القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
![]() ![]() ![]() |
![]() الاشقاء و الشقيقات أعضاء المنتدى التحية والتجلة والتقدير لكم جميعاً على قلة مشاركاتنا في هذا المنتدى إلا أنني رايت من الاهمية بمكان أن يناقش أعضاء المنتدى هذا الموضوع وهو ترتيبات ما بعد الاستفتاء والذي توالت فيه إجتماعات شريكي الحكم بمعزل عن القوى السياسية الاخرى وهو أمر فيه كثير من الاستخفاف بعقول أهل السودان . إن إتفاقية نيفاشا للسلام قد أعطت الشركين حق إقتسام السلطة والثروة وأن الانتخابات الاخيرة ومع تحفظاتنا المعروفة عنها قد أعطت الشريكين إدارة دولاب الحكم للأربع سنوات القادمة وهي الفترة التي ستشهد أكبر حدث في تاريخ السودان وهو الاستفتاء على حق تقرير النمصير لشعب جنوب السودان وهي نقطة مفصلية وحاسمة يكون فيها السودان وطن واحد موحد أو يحدث الانفصال و تولد دولة الجنوب وتنفتح الشهية لبقية المناطق ذات النزاع المشتعل أو الخامل - إلا أن إتفاقية السلام وما تلاه من إنتخابات لم تعطي شريكي الحكم التقرير بشأن الوطن لوحدهم ودون مشورة القوى السياسية الاخرى لأن ترتيبات ما بعد الاستفتاء أمر يهم كل أهل السودان وكل القوى السياسية ولذلك لابد من إشراك الاحزاب المعارضة في هذا الامر ، لأن ترتيبات ما بعد الاستفتاء ستناقش على فرضيتين هما خروج السودان من عملية الاستفتاء موحداً أو مولد دولة جديدة في القارة السوداء من رحم السودان بعملية قيصرية ربما أدخل السودان بسببها إلا غرفة العناية المركزه بشقيه الشمالي والجنوبي ومثل هذا الامر لايختص به الشركين فقط وحيث أنه أمر جلل لابد من إشراك كل القوى السياسية فيه عسى أن تحدث معجزة و يصوت الاخوة في الجنوب لصالح الوحدة إلا أن الامر ليس بهذه السهولة حيث أن كل المؤشرات و التحليلات السياسية تقول أن كفة الانفصال هي الراجحة وسوف يصوت الجنوبيون لصالح الانفصال ، ولو حدث الانفصال لا قدر الله هل سيسود الاستقرار في الدولة الوليده في الجنوب والدولة الجريحة في الشمال ؟ الاجابة قطعاً بالنفي والدليل على ذلك الروح العدائية السائده بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية فإذا إنتقلت هذه الروح العدائية السائده بين الشريكين إلى الدولتين الجارتين فلن يسود الاستقرار أجواء الشمال ولا الجنوب وهذا ما ظلت تنتظره قوى الاستكبار وسوف تتخذه زريعة للتدخل الاجنبي بدعوى حماية الدولة الوليده عندها سيجد شعب السودان نفسه تحت الوصاية الدولية ويصدر قرار الحجر عليه من الدولة العظمى بحجة الشيخوخة السياسية المبكرة للسودان ومثال العراق الجريح ماثل أمام أعينا وقد تابعنا كلنا حلقات هذا المسلسل من الحلقة الاولى الاستدراج لدخول الكويت ومن ثم الحشد الدولي والحرب الاولى والثانية ومن ثم التدخل المباشر لامريكا وإنهيار الدولة ومن ثم إنهمار أنهر الدماء التي لا زالت تسيل وعجز الكل في إيقافها والغبيء هو الذي يستفيد من تجارب الآخرين ، لذلك يصبح من الاهمية إشراك كل القوى السياسية في مناقشة ترتيبات ما بعد الاستفتاء حتى نضع النقاط فوق الحروف وتتوافق كل القوى السياسية وتتحسب لاسواء التوقعات وتضع لها الحلول وكيفية التعامل معها حتى لا نفاجاء في نهاية المطاف ونجد أنفسنا حاكمين ومحكومين مطريين لقبول الاجنده الخارجية والحلول المفروضه خاصة ورئيس الدولة ملاحق دولياً حيث صدرت مؤخراً مذكرة توقيف في حقه من الجنائية الدولية بسبب الابادة الجماعية. الاخوة أعضاء المنتدى إن حزبكم الاتحادي الديمقراطي الاصل هو حزب الحركة الوطنية الاول وهو الحزب الذي قاد النضال ضد المستعمر حتى رفع علم الاستقلال وهو الحزب الذي قاد قوى المعارضة ضد الانظمة الشمولية الثلاثة التي تعاقبت على حكم السودان حيث قاد الزعيم إسماعيل الازهري المعارضة ضد نظام الفريق عبود وقاد المناضل الشهيد الشريف حسين الهندي المعارضة الخارجية ضد نظام المشير نيميري فيما عرف تاريخياً بالجبهة الوطنية وقاد مولانا السيد محمد عثمان الميرغني المعارضة ضد نظام الانقاذ فيما عرف بالتجمع الوطني الديمقراطي وبهذا يكون الحزب قد حقق مقولة الشريف حسن الهندي والتي جاءفيها ( إن حزبكم هو الوطن مصغراً وأن الوطن هو الحزب مكبراً ) لذلك لا يستقيم عقلاً أن حزباً بهذا الحجم وهذا التاريخ يغيب في أدقة مرحلة في تاريخ السودان و أصعب منعطف و أخطر نقطة مفصلية ، كيف يغيب هذا الحزب وهو بهذه المكونات وهذا التاريخ النضالي الناصع ، ماذا سنقول للأجيال القادمة التي سوف تقرأ تاريخ هذا الحزب وتاريخ رجاله الاوائل ومن ثم تقرأء عن حقبة الانقاذ وإنفصال الجنوب وقتها سوف تسأل أين كان الحزب الاتحادي الديمقراطي ؟ هل لدينا الاجابة الشافية التي سوف نتركها للأجيال القادمة ؟ لا أعتقد ؟ إن الاجيال القادمة سوف تشكل محاكم وتحاكم من أورثها التركة المثقلة ... وطن ممزق ... شعب مشرد .. إنتبهوا أيها الاتحاديون .. إن التاريخ لن يرحم والمسؤلية مسؤلية وطن يمزق وأمانة الواجب تضع في أعناقكم مسؤلية أخلاقية لابد من الاطلاع بها وهي أن نبذل قصارى جهدنا بأن تشارك كل القوى السياسية في ترتيبات مابعد الاستفتاء حتى نجعل الباب مفتوحاً وليس مغلقاً لحدوث الوحدة حتى ولو في المستقبل وعلينا أن نستثمر علاقاتنا التاريخية والاستراتيجية مع الحركة الشعبية تلك العلاقة التي بناها حزبنا في إتفاقية الميرغني - قرنق ( 16/نوفمبر/1988) تلك الاتفاقية التي أصبحت بمثابة جسر الثقة بين الشمال والجنوب و أول نواة حقيقية للحوار الجاد لإحداث السلام والتي أستنفيد منها كثيراً في بناء إتفاق نيفاشا ، إن حزبنا له رصيد تاريخي عظيم وعلاقة خارجية ناجحة مع دول الجوار والعالم الاسلامي والعربي والافريقي لذلك علينا أن نستخدم كل المهارات والعلاقات لإحداث ما يجنب السودان وشعبه شر الفتن . أأمل أن يجد الموضوع حظه من النقاش |
|
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عباس عمر المحامي ; 07-16-2010 الساعة 11:21 PM.
|
![]() |
#2 | |
لجنة شئون الأعضاء
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أستاذي الفاضل عباس عمر... بالفعل يجب على الجميع أن ينتهبوا ويتيقظوا لخطر كبيييرقادم إسمه الفصالات وليس انفصال واحدا... أضع أمامك رابط بوست كنت قد كتبته قبل فترة لعلي أجد في لطرفكم بعض من النقاط التي تريد أن نتناقش فيها...
|
|
![]() |
|
![]() |
#3 |
مُشرف الختمية أُون لاين
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() نريد كما قال سيدي السيد محمد عثمان الميرغني رضي الله عنه ورعاه .... الولايات المتحده السودانيه |
![]() |
![]() |
#4 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() الإتحادي (الأصل) يحذر من الاختلاف حول قضايا ما بعد الاستفتاء
الخرطوم: عمار محجوب طالب الحزب الإتحادي الديمقاطي الأصل شريكي نيفاشا المؤتمر الوطني والحركة الشعبية بضرورة التوصل إلى إتفاق حول قضايا ما بعد الاستفتاء التي يجري التباحث فيها الآن وحذر الحزب في الوقت نفسه من مغبة فشل الشريكين في التوصل إلى إتفاق حول هذه القضايا مشيراً إلى أن عملية الاستفتاء دون وضع معالجات للقضايا التي بعدها لن تقود إلى وحدة. وقال حسن أبو سبيب القيادي بالحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل ل(آخرلحظة) إن لم تحل قضايا ما بعد الاستفتاء فإن العملية لن تقود إلى وحدة وهاجم شريكي نيفاشا وقال إنهما لا يزالان يصران على عزل القوى السياسية في مناقشة قضايا البلاد المصيرية ودحض ما يثار حول عدم موقف القوى السياسية الواضح تجاه وحدة البلاد وقال «القوى السياسية لا يجب أن تكون شماعة لاخفاقات الآخرين» وأردف إن القوى السياسية ليست «القشة» التي قصمت ظهر البعير ووصف أبو سبيب الوضع السياسي الراهن بالبلاد بالمضطرب. مشيراً إلى أن نبرة الانفصال هي الصوت العالي في الساحة. |
|
![]() |
|
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() الشكر لك الشقيقة منن عثمان وقد رجعت لما نشرتيه في نفس الموضوع و أأكد على ضرورة أن يدير المنتدى منبر للفكر يتبنى قضية السودان القومية و أن ندعم من خلاله مساعي مولانا السيد محمد عثمان الميرغني الرامية لوحدة السودان عبر مبادرته للوفاق الوطني و أن يكون محور النقاش حول هذه المبادره ودعمها والالتفاف حولها لأنها المخرج الوحيد لأهل السودان من مزالق الفتن والانقسام |
![]() |
![]() |
#6 |
موقوف
|
![]() مشكورين لاهتمامكم بالموضوع فهو حقا يستحق الانتباه والعمل من اجله الكيزان هم اكثر حرصا علي الانفصال من اهل الجنوب لان الانفصال يعني: - اضعاف المعارضه للنظام بعزل الحركة الشعبية عن الاحزاب الشمالية واضعاف قوتها العسكرية - تفرغ جهاز الامن المتسلط لمحاربة الاحزاب في الشمال وتوجيه موارده المادية والبشرية ضد المعارضة الشمالية - استمرار شعبة "الحركة الشعبية" في جهاز الامن في بذر الفتن داخل الدولة الوليدة في الجنوب وبين قبائلها - وهذا ما يستهين به بعض الجنوبيون - جيش "الرب" اليوغندي موجود بالجنوب ومدعوم من جهاز الامن - يتفنن جهاز الامن في الكيل للحزب الاتحادي والختمية خاصة وابتداع اساليب جديدة في ذلك - حسب ظن الغافلين في جهاز الامن ان الانفصال يعني اراحتهم من مطالب المجتمع الدولي ويفتح عليهم باب الرضاء من امريكا واخواتها هل في يوم من الايام سعي الكيزان لوحدة السودان؟؟؟ اصلا انقلاب الانقاذ كان لفصل الروابط بين الجنوبيين والشماليين برفض اتفاقية السلام بين السيد محمد عثمان و جون قرنق - مصادرة جنينة السيد علي والدائرة كانت نتيجة لمطالبة الحزب الاتحادي باشراك القوي الشمالية في مفاوضات ابوجا مع الجنوبيين في نيجيريا ايام ابراهيم بابانجيدا - علي الحاج رد علي جون قرنق (حينما طلب قرنق اشراك الاتحادي والامة في مفاوضات ايقاد) فقال "نحن لا نتفاوض الا مع من يحمل السلاح (عشان كدا علي الحاج حسيع بقي فاهم الدرس بتاع معلميه وبيدعم سلاح "العدل والمساواة") - اتفاقية "السلام من الداخل" كانت مع من؟؟ كانت مع دعاة الانفصال داخل الحركة امثال رياك مشار الذي صار نائب للبشير وصاحب علي عثمان وكان من كبار دعاة الانفصال ومازال (ولاحظوا انه هو من يقابل ويتفاوض الان مع علي عثمان في الجنوب) باولينو واخرين انشقوا عن قرنق لمطالبته بالوحدة - الكيزان هم اول من بادر بالحديث عن مبدأ "تقرير المصير"للجنوب ابان مفاوضات فرانكفورت التي سبقت اتفاقية "السلام من الداخل" لمجرد جذب دعاة الانفصال داخل الحركة وحققت هدفها - ولم يكن تضمين ذاك المبدأ بعد اعوام في مقررات التجمع باسمرا الا لقفل باب الفتن وسط الجنوبيين امام الكيزان لأن قرنق كان له التزام مكتوب وغير مكتوب بالوحدة - وذكر للسيد محمد عثمان انه اذا عاد للخرطوم وقامت انتخابات حرة فانه سيترشح في دائرة الحاج يوسف وسيختار الفريق المرحوم يوسف احمد يوسف(رئيس وفد الاتحادي المفاوض في اتفاقية 1988) وكيلا له في الدائرة - المكايدة للحركة الشعبية بدعم ناس لام اكول لماذا؟؟؟ ما الفائدة التي يجنيها الوطن من دعم لام اكول في هذا الامر؟؟ - الترحيب بجوزيف لاقو في الاعلام الرسمي ومنحه البيوت والاراضي والاموال لماذا؟؟ مع انهم يعرفون بغضه للديمقراطية وتحميله فشل اتفاقية اديس ابابا ايام ديكتاتورية نميري "للقوي الشمالية" مع انه قادة الاحزاب كانوا ممنوعين من العمل اصلا ولم يشارك اي حزب في تلك الاتفاقية - تماما مثل "مولاهم" ابيل الير الذي لا تجده يعتلي المناصب الرسمية الا في ظل الديكتاتوريات منذ ايام نميري الي الان وكافأة الكيزان اخيرا بمفوضية التزوير للانتخابات وجاءوا به ليكون جنوبيا ينطق بلسانه فوز عميرة الكذاب بمنصب الرئيس علي الملأ في التلفزيون - ولو سألوه بعد عشرين سنة يمكن يرجع يقول سبب المشكلة هو "نقض الشماليين" للاتفاقيات كعادته - لايفرق بين ظلم وعدل او ديكتاتورية وديمقراطية - قضي عمره جله في ما يسمي القضاء ودي حصيلة تجاربه وخبرته - دعم العنصريين امثال مكي علي بلايل وخال الرئيس المتسلط وانشاء الاحزاب لهم لماذا؟ مكي دا كان مرسوم ليه دور مناهض للمرحوم يوسف كوة وحسع جابوا ليه "مولاهم" احمد هارون المجرم الاكبر منه من دارفور زيادة مكايدة في عبد العزيز الحلو نائبه - صيف العبور و"الشهداء" والدفاع الشعبي (الذي كان يقودة وزير الخارجية الحالي علي كرتي) هل كان من اجل الوحدة؟؟ - الاصرار علي عدم اشراك الاحزاب الشمالية في مفاوضات نيفاشا (حتي رفض الوفد الحكومي مجرد السلام علي الشماليين من عضوية التجمع وانسحابه من الصاله حينما راؤا ان قرنق حاول اشراك الاحزاب في وفده كمستشاريين) علامات دعم الكيزان للانفصال: - استمرار المكايدة للجنوبيين سرا وعلانية حتي يكرهوا الشمال واستفزاز دعاة الانفصال داخل الحركة حتي يصروا ويستمروا في دعوة الانفصال - ترتيب وتنظيم جهاز الامن لمجموعات طفيلية من جهال الناس (ليست لها علاقة بجنوب السودان اصلا) مثل "حزب التحرير" الذي لم نسمع به في قضية وطنية او موقف ذو فائدة في السودان و"هيئة علماء السودان" و"المجلس الاعلي للشؤون الاسلامية" للدعوة للوحدة حتي يستفزوا ناس باقان ودينق الور وسامسون كواجي واخرين عالمين بمكائد الكيزان داخل الحركة ويدفعوهم لفقدان الامل في التعايش مع الشمال واهله - الاستمرار في استفزاز الجنوبيين عبر اظهار حكومة الكيزان (التي يكره ظلها الجنوبيون) كأنها من دعاة الوحدة عبرحملات التلفزيون عديمة القيمة والاعلام (التي تخاطب المواطن الشمالي وليس الجنوبي) وحملات السفارات "للوحدة" الوهمية في الرياض والقاهرة وابوظبي وغيرها وذلك حتي يشعر الشماليين كأن الحكومة قامت بدورها في السعي للوحدة مع ان هذه العواصم لا يوجد بها اصلا جنوبيين يؤثروا في الاستفتاء القادم - لكن الغرض هو ايهام الشماليين ببراءة الكيزان من الانفصال حينما يحدث الكيزان حكموا ومازالوا يحكمون السودان كضيعة خاصة لهم ولدائرتهم من المقربين ليس كحكومة تسعي لمصلحة وطن او عامة الناس - لذلك من الخطأ الاعتقاد اصلا بسعيهم للوحدة او لحفظ السلام بعد الانفصال هم مرتبين حالهم وخططهم للانفصال وما بعده والمفاوضات بينهم والحركة ليست ذات قيمة لان جهاز الامن السوداني هو من يتحكم في تسيير السياسيات في الشمال والجنوب وليس عليه سلطان من المتفاوضين انما من ناس الما نافع وبطانة السوء في الجهاز الترتيب الاهم للكيزان بعد الاستفتاء هو تكسير الحزب الاتحادي وهو الذي يجب ان تعملوا لتنبيه اخوانكم له لانه التنظيم الوحيد المهدد لوجودهم بعد ذهاب الحركة الشعبية فاحد المتنفذين بالجهاز افاد بذلك وان لهم اعوانا وخلايا صامته داخل الاحزاب والطرق الصوفية وكياناتها (يفيدونهم باسماء النشطاء والفاعلين) فاستعدوا لهم - فالاستفتاء ونتائجه ليس بايدينا - انما دعم الحزب هو بايدينا كما ذكرتم يا اخوان - فقد ياتي وقت تحتاجون فية لحمل السلاح مرة اخري ضد ظلمهم وتسلطهم خاصة اذا تم الانفصال |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة Adam ; 07-29-2010 الساعة 03:15 PM. |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | عباس عمر المحامي | مشاركات | 5 | المشاهدات | 1997 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|