القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
مُشرف المكتبة الصوتية
![]() ![]() ![]() |
![]() صحيفة الرأي العام السودانية كتبت : أعْلنت الحركة الشعبية، سحب ياسر عرمان مرشحها لمنصب رئاسة الجمهورية، وأكّدَت خوضها الانتخابات في الجنوب وولايات الشمال في المستويات كافة عدا دارفور. فيما أَكّدَ عمر البشير مرشح المؤتمر الوطني لرئاسة الجمهورية، أن موقف الحركة الشعبية أن تكون الانتخابات في مواعيدها، وقال البشير لدى مُخاطبته جماهير الدمازين بولاية النيل الأزرق أمس، إنَّه من الغرابة اننا في الكرسي والسلطة نريد الانتخابات، وغيرنا في المعارضة يقول (ما داير انتخابات)، وأشار إلى أن الأحزاب حَالَ مقاطعتها الانتخابات سيبقى حزبه في السلطة، وقال: نريد بعد عشرين عاماً الرجوع للشعب ليقول رأيه. من جانبه قال د. رياك مشار نائب رئيس حكومة الجنوب في مؤتمر صحفي بحضور عرمان وقيادات الحركة بدارها أمس، إنّ اجتماع المكتب السياسي للحركة توصل إلى أن الحالة الأمنية في دارفور وحالة الطوارئ وانعدام الأمن، وسَيطرة المؤتمر الوطني الكاملة على الإقليم لا تسمح بقيام انتخابات حرة ونزيهة وشفافة، وأكد ان سحب عرمان تضامناً مع أهل دارفور. وقال عرمان ل (الجزيرة) أمس: لدينا مشاكل مع الذين ترشحوا على مستوى عدد من الولايات، لكنه أكد اذا تم الاتفاق يمكن أن تقاطع كل المعارضة الانتخابات. ونفى وجود أية صفقة مع الوطني وراء الانسحاب، وقال: سنقف مع قوى المعارضة. ووصف تمسك الوطني بالانتخابات بأنه يقود لما لا يحمد عقباه، وأضاف بأنه يتحمل نتيجة دفعه للجنوب نحو الانفصال. وأبْدى المؤتمر الوطني دَهشته لانسحاب عرمان، واعتبره نوعاً من الإحساس بالهزيمة، وقال أحمد إبراهيم الطاهر رئيس المجلس الوطني ل «الرأي العام» أمس، إنّه مُندهشٌ للقرار لعدم وجود أي مبرر، وأردف: إلاّ إذا كان إحْساساً بهزيمة المرشح، وأضاف أن الانتخابات قامت باتفاق القوى السياسية، وانّ الانسحاب نوع من الانهزام أمام الشعب، لكنه قال إنّ هذا القرار لن يؤثر على موقف الشعب في التصويت، وزاد بأنه قرار يخص الجهة التي أصْدرته. وقال الطاهر، إنّ أي مرشح له الحق في الانسحاب، ولكن هناك فترة زمنية يكون فيها لهذا الانسحاب أثر، ويشطب اسم المرشح من القائمة ويختفي، وأضاف أنّ هذه المدة انتهت ودخل المرشحون في فترة ما قبل التصويت، ولذلك سيظل اسمه في قائمة المرشحين. ونصح الطاهر أحزاب جوبا بالانسحاب إذا أرادت حفظ ماء وجهها ولتحفظ وجودها في الساحة السياسية لأنّ الانتخابات ستكون نهايتها. وقال فتحي شيلا أمين الإعلام بالمؤتمر الوطني ل «الرأي العام»، إنّ الحركة الشعبية لا تزال مُلتزمة باتفاق السلام الشامل ما دام أنّها لم تنسحب من الانتخابات، وأرجأت قوى أحزاب جوبا، إعلان مَوقفها من الانتخابات لحين اتخاذ تَضامن مُرشحي رئاسة الجمهورية - عَدا المؤتمر الوطني - قَرار خَوض الانتخابات أو مُقاطعتها، للخروج بموقفٍ موحدٍ. وقَالَ فاروق أبو عيسى رئيس الهيئة العامة لأحزاب جوبا في مؤتمر صحفي عقب اجتماع قادة قوى جوبا بدار حزب الأمة أمس، إنّ اجتماع قادة الأحزاب رأي أنه ليس من الحكمة استباق قرار المرشّحين للرئاسة. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
مُشرف المكتبة الصوتية
![]() ![]() ![]() |
![]() صحيفة "أخبار اليوم" كتبت : الحركة الشعبية تربك الحسابات وتخلط أوراق الساحة السياسية الساخنة وتسحب مرشحها من انتخابات الرئاسة عرمان بعد إعلان انسحابه: بعض مرشحي الرئاسة سينسحبون اليوم وسنلتقي بمولانا الميرغني وقوى إجماع جوبا للتنسيق الخرطوم : محمد الحلو في تطور مفاجئ أربك القوى السياسية حسمت الحركة الشعبية لتحرير السودان الجدل الدائر حول اجراء الانتخابات بإعلانها خوض العملية الانتخابية في موعدها على مستوى الولاة والمجالس التشريعية في كل ولايات السودان ماعدا اقليم دارفور وسحب مرشحها لرئاسة الجمهورية الاستاذ ياسر سعيد عرمان وتجميد حملته الانتخابية بحجة عدم مشاركة دارفور في الانتخابات بسبب حالة الطوارئ المفروضة على الاقليم. وقال الدكتور ريارك مشار نائب رئيس الحركة الشعبية ونائب رئيس حكومة الجنوب ورئيس اللجنة التنفيذية السياسية المشتركة مع المؤتمر الوطني قال في مؤتمر صحفي مغتضب عقدته الحركة الشعبية بدارها بضاحية العمارات بالخرطوم مساء امس ان المكتب السياسي للحركة الشعبية اصدر قرار خوض الانتخابات بعد اكتمال الحوار والتشاور الذي استمر اربعة ايام مع المؤتمر الوطني بالخرطوم، وكشف مشار تفاصيل قرارات المكتب السياسي للحركة التي نصت على خوض الانتخابات في موعدها ما عدا دارفور بسبب عدم مناخ الانتخابات الحرة والنزيهة بالاقليم مما يحرم ابناء وبنات دارفور من المشاركة في العملية الانتخابية، مبينا ان ذلك السبب دفع الحركة الى سحب مرشحها لرئاسة الجمهورية ياسر عرمان وتجميد حملته الانتخابية، وقال ان الحركة ستواصل النقاش والحوار في الموضوعات المتعلقة بخروقات العملية الانتخابية متمثلة في طباعة بطاقات الاقتراع داخل السودان وتقليص مراكز الاقتراع. ومن جانبه اكد ياسر عرمان نائب الامين العام للحركة الشعبية لقطاع الشمال ومرشحها لرئاسة الجمهورية المنسحب ان قرار الانسحاب تم بعد نقاش عميق ومستفيض داخل اللجنة الرباعية للحركة الشعبية المكلفة من رئيس الحركة الفريق اول سلفاكير ميارديت التي تضم د. رياك مشار، باقان اموم، دينق الور، وعرمان، مبيناً ان الحالة الامنية والطوارئ المفروضة في دارفور والمصاعب التي تواجه اهل الاقليم والتي لم تسمح باجراء الانتخابات الحرة والنزيهة جعلتهم يستجيبون لقيادات دارفور الذين رفعوا مذكرة لاجتماع المكتب السياسي حول موضوع الانتخابات في الاقليم، مبيناً ان قرار الحركة يعد تضامناً مع اهل دارفور. وشكر عرمان الشعب السوداني لتأييده له ابان الحملة الانتخابية، مؤكدا ان قيادة الحركة الشعبية منحته الثقة الغالية وهي تعلم ان السودان يواجه مرحلة ان يكون او لا يكون وان الحركة ستخوض الانتخابات في كل انحاء السودان ما عدا دارفور. واعلن عرمان عن لقاءات ستعقدها الحركة الشعبية مع مولانا محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل رئيس التجمع الوطني الديمقراطي ومع قوى الاجماع الوطني (تحالف جوبا)، مؤكدا تنسيق العمل مع كل الاحزاب في الانتخابات القادمة، واضاف ان اجتماع مرشحي الرئاسة اليوم سيشهد انسحاب من المرشحين لرئاسة الجمهورية. ونفى عرمان وجود صفقة بين الحركة الشعبية وشريكها في الحكم المؤتمر الوطني بشأن التطورات الاخيرة في موقف الحركة، وحمل المؤتمر الوطني مسؤولية دفع الجنوب للانفصال. من جهته علل ياسر عرمان في مقابلة مع الجزيرة هذا القرار بأن لديهم في الحركة الشعبية لتحرير السودان وقوى المعارضة لائحة طويلة من المآخذ على الطريقة التي تدار بها الانتخابات من تسجيل اللوائح وحتى طباعة أوراق التصويت. وأبدى ثقته في أن باقي المرشحين للرئاسة سيقاطعون الانتخابات. ولدى سؤاله عما إذا كانت الحركة الشعبية قد اتخذت موقفا نهائيا من المشاركة في الانتخابات التشريعية (البرلمان) قال نحن الآن لن نشارك في الانتخابات (بجميع مستوياتها) في دارفور وأضاف أن لدى الحركة مشاورات مع بعض الأحزاب التي لديها مصاعب في سحب أعداد كبيرة من الذين ترشحوا على مستوى عدد من الولايات ولكن إذا ما اتفقت كل المعارضة يمكن أن نقاطع الانتخابات (بجميع مستوياتها) في ما تبقى من ولايات الشمال بالإضافة إلى دارفور التي اعتبر أنها في حالة حرب ولا يمكن أن تجرى فيها انتخابات. ولكن عرمان أكد مشاركة حزبه في الانتخابات بالجنوب والتي هي شرط لازم لقيام الاستفتاء حسب اتفاقية نيفاشا، وقال إنه يحمّل حزب المؤتمر الوطنيالحاكم مسؤولية دفع الجنوب إلى الانفصال الذي توقع أن يؤول إليه استفتاء يناير/كانون الثاني 2011 |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مُشرف المكتبة الصوتية
![]() ![]() ![]() |
![]() صحيفة "الصحافة " كتبت : انسحاب عرمان والمعارضة تقرر اليوم المعارضة تدرس مقاطعة الانتخابات اليوم «الشعبية» تسحب عرمان وتقاطع المنافسة بدارفور: الولايات المتحدة وبريطانيا والنرويج تحث على انتخابات ذات مصداقية الخرطوم : اسماعيل حسابو : علوية مختار أرجأ زعماء أحزاب تحالف الاجماع الوطني، في غياب الحركة الشعبية أمس، قرارهم بشأن المشاركة في الانتخابات المتبقي علي اجرائها «10» أيام، وأكدوا صدورموقف موحد ونهائي، بمشاركة جميع الأطراف، مساء اليوم.بينما قررت الحركة الشعبية مقاطعة الانتخابات المقبلة علي مستوي رئاسة الجمهورية وولايات دارفورالثلاث، مع الاستمرار في الانتخابات علي كافة المستويات التشريعية والتنفيذية، الي جانب مستوي حكومة الجنوب. وفي هذه الاثناء، علمت»الصحافة» ان المجتمعين اتخذوا قراراً بالمقاطعة من المنتظر اعلانه متزامناً مع قرار مرشحي الرئاسة اليوم. وأرجع رئيس هيئة التحالف فاروق أبو عيسي، في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع، غياب الحركة الشعبية لدعوة أعضائها لاجتماع في جوبا، مؤكدا مشاركتها في اجتماع اليوم والالتزام بما تقرره القوى السياسية، وأوضح أن مندوب المؤتمر الشعبي أبلغ الاجتماع بتمسك حزبه بموقفة الرافض لتأجيل الانتخابات حتي اليوم،لكنه لن يشذ عن قرارالاجماع الوطني المقرراليوم. وأكد ابو عيسي حرص التحالف علي اعلان موقف جماعي موحد بمشاركة كافة الأطراف، وقال ان التكالب علي اية انتخابات مرفوض، وذكر ان المجتمعين رأوا ان مرشحي الرئاسة تقدموا بمذكرة الي الرئاسة ومفوضية الانتخابات، وأمهلوهما 72 ساعة تنتهي اليوم، ومن الحكمة ان يتم التنسيق مع مرشحي الرئاسة، وقال «لذلك أجلنا الاجتماع الي اليوم لنلتقي نحن والمرشحون في موقف موحد». وأكتفي اجتماع قيادات الأحزاب والذي ضم الصادق المهدي، محمد ابراهيم نقد، مبارك الفاضل، واخرين، بعد أكثر من ساعتين، بإصدار بيان أكد علي كسب التحالف المعركة الاعلامية والسياسية والدبلوماسية، وجدد الاتهامات لمفوضية الانتخابات بعدم الحياد والمطالبة بمراجعتها اداريا وماليا، كما جدد الاتهام للمؤتمر الوطني بالسيطرة علي العملية الانتخابية وعدم معالجة تجاوزات الاحصاء السكاني والتسجيل، وطالب مجددا بتأجيل العملية لعدم توفر البيئة المواتية لقيامها، ودعا الاحزاب للاجماع على التأجيل. وشجب البيان الذي تلته القيادية بحزب الامة، الدكتورة مريم الصادق، الربط بين تأجيل الانتخابات واجراء الاستفتاء، مشددا علي تنظيم الاستفتاء في موعده، ووجه البيان نداءً الي القبائل المتقاتلة بدارفور لتحكيم صوت العقل والحكمة. وفي سياق متصل حثت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا والنرويج على إجراء انتخابات سلمية وذات مصداقية في السودان. |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | مصطفى علي | مشاركات | 2 | المشاهدات | 9404 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|