4
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : أبو الحُسين




اقتباس :
حاتم السر رجل لا يعرف العداء ويرفع راية العمل العام (المخلص لوجه الله)، و يتفاني في إعلاء راية الوطنية لتطغى فوق كل انتماء،

أُستاذي الفاضل عمر النحلان سلامات...

إتفق معك وكثيرون "من غير الإتحاديين" ممن يتابعون طرح الأحزاب لبرامجها والجميع يشهد بما أوردته عاليه في حق هذا الرجل الحاتم... مُهذَّب مُثقَّف حاضر... وفوق كل ذلك وطني غيور لا يجامل في المسلمات الوطنية... كيف لا وهو من نشأ في حضن السادة المراغنة وما أدراك ما السادة المراغنة ذروة الوطنية وأساس الإستقرار الإجتماعي في السودان...

شكراً جميلاً لتحليل الضافي... وحفظك الله وقلمك الصادق...


أبو الحُسين...

أبو الحُسين غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 03-28-2010, 03:06 PM   #5
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : النحلان




اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الحُسين [ مشاهدة المشاركة ]


أُستاذي الفاضل عمر النحلان سلامات...

إتفق معك وكثيرون "من غير الإتحاديين" ممن يتابعون طرح الأحزاب لبرامجها والجميع يشهد بما أوردته عاليه في حق هذا الرجل الحاتم... مُهذَّب مُثقَّف حاضر... وفوق كل ذلك وطني غيور لا يجامل في المسلمات الوطنية... كيف لا وهو من نشأ في حضن السادة المراغنة وما أدراك ما السادة المراغنة ذروة الوطنية وأساس الإستقرار الإجتماعي في السودان...

شكراً جميلاً لتحليل الضافي... وحفظك الله وقلمك الصادق...


أبو الحُسين...

أستاذنا وصديقنا أبو الحسين
جملك الله بنوري الهدي والإيمان ، وزادك على العالمين

إن الناظر بعين بصيرة لترشيح المناضل السر، ولما وافقه من توفيق، يتأكد ان هذا الأمر مرعيٌّ وتم عن دراسة مستفيضة، فلو نظرت الآن لإلتفاف حتى (غير الختمية ولا الإتحاديين) نحو المناضل السر، ستجد من أمرك عجباً، كثير من الشباب الذي يتصل بأحبابنا يذكرون لهم أن هناك ما يجذبهم نحو هذا الإتحادي السر، فهو يتحدث بثقة واضحة وصدق بيّن، وبرامج بعيدة عن الهالات الإعلامية الكاذبة.
بل إن الأمر تعدى ذلك فلقد أسر كثيرون من إخواننا في الوطن، وأكدوا أنهم لولا انتمائهم السياسي لأحزاب بعينها غير الإتحادي لصوتوا له.

حزب المثقفين يفخر برجل مثقف مثل حاتم السر ..


لك قواسيب المحبة

النحلان غير متواجد حالياً  
قديم 03-29-2010, 05:13 PM   #6
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي قراءة (2)/ ترشيح المناضل حاتم السر استجابةٌ لمعطيات الواقع


أنا : النحلان




الإتحادي والإستجابة لمعطيات الواقع

عمر الترابي alnahlan.new@hotmail.com

الحراك الديمقراطي الذي تعيشه البلاد يمثل ظاهرة حميدة في سيرة الأمة، و ينفعل مع تاريخها لينتج فكراً يجدد الأصول القديمة ويدفع بها في ثياب تناسب حال عصرنا المضطرد نماءً وانفتاحاً، ولعل هذا يدفع في عروق الوطن بدماء الجديد الحي فينفي خبث القديم الميت، و هذا الفتح يؤصل في الناس مبادئ الشورى و المفاكرة والنقاش الذي يدير الرأي بالحسنى، ويُنمي منهجية البرامج الواعدة و يدعم خط الحوار الوطني، و يُمَكِّن لثقافة (الرقم) في تناول المعطيات، ونحن نعول كثيراً على سهمه في دعم الوحدة الوطنية وترسيخ التداول السلمي للسلطة وتربية الأجيال على مبادئ الديمقراطية وأسسها، و نحمد الله أنه أثرى ساحات الحوار الفكري و الأدبي الجاد، فبرزت أطروحات قيمة ونقد بناء وكل هذا يبشر بأن القادم سيكون خيّراً مليئاً بموجبات الإصلاح والعمار وهذا أول ثمرات هذا الجهد، ولعلنا في هذا المقال نذكر بعضاً من حصاد حزب الحركة الوطنية، الحزب الإتحادي الأصل، ونعدد ما اكتسبه إلى الآن من نتاج.
تأتي هذه الإنتخابات مغايرةً لسالف التجارب و منحازة إلى عهد جديد من المفاهيم والمخاطبات وليدةً لرؤى حديثة تتبدى روح العصرانية في كل أشكالها ومراحلها فهي جديدة النمط و التنظيم وحتى الناخبين، وعليه فإن المتعامل معها كُتب عليه أن يتمثل منهاجاً جديداً إن ابتغى فلاحاً أو أراد المواكبة، فاستوجب هذا الخطاب تنمية الأصول القديمة ليُبتنى من هديها مقاصداً واصلة؛ تصلح لأن تكون رؤساً لخطط الإصلاح، و لذلك نُحيي الحزب الإتحادي الديمقراطي إذ تنبه لهذه المعطيات ودخل الإنتخابات متوشحاً شعار التغيير الرشيد، فلما بدأت المراحل الأولى رفع رايات التسجيل و طاف بين قواعده منادياً أن سجل نفسك من أجل التغيير وأعمَل في ذلك تطبيق قنوات الرأي الشعبي ونشط فيها إلى حدٍ كبير، و واكب القوانين والتشريعات بالرأي الفاعل و الضبط الدقيق لما قدّر أنه تجاوزٌ لحدود القانون وابتغى سبيلاً رشيداً يدل على وعي عميق وإدراك كبير لمستحقات هذه المرحلة الدقيقة من التاريخ الوطني الحديث، و لما جاء أوان الترشيح للإنتخابات، قدّم خياراتٍ نبيهة تلونت بألوان الشعب و مثلت أطيافه وعكست وجود قيادات شبت على مبادئ الحزب و استحقت أن تكون في مصاف القيادة الوسيطة لما لها من همة ناهضة بالتغيير، فكانت نسبةً كبيرةً من المرشحين تمثل روحاً شبابيةً غالبة؛ بل انه حتى لما جاء أوان تقديمه لمرشحه للسباق الرئاسي جاء قراره من صميم رؤية علمية نيّرة، فرّشح أحد خُلّص شبابه وقياداته، وقدّم مناضلاً ومفكراً و قانونياً من طراز فريد، إيماناً منه بأن شعباً غالبيته (العددية) دون عمر النبوة ينبغي أن يُختار له رئيس يتفهم تطلعاته ويعايشها، فكان القرار المجمع عليه من المكتب القيادي بإختيار بطل ملحمة النضال و أستاذ الجيل المناضل الحكيم الأستاذ حاتم السر المحامي رئيساً للبلاد.
استطاع الحزب أن يواكب التغيرات التي طرأت، و قدم وجوهاً جديدة، و إيماناً منه بالديمقراطية أكد على ضرورة الفصل بين منصبي رئاسة الدولة و رئاسة الحزب (ما أمكن ذلك)، وهو نهج قديم ابتدره صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني حينما زهد في المنصب إذ أُتيح له تنصبه وتقلده؛ وآثر الفصل بين رئاسة الدولة والحزب إيماناً منه بقومية منصب رئيس الجمهورية وذلك إبّان الديمقراطية الثالثة (1986م) حينما حوّل (الحزب) الرئاسة للرئيس الراحل مولانا السيد أحمد الميرغني رحمه الله، وقد كان الأخير يومها مثالاً للحيادية و القومية الحقيقية، فكان يتورع عن الإجابة بصفته الحزبية ويذَّكِر الناس أن موقعه القومي يُلزمه أن يخاطِب الناس بلسان قومي وقد كان ذلك دأبه دائماً؛ قائداً لكل السودان، ولعل الحزب وفِّق أيُّما توفيق في الفصل بين رئاسة الحزب والدولة خاصةً وأننا نقبل على نظام رئاسي يركز السلطات في يد الرئيس؛ ورهان نجاحه يكمُن في مدى قدرته على التحلي بالروح الوفاقية ومدى إيمانه بمبدأ الديمقراطية، وظلال ذلك من المحافظة على مسافة متساوية من جميع الأحزاب مما يتيح الفرصة أمام التآلفات بحيث يستطيع الرئيس أن يشكل الحكومات وهو يحتفظ بقدر من الحياد ويسهل من أمر تعامله مع الولايات التي لن تكون مضمونةً لحزب واحد بطبيعة الحال، ولعل هذه التداعيات حدت بالمراقب للمشهد السياسي أن يستوحي رغبة الإتحادي في تشكيل حكومة ذات قاعدة عريضة، ولعل هذا المسلك أصبح مطلباً أصيلاً في أضابير وأوراق كثير من الأحزاب في المنطقة، في دول مجاورة لنا و أخرى بعيدة عانت من نظام الحزب الواحد وازدواجيته التي تُضر بمصلحة القضية الوطنية، وقطعاً فإن النماذج التي تعضد هذا المسلك كثيرة إن بدأت بالرئيس الأمريكي باراك أوباما فإنها لن تنتهي بالأستاذ المناضل حاتم السر .
إن الإتحادي نجح في استعادة أرضيته أو التأكيد على أنه لم يفقد، وأنه باق متجذر الأصول، ورسَّخ أقدامه في الواقع، ذلك بفضل تحركات قيادته الواعية، فكانت زيارة شرق النيل و زلزال الإقليم الشرقي التي أثبتتا أن منسوبي الحزب يوالوان قيادتهم موالاةً بصيرة، ويثقون بها ثقة لا حدود لها، وأكدت لسالكين الطريق ومحبي المبادئ أن ما كان لله يبقى ولا تحوله الأيام ولا السنون، فقد كانت زيارة الشرق دليلاً قاطعاً على أن قواعد الحزب بخير و أن روافده حية وأن قيادته واعيةٌ حكيمة، فاستطاعت أن تجدد بنظرة صدق عهد المبادئ وتسقي معين الشوق من ماء المودة والوصال.
