القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() سحب سفراء السعودية والإمارات والبحرين من قطر ![]() هذه هي أول مرة في تاريخ مجلس التعاون الخليجية التي يسحب فيها السفراء. بي بي سي: آخر تحديث: الأربعاء، 5 مارس/ آذار، 2014، 11:27 GMT سحبت السعودية والإمارات والبحرين سفراءها من قطر احتجاجا على ما وصفته بتدخل قطر في شؤونها الداخلية. وقال بيان مشترك إن من بين دوافع ذلك القرار "المحافظة على أمن واستقرار دول المجلس، الذي نصت الاتفاقية الأمنية الموقعة بين دول المجلس على أنه مسئولية جماعية". وأضاف أيضا "الالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من دول المجلس بشكل مباشر أو غير مباشر، وعدم دعم كل من يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظمات أو أفراد سواء عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي وعدم دعم الإعلام المعادي". وعبرت قطر عن أسفها لقرار الدول الثلاث سحب سفرائها، لكنها قالت إنها لن ترد بالمثل، بحسب بيان أصدره مجلس الوزراء القطري. وعبرت الرياض وأبوظبي والمنامة عن الأمل في أن "تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما سبق الاتفاق عليه ولحماية مسيرة دول المجلس من أي تصدع". وقالت الدول الثلاث في البيان المشترك إن قطر فشلت في تنفيذ اتفاق أمني، كان أمير قطر، الشيخ تميم آل ثاني، قد وقعه في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي في العاصمة السعودية الرياض، مع قادة دول مجلس التعاون الآخرين. وينص الاتفاق على عدم تدخل أي دولة في شؤون دول المجلس الأخرى، وعلى التعاون الأمني بين الدول الأعضاء، وعدم دعم "الإعلام العدائي". وكانت شبكة الجزيرة الإخبارية - التي يوجد مقرها في الدوحة والتي تمولها الأسرة الحاكمة في قطر - قد انتقدت السعودية وبعض دول الخليج الأخرى. وكان وزراء خارجية مجلس التعاون قد اجتمعوا في الرياض الثلاثاء من أجل محاولة إقناع قطر بضرورة تنفيذ الاتفاق. لكن اجتماعهم باء بالفشل، بحسب البيان. ريبة وعداء ويرى المراقبون في الخطوة التي أقدمت عليها الدول الثلاث تحركا غير مسبوق، خلال تاريخ مجلس التعاون الذي يمتد إلى ثلاثة عقود. ويرون أن سحب السفراء هو أوضح مؤشر على وجود صدع بين بعض دول الخليج، وقطر، التي لاتزال مؤيدا قويا لجماعة الإخوان المسلمين في مصر، وسوريا وفي دول أخرى في الشرق الأوسط. ولا تزال قطر تتخذ موقفا مختلفا عن دول الخليج الأخرى، في منطقة محافظة تحكم بملكية وراثية. وينظر بعض دول الخليج إلى هذا الموقف بارتياب، ويرى بعضها فيه عداء صارخا لها. وقد نددت قطر بشدة العام الماضي بالإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي، الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين. لكن موقف السعودية والإمارات والبحرين كان مختلفا، إذ أيدتا ما أقدم عليه الجيش في مصر، وساندت الحكومة المصرية المؤقتة بالدعم المالي، مع الكويت. وحكم الاثنين في الإمارات على مواطن قطري بالسجن سبع سنوات لدعم جماعة متبطة بالإخوان المسلمين. كما وجهت الحكومة المصرية - التي تؤيدها السعودية - تهمة مساعدة تنظيم إرهابي - بعد قرار السلطات باعتبار الإخوان تنظيما إرهابيا - إلى تسعة من الصحفيين العاملين في شبكة الجزيرة، وقدمتهم للمحاكمة.
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() فرانك غاردنر - محلل الشؤون الأمنية، بي بي سي ![]() وأخيرا، ظهرت الخلافات بين قطر وعدد من زميلاتها الخليجيات في العلن. اما السبب الذي يقف وراء هذه الخطوة الاخيرة، فيتلخص في القناعة التي توصلت اليها الرياض وابو ظبي والمنامة بأن الدوحة لا ترغب في انهاء دعمها المزعوم للحركات المتطرفة في المنطقة. ويعتقد السعوديون إن قطر تقوم بتسليح جبهة النصرة في سوريا، وهي حركة جهادية مرتبطة "بتنظيم" القاعدة. كما تتهم الدول الخليجية قطر بدعم الحوثيين في اليمن، علاوة على حركة الاخوان المسلمين في مصر. وتقول مصادر خليجية إن أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني كان قد وعد باعادة النظر في سياسات بلاده وجعلها اكثر قربا من سياسات باقي دول مجلس التعاون. ولكن من الواضح ان الدول الخليجية لم تقتنع بما قامت به قطر في هذا المجال، والمحت الى انها قد تتخذ خطوات اكثر شدة اذا لم يتم حل الخلاف بين الجانبين.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() ثماني ساعات خليجية ساخنة سبقت قرار سحب السفراء الوزير القطري غادر الاجتماع مرتين ![]() الرياض: فهد الذيابي اجتماع عاصف شهدته العاصمة الرياض مساء أول من أمس جمع وزراء الخارجية لدول مجلس التعاون الخليجي الذي استمر نحو ثماني ساعات ونصف، والذي بدأ الساعة الثانية ظهرا لينتهي نحو الساعة 10:30 مساء، لتتضح نتائجه أمس بإعلان السعودية والإمارات والبحرين سحب سفرائها من قطر نظرا لعدم التزامها بمبادئ العمل الخليجي المشترك. وشاءت الكويت أن تتخذ سياسة النأي بالنفس في خضم الأحداث التي عصفت فجأة بالعلاقات الخليجية ليلة الثلاثاء الماضي في العاصمة السعودية الرياض بمقر أمانة مجلس التعاون لدول الخليج، فبعد أن كان مقررا أن يتحدث الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، وزير الخارجية الكويتي، في مؤتمر صحافي يعقب انعقاد المجلس الوزاري أول من أمس بصفته رئيس الجلسة، وأن بلده رئيسا للدورة الخليجية الحالية؛ أعطى الوزير الكويتي إشارة للأمين العام لمجلس التعاون الخليجي الدكتور عبد اللطيف الزياني، الذي كان سيشاركه التحدث في المؤتمر؛ بأنه لن يعقد الإيجاز الصحافي، ما دعا الأمانة العامة لإبلاغ الصحافيين مباشرة بذلك النبأ المستغرب. وقبل ذلك، ظهر جليّا أن اللقاء الخليجي ليس على العادة هذه المرة، فالوزراء قضوا وقتهم الطويل من الثانية ظهرا حتى العاشرة ليلا في قاعة يسميها ممثلو الأمانة العامة للمجلس «المختصر»، وفيها يكتمل الأعضاء، وتعقد اللقاءات الثنائية، إلا أن الوزراء لم يغادروا تلك القاعة إلى قاعة «التعاون» المقر البروتوكولي للاجتماع إلا في الخامسة عصرا، ولم يمكثوا في قاعة الاجتماع الرسمية مدة تتجاوز ال15 دقيقة انقضت أثناء إلقاء وزير خارجية الكويت خطابه بمناسبة رئاسته الاجتماع، تلاها العرف السائد للقاء بإخلاء القاعة من الصحافيين ليتحدث الوزراء بشفافية في محاورهم الدبلوماسية، بيد أن المفاجأة كانت في خروج الوزراء بعد ذلك مباشرة إلى وجبة الغداء، وأمضوا ما بقي من وقتهم بعد ذلك في صالة المختصر، ولم يعودوا لقاعة الاجتماع مطلقا. وبعد سجال سري طويل، وتحديدا في الثامنة ليلا، غادر الوزير القطري قاعة «المختصر»، وظن الصحافيون أنه متجه إلى الدوحة بعد رفضه الحديث إليهم، لكنه عاد بعد ساعة ونصف قضاها حسب المصادر في مقر سفارة بلاده، ويبدو أنه كان يتشاور خلال ذلك الوقت مع القيادة القطرية حول ما يدور في الاجتماع، وبعض الإجراءات الخليجية المعتزمة في حال تعذر الوصول لنقطة تفاهم وإجماع مشترك حول مختلف القضايا الإقليمية والعربية على وجه الخصوص. واستغرق الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية الإماراتي، هو الآخر، بعض الوقت في حديث مستمر عبر هاتفه النقال إلى شخصية قد تكون على الأرجح هي من تملك القرار السيادي في العاصمة أبوظبي. وقبل ذلك خرج الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، وزير الخارجية البحريني، باكرا من «المختصر»، وذلك نحو الساعة الخامسة والنصف عصرا، والذي أطلق تصريحات صحافية أكد فيها أن الخطر لم يعد يقتصر على أمن بلاده فقط، وإنما أمن دول الخليج بشكل عام، مبينا أن موقف السعودية والإمارات والدول الأخرى يوازي موقف بلاده، وهو حازم وصلب تجاه الإرهاب، وذلك عقب التفجيرات الأخيرة التي شهدتها عاصمة بلاده المنامة. وأوضح الشيخ خالد أن الخليجيين أدرجوا ثلاث منظمات في البحرين، وهي: ائتلاف 14 فبراير، وسرايا أشتر، وسرايا المقاومة؛ ضمن القوائم الإرهابية. وأضاف أنهم سيتواصلون في هذا الإطار لدعوة مختلف دول العالم لذلك الإجراء، مبينا أن أعمال الإرهاب أصبحت تتزايد بوضوح في البحرين، وأن الدور الإقليمي فيها من قبل عناصر إيرانية كبير. وذكر الشيخ خالد أن الإرهاب شيء والعمل السياسي لأي معارضة شيء آخر، واصفا ما تواجهه البحرين اليوم بالإرهاب، مؤكدا أن حكومة بلاده تتعامل بسعة صدر في كل جانب سياسي، لكن مع الإرهاب لا توجد سعة صدر، مضيفا أن الوقفة الخليجية ضد النشاطات الإرهابية ل«حزب الله» اللبناني واحدة. إلا أنه في نحو الساعة 10:30 مساء خرج وزير الخارجية القطري رافضا الإدلاء بأي تصريحات صحافية، والذي بدت عليه علامات عدم الرضا، ليعقبه خروج بقية الوزراء الذين اعتذروا هم أيضا عن عدم الإدلاء بأي تصريحات صحافية، مكتفين بما ورد في بيان الأمانة العامة الذي صدر أول من أمس، وخرج بقية الوزراء وسط أجواء من التوتر لوحظت عليهم، وكان آخر من خرج من القاعة الشيخ صباح خالد الحمد الصباح وزير الخارجية الكويتي. http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=763693&issueno=12882 #.UxgPIs4qlzY |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | أبو الحُسين | مشاركات | 2 | المشاهدات | 5547 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|