القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > المنتدى العام
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

نص حوار السودانى مع ابراهيم الميرغني الناطق الرسمي للحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل

المنتدى العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-2013, 01:08 PM   #1
علي الشريف احمد
المُشرف العام
الصورة الرمزية علي الشريف احمد



علي الشريف احمد is on a distinguished road

03 نص حوار السودانى مع ابراهيم الميرغني الناطق الرسمي للحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل


أنا : علي الشريف احمد






نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


من هو إبراهيم الميرغني الذي ظهر فجأة؟

لم أظهر فجأه ..لكن على العموم أنا إبراهيم الميرغني ولدت في كسلا، ودرست جميع المراحل الدراسيه بالخرطوم بحرى والجامعه بجامعة القاهره كلية الاقتصاد والعلوم السياسيه .. متزوج واب لولدين

لم تأتي فجأة لكن ظهورك العلني جاء مفاجئا.. اتحادي بالفطري مثلا؟

ليس بالفطرة، لكن العمل التنظيمي بدأته من القاعده كنت عضوا في رابطة الطلاب الاتحاديين لدورتين وعضو مكتب تنفيذي لدورة، ورئيس رابطة الطلاب الاتحاديين لدورتين ثم عضو مكتب سياسي بعد مؤتمر المرجعيات وعضو القطاع سياسى ثم عضو الهيئه القياديه وأخيرا الناطق الرسمي باسم الحزب ورئيس لجنة اعلام المؤتمر لمدة 12 عاما كنت موجود وأعمل في الأطر التنظيمية للحزب

تعيين مولانا لك دل على أنه لازال يستعين ويضع أبناء آل الميرغني في مناصب مهمة؟

إن رأيت الحزب كله وأفراد آل الميرغني الموجودين فيه، ستجدينهم لا يعدون على أصابع اليد الواحدة مقارنة بعدد مواقع الموجودة في الحزب.. الناس في أحيان كثيرة تركز مع كلمة الميرغني لتقول أنهم يُعطَون المناصب الكبيرة رغم ان المواقع المهمة تشغلها قيادات من خارج الأسرة.. ولا يعقل ان يحرم كادر من العمل فقط لانه يحمل اسم الميرغنى والعكس صحيح

ومع قلتهم يعطون مناصب مهمة.. مثلا جعفر الصادق، عمله السياسي قليل وهو مساعد رئيس؟

السيد جعفر هو الشخص الوحيد من الاسره الذى يشغل موقع فى الحكومه من كافة المواقع التى نالها الحزب وفق اتفاق المشاركه اتحاديا وولائيا . فهل هذا كثير؟؟

منصب الناطق الرسمي يحتاج لشخص اتحادي ذو وزن، ورغم أنك عملت في اتحادات الطلاب إلا أن التعيين كان مفاجئا؟

الموضوع لا علاقة له بالأوزان، الناطق هو شخص يعبر الخط السياسي للحزب في مرحلة معينة ولا يصنع سياسة بقدر ما يعبر عنها، وهي لا تحتاج لشخصية تاريخية أو كبيرة في العمر، بالعكس، تحتاج لمهارات معينة في الخطابة وامتلاك مهارات التواصل الاعلامى والجماهيرى وهو ليس موقع ضخم أو كبير.. في أي مؤسسة يمكن ان يكون هناك أكثر من ناطق رسمي وأحيانا يكون الناطق موظف في مكتب. لكن الناس هنا تعطى هذه الوظيفه اكبر من حجمها الحقيقى بكثير. ملغى

أنت قلت أن المطلوب من الناطق التعبير عن موقف الحزب، وحاتم السر الناطق السابق، كان يعبر عن موقف لا يمثل محمد عثمان الميرغني، كان يعلن دائما أن الإصلاح لن يتم إلا بتغير النظام أو سقوطه .. ألا تعتقد أن هذا أحد أسباب قدومك؟

على الإطلاق، الأستاذ حاتم السر كان خلال الفترة الماضية كلها خارج السودان والحزب يحتاج في هذه الفترة إلى ناطق رسمي موجود داخل السودان ليتابع القضايا بصورة يومية ويكون على اتصال مباشر مع الصحفيين.. النقطة الثانية حاتم السر كان مرشح الحزب لرئاسة الجمهورية وبالتالي هو تجاوز مرحلة الناطق الرسمي بمراحل، الأمر ليس تنحية حاتم ليأتي بدله إبراهيم، حاتم السر كان قبل ذلك يزيل بياناته بمرشح الرئاسة السابق، فلا يمكن أن نرجعه خطوة كبيره للوراء ويرجع لموقع المتحدث الرسمي.. بعد ان قدمه الحزب لاهم موقع فى الدوله على الاطلاق

كيف هي علاقتك بحاتم؟

علاقة طيبة وممتدة.. هو أحد القيادات الكبيرة، حينما كنا في قطاع الطلاب كان أستاذنا ومعلمنا فى مدارس الكادر وأنا أرجع إليه في كثير من التفاصيل التى تتعلق بعمل الناطق الرسمي.. عملنا قبل ذلك في أكثر من موقع وتربطني به علاقة شخصية أكبر بكثير من العلاقة التنظيمية.

كيف علاقتك بأعضاء ومكونات الحزب الاتحادي؟

أنا على اتصال دائم بمعظم قيادات الحزب في المركذ والولايات وأحاول أن أخلق قناة اتصال حتى يكون الحزب هنا يمتلك كافة المعلومات فكونك متحدث رسمي لا يعني أن تخرج مخرجات فقط إنما لا بد أن تكون هناك مدخلات من المعلومات تساعد فىى عملية صناعة القرار هذا بالاضافه لللعلاقه على مستويات اخرى تصب فى المصلحه العامه وتدعمها لكل ذلك أنا حريص على التواصل معهم والالتقاء بهم كل ما جاءوا إلى الخرطوم او ذهبت انا اليهم

كيف وجدت مواقفهم وآرائهم تجاه السياسية المتبعة حاليا سواء كانت مشاركة في الحكومة أم غيرها؟
المشاركة هو حدث سياسي لم ينتج عن فراغ إنما تراكم من مراحل متتالية، المشاركة ليست خير مطلق أو شر مطلق، ومن يتحدث بأن الحزب مجمع عليها فهو يتحدث عن أمر غير واقع.. أقوى الأصوات التي نادت بالمشاركة كانت من الولايات وغيرها كانت ضدها بشده كل حسب تقديره للوضع السياسى ..القضية الآن ليست مع أو ضد إنما ما هي الخطوة التي تلي المشاركة
جماهير الحزب أيضا تريد أن تعيد تقييم موقفها. نحن في مرحلة تقييم المشاركة. ومن ثم تحديد الموقف السياسى وفق المعطيات المتغيره بسرعه كبيره

وماذا سيتناول أيضا المؤتمر العام؟

هذا أول مؤتمر عام بالمعنى الدقيق منذ مؤتمر الوحده ١٩٦٧ والمؤتمر له اجنده كثيره ليناقشها أهمها كيفية البناء التنظيمي للحزب وتجديد موجهاته الفكريه والمشروع الوطني ومشروع الدولة والحكم ورؤيته للسودان بعد التغير الذي حدث، بالإضافة إلى مجموعة من القضايا السياسية من ضمنها المشاركة، لكنها ليست الأولوية، لأنها موقف سياسى فى محيط متجدد باستمرار

أنتم الآن لستم حزبا معارضا؟

نحن منذ أن وقعنا اتفاق السلام في القاهرة عام 2005 كجزء من التجمع الوطنى الديموقراطى وعدنا الى العمل من الداخل كآخر تنظيم يعود بعد عادت كل التنظيمات وجاءت الخرطوم ووقعت اتفاقيات ودخلت في شراكات مع الحكومة منها ما نجح ومنها ما فشل. وقد شاركنا فى الحكومه من قبل كجزء من مشاركة التجمع وفق الاتفاق ولم يعترض احد . لماذا هذا الاعتراض الان ؟؟ نحن لا نقبل الابتزاز السياسى ولا يستطيع احد ان يزايد على مواقفنا الوطنيه سواء كنا معارضين او حاكمين ونرفض اى وصايه ما عدا وصاية جماهيرنا التى ستقول كلمتها فى المؤتمر العام إن شاء الله

المعارضة لا تعتبر ذلك.. تقول أن مشاركتكم في الحكومة هي التي حسمت المسألة وأخرجت الحزب من قوى المعارضة؟

هناك فرق كبير .. الحزب الاتحادي وقع اتفاق السلام عام 2005 وجاءت قيادات الحزب وتحولت إلى العمل من الداخل.. أن يستمر الحزب في العمل خارج إطار الحكومة أو داخلها هو قرار سياسي.. موضوع المشاركة الناس أعطته أكبر من حجمه.. هناك عملية سياسية تجري واتفاقات سلام وقعت ومحاولة لإنقاذ الوطن، الناس حاولت من خارج الحكومة وبالعمل المعارض والمسلح عندما اعلنت الحكومه انها لن تتعامل الا مع من يحمل السلاح وقد فشل الطرفين فى حسم الصراع عسكرياوفشلا لا بد أن تكون هناك محاولة من طريق ثالث والا سيحدث الانهيار الذى نراه وشيكا ونعمل على تفاديه بكل الوسائل

أين موقع الحزب الاتحادي الآن؟

بكل وضوح ومباشرهالحزب الاتحادي الآن وفى هذه اللحظه التى تجلسين فيها امامى مشارك في الحكومة، وهو غير معارض، لديه اتفاقية وبرنامج مشترك الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا

(مقاطعة) إن لم تكونوا مشاركين هل سيكون الحزب معارضا؟

أي حزب سياسي في أي دولة في العالم إن لم يكن مشارك في الحكومة فهو حزب معارض لا يوجد فى علم السياسه موقف اخر

كيف إذا تصف موضوع مشاركة الاتحادي في الحكومة غير كبير وأعطي أكبر حجمه ؟

الفرق يكمن في المعارضة نفسها، وأدواتها التي تعارض بها.. نحن تخلينا عن الخيار العسكري وقلنا أن الخيار السلمي هو الأمثل.. فأصبح هناك طريقين، إما العودة إلى الخيار العسكري أو محاولة العمل داخل الحكومة لإحداث تغير ديمقراطي.

هل أنتم غير مقتنعين بما تفعله المعارضة من تظاهرات وتجمعات ودعوات لإسقاط النظام، خاصة أنها تتم عبر طرق سلمية كما قال الصادق المهدي؟

المسألة ليست اقتناع أو لا، إنما أدوات، المطلوب تغيير وضع السودان للأفضل، هناك من يرى أنه يجب أن يكون التغيير عسكري مثل تحالف كاودا، وهناك من يرى أن الاسقاط هو التغيير ويرى أن يكون عبر الوسائل السلمية والاعتصامات مثل قوى الإجماع الوطني، وهناك من يرى أن التغيير يجب أن يكون من داخل الحكومة نفسها.. نحن كنا حاملين للسلاح حينما كان الذين ينادون اليوم بالحل العسكرى جزء من الحكومة وكل طرف يستخدم أداة معينة من أدوات الصراع حسب تقديره السياسى

هناك قيادات تخرج من الحزب لتنضم إلى أحزاب أخرى حتى إن كانت لتحالف كادوا والحزب لا يكترث للخروج؟

لست عليهم بمسيطر.. نحن لسنا حزب آيدولوجي، إنما حزب برنامج سياسي، ما يحدث ظاهرة طبيهيه ناس تدخل وناس تخرج، فالحزب ليس مؤسس على عقيدة أو إيمان، وكما قال مولانا الحزب مسيرته مثل النهر العظيم من المنبع إلى المصب، في هذه الرحلة تكون هناك روافد تصب وفروع تخرج لكن المجرى الرئيس واحد

حصلت أحداث داخلية كثيرة، أهمها المحاولة الإنقلابية كيف نظرتم للأمر؟

الأحداث لم تكن مفاجئة لأن الأجواء العامة في السودان هي أجواء انقلابية، تحدثنا مع الإخوة في المؤتمر الوطني قبل المحاولة وقلنا لهم أن البلد في حالة احتقان خانق، وإن لم يحدق انفراج سيحاول العديد إحداث التغيير بأساليب مختلفة، ما يحدث طبيعي في ظل الوضع الاقتصادي والسياسي والإنساني الذي يعيشه السودان.

فيما يخص الوضع مع الجنوب ما تقييمكم للموقف وما هو دوركم؟

نتيجة للإقصاء الذي مارسه الوطني مع الآخرين اصبحت الدولة تنظر بعين واحدة وتسمع بأذن واحدة وتقرر مصائر الناس بكلمة.. مولانا أكد أنه إن حدث الانفصال فلن يحدث استقرار لا في الخرطوم ولا جوبا، الحلول لا تتجزأ، ونحن مع التفاوض مع قطاع الشمال، لن يحدث سلام مع الجنوب إن لم تحل مشكلة النيل الأزرق وجنوب كردفان، فك الارتباط بين الجيش الشعبي وقطاع الشمال لن يحدث لأنه ارتباط تاريخي وقبلي وبدأ بتمرد يوسف كوة عام 1983 مع جون قرنق..ولأنه لن يحدث لابد أن يكون الحل متزامنا،

هل لكم أي اسهام؟

طلب من الاتحادي أن يقدم رؤية ويتدخل كوسيط وفقا لعلاقاته التاريخية، وفعلا قدمناها وذهبنا إلى مالك عقار ووافق على مقترحنا وقبل أن يصل وفدنا إلى الخرطوم تم الهجوم، لدينا رؤية موضوعيه وقابلة للتطبيق و قد طلب منا مرة أخرى أن نقدمها، لكننا لن نفعل طبعا إن لم تكن هناك ضمانات كافية لتنفيذها حتى لا نقع كل مرة في أخطاء تاريخية، ونفقد مصداقيتنا ، داخل الوطني هناك تيار عقلاني وهناك تيارات عدوانية، لكن التخوف انه حتى هذه الحلول لن تجدي بعد فترة قصيره

لديك شركة خاصة ضخمة تتعاون مع رئاسة الجمهورية، هل الأمر صدفة أم أنه يأخذ بعدا استراتيجيا لعلاقة الاتحادي بالحزب الحاكم؟

هي ليست ضخمه وهى شركة قديمة اسستها قبل عودة الحزب وتعمل في مجال الإعلام، وعملائها كل الموجودين في سوق الإعلان، شركات كبيرة أم صغيرة.

لكن لديك علاقتك بالقصر؟
بمعنى

هناك تعاون بينك وبينهم؟
ليس لدي بالقصر علاقة، إنما علاقتي تكون حينما يطلبوا بعض المعدات والأجهزة من الشركة وتؤجر لهم مثلهم مثل اى مؤجر وعملى هذا هو مصدر رزقى لا اصنف الناس فيه حسب الوانهم السياسيه او معتقداتهم وانما اصنفهم كعملاء فقط

إلى أي مدى يرسم مولانا الميرغني تفاصيل حياة أفراد المراغنة؟

الأسرة ليس لها حياة واحدة إنما حيوات لكل منا حياته يعيشها بطريقته الخاصة، لكن ما يعطي هذا الانطباع أن هناك قاعده من الإرث يحافظون عليه جميعا، في طريقة التعامل والأدب مع الآخرين وفي مستوى حوارك مع الناس، لم يحدث أن تدخل مولانا في حياة أي واحد من الأسرة ما لم يكن في الموضوع تجاوز لمجموعة القيم والأخلاق التي تربينا عليه

بنات العائلة لا يظهرون في العمل العام؟

ليس لديهم ميول.. لكن على المستوى التاريخي هناك كثيرات كان لهم دور دولي وليس محلي مثل الشريفة علوية بنت السيد هاشم التي كانت زعيمة الختمية في اريتريا، وكانت تسافر إلى روما وتلتقي بموسيليني وهتلر، والشريفة مريم في سنكات

ذهبت إلى جوبا قبل سنوات، وتعرضت إلى طلق ناري.. ما صحة هذا الحديث وماهي التفاصيل؟
كاد أن يكون هناك طلق ناري لكنه لم يحدث.. السبب وجود سوء تفاهم والشخص كان يريد أن يحسم الخلاف بشكل مسلح فأخرج السلاح وأراد الإطلاق، لكن الله لطف وحصل مانع في سلاحه ولم يتمكن من إطلاقه حتى تم احتواء الموقف الموضوع شخصي وكان في واو ولا بعد سياسي له.

علاقتك بالجنوب؟

زرت كل ولايات الجنوب قبل الانفصال، وزرت كل السودان من حلفا لنمولي ومن الجنينة إلى كسلا.




علي الشريف احمد غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة علي الشريف احمد ; 02-02-2013 الساعة 01:13 PM.
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 02-04-2013, 07:41 PM   #2
الأمين حسين بخيت


الصورة الرمزية الأمين حسين بخيت



الأمين حسين بخيت is on a distinguished road

افتراضي Re: نص حوار السودانى مع ابراهيم الميرغني الناطق الرسمي للحزب الإتحادي الديمقراطي الأص


أنا : الأمين حسين بخيت




اليس الأجدر ان تجرى مثل هذا اللقاء صحبفة الحزب وتطرح مواضيع اكبر من كدة حتى تعم الفائدة للكل ولكنها فى واد آخر وبعيدة كل البعد عن طرح رؤى وافطار الحزب والدفاع عن قيادته وافساح مساحات اوسع للافكار والأطروحات حتى يستبن الشباب ويعلم ما هو الحزب الاتحادى الديمقراطى وتشرح للكل مبادرات رئيس الحزب ومجهوداته ومجاهداته وكذلك كل القيادات الاتحادية اضافة لنشر الارث الاتحادى العظيم

الأمين حسين بخيت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع علي الشريف احمد مشاركات 1 المشاهدات 6720  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه