القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() ذكرى نقل رأس الحسين بن على- رضي الله عنه- إلى مكانه الحالي في منطقة "الحسين"، ويوافق الاحتفال يوم الخامس والعشرين من فبراير أو الثلاثاء الأخير من شهر ربيع الثاني. ![]() وتعود رحلة نقل رأس "الحسين" بمصر إلى قصة طويلة، عندما تزينت مصر وتجملت وأضيئت المصابيح شوقًا لحضور رأس "الحسين" حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان ذلك مع منتصف العام الثامن والأربعين بعد المائة الخامسة من الهجرة. ويحكي أن الوزير الفاطمى الصالح طلائع خاف من الصليبيين أن ينتهكوا حرمة قبر رأس "الحسين" بعسقلان، والتي استقرت به بعد قرابة نصف القرن من موقعة كربلاء، عام 61 هجريًا، حيث طاف قتلة الحسين رضي الله عنه برأسه الشريفة على أسنة الرماح وذهب بها "شمر بن ذى الجوشن" إلى يزيد بن معاوية في الشام، لينال مكافآته بولاية إحدى المدن الإسلامية، فأمعن يزيد في فعلته الشنعاء وعلق الرأس على أبواب منازل المشتركين في المعركة بدمشق ليرهب الناس. وقد وجدت الرأس بخزائن السلام بدمشق بعد وفاة يزيد، وذلك بعد الطوفان بها المدن الإسلامية لتستقر بعسقلان، ودفنت هناك في تلك المدينة الساحلية بفلسطين، حتى تكون بعيدة عن مناصريه، فاستقرت هناك قرابة الخمس قرون، حتى اشتد وطيس الحملات الصليبية على فلسطين، فخاف الصالح طلائع فأوعز النصح للخليفة الفائز، وأجزل في نصحه له بالتفاوض مع بلدوين الثالث قائد الحملة الصليبية على عسقلان بدفع مبلغ مالى كبير مقابل الحصول على الرأس الحسين وإعادة دفنها بمصر. وبعد عدة جولات اتفق ابن طلائع على أن يدفع الفاطميون ثلاثين ألف قطعة ذهب (دينار) مقابل الرأس الشريفة، وذهب الأمير الأفضل ابن أمير الجيوش بدر الدين الجمالى، فوقف على القبر حتى استقر عند الرأس الشريفة فحملها على صدره من عسقلان في يوم الأحد الثامن من جماد الآخر، لتصل يوم الثلاثاء العاشر من نفس الشهر الموافق العام 548 الموافق يوم 31 أغسطس عام 1153 ميلاديا. وقد سار بها في موكب مهيب وفى اليوم المشهود خرج السلطان الفائز بصحبة الصالح طلائع لاستقبال الرأس الشريفة عند مدخل مدينة الصالحية، وإجلالا لشرف الاستقبال قام المصريون بخلع نعالهم حتى لم يكن بينهم من كان مرتديا نعله وذلك زيادة في إجلال وتقديس الرأس. وعلى الفور جرت مراسم التسليم الشريفة عند حدود الصالحية ليحملها الموكب السلطانى وتوضع في كيس من الحرير الأخضر وتحمل على كرسى من الأبانوس وتسير ويسير خلفها كل من فيه الروح بأرض مصر فرحين مهللين مكبرين من الصالحية وحتى بوابة مسجد طلائع الذي كان تحت الإنشاء حيث تم بناؤه خصيصًا لتدفن به رأس الحسين رضي الله عنه. وسادت احتفالات المصريين بقدوم الرأس أياما وليالى حتى استقرت بمسجد طلائع في كيسها الحريرى الأخضر الذي بناه، حيث أمر ابن طلائع ببناء المسجد خارج القاهرة وفى الجهة الشرقية المقابلة لباب زويلة وكأن المسجد قد بنى لترقد به الرأس ناظرة على بوابة القاهرة القديمة. وأخيرا تدخل من بوابة المسجد إلى ساحته فتوضع على لوح من خشب معطرة بالمسك وأطيب العطور الزكية، وما زالت تلك الخشبة موجودة أعلى واجهة المسجد من الداخل، ويعرفها جيدًا أهالي الدرب الأحمر بالقاهرة بمغسلة سيدنا الحسين، ولكن بيت الحكم الفاطمى بمصر لم يرض أن تدفن الرأس الحسينية بعيدًا عن مقر الحكم حتى استقر الأمر بأن تغسل الرأس في مسجد طلائع وتدفن في قصر الزمرد. ويحكي أنه من أسباب قطرات الدماء الموجودة عند الباب الأخضر والمنسوبة لسيدنا الحسين، فإنها ترجع إلى أن حاكم عسقلان ورسل الخليفة الفاطمى، حينما حفروا لاستخراج الرأس من مرقدها، وجدوا دماءها لم تجف رغم أنه مر على دفنه بعسقلان قرابة 500 سنة. وبعد الاتفاق بين طرفى الحكم بمصر تم الحفر بقصر الزمرد، أسفل قبة الديلم أسفل دهليز باب الخدمة بقصر الزمرد عند الباب الأخضر والمعروف حاليًا بالمئذنة القديمة لمسجد الحسين، وذلك لإتمام إجراءات نقل الرأس بعد مكوثها بمسجد طلائع، حيث تم وضع رأس سيدنا الحسين في الكيس الحريرى، ووضعت على كرسى من الأبانوس، وكان ذلك عام 549 هجريا ليصبح ذلك اليوم احتفالا لدى شعب مصر، معروفا عند الجميع بمولد سيدنا الحسين. وتحول مقر الحكم الفاطمى من قصر الزمرد إلى مسجد سيدنا الحسين، وقد سمي الباب الأخضر نسبة إلى حرير الأخضر الذي يكسو الرأس الشريف ويوجد بأسفل المآذنة شباك من الطوب المسدود وكأنه كان على شكل طاقة رؤيا من تلك التي كانت معروفة قديمًا في العمارة الإسلامية. وتم سد الطاقة بعد التجديدات والتوسعات الأخيرة للمسجد عام 1965، حيث كان الشباك يطل مباشرة على سرداب الدفن الذي يحوى الرأس الشريفة في حجرة يتوسطها الطست الذهبى. وهذه الطاقة عليها قطرات دماء الحسين رضى الله عنه وأرضاه وقد وضع عليها زجاج به ثقوب حتى تتيح للزائر أن يشم رائحة هذه الدماء، التي توصف بأنها تفوح بالعطر الجميل لكن هذه الغرفة الخلفية لا تفتح إلا بالمناسبات ويكتفي فقط بفتح حجرة الدفن. |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صلى على سيدنا محمد النور وآله . صلوات الله تغشى دائما............. المصطفى جد الحسين يا رسول الله ياجد الحسين ,,,,,,,كن,شفيعى ياإمام الحرمين بلسان الحال قد قال الحسين ,,,,,,,,,أنا ذا الخير وابن الخيرين من له جد كجدى المصطفى,,,,,,,,,, أحمد المختار نور القبلتين من له أم كأمى فاطمة ,,,,,,,,,,,,,,,,بضعة المختار أم الحسنين من له أخ شقيق كاالحسن ,,,,,,,,,,,طيب الأخلاق مبسوط اليدين من له أخت كاختى زينب ,,,,,,,,,,,,بضعة الزهراء بشرى كل عين من له إبن تقى طاهر ,,,,,,,,,,,,,,,,,كإبنى السجاد زين العابدين من له مثل أبى حيدرة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بطل ألأبطال فى يوم حنين عبد الله غلاما ناشئا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وقريش يعبدون الوثنين يعبدون اللات وا لعزة معا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,وعلىَ قام نحو القبلتين خيرة الله فى الخلق أبى ,,,,,,,,,,,,,,,,بعد جدى فأنا ابن الخيرين فأبى شمس وأمى قمر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وانا الكوكب بين النيرين فضة قد خلت من ذهب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,فأنا الفضة بين الذهبين نحن أصحاب العبايا خمسة ,,,,,,,,,,,,,,قد ملكنا غربها والمشرقين شيعة المختار فأهنو من ,,,,,,,,,,,,,,,,غداٍ تسقونا من كف الحسين يا رسول الله يا جد الحسين ,,,,,,,,,,,,,,كن شفيعى يا امام الحرمين اللهم ارزقنا محبة آل البيت المحمدى يارب بلغنا مقام سيدنا الحسين فى هذا العام |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() روى الحاكم وصححه عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله و صحبه و سلم، قال: «حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ، اللهمَّ أَحِبَّ مَنْ أَحَبَّ حُسَيْنًا، حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِنَ الأَسْبَاطِ، الحَسَنُ والحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الجَنَّةِ». و يروى عن قصة ذلك الحديث سالف الذكر أن سيدنا الحسين رضى الله عنه و أرضاه عندما كان رضيعا مكث فترة لم يقبل الرضاعة و لم يرضع من بضعة رسول الله السيدة فاطمة رضى الله عنها و أرضاها فحمله رسول الله صلى الله عليه وعلى آله و صحبه و سلم و وضع إصبعه فى فمه ثم بات سيدنا الحسين رضى الله عنه و أرضاه مسرورا شبعاناً فدخلت عليهم بضعة رسول الله السيدة فاطمة رضى الله عنها و أرضاها و قالت كيف هذا فأخرج رسول الله صلى الله عليه وعلى آله و صحبه و سلم إصبعه الشريف من فم سيدنا الحسين رضى الله عنه و أرضاه و على إصبع الشريف آثار قطرات لبن ثم قال صلى الله عليه وعلى آله و صحبه و سلم الحديث حسين منى و أنا من الحسين ... وروى ابن حِبَّان وابن سعد وأبو يعلى وابن عساكر عنه صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم أنه قال: «مَن سَرَّهُ أن يَنْظُرَ إلى سيِّدِ شبابِ أهلِ الجنةِ فلينظُرْ إلى الحسينِ بنِ عليٍّ رضي الله عنه و أرضاه ». |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() السلام عليكم سيدي الإمام الحُسين وعلى جدك المُصطفى وأُمِّك الزهراء وأبيك الكرار وإخوتك وآل بيتكم الطيبين الطاهرين... والتحية والتقدير للشعب المصري العظيم المُحب صاحب المفاخر... وصادق دعواتنا أن يحفظها الله وأهلها من كل فاسِقٍ وفاجر... شكراً د. عمر على هذه النفحات الحُسينية النبوية...
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() رضى الله تعالى عنتك وارضاك وحشرنا فى زمرتك ومتعنا بمشاهدتك وحفظنا ببركتك من كل سوء وأدآم الله علينا محبتكم آل البيت الشريف شكرا لك الاستاذ المبدع الدكتور ود محجوب تسلم كتييييييير شرفتنا والله |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | ود محجوب | مشاركات | 10 | المشاهدات | 6089 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|