بل إن الحزب استطاع عرض نفسه بثوب يناسب المخاطبين من الشباب التّواق إلى برامج تنموية حقيقية، فطرح الأستاذ حاتم السر برنامجاً سياسياً واعياً عكفت عليه لجان علمية كثيرة، فقدم خططاً إسعافية وتحليلات دقيقة مشفوعة بالأرقام، ونحمد له دخول ثقافة الأرقام والنسب إلى أدبيات الخطاب السياسي، فلم يعد زمان التخرص مجدياً وجاء المقام الذي تخاطب البرامج عقول الشباب والمثقفين، أثبت الطاقم الإنتخابي أن الحزب العملاق لا يُقهر، فهو نتاج لأمةٍ متصالحة مع تاريخها واعيةٌ لحاضرها آملةٌ في الغد، فهم يُدركون سر علائق الود الأولى ومرامي الموالاة العتيقة وشرائط البيعة و مسالك الإيمان، بهم ستنجاب غشاوة التخبط لتسود شمس الوضوح و منهجية العمل.
بكل ثقة نستطيع أن نهنئ الإتحادي الذي قدّم قيادات شابة و حيّة اكتسبت احترام الجميع، فإن هذا أول نصر يحوزه هذا الحزب العتيق وأول ما غنيمة ينالها في هذه الإنتخابات ، فقد أثبت للجميع بأنه حزب أصيل لا يموت، وأنه أعد العدة وقدم لهذا المقام ما يناسبه رجلاً مثقفاً يليق بالسودان و برنامجاً علياً يحترم عقل الناخب و تاريخاً نضالياً مشرفاً، فقدم حاتم السر امتداداً لعقد فريد من الأبطال والرموز، وحاتم السر لمن عرفه بطل و يستحق الإشادة والإجلال، ولمن لم يعرفه فهو جاء بوثيقة وبرنامج يتجاوز الشخوص والمسميات؛ جاء من حزبٍ يمثل تاريخ السودان النابض و بطولات الحركة الوطنية الناصعة، الأستاذ حاتم السر اليوم لا يمثل شخصه ، بل إنه في موقفه هذا يمثل (أبو الوطنية) و رجل الحرية مولانا السيد علي الميرغني رضي الله عنه، ويمثل الرئيس الشهيد البطل اسماعيل الأزهري رافع علم الإستقلال و رمز الحرية،و يمثل الشريف حسين الهندي المناضل الأكبر والمفكر العبقري، إنه يمثل مولانا السيد أحمد الميرغني رأس الدولة بكل نزاهته وعفة لسانه ويده. ويمثل الدكتور احمد السيد حمد بكل نضاله و تاريخه الوطني المشرف إنه يمثل حاج مضوي والأستاذ محمد عثمان أحمد عبدالله والشيخ تاج السر منوفلي إنه يمثل حزب على رأسه الآن رجل بقامة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني. إن حاتم السر اليوم يمثل رمزية الإتحادي الواعدة.ويمثل كل هذه الأسماء البرّاقة إنه لتاريخ نضالي عريض وبطولات كبيرة وشرفٌ باذخ. حاتم السر اليوم يمثل إنجاز استقلال السودان وعلمه المرفوع بيدي الزعيم الأزهري، ويمثل خرطوم اللاءات الثلاث، إنه الوطن الذي جمع العرب وصالح بينهم برعاية السيد علي الميرغني، إنه الحزب الذي رعى حركات التحرر في افريقيا والعالم. إنه الديمقراطية وحكم المؤسسة . بل هو نصر الكرمك وقيسان، إنه سلام (الميرغني قرنق)1988..، من كان لا يعرف حاتماً بإسمه فليعرفه بهؤلاء إنه هم، التحية لحاتم السر فلقد كان بقدر التحدي فله التحية والتجلة والإكبار، ونسأل الله يعم أهل السودان بوفاق وتنمية وعمار، وأن يولي أمر هذا البلد من يصلحه ويعمره، به الإعانة بادية وختاماً.
نواصل،

النحلان غير متواجد حالياً  
قديم 03-29-2010, 07:04 PM   #7
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : النحلان




إن حزباً قدم للجماهير.. حاتم السر ، السلطان أحمد سعد عمر، الخليفة صلاح سر الختم ، الحكيم طه علي البشير، المستشار عبدالحكم ود ابراهيم،المناضل عثمان عمر الشريف..

لحزبٌ يستحق وقفات للتعبير عن التجلة والإكبار.

النحلان غير متواجد حالياً  
قديم 03-30-2010, 02:07 PM   #8
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : النحلان




إن النمو العظيم لشعبية الرئيس حاتم السر، يحمل في طياته معاني وبركات عظيمة ..

حاتم السر يمثل رمزية السودان القديم .. وأهلية السودان الحديث..

على أمل أن ننعود في القراءة (3)

النحلان غير متواجد حالياً  
قديم 03-30-2010, 03:07 PM   #9
مأمون الشيخ


الصورة الرمزية مأمون الشيخ



مأمون الشيخ is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : مأمون الشيخ




شكرا الأستاذ النحلان

حاتم هو الرجل الذي يجب أن يتوافق عليه

الشعب السوداني...

علما وأدبا وخلقا ونضالا..

واحتراما لتراث الشعب ومقدساته...

مأمون الشيخ غير متواجد حالياً  
قديم 03-31-2010, 09:10 AM   #10
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : النحلان




عزيزي مأمون ،
بارك الله فيك/
في الحقيقة إن المميزات التي اكتسبها الأستاذ حاتم السر بصفته ناطقاً بإسم تجمع أهل السودان تجعل منه أقرب للقومية منه إلى غيرها، أو تستطيع أن تضع له توصيف قومي واضح المعالم، بنايةً على دوره الماضي، وهو الآن يطرح طرح عالي يستحق فعلاً أن ينال إعجاب السودان وأهله، نتمنى أن يولى برنامجه العناية اللازمة فهو برنامج يستحق المتابعة .

تقبل تحيتي.

نواصل،

النحلان غير متواجد حالياً  
قديم 03-31-2010, 12:35 PM   #11
محمد عبده
مُراسل منتديات الختمية
الصورة الرمزية محمد عبده



محمد عبده is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى محمد عبده
افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : محمد عبده




الأخ الأستاذ / النحلان

لك أطيب الامنيات

وأنت تطرح علينا هذه القراة ( ترشيح الحزب الإتحادي للمناضل حاتم السر ) نعم هذا الترشيح صادف أهله وهذا الترشيح لم يكن إنحيازاً للأستاذ حاتم في شخصه وملازمته مولانا السيد محمد عثمان الميرغني طوال العشرين عاماً الماضية كرئيس لمكتبه وناطق باسمه ، ولكن مؤسسة الحزب باجمعها بداية برئيس الحزب والقيادات بالحزب أجمعت على أن يكون الاستاذ / حاتم السر هو مرشح رئاسة الجمهورية عن الحزب الاتحادي الاصل ، وأن يجمع كل هؤلاء على حاتم فهذا شان عظيم في حقه ، وحاتم ليس بغريب على الاتحاديين ولا التجمع الوطني والذي كان الناطق الرسمي باسمه ، وها هو الآن حاتم بيننا ومرشحنا للرئاسة .
وعندما اتى الينا في ( قرية الطندب - شرق البطانة ) في ذكرى مولانا الخليفة الفاضل وليست هذه المرة الاولى التي ياتي فيها فقد جاء قبلها وهو في أيام صباه يافعاً ونحن صغار قد لانكون نعرفه ، ولكن هذه الزيارة الأخيرة تختلف عن السابقة فقد تركت هذه الزيارة أثراً طيباً في نفوس أهالي الطندب جميعاً ، وقد زاع صيته قبل مجئه الينا ليشرفنا هذه المناسبة حضوراً بهياً وتشرفنا ايضاً بمجئ كل مرشحين الحزب وساعتها كتبنا في هذا المنتدى عنوان ( الطندب تحتضن حكومة الاتحادي الاصل ) ، وقد تحدث الينا بكلامه الطيب وادبه الجم وقد وضع النقاط على الحروف . وهو ينقل الينا تحايا مولانا الميرغني .
والكلام عن الاستاذ حاتم السر يطول ويطول ولا نقدر ان نوفيه حقه ...

فهذا الترشيح هو أهل له وزيادة ....

أخي النحلان اعزرني عن كتابة هذه الكلمات .... كانت سريعة جداً وغير مرتبة ....
سأكتب لاحقاً ان شاء الله .

محمد عبده غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 05-05-2010, 12:58 PM   #12
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : النحلان




قراءة (3)/
شكراً مولانا الميرغني... شكراً حاتم السر... شكراً الإتحادي الديمقراطي
عمر الترابي...
يقول ابن عطاء الله السكندري " سوابق الهمم – لا تخرق أسوار الأقدار ."
جاءت الإنتخابات السودانية الأخيرة تجربةً مليئة بالأحداث، وتختلف زوايا النظر لها بإختلاف الناظر، ولكنها أفرزت قراءة توثقت لدى الكثيرين من الممارسين للعمل الحزبي على مستوى القواعد الحزبية، ونبتت عنها تصورات متباينة.
كانت مراناً حافلاً بالحوار ومليئاً بأوجه الخلاف والإئتلاف، تباينت وجهات النظر في قرار الدخول في الإنتخابات من عدمه ابتداءً، والحق الذي يتفق عليه الجميع أن الصواب تعدد، فكل وطني شريف بنى قراره على رؤية ومكونات حقيقية و واعية، فكان هذا التباين مبرراً فالتشكيك الذي يتمحور في إستحالة اجراء انتخابات يكون أحد أطرافها حاكم متمكن بينما تقف الأطراف الأخرى مجردةً من الدعم والإمكانيات، فكانت المطالبات ببرزخٍ أو حالة انتقالية بين الحكم السابق والصورة الجديدة، ولكن كان من الصعب انجاز ذلك لأسباب تتأرجح بين المنطقية والإفتعال؛ هذا إن أُريد تقييم الإنتخابات كمجال للتداول السلمي للسلطة (فقط)، و لكن قيادة الحزب الإتحادي الأصل قررت أن الإنتخابات ستكون فرصة للتواصل مع الجماهير وإعادة تأهيل البيت الكبير وإعادة إبراز صورة الحزب و الدخول إلى وجدان الشباب و إحياء قيم الديمقراطية وترسيخ معاني التحول الديمقراطي، وتقديم طرح يناسب تحديات المرحلة.
فانطلاقاً من هذه النقاط انطلق الحزب الإتحادي الأصل متحدياً عوائقاً عدة، بمنطلق استغلال أي براح وأي مساحة للتواصل مع الجماهير وطرح حلول للقضايا الوطنية وأعقبها بطرح مبادرات للخروج من الأزمات التي تحاصر الوطن، وصاحب ذلك إيمانٌ متعاظم بأن الحزب وعد الجماهير منذ اليوم الأول للإنقاذ بأنه سيُعيد الديمقراطية ويرد الخيار للشعب عبر كل الخيارات المتاحة، فكانت هذه الإنتخابات الثمرة الأولى وليست الأخيرة من ثمار ذلك الوعد الذي تجدد واطرد تنامياً لأحلامٍ مُلّكت للأجيال الصاعدة.
كان التفاعل منقطع النظير من قبل الافتقدم الإتحاديون بعدد كاف من المرشحين لكل المستويات تلونت التيارات التي قدّمتهم واتفقوا في إيمانهم بالقيم الإتحادي والقيادة الرشيدة، فكان الحاج ميرغني سليمان والشيخ التوم هجو و بروفسير بخارج الجعلي ود أبو الحسن والمناضل عثمان عمر الشريف، وكان المستشار عبدالحكم وغيرهم من العقد الإتحادي الذين جمعهم نداء البناء و تقدموا للمسؤولية بكل أمانةٍ ومسؤولية، وهم بعرفون قدر المخاطرة بالدخول في انتخابات يعتبر البعض أن نتائجها معروفة سلفاً، وبالرغم من ذلك تقدم هؤلاء الشرفاء فمولوا الحملات الإنتخابية من حُرِّ مالهم و بذلوا عصارة فكرهم في طرح برنامج انتخابي علمي مدروس.
قدم الحزب المناضل الأشد على الأعداء الأحرص على الوطن طاهر اليد نظيف التاريخ الأستاذ حاتم السر علي، خياراً موفقاً ورقماً صعباً، وبذلك كان يرد على الكثيرين بأن الإتحادي ملئ بالشباب وأن مبادئ الأزهري وأحلام الشريف زين العابدين الهندي و حكمة السيد علي الميرغني يحملها شباب أقوياء، أقدر على التواصل مع الأجيال الحديثة من غيرهم، فكان حاتم السر بقدر التحدي.
توالت شواهد الخروقات و ملامح التزوير للكثيرين، وكان الإتحادي الأصل راصداً لهذه الأشياء ولكن كانت له خيارات وطموحات تتجاوز السلطة و تزيد عن الفوز، وبالرغم من أن الإتحادي ليس إمعّة ولا تابع لحزب أو جماعة إلا أنه احترم خيار قوى الإجماع الوطني، ولكن الإجماع الوطني مالبث وأن انفرط عقده و تبدلت معطياته وتغيرت خطاباته فوضعت شروطاً غير التي تواضعنا عليها، تزامن ذلك مع دفع قاعدي واضح يشهد عليه شباب من الحزب وصل بهم الغضب أن تحلقوا حول المرشح الرئاسي في مشفاه وطالبوه بالعدول عن قرار المقاطعة وبينوا له شواهدهم، وتوالت التقارير والتحليلات، فلم يجد الحزب إلا وأن يستجيب لجماهيره، فوحده الحجر هو الذي لا تغيره المشاعر.
و قرر مرشح الحزب الرئاسي وأكد احترامه للقوى السياسية التي قاطعت وقالها بصدق (الذين قاطعوا كالذي مات من أجل الوطن و الذيين شاركوا كالذي عاش من أجله) فكان الخيار كشف الخروقات واتمام وقوع الضرر تمهيداً لفتح الباب أمام الدفوعات القضائية، فعُبيت الآلاف المؤلفة من أوراق الشكاوى، و وُثِّقت الحالات المؤلفة وضبطبت المضابط و وثقت، بل ولما تمادى الأمر فشى أمر عدم التوقيع على النتائج أدركه من أدركه وفاته من فاته ولكنه كان إشارة واضحة لأن الحزب لمس شواهداً للتزوير، بل وقد أبدى رئيس لحزب رفضه للنتائج وأخر تصويته التشريفي و لما وضحت الصورة قاطع، قاطعاً بذلك أي باب للإعتراف بالإنتخابات.
وأعلن مرشح الحزب رفضه للنتائج التي تدحضها الأرقام وتجافي الحقائق والمنطق، فالحزب الذي زكى مرشحه الرئاسي آلاف مؤلفة لم يجد أصواتهم!، بل أن كثير من مرشحيه صوتوا في مراكز وكات نتيجتهم بها صفرا، أسئلة تتوارد تقدح في صدقية الإنتخابات دفعت بالحزب لتقديم الأمر للقضاء.
من يصدق أن طه علي البشير يمكن أن لا يفوز! بل من يتخيل أن شمال كردفان يمكن بحال من الأحوال أن تكون لغير ميرغني سليمان ومن يتخيل أن بروف أحمد اب سن لا يحوز القضارف! ومن يتخيل كسلا لغير حزب الإتحادي الديمقراطي و لغير المراغنة!، هذا كله لا يستقيم لنفوذ هذه الأسماء، وشرف الحزب الباذخ.
الإتحادي تقدم للإنتخابات فقدم وجهاً شاباً نال تقدير الجميع، و قدم برنامجاً انتخابياً واعياً وعلمياً استجاب لمعطيات المرحلة، واكتسب شبابه خبرةً انتخابية جيدة، واستخدموا الوسائط الشعبية وانتهجوا مسالكاً حديثة، موقع المرشح الرئاسي و مجموعات الدعم و مواقع المؤيدين، مثلوا تلاحماً مميزاً منح الناس أملاً في المستقبل، فلو تواصلت وتيرة العمل الحزبي والتفاعل المنتظم و وجد قدراً قليلاً من التنظيم فإن الواقع السياسي السوداني سيتغير كثيراً.
التحية لمولانا الميرغني ولجنود الإتحادي الأصل، التحية لحاتم السر فقد شرّف كل اتحادي بمنطقه الرصين وخطابه البليغ و أسلوبه البديع، وأحيا سيرة الرموز الوطنية، وأثبت للجميع أن بطن الإتحادي ولود، التحية له والإكبار ولله دره من فارس مغوار، والتحية والشكر له ولمرشحي الحزب فقد قدموا المال والجهد والفكر ولم يتأخروا عن شئ، و حتى بعد النتيجة الظالمة والمعيبة واصل الحزب نشاطه وبدأ في حشد العضوية وتنظيمها استعداداً لإستحقاق أكبر (وحدة السودان) وإكمال هيكلة وبناء الحزب، واثقون من أن الحزب قادم وبقوة وبحضور آكد فقد سعى وبذل وما التوفيق إلا من عند الله، وسوابق الهمم لا تخرق أسوار الأقدار. "والله يعلم وأنتم لا تعلمون"..

النحلان غير متواجد حالياً  
قديم 05-07-2010, 02:57 AM   #13
النحلان


الصورة الرمزية النحلان



النحلان is on a distinguished road

افتراضي رد: قراءة في ترشيح الإتحادي الأصل، للأصيل حاتم السر(1,2,3,4,5,)


أنا : النحلان




اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبده [ مشاهدة المشاركة ]
الأخ الأستاذ / النحلان

لك أطيب الامنيات

وأنت تطرح علينا هذه القراة ( ترشيح الحزب الإتحادي للمناضل حاتم السر ) نعم هذا الترشيح صادف أهله وهذا الترشيح لم يكن إنحيازاً للأستاذ حاتم في شخصه وملازمته مولانا السيد محمد عثمان الميرغني طوال العشرين عاماً الماضية كرئيس لمكتبه وناطق باسمه ، ولكن مؤسسة الحزب باجمعها بداية برئيس الحزب والقيادات بالحزب أجمعت على أن يكون الاستاذ / حاتم السر هو مرشح رئاسة الجمهورية عن الحزب الاتحادي الاصل ، وأن يجمع كل هؤلاء على حاتم فهذا شان عظيم في حقه ، وحاتم ليس بغريب على الاتحاديين ولا التجمع الوطني والذي كان الناطق الرسمي باسمه ، وها هو الآن حاتم بيننا ومرشحنا للرئاسة .
وعندما اتى الينا في ( قرية الطندب - شرق البطانة ) في ذكرى مولانا الخليفة الفاضل وليست هذه المرة الاولى التي ياتي فيها فقد جاء قبلها وهو في أيام صباه يافعاً ونحن صغار قد لانكون نعرفه ، ولكن هذه الزيارة الأخيرة تختلف عن السابقة فقد تركت هذه الزيارة أثراً طيباً في نفوس أهالي الطندب جميعاً ، وقد زاع صيته قبل مجئه الينا ليشرفنا هذه المناسبة حضوراً بهياً وتشرفنا ايضاً بمجئ كل مرشحين الحزب وساعتها كتبنا في هذا المنتدى عنوان ( الطندب تحتضن حكومة الاتحادي الاصل ) ، وقد تحدث الينا بكلامه الطيب وادبه الجم وقد وضع النقاط على الحروف . وهو ينقل الينا تحايا مولانا الميرغني .
والكلام عن الاستاذ حاتم السر يطول ويطول ولا نقدر ان نوفيه حقه ...

فهذا الترشيح هو أهل له وزيادة ....

أخي النحلان اعزرني عن كتابة هذه الكلمات .... كانت سريعة جداً وغير مرتبة ....
سأكتب لاحقاً ان شاء الله .

العزيز الفاضل نسل الصالحين محمد
محبة واحتراما/
شكرا لمرومك .. وفي انتظار الحاق الوعد فعلا نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

محبتي
عمر

النحلان غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الميرغني, الترابي, الإتحادي, حاتم السر
كاتب الموضوع النحلان مشاركات 12 المشاهدات 8912  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:06 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه