القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() أحبتي الكرام... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
علمت مصادر منتديات الختمية أن صحيفة الخرطوم منعت مقالات الأُستاذ صلاح الباشا المُدافعة عن مواقف مولانا السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الإتحاديين الوطنية... وذلك بعد الهجوم غير المُبرر على صفحات تلك الصحيفة على خط الحزب العام... مما دعى الباشا لنشرها على صفحات موقعكم الختمية دوت كوم وسودانيز أُون لاين وسودانايل... |
|
![]() |
|
![]() |
#2 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() التحية والتقدير لهذا القلم الصادق المُدافع والمنافِح دائماً عن مواقف مولانا الميرغني والإتحاديين الوطنية...
اقتباس :
لماذا يلجأ الإتحاديون إلي الصحف .... لإنتقاد حزبهم؟؟؟ _______________________ صلاح الباشا منذ أن أطلت الحركة السياسية السودانية إلي الوجود ، وقد كانت تتدثر بثياب الجمعيات الأدبية مع نهايات ثلاثينات القرن العشرين ، ثم تطور الأمر إلي تكوين مؤتمر الخريجين إبان السنوات الأولي للحرب العالمية الثانية ( 1938 – 1945 ) فإن المشتغلين بالسياسة وقد كان جلهم من المتعلمين من خريجي كلية غردون التذكارية ، كانوا يحملون هموم الوطن وقضية تحريره من الإستعمار الإنجليزي بين جوانحهم أينما حلوا . ورويدا رويدا تكونت الأحزاب السياسية السودانية بعد نهاية الحرب الثانية ، حيث إنحصر الأمر في تكوين حزبين كبيرين وبرعاية السيدين الجليلين علي الميرغني وعبدالرحمن المهدي طيب الله ثراهما ، حيث توحدت الأحزاب الإستقلالية تحت مسمي حزب الأمة والأحزاب الإتحادية بما في ذلك الأشقاء تحت مسمي الوطني الإتحادي ، ثم أتي الإنقسام الأول في الحركة الإتحادية فتجزأ إلي حزبين ، أحدهما ظل يحمل إسم الوطني الإتحادي بزعامة الرئيس الراحل إسماعيل الأزهري ، والثاني يحمل إسم حزب الشعب الديمقراطي ويترأسه الراحل الشيخ علي عبدالرحمن الأمين الضرير ، ثم إنقسم حزب الأمة هو الآخر إلي جناحين ، يترأس أحده الإمام الهادي عبدالرحمن المهدي والآخر يترأسه السيد الصادق الصديق المهدي . ولكن لم تدم تلك الإنقسامات طويلاً ، إذ سرعان ما إندمج الوطني والشعب تحت إسم الحزب الإتحادي الديمقراطي في العام 1967م برعاية الميرغني وبرئاسة الأزهري ، وأيضا حزب الأمة بجناحيه برئاسة السيد الصادق المهدي وبرعاية الإمام الهادي .. ومنذ ذلك الوقت خفت بل إختفت حدة الخلافات من بين صفحات الصحف. والآن ... وبعد مضي أربعين عاما من الزمان ، تجزأ الحزبين الكبيرين إلي فصائل وفصائل ، وإنشطرت أيضا الأحزاب العقائدية التي تأسست في نهاية أربعينيات القرن الماضي بدخول الفكر الشيوعي والإخواني من مصر وقد أدخلته مجموعات الطلاب وقتذاك ، فجاء الفكر الشيوعي علي يد الراحل عبدالخالق محجوب والفكر الإخواني علي يد الراحل علي طالب الله ، وقد رأينا هذين الحزبين العقائديين ينقسمان بحدة خلال الأربعة عقود الماضية ، وقد إنعكس كل ذلك علي الحياة السياسية السودانية من جانب ، وعلي إستقرار الوطن من جانب آخر . تلك كانت مقدمة كتبناها بإيجاز شديد كتمهيد لما نود الحديث عنه هنا ، وهو ما ظل يخرج من حراك الإتحاديين بمختلف فصائلهم . غير أن ما نشير إليه الآن ، هو ظاهرة ظلت تتداولها بعض القيادات الإتحادية من وقت لآخر ، وبداخل الإتحادي الأصل علي وجه الخصوص ، حيث شرعت أقلام العديد من القيادات تكتب قدحا في قيادة مولانا الميرغني لهذا الحزب الذي يزال يؤمل فيه السودانيون كثيرا ، وياليت هذا التداول يتم داخل إطار منظومات الحزب وقطاعاته المختلفة، سواء كان ذلك التداول في حضور السيد رئيس الحزب أو حتي في غياب سيادته ، لأن تداول الأمور التنظيمية والسياسية وحتي المالية عبر الصحف المفتوحة ربما يجد فيه الكادر القيادي راحة نفسية ، لكنها تظل راحة مؤقتة ، حيث يقوم بالتنفيس عن نفسه وعن ما يعتمل بداخل صدره ، لكنه يترك خلفه جراحات غائرة ليس من السهولة أن تندمل ، وفي ذات الوقت لا تغير كتاباتهم شيئا عبر الصحف لأن جمهور القراء لا دخل لهم بالسياسات التنظيمية وإستراتيجيات الأحزاب الداخلية ورؤاها المستقبلية . لذلك نقول وأيضا المنطق يقول ، بأن علي هذا الكادر أو ذاك القيادي أهمية أن يدلو بأطروحاته داخل مؤسسات الحزب تحت أية لحظة تنعقد فيها إجتماعاته ، خاصة وأن الدعوة لإجتماع أي قطاع وداخل دور الحزب المعروفة وفي الهواء الطلق ، أجدي بكثير من ثقافة التكتلات التي تتخذ من البيوتات القاعدية منطلقا لذلك التكتل ، خاصة وأن أي تكتل يكون دائما ضد رئاسة الحزب ، علماً بأن ذات التكتل لم نره يلجأ للقواعد داخل الأحياء في المدن وفي والقري كمثال ، ذلك أن القواعد لا تعرف غير الوضعية الرفيعة لقيادة الحزب التاريخية المتمثلة في مولانا السيد محمد عثمان الميرغني ، والذي إستمدها من قوة الرباط بين سيادته وبين جماهير حزبه ، فهو رباط تاريخي من الصعوبة تفتيته أو حتي محاولة القضاء عليه . وقد لاحظنا أن العديد من الذين إلتقيناهم من العناصر الإتحادية الفاعلة في المجتمع الإتحادي ومن فئات عمرية مختلفة عبر أمسيات المنتديات التي تقيمها مكاتب الحزب الإتحادي الإسبوعية في دورهم بالعاصمة ، يتفقون في أن كل ما ينشر من مقالات ناقدة وبقسوة شديدة في هذه الأيام ضد قيادة الحزب الإتحادي الأصل التاريخية لم ولن تأت أُكلها بسبب أنها تخرج عن إطار بحث الأمر داخل مؤسسات الحزب ، فضلاً علي أن من يكتبونها هم أعضاء فاعلين في تلك المؤسسات الحزبية ، وقد حضروا العديد من إجتماعاتها ، بل أن منهم من أوكلت لهم مهاماً جسيمة ومنذ عدة سنوات ومن داخل لجان عمل للتفاوض في أمر الوطن مع الحكومة ، غير أننا نراهم قد أخفقوا في كل شيء ، فلم يتحقق أي إنجاز لصالح إستعادة الحريات السياسية ، ولم يرجعوا لرفع تقارير عن أدائهم في تلك اللجان التفاوضية ، ولم يحققوا غير حصر الأمر في المشاركة في السلطة وبلا برنامج لصالح جماهير الشعب السوداني ، وكأن كل مشاكل الجماهير قد حلت ولم يتبق إلا الإستوزار فقط لتنفرج بعده الحياة السياسية والتي لاتزال ملتهبة في بلادنا ، بل قد إنحصر تفكيرهم في أهمية هدم الحزب بتوظيف العديد من إجتماعات التكتلات ، سواء كانت تتم في الحلفايا أو في غيرها ، وقد كان أداء قسم اليمين هو المبتدأ في ألا تخرج سيناريوهاتهم إلي العلن مطلقاً ، فحدث العكس تماماً ، حيث تم كشف الأمر مبكرا قبل إكتمال خيوط الخطة التي كانوا يحسبونها جهنمية ... فجاءت المفاجأة التي ألجمتهم تماماً ، فذهبوا هم ، وبقي الحزب الإتحادي الأصل معافيً تماماً . ذلك أنه هو حزب البسطاء والعقلاء من أهل السودان ، حيث قام الإتحادي الأصل الآن بتكوين لجنة مباحثاته مع المؤتمر الوطني حسب إتفاق رئيسه مع ممثل رئيس الجمهورية الذي إجتمع به بمكة المكرمة في فبراير الماضي ، وقد كان مبدأ التفاوض هو إقالة عثرة الوطن بتعديل دستوره الإنتقالي الذي أدي غرضه الآن ، وبحث القضايا الأخري التي نري أنها ستعمل علي إخراج البلاد من ما يحيط بها في مقبل الأيام ، والسبب هنا أن المتفاوضين من الإتحادي الأصل لم ولن يطلبوا تمويلا من السلطة ، بمثلما لم تشرئب أعناقهم إلي الإستوزار والهرولة حول المناصب، ما أثار تقدير وإعجاب المتفاوضين من أهل الحكم بمثلما أثار قبطة جماهير الإتحادي الأصل في اللدنيا كلها ... فهو حزب الإعتزاز بالنفس والكبرياء الجميل ، المنحاز دوما لصالح قضايا جماهير الشعب السوداني . ونحن هنا علي يقين تام بأن قيادة الإتحادي الأصل الحالية قد أدت رسالتها كاملة تجاه الوطن وتجاه جماهير حزبها الوفية والصابرة ... وغدا سوف تتفتح ملايين الزهور في بلادنا ... وإن غدا لناظره قريب ،،،،،، |
![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
|
![]() |
#4 |
شباب الميرغني بالرياض
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أحبتي الكرام... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... علمت مصادر منتديات الختمية أن صحيفة الخرطوم منعت مقالات الأُستاذ صلاح الباشا المُدافعة عن مواقف مولانا السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الإتحاديين الوطنية... وذلك بعد الهجوم غير المُبرر على صفحات تلك الصحيفة على خط الحزب العام... مما دعى الباشا لنشرها على صفحات موقعكم الختمية دوت كوم وسودانيز أُون لاين وسودانايل... لك التحية والسلام وجمعة مباركة .. طبعا بالتاكيد تابعت المكرمة الملكية التي حُظي بها شعب المملكة العربية السعودية ..!! وعبر هذه الكلمات .. جمعة مباركة إن شاء الله لكم ولنا والجميع صراحة فتحت البريد الالكتروني ووجدت ما سطرته رسالتك .. وصراحة متابع للحظر على العقيد القذافي ذلك الحظر الذي يكبر ويهلل له الذين هم ضد القذافي ولا ادري هل هم يدرون مآلاته أم لا؟؟ أما حظر كتابات الاستاذ القح صلاح الباشا فلم استغرب له لان جريدة الخرطوم التي نتابعها منذ سنوات طوال تغيرّت بل تبدلّت وأنتهت نهاية بطل واقول عبر هذا الفضاء الاسفيري لاستاذنا صلاح الباشا ألف ألف ألف مبروك ...ألف الف الف مبروك وسؤالي لكل القيادات الاتحادية وعبر هذا المنتدى الجميل لماذا لا يكون لنا جريدة باسم الاتحادي او الاصل او او او لماذا ؟؟ ماذا ينقصنا؟؟ هل هو التمويل؟؟ ام هي العقول ؟؟ أم هنالك مانع آخر لا نعرفه نحن القاعدة المتشوقة منذ عشرات السنين ان يكون للحزب صحيفة ناطقة باسمه؟؟؟ الف مبروك الاستاذ صلاح الباشا،،، |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر علي نايل ; 03-18-2011 الساعة 10:35 PM. |
![]() |
#5 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() أحبتي الكرام... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... علمت مصادر منتديات الختمية أن صحيفة الخرطوم منعت مقالات الأُستاذ صلاح الباشا المُدافعة عن مواقف مولانا السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الإتحاديين الوطنية... وذلك بعد الهجوم غير المُبرر على صفحات تلك الصحيفة على خط الحزب العام... مما دعى الباشا لنشرها على صفحات موقعكم الختمية دوت كوم وسودانيز أُون لاين وسودانايل... هناك اخى ابو الحسين صحف صادقه وامينة وذات مهنية عاليه وهذه اندر من الكبريت الأحمر وهناك صحف عبارة عن شقق مفروشة للإيجار . وهناك من يتخذ صحيفته منبرا للإبتزاز .لينال بها موقع تنظيمى او عرض من منصب او مال زائل وسيرتد كيده لنحره باذن الله العزيز المنتقم. |
|
![]() |
|
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() أحبتي الكرام... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... علمت مصادر منتديات الختمية أن صحيفة الخرطوم منعت مقالات الأُستاذ صلاح الباشا المُدافعة عن مواقف مولانا السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الإتحاديين الوطنية... وذلك بعد الهجوم غير المُبرر على صفحات تلك الصحيفة على خط الحزب العام... مما دعى الباشا لنشرها على صفحات موقعكم الختمية دوت كوم وسودانيز أُون لاين وسودانايل... عزيزي أبو الحسين لك التحية يا رجل يا بركة استغربت جداً لمقالات المرحوم الأستاذ الباقر على صحيفة الخرطوم ولم أجد فرق بينها وبين مقالة حسين خوجلي الذي أراد أن يقول فيها انه تذكر إنسانيته بعد ما مهد لكل هذا الدمار الأخلاقي في ألوانه خلال الديمقراطية الأخيرة وها هو الباقر بعد ما حول خرطومه لبوق إعلامي للنظام وصار هو أحد هتيفتهم ألم تكن صحيفته تنشر خمسة ألف وعشرة ألف إتحادي انضموا للمؤتمر الوطني كل صباح هل كان ذلك يصب في تقوية الحزب وتماسكه أم كان يخدم النظام في فكفكة الأحزاب ألم يكن الباقر ضد مرشح الحزب للرئاسة وأعلن تأييده بأعلى صوته لترشيح عمر البشير كما سمعنا الآن فجأة تذكر هذا الباقر أنه إتحادي وأن حزبه قد تشرذم بفعل قيادته وان هذه القيادة في حاجة للنقد الصحفي لتستقيم لكنه لم يقل أين كان هو خلال هذه الفترة الطويلة من عمر الزمن مريضاً لندعو له بالشفاء أم غائب لنعذره أم هي محاولة القفز في اللحظات الأخيرة من المركب الغارقة انتظارا لسفينة العهد الجديد أم هو هجوم بوحي من النظام لجر القيادة إليهم صدقني هذا الباقر لا يستحق حتى الرد عليه فعلى الأستاذ صلاح الباشا وغيره من إعلاميي الحزب الاهتمام بأمور الأحياء وإهدار الحبر في ما يستحق وليدعوا الباقر ليلحق بشيلا غير مأسوف عليه أو يبقى هكذا نعامة لا هي طير ولا جمل . |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة كباشي ; 03-19-2011 الساعة 11:50 AM. |
![]() |
#8 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() التحية والتقدير ...للاستاذ والاخ الفاضل صلاح الباشا ... ونقول لاصحاب الصحف المتلونة ...عبثا تحاولون اخفاء ضوء الشمس بايديكم ... |
|
![]() |
|
![]() |
#9 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() اين جريدة الاتحاد؟ سؤال معقول...
|
![]() |
![]() |
#10 |
شباب الميرغني بالرياض
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() سؤال معقول...أين الجريدة الناطقة باسم الحزب الاتحادي الديمقراطي سلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، مشتاقين كتير....... السؤال المعقول دا نجد الإجابة ليهو وين؟؟!! فعلاً سؤال معقول واقترح ان يصعد الامر للرئاسةالاتحادية وللمكتب الاعلامي في الحزب الاتحادي الاصل ولكل اتحادي تهمه مصلحة الحزب وذلك للنظر في السؤال المعقول دا اين هي جريدة الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل؟؟ وما يقولوا لينا مافي حريات للنشر.. قدر الحريات الفي دي انسوي لينا جريدة عشان زي استاذنا صلاح الباشا يكتب براحتو مش لا ينشر له إلا تحت رحمة الباقر احمد عبد الله... وآآمل من الجميع الاهتمام بالسؤال المعقول دا!! |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر علي نايل ; 03-19-2011 الساعة 09:32 PM. |
![]() |
#11 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اخواني الكرام مشكلتنا الان مشكلة اعلام والاعلام حاليا هو سلاح من هنا ادعو الاخوة الكرام الراغبين في الانضمام الي الدفاع عن الطريقة وابرازها ومساعدة الحزب اعلاميا - احياء فكرة المحطة الفضائية - المراسلة عبر البريد الالكتروني lordamawy@yahoo.com |
![]() |
![]() |
#12 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مهما تكن عند امرئ من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم هذا هو الباقر الذي حاول أن يتخفى كثيرا يظهر على حقيقته... وكما قال الأخ الشقيق ياسر ألف مبروك للأخ صلاح لأن كتابته في الخرطوم شرف لها وهي لا تستحقه... أما الحديث عن صحيفة الحزب فلا بد من تحقيقه، ونرجو من قطار التطوير أن يضع ذلك في أولى أولوياته.. |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة مأمون الشيخ ; 03-20-2011 الساعة 06:46 PM. |
![]() |
#13 |
مُشرف المنتدى العام
![]() ![]() ![]() |
![]() تهنئة للاستاذ صلاح بان تخلص من عبء الكتابة على صفحات هذه الجريدة |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أحبتي الكرام... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... علمت مصادر منتديات الختمية أن صحيفة الخرطوم منعت مقالات الأُستاذ صلاح الباشا المُدافعة عن مواقف مولانا السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الإتحاديين الوطنية... وذلك بعد الهجوم غير المُبرر على صفحات تلك الصحيفة على خط الحزب العام... مما دعى الباشا لنشرها على صفحات موقعكم الختمية دوت كوم وسودانيز أُون لاين وسودانايل... الأستاذ صلاح الباشا هو قامة سامقة ورقم لا يمكن تجاوزه ومحوه من خارطة الإعلام السياسي والإجتماعي مهما حصل ومنعه من صحيفة لا يعني شيئا مع وجود ذلك القلم الصادق والجنان الثابت علي مبدأ آل البيت الذي ديدنه الصدق والوفاء وهذا المنع إن دل علي شيئ إنما يدل علي نقاء السيرة والسريرة النابعة من شخص لا يعرف النفاق وتنميق الألفاظ لمدراة السوءات ومجارات الحكام والظلام وأريد أن أشير هنا الي أن دفاع الأستاذ عن مولانا السيد محمد عثمان ليس دفاعاً عن شخصه الرفيع وسوره المنيع ولكنه دفاع عن حقوق الملايين الذين ضيعت حقوقهم في هذا الزمن الأغبر حتي نسو حقوقهم فما وجدنا غير ذاك الأسد الميرغني الذي نهض كما نهض جده الحسين عليه السلام منافحا ومدافعا ضد الظلم والطغيان فالتعدي علي مولانا هو تعد علي الديمقراطية والحرية في أسمى مظاهرها والمدافع عنه يكون كذلك دفاعه عن الحرية والديمقراطية والعدالة في أعلي مقاييسها وموازينها والعتب ليس علي من منعوا أستاذ الباشا عن الكتابة فهؤلاء هم جند اليزيد كما قال ود المتعارض ( علامة النفاق بغض علينا الراقي ) ولكن العتب علي أقطاب حزبنا الذين تركوا هذه الأقلام الطاهرة المؤيدة للحق تتسول الكتابة هنا وهناك ولم يعملوا علي ايجاد مساحات حرة نزيهة يتحرك فيها هؤلاء الصدق من غير تجريح أو تعتيم أما عن قولك أنه انتقل للكتابة في الشبكة العنكبوتية فهذه لا يدخلها سوي نفر قليل من أبناء بلادي وكما قال الدكتور ود محجوب فليكتب الأستاذ في الصحف الحرة النزيهة ريثما تنقشع الظلمة وينصلح الحال ................. والله من وراء القصد |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عمر بن عبد العزيز السقادي ; 03-21-2011 الساعة 03:10 PM. |
![]() |
#15 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() شكرا جزيلا استاذنا صلاح الباشا ونتمني ان تكتمل مرحلة الغربلة داخل حزبنا وأن نري دكتور الباقر يأخذ موقعه الطبيعي داخل المؤتمر الوطني |
![]() |
![]() |
#16 |
شباب الميرغني بالرياض
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() شكرا جزيلا استاذنا صلاح الباشا ونتمني ان تكتمل مرحلة الغربلة داخل حزبنا وأن نري دكتور الباقر يأخذ موقعه الطبيعي داخل المؤتمر الوطني تقبل تحياتي وسلامي أعُجبت بما سطره قلمك الرائع شكرا لك،،،، |
![]() |
![]() |
#17 | |
حضرة السادة المراغنة
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ؤلاء القوم يجعلون اصابعهم في اذانهم من الصواعق حذر الموت ---- والموت ملاقيهم ولو كانوا على بروج مشيدة ---- وجهودك يا استاذ يقدرها كل انسان قلبه على الوطن ---- حفظك الله أخي صلاح ورحم والديك ---- آمين |
|
![]() |
|
![]() |
#18 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() شكرا جزيلا استاذنا صلاح الباشا ونتمني ان تكتمل مرحلة الغربلة داخل حزبنا وأن نري دكتور الباقر يأخذ موقعه الطبيعي داخل المؤتمر الوطني هو كذلك يا الملك . رأيت الناس قد مالوا :::الى من عنده المال |
![]() |
![]() |
#19 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() عزيزي أبو الحسين لك التحية يا رجل يا بركة استغربت جداً لمقالات المرحوم الأستاذ الباقر على صحيفة الخرطوم ولم أجد فرق بينها وبين مقالة حسين خوجلي الذي أراد أن يقول فيها انه تذكر إنسانيته بعد ما مهد لكل هذا الدمار الأخلاقي في ألوانه خلال الديمقراطية الأخيرة وها هو الباقر بعد ما حول خرطومه لبوق إعلامي للنظام وصار هو أحد هتيفتهم ألم تكن صحيفته تنشر خمسة ألف وعشرة ألف إتحادي انضموا للمؤتمر الوطني كل صباح هل كان ذلك يصب في تقوية الحزب وتماسكه أم كان يخدم النظام في فكفكة الأحزاب ألم يكن الباقر ضد مرشح الحزب للرئاسة وأعلن تأييده بأعلى صوته لترشيح عمر البشير كما سمعنا الآن فجأة تذكر هذا الباقر أنه إتحادي وأن حزبه قد تشرذم بفعل قيادته وان هذه القيادة في حاجة للنقد الصحفي لتستقيم لكنه لم يقل أين كان هو خلال هذه الفترة الطويلة من عمر الزمن مريضاً لندعو له بالشفاء أم غائب لنعذره أم هي محاولة القفز في اللحظات الأخيرة من المركب الغارقة انتظارا لسفينة العهد الجديد أم هو هجوم بوحي من النظام لجر القيادة إليهم صدقني هذا الباقر لا يستحق حتى الرد عليه فعلى الأستاذ صلاح الباشا وغيره من إعلاميي الحزب الاهتمام بأمور الأحياء وإهدار الحبر في ما يستحق وليدعوا الباقر ليلحق بشيلا غير مأسوف عليه أو يبقى هكذا نعامة لا هي طير ولا جمل . شيخ الكباشى اوجزت واوفيت بارك الله فيك وفى قلمك الصادق الامين .
|
![]() |
![]() |
#20 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الاخ ابو الحسين تحية طيبة المصالح تحكم وده زمن المصالح واندثار المبادئ واصحاب المبادئ الحقيقين هم القابضين على الجمر يموتوا دون التفريط في المبادئ هؤلاء هم من يستحقون الاهتمام وفائق التقدير وما اكثرهم التحية للاستاذ صلاح الباشا لمواقفه المشرفة ونقول له منبرك ومكانك قلب كل سوداني اصيل ووطني غيور وها هو منبر الختمية يسطر لك باحرف من ذهب اجمل المواقف واشرفها والى الامام مشكور ابو الحسين |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عيدابي ; 06-09-2011 الساعة 07:42 AM. |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | أبو الحُسين | مشاركات | 19 | المشاهدات | 3752 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|