مُنتديات الختمية

مُنتديات الختمية (https://www.khatmiya.com/vb/index.php)
-   النّور البرّاق (https://www.khatmiya.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عنه (https://www.khatmiya.com/vb/showthread.php?t=7515)

سراج الدين احمد الحاج 01-01-2014 08:38 PM

قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عنه
 
صلاة وتسليم من الله سرمدا على أحمد الداعى الى الرشد والهدى
حبيب قريب لايضاهى بمرسلٍ شريف ظريف حاز فخراً وسؤددا
جميل جليل لايدانيه كامل حوى الفيض والامداد والجود والندى
بمولده جاد الجواد لأمةٍ فكان لنا أمناً وفخراً مؤيدا
تدلت له زُهر النجوم كرامةً وأسفر فجر بالبشارة إذ بدا
وأشرقت الاكوان نوراً وبهجةً وإيوان كسرى خرّ خامدا
وذلت له الكفار قهراً وهيبةً وأطفى لنار الشرك والظلم أخمدا
وصاحب فيلٍ رُدّ فى عام مولدٍ وأُردى فى بحر الضلالة والردى
سماءٌ وارضٌ بل وعرشً وفرشها له زٌينت تيهاً ومجداً تأبدا
ببعثته تم النوال لخلقه وعم الورى نور النبوة والهُدى
وأرسله غوثاً وغيثاً ورحمةً ليجلو قلوباً من ريون ومن صدا
فيا مفرداً فى الخلق والخُلق والندا أغثنى بيوم الحشر والنشر والندا
وكن لى بهذى الدار فى الكرب مُنقذاً وهبنى شهوداً منك دوماً مخلدا
ومن جعفر الإمداد فاروى لناظمٍ بكاسٍ رحيقٍ طاب عذباً وموردا
عليك صلاة الله ماهبت الصبا وغرّد قمرىً بصوتٍ مُرددا
كذا الآل والأصحاب ماقال منشدٌ صلاة وتسليم من الله سرمدا

د. سلوى الدابي 01-01-2014 08:51 PM

رد: قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عن
 
صلاة وتسليم من الله سرمدا على أحمد الداعى الى الرشد والهدى
حبيب قريب لايضاهى بمرسلٍ شريف ظريف حاز فخراً وسؤددا
جميل جليل لايدانيه كامل حوى الفيض والامداد والجود والندى
بمولده جاد الجواد لأمةٍ فكان لنا أمناً وفخراً مؤيدا


الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي اصْطَفَى لِمَحَبَّتِهِ الذَاتَ الْمُحَمَدَّية ٭ مِنَ الِقدَِم وَجَعَلَهَا وَاسِطةً لِكُلِّ إنْسَانٍ ٭ وَأَبْرَزَهَا أَوَّلاً فِي حَضرَتِهِ الوَاحِدِيَّة ٭ وَفَرَّعَ عَنْهَا سَائِرَ الأَكْوَان ٭ وَأَمَدَّهَا بِأَنْوَارِهِ الْعَظِيمَةِ الشَّعْشَعَاِنَيّة ٭ وَأَوصَلَ إمْدَادَهَا لِجُمْلَةِ الأعْيَان ٭ أَحْمَدُهُ أَنْ جَعَلنَا مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ الْمَرضِيَّة ٭ وَكَمَّلَنَا بِالاِنْطِوَآءِ جَوْفَ حِجَابِ هذَا الدُّرِّ الْمُصَان ٭ وَرَحِمَنَا بِهَدْيِهِ وَسُنَّتِهِ الْقَوِيَّة ٭ وَشَرَّفَنَا بِنُزُولِ هذَا الْقُرْءَان وَطَهَّرَ قُلُوَبنَا بِحُبِ هذِهِ الْجَوْهَرَةِ الْفَرْدِيَّة ٭ فَصَارَتْ قُلُوبُنَا طَاهِرَةً مُطَهَّرَةً مِنَ الطُّغْيَان ٭ وَأَفَاضَ عَلَى سَرَائِرِنَا مِنَ الْوُدِّ لِهذِهِ الْمَعَانِي الْعِلْمِيَّه ٭ فَنَطَقْنَا بِالحِكْمَةِ الَّتِى تَشَرَفَ بِهَا الثَّقَلاَن ٭ وَأَهَّلَ عُقُولَنا لِلتَّأَمُّلِ فَاقْتَدَيْنَا بِتِلْكَ الأفْعَاِل الْعَلِيَّة ٭ فَرَقِينَا عَلى دَرَجِ الْعِنَاَيةِ لإعْلَى الْجِنَان ٭ وَأَشكُرُهُ عَلى مَا خَصَّنَا مِنْ فَضْلِه بِهِ مِنْ مَزِيَّة ٭ وَهِىَ تَأخِيُرنَا فِي أُمَّةٍ هُم شُهَدَاءُ اللهِ بِحَقٍ وَنُصْرَان ٭ وَأَيَّدَنَا بِالْعُلُوِم المَكْنُونَةِ المَخزُونَةِ الإِلِهيَّةِ اللَّدُنِيَّة ٭ وَذلِكَ بِاقْتِفَائِنَا لِآثَارِ نُقْطَةِ الُوُجُودِ وَسِرِ الْعِلْمَان ٭ وَأَشْهَدُ أَنْ لآ إِلهَ إِلاَّ اللهُ شَهَادَةً أَتَحَقَّقُ بَها وَأَشُهَدُ إِفْرَادَ الأحَدِيَّة ٭ وَأَعْلُو بِهَا إِلى مَنَازِلِ الْمُوَحِدِينَ المُنَزّهِينَ الحَقَّ عَنِ الْمَكَان ٭ وَأَشْهَدُ أَنَ سَيِدَنَا مُحَمَّداً الَّذِي مِنْ مِيمِ اسُمِهِ امْتَدَّتْ سَائِرُ الْعَوَالِمِ الْخَلْقَيَّة ٭ وَهُوَ عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ وَحَآءُ رَحْمَتِهِ الَّتِي رُحِمَ بِهَا الْمَلَوَان ٭ وَمِنْ مِيمِهِ الأخْرى تَعَيَّنَت مِيَاهُ الْعَوَالِمِ الْحِسِيَّةِ وَالْمَعْنَوِيَّة ٭ وَامتِلاؤُهَا ِمْن أَنْوَارٍ وَأَسْرَارٍ وَإِذْعَان ٭ وَمِنْ دَالِ ذلِكَ الأسْمِ دَامَتْ نِظَامَاتُ الْمَمَالِكِ المُلكِيَّة ٭ وَدَامَتْ صَوْلَةُ الِدّينِ بِبَرَكَتِه وَنَفْعُهَا فِي العَالَمَان ٭ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِه وَأَصْحَابِه مَا ظَهَرَتْ أَسْرَارٌ حِكْمِيَّة ٭ وَمَا بَرَزَتْ عُلُومٌ وَحِكَمٌ وَمَعْرِفَةٌ وَأُلْزِمَ فِي الْبَعْضِ الكِتْماَن ٭ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى قِبْلَةِ تَجَلِّيَّاتِكَ الَّربَّانِيَّة ٭ مَحَلِّ نَظَرِكَ مِنَ الوُجُودِ عَالِي الشَّان ٭ كِتَابِ أَسْرَارِكَ الْمُنْطَوِيَة ِالْحَقِّيَّةِ الْعِلْمِيَّة ٭ مَظْهَرِ الرَّحْمَةِ مِنْ حَضْرَتِهَا وَمَجْلَى إسْمِكَ الرَّحْمن ٭ وَعَلى آِله وَصَحْبِه مَا اسْتَقَامَتِ الْمِلَّةُ الْحَنِيفِيَّة ٭ وَمَا تَرْجَمَ بِلِسَانِ الشَرِيعَةِ وَالْحَقِيقَةِ تَرْجُمَان ٭

(اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلِمُ عَلَى الذَّاتِ المُحَمَدِيَّة وَاغفِر لَنَا مَا يَكُونُ وَمَا قَدْ كَانْ)

د. سلوى الدابي 01-01-2014 08:57 PM

رد: قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عن
 
تدلت له زُهر النجوم كرامةً وأسفر فجر بالبشارة إذ بدا
وأشرقت الاكوان نوراً وبهجةً وإيوان كسرى خرّ خامدا
وذلت له الكفار قهراً وهيبةً وأطفى لنار الشرك والظلم أخمدا
وصاحب فيلٍ رُدّ فى عام مولدٍ وأُردى فى بحر الضلالة والردى
سماءٌ وارضٌ بل وعرشً وفرشها له زٌينت تيهاً ومجداً تأبدا
ببعثته تم النوال لخلقه وعم الورى نور النبوة والهُدى
وأرسله غوثاً وغيثاً ورحمةً ليجلو قلوباً من ريون ومن صدا

وَأَمَّا الَّذِي جَرى لَيْلَة مَوْلِدِه صَلَّى الله عَلَيْه وَسَلَّمَ مِنَ الْعَجَاِئِب الْعَجِيبِيَّة ٭ فَأُمُورٌ دَالَّةٌ عَلى عَظِيمِ مَكَانَتِه مِنَ الْحَقِ وَالْمَكَان ٭ كَالِارْتِجَاجِ الْوَاقِعِ فِي إِيَوَانِ كِسْري ذِي الْبِنَاءَاتِ الْقَوِيَّة ٭ الْمَعْرُوفِ بِأَنُوشَرْوَان ٭ فَذلِكَ إِذَا تَأَمَّلْتَهُ وَكُنْتَ ذَا نَظَرٍ وَبَصِيرَةٍ بَصِيرِيَّة ٭ تَرى فِيه أَعْظَمَ الْبَشَائِرِ بِانْهِدَامِ دَعْوَةِ الْبُطلَان ٭ وَغَيْضُ الْبُحَيْرَةِ الْمَعْرُوفَةِ بِنَاحِيّةِ الْفُرْسِ بِطبَرِيَّة ٭ فِيهِ مِنَ الْآيَاتِ السَّاطِعَةِ بِالْحَقِ وَالْبُرْهَان ٭ وَأَعْجَبُ مِنْ ذلِكَ كُلِّه إِذَا دَقَّقْتَ خُمُودُ النَّارِ الْفَارِسِيَّة ٭ فَيَا عَجَبَاً مِمَّنْ يَسْمَعُ مِثْلَ هذَا وَيُكَذِّبُ فَلَيْسَ أَقْوى مِنْهُ خُسْرَان ٭ وَكَانَ لَهَا عَلَى الصَّحِيحِ أَلْفُ عَامٍ لَمْ تَخْمَدْ لِعِبَادَتِهِمْ أَوْقَدَهَا الْجَاهِليَّة ٭ وَقَدْ خَمِدَتْ لِظُهُورِه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِلْكَ النِّيرَان ٭ وَأَصْبَحَتِ الْأَصْنَامُ مُنَكَّسَةً عَلى رُءُوسِهَا لِبُدُوِّ الْمِلَّةِ الْحَنَِيِفيَّة ٭ وَبُطْلَانِ عَِبَادَتِهَا وَعَمَّ ذلِكَ فِي جَمِيعِ الْمَشْرِقَان ٭ ثُمَّ أَخَذَتْهُ الْمَلَائِكَةُ فَطَافَتْ بِه جَمِيعَ الْأَرْضِيَّة ٭ وَعَمَّتْ بَرَكَتُهُ الْعُظْمى عَلى أصنَافِ الْودْيَان ٭ وَقِيلَ دَارَتْ بِه كَذلِكَ فِي الْعَوَالِمِ الْعُلْويَّة ٭ لِتَنَالَ مَا نَالَتهُ الْأَرَضُونَ مِنّ الْفُخْرَان ٭ وَزُيِنَتِ السَّمَاءُ لَيّلَة موْلِدِه وَفَرِحَتْ الْخَلَائِقُ الْمَلِكَيَّة ٭ فَكَيْفَ لَا وَمِنْ نُورِه خَلَقَهَا الرَّحْمن ٭ وَعَّمتِ الْأَرْضَ الزِّينَةُ مِنْ غَيْرِ شَكٍّ يَا مَعْشَرَ الْأُمَّةِ التَّخَصِيصِيَّة ٭ وَيَحِق لها إِنْ كُنْتَ ذَا فَهْمٍ أَنْ تُزَان ٭ وَهْوَ لِمَا عَمَّ فِيهَا مِنْ خَيْرَاتٍ تَشَرَّفَتْ بِهَا عَلى جَمِيعِ الْعَوَالِمِ الْأُخْرَوِيَّة ٭ فَيَا لَهَا مِنْ مَفَاخِرَ وَلَا سِيَّمَا لِلْمَوْضِعَان ٭ وَذلِكَ حَيْثُ وُلِدَ وَنَشَأَ وَبَدَأَهُ الْوَحْىُ فِي الْأَرْضِ الْمَكّيَّة ٭ وَحَيْثُ دُفِنَ فَياَ لَيْتَنِي كُنْتُ تِلْكَ الْأَرْضَ الَّتِي زَادَتِ الْفَخْراَن ٭

(اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلِمُ عَلَى الذَّاتِ المُحَمَدِيَّة وَاغفِر لَنَا مَا يَكُونُ وَمَا قَدْ كَانْ)

د. سلوى الدابي 01-01-2014 09:25 PM

رد: قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عن
 
فيا مفرداً فى الخلق والخُلق والندا أغثنى بيوم الحشر والنشر والندا
وكن لى بهذى الدار فى الكرب مُنقذاً وهبنى شهوداً منك دوماً مخلدا
ومن جعفر الإمداد فاروى لناظمٍ بكاسٍ رحيقٍ طاب عذباً وموردا
عليك صلاة الله ماهبت الصبا وغرّد قمرىً بصوتٍ مُرددا
كذا الآل والأصحاب ماقال منشدٌ صلاة وتسليم من الله سرمدا

http://up.3dlat.com/uploads/12877912789.gif
أقول صلاتي والسلام يسرمدا على ساكن الحجر الشريفة أحمدا
أصف لأقدامي هناك وأنشدا أيا خير خلق الله طه محمدا
أنلني شهودا للجمال المسبحا
http://up.3dlat.com/uploads/12877912789.gif


اللهم صل وسلم على حبيب الله



نور الهدى - آلاء كامل حسن الزاكي 01-02-2014 12:14 AM

رد: قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عن
 
بمولده جاد الجواد لأمةٍ فكان لنا أمناً وفخراً مؤيدا
تدلت له زُهر النجوم كرامةً وأسفر فجر بالبشارة إذ بدا
وأشرقت الاكوان نوراً وبهجةً وإيوان كسرى خرّ خامدا

سراج الدين احمد الحاج 01-04-2014 08:27 PM

رد: قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عن
 
فيا مفرداً فى الخلق والخُلق والندا أغثنى بيوم الحشر والنشر والندا
وكن لى بهذى الدار فى الكرب مُنقذاً وهبنى شهوداً منك دوماً مخلدا
ومن جعفر الإمداد فاروى لناظمٍ بكاسٍ رحيقٍ طاب عذباً وموردا
عليك صلاة الله ماهبت الصبا وغرّد قمرىً بصوتٍ مُرددا
كذا الآل والأصحاب ماقال منشدٌ صلاة وتسليم من الله سرمدا

د. سلوى الدابي 01-04-2014 09:07 PM

رد: قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عن
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراج الدين احمد الحاج (المشاركة 106206)
فيا مفرداً فى الخلق والخُلق والندا أغثنى بيوم الحشر والنشر والندا
وكن لى بهذى الدار فى الكرب مُنقذاً وهبنى شهوداً منك دوماً مخلدا
ومن جعفر الإمداد فاروى لناظمٍ بكاسٍ رحيقٍ طاب عذباً وموردا
عليك صلاة الله ماهبت الصبا وغرّد قمرىً بصوتٍ مُرددا
كذا الآل والأصحاب ماقال منشدٌ صلاة وتسليم من الله سرمدا

عليك صلاة الله ياخير مرسل &&&&& وياخير خلق الله طه محمدا
سلام على هذا الضريح ومن به&& منائي ومحبوبي عليه مدى المدى
سلام يفوق المسك ريحا سرمدا &&&على صاحب الشباك خير ممجدا
سلام يفوح الند منه وعطره &&&&& يزيد على عرف الزباد إذا بدا
سلام سليم من فؤاد مجرح على &&& روضة المختار طه الذي هدى
سلام عظيم من إلهي على النبي&& && يليق به منه إليه يسرمدا
وبعد فيا خير الوجود جميعه &&&&& وليد عبيد طالب منك ينجدا
من الغرق المرمي وليس لي &&&مغيث سوى من خصه الله بالندا
تولت عليه النفس أهوى به الهوى& إلي قعر بئر الخبث أضحى مرمدا
تفوت الليالي ثم الأيام وهو في &&& عمى عقله ضيع العمر ذا سدى
فخذ بيد الجاني وقل لي محمد&&&& عثمان قد غثنا وهبناك للمدى
وقوفا معانا واستقامة حالة && & & وفتحا شهودا وارتعاء مؤبدا
وفي الحشر لا تخشى وفي الدنيا & عندنا مماتا حياة أنت والله مسعدا
فهذا رجائي حسن ظني يقول لي && وأما فعالي فهي في غاية الردى
فدارك عليك الله صلى مسلما &&&&&وآلك والأصحاب خص محمدا
مدى ما أغثت ثم صحبي خليفتي &&&& محمد محمد ابن أولاد أحمدا


سراج الدين احمد الحاج 01-06-2015 11:27 AM

رد: قصيدة فى البشائر عند مولده صل الله عليه وآله وسلم-سيدى جعفر الميرغنى رضى الله عن
 
بمولده جاد الجواد لأمةٍ فكان لنا أمناً وفخراً مؤيدا
تدلت له زُهر النجوم كرامةً وأسفر فجر بالبشارة إذ بدا
وأشرقت الاكوان نوراً وبهجةً وإيوان كسرى خرّ خامدا
وذلت له الكفار قهراً وهيبةً وأطفى لنار الشرك والظلم أخمدا
وصاحب فيلٍ رُدّ فى عام مولدٍ وأُردى فى بحر الضلالة والردى


الساعة الآن 10:19 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
دعم وتطوير نواف كلك غلا