القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > المنبر الاتحادي

المنبر الاتحادي خاص بشأن الحزب الإتحادي الديمقراطي

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

عفوًا آل الدقير: جهلاؤنا علماؤنا

المنبر الاتحادي

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-24-2011, 10:31 AM   #1
علي الشريف احمد
المُشرف العام
الصورة الرمزية علي الشريف احمد



علي الشريف احمد is on a distinguished road

Angry عفوًا آل الدقير: جهلاؤنا علماؤنا


أنا : علي الشريف احمد




عفوًا آل الدقير: جهلاؤنا علماؤنا «1 -2»
جمال ميرغني عبدالقادر
القلم ما بزيل بلم : في اللغة الفصحى البلم هو الداء وهو الشئ القبيح والبلم في الدارجية السودانية هو الجهل وعدم الدراية ببواطن الأمور فإذا تعلم الانسان قد لا يفيده علمه في رفع صفة الجهل عن كاهله حتى إن تحصل على أرفع الدرجات العلمية وصدق رب العزة حين قال: «مثل الذين حُمِّلوا التوراة ثم لم يَحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا» وسبحان الله مازالت أسنة الاقلام تملأ مواعينها من مداد الجهل المكدر . ومازالت ترقص بخطى كسيحة على جدر الأوراق البيضاء تثبط الهمم وتوقد جذوة الجهل والعمى في عقول البسطاء، والأقلام القزمة كأصحابها مهما تدرجوا في العلم تجد أقلامهم قذمية تخرج منها روائح نتنة تشدقت بالتعصب الاعمى وما درت أنها تبني جيلاً بأكمله من الخواء الفكري وتغرس في مفاهيمة الخلل والنقص لان الفهم هو مدخل العلم والعمل فالنية الصالحة والفهم السليم بهما يتحقق كل نجاح بإذن الله تعالى وخلل الفهم أو نقصه مشكلة كبرى ، لأن صحة القصد وحسن الفهم هما ساقا الاسلام.
بوجع وحسرة والم قرأت ما كتبه البروفيسور محمد زين العابدين باحدي الصحف ولان البروفيسور يطمس الحقائق ويخفي الحق وما هكذا تدرك الوزارة سيدي البروف ، إن ما ترمي إليه لا يعرفه الا أولوا الألباب وساكشفه للعامة ، ويعلم أشقائى في كل الفصائل الاتحادية أن بروف محمد زين واحد من مكدرات الحياة السياسية ومنغصاتها.
ألم تعلم أن حروف الراء من رجاحة الرأي ونضجه واتزانه وعندما يكون مع غيره في ميزان فكفته هي الراجحة وفي الرجاحة رزانة واتزان .. فآل الدقير لايحتاجون لاضافة حرف «الياء» فيكفيهم حرف «الراء» من «رفا» اسم يوحي الاصلاح وضم المتباعدين وفيه الوفاق والوئام والعرب يقولون : رفا الثوب .. أصلحه وضم بعضه إلى بعض ، وعندما جئت كنت رفا ورفا فلان أزال فزعه وسكنه من الرعب ، ورفا الرجل .. تزوج وسواء كنت رفاء ام رفا فإن الراء توحي بالصلاح ، ألم تعلم أيها البروفيسور أن حرف الراء أول الحروف التي سأل بها النبي الرسول موسى عليه السلام الله عز وجل قائلاً : «ربي أشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي» ولا غرابة في حديثك فملفك يشهد بالخيبات وأطنان من اللعنات تستقبلك أينما حللت وتودعك حيثما رحلت ، فلا إنجاز ذي أثر تركت ولا سيرة طيبة تداولوها ، فأنت دائم الخلاف مع أشقائك فبالأمس كان بروف الزين مرشح الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بإحدى دوائر الجزيرة وبعد سقوطه وبعقله الخلافي دعى كل مرشحي الاتحادي الأصل لاجتماع بدار الحزب بود مدني لتكوين مكتب سياسي بحجة أنهم هم أهل الشرعية وأن المكتب القائم فاقد للشرعية ويشهد على ذلك الشقيق بدوي أبوسن هكذا هو بروف زين.
«وكنت إذا حللت بدار قوم .. رحلت بخزيه وتركت عارا» سبحان الله كنت دائماً أسأل نفسي لماذا كل هذا التدني في مستوى التعليم العالي ؟ أين الخلل ؟ واتضح لي بأن القصور الأكبر في نظري يتمثل في ضعف تأهيل الاساتذة وسوء إعدادهم علمياً ومنهجياً ولغوياً في عصر العولمة الذي يحتاج إلى بروف من طراز خاص ، ولكم الله طلاب جامعة الزعيم الأزهري، سبحان الله من يُعلِّم من ؟ ومن يقوم من ؟ وهذه دعوة للسيد وزير التعليم العالي في وطني السودان : أدركوا جامعة الزعيم الازهري حتى لا يضيع أبناؤنا وتضيع هيبة العلم والعلماء وسألتكم بالله شكلوا لجنة لتقويم هذا المدعو برفيسور ، سبحانك ربي من مصائبنا ومحننا جهلائنا أصبحوا علماءنا وتظهر هذه المصيبة في عشوائية بروف زين وتعامله الأرعن مع القضايا والأمور، عجبي كيف تحصل على هذه الدرجة الرفيعة وهو يتمتع بهذه البلامة ويختلق المشاكل ويساهم في الانقسام وليس لديه سوى نقل المعلومة الكاذبة وحقيقة «القلم ما بزيل بلم» ويبدو أن الدليل قد حار بيك أيها البروفيسور ولم تعود تعي ماذا تكتب أو ماذا تقول لذا كان الأفضل لك أن تصمت ، وماهذا الذي قلت بقول ذا عقل أريب ولا رأي مصيب ، فبالأمس القريب قلت إنك شاركت في السلطة المايوية لتقدم الخدمة لأهلك ثم تأتي وتعيب علينا مشاركتنا للمؤتمر الوطني بعد أن انتقل من الشرعية الثورية إلى الشرعية الدستورية وتبني السيد الرئيس البشير للبرنامج الوطني الذي قدمه الراحل المقيم الشريف زين العابدين طيب الله ثراه الذي تواثقت عليه الاحزاب الوطنية أحزاب الأمة وجماعة أنصار السنة والاتحادي الديقمراطي والاتحادي الديمقراطي الأصل الذي شارك في كل ولايات السودان ومن قبل وقع مولانا السيد محمد عثمان اتفاقية القاهرة مع المؤتمر الوطني، ومن قبل سلم حزب الأمة السلطة لعسكر بعد شعور عبدالله خليل وهو من المؤسسين لحزب الأمة بأن الموجة ضده وهو الذي خدم دائرة المهدية وحزب الأمة وأنه سيعزل، سلم عبود السلطة بحجة أن هنالك استهداف خارجي للسودان واذا لم يستلم الجيش السلطة سيضيع السودان ونفذ عبود الأوامر واستلم السلطة وبعد ذلك تم تأييد حزب الأمة للتغيير العسكري وقبلت حكومة عبود المعونة الأمريكية، ومضت المشاركة مع المؤتمر الوطني من بعد مبادرة الشريف وأنت بروفيسور محمد زين كنت جزءاً منها لخمس سنوات «2005 م - 2010م» حكومة الوحدة الوطنية فكان الانجاز والاعجاز فالتاريخ هو سجل الزمن لحياة الشعوب والأمم وعمر الشعب لايقاس بالسنوات وإنما بالانجاز ولو قدر لعجلة التاريخ أن تقف عن الدوران لتسجل في سفر السودان لأجيال قادمة يرسم مستقبلها غرس الحاضر الذي تمثل تنمية وعزة وشموخ وصعب وعصي رصد كل إنجاز تحقق في سطور مقالي هذا في كل بقاع السودان ويعجز التعبير وتقف الحروف والكلمات أن تصف الانجاز ، ذلك لأن الانجازات كانت مدهشة أاشبه بالمستحيل وهي تتمد في أصقاع السودان النائية شبكات من الطرق والاتصالات وخطوط المياه والكهرباء ومستشفيات متخصصة ومراكز لغسيل الكلى وكتاب للدرس وجرعة دواء وجامعات في معاقل الريف تنير ظلمة الجهل ، فالمؤتمر الوطني أيها البروف زين ثورة في قطاعات الحياة صنعت بنيات الوطن التحتية ليقوم البناء معافى شاهقاً سامقاً يحكي قصة ثورة وعبقرية شعب وأرجع بذاكرتك لديمقراطية العدم والفشل ورحم الله الشريف زين العابدين القائل «الديمقراطية إذا جراها كلب مافي زول بقول ليه جر» وقد صدق الورع التقي النقي الشريف زين العابدين فقداتسمت التجربة الديمقراطية في الثمانيات «1985م - 1989م» بقصر النظر وضعف القدرة على الفعل السياسي الرشيد ورغم أن المجتمع السوداني ظل أكثر وعياً من ذي قبل ورغم التمثيل البرلماني الذي ضم عناصر متنوعة من الطيف السياسي السوداني ولكن لقيام قادة الأحزاب بالنظر تحت أقدامهم وعدم التطلع إلى مستقبل يتعاون فيه الجميع لتخطي العقبات والمخاطر الداخلية والخارجية التي كانت تحدق بهم جميعاً لذلك صارت عدماً.
بروفيسور محمد زين ادعيت أن الشريف حسين قال لك شارك في حكومة ومؤسسات مايو لخدمة أهلك في الوقت الذي كان الشريف حسين يناضل ضد مايو حتى استشهد، اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه وثبت على الصراط أقدامه وأسكنه في أعلى جناتك بجوار المصطفى صلى الله عليه وسلم آمين، ونحن في الحزب الاتحادي الديمقراطي ربطنا الشريف زين العابدين بالمؤتمر الوطني برباط الدين حتى يستقيم الفهم والحركة والسعي لاعادة بناء الأمة لكي تتبوأ مكانها بين الأمم كافة قوية عزيزة ذات رسالة «ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين» وهذا الذي ورثه رسول الله صلى الله عليه وسلم وورثته عنه أمته «شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه» فالشريف زين العابدين الهندي بعقل القائد اختار للأمانة العامة أكمل الرجال شروطاً وأكثرهم فضلاً وقبولاً بحيث يدخل الاتحاديون في طاعته ولا يتوقفون عن بيعته فالدكتور جلال الدقير يحمل أهم شروط التكليف.. العدالة والعلم وسلامة الحواس والأعضاء ومن ذوي الرأي والشجاعة فله في أعناقنا بيعة وعلينا السمع والطاعة في المنشط والمكره، فنحن أيها البروفيسور حينما ننبري للدفاع عن قيادة الدكتور جلال الدقير إنما نسدد ديناً له لأنه كان ومازال لنا كالمنارة الهادية من بعد ، لمن ضد أو حار ، وهو كالظل الوارف لمن لفحه حر الشمس والمسير في الهجير وهو يعفو عند المقدرة ويعف عند المغنم فالقائد والزعيم إنما يؤدي رسالة فلابد أن يبتلئ ولا يكون أفضل الرجال حتى يبتلئ فإن الله ابتلى نوحاً وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين وصدق من قال : «ولم أر في الخطوب أشد هولاً وأصعب من معاداة الرجال» ، وعليك أيها البروف واجب الشكر لدكتور جلال الدقير من باب من لايشكر الناس لا يشكر الله فقد وقف معك في محنتك «نظروا بعين عداوة لو أنها ... عين الرضا لاستحسنوا ما استقبحوا» فالتجسس وتتبع العثرات والسقطات يدل على فساد القصد وسوء الطوية فأهل هذا الوصف تجدهم قوماً سوساً كطبع السوس لا ينال شيئاً إلا نخره أو عابه ، والذباب الذي ارتضاه طائفة من البشر فأصبح همهم وغرضهم وديدنهم تتبع السقطات والعثرات مع التغافل عن الحسنات ، فحديثك عن مال آل الدقير متى ظهر ؟ ومن أين مصادره وهل هم فعلاً في حالة ثراء حقيقي أم ثراء زائف حالما يتكشف زيفه ، كل هذا ليس يهم أيها البروف فال الدقير: بيض الوجوه كريمة أحسابهم .. شم الأنوف من الطراز الأول.
* عضو المكتب السياسي الاتحادي للحزب الاتحادي الديمقراطي
والأمين العام للحزب بالولاية الشمالية

علي الشريف احمد غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 09-24-2011, 12:34 PM   #2
ربا المصباح


الصورة الرمزية ربا المصباح



ربا المصباح is on a distinguished road

افتراضي رد: عفوًا آل الدقير: جهلاؤنا علماؤنا


أنا : ربا المصباح




فالمؤتمر الوطني أيها البروف زين ثورة في قطاعات الحياة صنعت بنيات الوطن التحتية ليقوم البناء معافى شاهقاً سامقاً يحكي قصة ثورة وعبقرية شعب وأرجع بذاكرتك لديمقراطية العدم والفشل ورحم الله الشريف زين العابدين القائل «الديمقراطية إذا جراها كلب مافي زول بقول ليه جر» وقد صدق الورع التقي النقي الشريف زين العابدين فقداتسمت التجربة الديمقراطية في الثمانيات «1985م - 1989م» بقصر النظر وضعف القدرة على الفعل السياسي الرشيد ورغم أن المجتمع السوداني ظل أكثر وعياً من ذي قبل ورغم التمثيل البرلماني الذي ضم عناصر متنوعة من الطيف السياسي السوداني ولكن لقيام قادة الأحزاب بالنظر تحت أقدامهم وعدم التطلع إلى مستقبل يتعاون فيه الجميع لتخطي العقبات والمخاطر الداخلية والخارجية التي كانت تحدق بهم جميعاً لذلك صارت عدماً.
ماهذا الهراء
عجبا عجبا عجبا............................
هذا زمانك يا مهازل فامرحي...................... قد عد كلب الصيد في الفرسان
اي بنية تحتية شيدها المؤتمر اللاوطني
المؤتمر اللاوطني دمر كل البني التحتية التي كانت قبلا
1-دمرت التعليم . هل التعليم بالكم ام بالكيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل كثرةالجامعات التي للمباني والكوادر المؤهلة والبنية التحتية ومن ثم تخريج عقول فارغة وغير مدربة... هل هذه ثورة تعليم . مالكم كيف تحكمون)
2- تدمير شامل وممنهج للقطاع الزراعي مثال الجزيرة ..واخيرا اعطوه علي طبق من ذهب للمصرييين حتي يزداد جوع الشعب السوداني طبعا هي سياسة جوع كلبك يتبعك
3- تدمير للقطاع الصناعي
4-تفكيك النسيج الاجتماعي بفهم سياسة فرق تسود بطريقة ممنهجه (سياسة يهودية)
5- تقسيم السودان الي دويلات . وضربة البداية انفصال الجنوب ... ربنا يستر من القادم
6- تهجير المواطنيين القصري وتشريدهم بحجة انشاء السدود لتوفير الكهرباء . بالله عليكم اين الكهرباء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
7- اهانة الشعب السوداني بشتي الاساليب
المؤتمراللاوطني والتدمير متلاذمين ومتطابقين لاينفكا ابد الابديييين ودهر الداهرييييين..................
واخيرا وليس اخرا

منذا متي كان المنافقين يلتزمون بالعهود والمواثيق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ربنا يكفي الوطن والمواطن شرهم ..........رددوا معي امييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين

حفظ الله مولانا السيد محمد عثمان الميرغني القابض علي جمر القضية


ربا المصباح غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
قديم 10-16-2011, 10:20 PM   #3
ابراهيم محمد الحسن الاموى


الصورة الرمزية ابراهيم محمد الحسن الاموى



ابراهيم محمد الحسن الاموى is on a distinguished road

افتراضي رد: عفوًا آل الدقير: جهلاؤنا علماؤنا


أنا : ابراهيم محمد الحسن الاموى




ماهذه السموم اللهم احفظ البلد من امثال هؤلاء !!!!

ابراهيم محمد الحسن الاموى غير متواجد حالياً  
قديم 10-29-2011, 11:28 AM   #4
عمر المادح


الصورة الرمزية عمر المادح



عمر المادح is on a distinguished road

افتراضي رد: عفوًا آل الدقير: جهلاؤنا علماؤنا


أنا : عمر المادح




مردودة على صاحب المقال (القلم ما بزيل بلم)
يا ايها الجهلول المزيف للحقائق و المتملق.

عمر المادح غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع علي الشريف احمد مشاركات 3 المشاهدات 1144  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه