![]() |
رأى المؤتمر الوطنى فى الانتخابات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
رد: رأى المؤتمر الوطنى فى الانتخابات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم السيد رئيس المفوضية القومية للإنتخابات تحية طيبة مباركة طعن في ترشيح المواطن المشير معاش عمر حسن أحمد البشير لمنصب رئيس الجمهورية أنا المواطن السوداني د. معتصم عبدالله محمود، المسجل في كشوفات الناخبين بشمبات الغربية، أرفع إلى سيادتكم هذا الطعن في أهلية المواطن المذكور أعلاه للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية في الإنتخابات التي قرر لها الإنعقاد في أبريل 2010 وذلك إستناداً على الآتي: (1) المشير م. عمر حسن أحمد البشير كان رئيساً للمجلس العسكري لإنقلاب يونيو 1989. وقد قام بتضليل وخداع الشعب السوداني بأن الإنقلاب قد قامت به القوات المسلحة ولا يتبع لتنظيم الجبهة القومية الإسلامية آنذاك. ولكنه عاد واعترف بعد الإنشقاق الذي حدث في حزب المؤتمر الوطني في العام 1999 بأنه كان منظماً، وكان تابعاً للدكتور حسن الترابى. وقد قال فيلقاء بينه وبين المشاركين في الملتقى الثاني للإعلاميين السودانيين العاملينبالخارج في الخرطوم، رداً على سؤال عن دور الترابي في جمع الحكومة بحركةالعدل والمساواة وحل مشكلة دارفور: "الترابي نحن أكثر ناس بنعرفو.. كنا حيرانو يمين يمين شمال شمال،وكنا بنحترمو، وكنا منضبطين في تنفيذ التعليمات". وهذا الإعتراف الصريح هو إثبات لكذبه. وبما أن الكذب من فساد الأخلاق، فإن ذلك يسقط حقه في الترشيح لمنصب رئاسة الجمهورية. (2) المشير م. عمر حسن أحمد البشير سجل إعترافا شفهيا في لقائه مع الإعلاميين السودانيين العاملين في الخارج بتاريخ 13/5/2009 بوجود المعتقلات السرية التي تسمى بيوت الأشباح، كما وعد بانتهاء عهدها. وقد تم توثيق هذا الإعتراف بواسطة الصحفي فتح الرحمن شبارقة في صحيفة الرأي العام 14/5/2009 ،والصحفي طلحة جبريل في الشرق الأوسط 13/8/2009 ،والأستاذ فتحي الضو في صحيفة الأحداث 28/5/2009 . هذا التصريح الخطير سوف يحمل المشير م. عمر البشير المسؤولية القانونية عن الممارسات الغير إنسانية التي جرت في هذه المعتقلات السرية، وتم سكوته عنها. وللتدليل على ذلك يمكن الرجوع إلى خطاب الدكتور فاروق محمد إبراهيم الأستاذ بجامعة الخرطوم بتاريخ 13/11/2000 إلى الرئيس عمر البشير، عن تعذيبه وآخرين في تلك المعتقلات. ولأن المرشح المشير م. عمر البشير لم يرد الظلم عن أولئك المواطنين الذين تضررروا من التعذيب في المعتقلات السرية المسماة ببيوت الأشباح، والتي كانت تدار بواسطة جهاز الأمن الذي كان يتبع لسلطته العليا، فهو قد عجز عن نصرة المظلومين وسكت عن إحقاق الحق مما يجعله غير مؤهل للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية. (3) المشير م. عمر حسن أحمد البشير،بصفته رئيساً لحكومة الإنقاذ الوطني، مسؤول عما حدث من فصل تعسفي وتشريدللعاملين بالدولة بدون الرجوع لمجالس المحاسبة وديوان العاملين بالدولة. ويمكن التدليل على مشاركته المباشرة في هذا الفعل المنتهك لحقوق الإنسان بذكر فصل العالمين الوطنيين المخلصين: بروفسور سمير إبراهيم غبريال والبروفسور محمد الأمين التوم، واللذين كانا يعملان بجامعة الخرطوم حتى عام 1992 .وقد تم توثيق إعترافه بأن الإجراءات المطلوبة للفصل العام قد تم تجاوزها في حالات سابقة في صحيفة الصحافة بتاريخ 21/5/2000 . المرشح المشير م. عمر البشير قد أمر بفصل المذكورين أعلاه وآخرين مثلهما بصورة تدل على عدم الحياد والإستغلال للسلطة للتخلص من المعارضين. ولذلك فإنه غير مؤهل للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية. (4) المشير م. عمر حسن أحمد البشير كان رئيساً لمجلس قيادة ثورة الإنقاذ عندما تم إعدام ثماني وعشرين ضابطا من القوات المسلحة، بتهمة الإنقلاب على نظام إنقلابى، ولم توفر لهم المحاكمات العادلة، إذ لم تستغرق المحاكمات غير ساعات من يوم واحد. وكذلك لم يتم الوفاء بالعهود التي قطعت لهم بواسطة المتفاوضين. ويمكن أن نذكر هنا التفاوض الذي جري مع الشهيد الضابط حسين الكدرو، والذين تفاوضوا معه أحياء يرزقون. المرشح المشير م.عمر البشير هو المسؤول الأول عن نقض تلك العهود، وعن إجراء تلك المحاكمات المتهورة. ولذلك فإنه غير مؤهل للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية. (5) المشير م. عمر حسن أحمد البشير كان رئيساً لمجلس قيادة ثورة الإنقاذ عندما تم إعدام مواطنين سودانيين، لامتلاكهم أو متاجرتهم في العملة الصعبة. وبعد ذلك تراجعت حكومة الإنقاذ عن إجراءاتها التعسفية، وسمحت بالتعامل العلني في العملة الصعبة. وراح نتيجة هذا الفعل الأخرق أبرياء ما زالت أرواحهم تنادي بالمحاسبة والقصاص. وتحديداً يمكن الرجوع إلى واقعة إعدام المواطن المرحوم مجدي محجوب محمد أحمد، الذي أدين لوجود عملة صعبة في خزانة المرحوم والده بمنزل الأسرة. المرشح المشير م. عمر البشير هو المسؤول الأول عن استغلال السلطة والتطرف في العقوبة التي وصلت إلى حد سلب مواطنين أرواحهم بما لايتناسب مع أفعالهم، مما يعد إجراء مفرطا في القسوة وبعيدا عن الحكمة ومجافيا للأخلاق. ولذلك فإنه غير مؤهل للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية. (6) المشير م. عمر حسن أحمد البشير نسبت إليه إتهامات بالضلوع في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وقعت في إقليم دارفور بواسطة المحكمة الجنائية الدولية في 4 مارس 2009 ، وأصدرت في حقه مذكرة دولية لإعتقاله. ومنذ ذلك التاريخ أصبحت مشاركاته بصفته الممثل الأول للسودان في المحافل الدولية محسوبة العواقب. وقد جاء في صحيفة أجراس الحرية بتاريخ 30/9/2009 أن مستشاره الدكتور غازي صلاح الدين أقر " بأن مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة قوضت خططالرئيس للسفر وأرغمته على دراسة مسار أي رحلة ينوي القيام بها إلى خارج البلاد". المرشح المشير م. عمر البشير تراجع عن زيارة أربع دول هي جنوب أفريقيا وفنزويلا وبوغندا والولايات المتحدة ولم يحضر إجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأخيرة في نيويورك. ولذلك فإنه مقيد الحركة، وسيظل كذلك لأن أمر إعتقاله حسب قوانين المحكمة الجنائية الدولية لايسقط بالتقادم وهو الآن في نظر المحكمة يعتبر هاربا من العدالة. ولأن هذا المرشح يمر بهذه الحالة الحرجة، التي سوف تتضرر منها سمعة البلاد ومصالحها، فإنه لذلك يصير غير مؤهل للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية. وبناء على ما تقدم ذكره من إعتراضات على ترشيح المشير م. عمر حسن أحمد البشير لمنصب رئيس الجمهورية في الإنتخابات المقبلة في أبريل 2010، فإني أطلب من لجنتكم الموقرة سحب ترشيحه من الكشف النهائي للمرشحين لهذا المنصب. د. معتصم عبدالله محمود أستاذ جامعي بالمعاش جامعة الخرطوم |
رد: رأى المؤتمر الوطنى فى الانتخابات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
: السودانيون ومرض استوكهولم..!!
|
رد: رأى المؤتمر الوطنى فى الانتخابات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[ صباع أمير ]
[ ]الكاتب الساخر الفاتح يوسف جبرا[/FONT]http://alfatihgabra.net/images/amir.jpg لا أدرى من هو (أمير) هذا ، بل لا أدرى ما هى (مكونات) ذلك السائل الذى بداخل ذلك الصباع الرفيع ، غير أن الشئ الذى أعلمه تماما (ومتأكد منو) تمام التأكد هو أن هذا السائل الشفاف له مقدرة (ما عادية) على لصق الأشياء فما أن تضعه على شيئين حتى يلتصقا بشكل لا فكاك منه ، مما جعلنى أربط بين بقاء (المسئولين) على كراسيهم تلك السنين الطويلة وبين مقدرة هذا الصباع على (اللصق) ، فعلى ما يبدو أن (لصباع أمير) هذا دور فى ذلك ، فالتصاق بعض المسئولين بكراسيهم (ما التصاق نصاح) ، لذلك أتخيل أنه ما أن يقوم المسئول منهم (باداء القسم) وإستلام أوراق التعيين ويذهب إلى مكتبه (المخملى) حتى يجد مدير مكتبه فى إستقباله وهو يحمل (جردل) بداخلة عشرات (الصباعات) المتراصة - سعادتك نفكهم هسه وإلا مشغول حبتين ! - لا جيبهم هسه .. خير البر عاجله .. الظروف ما معروفه ..! ثم يبدأ مديرمكتب المسئول بإخراج (سكين) صغير من جيبه ويبدأ فى (قطع رؤوس) الصباعات واحداً تلو الآخر فى سرعة مدهشة (حتى لا ينشفوا) ، وبعد أن يمتلئ (الجردل) بعد سكب آخر قطرة صباع يبتسم (مدير المكتب) مخاطباً المسئول: - سعادتك إختار ليكا قعده مريحة قبلما (نلصق) ! هنا يجلس المسئول على الكرسى ويقوم بعمل (بروفة) لعدة أنواع من القعدات (المختلفة)، وأخيرا يخاطب مدير مكتبه الذى يمسك بالجردل فى حالة تأهب لسكبه على الكرسى : - أفتكر القعدة دى مريحة ! - سعادتك متأكد ؟ ما تنسى سعادتك ح تقعد على الكرسى ده يجى تلاتين سنة !! ويقوم مدير المكتب بسكب محتويات الجردل ليجلس عليه بعد ذلك المسئول و(أهو دى قعده!!) .. نعم فى دولتنا (والدول المجاورة) من المستحيل أن يتخلى مسئول عن منصبه (كده ساكت) لا لأن الكراسى (قعدتا مريحة) ، أو لأن مسئولينا يتشبثون بالسلطة (لا سامح الله)، بل يرجع السبب فى ذلك بالطبع (لصباع أمير) ! فلا يمكن ان تتم إقالة (مسئول) لوصوله سن (المعاش)، أو لإصابته بالشلل (الرعاش)، أو لأى (إنهيارات) أخرى ، ومن رابع المستحيلات بالطبع أن يقوم مسئول بتقديم إستقالته طائعاً مختاراً ، (يعنى عاوزنو يقعد يومين يفك فى أمير من الكرسى الملصق فيهو)؟ ! طيب الكلام ده الجابو شنو؟ الكلام ده الجابو أننى وبينما كنت أتصفح أحد المواقع الطبية على (الإنترنت)، قد قرأت أن (العلماء) يعكفون على دراسة (جين) يعمل على ضبط اداء أجهزة (البنى آدم) من قلب ورئتين وكلى وخلافه، ومن ثم يعمل على زيادة متوسط (العمر) أى الفترة التى يعيشها الإنسان ! يعنى (الزول) تانى ممكن يعيش (مية وشويه عااادى) ، وهذا بالطبع (خبر) يفرح له أى مسئول لدينا ، فإذا كان (المسئول) مع الأعمار الصغيرة دى بيقعد السنين دى (كووولها) فما بالك لو متوسط الأعمار زاد بفضل هذا الإكتشاف ؟ حينها سوف يكون بإستطاعة المسئول (البقاء) على الكرسى حتى بعد إنتهاء صلاحية (صباع أمير) ، وما عليه عند ذلك وبعد إنتهاء صلاحية (الصباع) بعد ثلاثين عاماً إلا أن ينده مدير مكتبه: - أنا شايف (الصباع ده) مفعولو بدأ ينتهى ! - لكن سعادتك إنت قاعد (ملصق) عليهو ليك 30 سنة ! - لا كده ما ينفع لازم تجيبو (جردل) تانى ! فى إحتفال مهيب تقيمه المصلحة يتم سكب (الجردل) الملئ بصباع أمير (تااانى) على مقعد الكرسى، الذى يقوم (سعادتو) بالجلوس عليه مدشنا فترة (ثلاثينية) أخرى من فترات مسئوليته (الممتده) ، بينما يصفق العاملون بالمصلحة ويتقدم أحدهم يحمل هدية ملفوفة بعناية لتقديمها للمسئول فى تلك المناسبة السعيده ...... كرتونة صباع أمير .... (للتلاتين سنة اللى بعديهم)!! تنبيه : بالمناسبة في حد جاب سيرة إنتخابات !!!!!!!!!!!!!!!! |
رد: رأى المؤتمر الوطنى فى الانتخابات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
|
الساعة الآن 12:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
دعم وتطوير نواف كلك غلا