القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > المنبر الاتحادي
التسجيل التعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

الهندي.. منّا آل البيت صحيفة التيار 18 / 11/ 20011

المنبر الاتحادي

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-19-2011, 01:04 AM   #1
خادم الجناب المعظم

الصورة الرمزية خادم الجناب المعظم



خادم الجناب المعظم is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر MSN إلى خادم الجناب المعظم إرسال رسالة عبر Yahoo إلى خادم الجناب المعظم إرسال رسالة عبر Skype إلى خادم الجناب المعظم
Mnn الهندي.. منّا آل البيت صحيفة التيار 18 / 11/ 2011


أنا : خادم الجناب المعظم




الهندي.. منّا آل البيت!!
التيار
علم شارع الصحافة أنّ مقال الهندي عز الدين في أخيرة الأهرام والذي انتقد فيه قيادة المؤتمر الوطني ومنبر السلام بخصوص وضع شروط أمام مشاركة الحزب الاتحادي لقي اهتاماً اتحادياً.. مولانا الميرغني شخصياً وعلى غير العادة قرأ المقال أكثر من مرة.. بعد الاطلاع على المقال وجّه مولانا بإكرام الهندي عز الدين بجلسة تحيّة.. المراقب العام بابكر عبد الرحمن والصحفي عادل عبده توليّا تفاصيل الجلسة الإكرامية التي تحوّلت إلى حوار صحفي.. مصادر شارع الصحافة رصدت الهندي يخلع نعله فيما اكتفى الصحفي عادل عبده بتحيّة مولانا تحيّة صوفية.. الجلسة المحضورة امتدت لنحو ساعة ونصف في دار ابوجلابية وقدّم للضيوف مشروب (السفن أب) بجانب الشاي والقهوة.


خادم الجناب المعظم غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة خادم الجناب المعظم ; 11-19-2011 الساعة 01:21 AM. سبب آخر: خطاء ورد في العنوان
قديم 11-19-2011, 10:32 AM   #2
يوسف البشير محمد البشير


الصورة الرمزية يوسف البشير محمد البشير



يوسف البشير محمد البشير is on a distinguished road

افتراضي رد: الهندي.. منّا آل البيت صحيفة التيار 18 / 11/ 20011


أنا : يوسف البشير محمد البشير




الاستاذ الهندى عزالدين له الشكر على اجتهاده ولكن فى الادب الصوفى (( ان اهل التصوف يحب من يسى اليهم ويقولون ربنا يكثر من امثالهم ولنا فى ذلك مواقف وعبر كثيرة منها الاساءات التى قدمت الى شيخنا الحسن البصرى رضى الله عنه وابونا الشيخ البرعى وسيادة مولانا السيد بن السيد بن السيد رضى الله عنهم من كثيرين ولم يرد على اي منهم ونقول ربنا يحفظ اهل التصوف وينزل رحماته على الجميع

يوسف البشير محمد البشير غير متواجد حالياً  
قديم 11-19-2011, 01:47 PM   #3
الزبير بشير
حضرة السادة المراغنة
الصورة الرمزية الزبير بشير



الزبير بشير is on a distinguished road

افتراضي رد: الهندي.. منّا آل البيت صحيفة التيار 18 / 11/ 20011


أنا : الزبير بشير




نستبشر خير
ولنا في السيره النبويه عبر
سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه ، قاتل الرسول الاعظم في غزوه احد و بعد حين دخل الاسلام و لقب بسيف الله المسلول
ان ما في رحم الغيب لا يعلمه الا الله و عسي و لعل ان يكون لطف الهي بان ينخرط قلم الاستاذ الهندي في درب العز و الكرامه و ذلك لهدم اصنام من الوهم جثم علي الصدور حينا من الدهر .
انك لا تهدي من احببت و لكن الله يهدي من يشاء للصواب و جاده الطريق

الزبير بشير غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 11-19-2011, 02:04 PM   #4
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
Icon15 رد: الهندي.. منّا آل البيت صحيفة التيار 18 / 11/ 20011


أنا : أبو الحُسين




وموجعكم في شنو إنتو يا ناس التيار؟؟؟

كلمة حق وقالها... ونشكروا عليها... أها قولو زيها... هدانا وإياكم الله...

والسادة المراغنة لا يحتاجون لمدح فقد مدحهم رب العزة والجلال في محكم تنزيله بقرآنٍ يُتلى إلى قيام الساعة...

أبو الحُسين غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 11-20-2011, 01:16 AM   #5
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
افتراضي رد: الهندي.. منّا آل البيت صحيفة التيار 18 / 11/ 20011


أنا : أبو الحُسين





في (أول) حوار لصحيفة سودانية منذ سنوات طويلة..
مولانا السيد «محمد عثمان الميرغني» يتحدث ل الأهرام اليوم:
2011/11/17 م
حاوره: رئيس التحرير وعادل عبده
قادت (الأهرام اليوم) خطاً وطنياً خلال الأسابيع الماضية من أجل دفع حوار حزبي (المؤتمر الوطني) و(الاتحادي الديمقراطي - الأصل) إلى نهاياته السعيدة.. وقد وجد هذا الخط قبولاً عاماً لدى جماهير القراء.. كما لقي استحساناً منقطع النظير من قيادة (الحزب الاتحادي - الأصل)، وعلى رأسه مولانا السيد «محمد عثمان الميرغني»، كما وجد إشادة من قيادات بارزة بحزب (المؤتمر الوطني).
وظل (مولانا) الميرغني متابعاً باهتمام بائن لما تنشره (الأهرام اليوم) بشأن قضية الحوار الوطني واتجاهات المشاركة في الحكومة المرتقبة. وقد حدثني أحد القيادات (الاتحادية) المقربة من (مولانا) خلال الأيام الفائتة أنه حمل إليه نسخة من الصحيفة، مشيراً إلى إحدى مقالات (شهادتي لله) في هذا الصدد، فكان رد (مولانا): (كتر خيرك.. لقد قرأته).. ثم أخرج ملفاً يحوي صوراً من مقالات أخرى..!!
• (
الأهرام اليوم) كان لابد - وهي تؤدي هذا الواجب الوطني - أن تسعى إلى لقاء بالسيد «محمد عثمان الميرغني»، وخلال ساعات محدودة، من يوم (أمس الأول) كانت الاتصالات تجري بين الزميل الأستاذ «عادل عبده» والمحامي «بابكر عبد الرحمن»، عضو الهيئة القيادية للحزب الاتحادي المقرب من (مولانا)، والقيادي الدكتور يحيى مكوار، والعميد «م» «أمين عثمان» مدير مكتب السيد الميرغني، بهدف إجراء مكالمة هاتفية بين (مولانا) ورئيس تحرير (الأهرام اليوم) للإشادة بنهج الصحيفة، غير أن السيد محمد عثمان رأى أن تتم مقابلة مباشرة تقديراً لرئيس التحرير.
في تمام الواحدة ظهر أمس (الأربعاء) كنا ضيوفاً على الصالون الرئيس بدار (أبو جلابية) بالخرطوم بحري في انتظار إطلالة (مولانا)، بحضور الدكتور «البخاري الجعلي» والأستاذ «بابكر عبد الرحمن».
بدا (مولانا) بصحة أفضل، رغم أنه شكا من الإصابة ب(نزلة)، فداعبته: تبدو بصحة أفضل والحمد لله.. من اليوم الذي رأيتك فيه بحفل استقبال السفارة السعودية بمناسبة العيد الوطني للمملكة.. ابتسم.. وبدأنا الحوار.. الذي صاحبته (قفشات).. وحكاوى.. وأسرار شملت مجهودات (السيد) في استجلاب العتاد الحربي لدعم القوات المسلحة في عملية تحرير (الكرمك) خلال (الديمقراطية الثالثة) في العام 1987م، حيث ذكر أنه التقى بالملك «فهد بن عبد العزيز» بمدينة «الطائف» وطلب منه دعم الجيش السوداني، فوجه الملك الراحل - رغم التحفظات - بتجهيز كافة الاحتياجات، كما أسهمت دولة العراق بالراجمات، وتبرعت «مصر» بعربات.
• (
مولانا) كان لطيفاً معنا.. وودوداً.. هذا الحوار هو (الأول) من نوعه لصحيفة سودانية منذ سنوات طويلة، حيث عرف زعيم (الاتحاديين) ومرشد الطريقة (الختمية) بالتنائي عن الأضواء، وقلة الكلام، ورغم إصراره على أن تكون الجلسة للمجاملة والتحية، إلا أننا خرجنا للقارئ الكريم بهذه الحصيلة:
*علمنا أن لديكم اجتماعاً للجنة الحوار مع (المؤتمر الوطني) خلال الساعات القادمة، لبلورة موقفكم النهائي حول المشاركة بالحكومة المرتقبة.. ما هي آخر التطورات؟
-
الحوار مستمر مع لجنة (المؤتمر الوطني) والهدف مصلحة الوطن والمواطن، ولجنتنا لها كامل الصلاحيات لدراسة الأمر، واتخاذ ما تراه في المصلحة العامة، وأنا سأتدخل فقط إذا كان هناك خطأ ما.
*- ولكن - يا مولانا - هناك بطء في الحوار؟
-
نعم.. هذا صحيح.. ولكن البطء من الطرفين.. ثم ضحك وقال: نحن نريد مشاركة فيها الخير للجميع
* تلاحظ أن علاقتك بقادة (المؤتمر الوطني) قوية، وودية، ابتداءً من الرئيس «البشير»، و«علي عثمان»، ود. «نافع علي نافع»، الذي زارك بالمدينة المنورة للعزاء في وفاة حرمكم الشريفة «مريم»، ضمن وفد كبير كنت أنا من بين أفراده؟
-
هذا ما أمرنا به نحن.. هكذا تعلمنا.. وهكذا السودانيون يتعاملون مع بعضهم البعض.
*ولكن من جانبهم أيضاً - المؤتمر الوطني- يبدو أنهم يبادلونك هذا الود؟
-
هذا أمر يخصهم.. يشكروا عليه.. ولكننا جبلنا على ذلك.. وهذا هو السودان.
*مولانا السيد.. هل الحزب جاهز الآن في حالة الموافقة على المشاركة للدفع بأسماء مناسبة لشغل المناصب الدستورية؟
-
هذا أمر لاحق، واللجان موجودة وتعمل في هذا الإطار، والحزب له رجال، ولن تكون مشاركة ذاتية لمصلحة أفراد، ولن نجامل فيها، لتكون لمصلحة جماهير الحزب والبلد.
*ربما يكون البعض داخل (المؤتمر الوطني) غير راغب في مشاركتكم مثلما هناك آخرون داخل حزبكم لا يرغبون في المشاركة؟
-
البزرع الخير بلقى الخير.. والبزرع الشر بيحصد الشر.
*يبدو أن للحزب (الاتحادي الأصل) أيضاً موقفاً واضحاً من العمل ضمن (تحالف المعارضة) بالداخل؟
-
نحن ندعو للوفاق الوطني وقيام (جبهة عريضة) لمعالجة القضايا الوطنية الشائكة، فكيف نتكتل في هذا التحالف، ونحن رفعنا شعار: (لا للتدخلات الأجنبية، لا للتكتلات العدوانية). صمت برهة ثم قال: بما فيها التكتلات ضد (المؤتمر الوطني).. ولا للمشاركة التي لا تستوعب حجم حزبنا، وإرثه التاريخي، ولا تخدم الوطن والمواطن.
* ما الجديد في موضوع (لم الشمل) الاتحادي وتوحيد الفصائل الاتحادية؟
-
نحن نركز على القضايا الوطنية القومية فالبلد تواجه ظروفاً معقدة، حتى أنني قلت للسيد الرئيس في لقاء عيد الأضحى الأخير: عليك أن تدعو جميع السودانيين إلى كلمة سواء.. وتسمع منهم ما يرضيك وما لا يرضيك.. والقول الخطأ مردود عليه.
أما الحزب، فنحن أسرة واحدة، نسعى للم شملها والباب مفتوح للجميع..
* مقاطعة): حتى الذين خرجوا مؤخراً وانضموا للحزب الاتحادي الذي يقوده د. الدقير؟
-
الباب مفتوح حتى لغير (الاتحاديين)..
{
مولانا السيد.. هل في نيتك السفر خلال الأيام القادمة خارج السودان أم ستنتظر نتائج الحوار مع (المؤتمر الوطني)؟
-
سأبقى إلى حين، لنرى ما يحدث في هذا الموضوع، وبعدها يمكن أن نغادر إلى المملكة العربية السعودية، ومصر
* ولكن بعض الصحف نشرت أنك بصدد زيارة إلى العاصمة الإريترية «أسمرا»؟
-
هل أنا قلت إنني سأسافر إلى «أسمرا»؟.. الرئيس «أسياسي أفورقي» وجه لي الدعوة وذلك خلال زيارته الأخيرة إلى الخرطوم، ولكن لم يتم تحديد المواعيد بعد، فالأمر يحتاج إلى ترتيبات.
* بصراحة - يا مولانا - هناك من يرى أنه لديكم رؤية خاصة بكم في موضوع المشاركة استعصت على الفهم؟
-
ضحك بصوت عال.. ثم قال: «سيدي علي» علمنا أن ننظر في (ستة) اتجاهات.. الناس تعودوا أن ينظروا إلى (أربعة) اتجاهات.. نحن ننظر إلى (فوق)، و(أسفل)..!!
* مولانا السيد.. من خلال حديثك.. وهذه الجلسة يتملكني إحساس بأن حظ المشاركة ضعيف..؟
-
ضحك مرة أخرى.. وقال: قد يكون إحساسك خاطئاً..!!
* إذا اتجهنا إلى قضايا أخرى.. دعنا نسألك عن علاقتك بالجنوب.. والحركة الشعبية من خلال رئاستكم ل(التجمع الوطني الديمقراطي)، هل يمكنكم القيام بمبادرة لتسوية القضايا العالقة بين دولتي (الشمال) و(الجنوب)؟
-
أنا لا أعد بشيء قبل أن استكشف الطرفين، وأقوم بزيارة إلى الجنوب للتفاكر مع الرئيس «سلفاكير»، وبالمناسبة هو اتصل بي مهنئاً بعيد الأضحى المبارك قبل أيام.
* كانت لديك زيارة مؤجلة إلى «جوبا»؟
-
صحيح وصلتني دعوة من الأخ «سلفاكير»، وهو نفسه، لم يكن بعيداً عن (التجمع الوطني الديمقراطي)، سنقوم بالزيارة في الوقت المناسب.
* مولانا.. كيف تقيم تجربة دخول حزبكم في الانتخابات السابقة؟
-
لدينا تحفظات على العملية برمتها.. ولكن الحزب لا شك استفاد من هذا المران، رغم الاتهامات القوية بالتزوير..
* هنا تدخل مدير مكتب (مولانا)؛ العميد «م» «أمين عثمان»، موجهاً الحديث إلى رئيس التحرير:
* يا أستاذ الهندي.. أنت دخلت الانتخابات الأخيرة.. فبماذا خرجت من التجربة؟).
* أجبته قائلاً: التجربة كانت مفيدة جداً بالنسبة لي، وكسبت منها الكثير.. وتعلمت منها أكثر.. وفي رأيي أن الأحزاب كانت متخوفة من دخول الانتخابات، ومشككة في إمكانية إحداث (تغيير) من خلالها وفي رأيي أن الأحزاب كانت مخطئة، وبالقليل من المجهود والدعم المالي، كان يمكن الحصول على (ثلث) عضوية البرلمان، ولكن الأحزاب لم تدعم مرشيحها بالمال، ولم تستعد مسبقاً لمرحلة تسجيل الناخبين.
-
تداخل هنا مولانا السيد «محمد عثمان» قائلاً: الدولة بحكم الدستور.. مفروض تدعم الأحزاب مالياً.
* مولانا.. كيف تنظر إلى علاقتكم مع الأشقاء في «مصر» بعد رحيل نظام الرئيس «حسني مبارك»؟!
-
العلاقة مستمرة مع الأشقاء في «مصر» وزرنا «القاهرة» بعد (الثورة) وقابلنا رئيس الوزراء دكتور «عصام شرف».
* ما رأيك في ثورات الربيع العربي التي انطلقت من تونس مروراً بمصر.. هل يمكن أن تنتقل إلى السودان؟
-
لكل بلد ظروفها...
*هناك من يقول إن بعض الدول العربية والغربية أرسلت (إشارات) إلى الأحزاب بعدم المشاركة في الحكومة المرتقبة مع (المؤتمر الوطني)؟
-
قال مستنكراً: إنت جبتو من وين الكلام ده؟! نحن لا نسمع أي نصائح في ما يخص شأن بلادنا الداخلي.. ألم أقل في (اللاءات الثلاث): لا للتدخلات الأجنبية؟ ولدينا موقفنا المبدئي من موضوع المحكمة الجنائية الدولية، حيث رفضنا محاكمة أي سوداني بالخارج.
*ماذا عن (المؤتمر العام) للحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل الذي تأخر كثيراً؟
-
المؤتمر سيقوم في أقرب فرصة.. وسيكون مؤتمراً استثنائياً..
* قاطعته): لماذا (استثنائياً).. لماذا لا يكون (عاماً)؟
-
لأننا سنعمل بالهياكل الموجودة الآن في العاصمة والولايات.. وستقوم الهيئة القيادية بالدعوة وإجراء الترتيبات اللازمة، لأن ظروف البلد لا تسمح الآن بإجراء (مؤتمر عام) تكون فيه الانتخابات من أدنى القواعد على امتداد السودان.
*هناك اتهام لكم بأنكم تريدون (توريث) القيادة في الحزب الاتحادي؟
-
انتفض في مقعده وقال بانفعال: أنا تسلمت قيادة الحزب عند وفاة الزعيم الأزهري، بعد أن صليت عليه صلاة الجنازة وخاطبت الجماهير في المقابر.. تسلمت الراية، ولم استكن، وناضلت من أجل استعادة الديمقراطية، ومن هنا لا يوجد في نهجنا (التوريث)، والوظائف القيادية تملأ بالعطاء والبذل وموافقة القواعد عبر الانتخابات في (المؤتمرات).
*شكراً مولانا.
-
نشكركم على جهدكم الوطني في (الأهرام اليوم).. وأنتم تسيرون على الطريق السوي.. المستقيم لمصلحة الوطن.. أعانكم الله وسدد خطاكم على طريق الحق.. والوقوف ضد الباطل.

أبو الحُسين غير متواجد حالياً  
قديم 11-20-2011, 10:51 PM   #6
حماد الحسين

الصورة الرمزية حماد الحسين



حماد الحسين is on a distinguished road

افتراضي رد: الهندي.. منّا آل البيت صحيفة التيار 18 / 11/ 20011


أنا : حماد الحسين




نفعنا الله بجاه السادة المراغنة في الدنيا والاخرة ووفقهم لما فيه صلاح البلاد والعباد

حماد الحسين غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع خادم الجناب المعظم مشاركات 5 المشاهدات 1460  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه